حرب سنية شيعية في فيلم من الدنمارك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
محمد موسى من روتردام:الفيلم الأول عن حرب دموية شيعية سنية، لم يصنعه تنظيم القاعدة الإرهابي او تنظيم شيعي متطرف(كما كان متوقعا) للتنبيه من خطر الآخر ! الفيلم جاء من الدنمارك ومن إخراج مخرج من أصل عربي، كإنتاج سينمائي أول له، ليصل الى هنا، الى المسابقة الرسمية لمهرجان روتردام الدولي للافلام والذي يعقد الآن في مدينة روتردام الهولندية.
فيلم"اذهب بسلام ياحميل"، ينجح في تسجيل سابقة سينمائية جديدة، هو الفيلم الاول الذي يتحدث عما يسميه ظاهرة الصراع الطائفي بين السنة والشيعة. الفيلم الذي تجري أحداثه في الدنمارك، يصور خلافات على أسس طائفية بين عرب يعيشون هناك. الخلافات التي تتحول الى تصفيات جسدية، تنتهي بالكثير من الدماء التي غطت أبطال الفيلم والشاشة معظم وقت الفيلم الأبطال من العرب الذين حملوا تركة خلافاتهم الدينية من البلدان العربية التي جاءوا منها الى بلدهم الجديد الدنمارك. الفيلم المصنوع في الدنمارك و البعيد عن الرقابة العربية، لم يكتف بالدخول في منطقة "الطوائف الإسلامية" المحرمة، هو ايضا يستخدم لغة شتائم حديثة وقديمة، مثل النواصب، والكفرة وغيرها العديد من الشتائم، التي يمتنع الإعلام العربي والسينما على السماح لها.
الكثير من الجمهور العربي الذي تحدث الى إيلاف، أبدى انزعاجه الشديد من الفيلم، وقصته، وتضخيمه لمسألة الصراع بين السنة والشيعة في الغرب، بالشكل العنيف الذي قدمه الفيلم. كامل حسين عراقي يعيش في هولندا، تحدث أن الفيلم أراد أن يستغل موضوعا حساسا يجب التعامل معه بكثير من الهدوء، من أجل أغراض نفعية للفيلم وصانعيه.
منتهى صالح، عراقية تعيش في هولندا ايضا، تحدثت أن الفيلم يريد أن ينتفع من الضجة التي حدثت في العراق بسبب الحوادث بين السنة والشيعة، والتي لا تمثل بالحقيقة مشاعر معظم المسلمين، والدليل على ذلك هو غياب هذه الحوادث بين العراقيين خارج العراق. شاب عربي آخر من تونس،فضل عدم الكشف عن اسمه، دعا الحكومات الاوروبية الى طرد كل المسلمين المتطرفين للتخلص من خطرهم.
بعض المشاهد أثار غضب بعض المتفرجين، مثل مشهد رفض بعض أفراد المجموعة الدخولإلى مسجد في الدنمارك، بسبب ان المسجد يخص طائفة إسلامية معينة، ثائر أحمد، عراقي يعيش في مدينة روتردام الهولندية، وصف الفيلم بالكاذب، وانه تجربته الخاصة بالدنمارك، والتي يزورها كثيرا تختلف تماما عما يحاول الفيلم تصويره.
المخرج عمر شرقاوي المولود في الدنمارك من اب فلسطيني وأم دنماركية، استعان بممثلين عرب يعيشون في الدنمارك. المخرج الذي حضر مع ابطال فيلمه الى روتردام وأجاب عن أسئله الجمهور، تحدث أن الفيلم مهم جدا لفهم الخلفية التاريخية للعربي المتشدد!، وان فيلمه لا ينتصر لطائفة معينة!
التعليقات
كسب الزيت على النار
دحام العراقي -هذا الموضوع حساس جدا لغير المتمدنين بل تزيد هذا الفلم للناس الجهلاء بين المذهبين اظن لا داعي لمثل هذه الطروحات في الوقت الراهن ولكن يبدو ان التعليمات وصلت حتى لاثارة هذا الموضوع بين مسلمي خارج الدول الشيعية والسنية .المثقفين والمتمدنين يدينون مقل هذه الطروحات لانها مقصودة اصلا وكانه كسب الزيت على النار يا اخواني .
ليس لها وجود
عمر -المشكله بين الشيعه والسنه ظخمت اكثر من المعتاد مع انها مشكله موجوده في جميع الاديان
الفيلم صادق
الراشدي -يعكس الفيلم حوادث حقيقية تتطابق مع مااعايشه في العلاقة بين بعض الشيعة وبعض السنة وخصوصا الاصوليين. وهذا الواقع يجب ان نجرأ بالدخول اليه والكلام عنه علنا طالما اننا نعايشه ونتكلم عنه في علاقاتنا الشخصية. والحل لايكون الا بتحريم الطائفية السياسية الى جانب تحريم العنصرية والتمييز. ولكن ذلك لن ينجح لكون الاحزاب القومية والدينية في جوهرها عنصرية وطائفية والتحريم يعني تحريم الخطاب الطائفي والقومي والتمييز ضد النساء. ماذا سيبقى لاتباع هذه الاحزاب غير التخريب؟
الاردن
الشيخ عبدالله -هذا الفيلم هدفه اثارة الفتنه بين المسلمين ويحرم الترويج له ومشاهدته وتأييد ممثليه وكل من له صله به
فلم هندي
ابن الفراتين -انا اعيش في كوبنهاكن منذ حوالي عشرون عاما ولم اسمع او اشاهد هذا العويل وهذي الدماءيمكن اني اعيش في الواق واق وليس في الدنمارك وماادري
حقيقية
جبار -ان الذين يعيشون في الخارج لا يعلمون بالطبع المدى التي وصلت اليه العلاقة بين السنة والشيعة في العراق فالحال سيء جدا والعداء لا يزال مستمرا وبالطبع هناك من يقف وراء تأجيجه في كلا الطرفين وهم من خارج الحدود اما الناس البسطاء فهم كبش الفداء دائما.......واظنه سيناريو طويل ومحبوك بعناية سيعم قريبا كل الوطن العربي والاسلامي ........فقط ترقبوا وسترون
رؤية سديدة للمخرج
شاهين الحمصي -بسم الله الرحمن الرحيمأنا سوري وأعيش في الدانمارك منذ سنوات طويلة, أقول والله شهيد على ما أقول أن ماجاء في هذا الفيلم قليل وهو الحقيقة بذاتها ومستقبلنا كمسلمين اسود في هذه البلاد التي اعطتنا في البداية كل شيء لكن بدأت تتحذر منا بسبب بعض الإسلاميين المتعصبين.وبدأت تخطط لمحاصرتنا أو إجراحنا من هذه البلاد.أنا والله لا ألومهم وعليهم أن يدافعوا عن بلادهم والله على ما أقول شهيد.
يهودي %
يوسف _بغداد -والله اكيد هذا الفيلم من انتاج يهودي واقرب واحد لليهود ويبغض المسلمين بصورة عامة والعراقيين خاصة هو عمر شرقاوي والكتابة عنه تنافي شروط النشر ياايلاف لانه يهاجم الاديان ويحرض على الطائفية التي نحن ضحيتها عامة المسلمين ...
1+1 يساوي 3
ابو جيفارا الغفاري -المشكله في واقعنا العربي اننا لا نتحاورو لا نأخذ من العبر دروسآ و لا نجلس على مائدة الحوار لنحل مشاكلنا و العراق جزء لا يتجزأ من هذه المشكله !! مخرج اراد من فيلمه ان يوضح للناس مدى عمق المشكله المتجذره و التي توارثناها جيلا بعد جيل !! اراد من خلال فيلمه طرح الموضوع بطريقه عقلانيه وموضوعيه فلربما هناك حلول طرحها من خلال فيلمه ؟؟ من يدري !! مشكله السنه و الشيعه لا يستطيع احد ان ينكرها و خير دليل ما يحصل في العراق و ارجو ممن سوف يعلق ان لا يحمل الامريكان ذلك و ممن لم يشاهد الفيلم عدم تحريمه كما الشيخ الاردني !! في حسابات المخرج واحد زائد واحد يساوي اثنان وفي حسابات الغير يساوي ثلاثه
التخلف الطائفي
محمد الأمين -في العام الاول من تحرير العراق ، ارتكبت طائفة مذهبية مئات العمليات الارهابية ضد طائفة اخرى راح ضحيتها الالاف من الابرياء ، هذا العنف الطائفي مر على الاعلام العربي مرور الكرام ، وفي العام الثاني تحول العنف الطائفي الى عنف متبادل من الجانبين ، حينها رفع الاعلام العربي شعار سنة العراق في خطر ، التعصب الطائفي سواء للسنة او الشيعة مرض نفساني أخطر من الشيزوفرينيا ، اعرف عشرات المثقفين العراقيين المنحدرين من عوائل شيعية ممن تصدوا لارهاب الميليشيات الشيعية ولا اعرف مثقفا عراقيا واحدا ينحدر من عائلة سنية أدان ارهاب الميليشيات السنية وأتمنى ان لايحذف هذا التعليق اذ سأضطر حينها لارسال نسخة منه الى الاستاذ عثمان العمير تأكيدا على أن العنصرية تسربت للمشرفين على قسم التعليقات
نبقى اخوه ونسايب
علي -45% من الشعب العراقي متزاوجين بينهم من سنه وشيعه من المستحيل ان يقتل العراقي نسيبه او خال ولدهقد يكون هناك مشاحنات بين الميليشيات والمتعصبين من الطرفين لكن ليس على مستوى الشارع العراقي .احب كل عراقي وتمنى اكدر اخدم كل واحد منهم لانهم يستاهلون
الحرب السنيه
احمد الفراتي -الحرب الطائفيه موجوده وقدا بداها السنه كالمعتاد ولاكثر من ثلاثة سنوات هم يقتلون بالشيعه في العراق وسط دعم عربي في كل المجالات هذا ناهيك عن نظام صدام الطائفي السني الذي قتل الملايين بالمقابر الجماعيه واعداماته العشوائيهالسني يزلد كاره للاخر ومناهج التعليم عنده تحض على قتل الشيعي
السنه والشيعه !!!!!!
مسلم لاسني ولا شيعي -حدث ذات يوم ان تشاجر اخوين وكان الشجار بدرجة من القسوة بحيث ذهب الجميع الى بيت الاب للمواسات ونقل الاخوين الى المشفى ومن بين الكلام الذي قاله الوالد(ليش ياولدي ليش قابل عداوة مذهب)لم افهم المقصود من العبارة لانني كنت صغيرا ولكنها ظلت عالقة في ذهني حتى كبرت واطلعت على المذاهب واهلها واطلعت على ما يدور بينهم من عداوة عمياء ولكنها خامدة من السهل جدا ايقادها وفي عراقنا الجديد اليوم خير مثال وخير دليل على ما قاله ذلك الرجل ابو الاخوين.والان نرى كيف السني والشيعي بعضهم يقتل وينحر ويثقب ويسرق ويهجر ويحرق ويسب ويشتم الاخر مخالفين امر الله الذي امرنا بالاعتصام بحبله وعدم التفرق والتنابز بالالقاب(نواصب وروافض)يهدون عيوبهم لاعدائهم مجانا حتى ذهبت ريحهم
الجلاد والضحيه
الهلالي -كيف يتم المساواة بين الجلاد السني والضحيه الشيعيهل رايتم انتحاريا واحدا شيعيا يقتل ابرياء السنه والانتحاري يعني هناك فتوى وغطاء شرعي.لسنيين بعد سقوط حكم السنه في العراق والشيعه يتعرضون الى حرب اباده سنيه عربيه وانتحاريين عرب همهم الاول قتل الشيعه واموال عربيه طائله تدعم قتل الشيعه واعلام عربي محرض تاره ومعتم اخرى على قتل الشيعه فعندما يتم تفجير حسينيه للشيعه تقول الجزيره ان المستهدف جندي امريكي مر من هنا قبل اسبوع او ابن عم شرطي عراقي مر بنفس الطريق قبل يومينفي دراسة غربيه نشرتها جريده الشرق الاوسط تقول ان الزرقاوي ازدادت شعبيته حينها عند السنه لالشئ الا لانه اعلن حرب الاباده ضد الشيعه بل ذهب شيوخ دين سعوديون للترحم على صدام واعتباره بطلا وشهيدا لانه قتل مئات الالاف من الشيعه هكذا بكل وضوح يقولونها
حوارات مذهبيه
سعدالخرسان -الحمدلله رب العالمين والصلاة على اشرف خلق الله محمدسيدالمرسلين واله الطيبين الطاهرين.. اما بعد:اقول حبذا بكون الانسان قبل ان يشرع في موضوع ما فكري كان اوعقائدي ان يكون ملتمسا اولا وجه الحق والحقيقه معترفا اولا بجهله قبل علمه وان يناقش ليس لاجل النقاش او الغلبه لطائفه ما اولعرق لو لنزعه قبليه عشائريه واذكربقول سيد الكونين محمدصلى الله عليه واله وسلم حيث قال:الناس اعداء ماجهلوا...فقبل الشروع برفض فكره او عقيده او مدح نضريه يجب على المرء ان يكون محيطا بها احاطه بعتدًًبهامن علم ومعرفه وتدقيق لا بالتلفيق والزور بمجردانه مخالف لهذا المعتقداوذاك الفكرلايناسب هواه...فارجومن كل اخواني المسلمين والمؤمنين ان يترفعوا عن الضغينه والسباب والشتائم مهما كان الاختلاف بين المفاهيم والعقائد..وان كان لابد من نقاش فليكن نقاش وحوار لاجل الله والتماس الحقائق فما كان لله ينمو...لاللغلبه او الوقيعه بالاخر او
إثارة لغرض الانتفاع
نهى عبدالكريم -من المعروف أن الاختلافات بين المذاهب لا تعني بالضرورة أن هناك صراع ما لا سيما أبناءالدين الواحد الذين يلتقون على أساسيات الدين بنسبة 95 بالمئة بيد أن ما جعل المخرج يخوض في هكذا موضوع حساس بعض الخلافات السياسية التي تم إستخدام السنة والشيعة كحطب نار لصراعهم على الكراسي كما حصل في العراق وأحسب أن إثارة هذا النوع من الموضوعات ليس في صالح الإسلام والمسلمين الوقت الحاضر
تعليق
بسيم القريني -مع اني ضد الطائفية وضد من يروج لها لكن المخرج لديه جهل بما جرى في العراق واقول له: أنه لم يحدث رد من الشيعة خلال السنتين الأوليين عندما كانت دماء الشيعة تسيل والرؤوس تقطع، وكانت المرجعية الشيعية تؤكد على ضرورة ضبط النفس وعدم الانجرار إلى فتنة طائفية، وهي فتنة أعلنت عنها بعض الجماعات الإرهابية صراحة بأنها تريد جر الشيعة إلى اقتتال طائفي. ولذلك عندما رأوا رباطة جأش الشيعة وصبرهم والتزامهم بأوامر المرجعية لجأوا إلى استفزاز الشيعة بأقدس مقدساتهم، فاعتدوا على مرقد الإمامين العسكريين (ع). ومع ذلك بادرت المرجعية منذ اليوم الأول ودعت الشيعة إلى عدم الاعتداء على مقدسات أهل السنة أو الانجرار للفتنة الطائفية، وبيانات وفتاوى المرجعية منشورة ومعلنة، مضافا إلى الموقف الثابت أصلا من تحريم الاعتداء على دماء الأبرياء من المسلمين وغيرهم مطلقا
جراثيم
ابو الحب -في دمائنا جراثيم، اقولها خالصة لوجه الحق و الحق هو الله.و كلامي بوجه عام دون تخصيص . ما من واحد منا الا و ولد في بيت من طائفة من الطوائف ،لم نشرب سموم الطائفية مع الحليب ، بل سعينا اليها بارجلنا و عمق الجهل الذي حفروه فينا ، سواء كانوا من السنة او الشيعه لأهداف سياسية . مسلم لله و رسوله ولدت ، و تعلمت ان الطائفية اجتهاد في العبادة ،لا جرثومة تعصب تفتك فينا، فأصبحنا مثل الرجل الذي يقطع يده حباً باليد الثانية و هو لا يعلم انه يسير الى الانتحار الذاتي.هذا ما وصلنا اليه.. لأن ذرية قايين و هابيل لم تنقطع عن الانجاب..و درجت بيننا عادة توزيع شهادات الايمان و التفكير ، و عشنا في جو مفردات مثل الروافض و الكفرة و النواصب وغيرها من الكلمات التي لا يقضي فيها غير العليم بما في الصدور.. الفيلم مهما كانت درجة العنف و الجهل فيه، الا انه صورة مصغرة و مخففة عن الواقع .. فلماذا ندفن رؤوسنا في الرمال ؟ في مشوار الحياة لي أصدقاء و احباء من كل الطوائف . استغفر الله لي و لكم ..
حيدر السماوي
لافرق بين الاثنيين -للاسف الوضع في العراق كما يلي ـ بعدما خسر البعثيين مناصبهم والحكم في العراق ويعلمون جيدا ان الانتخابات لاتجدي نفعا لهم لان نسبت 15 بلمة في العراق لجئوا الئ العنف بحجة مقاومة المحتل وادخلوا للاسف تنضيم القاعدة ليعينهم علئ ذالك ولن اول من تضرر من القاعدة وعندما انتبهوا لذالك بدئوا بقتالها من خلال الصحوات العشائر في الانبار وكذالك العرب من خلال الفتاوي والاعلام العربي .
لايوجد
خوليو -لايوجد أمة في العصر الحاضر لاتنتقد نفسها ولاتستفيد من تجاربها التاريخية ولاتتعلم من أخطاءها ولاتريد أن تعالج مشاكلها في وضح النهار سوى المسماة أمة اسلامية، في كل الأمم حصل اقتتال داخلي ومذهبي وديني ولكنهم تعلموا شيئاً وصححوا الطريق لمصلة شعوبهم ، أما نحن، فنكرر ما فعله السابقون من ذبح وتقتيل منذ نشوء الإسلام، يخافون من عرض مشاكلهم، ربما هذا الفيلم المستوحى من الصراع اليومي الذي يأخذ اشكالاً دموية كما يحدث في العراق اليوم، قد يساهم في ايقاظ الضمير الإنساني، إن كان هناك بقية منه في خلايا عقول هؤلاء الذباحين ، تهنئة للمخرج.
لا سنه ولاشيعه
amir -علي كل مسلم ان يراجع تاريخ امته لم يكن هناك سني ولا شيعي واذا كان خلاف في الاجتهادات في الفروع بين الشيعه والسنه فاقسم قسما لا تزيد علي الخلاف بين الحنفي والحنبلي اوالسافعي والمالكي في نفس ما يسمي بالسنه وهناك اوباش كانوا يحركون الخلافات بين ايناء الطائفه نفسها علي سبيل المثال المعارك الداميه في الازهر الشريف بين الاحناف والشوافع واستمرث ..او بين الشافعيه والاحناف في اصفهان في ايران حين الغزو المغولي المسلمون شيعه او سنه متفقون علي الاركان ئهي الشهادتين والصلاه والزكاه والصوم والحج والكتاب واحد حفظه الله من التحريف والقبله واحده وكل يذاع عن خلاف فهو من عمل الصهيونيه العالميه وعملاء امريكا من الحكام اصدقاءها ومؤيدوها علي قتل المسلمين لاسيما في فلسطين والعراق والجزائر ....فيا ايها المحبون لاسلامكم اجركم الله وافيقو من غفلتكم فالعراق بلد الشيعه والسنه تحابوا وتزاوجوا وتزاورواوعشائرهم شيعه وسنه في نفس العشيره مثل عشائر الجبور وشمر وادليم والجنابات والعبيد و.. المسلم الشيعي المتزوج سنيه متدينه حيث القياس التدين والسلام
مو غريبة
مهند العزاوي -مو غريبة على مخرج فلسطيني أن يشعل ويحرض على الفتنة الطائفية لان سبق وان لقبوا طاغية العصر صدام بالمجاهد الشهيد والزرقاوي بشيخ المجاهدين اتقوا الله في دماء المسلمين وانتم ياكادر ايلاف لاتكونوا بوقا لهؤلاء الحاقدين على كل ما ماهو مسلم مهما تكن طائفته
يصنعون الفتن
عمار من داخل العراق -نعم والله هذه هي الفتنه وهولاء هم من يصنعون الفتن لا يوجد هناك عداء بين السنه والشيعه مطلاقا انا اعيش في العراق وانا شيعي وجاري سني ونحن نعيش جيران من زمن طويل حتا تزوجوا منا وتزوجنا منهم . اين العداء نعم هناك عداء موجود صنعه تنظيم القاعده الارهابي المتطرف لعنهم الله .
حضيري ابو عزيز
مؤرخ الاضطهاد -يا حضيري بطل النوح يا حضيري بطل النوح واهجع شوية-- نوحك بعد شيفيد نوحك بعد شيفيد شالت هدية
الاضطهاد
الباحث -جرائم تنضيم القاعده يندا لها الجبين
انتبهوا يامسلمون
الجبـــــــــــوري -ان هذا الفيلم قد يكون مفيدا لنا نحن المسلمون لانه يظهر مدى استهداف الغربيون بنا.وعلى قول المثل رب ضارة نافعة.فانتبهوا ايها المسلمون في المهجر لما يحاك لكم من خلف الكواليس واجعلوا هذا الفيلم بادرة خير لاظهار عكس افكاره للمجمتع الديمقراطي كما يدعون