السينما

السينما المصرية تصالح الروايات الكبيرة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من القاهرة: الإهتمام بقصص الافلام المأخوذة عن روايات أدبية بدأ يعود بقوة إلى السينما المصرية، وأحدث هذه الخطوات هي ما بدأتها أحدث الشركات فى مجال الانتاج السينمائى وهى افلام يحى شنب بالاشتراك مع الشركة العالمية لحسين القلا، حيث قامت الشركتان بتوقيع عقد شراء روايتى (نقطة النور) و (خالتى صفية والدير) للاديب الكبير بهاء طاهر وتحويلهم الى فيلمين سيبدأ تصويرهما خلال 2008، وقد انتهى كاتب السيناريو بلال فضل من كتابة سيناريو فيلم (نقطة النور) والتى ستقوم باخراجه هاله جلال، بينما كتب سيناريو فيلم (خالتى صفية والدير) ناصر عبد الرحمن وستقوم باخراجه المخرجه اسماء البكرى، وجارى حاليًا عمل جلسات عمل مكثفة على العملين للبدء فى ترشيح الممثلين للعمل، كما ستبدء الشركة فى النصف الثانى من شهر شباط/فبراير اول انتاج سينمائى لها بفيلم (الحياه حلوه ) سيناريو وحوار جمال صدقى واخراج ياسر هويدى وبطولة منه شلبى وبسمه وصلاح عبد الله وسيرين عبد النور وبشرى وباسل خياط وبام سمره.

الأديب المصري بهاء طاهر

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نهاية
مهند -

الحقيقة الساطعة هي ان السينما المصرية تحتضر لسببين ، الاول هو هيمنة الاصوليين على عالم الثقافة والفن في مصر ،والثاني هو ان المصريين انفسهم صاروا يعيشون على امجاد السينما في العقود الماضية ، الفنانات يعلن توبتهن الى الله يوما بعد يوم ، يذهبن الى الحج ويلتزمن بالحجاب ، المخرجون الكبار هم كبار بسبب افلامهم القديمة ، هذه هي الحقيقة الساطعة التي لايرغب اخواننا المصريون الاعتراف بها

شيئ عظيم ولكن
محمد التوني -

شيئ عظيم أن تتصالح السينما المصرية مع الرويات العربية ولكن أعتقد أن عصر الكتاب النجوم الذين كانت أسمائهم عنصر جذب في حد ذاته لدخول الفيلم قد إنتهى مثل نجيب محفوظ وإحسان عبد القدوس ويوسف السباعى إلى آخر القائمة كما أن رواية خالتي صفية والدير سبق وأن تحولت لمسلسل تليفزيوني ما يعنى أنها أصبحت محروقة بالنسبة للجمهور ولي تجربة شخصية مع إحدى روايات بهاء طاهر وهى روايته الأخيرة - الواحة - لم أستطيع تكملتها وأصابنى الملل ولن أغامر بدخول فيلم مأخوذ عن إحدى رواياته حتي لا يتكرر نفس الشيئ

مهند .. شكرا وكفاية
محمد المصرى -

استاذ مهند شكرا جزيلا .. افضل ان رسل انا طبيب عيون .. ورجاءا كن امينا مع نفسك ولا تشاهد السينما المصرية قاطعها كما تقاطع اسرائيل ونكون قد خسرنا ناقدا عربيا جديدا ولا معا وموضوعى وله عينين طبعا شكرا مرة اخرى

عجبى على مهند
تميم -

عجبى عليك انت مالك ومال السينما المصريه انت بتنتقدها لان بلدك مش قادره تقدمها ولالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا هتقدر تقدمها ولو

شكرا
مهند -

شكرا لمحمد المصري وتميم ،كانت وجهة نظر لا اكثر ، وانا لست ضد السينما المصرية واتمنى ان تعود لمجدها ،والحقيقة هي انها توفيت للسببين المذكورين في تعليقي الاول ، ربنا يرحمها

صلاح جاهين
tamim -

الاستاذمهند مهند عايز بقدر الامكان ان يجمع اراء ليه على ذلك وفعلا هيجمع اراء للناس اللى زى مقولت مش عرفين يقدموا سينما انت عارف ان الافلام فى العصر الذهبى اللى انت بتقول عليه كانت بيقولو السينما بتحتضر احنا عمرنا ما هنتموت فى السينما ليه ان الدول العربيه دوله دوله (المغرب العربى افلامه مش مفهومه اولا ومش هتحقق نجاح فى المشرق) الخليج مش فضين للافلام وانت فاهمنى سوريا ولبنان الاقرب بس مفيش انتاج عرفت ليه ان احنا مش هنموت ان شاء الله وزى ما قال عم صلاح جاهين اللى مفيش زيه عندكو عجبـــــــــــــــــــــــــــــى0000000000000000000000000000000000000

الى صلاح جاهين
مهند -

مع احترامي لوجهة نظرك فقد قارنت السينما المصرية ببلدان انتاجها ضعيف جدا ، مثل أعور بين عميان ، وسؤالي لك هل تنسجم كل هذه الادعاءات والتفاخر من قبل المصريين بافلامهم مع حجم النتاج السينمائي ، هل يمكن ان تجيبني كم فيلما تنتج مصر في العام الواحد؟مع الاحترام مهند من جزر الوقواق

الفن لا يموت
لينا -

السينما المصرية لن تموت و من اهم الاسباب هو حجم البلدفطالما بقي الذهاب للسينما نشاطااحتفاليا اجتماعيا وهذه هي الحال مع السينما الفرنسية و الاميركية وبالاخص الهنديةالمشاكل في السينما المصرية عديدة لكن الضرر هو من الداخلفمنذ سنوات كان كلما هبط سوق فنان تراه يبدا بالاستخفاف والسخرية من اعمال نظرائهاتذكر اني قرات لسمير غانم قولا(هو لسا عندنا سيما ?)الفن لا يموت بل يتجددومصر ام الدنيا على فكرة انا مش مصرية بل سوريةوالانتقادات الموجهة اليوم للاعمال الدرامية المصرية كانت نفسها تقال عن الانتاج السوري المحلي وحتى الاردنيوبالنسبة للصحفيي مصر ونقادهاعليهم ان يكفوا عن التزلف لاحبابهم واصدقائهم من الممثلين والمنتجين والمخرجين وان يقوموا بدورهم بمهنية وموضوعيةوشكرا

those who can not do
no -

those who can not do,criticize'''' ....To Mohanad,Instead of building your Palace ,You keep looking to other''s wishing their palace would be destroyed!!1It is enough if The egyptian cinema produced 3 good movies a year But please do not watch them!!1

Egyptian Cinema
Abu TamIm -

خلينا نحكي بصراحة يا جماعة السينما المصرية هي السينما الوحيدة في المنطقة العربية التي يمكن أن نطلق عليهاكلمة سينما لأنه وكما تفضل الاخوة السابقين في التعليق المغرب العربي أفلامه غير مفهومة والخليج لا يوجد عندهم سينما أو فنانيين ممثلين وتبقى سوريا ولبنان_ وأنا فلسطيني طبعا_ ليس لديهم القدرة على مجاراة فناني ومؤلفين ومخرجين السينما لامصرية التي حصدت الكثير من الجوائزفلسطيني مقيم بدبي

عجبى على مهند
tamim -

يامهند الخلاف فى الراى لا يفسد للودبس عايز اقول ان الانتاج السينمائى فى مصر فى زمن زمن الثمانينات والتسعينات كان بنتج فيلم اواتنين فى السنه وراجع نفسك لو عايز تعرف احنا فى 2007 انتاجنا 41فيلم ماشى 2006 انتاجنا 39 فيلم والسنه دى افلامنا حققت نجاحات عظيمه ومحدش يقدر ينكر ده ولو انت مش مصرى نفسى تيجى القاهره وتشوف العرب بيدخلوا السينمات المصريه بكميات ولو شوفت استفتاء قناة دريم اللى كان بيدى صوته الخلجين والبنانين والسورين وخاصة التونسه تانى حاجه كل فنانين العرب نفسهم يمثلو فى السينما المصريه بقول سينما وليس دراما لانى اشيد بالسوريين فعلا يعتبرو العقل المفكلر فى الدرامايامهند انسى اى حاجه لانها بداية نهاية الانهيار للسينما المصريه وارج الرد من الاخوه وعجبـــــــــــــــــــــــــــــــــى0000000000000000000000000000000000000000