السينما

بوليوود تعثر على أصدقاء من الفضاء في فيلم Koi MIL GAYA

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

صلاح سرميني من باريس:في قراءتي للفيلم الهنديّ(aatma) من إنتاج عام2006, وإخراج(Deepak Ramsay), كتبتُ وقتذاك : (يبدو بأنّ بوليوود تُعاند في منافسة السينما الأمريكية بكلّ أنواعها, وربما, سوف أعثرُ قريباً على أفلام رعاة بقر, وخيالٍ علميّ, ...).
ولم أنتظر طويلاً كي أجد نسخةً من (Koi MIL GAYA) ـ وتعني بالعربية (عثرتُ على صديق..) ـ فيلم خيالٍ علميّ من إنتاج عام 2003, وإخراج (Rakesh Roshan), وهو النسخة البوليوودية من فيلميّن أمريكييّن للمخرج (ستيفن سبيلبرغ) :
(Close Encounters of the Third Kind) من إنتاج عام 1977, و(E.T.: The Extra-Terrestrial) من إنتاج عام 1982.
من الأول نقل حكاية عالم فرنسيّ (د. كلود لاكومب) مُتخصصٌ في ظواهر الأطباق الفضائية, يُستدعى إلى المكسيك للمُشاركة في التحقيق عن اكتشاف طائراتٍ حربية اختفت في عام 1945, وتمّ العثور عليها في حالةٍ جيدة, وفي نفس الوقت, تحدثُ وقائع غريبة فوق سطح الأرض, وتتحدد مهمة (د.لاكومب) بإيجاد علاقةٍ ما بين تلك الأحداث, ومن ثمّ إثبات فرضية وجود مخلوقاتٍ فضائية, ومحاولة التواصل معها.

من الفيلم الهندي "عثرت على صديق"

ومن الثاني استوحى حكاية الصبيّ (إليوت) الذي يعيش مع أمه المُنفصلة عن أبيه, ويعتقد بأن الصداقة مع الآخرين أصبحت أبعد من آخر نقطةٍ في هذا العالم, حتى يعثر على E. T. , المخلوق الفضائي الذي هبط إلى الأرض مع مجموعةٍ من أشباهه, وخلال ملاحقة الحكومة الأمريكية لهم, ضلّ طريقه, بينما هرب الآخرون عائدين إلى الفضاء, ويضطر للاختباء في منزل (إليوت) الذي يتعاطف معه, ويحاول مساعدته, فيخفيه عن أمه خوفاً عليها من الهلع, ويلجأ إلى أصحابه الصغار, وتتوطدّ صداقةٌ جميلةٌ بينهما, يتعلم منها كلّ واحدٍ من الآخر, وعلى الرغم من ذلك, يرغبُE. T. العودة إلى بيته, بينما تحاول السلطات إمساكه بغرض دراسته, ويفعل (إليوت) وأصحابه ما بوسعهم لإنقاذه, وإعادته إلى بيته..
وبالإضافة للفيلميّن السابقيّن, تتضمّن أحداث (Koi MIL GAYA) مرجعياتٍ فيلمية متعددة :
ومن فيلم(Forest Gump) من إنتاج عام 1994, وإخراج(Robert Zemeckis), نقل حكاية عجز (فوريست غامب), وملاحقة الصبيان الأشرار له, وقدرته على الركض أسرع من أيّ واحدٍ منهم, وفيما بعد, سوف يصبح بطلاً في ألعابٍ رياضية عديدة, ..وسوف يتزوج من فتاة أحلامه.
كان من الأفضل بأن ينقل (Deepak Ramsay) عن الأفلام الأمريكية السابقة بدون إضافة الكثير من البهارات الهندية التي منحت (Koi MIL GAYA) مذاقاً حارقاً لا يتحمّله إلاّ المُتفرج الهنديّ, والمُولع بالسينما الهندية(من غير الهنود) الباحث عن متعةٍ عابرة, وتسليةٍ سهلة.
بالنسبة لي, وعلى الرغم من التحفظات المُتعلقة بالاستيحاء الواضح, والتشويه المُتعمّد الخاصّ بتحويل شخصية الطفل (إليوت) إلى (رونيت) الشاب المُتخلف عقلياً,.. يمتلك الفيلم استحقاق محاولة ضخّ السينما الهندية بنوعياتٍ فيلمية مختلفة عن تيماتها المُعتادة, والأفكار المُسبقة عنها باجترارها للكوميديا المُوسيقية, والميلودراما الاجتماعية.
ومن الاستخدامات السينمائية الشائعة في السينما الهندية, حكاية أحداث الفيلم عن طريق شخصيةٍ خارجية (الراوي), أو على لسان إحدى الشخصيات الفاعلة, وفي(Koi MIL GAYA ), تحكي سونيا ميهرا(Rekha) حكاية زوجها د. سانجاي ميهرا(أداء المخرج نفسه) الذي كان شغوفاً بالكشف عن حياةٍ مُحتملة في كواكب أخرى, وحاول مراراً التواصل مع كائناتٍ فضائية, ولكنه مات في حادث سيارة عندما فُوجئ الاثنان بهبوط مركبةٍ بالقرب من المدينة التي يعيشا فيها, وبدورها نجت من الموت مع جنينها,..
ولن تمضِي دقائق من الفيلم, حتى نجد تبريراً لهذا الاختيار السرديّ, ونعرف بأن بدايته هي مشاهد استرجاعية(فلاش باك) تحكيها الزوجة للطبيب الذي يفسر لها فيما بعد عجز ابنها (رونيت) بسبب الحادثة السابقة, ويكشف لها بأنه سوف يكبر, ولكنه سوف يبقى دائماً بعقل طفل, ولا يوجد أيّ علاج ممكن لحالته المُتفردة هذه.
تمنيتُ بأن يظلّ الفيلم مخلصاً لطموحاته الاختلاف, والاستمرار في تطوير تيمة الخيال العلمي التي تخيّرها(حتى مع اكتشاف المتفرج فيما بعد بأنها مقتبسة عن أفلام أمريكية), ولكنّ إدمان السينما الهندية لأغانيها, لا يسمح لها التخلي بسهولةٍ عنها, حتى في أفلام الخيال العلمي(والرعب أيضاً), كما الهوس بتصوير مشاهدها الخارجية (الأغاني بشكلٍ خاصّ) في بلدانٍ بعيدة( وهذه المرة في كندا).
درامياً, وسينمائياً, يُعبر الفيلم عن مرور الزمان(ويحافظ على وحدة المكان) في لقطةٍ واحدة : كان الطفل (رونيت) يلعبُ مع أصدقائه الصغار, فيكسر زجاج نافذة الشرطي(الذي سوف يقع على عاتقه الجانب الكوميدي من الفيلم).

ملصق الفيلم تلحقها لقطةٌ تالية, وفيها نشاهد (رونيت) شاباً في العشرين من عمره, ولكنه, ما يزال كما السنوات الماضية يلعب مع الأطفال, ويكسر زجاج نافذة الشرطي, ..
يتمهل السيناريو كثيراَ للوصول إلى موضوعه المُتوقع, الخيال العلمي, ساعةٌ زمنيةٌ من الفيلم, تتضمّن مقالب مع الحلوة (نيشا), والتغلب على مضايقات أصدقاءها, ومن ثمّ تتعاطف مع اختلافه, ويتصالحا, ويصبحا صديقان, ويغني لها (رونيت) أغنيةً تحت المطر, ولا يتورع المخرج عن إظهار إعلاناتٍ صريحة لسلعٍ تجارية (تمنعها القوانين الأوروبية, والأمريكية), ويؤكد هذا التوجه المُتعمد حشرها في ديكورات, وإكسسوارات ثلاثة أغاني (حتى المخلوق الفضائي جادو يتلذذّ بذاك المشروب الغازيّ).
وخلال عرض الفيلم, أو الاستراحة بعد ساعةٍ, ونصف من بدايته, يمكن لنا بأن نتخيّل إقبال الجمهور الهنديّ على شراء السلعتيّن.
بعد تلك الساعة من الأحداث, يلهو (رونيت) بأزرار الكمبيوتر القديم الذي تركه والده, وخبأته أمه في مستودع قريب من المنزل, ووُفق التعليمات التي تظهر على شاشته, يرسل نفس الإشارات التي كان يستخدمها والده للتواصل مع كائناتٍ فضائية مُفترضة, والمُفاجأة (المُتوقعة طبعاً), يتلقى الجهاز إجاباتٍ صوتية خاصة, ولا تتأخر المخلوقات الفضائية عن الهبوط فوق سطح الأرض, وخلال تلك الزيارة المُبتسرة, والغير مفهومة الغرض, يتخلف واحدُ منهم(واسمه في الفيلمJadoo ), ويضيع في الغابة, وتعود المركبة إلى الفضاء بدونه, ..
سوف نفهم لاحقاً من خلال حلم المخلوق الفضائي نفسه ـ وربما كان مشهداً استرجاعياً(عودة إلى الماضي) ـ بأن المخلوقات الفضائية كانت تتجول في الغابة, عندما انتفض أمامها فجأة أفيالٌ ضخمة أرعبتها, فهربت تاركة المسكين (جادو) خلفها.
ومن هنا تبدأ الأحداث المُشابهة لحكاية الصبي (إليوت) في فيلم((E.T.: The Extra-Terrestrial), ونبدأ بفهم الأسباب التي تعمّد السيناريو من أجلها بأن يكون (رونيت) شاباً بعقل طفل, بدل أن يظلّ طفلاً عادياً, كما الحال في E.T .
والهدف(من وجهة نظري) تحوير الحكاية الأصلية قليلاً, وتبرير المُشهيّات الإضافية المُناسبة لذوق المتفرج الهندي, وزجّ (Hrithik Roshan) في الأحداث لأداء شخصية رونيت, و(Preity Zinta) في دور (نيشا), وتطوير الصداقة البريئة التي تتكون بينهما, وتحولها المُتوقع إلى قصة حبّ سوف تزعج العاشق القديم (راج), وأصدقائه الأشقياء الذين يواجهون بنذالةٍ (رونيت) الطيب, والضعيف, وأصحابه الأطفال الأبرياء.
من المُفيد الإشارة, بأنّ الفيلم عُرض في فرنسا عام 2004تحت عنوان (Jadoo l'extraterrestr) في إطار تظاهرة بعنوان (بوليوود فوق نهر السين).
وعلى حدّ علميّ, وحتى معلوماتٍ مُناقضة(ربما يُصححها عشاق بوليوود/ الخيال العلمي), يُعتبر (Koi MIL GAYA) أول فيلم خيال علميّ في تاريخ بوليوود, ويعود السبب ـ رُبما ـ إلى الحماس الفاتر للمتفرج الهندي لمثل هذه النوعية من الأفلام.
المُثير للانتباه أيضاً, بالإضافة لتيمته الجديدة على السينما الهندية, جودة المُؤثرات البصرية, والصوتية المُستخدمة, وبشكلٍ خاصّ, مشهديّ هبوط المركبة الفضائية في بداية الفيلم, ونهايته, وأيضاً, حادثة انقلاب سيارة (د.سانجاي ميهرا), ووُفق المعلومات المُتوفرة عن الفيلم, فقد تمّ تنفيذها تقنياً من طرف الأمريكييّن (مارك كولبي, وغريغ مومّا) اللذان نفذا المُؤثرات الخاصة لفيلميّ (غودزيلا, ويوم الاستقلال), والأوسترالي (جيمس كولمر) الذي صممّ المخلوق الفضائي (جادو).
وكما الحال في صناعة السينما الهندية, يُعتبر (Koi MIL GAYA) فيلماً عائلياً, فقد أنتجه(Rakesh Roshan), وأخرجه, وأدى فيه دور( د.سانجاي ميهرا), وكانت شخصية (رونيت) من نصيب ابنه (Hrithik Roshan), بينما كان أخوه(Rajesh Roshan) مؤلف الموسيقى.
من جهةٍ أخرى, (Rakesh Roshan) ابن الموسيقيّ الأشهر في السينما الهندية(Roshan) متزوجٌ من المُمثلة(Pinky Roshan) ابنة المخرج(J. Om Prakash).

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أول فيلم خيال علمي
جمال الدين - الجزائر -

هذا الفيلم و حسب معلوماتي هو أول فيلم خيال علمي في بوليود، تلته أفلام أخرى. نرحب بعودة الناقد المتميز صلاح سرميني و عودة مقالاته إلى موقع إيلاف.

أول فيلم خيال علمي
جمال الدين - الجزائر -

هذا الفيلم و حسب معلوماتي هو أول فيلم خيال علمي في بوليود، تلته أفلام أخرى. نرحب بعودة الناقد المتميز صلاح سرميني و عودة مقالاته إلى موقع إيلاف.

أول فيلم خيال علمي
جمال الدين - الجزائر -

هذا الفيلم و حسب معلوماتي هو أول فيلم خيال علمي في بوليود، تلته أفلام أخرى. نرحب بعودة الناقد المتميز صلاح سرميني و عودة مقالاته إلى موقع إيلاف.

أول فيلم خيال علمي
جمال الدين - الجزائر -

هذا الفيلم و حسب معلوماتي هو أول فيلم خيال علمي في بوليود، تلته أفلام أخرى. نرحب بعودة الناقد المتميز صلاح سرميني و عودة مقالاته إلى موقع إيلاف.

......
سوري -

عجبي على كاتب المقاله ! لم يجد في باريس فيلما يكتب عنه غير فيلم هندي تجاري ! هل انقلبت معادله الثقافه عند العرب

......
سوري -

عجبي على كاتب المقاله ! لم يجد في باريس فيلما يكتب عنه غير فيلم هندي تجاري ! هل انقلبت معادله الثقافه عند العرب

......
سوري -

عجبي على كاتب المقاله ! لم يجد في باريس فيلما يكتب عنه غير فيلم هندي تجاري ! هل انقلبت معادله الثقافه عند العرب

......
سوري -

عجبي على كاتب المقاله ! لم يجد في باريس فيلما يكتب عنه غير فيلم هندي تجاري ! هل انقلبت معادله الثقافه عند العرب

نصيحة
عدنان ح -

في قراءتي كتبت وقتذاك :على مهلك ايها الناقد العبقري وقليلا من التواضع الله ايخليك

نصيحة
عدنان ح -

في قراءتي كتبت وقتذاك :على مهلك ايها الناقد العبقري وقليلا من التواضع الله ايخليك

نصيحة
عدنان ح -

في قراءتي كتبت وقتذاك :على مهلك ايها الناقد العبقري وقليلا من التواضع الله ايخليك

نصيحة
عدنان ح -

في قراءتي كتبت وقتذاك :على مهلك ايها الناقد العبقري وقليلا من التواضع الله ايخليك

???
khalil -

the Idian Cinema is still way behind American cinemas. Hollywood is alwasys producing creative stories with innovative graphical technology and thrilling scenes and scenarios which keeps the audiences always want to be updated for whats new.

???
khalil -

the Idian Cinema is still way behind American cinemas. Hollywood is alwasys producing creative stories with innovative graphical technology and thrilling scenes and scenarios which keeps the audiences always want to be updated for whats new.

???
khalil -

the Idian Cinema is still way behind American cinemas. Hollywood is alwasys producing creative stories with innovative graphical technology and thrilling scenes and scenarios which keeps the audiences always want to be updated for whats new.

???
khalil -

the Idian Cinema is still way behind American cinemas. Hollywood is alwasys producing creative stories with innovative graphical technology and thrilling scenes and scenarios which keeps the audiences always want to be updated for whats new.

رد على تعليق 2 و 3
فائز الساعاتي/باريس -

لماذا هذه السلبية في التعليق على مقال الأخ سرميني ... السينما الهندية أثبتت مكانتها العالمية على جميع الأصعدة ويكفيها فخرا أن تتعاون معها هوليوود على مستوى الاخراج أم التمثيل أم الانتاج .. يبدو انكم لم تسمعوا الأخبار التي تشير الى اتفاق كل من النجم الأمريكي الشهير روبرت دينيرو والنجم الاسطوري الهندي أميتاب باشان على اقتسامهما بطولة فيلم ذو انتاج أمريكي هندي مشترك كما ان شركة فوكس للقرن العشرين المريكية العملاقة قد وقعت عقدا مع المنتج الهندي فيبال شاه لانتاج فيلمين مشتركين بين الهند وأمريكا خلال السنة القادمة كما ان شركة الاخوان وارنر ستعرض قريبا أولى انتاجها المشترك مع بوليوود من خلال فيلم يحمل اسم (من شاندي شوك الى الصين) الذي يتوقع له الكثير من النجاح فيما تنوي شركة أفلام سوني للترفيه القيام بإنتاج أفلام مشتركة مع شركة الانتاج الهندية (أيروس العالمية) ستكون مخصصة للسوق الهندي المحلي... العالم يتغير حولنا بسرعة رهيبة وأنتم في خبر كان ...

رد على تعليق 2 و 3
فائز الساعاتي/باريس -

لماذا هذه السلبية في التعليق على مقال الأخ سرميني ... السينما الهندية أثبتت مكانتها العالمية على جميع الأصعدة ويكفيها فخرا أن تتعاون معها هوليوود على مستوى الاخراج أم التمثيل أم الانتاج .. يبدو انكم لم تسمعوا الأخبار التي تشير الى اتفاق كل من النجم الأمريكي الشهير روبرت دينيرو والنجم الاسطوري الهندي أميتاب باشان على اقتسامهما بطولة فيلم ذو انتاج أمريكي هندي مشترك كما ان شركة فوكس للقرن العشرين المريكية العملاقة قد وقعت عقدا مع المنتج الهندي فيبال شاه لانتاج فيلمين مشتركين بين الهند وأمريكا خلال السنة القادمة كما ان شركة الاخوان وارنر ستعرض قريبا أولى انتاجها المشترك مع بوليوود من خلال فيلم يحمل اسم (من شاندي شوك الى الصين) الذي يتوقع له الكثير من النجاح فيما تنوي شركة أفلام سوني للترفيه القيام بإنتاج أفلام مشتركة مع شركة الانتاج الهندية (أيروس العالمية) ستكون مخصصة للسوق الهندي المحلي... العالم يتغير حولنا بسرعة رهيبة وأنتم في خبر كان ...

رد على تعليق 2 و 3
فائز الساعاتي/باريس -

لماذا هذه السلبية في التعليق على مقال الأخ سرميني ... السينما الهندية أثبتت مكانتها العالمية على جميع الأصعدة ويكفيها فخرا أن تتعاون معها هوليوود على مستوى الاخراج أم التمثيل أم الانتاج .. يبدو انكم لم تسمعوا الأخبار التي تشير الى اتفاق كل من النجم الأمريكي الشهير روبرت دينيرو والنجم الاسطوري الهندي أميتاب باشان على اقتسامهما بطولة فيلم ذو انتاج أمريكي هندي مشترك كما ان شركة فوكس للقرن العشرين المريكية العملاقة قد وقعت عقدا مع المنتج الهندي فيبال شاه لانتاج فيلمين مشتركين بين الهند وأمريكا خلال السنة القادمة كما ان شركة الاخوان وارنر ستعرض قريبا أولى انتاجها المشترك مع بوليوود من خلال فيلم يحمل اسم (من شاندي شوك الى الصين) الذي يتوقع له الكثير من النجاح فيما تنوي شركة أفلام سوني للترفيه القيام بإنتاج أفلام مشتركة مع شركة الانتاج الهندية (أيروس العالمية) ستكون مخصصة للسوق الهندي المحلي... العالم يتغير حولنا بسرعة رهيبة وأنتم في خبر كان ...

رد على تعليق 2 و 3
فائز الساعاتي/باريس -

لماذا هذه السلبية في التعليق على مقال الأخ سرميني ... السينما الهندية أثبتت مكانتها العالمية على جميع الأصعدة ويكفيها فخرا أن تتعاون معها هوليوود على مستوى الاخراج أم التمثيل أم الانتاج .. يبدو انكم لم تسمعوا الأخبار التي تشير الى اتفاق كل من النجم الأمريكي الشهير روبرت دينيرو والنجم الاسطوري الهندي أميتاب باشان على اقتسامهما بطولة فيلم ذو انتاج أمريكي هندي مشترك كما ان شركة فوكس للقرن العشرين المريكية العملاقة قد وقعت عقدا مع المنتج الهندي فيبال شاه لانتاج فيلمين مشتركين بين الهند وأمريكا خلال السنة القادمة كما ان شركة الاخوان وارنر ستعرض قريبا أولى انتاجها المشترك مع بوليوود من خلال فيلم يحمل اسم (من شاندي شوك الى الصين) الذي يتوقع له الكثير من النجاح فيما تنوي شركة أفلام سوني للترفيه القيام بإنتاج أفلام مشتركة مع شركة الانتاج الهندية (أيروس العالمية) ستكون مخصصة للسوق الهندي المحلي... العالم يتغير حولنا بسرعة رهيبة وأنتم في خبر كان ...

إلى التعليق 2
جمال الدين - الجزائر -

أظن أن الكاتب يقدم لنا إبداعاته النقدية هذه عن سينما بوليود خصيصا لأنه يوجد مثلك الكثيرين ممن يحتقرون السينما الهندية دون اعتبار لكل التاريخ الذي تملكه و مقومات الإبداع الخاصة بها التي أسست لها منذ زمن طويل، السينما التجارية ليست تهمة، هي ميزة.

إلى التعليق 2
جمال الدين - الجزائر -

أظن أن الكاتب يقدم لنا إبداعاته النقدية هذه عن سينما بوليود خصيصا لأنه يوجد مثلك الكثيرين ممن يحتقرون السينما الهندية دون اعتبار لكل التاريخ الذي تملكه و مقومات الإبداع الخاصة بها التي أسست لها منذ زمن طويل، السينما التجارية ليست تهمة، هي ميزة.

إلى التعليق 2
جمال الدين - الجزائر -

أظن أن الكاتب يقدم لنا إبداعاته النقدية هذه عن سينما بوليود خصيصا لأنه يوجد مثلك الكثيرين ممن يحتقرون السينما الهندية دون اعتبار لكل التاريخ الذي تملكه و مقومات الإبداع الخاصة بها التي أسست لها منذ زمن طويل، السينما التجارية ليست تهمة، هي ميزة.

إلى التعليق 2
جمال الدين - الجزائر -

أظن أن الكاتب يقدم لنا إبداعاته النقدية هذه عن سينما بوليود خصيصا لأنه يوجد مثلك الكثيرين ممن يحتقرون السينما الهندية دون اعتبار لكل التاريخ الذي تملكه و مقومات الإبداع الخاصة بها التي أسست لها منذ زمن طويل، السينما التجارية ليست تهمة، هي ميزة.

ياليت تحلل لنا فيلم
سعودي عربي -

اخي الكريم صلاح ياليت تحلل لنا فيلم black لقد سمعت عنه الكثير وودي بناقد فني يشوفه ويعطيني رأيه الصريح فيه فبعض الاخوان سمعتهم يقولون انه يستاهل الاوسكار وعلى فكره الفيلم هذا بطوله اميتاب وودي انك تعطينا رأيك الفني فيه

ياليت تحلل لنا فيلم
سعودي عربي -

اخي الكريم صلاح ياليت تحلل لنا فيلم black لقد سمعت عنه الكثير وودي بناقد فني يشوفه ويعطيني رأيه الصريح فيه فبعض الاخوان سمعتهم يقولون انه يستاهل الاوسكار وعلى فكره الفيلم هذا بطوله اميتاب وودي انك تعطينا رأيك الفني فيه

ياليت تحلل لنا فيلم
سعودي عربي -

اخي الكريم صلاح ياليت تحلل لنا فيلم black لقد سمعت عنه الكثير وودي بناقد فني يشوفه ويعطيني رأيه الصريح فيه فبعض الاخوان سمعتهم يقولون انه يستاهل الاوسكار وعلى فكره الفيلم هذا بطوله اميتاب وودي انك تعطينا رأيك الفني فيه

ياليت تحلل لنا فيلم
سعودي عربي -

اخي الكريم صلاح ياليت تحلل لنا فيلم black لقد سمعت عنه الكثير وودي بناقد فني يشوفه ويعطيني رأيه الصريح فيه فبعض الاخوان سمعتهم يقولون انه يستاهل الاوسكار وعلى فكره الفيلم هذا بطوله اميتاب وودي انك تعطينا رأيك الفني فيه

عربي بهارات
بوليوودي -

ارجو من الناقد العبقري ان يتحفنا بمقاله عن الفيلم

عربي بهارات
بوليوودي -

ارجو من الناقد العبقري ان يتحفنا بمقاله عن الفيلم

عربي بهارات
بوليوودي -

ارجو من الناقد العبقري ان يتحفنا بمقاله عن الفيلم

عربي بهارات
بوليوودي -

ارجو من الناقد العبقري ان يتحفنا بمقاله عن الفيلم

عن فيلم black
جمال الدين - الجزائر -

فعلا فيلم black مميز جدا و يستاهل جوائز كثيرة، هو من بطولة عميد الممثلين big B أو أميتاب بتشان و الملكة الصغيرة راني موكارجي. الفيلم جدير بالمتابعة و ننتظر مقالة مميزة عنه من أستاذنا الناقد صلاح سرميني.

عن فيلم black
جمال الدين - الجزائر -

فعلا فيلم black مميز جدا و يستاهل جوائز كثيرة، هو من بطولة عميد الممثلين big B أو أميتاب بتشان و الملكة الصغيرة راني موكارجي. الفيلم جدير بالمتابعة و ننتظر مقالة مميزة عنه من أستاذنا الناقد صلاح سرميني.

عن فيلم black
جمال الدين - الجزائر -

فعلا فيلم black مميز جدا و يستاهل جوائز كثيرة، هو من بطولة عميد الممثلين big B أو أميتاب بتشان و الملكة الصغيرة راني موكارجي. الفيلم جدير بالمتابعة و ننتظر مقالة مميزة عنه من أستاذنا الناقد صلاح سرميني.

عن فيلم black
جمال الدين - الجزائر -

فعلا فيلم black مميز جدا و يستاهل جوائز كثيرة، هو من بطولة عميد الممثلين big B أو أميتاب بتشان و الملكة الصغيرة راني موكارجي. الفيلم جدير بالمتابعة و ننتظر مقالة مميزة عنه من أستاذنا الناقد صلاح سرميني.