حليب الأسى يفوز بالجائزة الكبرى في برلين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
محمد موسى من برلين: في اول مشاركة لفيلم بيروفي في مسابقة مهرجان برلين السينمائي ، حقق فيلم "حليب الاسى" للمخرجة كلوديا لوسا مفاجاة بفوزة بالدب الذهبي للدورة التاسعة والخمسين من المهرجان والتي اعلنت نتائجها مساء الامس في حفل في قصر المهرجان.ويعود فيلم "حليب الاسى" ، الى واحدة من فترات الاضطراب السياسي خلال الثمانينات والتسعينات في بيرو ، ليقدم قصة فاوستا ، والتي ولدت نتيجة عملية اغتصاب تعرضت لها والدتها في تلك الايام . الفيلم يبدا مع وفاة الوالدة ورغبة البنت في العودة الى القر ية التي ولدت فيها والدتها ، لتواجه كل كوابيس والدتها والماضي.
ومرة اخرى تحصل السينما الايرانية على الجوائز فبعد حصولهم على الجائزة الاولى لافضل فيلم في مهرجان روتردام السينمائي الشهر الفائت ، يحصل المخرج الايراني أصغر فرهدي على جائزة افضل مخرج عن فيلمه "بشان ليلى" ، والذي يقدم قصة شاب يعود الى ايران بعد فترة دراسة في المانيا ، ليقابل" ليلى" في حفلة اعدها له اصدقائه.
وفي جوائز التمثيل ، ذهبت جائزة أفضل ممثلة الى النمساوية بيرجيت مينيشماير بطلة فيلم "كل الاخرين" الالماني وأفضل ممثل الى ماليان سوتيجوي كوياتي عن فيلم لندن ريفر (نهر لندن). والذي يلعب فيه دور اب افريقي يبحث عن ابنه الطالب في لندن بعد الاعمال الارهابية عام 2005.
ومما يذكر ان لجنة تحكيم المسابقة الرسمية الكبرى للمهرجان تالفت من : المخرجة الاسبانية إيزابيل كوكيست ، الكاتب السويدي هينينغ مانكيل ، المخرج الألماني كريستوف سخليغينسيف ، المخرج الامريكي واين وينغ ، والناشطة والكاتبة الامريكية أليس ويتيرس. واللجنة كانت برئاسة الممثلة البريطانية تيلدا سوينتن.
التعليقات
السينما العربية
الساعدي -وقد حصلت السينما العربية على جائزة افضل الانظمة الديكتاتورية و قدمت الجائزة الى كل الديكتاتوريين العربان بسبب قتلهم للفن وللسينما و جعلها ابواقا في خدمتهم وفي ابدية حكوماتهم الفاشية و الارهابية
السينما العربية
الساعدي -وقد حصلت السينما العربية على جائزة افضل الانظمة الديكتاتورية و قدمت الجائزة الى كل الديكتاتوريين العربان بسبب قتلهم للفن وللسينما و جعلها ابواقا في خدمتهم وفي ابدية حكوماتهم الفاشية و الارهابية
الشعب ايضاً
أحمد -المشكلة ليست في الانظمة فقط ولكن الشعب الذي لا يتقبل الكثير من الافكار، ولا ننسى بالتأكيد بان بمقدور الشعب تغيير الانظمة مهما كانت، فأي شعب لا يفعل ذلك، اترك الاجابة لكم.
الشعب ايضاً
أحمد -المشكلة ليست في الانظمة فقط ولكن الشعب الذي لا يتقبل الكثير من الافكار، ولا ننسى بالتأكيد بان بمقدور الشعب تغيير الانظمة مهما كانت، فأي شعب لا يفعل ذلك، اترك الاجابة لكم.