السينما

عمار العرادي:لو وصلت إلينا الافلام الكردية لحقق المهرجان ميزة إضافية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

حاوره بسار فائق من أربيل:التقت أيلاف الدكتور د.عمار العرادي رئيس مهرجان بغداد السينمائي الدولي ورئيس منظمة سينمائيون عراقيون بلا حدود، في حوار عن نشاطات مهرجانه القادمة، حيث أشار فيه الى أن الدورة الثالثة للمهرجان ستكون مختلفة من حيث النوع والكم مقارنة بالدورتين الاخيرتين، وذلك بعد ظهور مهرجان بغداد السينمائي الدولي على خارطة المهرجانات الدولية، كما وأشار العرادي بأن بعد فوز فرنسا وبعض أفلام الشباب من دول مختلفة، ستشارك دول أوربية وعربية في الدورة الثالثة للمهرجان بالاضافة الى حضور بلدان أخرى في المهرجان.

*كيف كانت فكرة تنظيم مهرجان بغداد السينمائي الدولي؟

بعد أن تأسست منظمة "سينمائيون عراقيون بلا حدود" المستقلة عام 2004، وهي منظمة تهتم بشأن السينما فنيا وثقافيا بشكل عام، انضم اليها عدد من أساتذة وطلبة معهد وكلية الفنون الجميلة، حيث كان إنتاج الأفلام ابان التأسيس معطلا، لإننا كنا لانمتلك المعدات الفنية للتصوير والمونتاج، وبودي أن أشير الى أن المنظمة تهتم بإنتاج الفيلم القصير والفيلم التسجيلي لمعاجة قضايا المجتمع العراقي ومنها حقوق المرأة وحقوق الطفل، وتهتم بشكل خاص بظروف ومشاكل البيئة فضلا عن الاهتمام بالتصوير الفوتوغرافي.

ومنذ البدايات ، قدم القاص والناقد السينمائي الدكتور طاهر العلوان والذي كان يترأس المنظمة بفكرة المهرجان وفكرة تأسيس مجلة عالم الفيلم، وتمت مناقشة تأسيس مهرجان بغداد السينمائي الدولي وسوق الفيلم، كنا نحن الاثنان نجتمع مع السيد "تات" مدير المركز الثقافي الفرنسي في العام 2004 - 2005، وكان قد تحمس لمشاركتنا هذا الحلم الثقافي الكبير، وكانت تلك هي البداية لمشروع لابد أن يستمر ويتعملق مع قادم الاعوام إنشاء الله.

الدكتور عمار العرادي *ماذا كان هدف المهرجان في دورته الاولى، وما هي طموحاتكم في الدورة الثالثة؟

الهدف من إقامة المهرجان كما هو معلن في أدبياته، وخصوصا في مجلة "عالم الفيلم" التي أصدرتها المنظمة، إذ صادف صدور العدد الأول مع إفتتاح المهرجان التأسيسي، وكان لها صدى لدى المعنيين والوسط الثقافي، بفعل مشاركة الاقلام النقدية العراقية والعربية الرصينة المعروفة، وكانت مواضيعها دراسية وثقافية تمتلك القدرة على البقاء والتناول. تناولت المجلة وفولدر المهرجان أهدافه، منها خلق مناخ سينمائي حيث أننا بأمس الحاجة اليه، وإيجاد فرصة حقيقية للسينمائيين العراقيين للاطلاع على التجارب السينمائية غير السائدة، وتحفيزهم على المنافسة والتماييز، والدفع بعجلة الإنتاج السينمائي العراقي، وإشاعة نمط من الثقافة السينمائية لدى المعنيين بالسينما والراغبين بها.

أما عن طموحاتنا في الدورة أو النسخة الثالثة للمهرجان، فهي أن تترسخ أهداف المهرجان، وأعتقد أن الدورات التي تلي ستكون مهمة جدا في هذا المعنى وهذا ألإتجاه بالتحديد، وهو ألإستمرار، إذ أن البديهية تقول: أن التطور يكمن في ألإستمرار، لكن طموحنا وهاجسنا يشدنا الى أن نجد الراعي الثابت والمستمر!، وأن نجد من يتفهم، وأن تتفهم الشركات والمؤسسات ورجال ألاعمال دور الراعي للمشاريع الثقافية والفنية العملاقة، وتدعمها بقوة، لإنها فيها المنفعة للجميع، ومنها الرفعة الوطنية والمعنوية والاعتبارية، التي هي مهمة جدا للسياحة والاقتصاد، ولك أن تعد المنافع عندما تكسب ثقة المجتمع الدولي بمشاريع حضارية، والسينما بالذات في مهرجاناتها أول ما تعبر عنه هو جوهر الثقافة والحضارة والتحضر، الذي سيصب حتما بإتجاه ثقة الآخرين بنا، لأن السينما أصبحت من مقدمات واولويات الوجاهة المدنية والحضارية والثقافية في العالم، والدليل تكاثر المهرجانات السينمائية، وأن بلدان كثيرة لاتنتج السينما بدأت تهتم بها، وتهتم وتقيم مهرجاناتها بشكل لافت.

*ماهي النتائج التي توصلتم اليها من خلال الدورتين للمهرجان؟

على مدى الدورتين توصلنا الى نتائج مفرحة، أولها إزدياد ألإلتفاف من قبل الوسط السينمائي والثقافي، وإلتفاف السينمائيين العراقيين بالخارج بهذا الحدث، ومشاركتم المنتظمة بأعمالهم في دورات المهرجان، ثم زيادة وتعزز الثقة بنا، لأننا نمتلك ألإرادة والتصميم والتحدي للصعاب، إذ أن الدورة ألأولى أقيمت في ديسمبر 2005 وهو بداية زمن التهديد وركوب طريق الموت البغيض، وأقيمت الدورة الثانية في ديسمبر 2007 في عز التهديد والرعب وتفشي الموت. لذلك كانت النسخة الثانية مفاجأه وصدمة حظيت بأهتمام جميع وسائل الاعلام، أي سينما وأي مهرجان هذا الذي تقيمه بغداد!! وكنا على مدار سنتين نعمل بتواصل مع ألآخرين لضمان مشاركتهم في مهرجان بغداد، وعندما حققنا المراد .. بارك المحبين لنا نجاحنا .. فكانت أيما فرحة، وأيما نتائج، فدعينا الى مهرجان أفلام الخليج ألأول، ومهرجان الباسفيك في أستراليا، ومهرجان القاهرة ولبنان. وشاركنا في مهرجان الفيلم الوثائقي في باريس وحزنا على الجائزة الثانية. وشهادة تقديرية من مهرجان الفيلم الوثائقي في أبو ظبي.

وجددت الجهة الراعية للمهرجان- قناة الحرية الفضائية- رعاية النسخة الثالثة للمهرجان، ناهيك عن أن السينمائين الشباب، يتسقطون الاخبار للمشاركة بأعمالهم المنجزة، وهذا بحد ذاتة أسمى هدف من أهداف المهرجان قدد تحقق، وأهم نتيجة توصلنا إليها.

*ماهو حجم المشاركة في الدورة الجديدة للمهرجان، من حيت المحتوى والمواضيع؟

أعتقد أن المشاركة في الدورة الجديدة مختلفة، ستكون مختلفة نوعا وكما بعد أن تعزز ظهور مهرجان بغداد السينمائي الدولي على خارطة المهرجانات الدولية. وتعززت الثقة بنا، وباللجان التحكيمية للمهرجان، التي تميزت بتعالها على الاهواء والمحاباة المعر وفة في بعض سياسات المهرجانات، إن لم نقل على معضمها. كان الانحياز الوحيد للفن. وبعد فوز فرنسا وبعض أفلام شباب من دول مختلفة، أعتقد أن المشاركة من دول أوربية وعربية وبلدان أخرى من العالم ستكون حاضرة في النسخة الثالثة، لاسيما وأن الدورة السابقة قد كرمت سنمائيان مهمان في اوربا، هما السيدة كاترين مونتوندو، والسيد فريدي بوزو. لكن الذي ينغص علينا حقا... هو عدم قدرتنا على إستقبال ضيوفنا هنا في بغداد، بسبب الناحية الامنية والناحية المالية. والسببان نتمنى أن يزولان.

*بأعتقادكم ماهو دور المهرجانات السينمائية في بناء أسس السينما؟

اعتقد انني أوضحت أهمية المهرجانات السينمائية ليس فقط على بناء السينما فحسب. المهرجانات السينمائية تساهم في بناء رفعة السينما والبلد معا!. والسينما المحلية بلا مهرجان سينمائي محلي أودولي لاتنشط فيها عوامل التماييز والتنافس، ولاترقى فيها وتسمو المشاهدة غير السائدة، التي لاتوفرها إلا المهرجانات السينمائية الدولية، إنطلاقا من سياسات هذه المهرجانات وأهدافها الثقافية والفنية العامة. ولكن مثل هذة المهرجانات يفترض أن لها مردودا آخر يمكن أن يكون مساهما في تشجيع الانتاج السينمائي .. إذ كلما كانت جوائزها التشجيعية كبيرة.. ساهمت من جهة أخرى في دعم إنتاج فيلما سينمائيا آخر بالنسبة للفائزين، وخصوصا منتجي الافلام القلية الكلفة، وبذلك أعتقد أن المهرجانات تساهم في إيجاد سينما. فإن كانت هذه هي الاسس المقصودة غير الاسس التي تنهض بها الدولة، أو الانتاج الخاص والشركات، فنعم تساهم المهرجانات في إشاعة نمط من الحراك والانتاج السينمائي المهم.

*لم نرى مشاركة للافلام الكردية في مهرجان بغداد، ما سبب ذلك؟

السبب في أن الافلام الكردية لم تصل لنا، لقد حاولت الاتصال و وردت إلي عواطف رائعة من بعض المخرجين الكرد على شبكة الانترنيت، ولو وصلت إلينا أفلامهم لحقق المهرجان ميزة إضافية ولاكتملت سعادتنا في تمثيل المهرجان لكل السيئمائيين العراقيين غير منقوصة، وأملنا فيكم في أن نتواصل بجد لتحقيق هذا الاكتمال في النسخة الثالثة في ديسمبر 2009 إن شاء الله.

Pasar82@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مهرجان
سينمائي -

يااخي ماهذا التهويل.. هل توجد سينما في العراق؟ وهل كل من حمل كاميرا هو مخرج؟ كونا واقعيين.. المهرجان هو محاولة من المدى ليكون ممسكا بكل ماهو ثقافي بالعراق

مهرجان
سينمائي -

يااخي ماهذا التهويل.. هل توجد سينما في العراق؟ وهل كل من حمل كاميرا هو مخرج؟ كونا واقعيين.. المهرجان هو محاولة من المدى ليكون ممسكا بكل ماهو ثقافي بالعراق

مهرجان
سينمائي -

يااخي ماهذا التهويل.. هل توجد سينما في العراق؟ وهل كل من حمل كاميرا هو مخرج؟ كونا واقعيين.. المهرجان هو محاولة من المدى ليكون ممسكا بكل ماهو ثقافي بالعراق

مهرجان
سينمائي -

يااخي ماهذا التهويل.. هل توجد سينما في العراق؟ وهل كل من حمل كاميرا هو مخرج؟ كونا واقعيين.. المهرجان هو محاولة من المدى ليكون ممسكا بكل ماهو ثقافي بالعراق

;سينمائي
عبد الهادي الراوي -

الأستاذ الكريم كاتب تعليق باسم سينمائي& يا أخي العزيز! بدل أن تلعن الظلام اشعل شمعةفما الضير في أن تقيم المدى مهرجانا سينمائيا عراقيا؟ أنا أفهم اعتراضك على مشروع المدي القومي، فأنا أعترض عليه،المهم في الأمر أن يخدم هذا المهرجان السينما العراقية بأي شكل من الأشكال. ذلك أن السينما في العراق (كمايبدو أنك تحب أن تسميها) تحتاج الى كل جهد يساندها، لأنها ضحية مستضعفة أمام خراتيت الظلام التي تحكم العراق الآن.وفي الختام نصيحة الى السادة القائمين على هذا المهرجان. ترفعوا عن الأنا المفرطة، التي تميز غالبية العراقيين، واطلبوا المساعدة من المتخصصبن وذوي الخبرة في المهرجانات ، فأنتم جدد في هذا المجال. ولعل السيد انتشال التميمي أكثر من أعرفهم خبرة في هذا المجال، كما انه كريم الخلق مستعد للمعاونة.تمناتي لكم بالنجاح

;سينمائي
عبد الهادي الراوي -

الأستاذ الكريم كاتب تعليق باسم سينمائي& يا أخي العزيز! بدل أن تلعن الظلام اشعل شمعةفما الضير في أن تقيم المدى مهرجانا سينمائيا عراقيا؟ أنا أفهم اعتراضك على مشروع المدي القومي، فأنا أعترض عليه،المهم في الأمر أن يخدم هذا المهرجان السينما العراقية بأي شكل من الأشكال. ذلك أن السينما في العراق (كمايبدو أنك تحب أن تسميها) تحتاج الى كل جهد يساندها، لأنها ضحية مستضعفة أمام خراتيت الظلام التي تحكم العراق الآن.وفي الختام نصيحة الى السادة القائمين على هذا المهرجان. ترفعوا عن الأنا المفرطة، التي تميز غالبية العراقيين، واطلبوا المساعدة من المتخصصبن وذوي الخبرة في المهرجانات ، فأنتم جدد في هذا المجال. ولعل السيد انتشال التميمي أكثر من أعرفهم خبرة في هذا المجال، كما انه كريم الخلق مستعد للمعاونة.تمناتي لكم بالنجاح

تعليق غير سينمائي
صلاح سرميني -

عزيزي د. عمار العرادي, أخبار جميلة نسمعها منك, وقد أسعدني التعاون معك, ومع د .طاهر علوان, وكنت سعيداً بلقياك في دبي بمناسبة الدورة الأولى لمهرجان الخليج, , وأكثر بلطفك, ونزاهتك, وحرصك على إنجاح المهرجان على الرغم من الظروف النحيطة بكم.بالنسبة للتعليق رقم واحد, يبدو بأنك لا تجد غير نفسك كسينمائي, لأا أعرف إن كنت عراقياً أم لا ؟, ولكن نعم هناك محاولات كثيرة من سينمائيين داخل العراق, وخارجها, ومن الطبيعي بأن تسمي محصلة أعمالهم سينما عراقية مهما كان عددها ونوعيتها, ومن ثم ألا يحق لعشرة, عشرين , ...ألف عراقي متخصص, ومهتم مشاهدة بعض الأفلام القادمة من هنا وهناك, والفرحة بإنجاز مهرجان/تظاهرة, ومشاهدة الأفلام وتوزيع جوائز ؟هل أنا غافل عما يحدث في دول الخليج من نشاط سينمائي, والفضل يعود إلى تظاهرة صغيرة بدأت في أبو ظبي عام 2000, وكبرت وكبرت, وشجعت مئات المخرجين والمخرجات على إنجاز أفلام, حتى أن هناك اليوم مهرجانين في السعودية, وبداية عروض أفلام جماهيرية.هل تريد مناقشة البيضة أولاً أم الدجاجة, إذا كنت تفترض عدم وجود سينما في العراق, فهل تحرم الجمهور هناك من المشاهدة, وعلى حد قول أحد المسرحيين العراقيين......عجيـــــــب.

تعليق غير سينمائي
صلاح سرميني -

عزيزي د. عمار العرادي, أخبار جميلة نسمعها منك, وقد أسعدني التعاون معك, ومع د .طاهر علوان, وكنت سعيداً بلقياك في دبي بمناسبة الدورة الأولى لمهرجان الخليج, , وأكثر بلطفك, ونزاهتك, وحرصك على إنجاح المهرجان على الرغم من الظروف النحيطة بكم.بالنسبة للتعليق رقم واحد, يبدو بأنك لا تجد غير نفسك كسينمائي, لأا أعرف إن كنت عراقياً أم لا ؟, ولكن نعم هناك محاولات كثيرة من سينمائيين داخل العراق, وخارجها, ومن الطبيعي بأن تسمي محصلة أعمالهم سينما عراقية مهما كان عددها ونوعيتها, ومن ثم ألا يحق لعشرة, عشرين , ...ألف عراقي متخصص, ومهتم مشاهدة بعض الأفلام القادمة من هنا وهناك, والفرحة بإنجاز مهرجان/تظاهرة, ومشاهدة الأفلام وتوزيع جوائز ؟هل أنا غافل عما يحدث في دول الخليج من نشاط سينمائي, والفضل يعود إلى تظاهرة صغيرة بدأت في أبو ظبي عام 2000, وكبرت وكبرت, وشجعت مئات المخرجين والمخرجات على إنجاز أفلام, حتى أن هناك اليوم مهرجانين في السعودية, وبداية عروض أفلام جماهيرية.هل تريد مناقشة البيضة أولاً أم الدجاجة, إذا كنت تفترض عدم وجود سينما في العراق, فهل تحرم الجمهور هناك من المشاهدة, وعلى حد قول أحد المسرحيين العراقيين......عجيـــــــب.

الى هادي الراوي
سينمائي -

السينما العراقية طوال عمرها تدفع ثمن الطارئيين عليها , ما علاقة انتشال هادي كاظم التميمي بالسينما , ام لامر تبادل مصالح من اجل ان يدعوك الاخير الى احد المهرجان , انت تتحدث عن سنمائيين حفروا بالصخر من اجل خلق سينما عراقية وليس مرتزقة روجوا للحروب والدكتاتوريات من خلال افلامهم البائسة

الى هادي الراوي
سينمائي -

السينما العراقية طوال عمرها تدفع ثمن الطارئيين عليها , ما علاقة انتشال هادي كاظم التميمي بالسينما , ام لامر تبادل مصالح من اجل ان يدعوك الاخير الى احد المهرجان , انت تتحدث عن سنمائيين حفروا بالصخر من اجل خلق سينما عراقية وليس مرتزقة روجوا للحروب والدكتاتوريات من خلال افلامهم البائسة

الى الرواي
سينمائي -

يااخي ياراوي.. خليك في مكانك رجاء ولاتهيجنا لنفتح الاوراق القديمة التي تعرفها وهي كلها لدينا عنك او غيرك.. فهل تريد تسويق نفسك للمدى من خلال مدح انتشال الذي اتحداه ان يثبت لي انه كتب حرفا فيها او انجز او شاهد فيلما كاملا؟ وانت تعرف ان انتشال هو اداة المدى قربك؟؟ ليتنا نحترم كبر سننا بدل ان نلاحق من هم باعمار ابنائنا او بناتنا من اجل دعوة لمهرجان.. ياللبؤس.. وذات الكلام ينطبق على سرميني الذي هوه لاهم له سوى التواجد في مطاعم المهرجانات

الى الرواي
سينمائي -

يااخي ياراوي.. خليك في مكانك رجاء ولاتهيجنا لنفتح الاوراق القديمة التي تعرفها وهي كلها لدينا عنك او غيرك.. فهل تريد تسويق نفسك للمدى من خلال مدح انتشال الذي اتحداه ان يثبت لي انه كتب حرفا فيها او انجز او شاهد فيلما كاملا؟ وانت تعرف ان انتشال هو اداة المدى قربك؟؟ ليتنا نحترم كبر سننا بدل ان نلاحق من هم باعمار ابنائنا او بناتنا من اجل دعوة لمهرجان.. ياللبؤس.. وذات الكلام ينطبق على سرميني الذي هوه لاهم له سوى التواجد في مطاعم المهرجانات

انتشال؟
احسان الراوي -

عفوا من هوه انتشال؟ هل هو ناقد؟ مخرج؟ منتج؟ ممثل؟ قدم تعريفا له.. ولك أيضا

انتشال؟
احسان الراوي -

عفوا من هوه انتشال؟ هل هو ناقد؟ مخرج؟ منتج؟ ممثل؟ قدم تعريفا له.. ولك أيضا

الاخوه السينمائيون ا
محب سينما عراقي -

الاخوه السينمائيون العراقيون: كباراً وصغاراً، محترفين وهواة، ليتكم تتعاضدون مع بعضكم البعض وتجعلون من خلافاتكم الفنيه والسياسيه (ان ُوجدت) مصدر غنى للسينما العراقيه من خلال الابداعات المتنوعه، بدل ان ُتستعمل كأداة تخوين وتجريح بينكم. اما المتملقين مثل السوري صلاح سرميني، فاقول لهم: مائده العراق مفتوحه لمن يريد لبلدنا الخير، وليس للمنافقين الذين ياكلون في الدار ثم يشتمون اهلها في ظهرهم

الاخوه السينمائيون ا
محب سينما عراقي -

الاخوه السينمائيون العراقيون: كباراً وصغاراً، محترفين وهواة، ليتكم تتعاضدون مع بعضكم البعض وتجعلون من خلافاتكم الفنيه والسياسيه (ان ُوجدت) مصدر غنى للسينما العراقيه من خلال الابداعات المتنوعه، بدل ان ُتستعمل كأداة تخوين وتجريح بينكم. اما المتملقين مثل السوري صلاح سرميني، فاقول لهم: مائده العراق مفتوحه لمن يريد لبلدنا الخير، وليس للمنافقين الذين ياكلون في الدار ثم يشتمون اهلها في ظهرهم

أولويات الحوار
مرتضى سعيد -

من أولويات الحوار هنا هو بحث هذا المهرجان الذي اراه كلمة حق يراد بها باطل فهو حسب رأي رحلة تسول بين المركز الثقافي الفرنسي وقناة الحرية التي صادرته للترويج لها ولمديرها، فلم يزد العرادي وصاحبه الذي باع الوطن باللجوء الا ان أعادا للذاكرة دور السينمائي البعثي الذي يعبئ للنظام مقابل رفاهيات تفاهة .كما ان الصديقين العرادي ومسلم قاما بتهميش كل من سبقهم وكل من حولهم ويحاولون جادين الغاء الجميع والتربع على تلة الخراب منفردين وعاجزين الا عن الاعلان عن اوجوههم الكريهة وتقديم تكريمات وشهادات تقديرية لرؤساء المهرجانات العربية فلا يذكرون اي مهرجان غير مهرجانهم ولو كانو حريصين فعلا على السينما العراقية لفعلو ولما تناسو جهود الاخرين.نحتاج لعشرين سنة اخرى حتى نتخلص من كل هذه الأمراض بموت حاملي ميكروباتها وفايروساتها للبدء من الصفر في كل شئ وأولها السينما سأتهم بأني اتمنى لكم جميعا الموت قد كون هذا صحيح والا اخبروني كيف نتخلص من قرار منظمة سنمائين بلا حدود انتخاب طاهر عبد مسلم رئيسا للمنظمة مدى الحياى والسيد عمار العرادي نائبا له مدى الحياة

أولويات الحوار
مرتضى سعيد -

من أولويات الحوار هنا هو بحث هذا المهرجان الذي اراه كلمة حق يراد بها باطل فهو حسب رأي رحلة تسول بين المركز الثقافي الفرنسي وقناة الحرية التي صادرته للترويج لها ولمديرها، فلم يزد العرادي وصاحبه الذي باع الوطن باللجوء الا ان أعادا للذاكرة دور السينمائي البعثي الذي يعبئ للنظام مقابل رفاهيات تفاهة .كما ان الصديقين العرادي ومسلم قاما بتهميش كل من سبقهم وكل من حولهم ويحاولون جادين الغاء الجميع والتربع على تلة الخراب منفردين وعاجزين الا عن الاعلان عن اوجوههم الكريهة وتقديم تكريمات وشهادات تقديرية لرؤساء المهرجانات العربية فلا يذكرون اي مهرجان غير مهرجانهم ولو كانو حريصين فعلا على السينما العراقية لفعلو ولما تناسو جهود الاخرين.نحتاج لعشرين سنة اخرى حتى نتخلص من كل هذه الأمراض بموت حاملي ميكروباتها وفايروساتها للبدء من الصفر في كل شئ وأولها السينما سأتهم بأني اتمنى لكم جميعا الموت قد كون هذا صحيح والا اخبروني كيف نتخلص من قرار منظمة سنمائين بلا حدود انتخاب طاهر عبد مسلم رئيسا للمنظمة مدى الحياى والسيد عمار العرادي نائبا له مدى الحياة

;سينمائي
عبد الهادي الراوي -

الأستاذ الكريم كاتب تعليق باسم سينمائي& يا أخي العزيز! بدل أن تلعن الظلام اشعل شمعةفما الضير في أن تقيم المدى مهرجانا سينمائيا عراقيا؟ أنا أفهم اعتراضك على مشروع المدي القومي، فأنا أعترض عليه،المهم في الأمر أن يخدم هذا المهرجان السينما العراقية بأي شكل من الأشكال. ذلك أن السينما في العراق (كمايبدو أنك تحب أن تسميها) تحتاج الى كل جهد يساندها، لأنها ضحية مستضعفة أمام خراتيت الظلام التي تحكم العراق الآن.وفي الختام نصيحة الى السادة القائمين على هذا المهرجان. ترفعوا عن الأنا المفرطة، التي تميز غالبية العراقيين، واطلبوا المساعدة من المتخصصبن وذوي الخبرة في المهرجانات ، فأنتم جدد في هذا المجال. ولعل السيد انتشال التميمي أكثر من أعرفهم خبرة في هذا المجال، كما انه كريم الخلق مستعد للمعاونة.تمناتي لكم بالنجاح

;سينمائي
عبد الهادي الراوي -

الأستاذ الكريم كاتب تعليق باسم سينمائي& يا أخي العزيز! بدل أن تلعن الظلام اشعل شمعةفما الضير في أن تقيم المدى مهرجانا سينمائيا عراقيا؟ أنا أفهم اعتراضك على مشروع المدي القومي، فأنا أعترض عليه،المهم في الأمر أن يخدم هذا المهرجان السينما العراقية بأي شكل من الأشكال. ذلك أن السينما في العراق (كمايبدو أنك تحب أن تسميها) تحتاج الى كل جهد يساندها، لأنها ضحية مستضعفة أمام خراتيت الظلام التي تحكم العراق الآن.وفي الختام نصيحة الى السادة القائمين على هذا المهرجان. ترفعوا عن الأنا المفرطة، التي تميز غالبية العراقيين، واطلبوا المساعدة من المتخصصبن وذوي الخبرة في المهرجانات ، فأنتم جدد في هذا المجال. ولعل السيد انتشال التميمي أكثر من أعرفهم خبرة في هذا المجال، كما انه كريم الخلق مستعد للمعاونة.تمناتي لكم بالنجاح

تعليق غير سينمائي
صلاح سرميني -

عزيزي د. عمار العرادي, أخبار جميلة نسمعها منك, وقد أسعدني التعاون معك, ومع د .طاهر علوان, وكنت سعيداً بلقياك في دبي بمناسبة الدورة الأولى لمهرجان الخليج, , وأكثر بلطفك, ونزاهتك, وحرصك على إنجاح المهرجان على الرغم من الظروف النحيطة بكم.بالنسبة للتعليق رقم واحد, يبدو بأنك لا تجد غير نفسك كسينمائي, لأا أعرف إن كنت عراقياً أم لا ؟, ولكن نعم هناك محاولات كثيرة من سينمائيين داخل العراق, وخارجها, ومن الطبيعي بأن تسمي محصلة أعمالهم سينما عراقية مهما كان عددها ونوعيتها, ومن ثم ألا يحق لعشرة, عشرين , ...ألف عراقي متخصص, ومهتم مشاهدة بعض الأفلام القادمة من هنا وهناك, والفرحة بإنجاز مهرجان/تظاهرة, ومشاهدة الأفلام وتوزيع جوائز ؟هل أنا غافل عما يحدث في دول الخليج من نشاط سينمائي, والفضل يعود إلى تظاهرة صغيرة بدأت في أبو ظبي عام 2000, وكبرت وكبرت, وشجعت مئات المخرجين والمخرجات على إنجاز أفلام, حتى أن هناك اليوم مهرجانين في السعودية, وبداية عروض أفلام جماهيرية.هل تريد مناقشة البيضة أولاً أم الدجاجة, إذا كنت تفترض عدم وجود سينما في العراق, فهل تحرم الجمهور هناك من المشاهدة, وعلى حد قول أحد المسرحيين العراقيين......عجيـــــــب.

تعليق غير سينمائي
صلاح سرميني -

عزيزي د. عمار العرادي, أخبار جميلة نسمعها منك, وقد أسعدني التعاون معك, ومع د .طاهر علوان, وكنت سعيداً بلقياك في دبي بمناسبة الدورة الأولى لمهرجان الخليج, , وأكثر بلطفك, ونزاهتك, وحرصك على إنجاح المهرجان على الرغم من الظروف النحيطة بكم.بالنسبة للتعليق رقم واحد, يبدو بأنك لا تجد غير نفسك كسينمائي, لأا أعرف إن كنت عراقياً أم لا ؟, ولكن نعم هناك محاولات كثيرة من سينمائيين داخل العراق, وخارجها, ومن الطبيعي بأن تسمي محصلة أعمالهم سينما عراقية مهما كان عددها ونوعيتها, ومن ثم ألا يحق لعشرة, عشرين , ...ألف عراقي متخصص, ومهتم مشاهدة بعض الأفلام القادمة من هنا وهناك, والفرحة بإنجاز مهرجان/تظاهرة, ومشاهدة الأفلام وتوزيع جوائز ؟هل أنا غافل عما يحدث في دول الخليج من نشاط سينمائي, والفضل يعود إلى تظاهرة صغيرة بدأت في أبو ظبي عام 2000, وكبرت وكبرت, وشجعت مئات المخرجين والمخرجات على إنجاز أفلام, حتى أن هناك اليوم مهرجانين في السعودية, وبداية عروض أفلام جماهيرية.هل تريد مناقشة البيضة أولاً أم الدجاجة, إذا كنت تفترض عدم وجود سينما في العراق, فهل تحرم الجمهور هناك من المشاهدة, وعلى حد قول أحد المسرحيين العراقيين......عجيـــــــب.

الى هادي الراوي
سينمائي -

السينما العراقية طوال عمرها تدفع ثمن الطارئيين عليها , ما علاقة انتشال هادي كاظم التميمي بالسينما , ام لامر تبادل مصالح من اجل ان يدعوك الاخير الى احد المهرجان , انت تتحدث عن سنمائيين حفروا بالصخر من اجل خلق سينما عراقية وليس مرتزقة روجوا للحروب والدكتاتوريات من خلال افلامهم البائسة

الى هادي الراوي
سينمائي -

السينما العراقية طوال عمرها تدفع ثمن الطارئيين عليها , ما علاقة انتشال هادي كاظم التميمي بالسينما , ام لامر تبادل مصالح من اجل ان يدعوك الاخير الى احد المهرجان , انت تتحدث عن سنمائيين حفروا بالصخر من اجل خلق سينما عراقية وليس مرتزقة روجوا للحروب والدكتاتوريات من خلال افلامهم البائسة

الى الرواي
سينمائي -

يااخي ياراوي.. خليك في مكانك رجاء ولاتهيجنا لنفتح الاوراق القديمة التي تعرفها وهي كلها لدينا عنك او غيرك.. فهل تريد تسويق نفسك للمدى من خلال مدح انتشال الذي اتحداه ان يثبت لي انه كتب حرفا فيها او انجز او شاهد فيلما كاملا؟ وانت تعرف ان انتشال هو اداة المدى قربك؟؟ ليتنا نحترم كبر سننا بدل ان نلاحق من هم باعمار ابنائنا او بناتنا من اجل دعوة لمهرجان.. ياللبؤس.. وذات الكلام ينطبق على سرميني الذي هوه لاهم له سوى التواجد في مطاعم المهرجانات

الى الرواي
سينمائي -

يااخي ياراوي.. خليك في مكانك رجاء ولاتهيجنا لنفتح الاوراق القديمة التي تعرفها وهي كلها لدينا عنك او غيرك.. فهل تريد تسويق نفسك للمدى من خلال مدح انتشال الذي اتحداه ان يثبت لي انه كتب حرفا فيها او انجز او شاهد فيلما كاملا؟ وانت تعرف ان انتشال هو اداة المدى قربك؟؟ ليتنا نحترم كبر سننا بدل ان نلاحق من هم باعمار ابنائنا او بناتنا من اجل دعوة لمهرجان.. ياللبؤس.. وذات الكلام ينطبق على سرميني الذي هوه لاهم له سوى التواجد في مطاعم المهرجانات

انتشال؟
احسان الراوي -

عفوا من هوه انتشال؟ هل هو ناقد؟ مخرج؟ منتج؟ ممثل؟ قدم تعريفا له.. ولك أيضا

انتشال؟
احسان الراوي -

عفوا من هوه انتشال؟ هل هو ناقد؟ مخرج؟ منتج؟ ممثل؟ قدم تعريفا له.. ولك أيضا

الاخوه السينمائيون ا
محب سينما عراقي -

الاخوه السينمائيون العراقيون: كباراً وصغاراً، محترفين وهواة، ليتكم تتعاضدون مع بعضكم البعض وتجعلون من خلافاتكم الفنيه والسياسيه (ان ُوجدت) مصدر غنى للسينما العراقيه من خلال الابداعات المتنوعه، بدل ان ُتستعمل كأداة تخوين وتجريح بينكم. اما المتملقين مثل السوري صلاح سرميني، فاقول لهم: مائده العراق مفتوحه لمن يريد لبلدنا الخير، وليس للمنافقين الذين ياكلون في الدار ثم يشتمون اهلها في ظهرهم

الاخوه السينمائيون ا
محب سينما عراقي -

الاخوه السينمائيون العراقيون: كباراً وصغاراً، محترفين وهواة، ليتكم تتعاضدون مع بعضكم البعض وتجعلون من خلافاتكم الفنيه والسياسيه (ان ُوجدت) مصدر غنى للسينما العراقيه من خلال الابداعات المتنوعه، بدل ان ُتستعمل كأداة تخوين وتجريح بينكم. اما المتملقين مثل السوري صلاح سرميني، فاقول لهم: مائده العراق مفتوحه لمن يريد لبلدنا الخير، وليس للمنافقين الذين ياكلون في الدار ثم يشتمون اهلها في ظهرهم

أولويات الحوار
مرتضى سعيد -

من أولويات الحوار هنا هو بحث هذا المهرجان الذي اراه كلمة حق يراد بها باطل فهو حسب رأي رحلة تسول بين المركز الثقافي الفرنسي وقناة الحرية التي صادرته للترويج لها ولمديرها، فلم يزد العرادي وصاحبه الذي باع الوطن باللجوء الا ان أعادا للذاكرة دور السينمائي البعثي الذي يعبئ للنظام مقابل رفاهيات تفاهة .كما ان الصديقين العرادي ومسلم قاما بتهميش كل من سبقهم وكل من حولهم ويحاولون جادين الغاء الجميع والتربع على تلة الخراب منفردين وعاجزين الا عن الاعلان عن اوجوههم الكريهة وتقديم تكريمات وشهادات تقديرية لرؤساء المهرجانات العربية فلا يذكرون اي مهرجان غير مهرجانهم ولو كانو حريصين فعلا على السينما العراقية لفعلو ولما تناسو جهود الاخرين.نحتاج لعشرين سنة اخرى حتى نتخلص من كل هذه الأمراض بموت حاملي ميكروباتها وفايروساتها للبدء من الصفر في كل شئ وأولها السينما سأتهم بأني اتمنى لكم جميعا الموت قد كون هذا صحيح والا اخبروني كيف نتخلص من قرار منظمة سنمائين بلا حدود انتخاب طاهر عبد مسلم رئيسا للمنظمة مدى الحياى والسيد عمار العرادي نائبا له مدى الحياة

أولويات الحوار
مرتضى سعيد -

من أولويات الحوار هنا هو بحث هذا المهرجان الذي اراه كلمة حق يراد بها باطل فهو حسب رأي رحلة تسول بين المركز الثقافي الفرنسي وقناة الحرية التي صادرته للترويج لها ولمديرها، فلم يزد العرادي وصاحبه الذي باع الوطن باللجوء الا ان أعادا للذاكرة دور السينمائي البعثي الذي يعبئ للنظام مقابل رفاهيات تفاهة .كما ان الصديقين العرادي ومسلم قاما بتهميش كل من سبقهم وكل من حولهم ويحاولون جادين الغاء الجميع والتربع على تلة الخراب منفردين وعاجزين الا عن الاعلان عن اوجوههم الكريهة وتقديم تكريمات وشهادات تقديرية لرؤساء المهرجانات العربية فلا يذكرون اي مهرجان غير مهرجانهم ولو كانو حريصين فعلا على السينما العراقية لفعلو ولما تناسو جهود الاخرين.نحتاج لعشرين سنة اخرى حتى نتخلص من كل هذه الأمراض بموت حاملي ميكروباتها وفايروساتها للبدء من الصفر في كل شئ وأولها السينما سأتهم بأني اتمنى لكم جميعا الموت قد كون هذا صحيح والا اخبروني كيف نتخلص من قرار منظمة سنمائين بلا حدود انتخاب طاهر عبد مسلم رئيسا للمنظمة مدى الحياى والسيد عمار العرادي نائبا له مدى الحياة