تثبيت ركائز المشروعِ العراقي الجديد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نقلت صحيفة الصباح العراقية يوم السبت الماضي عن ناطق باسم المجلس الأعلى قوله: "ان الرئيس (نوري) المالكي والسيد (عمار) الحكيم شددا على ضرورة التواصل بين القوى السياسية الفاعلة على الساحة العراقية، من اجل تحقيقِ تعاون مشترك يسهم في دعم العمليِة السياسية، وتثبيِت ركائز المشروعِ العراقي الجديد ".
بعد ذلك بأيام خرج علينا المالكي بقرار، كان متوقعا، يعلن فيه أنه لن ينضم إلى الائتلاف، وأنه سيخوض الانتخابات المقبلة منفردا، تحت واجهة دولة القانون.
وقبل أن نناقش قرار المالكي، ما له وما عليه، يكون لزاما علينا أن نصارحه برؤيتنا لطبيعة المشروع الوطني الذي ناقش تثبيت ركائزه مع عمار الحكيم في لقائهما الأخير.
فمهما تفاءلنا وحاولنا أن نشعل شمعة بدل أن نلعن الظلام، كما يطالبنا قادة أحزاب المحاصصة وأصدقاؤهم وبعض العراقيين المخلصين جدا لهويتهم الوطنية المهددة بالضياع، فنحن الجمهرة الواسعة من الكتاب السياسيين العراقيين، لا نستطيع أن نتساهل ونجامل وننافق فنغمض عيوننا عن النصف الفارغ من الكأس، ونتغنى فقط بنصفه الآخر المملوء بالدم والدموع والغش والطائفية والعنصرية والاحتكار والفساد.
فالمنصف المخلص من كتاب العراق ومثقفيه الديمقراطيين الوطنيين غير الانتهازيين لا يستطيع أن يبريء المشروع السياسي التحاصصي الحالي من الديكتاتورية التي تؤطر العملية السياسية برمتها وهو يشاهد ما يمارسه على أرض الواقع العراقي المر قادة الأحزاب المتحاصصة المشاركون في تأصيلها وتجذيرها، والحريصون كل الحرص على المحافظة على أسسها الطائفية والعنصرية، وإصرارهم على عدم تالمساس بها أو الإخلال بحصص كل منهم فيها، وعدم السماح بدخول أية دماء جديدة إليها فتشاركهم في صياغتها وتوجيهها، وقد تغير قواعدها وقوانينها المقدسة لديهم إلى أبعد الحدود.
ففي نظرنا وقناعاتنا لا تخرج الركائز الملموسة والثابتة للمشروع الذي أسمته صحيفة الصباح بـ (الوطني)، وقالت إن المالكي ناقش أمر تثبيتها مع الحكيم، برغم كل محاولات تلميعها وسترها وترقيعها، عن الصورة التالية:
- جمهورية الجنوب، ملكية خالصة ونهائية لائتلاف الأحزاب الموالية لإيران دون منازع. قد يختلف الفضيلة مع المجلس يوما، أو قد يتمرد التيار الصدري على الحكيم مرة، ولكن الجميع ملزم في النهاية بأن يستظل بالخيمة ذاتها. وهذه هي الركيزة الأغلى والأهم والأكثر سخونة لديهم، والتي لا يتهاون أي طرف من أطراف الائتلاف عن استخدام أقسى العقوبات وإنزال اوسخ العواقب بمن يحاول الإخلال بها، مهما بلغ الخلاف الداخلي فيما بين قادته وأحزابه ومكوناته.
ولن يجد معارضو هذه الهيمنة ثغرة ينفذون منها لتقويضها وخلخلتها، في المدى المنظور على أقل تقدير. فليس مسموحا، لا لانتخابات برلمانية ولا لانتخابات محافظات ولا لأية ضغوط عربية أو إقليمية أو دولية بأن تمس هذه الركيزة من ركائز المشروع.
- جمهورية الوسط، وعاصمتها المنطقة الخضراء، ساحة مشاعة للجميع، ولكن لا مانع من أن يأكل فيها القوي الضعيف، خصوصا إذا كان هذا القوي من أرباب المليشيات المجاهدة، أو أحد المجاهدين الذين تقاسموا الجيش وقوى الأمن، وارتدى أتباعه ثياب رجال الأمن والجيش، وصار بإمكانهم أن يقتحموا منزل من يشاؤون، ويختطفوا من يريدون، باسم الأمن الوطني وباسم محاربة الإرهاب. إنها مجزرة لم تتوقف عن الدوران، ولن تتوقف، منذ سقوط نظام صدام حسين وإلى اليوم وإلى أن يشاء الله وأولو أمرنا الداخليون والخارجيون معا، مع الأسف الشديد. وبالتالي فالسلطة فيها، واقعا وعمليا، ثابتة أيضا للائتلاف نفسه، وحزبُ المالكي عضوٌ فيه حتى وهو خارجه، باعتباره أقوى أطراف المحاصصة، والحاصل على (تطنيش) الجبهة الكردستانية المتحالفة معه عن هذه الهيمنة، مع تطلبه هذا التطنيش (الديمقراطي) من التنازل عن بعض المواقع السيادية المهمة في المنطقة الخضراء للحليفين الدائمين المخلصين، البرزاني والطالباني، كوزارة الخارجية والماء ونيابة رئيس الوزراء، و17% من ميزانية الوطن والمناطق المتنازع عليها. أما السنة العراقيون العرب فلهم الكلام المباح، وبعض الفـُـتات من مقاعد برلمان لا يحل ولا يربط، وبضع مفخخات، وجمهرة من انتحاريين قتلة وجزارين يصولون ويجولون في مناطق سكنية (شيعية رافضة) أو (سنية عميلة للاحتلال) والعياذ بالله.
- جمهورية (شمال ستان)، فدرالية حتى العظم، وعندما ستنتهي صفقة تقاسم المناطق (المتنازع عليها) في كركوك والموصل وديالى، بالتفاهم مع الائتلاف ودولة القانون، سيغلق الشقيقان، برزاني وطالباني، هذه الجمهورية، رسميا، أمام حكومة المركز بالكامل، ويعلنان استقلالها، وعلى من يعترض أن يشرب من مياه الخليج الفارسي (وليس العربي). وغير مسموح، داخل هذه الجمهورية، لغير كاكا مسعود ومام جلال، الفوز بالانتخابات، واقتسام الوزارات والمؤسسات، والمتاجرة بالماء والهواء، وقبول الهدايا من دول صديقة قريبة وبعيدة، وعقد صفقات النفط والسلاح، وإيجار وبيع المكاتب للمخابرات الصديقة والشقيقة، واستقبال السفارات، واحتلال المزارع والقصور ومحلات بيع الخمور.
هذه هي حدود الجمهوريات الثلاث القائمة عمليا وواقعيا ضمن خارطة المشروع (الوطني) الذي بحث الحكيم والمالكي أمر تثبيت ركائزه يوم السبت الماضي، على ذمة صحيفة الصباح.
ومن القوانين المنظمة لثوابت تلك الركائز أن تتم لفلفة أي سرقة أو اختلاس أو تهريب أو اغتيال، قد ُيفتضح أمر أحد المجاهدين المتورطين فيها، بالتي هي أحسن، وعدم كسر عظم أحد من المتحاصصين، حتى إذا ضبط متلبسا، بل ينبغي منحه فرصة للهرب أو الاختفاء محملا بما خف حمله من أموال منقولة بالشاحنات. لأن الخير يجب أن يعم على جميع المجاهدين، والفضيحة يجب ألا تطال أيا منهم، وبأي ثمن وبأية حجة ووسيلة.
ومن تلك القوانين أيضا ممارسة التنافس بين أقطابها على المناصب والكراسي، بالحسنى وتبويس اللحى والعمائم، أي بدون الغوص عميقا في سلوك أي مجاهد شقيق، لا ماضيا ولا حاضرا، فخط الرجعة محفوظ لجميع المجاهدين.
ومنها أيضا أن يسد المتحاصصون آذانهم تماما عن شتائم المعارضين وتخريفاتهم، وأن يعملوا بكل الوسائل والأساليب على ترويض الجماهير العريضة، وتعويدها على قبول الأمر الواقع، حتى لو كان أمَرَّ مما شهدته في عهد الراحل العزيز أبي عدي. والزمن خير مداو ٍ ومعالج لأوجاعها وآلامها وشكاواها. وليس مهما أن تبقى الجماهير العريضة دون كهرباء أو ماء أو غذاء أو دواء. فهذا نصيبها من السلطة الوطنية. وحين يتجاوز حدود الشكوى واحد من أفراد تلك المجاميع البشرية الحاقدة الحاسدة فعلى المتحاصصين اجتثاثه على الفور، والتشهير بماضيه وماضي أسلاف أسلافه، واتهامه بالصدامية والقاعدية والوهابية والسمسرة وتجارة الرقيق، أوخطفه وتعذيبه، أواغتيال أحد أخوته أو أبناء أعمامه أو أخواله، إلى أن يبلع صوته، ويركع تحت أقدام خانقيه، طالبا الرحمة والمغفرة.
بعد كل هذه المقدمة المطولة يحق لنا أن نتساءل: هل إن قرار المالكي الأخير مجرد توزيع أدوار وتبادل مواقع بينه وبين فرسان الائتلاف، هدفها تثبيت ركائز المشروع الوطني، ذاته، والحفاظ على الهيمنة الطائفية ذاتها، خصوصا بعد أن تأكد للولي الفقيه أن أوراق كبار وكلائه في الائتلاف محروقة، عمليا، في الشارع الشيعي، أكثر مما هي الشارع السني، أم إن قراره صادق ونزيه ووطني فعلا، وقد يصبح بداية حرب مصيرية ونهائية بين ائتلاف طائفي فصّتله طهران على مقاس مصالحها المشروعة وغير المشروعة في العراق، وبين حزب الدعوة الذي ولد ونشأ وترعرع في الأحضان الإيرانية الدافئة، لكنه تمكن من تحرير نفسه وفكره وقواعده وووسع مداركه السياسية بفعل تجربته في الحكم، فقرر أن ينزع فكره الطائفي القديم ويستبدله بفكر وطني متحضر، فاختار السباحة المنفردة، طامحا إلى كسب كرسي الرئاسة باستخدام لافتة دولة القانون التي نفع سحرها في انتخابات المحافظات السابقة والتي منحته قوة كبيرة فاق بها منافسيه؟
وهل سيحقق المالكي نفس النتائج الباهرة السابقة في معركته الجديدة، فتمنحه الجماهير ثقتها مرة أخرى، رغم أنه لم يصدق معها ولم يف بوعوده الكبيرة السابقة لها، فلم ُيقم دولة القانون، ولم يتخل نهائيا عن طائفيته وارتباطه المزدوج بالإيرانيين والأمريكان، ولم يحقق الأمن، ولا وفر الخدمات الأساسية، ولم يمكن العدالة من الاقتصاص من الوزراء والمسؤولين الكبار في حكومته، وفي حزبه بالذات، ممن ثبت أنهم استغلوا مواقعهم وتلاعبوا بالمال العام؟
بعبارة أخرى، هل يؤرخ قرار المالكي لمرحلة جديدة من تاريخ العراق والمنطقة مختلفة عما سبقها من مراحل، أخلاقيا وسياسيا واقتصاديا وأمنيا، أم إنه سيظل برغم كل شيء أمينا على ركائز المشروع الوطني التي بحث أمر تثبيتها مع الحكيم، قبل أن يعلن قراره الأخير؟
نتمنى بحق أن يكون المالكي هذه المرة هو السهم المشتعل المرتجى الذي يضيء بنوره ظلام السنوات السبع العجاف. ساعتها لن نقف على التل نتسلى ونتشفى، بل سوف نضع كل ما في قدراتنا من جهود خيرة ونزيهة وصادقة لنصرته على جميع الشرور، سواء منها العابر إلينا من غرب الوطن أو من شرقه، سواء بسواء.
التعليقات
فشل العمائم
وليد خالد -..يمعود يا ابراهيم ..متكلي شلون عمائم راح تبني بلد..لا وشيعيه تابعه لأيران .. ..يمعود على كيفك كلهم لصوص وحراميه وسراق وفاسدين ...حكومه من ولادة رحم الاحتلال غير شرعيه فاشله فاسده متخلفه وكل الاوصاف لهذا الوليد المشوه ..ان امريكا التي عبرت البحار والمحيطات وشكلت تحالفا واتت الى بلد امن وذو حكومة شرعية برغم اجرامها وهو احد الدول التي اسست الجامعة العربية كما وله تمثيل ومقعد في هيئة الامم المتحدة اتت امريكا بجيش جرار في العدة والعدد واحتلوا العراق وازالوا حكومته الشرعية ونصبوا بدلها حكومة قذره عميله منصبه دميه لاجل عدة اسباب ومن اهمها تامين او مشروع الامن لاسرائيل هذا العدو الذي لم يكن تغمض له جفن او يرفد احدهم في فراشه امنا والجيش العراقي الباسل السابق بكامل عدده وعدته ......ولم تجد حكومة غير الموجودة حاليا في السلطة تنفذ للمحتل رغباته وتنفذ خططه التدميرية للعراق ومجتمعه ونسيجه الفسيفسائي الجميل وبالتاكيد الانتخابات القادمة اتية لاريب فيها وسنجد ان نفس الموجودين حاليا سيبقون وان تغيرت المراكز وسيرفعون الشعارات اللامعة والبراقة لخداع ابناء بلدنا وسواء ذهبنا اللى الانتخابات ام لم نذهب فالنتائج معروفة سلفا سواء بالتزوير او بشراء الذمم والضمائر حيث ان خطط امريكا في العراق لم تنتهي وليس لها استعداد ان تجازف بتغيير رجالات السياسة الحاليين في العراق ما لم تنهي خططها الا وهي تقسيم العراق وجعله دويلات وعندها يهنأ بال العدو الاسرائيلي فاذا كان الان يحتفل خلسة في المنطقة الغبراء سنجده غدا يسير بمواكب اشبه بمواكب الزيارات لزيارة اضرحة انبيائهم وعلينا لمجابهة ذلك ان نوحد صفوفنا ونلم شملنا مثل ماكنا قبل الاحتلال فالعدو لم يهزم الا بتوحيد الصف واذا بقينا هكذا قائمة شيعية واخرى سنية وتلك كردية واخرى تركمانية ولربما تظهر لنا قائمة خاصة بقصيري القامة واخرى بطويلي القامة في بلد تجاوزت اعداد احزابه وكياناته 250 حزبا وكيان وكلها تدعي الوطنية والاخلاص وهمها المواطن والوطن والمواطن والوطن والوطنية منهم براء فلا مكان للشريف والنزيه في حكومة يرعاها الاحتلال
الويل الويل
صلاح الدين -ولا حول ولاقوة الا بالله والله العراق تحول الى دولة طوائف مع الاسف لأن المحتل وايران دقوا اسفين الطائفية في بلدنا الحبيب بمساعدة حكومه طائفيه مقيته رعناء وحسبي الله ونعم الوكيل
كذبه
مسعودي -يجب تدمير هذه الركائز الحقيره التي اسسها الاحتلال ورعتها الصهيونيه والفارسيه ....شلون ركائز حلوه ..تخبل مثل مقالك هذا يا استاذ ابراهيم ..انا كنت من اشد المعجبين بكتاباتك وللاسف تحولت واصبحت تكتب لحكومة الاحتلال ...المهم انا كنت ولاحظ كلمة كنت احترم كتاباتك والان هي مثل خطابات المالكي وترهاته ..مجرد حبر على ورق تمتدح جثه هامده وتحاول ان تجمل صور هذه الحكومه ....
كذبه
مسعودي -يجب تدمير هذه الركائز الحقيره التي اسسها الاحتلال ورعتها الصهيونيه والفارسيه ....شلون ركائز حلوه ..تخبل مثل مقالك هذا يا استاذ ابراهيم ..انا كنت من اشد المعجبين بكتاباتك وللاسف تحولت واصبحت تكتب لحكومة الاحتلال ...المهم انا كنت ولاحظ كلمة كنت احترم كتاباتك والان هي مثل خطابات المالكي وترهاته ..مجرد حبر على ورق تمتدح جثه هامده وتحاول ان تجمل صور هذه الحكومه ....
ابراهيم مثلهم
يوسف حمادي الناصري -لاعتب على السيد ابراهيم الزبيدي حين يكتب ويري بكتاباته ان يبرىء نفسه والاخرين من محنة العراق ......
عاش العراق
عراقي -جميع الساسه الذي اتى بهم المحتل الامريكي و الذين تسلموا امور البلد بعد الاحتلال هم عملاء للأجنبي و طائفين و عليهم تقع مسؤلية تدمير العراق , فلا يمكن ان ازكي اي شخص او فئه او حزب كلهم سواء أن تفرقوا او تجمعوا تحت أي مسميات , ولا يمكن نصف المعمم الطائفي بالوطنية لمجرد نزع عمامته او ابدل عباءته , و الوطنية هي ليس عباءة تنزع و تبدل حسب الحاجه , وتغير الاسم لا يعني شيء وأن الذي يجري من تغير المواقف و تغير الأسماء ما هو سوى تمويه و لعب على عقول الناس البسطاء , فالجميع مكشوفين للناس سواء ارتدوا العمامه او نزعوها لأن افعالهم و فسادهم اسطع من ان تخفيه عمامه او تحجب خلف الأسماء البراقه , الشعب العراقي لم يعد مغفلا كالسابق بل أصبح يرى الامور كما هي و الساسه على حقيقتهم أن تفرقوا او تجمعوا نحت اي مسميات لا تعني لدى العراقين شيء .
الخلل في ايلاف
محمد الجوراني -اجبرت نفسي و اعدت المقال من كل الجهات، و لم اصل لاي شيء، اعتقد ان الكاتب لا يلام فهذا مستواه التحليلي و الايديولوجي، انما الخلل في اختيارات ايلاف، ربما تكون المهنية تتطلب البحث عن اصحاب الاسهال الثقافي و الفراغ الكافي لكن بالتاكيد هنالك بدائل بدل النزول بالقاريء لحضيض اسوآ من حضيضه الحالي.و ربما يكون الكاتب صديق لتحرير ايلاف و يمون عليهم، لكن ما ذنبنا نحن!!!.قد يقول الكاتب بين رآيك بتحليل المقال لكني اقول له انه ليس مقال بل مطال و لتحليل تخبطاته نحتاج لعشرات الصفحات.و انصح الكاتب ان ينسى الطرق القديمة في الكتابة التي اكل عليها الدهر و شرب حتى سكر...رجاءا يا ايلاف ارحموا القاريء و انشروا هذا الرد الذي يحاج الكاتب سماعه لانه يعتقد انه يمثل الثقافة العراقية!!!.....محمد الجوراني
عاش العراق
عراقي -جميع الساسه الذي اتى بهم المحتل الامريكي و الذين تسلموا امور البلد بعد الاحتلال هم عملاء للأجنبي و طائفين و عليهم تقع مسؤلية تدمير العراق , فلا يمكن ان ازكي اي شخص او فئه او حزب كلهم سواء أن تفرقوا او تجمعوا تحت أي مسميات , ولا يمكن نصف المعمم الطائفي بالوطنية لمجرد نزع عمامته او ابدل عباءته , و الوطنية هي ليس عباءة تنزع و تبدل حسب الحاجه , وتغير الاسم لا يعني شيء وأن الذي يجري من تغير المواقف و تغير الأسماء ما هو سوى تمويه و لعب على عقول الناس البسطاء , فالجميع مكشوفين للناس سواء ارتدوا العمامه او نزعوها لأن افعالهم و فسادهم اسطع من ان تخفيه عمامه او تحجب خلف الأسماء البراقه , الشعب العراقي لم يعد مغفلا كالسابق بل أصبح يرى الامور كما هي و الساسه على حقيقتهم أن تفرقوا او تجمعوا نحت اي مسميات لا تعني لدى العراقين شيء .
المشروع الوطني
البراق -انه التكتيك الايراني يا استاذ ابراهيم الا انك لم تذكره صراحة بل اشرت اليه بخجل ان المالكي والمجلس شيئ واحد في مربط واحد والتكتيك الجديد هو ان تشارك ايران بقائمتين المجلسية ودولة اللاقانون وبعد الانتخابات تتوحدان لتشكيل الحكومة المقبلة لتحقيق المشروع اللاوطني الذي ناقشه المالكي مع الحكيم وهذا يعني استمرار تدمير العراق واهل العراق
المشروع الوطني
البراق -انه التكتيك الايراني يا استاذ ابراهيم الا انك لم تذكره صراحة بل اشرت اليه بخجل ان المالكي والمجلس شيئ واحد في مربط واحد والتكتيك الجديد هو ان تشارك ايران بقائمتين المجلسية ودولة اللاقانون وبعد الانتخابات تتوحدان لتشكيل الحكومة المقبلة لتحقيق المشروع اللاوطني الذي ناقشه المالكي مع الحكيم وهذا يعني استمرار تدمير العراق واهل العراق
Shimalistan
rizgar -Dear writer please note below points1-Please note Shimalistan, doesn’t exist in Arabic the proper name is Kurdistan, 2-Please be informed that 17% is a drop in ocean due to Iraqi occupations in the last 80 years destruction in South Kurdistan, if you compare with 63 milliard refund to Kuwait which faced a few months occupation compare with 80 years of uncivilized occupation.3-Regarding alcohol purchasing in Kurdistan, Kurdistan is not a part of Kabul, Drinking is a private matter , basic individual rights , no one force you in Kurdistan to visit or drink alcohol, there are more Mosques , Churches in South Kurdistan than other Arab countries, let people have options. 4-If you have right to 24 countries, Kurds have right to own state too, I do not think you have right to dictate our rights, simply I have no right to involve myself in Yemen, if they create 2 or 10 states in Yemen, it is up to Arab Yemenis and not me. let people decide what they like ,dislike. 5-you know better than me that Iraq is an artificial state, dividing Iraq today better than tomorrow, If you couldn’t mange since 1948 to throw Jews into sea, I hardly believe you can dispatch Kurds into sea, specially no sea side in Kurdistan. 6-Since this brutal state created 1925, this state used all methods to genocide Kurds and create a pure Arabic state like other 24 Arab states, but it is impossible, occupation may delay but liberation is inevitable, let people live in harmony. 7-I am not surprised over your racist attitudes to Kurdish state and Kurdish nation, my family faced deportation to South Iraq and I do understand you’re intolerant, abusive, aggressive, inhuman values regarding others, but again occupation of Kurdistan is impossible today, we do not know in future, you may manage with new Anfal, Who know? But we can expect anything from our brother; we know our history better than you imagine.
إلى المعلق مسعودي
عواد علي - بغداد -شلون فهمت أن الزبيدي يمدح حكومة المالكي؟ بعد كل التشريح والتسفيه والتكسير تقول إه يمدح الحكومة. الله في عونك يا زبيدي والله يساعدك يا إيلاف على هيج قراء.
إلى المعلق مسعودي
عواد علي - بغداد -شلون فهمت أن الزبيدي يمدح حكومة المالكي؟ بعد كل التشريح والتسفيه والتكسير تقول إه يمدح الحكومة. الله في عونك يا زبيدي والله يساعدك يا إيلاف على هيج قراء.
نعم وألف نعم
سعد سلمان - نيو يورك -والله لا عاب فمك وسلمت يداك يا أخي العزيز. أروع تصوير للحالة التي نحن فيها مع الأسف, هذه هي الحقيقة, خراب في خراب, ولا حل إلا بنسف الجميع من أساسهم وانتخاب حكومة جديدة بدون عمالة ولا مشروع وطني تعيس. إذا كان هذا هو المشروع الوطني للحكيم والمالكي فأين المشروع غير الوطني. شكرا لإيلاف على هذه الشجاعة في التحليل.
هل لديكم رد؟؟
شيماء حسن - بغداد -ما كتبه الأستاذ ابراهيم الزبيدي دقيق وصادق ووطني مخلص. لكن من يقرأ ومن يسمع؟ هم جالسين ولا يتنازلون عن مراكزهم ولا عن مكاسبهم. لابد أن نزيحهم نحن بالانتخابات القادمة. لا تنخدعوا يا عراقيين مرة أخرى. خلصونا من هذا العار.
عجيب يا رقم 6
شيماء حسن - بغداد -أنت الوحيد الذي نسفت مقالة الزبيدي كلها وترى ليس فيها شيء. أكيد أنت زميل للزبيدي ولك ثارات معه. فمو معقول هذه القسوة. هذا ليس نقد ور رأي. هذه شتائم يا أخ. وما ليس يعجبك يعجب غيرك. أنا أرى أنه أفضل تحليل للوضع الحالي. مئة في المئة. خليك على موقفك.
لاعجب فيما تقول
محمد سعيد -لاعجب فيما تقول وتوصف ما حل ببلاد الرافدين علي ايادي حفنة ارادت ان تمارس السياسة في روس اليتامي حسب المثل الشعبي المشهود .انهم جمعيا من مسعودهم و مام هم عبر مالكهم وحكيمهم اوصدرهم لغاية يعقوبهم, جمعيا اصحاب اجندات خاصة لاعلاقة لها بمشروع او برنامج وطني عراقي صميم يهدف بناء الامة العراقية او دولة موحدة مستقرة وقابلة علي الديمومة والبقاء او تطوير المجتمع اقتصاديا وسياسيا وثقافيا ,بل استغلت الفراغ السياسي الذي اوجدة الاحتلال وانكبت علي قطف ثمار الاحتلال والاستحواذ عي خيرات البلد المادية وشردت قواة البشرية الكفوءةلتتمكن من الاستمرار في السرقة والنهب .فالصناعة ماتت والزراعة هلكت وظلت هذة االنخبة متلهفة في بناء الفلل والقصور في الخارج والتعامل في بورصات العالم المختلفة وليذهب العراق وشعبة الي جنهم وباس المصير لخبة
عجيب يا رقم 6
شيماء حسن - بغداد -أنت الوحيد الذي نسفت مقالة الزبيدي كلها وترى ليس فيها شيء. أكيد أنت زميل للزبيدي ولك ثارات معه. فمو معقول هذه القسوة. هذا ليس نقد ور رأي. هذه شتائم يا أخ. وما ليس يعجبك يعجب غيرك. أنا أرى أنه أفضل تحليل للوضع الحالي. مئة في المئة. خليك على موقفك.
حكومه فارسيه
د قاسم -والله كرهنا كل شيىء في هذه الحياة ..متى الخلاص من وجوههم الكريهه ..مالكي حكيم الصدر الجعفري الشهرستاني الطلباني الهاشمي السيستاني شاهبوري ...ماشاء الله كلهم ملالي جاءوا مع اسيادهم الامريكان ...متى الخلاص من هذه الشله وهذه الحكومه ..الزبيدي يتكلم احلام ورديه فقط ..انظر يا زبيدي منطق حكومة الاحتلال وانظر فقط لتأريخهم العفن سوف تجد انها فضائح ومهازل ...هل هذه الاحزاب الشيعيه التي تجند الدوله لأداء مراسيم وخطب فارغه ومارثوانات تطبيريه تريدها ان تبني دوله وحكومه ....يمعود هذهوله مال سياسيه وحكومات ..هذوله للنهب واللطم والتطبير فقط اما الدوله لديهم شيىء ثانوي وليست اولويه ..الاحزاب الشيعيه المتدنية الفكر والفلسفه والخائبة هذه ليست للدول والحكومات بل هي وصفات سحريه للتجهيل والتخلف والانحطاط الفكري ..بشرفك يا زبيدي هل تقارن حزب الدعوه والمجلس بالحزب الليبرالي او الشيوعي او غيرها من الاحزاب ..اعتقد ان الفارق سوف يكون سنين ضوئيه ..وانت تعول على مالكي ومن معه ..اولا مالكي لايمك اي مؤهل او اي ثقافه او اي خبره تؤهله ان يكون موظف حتى وليس رئيس وزراء ..هل تشاهد ركاكة شخصياتهم وضحالة مستواهم الثقافي لهذه الحكومه واقسم بالله العظيم وبكل الاديان من انهم لايعرفون ما معنى كلمة سياسه ...يا زبيدي انت تنتقد وبنفس الوقت تتصيد في المياه العكره لتعطي شرعيه لهذه الحكومه الزائفه ..ونقول لك ان هذه ليس حكومه بل مجاميع من المرتزقه واللصوص والعملاء والملالي والجواسيس ...اين ناطحات سحاب المالكي ومترو الحكيم ومحطات الطاقه والشوارع الخلابه والحدائق الغناء ...اين المستشفيات والمراكز العالميه التي كسروا بها رؤسنا اين المولات التي تضاهي هاروتس او سي اند اي ..اين المطاعم والنوادي ..اين الجامعات والمدارس المكيفه اين المصانع ....يمعود خليه سكته واحسن لو تكتب بشكل مباشر وواضح وان تعترف بأن هذا النظام الفاسد هو نظام لاشرعي ولايليق بالعراق وشعب العراق ويليق فقط بالجهله واللطامه
دفاع عن الزبيدي
عادل الياسري - بغداد -رغم أنني زعلان على إيلاف لكن أعود هذه المرة فقط للدفاع عن الزبيدي. يظهر أن القراء يفهموك خطأ يا زميلي العزيز. أسلوبك الرائع التهكمي المليء بالمرارة من كل الوجوه الموجودة أعلى من مستوى بعض القراء . أنت ترفض النظام الحالي كله. وتتنمنى وجوها جديدة نزيهة ولكن تعرف أن هذا أمل ضعيف. والحل الذي توحي به أو نقرؤه بين السطور هو الحرق الكامل لكل هذه النماذج الورقية التافهة. فلا رئيس ولا نرؤؤوس. هذا ما يقوله الزبيدي. ولكن من أين القاريء المنصف الذي يدرك مقاصد الزبيدي. وبدل تشجيع هذا تالانوع من الكتاب المنصفين والشجعان والوطنيين الديمقراطيين فبعض القراء لأاغراض طائفية أو كردية عنصرية يهاجمون القلة الرائعة من الكتاب العراقيين، أمثال الزبيدي والبصري والحاج وإبراهيم أحمد. لابأس يا زبيدي ولا يهمك روح بفالك، والله يسلم إيدك وقلمك النبيه والشريف والعفيف. ورغم زعلي أشكر إيلاف على اهتمامها الكبير بالموضوع العراقي.
حكومه فارسيه
د قاسم -والله كرهنا كل شيىء في هذه الحياة ..متى الخلاص من وجوههم الكريهه ..مالكي حكيم الصدر الجعفري الشهرستاني الطلباني الهاشمي السيستاني شاهبوري ...ماشاء الله كلهم ملالي جاءوا مع اسيادهم الامريكان ...متى الخلاص من هذه الشله وهذه الحكومه ..الزبيدي يتكلم احلام ورديه فقط ..انظر يا زبيدي منطق حكومة الاحتلال وانظر فقط لتأريخهم العفن سوف تجد انها فضائح ومهازل ...هل هذه الاحزاب الشيعيه التي تجند الدوله لأداء مراسيم وخطب فارغه ومارثوانات تطبيريه تريدها ان تبني دوله وحكومه ....يمعود هذهوله مال سياسيه وحكومات ..هذوله للنهب واللطم والتطبير فقط اما الدوله لديهم شيىء ثانوي وليست اولويه ..الاحزاب الشيعيه المتدنية الفكر والفلسفه والخائبة هذه ليست للدول والحكومات بل هي وصفات سحريه للتجهيل والتخلف والانحطاط الفكري ..بشرفك يا زبيدي هل تقارن حزب الدعوه والمجلس بالحزب الليبرالي او الشيوعي او غيرها من الاحزاب ..اعتقد ان الفارق سوف يكون سنين ضوئيه ..وانت تعول على مالكي ومن معه ..اولا مالكي لايمك اي مؤهل او اي ثقافه او اي خبره تؤهله ان يكون موظف حتى وليس رئيس وزراء ..هل تشاهد ركاكة شخصياتهم وضحالة مستواهم الثقافي لهذه الحكومه واقسم بالله العظيم وبكل الاديان من انهم لايعرفون ما معنى كلمة سياسه ...يا زبيدي انت تنتقد وبنفس الوقت تتصيد في المياه العكره لتعطي شرعيه لهذه الحكومه الزائفه ..ونقول لك ان هذه ليس حكومه بل مجاميع من المرتزقه واللصوص والعملاء والملالي والجواسيس ...اين ناطحات سحاب المالكي ومترو الحكيم ومحطات الطاقه والشوارع الخلابه والحدائق الغناء ...اين المستشفيات والمراكز العالميه التي كسروا بها رؤسنا اين المولات التي تضاهي هاروتس او سي اند اي ..اين المطاعم والنوادي ..اين الجامعات والمدارس المكيفه اين المصانع ....يمعود خليه سكته واحسن لو تكتب بشكل مباشر وواضح وان تعترف بأن هذا النظام الفاسد هو نظام لاشرعي ولايليق بالعراق وشعب العراق ويليق فقط بالجهله واللطامه
الله في المرصاد
علي -اولا نود ان نؤكد للكاتب العزيز ان هذه الحكومه حكومه مخزيه لكل الناس واكيد ان الشعب سوف يرد عليها بالاسلحه الناريه والزيديه انشاء الله وسوف يكون التاكسي المتوجه لأيران وسوريه بمليون او اكثر واول الحاجزين في الصدر هو المالكي وربعه ... بالنسبة الصفويين يمقتون اي شيىء عربي او عراقي واي شخص ينتقد الاحتلال فلايسمح لهم لأنهم وهابية نواصب وصداميين فقط حسبي الله على السستاني والصدر وكل العمائم السوداء والبيضاء التي تلبست بدين يشبه الاسلام بالاسم فقط وليس لهم من الاسلام الا الشبه اللهم عليك بهم وعليك بمن هدم بيوتا يذكر فيها اسمك وحرق المصاحف وقتل الابرياء وسب صحابة نبيك وامهات المؤمنين حسبي الله ونعم الوكيل عليهم والله هم دما بلاء على امة الاسلام وكلما ضعفت امة الاسلام قوي الصفويون واصبحوا عونا للغازي والمحتل على المسلمين وهذا تاريخهم الاسود يشهد بذلك ..اللهم دمر المالكي والحكيم والصدر وبقية الصفويون .
الله في المرصاد
علي -اولا نود ان نؤكد للكاتب العزيز ان هذه الحكومه حكومه مخزيه لكل الناس واكيد ان الشعب سوف يرد عليها بالاسلحه الناريه والزيديه انشاء الله وسوف يكون التاكسي المتوجه لأيران وسوريه بمليون او اكثر واول الحاجزين في الصدر هو المالكي وربعه ... بالنسبة الصفويين يمقتون اي شيىء عربي او عراقي واي شخص ينتقد الاحتلال فلايسمح لهم لأنهم وهابية نواصب وصداميين فقط حسبي الله على السستاني والصدر وكل العمائم السوداء والبيضاء التي تلبست بدين يشبه الاسلام بالاسم فقط وليس لهم من الاسلام الا الشبه اللهم عليك بهم وعليك بمن هدم بيوتا يذكر فيها اسمك وحرق المصاحف وقتل الابرياء وسب صحابة نبيك وامهات المؤمنين حسبي الله ونعم الوكيل عليهم والله هم دما بلاء على امة الاسلام وكلما ضعفت امة الاسلام قوي الصفويون واصبحوا عونا للغازي والمحتل على المسلمين وهذا تاريخهم الاسود يشهد بذلك ..اللهم دمر المالكي والحكيم والصدر وبقية الصفويون .
رقم 6 مغرض وظالم
نازك المعلوف - بيروت -أنا لا أعلق غير على القليل من مواضيع إيلاف. ولكن لا أدري لماذا أقف دائما عند مواضيع الأستاذ الزبيدي. أشعر بحياديته وتحضره وشجاعته وعمق تحليلاته، وأتخيل أنه يكتب عن لبنان مثلما يكتب عن العراق والمصائب التي وقعت على رأسه كما وقعت على رؤسنا. يا أخوان لماذا تكسرون مآديف أفضل كتابكم يا عراقيين؟ أنا متأكدة أن تعليق 6 ظالم ومتحيز وغير متحضر. هذا ليس رأي ولكن تهجم خالي من الذوق والأدب والحكمة. لا تهتم يا أستاذ ابراهيم. كلنا معك نقدرك ونحترم أسلوبك الساخر الجميل.
سبع سنوات فساد
سلام عبود- العراق -أمريكا ظلمتنا. سلمت البلاد لأوسخ العراقيين. من إسلاميين إلى سنة إلى أكراد. اختارت كل الفاسدين والعملاء وهي تعرف أنهم خراب . سبع سنوات ما قدموا لنا؟ نهبوا كل شبيء وخربوا كل شيء. ما فيهم واحد يستحق الاحترام. هل رأيم الطالباني في الأمم المتحدة؟مسخرة كاملة. هذه حكومة وهذا رئيس وهذه وزارة؟؟ عمار يقود البلد، والمالكي رئيس وزرائه والطالباني رئيس جمهوريته. مهزلة من أكبر المهازل. كلهم حرامية . الف شكر لك يا زبيدي وألف شكر لإيلاف العزيزة.
العراق العفلقي
عفلق الزيتوني -لحكومة الاحتلال وكل اجهزتها الفاشيستيه وكل مرتزق عميل يقبع في المنطقه الخضراء العار ...وطن مد على الافق جناحا وارتدى مجد الحضارات وشاحا بوركت ارض الفراتين وطن رغم انف المالكي وانف الحكومه المنصبه الفارسيه
سبع سنوات فساد
سلام عبود- العراق -أمريكا ظلمتنا. سلمت البلاد لأوسخ العراقيين. من إسلاميين إلى سنة إلى أكراد. اختارت كل الفاسدين والعملاء وهي تعرف أنهم خراب . سبع سنوات ما قدموا لنا؟ نهبوا كل شبيء وخربوا كل شيء. ما فيهم واحد يستحق الاحترام. هل رأيم الطالباني في الأمم المتحدة؟مسخرة كاملة. هذه حكومة وهذا رئيس وهذه وزارة؟؟ عمار يقود البلد، والمالكي رئيس وزرائه والطالباني رئيس جمهوريته. مهزلة من أكبر المهازل. كلهم حرامية . الف شكر لك يا زبيدي وألف شكر لإيلاف العزيزة.
To Rezgar
Karwan -You write from a new kurdish chauvinist perspective that dominates Iraq and the whole Middle East now. Kurdih people suffer from much from authoritarian leaders and live in extrem poverty while those leaders accumulate resources and kill democracy. And you just defend this situaiton. For your knowldge, increasing number of Iraqis want now separate your ”south” something and get rid of it and then you yourslef will ask back to Iraq. You yourslef.
Dear Karwan
Rizgar -Dear Karwa I do prefer worst Kurdish dictator, than YAWAR, MALIKY,SADDAM,AHMAD HASN BAKER, ARIF BROTHERS; JAFARY; HASHIMY; ALLAWY; this racist state should be demolished forever, do you tell me we had better before economically ? nice joke , One time my dad hid a few bags of tea ,just a few bags of tea was forbidden to take to Kurdistan , , you can not believe how your Arab racist brothers beat an old man just for a simple few tea bags, NO THANKS TO SEE THEM IN KURDISTAN AGAIN, we have different cultural values , desert values of beheading are different from other cultures , We have to respect each others , but accept occupation by uncivilized culture is a big mistake, people should share a country voluntarily, not by force , Just let you know I am from Khoshnawaty , we deported by force to South Iraq (17) villages ,We faced deportation because our race, If Maliky have power he do not hesitate one second to send Kurdish women to Egyptian nightclubs, Maliky has same cultural background, values like Saddam,Jafary, Yawar..so on, I do definitely respect your views, do you know people revolted ? , when Palm trees planted by KRG? Do you know why? A Taxi driver said, soon Kurdish government import Camels to Kurdistan too, However I definitely believe Kurdistan need beautiful Palm trees as well as Camels, discrimination and harassment of people because of their disability, age, religion or belief, race, gender, or sexual orientation definitely wrong. Force people in one country are wrong too, when they have nothing in common.
To Rezgar
Karwan -You write from a new kurdish chauvinist perspective that dominates Iraq and the whole Middle East now. Kurdih people suffer from much from authoritarian leaders and live in extrem poverty while those leaders accumulate resources and kill democracy. And you just defend this situaiton. For your knowldge, increasing number of Iraqis want now separate your ”south” something and get rid of it and then you yourslef will ask back to Iraq. You yourslef.