السينما

فيلم "اللقالق" يطرح قضية التمييز العنصري في الدنمارك

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اختصر المخرج العراقي جمال أمين قضية التمييز العنصري في الدنمارك بفيلم روائي قصير. وكشف عبر قصة سينمائية مكثفة عن طبيعة النزوع العنصري الكامن لدى الدنماركيين الذين لم يتورعوا عن سبّ المهاجرين وقذفهم بكلمات نابية يُحاسب عليها القانون، خصوصًا حينما تغض بعض الدول الأوروبية الطرف عن المتطاولين أو تغذّي لديهم مشاعر الحقد الكراهية لتصب مزيدًا من الزيت على نار العنصرية التي تتأجج في الظروف الشاذة. لقد نجح المخرج في إثارة السؤال العنصري الذي يضع الحكومة الدنماركية في موقف مُحرج لا تُحسَد عليه.
لندن: تنطوي العناوين التي ينتقيها المخرج السينمائي جمال أمين على أكثر من دلالة. فحينما اختار اسم "فايروس" عنوانًا لأحد أفلامه لم يكن يعني به الفايروس الحقيقي، وانما كان يُحيلنا بقوة الى موضوع "الفتنة الطائفية في العراق" التي هي أشد فتكًا من أي فايروس مُهلِك. وحينما وقع اختياره مؤخرًا على "اللقالق" لم يكن يعني بها اللقالق الحقيقية، وإنما يعني الناس المهاجرين الذين قرروا لأسبابٍ كثيرة، لا مجال لذكرها الآن، أن يتركوا أوطانهم، مُخيّرين أو مُجبَرين، قاصدين المنافي البعيدة. إذًا، لقد التقط جمال أمين فكرة الهجرة، سواء أكانت اختيارية أم قسرية، وربطها بهذا الطير اللافت للانتباه. وكما هو معروف فإن اللقلق يُوصف بالذكاء والفِطنة. والمهاجرون، عمومًا يتصفون بتلك الفطنة، أو لنَقُل بالحِراك الذهني الذي يدفعهم لركوب المخاطر، وتحمّل أعباء المجازفات العظيمة التي يقومون بها. يمتلك اللقلق عينان رائعتان نفّاذتان تساعدانه على الرؤية الممتازة في أثناء الطيران. ومعروف أيضًا أن اللقالق لا تضل الطريق لأنها تعرف جيدًا الهدف الذي تروم الوصول اليه. ولابد لنا في هذه المقاربة النقدية أن نرحِّل صفات الذكاء، وحدَّة البصر، وقوّة الإحساس بالاتجاه من هذا الطير المسكون بهاجس الهجرة الأبدية الى الانسان المهاجر الذي يتحدى الصعاب بُغية الخلاص بجِلْده من القمع أو ضيق ذات اليد أو لأسباب أخرى ذاتية قد يكون لها علاقة بالبحث عن تحقيق المجد الشخصي عبر الدراسة أو فرص العمل التي قد تتوفر في هذا البلد المُستقبِل للمهاجرين أو ذاك. سنكتفي الآن بهذه المقاربة المبتسرة بين اللقالق والكائنات البشرية المهاجرة آملين العودة لاستكمالها بعد الخوض في التفاصيل الدقيقة لهذا الفيلم الروائي القصير جدًا الذي يشبه في بنائه المعماري الرصين قصة قصيرة جدًا لكنها تقول أشياءً كثيرة دالّة ومُعبِّرة وضاربة في الصميم.

التمهيد للحدث الجوهري
لابد لنا أن ننتبه في هذا الفيلم الى أهمية المؤثرات الصوتية التي استعملها المخرج جمال أمين. فأصوات اللقالق التي سجلّها لها أكثر من دلالة في هذه المقاربة النقدية. فهي بمثابة المقدمة التمهيدية للولوج الى عالم الفيلم ومناخه العام. وهي التي ستُحيلنا مباشرة الى اللقالق الحقيقية، ثم ننتقل تدريجيًا وبوقت زمني خاطف الى اللقالق المجازية أو الناس المهاجرين الذين وفدوا الى أوروبا أو العالم الغربي برمته. ولعل محمدًا، الذي أدّى دوره بمهارة فائقة "سركون أوشانا"، هو أنموذج للانسان المهاجر الذي يذكَّرنا بالجيل الثاني الذي وُلِد في المنفى الدنماركي، ويمكن تعميم هذا المنفى على مساحة الدول الأوروبيةالأخرى المُستقبِلة للناس اللاجئين. لم يمنحنا المخرج وقتًا للتأمل والتفكير في الشخصية المهاجرة. فالفيلم كما أشرنا سابقًا قصير جدًا، بل أن مدته الكلية هي خمس دقائق، وعلى المخرج أن يوصل رسالته الكاملة بما تنطوي عليها من أفكارٍ ومضامينَ متشعبة. فلا غرابة أن يزّجنا كمتلقّين لفيلمه بسرعة الى قلب الحدث الذي تتمحور حوله القصة السينمائية. صوّر المخرج أول الأمر أقدام الشخصيتين الرئيستين في الفيلم وهما يمشيان في متنزّه مُشجر شديد الاخضرار. وحينما يلتقيان على غير موعد يفاجآن بوجود كل منهما في هذا المكان الذي يبعث على الراحة والاسترخاء. ويبدو أن المخرج قد درس جيدًا تفاصيل المكان. لأن الجسر الخشبي الذي له أكثر من دلالة ليس بعيدًا عنهما، وأن الحدث الجوهري سيقع بعد قليل في منتصف الجسر تحديدًا. لنتعرف على حيثيات اللقاء وما يكشفه للمُشاهد بوصفه متلقيًا عضويًا وفاعلا، وربما مشاركًا في صناعة الحدث. فبعد التحية والعناق الحار تقول له "لم نلتقِ منذ مدة طويلة" فيرد عليها بالايجاب مؤكدًا أنهما لم يلتقيا بالفعل منذ مدة طويلة، ثم يستدرك متسائلا:"ماذا تفعلين الآن؟" فتأتي الاجابة بطريقة سلسلة وطبيعية " أنهيتُ دراستي في معهد المعلمين وبدأتُ العمل كمعلمة في مدرستنا الابتدائية القديمة؟" ولا غرابة في ذلك فهي ابنة البلد، وستجد حتمًا عملا اثر اكمالها للدراسة في المعهد. غير أن المفاجأة هي أن ماريا، جسدّت الدور باتقان أيضًا "روزا ساند ميتشلسن" قد تعينّت في مدرستهما القديمة ذاتها. وحينما تسأله عن طبيعة العمل الذي يؤديه الآن يأتيها الجواب الصادم الذي لا يستغربه أبناء الجاليات المهاجرة الذين تحولوا الى "حقول تجارب" لا غير حيث يقول:" أنا أنتقلُ من كورس دراسي الى آخر، ومن مهنة الى أخرى. صاحب العمل الأخير الذي كنتُ أعمل معه كان بشعًا معي. لقد تركتُ العمل والآن أعمل جزارًا، ولكني لازلت أحلم بأن أصبح طيارًا. على أية حال أنا أفكر دائمًا ماذا عساي أن أفعل في المستقبل القريب؟" المُلاحَظ أن هذا الشاب المهاجر مُحبَط، وهو يعمل في مهنة لا يحبها، بل وجدَ نفسه مضطرًا لمزاولتها. وهو لا يزال يحلم بأن يكون طيارًا، لكن الغريب في الأمر أن هذا الشاب يعزو مسألة اخفاقه في تحقيق أمانيه الى "سوء حظه!". وكلنا يعرف جيدًا أن القضية أبعد من سوء الحظ، خصوصًا إذا كان الأمر يتعلق بالجاليات المهاجرة التي تشعر أنها مهضومة الحقوق، وأن هناك عقباتٍ كأداءَ تحُول دون تحقيق أمانيهم وتطلعاتهم المشروعة أسوة بابناء البلد الأصليين. ولعل تعيّين ماريا كمعلمة في مدرسة ابتدائية اثر تخرجها مباشرة هو دليل على وجود نوعٍ من التمييز العنصري المُقنَّع الذي يشكو منه الأجانب في البلدان المضيفة لهم. يبدأ التصعيد الدرامي للحدث حينما تسأله عن مزاجه الشخصي الذي كان حادًا في أيام الدراسة:" هل تتذكر كيف كنتَ أيام الدراسة؟" وهي تقصد أنه كان عصبيًا حاد الطبع، فيرد عليها:" ألمْ أكن ذكيًا؟" وكأن المسألة هي مسألة ذكاء وغباء حسب، بينما كانت ماريا تعني أن محمدًا لم يكن يُحسن التعبير عن مشاعره الداخلية وكأنه كائن مرتبك ومشوّش ويعاني من حبسة في اللغة والكلام السلس. ثمة مشكلة في التواصل بين الشخص الوافد والأصيل، ومُعضلة في التفاهم والاندماج والتكامل بين الدخيل الذي يشعر دائمًا بأنه طارئ، ثقيل الحضور، وبين ابن البلد الذي يشعر بأنه مُضايَق وعُرضة للازعاج من قبل هؤلاء المهاجرين الذين يُزاحمون السكان الأصليين في أسواق العمل، ويقتاتون من ضرائبهم الكثيرة التي يدفعونها للدولة.

الجسر ودلالته الرمزية
للجسر في هذا الفيلم دلالات رمزية كثيرة غير أن المخرج جمال أمين أراد لمحمد، هذا المهاجر القادم من بلد شرق أوسطي، على وجه التحديد، ويمكن أن يكون من أي بلدٍ آسيوي أو أفريقي أو أميركي لاتيني، أن يلتقي بماريا الدنماركية التي يمكن أن تترحل دلالتها الى أية فتاة أوروبية أو غربية، أن يلتقيا فيمنتصف هذا الجسر، الذي هو جسر للثقافات والقيم والعادات والتقاليد الاجتماعية التي ينتمي اليها كلا الطرفين اللذين سيدخلان في مشادة كلامية تزداد حدةً وتوترًا حتى تصل في نهاية الأمر الى الضرب واطلاق الشتائم البذيئة. فبينما هما يمشيان فوق الجسر الضيق جدًا الذي لا يسمح بمرور أكثر من شخصين بالكاد تأتي صبية صغيرة، لعبت الدور "أسترِد يول فنتر" وهي تمتطي دراجتها الهوائية مُحاوِلةً العبور الى الضفة الأخرى فتصدم محمدًا في ساقهِ اليمنى مُسببة اليه ألمًا فظيعًا لم يمهله الوقت للتأمل والتفكير. وكما نعرف سلفًا فانه عصبي المزاح، وحاد الطبع منذ أيام الدراسة، فلا غرابة أن يكون ردّ فعله عنيفًا وسريعًا، إذ يدفعها هي ودراجتها على حافة الجسر الخشبية، لكنها تدبرت نفسها ونهضت ثانية وقالت له:"دخلاء قذرون" وقبل أن تغادر المكان بسرعة شتمته مرة ثانية:"عليلك اللعنة" فيرد عليها باللغة العربية بقوة "حقيرة!". ثم يتبادلا اللعنات. لقد أثارت هذه الحادثة الجمرة التي كانت مختبئة تحت الرماد فسرعان ما انفعلت ماريا، وهي التي يُفترض بها أن تكون محادية في الأقل. إذ طلبت منه أن يعتذر للصبية لأنها طفلة صغيرة، كما أن رد فعله العنيف يكشف عن العنف الكامن في الشخصية الشرقية، وبالذات العربية. وحينما رأته يتألم بشدة سألته:"هل تؤلمكَ ساقك أم ماذا؟ أنت تعرج، هل أنت بخير؟". هنا يأخذ الحديث منحىً آخر ناقلا إيانا من المعاني الحقيقية الى المعاني المجازية:"إنها تؤلمني، لكن ليس مثل كلامكِ الذي يؤلمني أكثر!" يلجمها هذا التعبير المجازي شديد الدلالة فتطلب منه أن يسيطر على أعصابه، ويكظم غيظه، ويسيطر على ردود أفعاله. ولأنها تعرفه جيدًا، ولديها تفاصيل كثيرة عن حياته الشخصية فلا غرابة من أن تصعِّد الموقف معه لتهاجم طريقة تفكيره وتصب جام غضبها على ذهنيته الشرقية وتقول:"أنتَ تفكر بطريقة خاطئة من اليمين الى اليسار. هكذا كنت تفكر مذ كنتَ طفلا صغيرًا!"فيرد عليها بسرعة:" وأنت تفكرين من اليسار الى اليمين!" في ردٍ مُضاد وخاطف. ثم يبدأ مس الأوتار الحرجة حينما تصفه بالقول" أنتَ شخص عنيف" لتسِم المهاجرين كلهم بالعنف والشراسة وترويع الآخرين! يصفها بالأنانية، لكنها تواصل هجومها لأن انفعالها بلغ ذروته ولابد أنها ستفرغ كل ما في حفيظتها دفعة واحدة لتصر على وصفه بأنه شخص عنيف مع الأطفال. وانها تعزو عنفه الى تعامل والده العنيف معه، حيث كان يضربه في طفولته، ويُعنِّفه كثيرًا الى الدرجة التي بات فيها العنف مقترنًا بشخصية محمد، هذا الاسم الذي له دلالة معينة في موضوع شائك من هذا النوع. هو الآخر يبحث عن نقاط الضعف لديها، فلم يجد ما يهاجمها من خلاله سوى زوج أمها الذي كان يتحرّش بها بين أوانٍ وآخر للنيل منها. هنا يتعمق الهجوم ويأخذ بُعدًا آخر، خصوصًا، حينما تخاطبة بضمير الجمع " أنتم عنيفون مع الأطفال" أو "ماذا تفعلون هنا. عودوا من حيث أتيتم!" ربما تكون هذه هي النقطة الجوهرية التي يتمحور حولها الفيلم، فالضمير شبه الجمعي للسكان الأصليين يردد هذه العبارة بصوت مكتوم لأن القانون لا يسمح بالتفرقة العنصرية، لكنك ما أن تثير أوروبيًا حتى تتكشف أعماقه وطويته المكبوحة بفعل القوانين والأنظمة الصارمة التي تنظِّم العلاقة بينها السكان الأصليين والوافدين الأجانب. وحينما تكرر عليه عبارة "عودوا من حيث أتيتم!" يصفها بالمريضة تارة، وبالعنصرية تارة أخرى. وحينما تتمادى أكثر وتصفه بالدخيل المنبوذ تأخذ الشتائم طابعًا أكثر قسوة وابتذالا مستعينًا بقاموسه اللغوي الذي ينطوي على كمٍ هائل من الكلمات البذيئة الجارحة. ترتفع عدسة الكامير تدريجيًا لتلّم بعينها الواسعة الأغصان الكثيفة الباسقة التي قد تحتوي على بعض الأعشاش للطيور المهاجرة.

دلالة المعنى المجازي
لا شك في أن "اللقالق" تحيل في هذا الفيلم الى "المهاجرين" من شتّى بقاع الأرض الذين يستقرون في خاتمة المطاف في أوروبا أو يتجاوزونها الى أميركا وكندا وأستراليا وسواها من البلدان الغربية التي تستقبل المقموعين والمُطارَدين والحالمين بعالم أفضل. والغريب أن اللقالق البيض هي رمز للحظ السعيد في كل البلدان الأوروبية باستثناء الدنمارك، البلد الذي أنجزَ فيه جمال أمين هذا الفيلم. "ففي الدنمارك يعني اللقلق الأبيض الحظ السيء، وإذا بنى اللقلق عشه على أحد أسطح المنازل الدنماركية فهذا يعني أن واحدًا من أهل البيت سيفارق الحياة قبل نهاية السنة! وأن ظهور اللقلق في بلغاريا يعني قدوم فصل الربيع. وفي بولندا وأكرايينا وليتوانيا تجلب اللقالق والوئام والانسجام والتناغم الى العوائل التي تعشش في أعلى منازلها". إذً يمكن القول إن اللقلق جالب للوئام والتناغم والحظ السعيد، كما أنه رسول الربيع. يا تُرى، ما الذي يجلبه المهاجر معه بعد أن يقطع المسافة الطويلة سواء من آسيا أو أفريقيا أو أميركا اللاتينة أو حتى بعض بلدان أوروبا الشرقية؟ هل يجلب معه الوئام والانسجام والحظ السعيد، أم يأتي محملا بالتناقضات الحادة والأفكار والقيم المُستفِزة التي تؤرق الغربيين وتقض مضاجعهم؟ بالعودة الى فيلم "اللقالق" لجمال أمين نكتشف أن هناك ملايين مملينة من المهاجرين الذين لفظتهم البلدان المستقبِلة لهم وهمّشتهم أو وضعتهم على قائمة الانتظار الطويلة لكي تُسمِعهم بين أوانٍ وآخر مفردات من قبيل الـ " Kanake" التي تعني من بين ما تعنيه الغريب أو المُريب أو الشاذ الأطوار أو المنبوذ وما الى ذلك من النعوت الإزدرائية التي تحّط من قيمة الكائن البشري. كان المتطرفون في ألمانيا والدول الأسكندنافية يعنون بكلمة " Kanake" الايطاليين واليونانيين والاسبان، ثم توسعت الدلالة لتشمل الأتراك المقيمين في ألمانيا. ثم امتدت لتشمل الباكستانيين والأفغان والهنود، ولا غرابة في أن تمتد لتشمل كل اللاجئين الذين قادتهم مصائرهم الغامضة الى أوروبا والعالم الغربي. لقد اختصر المخرج جمال أمين قضية التمييز العنصري في أوروبا، وهي قضية شائكة ومعقدة تقبع تحت السطح دائمًا، ولكنها مرشّحة للانفجار مثل قنبلة موقوتة، اختصرها بحادثة عابرة، لكنها كانت أشبه بالدبّوس الذي يفجّر بالونًا مُثقلا بالأحقاد الراكسة في الأعماق. وهذا ما لمسناه من الطفلة الصغيرة الذي وصفته بأقذع الألفاظ التي تكررت على لسان صديقته القديمة ماريا التي طلبت منه جهارًا نهارًا أن يعود الى بلده من دون أن تخشى لومة لائم. كما أن رد فعل المُهاجِر كان أكثر قسوة من الكلمات البذيئة التي سمعها من الفتاتين الدنماركيتين اللتين تفوقنَ عليه بالحس العنصري فقط. وفي الختام لابد من الاشارة الى أن فيلم "اللقالق" يأتي في وقت تشهد فيه الدنمارك أجواءً مقيتة من التمييز العنصري ضد العرب والمسلمين من جهة، وضد الأجانب من جهة أخرى. وأن تسليط الضوء على هذه المعضلة الكبيرة عبر خطاب بصري جميل ومكثف ربما يضعنا جميعاً مهاجرين وسكانًا أصليين أمام مرآة صافية غير مشروخة تكشف بعدالة تامة مكامن الجمال والقبح الموجود لدى الطرفين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
غير دقيق..
ابو عامر -

هنالك مبالغة کبيرة في هذا الطرح للموضوع..العنصرية موجودة في الدنمارك لکنها ليست اکثر مما هي في بلداننا..على اية حال الدنمارکيون يکرهون الکسالى والمتطفلين والمستغيلين لنظامهم الاجتماعي..هذا صحيح وهو حق لهم بلا شك

غير دقيق..
ابو عامر -

هنالك مبالغة کبيرة في هذا الطرح للموضوع..العنصرية موجودة في الدنمارك لکنها ليست اکثر مما هي في بلداننا..على اية حال الدنمارکيون يکرهون الکسالى والمتطفلين والمستغيلين لنظامهم الاجتماعي..هذا صحيح وهو حق لهم بلا شك

غير دقيق..
ابو عامر -

هنالك مبالغة کبيرة في هذا الطرح للموضوع..العنصرية موجودة في الدنمارك لکنها ليست اکثر مما هي في بلداننا..على اية حال الدنمارکيون يکرهون الکسالى والمتطفلين والمستغيلين لنظامهم الاجتماعي..هذا صحيح وهو حق لهم بلا شك

غير دقيق..
ابو عامر -

هنالك مبالغة کبيرة في هذا الطرح للموضوع..العنصرية موجودة في الدنمارك لکنها ليست اکثر مما هي في بلداننا..على اية حال الدنمارکيون يکرهون الکسالى والمتطفلين والمستغيلين لنظامهم الاجتماعي..هذا صحيح وهو حق لهم بلا شك

موقف عدائي عنصري
شلال مهدي الجبوري -

انا مواطن عراقي اقيم في الدانمارك منذ عشرين عاما واشتغل انا وزوجتي ولم نشعر باي عنصرية من قبل الشعب الدانماركي تجاهنا. في حين ارى ان الكثير من ابناء الجاليات المسلمة وبالذات العربية منها تتسم بقمة العنصرية تجاه الشعب الدانماركي , هذا الشعب الطيب حتى السذاجة الذي وفر لهم كل مستلزمات الحياة اسوة ببقية الشعب الدانماركي. الشعب الدانماركي لم يكن عنصري وبدليل انه استقبل هذا المخرج وغيره من العرب والمسلمين. مشكلة المسلمين وبالذات العرب انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي ويرفضون العمل والاندماج بالمجتمع اسوة ببقية الجاليات الاخرى. يمارسون كل الاعمال التي تنتهك القانون منها التحايل على قوانين الضمان الاجتماعي وبمختلف الوسائل والعمل في السوق السوداء ويعيشون عالة على الشعب الدانماركي وللاسف واقولها بمرارة ان الشعوب المسلمة وبالذات العرب ناكرين الجميل ، وكنت اتمنى ان يمارسوا هذه الانتهاكات في بلدانهم وكيف تتعامل معهم حكوماتهم.هذه الحقيقة كما اعيشها . اتوجه بكلامي للسيد جمال امين لماذا لايرحل الى بلده العراق طالما هو وجماعته يشعر بالعنصرية، فهو غير مجبر للبقاء هنا والرحيل الى العراقارجوا النشر

موقف عدائي عنصري
شلال مهدي الجبوري -

انا مواطن عراقي اقيم في الدانمارك منذ عشرين عاما واشتغل انا وزوجتي ولم نشعر باي عنصرية من قبل الشعب الدانماركي تجاهنا. في حين ارى ان الكثير من ابناء الجاليات المسلمة وبالذات العربية منها تتسم بقمة العنصرية تجاه الشعب الدانماركي , هذا الشعب الطيب حتى السذاجة الذي وفر لهم كل مستلزمات الحياة اسوة ببقية الشعب الدانماركي. الشعب الدانماركي لم يكن عنصري وبدليل انه استقبل هذا المخرج وغيره من العرب والمسلمين. مشكلة المسلمين وبالذات العرب انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي ويرفضون العمل والاندماج بالمجتمع اسوة ببقية الجاليات الاخرى. يمارسون كل الاعمال التي تنتهك القانون منها التحايل على قوانين الضمان الاجتماعي وبمختلف الوسائل والعمل في السوق السوداء ويعيشون عالة على الشعب الدانماركي وللاسف واقولها بمرارة ان الشعوب المسلمة وبالذات العرب ناكرين الجميل ، وكنت اتمنى ان يمارسوا هذه الانتهاكات في بلدانهم وكيف تتعامل معهم حكوماتهم.هذه الحقيقة كما اعيشها . اتوجه بكلامي للسيد جمال امين لماذا لايرحل الى بلده العراق طالما هو وجماعته يشعر بالعنصرية، فهو غير مجبر للبقاء هنا والرحيل الى العراقارجوا النشر

موقف عدائي عنصري
شلال مهدي الجبوري -

انا مواطن عراقي اقيم في الدانمارك منذ عشرين عاما واشتغل انا وزوجتي ولم نشعر باي عنصرية من قبل الشعب الدانماركي تجاهنا. في حين ارى ان الكثير من ابناء الجاليات المسلمة وبالذات العربية منها تتسم بقمة العنصرية تجاه الشعب الدانماركي , هذا الشعب الطيب حتى السذاجة الذي وفر لهم كل مستلزمات الحياة اسوة ببقية الشعب الدانماركي. الشعب الدانماركي لم يكن عنصري وبدليل انه استقبل هذا المخرج وغيره من العرب والمسلمين. مشكلة المسلمين وبالذات العرب انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي ويرفضون العمل والاندماج بالمجتمع اسوة ببقية الجاليات الاخرى. يمارسون كل الاعمال التي تنتهك القانون منها التحايل على قوانين الضمان الاجتماعي وبمختلف الوسائل والعمل في السوق السوداء ويعيشون عالة على الشعب الدانماركي وللاسف واقولها بمرارة ان الشعوب المسلمة وبالذات العرب ناكرين الجميل ، وكنت اتمنى ان يمارسوا هذه الانتهاكات في بلدانهم وكيف تتعامل معهم حكوماتهم.هذه الحقيقة كما اعيشها . اتوجه بكلامي للسيد جمال امين لماذا لايرحل الى بلده العراق طالما هو وجماعته يشعر بالعنصرية، فهو غير مجبر للبقاء هنا والرحيل الى العراقارجوا النشر

موقف عدائي عنصري
شلال مهدي الجبوري -

انا مواطن عراقي اقيم في الدانمارك منذ عشرين عاما واشتغل انا وزوجتي ولم نشعر باي عنصرية من قبل الشعب الدانماركي تجاهنا. في حين ارى ان الكثير من ابناء الجاليات المسلمة وبالذات العربية منها تتسم بقمة العنصرية تجاه الشعب الدانماركي , هذا الشعب الطيب حتى السذاجة الذي وفر لهم كل مستلزمات الحياة اسوة ببقية الشعب الدانماركي. الشعب الدانماركي لم يكن عنصري وبدليل انه استقبل هذا المخرج وغيره من العرب والمسلمين. مشكلة المسلمين وبالذات العرب انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي ويرفضون العمل والاندماج بالمجتمع اسوة ببقية الجاليات الاخرى. يمارسون كل الاعمال التي تنتهك القانون منها التحايل على قوانين الضمان الاجتماعي وبمختلف الوسائل والعمل في السوق السوداء ويعيشون عالة على الشعب الدانماركي وللاسف واقولها بمرارة ان الشعوب المسلمة وبالذات العرب ناكرين الجميل ، وكنت اتمنى ان يمارسوا هذه الانتهاكات في بلدانهم وكيف تتعامل معهم حكوماتهم.هذه الحقيقة كما اعيشها . اتوجه بكلامي للسيد جمال امين لماذا لايرحل الى بلده العراق طالما هو وجماعته يشعر بالعنصرية، فهو غير مجبر للبقاء هنا والرحيل الى العراقارجوا النشر

العنصرية
نيوزيلندي -

انا مع التعليق رقم واحد ان الاوربيين او اللذين استقبوا المهاجرين يكرهون الكسالى والمتطفلين وعلينا ان نحترم افراد البلد الذي ناكل من غذلئه ونشرب من مائه ونستشرق من هوائه وانا لي اكثر من 12 سنة في نيوزيلاندا ولم اجد اي عنصرية هنا بل انهم يحيوننا كثيرا ويساعدونا وحتى اذا حدث ان عاملونا بعنصرية فعلينا ان نغفر لهم لاننا ضيوف عندهم ويجب احترامهم وليس نعمل لهم مشاكل

العنصرية
نيوزيلندي -

انا مع التعليق رقم واحد ان الاوربيين او اللذين استقبوا المهاجرين يكرهون الكسالى والمتطفلين وعلينا ان نحترم افراد البلد الذي ناكل من غذلئه ونشرب من مائه ونستشرق من هوائه وانا لي اكثر من 12 سنة في نيوزيلاندا ولم اجد اي عنصرية هنا بل انهم يحيوننا كثيرا ويساعدونا وحتى اذا حدث ان عاملونا بعنصرية فعلينا ان نغفر لهم لاننا ضيوف عندهم ويجب احترامهم وليس نعمل لهم مشاكل

العنصرية
نيوزيلندي -

انا مع التعليق رقم واحد ان الاوربيين او اللذين استقبوا المهاجرين يكرهون الكسالى والمتطفلين وعلينا ان نحترم افراد البلد الذي ناكل من غذلئه ونشرب من مائه ونستشرق من هوائه وانا لي اكثر من 12 سنة في نيوزيلاندا ولم اجد اي عنصرية هنا بل انهم يحيوننا كثيرا ويساعدونا وحتى اذا حدث ان عاملونا بعنصرية فعلينا ان نغفر لهم لاننا ضيوف عندهم ويجب احترامهم وليس نعمل لهم مشاكل

العنصرية
نيوزيلندي -

انا مع التعليق رقم واحد ان الاوربيين او اللذين استقبوا المهاجرين يكرهون الكسالى والمتطفلين وعلينا ان نحترم افراد البلد الذي ناكل من غذلئه ونشرب من مائه ونستشرق من هوائه وانا لي اكثر من 12 سنة في نيوزيلاندا ولم اجد اي عنصرية هنا بل انهم يحيوننا كثيرا ويساعدونا وحتى اذا حدث ان عاملونا بعنصرية فعلينا ان نغفر لهم لاننا ضيوف عندهم ويجب احترامهم وليس نعمل لهم مشاكل

بلادنا الاسلامية
سوري حر -

اما كان بالاجدرلهذا المخرج مناقشة وضع الدول الاسلامية والعربية التي ينتمي اليها, فنحن نعاني من كل اشكال القهر و الظلم و العنصرية و الطائفية و لا ننتمي الى حقوق الانسان بصلة, و نأتي الى دول الغرب و نطالب بحقوق الانسان و لا نعرف ما هي حقوق الانسان لا على المستوى الشخصي و لا العائلي و لا على مستوى المجتمع, و يا طبيب طبّب نفسك

بلادنا الاسلامية
سوري حر -

اما كان بالاجدرلهذا المخرج مناقشة وضع الدول الاسلامية والعربية التي ينتمي اليها, فنحن نعاني من كل اشكال القهر و الظلم و العنصرية و الطائفية و لا ننتمي الى حقوق الانسان بصلة, و نأتي الى دول الغرب و نطالب بحقوق الانسان و لا نعرف ما هي حقوق الانسان لا على المستوى الشخصي و لا العائلي و لا على مستوى المجتمع, و يا طبيب طبّب نفسك

بلادنا الاسلامية
سوري حر -

اما كان بالاجدرلهذا المخرج مناقشة وضع الدول الاسلامية والعربية التي ينتمي اليها, فنحن نعاني من كل اشكال القهر و الظلم و العنصرية و الطائفية و لا ننتمي الى حقوق الانسان بصلة, و نأتي الى دول الغرب و نطالب بحقوق الانسان و لا نعرف ما هي حقوق الانسان لا على المستوى الشخصي و لا العائلي و لا على مستوى المجتمع, و يا طبيب طبّب نفسك

بلادنا الاسلامية
سوري حر -

اما كان بالاجدرلهذا المخرج مناقشة وضع الدول الاسلامية والعربية التي ينتمي اليها, فنحن نعاني من كل اشكال القهر و الظلم و العنصرية و الطائفية و لا ننتمي الى حقوق الانسان بصلة, و نأتي الى دول الغرب و نطالب بحقوق الانسان و لا نعرف ما هي حقوق الانسان لا على المستوى الشخصي و لا العائلي و لا على مستوى المجتمع, و يا طبيب طبّب نفسك

God bless you all!
Rami Ali -

Hello, I really appreciate the comments made by those decent people here. I also live in such countries and i never felt any kind of racism.Danish people are so nice and kind, at least they accepted us to be enrolled in their society while our societies in teh arab world made our goal in life to ESCAPE and look for a better life.We need to be grateful to those people for their hospitality and we are learning the freedom of thinking and acting and be a prt of a society where your ROLE is important, unlike where we come from. The only racist people are the ones who use our beloved islam to curse those people and offend them, those are the people in my mind who are teh racist and who have hate, jealousy and unfortunately ignorance.There is a saying here: "On religion, many are destined to reason wrongly: other not to reason at all: and others to prosecute those who do reason."We donlt want this ANYMORE. Celebrate LIFE, celebrate difference, celebrate humanity. Peace to everybody here who loves peace and disregards hate and death.

God bless you all!
Rami Ali -

Hello, I really appreciate the comments made by those decent people here. I also live in such countries and i never felt any kind of racism.Danish people are so nice and kind, at least they accepted us to be enrolled in their society while our societies in teh arab world made our goal in life to ESCAPE and look for a better life.We need to be grateful to those people for their hospitality and we are learning the freedom of thinking and acting and be a prt of a society where your ROLE is important, unlike where we come from. The only racist people are the ones who use our beloved islam to curse those people and offend them, those are the people in my mind who are teh racist and who have hate, jealousy and unfortunately ignorance.There is a saying here: "On religion, many are destined to reason wrongly: other not to reason at all: and others to prosecute those who do reason."We donlt want this ANYMORE. Celebrate LIFE, celebrate difference, celebrate humanity. Peace to everybody here who loves peace and disregards hate and death.

God bless you all!
Rami Ali -

Hello, I really appreciate the comments made by those decent people here. I also live in such countries and i never felt any kind of racism.Danish people are so nice and kind, at least they accepted us to be enrolled in their society while our societies in teh arab world made our goal in life to ESCAPE and look for a better life.We need to be grateful to those people for their hospitality and we are learning the freedom of thinking and acting and be a prt of a society where your ROLE is important, unlike where we come from. The only racist people are the ones who use our beloved islam to curse those people and offend them, those are the people in my mind who are teh racist and who have hate, jealousy and unfortunately ignorance.There is a saying here: "On religion, many are destined to reason wrongly: other not to reason at all: and others to prosecute those who do reason."We donlt want this ANYMORE. Celebrate LIFE, celebrate difference, celebrate humanity. Peace to everybody here who loves peace and disregards hate and death.

God bless you all!
Rami Ali -

Hello, I really appreciate the comments made by those decent people here. I also live in such countries and i never felt any kind of racism.Danish people are so nice and kind, at least they accepted us to be enrolled in their society while our societies in teh arab world made our goal in life to ESCAPE and look for a better life.We need to be grateful to those people for their hospitality and we are learning the freedom of thinking and acting and be a prt of a society where your ROLE is important, unlike where we come from. The only racist people are the ones who use our beloved islam to curse those people and offend them, those are the people in my mind who are teh racist and who have hate, jealousy and unfortunately ignorance.There is a saying here: "On religion, many are destined to reason wrongly: other not to reason at all: and others to prosecute those who do reason."We donlt want this ANYMORE. Celebrate LIFE, celebrate difference, celebrate humanity. Peace to everybody here who loves peace and disregards hate and death.

الى رقم 2 الجبوري
ahmad -

الى رقم 2 الجبورياولا انت مخطئ في حكمك على كل يعبر عن راية ان لم يعجبة علية ان يرحل من دانمارك علما خلال 20 سنة من وجودك في الدانمارك ومندمج وتعمل لم تتعلم احترام حرية الراي ثانيالاتعمم العرب والمسلمين هناك من يحترم ويحافظ على ثقافتة وهذا لايعني انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي بل العكس الدانماركيين يحترمون من يحافظ على عاداتة وتقاليدة وهل ياجبوي انت لست من العرب والمسلمين?? ثالثا ياجبوري اسمح لي ان اقول لك انت مخطا تقول ان العرب والمسلمين عالة بل انت جاهل لانك لاتقراء الصحف الدنماركية ولاتطالع على احصائية وزارة الاندماج ان التقرير الاخير للوزارةالهجرة تقول رغم الازمة الاقتصادية الاان غالبية الاجانب الموجودون في سوق العمل هم من دول خارج الاتحاد الاوروبيعلما ياجبوي نسبة الاطباءالعراقيين في الدنمارك هم في المرتبة الثانية بعد المان وارجوا ان تقرء ياجبوري قبل ان تتهم

الى رقم 2 الجبوري
ahmad -

الى رقم 2 الجبورياولا انت مخطئ في حكمك على كل يعبر عن راية ان لم يعجبة علية ان يرحل من دانمارك علما خلال 20 سنة من وجودك في الدانمارك ومندمج وتعمل لم تتعلم احترام حرية الراي ثانيالاتعمم العرب والمسلمين هناك من يحترم ويحافظ على ثقافتة وهذا لايعني انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي بل العكس الدانماركيين يحترمون من يحافظ على عاداتة وتقاليدة وهل ياجبوي انت لست من العرب والمسلمين?? ثالثا ياجبوري اسمح لي ان اقول لك انت مخطا تقول ان العرب والمسلمين عالة بل انت جاهل لانك لاتقراء الصحف الدنماركية ولاتطالع على احصائية وزارة الاندماج ان التقرير الاخير للوزارةالهجرة تقول رغم الازمة الاقتصادية الاان غالبية الاجانب الموجودون في سوق العمل هم من دول خارج الاتحاد الاوروبيعلما ياجبوي نسبة الاطباءالعراقيين في الدنمارك هم في المرتبة الثانية بعد المان وارجوا ان تقرء ياجبوري قبل ان تتهم

الى رقم 2 الجبوري
ahmad -

الى رقم 2 الجبورياولا انت مخطئ في حكمك على كل يعبر عن راية ان لم يعجبة علية ان يرحل من دانمارك علما خلال 20 سنة من وجودك في الدانمارك ومندمج وتعمل لم تتعلم احترام حرية الراي ثانيالاتعمم العرب والمسلمين هناك من يحترم ويحافظ على ثقافتة وهذا لايعني انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي بل العكس الدانماركيين يحترمون من يحافظ على عاداتة وتقاليدة وهل ياجبوي انت لست من العرب والمسلمين?? ثالثا ياجبوري اسمح لي ان اقول لك انت مخطا تقول ان العرب والمسلمين عالة بل انت جاهل لانك لاتقراء الصحف الدنماركية ولاتطالع على احصائية وزارة الاندماج ان التقرير الاخير للوزارةالهجرة تقول رغم الازمة الاقتصادية الاان غالبية الاجانب الموجودون في سوق العمل هم من دول خارج الاتحاد الاوروبيعلما ياجبوي نسبة الاطباءالعراقيين في الدنمارك هم في المرتبة الثانية بعد المان وارجوا ان تقرء ياجبوري قبل ان تتهم

الى رقم 2 الجبوري
ahmad -

الى رقم 2 الجبورياولا انت مخطئ في حكمك على كل يعبر عن راية ان لم يعجبة علية ان يرحل من دانمارك علما خلال 20 سنة من وجودك في الدانمارك ومندمج وتعمل لم تتعلم احترام حرية الراي ثانيالاتعمم العرب والمسلمين هناك من يحترم ويحافظ على ثقافتة وهذا لايعني انهم متعاليين على المجتمع الدانماركي بل العكس الدانماركيين يحترمون من يحافظ على عاداتة وتقاليدة وهل ياجبوي انت لست من العرب والمسلمين?? ثالثا ياجبوري اسمح لي ان اقول لك انت مخطا تقول ان العرب والمسلمين عالة بل انت جاهل لانك لاتقراء الصحف الدنماركية ولاتطالع على احصائية وزارة الاندماج ان التقرير الاخير للوزارةالهجرة تقول رغم الازمة الاقتصادية الاان غالبية الاجانب الموجودون في سوق العمل هم من دول خارج الاتحاد الاوروبيعلما ياجبوي نسبة الاطباءالعراقيين في الدنمارك هم في المرتبة الثانية بعد المان وارجوا ان تقرء ياجبوري قبل ان تتهم

تزييف الحقائق
ابو ساره -

انا مواطن عراقي أعيش في الدنمارك منذُ عشر سنوات ولم أجد بلد احسن او 20 بلمئه مثل الدنمارك في جميع الوطن العربي الفاشل؟ لكن هناك مقوله تقول اتقي شر من احسنت اليه.

تزييف الحقائق
ابو ساره -

انا مواطن عراقي أعيش في الدنمارك منذُ عشر سنوات ولم أجد بلد احسن او 20 بلمئه مثل الدنمارك في جميع الوطن العربي الفاشل؟ لكن هناك مقوله تقول اتقي شر من احسنت اليه.

تزييف الحقائق
ابو ساره -

انا مواطن عراقي أعيش في الدنمارك منذُ عشر سنوات ولم أجد بلد احسن او 20 بلمئه مثل الدنمارك في جميع الوطن العربي الفاشل؟ لكن هناك مقوله تقول اتقي شر من احسنت اليه.

تزييف الحقائق
ابو ساره -

انا مواطن عراقي أعيش في الدنمارك منذُ عشر سنوات ولم أجد بلد احسن او 20 بلمئه مثل الدنمارك في جميع الوطن العربي الفاشل؟ لكن هناك مقوله تقول اتقي شر من احسنت اليه.

الاجانب السبب
خليل عباس الدنمارك -

السلام عليكم انا عراقي مقيم بالدنمارك منذ اكثر من عشرين سنه0الدنماركين قبل عشرين او خمسه عشره سنه ماكانوا متشددين مثل اليوم والسببب هووووه نحن اللاجانب لكثرت مشاكلنا وهي السراقات القتل التزوير الخ والسلام

الاجانب السبب
خليل عباس الدنمارك -

السلام عليكم انا عراقي مقيم بالدنمارك منذ اكثر من عشرين سنه0الدنماركين قبل عشرين او خمسه عشره سنه ماكانوا متشددين مثل اليوم والسببب هووووه نحن اللاجانب لكثرت مشاكلنا وهي السراقات القتل التزوير الخ والسلام

الاجانب السبب
خليل عباس الدنمارك -

السلام عليكم انا عراقي مقيم بالدنمارك منذ اكثر من عشرين سنه0الدنماركين قبل عشرين او خمسه عشره سنه ماكانوا متشددين مثل اليوم والسببب هووووه نحن اللاجانب لكثرت مشاكلنا وهي السراقات القتل التزوير الخ والسلام

الاجانب السبب
خليل عباس الدنمارك -

السلام عليكم انا عراقي مقيم بالدنمارك منذ اكثر من عشرين سنه0الدنماركين قبل عشرين او خمسه عشره سنه ماكانوا متشددين مثل اليوم والسببب هووووه نحن اللاجانب لكثرت مشاكلنا وهي السراقات القتل التزوير الخ والسلام

ملاحظه مهمه
احمد مرعي -

الاخوه المعلقين تره احنه العنصريين لان الفلم كما هو واضح انتاج دنمركي والممثلين دنمركيين واكيد انتاج الدنمرك يعني مو انتاج العربيه ولا الجزيرة وحنا قاعدين نستعرض ولائاتنا ونمدح الدنمرك وكانه احنه ملكيين اكثر من الملك وشكرا لايلاف على النشر

ملاحظه مهمه
احمد مرعي -

الاخوه المعلقين تره احنه العنصريين لان الفلم كما هو واضح انتاج دنمركي والممثلين دنمركيين واكيد انتاج الدنمرك يعني مو انتاج العربيه ولا الجزيرة وحنا قاعدين نستعرض ولائاتنا ونمدح الدنمرك وكانه احنه ملكيين اكثر من الملك وشكرا لايلاف على النشر

ملاحظه مهمه
احمد مرعي -

الاخوه المعلقين تره احنه العنصريين لان الفلم كما هو واضح انتاج دنمركي والممثلين دنمركيين واكيد انتاج الدنمرك يعني مو انتاج العربيه ولا الجزيرة وحنا قاعدين نستعرض ولائاتنا ونمدح الدنمرك وكانه احنه ملكيين اكثر من الملك وشكرا لايلاف على النشر

ملاحظه مهمه
احمد مرعي -

الاخوه المعلقين تره احنه العنصريين لان الفلم كما هو واضح انتاج دنمركي والممثلين دنمركيين واكيد انتاج الدنمرك يعني مو انتاج العربيه ولا الجزيرة وحنا قاعدين نستعرض ولائاتنا ونمدح الدنمرك وكانه احنه ملكيين اكثر من الملك وشكرا لايلاف على النشر

مبالغة
saami -

من عادة هذا الصحفي المبالغة وعدم الدقة في التعبير عن ما يكتب عنه ودائما هناك مجاملة في كتاباته ومراعاة للاصدقاء وهم كثر

مبالغة
saami -

من عادة هذا الصحفي المبالغة وعدم الدقة في التعبير عن ما يكتب عنه ودائما هناك مجاملة في كتاباته ومراعاة للاصدقاء وهم كثر

مبالغة
saami -

من عادة هذا الصحفي المبالغة وعدم الدقة في التعبير عن ما يكتب عنه ودائما هناك مجاملة في كتاباته ومراعاة للاصدقاء وهم كثر

مبالغة
saami -

من عادة هذا الصحفي المبالغة وعدم الدقة في التعبير عن ما يكتب عنه ودائما هناك مجاملة في كتاباته ومراعاة للاصدقاء وهم كثر

كل بقاع الارض
سالم البصري -

في كل بلد تجد بعض الاشخاص العنصرين والذين يمتازون بكرههم الشديد للاجانب وكذلك تجد بعض الاشخاص الذين يقدمون يد العون للاجانب ولكن في الدنمارك المشكله تكمن في الاعلام حيث دائما تضخم المشكله اذا كان السبب الاجانب وتعيدها اكثر من مره ولكن اذا كان السبب دنماركي فهي تبسط الامور وتحاول ان تجد الحجج والذرائع وهذابالنهايه يغذي العنصريه ويزيدها....وشكرا

كل بقاع الارض
سالم البصري -

في كل بلد تجد بعض الاشخاص العنصرين والذين يمتازون بكرههم الشديد للاجانب وكذلك تجد بعض الاشخاص الذين يقدمون يد العون للاجانب ولكن في الدنمارك المشكله تكمن في الاعلام حيث دائما تضخم المشكله اذا كان السبب الاجانب وتعيدها اكثر من مره ولكن اذا كان السبب دنماركي فهي تبسط الامور وتحاول ان تجد الحجج والذرائع وهذابالنهايه يغذي العنصريه ويزيدها....وشكرا

كل بقاع الارض
سالم البصري -

في كل بلد تجد بعض الاشخاص العنصرين والذين يمتازون بكرههم الشديد للاجانب وكذلك تجد بعض الاشخاص الذين يقدمون يد العون للاجانب ولكن في الدنمارك المشكله تكمن في الاعلام حيث دائما تضخم المشكله اذا كان السبب الاجانب وتعيدها اكثر من مره ولكن اذا كان السبب دنماركي فهي تبسط الامور وتحاول ان تجد الحجج والذرائع وهذابالنهايه يغذي العنصريه ويزيدها....وشكرا

كل بقاع الارض
سالم البصري -

في كل بلد تجد بعض الاشخاص العنصرين والذين يمتازون بكرههم الشديد للاجانب وكذلك تجد بعض الاشخاص الذين يقدمون يد العون للاجانب ولكن في الدنمارك المشكله تكمن في الاعلام حيث دائما تضخم المشكله اذا كان السبب الاجانب وتعيدها اكثر من مره ولكن اذا كان السبب دنماركي فهي تبسط الامور وتحاول ان تجد الحجج والذرائع وهذابالنهايه يغذي العنصريه ويزيدها....وشكرا

مبالغه وحقيقه
ابو احمد السماوي -

انا عراقي اعيش في الدنمارك اكثر من 12 سنه يوجدفي اي مجتمع من الجتمعات في العالم العنصريه وحتى مجتمعات العربيه الاسلاميه يوجد بينهم العنصريه وكذلك المجتمع الدنماركي هو بين هذه المجتمعات يوجد فيه العنصريه بشده وكذالك يوجد فيهم الطيبيينبشده وهذه هي حال جميع المجتمعات ولكم الشكر

مبالغه وحقيقه
ابو احمد السماوي -

انا عراقي اعيش في الدنمارك اكثر من 12 سنه يوجدفي اي مجتمع من الجتمعات في العالم العنصريه وحتى مجتمعات العربيه الاسلاميه يوجد بينهم العنصريه وكذلك المجتمع الدنماركي هو بين هذه المجتمعات يوجد فيه العنصريه بشده وكذالك يوجد فيهم الطيبيينبشده وهذه هي حال جميع المجتمعات ولكم الشكر

مبالغه وحقيقه
ابو احمد السماوي -

انا عراقي اعيش في الدنمارك اكثر من 12 سنه يوجدفي اي مجتمع من الجتمعات في العالم العنصريه وحتى مجتمعات العربيه الاسلاميه يوجد بينهم العنصريه وكذلك المجتمع الدنماركي هو بين هذه المجتمعات يوجد فيه العنصريه بشده وكذالك يوجد فيهم الطيبيينبشده وهذه هي حال جميع المجتمعات ولكم الشكر

مبالغه وحقيقه
ابو احمد السماوي -

انا عراقي اعيش في الدنمارك اكثر من 12 سنه يوجدفي اي مجتمع من الجتمعات في العالم العنصريه وحتى مجتمعات العربيه الاسلاميه يوجد بينهم العنصريه وكذلك المجتمع الدنماركي هو بين هذه المجتمعات يوجد فيه العنصريه بشده وكذالك يوجد فيهم الطيبيينبشده وهذه هي حال جميع المجتمعات ولكم الشكر

بشان التعليقات
اياد العلاوي -

السلام عليكمماذا تعني تطبيق القوانين باثر رجعي ؟مثال : كيف بالامكان تطبيق القانون الذي يصدر في 2006 على الاجانب الذين حصلو على الاقامة في الدانمارك قبل هذه السنوات بكثير بشان الحصول على الجنسبة؟ فالمتعارف ان القوانين عندما تصدر يكون تطبيقها على البشريه من تاريخ صدورها.

بشان التعليقات
اياد العلاوي -

السلام عليكمماذا تعني تطبيق القوانين باثر رجعي ؟مثال : كيف بالامكان تطبيق القانون الذي يصدر في 2006 على الاجانب الذين حصلو على الاقامة في الدانمارك قبل هذه السنوات بكثير بشان الحصول على الجنسبة؟ فالمتعارف ان القوانين عندما تصدر يكون تطبيقها على البشريه من تاريخ صدورها.

بشان التعليقات
اياد العلاوي -

السلام عليكمماذا تعني تطبيق القوانين باثر رجعي ؟مثال : كيف بالامكان تطبيق القانون الذي يصدر في 2006 على الاجانب الذين حصلو على الاقامة في الدانمارك قبل هذه السنوات بكثير بشان الحصول على الجنسبة؟ فالمتعارف ان القوانين عندما تصدر يكون تطبيقها على البشريه من تاريخ صدورها.

بشان التعليقات
اياد العلاوي -

السلام عليكمماذا تعني تطبيق القوانين باثر رجعي ؟مثال : كيف بالامكان تطبيق القانون الذي يصدر في 2006 على الاجانب الذين حصلو على الاقامة في الدانمارك قبل هذه السنوات بكثير بشان الحصول على الجنسبة؟ فالمتعارف ان القوانين عندما تصدر يكون تطبيقها على البشريه من تاريخ صدورها.

اشو ماكوتعليق
عراقيه -

اشو الاخوان نسوا الفلم والتعليق انحصر على الاقامه ي الدنمارك مو شي غريب

اشو ماكوتعليق
عراقيه -

اشو الاخوان نسوا الفلم والتعليق انحصر على الاقامه ي الدنمارك مو شي غريب

اشو ماكوتعليق
عراقيه -

اشو الاخوان نسوا الفلم والتعليق انحصر على الاقامه ي الدنمارك مو شي غريب

اشو ماكوتعليق
عراقيه -

اشو الاخوان نسوا الفلم والتعليق انحصر على الاقامه ي الدنمارك مو شي غريب

عنصرية بشروط
علي ال شاكر -

انا مقيم بالدنمارك من 7 سنين يوجد هناك عنصرية والسبب الاجانب نحن تلاحظ الغش والسرقة والكذب وكل العادات التعبانة نحن من اتى بها للدنمارك والاكثر مصيبة يعملها الاجانب بحجة الدين يعني مثلا يسرق من المحلات ويكول هذا حلال لانه غنائم لانهم كفرة وبهذا حلل الموضوع بحجة الاسلام ولايذهب للعمل بحجة يصلي خمسة مرات باليوم يعني الاجانب نحن مصيبة هلت على بلادهم وبالاخير نقول الدنماركييين عنصريوناحترامي للجميع

عنصرية بشروط
علي ال شاكر -

انا مقيم بالدنمارك من 7 سنين يوجد هناك عنصرية والسبب الاجانب نحن تلاحظ الغش والسرقة والكذب وكل العادات التعبانة نحن من اتى بها للدنمارك والاكثر مصيبة يعملها الاجانب بحجة الدين يعني مثلا يسرق من المحلات ويكول هذا حلال لانه غنائم لانهم كفرة وبهذا حلل الموضوع بحجة الاسلام ولايذهب للعمل بحجة يصلي خمسة مرات باليوم يعني الاجانب نحن مصيبة هلت على بلادهم وبالاخير نقول الدنماركييين عنصريوناحترامي للجميع

عنصرية بشروط
علي ال شاكر -

انا مقيم بالدنمارك من 7 سنين يوجد هناك عنصرية والسبب الاجانب نحن تلاحظ الغش والسرقة والكذب وكل العادات التعبانة نحن من اتى بها للدنمارك والاكثر مصيبة يعملها الاجانب بحجة الدين يعني مثلا يسرق من المحلات ويكول هذا حلال لانه غنائم لانهم كفرة وبهذا حلل الموضوع بحجة الاسلام ولايذهب للعمل بحجة يصلي خمسة مرات باليوم يعني الاجانب نحن مصيبة هلت على بلادهم وبالاخير نقول الدنماركييين عنصريوناحترامي للجميع

عنصرية بشروط
علي ال شاكر -

انا مقيم بالدنمارك من 7 سنين يوجد هناك عنصرية والسبب الاجانب نحن تلاحظ الغش والسرقة والكذب وكل العادات التعبانة نحن من اتى بها للدنمارك والاكثر مصيبة يعملها الاجانب بحجة الدين يعني مثلا يسرق من المحلات ويكول هذا حلال لانه غنائم لانهم كفرة وبهذا حلل الموضوع بحجة الاسلام ولايذهب للعمل بحجة يصلي خمسة مرات باليوم يعني الاجانب نحن مصيبة هلت على بلادهم وبالاخير نقول الدنماركييين عنصريوناحترامي للجميع

bange
Yasin Jaf -

الرد غير واضح

bange
Yasin Jaf -

الرد غير واضح

bange
Yasin Jaf -

الرد غير واضح

bange
Yasin Jaf -

الرد غير واضح