السينما

مهرجان الفيلم العربي في روتردام يطوي يومه الثاني

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عدنان حسين أحمد من روتردام: إنطلقت فعاليات الدورة التاسعة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام في العاشر من يونيو (حزيران) 2009 وسوف تستمر لغاية الرابع عشر منه. وقد حضر في حفل الإفتتاح جمهور غفير من المواطنين العرب والهولنديين لمتابعة وقائع حفل الإفتتاح، خصوصاً وأن عمدة مدينة روتردام الأستاذ أحمد أبو طالب قد لبّى الدعوة وقدّم كلمته الترحيبية بضيوف المهرجان وجمهوره العريض الذي دأب على مر السنوات التسع على متابعة أفلام المهرجان وندواته وأنشطته الفنية والثقافية. كما قدّم د. خالد شوكات، رئيس المهرجان، كلمة ترحيبية أخرى بالضيوف والحاضرين، وشكر عمدة مدينة روتردام على تلبية الدعوة التي تنطوي على دعم المهرجان وتعزيزه. ثم جاء دور الأستاذ إنتشال التميمي، المدير الفني للمهرجان، حيث عرّف بأعضاء اللجنتين التحكيميتينلمسابقتي الأفلام الروائية والوثائقية.

فيلم الإفتتاح
وقد وقع إختيار اللجنة المنظمة للمهرجان هذا العام على إختيار فيلم (ثلاثون) للمخرج التونسي فاضل الجزيري لأن يكون فيلم الإفتتاح علّه يعوّض تونس عن المشاركة في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة. يروي الفيلم قصة صراع ثلاثة أصدقاء شباب يتحولون في نظر المجتمع التونسي الى أسطورة حقيقية، وهؤلاء الثلاثة هم محمد علي الحامي، مؤسس أول منحة عمل أهلية، وإبن أخته طاهر حداد، وهو مقاتل عنيد في قضية حقوق الإنسان وحرياته، ومناضل رائد في مدونة الأحوال الشخصية حيث دعا العالم الإسلامي من أجل إصلاح وضع المرأة في المجتمع. أما الشخص الثالث المثير للجدل هو أبو القاسم الشابي الذي جدد في الشعر العربي وضخّ فيها دماءً جديدة. وقد قوبلت هذه الصراعات المتواصلة بأهمال كبير ويعود السبب في ذلك الى المجتمع المتمسك بعاداته وتقاليده التي تقف ضد كل أنواع الإصلاحات التي يحتاجها المجتمع التونسي. تميز الفيلم بنهايتة المفتوحة على آفاق جديدة توحي بأن المستقبل مرهون بعزيمة أبنائه وإصرارهم على إحداث التغيير من أجل بناء تونس خضراء متحضرة.

فعاليات اليوم الثاني للمهرجان
شهد اليوم الثاني للمهرجان عرض العديد من الأفلام الروائية والوثائقية. ومن أبرز الأفلام الوثائقية هو فيلم (80/82) للمخرج حميد حداد، سيناريو محمد أمين وحميد حداد. الفيلم يتناول عمليات التسفير التي تمّت على أيدي النظام الدكتاتوري السابق بين الأعوام 1980- 1982 لشريحة واسعة من العراقيين تقدر بنحو نصف مليون عراقي بحجة تبعيتهم لأصول إيرانية. الفيلم يرصد عدداً من هؤلاء الشخصيات الإنسان التي أثارت شجن المتلقين عراقيين وعرباً وهولنديين. فما الذي إرتكبه هؤلاء الناس الأبرياء لكي يعاملوا بقسوة ووحشية من قبل أركان النظام السابق وأعوانه. كما أن الفيلم يكشف بجرأة أن العديد من النساء والفتيات قد تعرضن للإغتصاب قبل دخولهم الى الأراضي الإيرانية بعد رحلة طويلة إستغرقت نحو أسبوع مشياً على الأقدام قبل أن يصلوا الى المخافر الإيرانية. وقد ظلت هذه الشريحة الواسعة من العراقيين هامشية وطارئة على المجتمع الإيراني. فلا هم قادرون على الإندماج مع المجتمع الجديد، ولا هم قادرون على العودة الى العراق. وقد صوردت أموالهم غير المنقولة كلها وإنتقلت الى ملكية الدولة التي وهبتها بدورها الى أناس آخرين غالباً ما يكونوا من أعوان النظام السابق الذي ألحق الضرر بالعديد من شرائح المجتمع العراقي، متعدد الأطياف. وحينما عادت هذه العوائل المهجرة قسراً لم تستطع أن تستعيد ممتلكاتها وتسترد حقوقها المنتهكة، علماً بأن النظام الديمقراطي الجديد لم يفعل كل ما بوسعه من أجل إنصاف هؤلاء الناس العراقيين المتضررين من ظلم النظام السابق وسياساته الرعناء تجاه أبناء جلدته. وقد بذل المخرج حميد حداد جهوداً جهيدة في تصوير الفيلم في أماكن مختلفة من إيران والعراق. وقد كان الشاعر محمد أمين عوناً له في هذا الفيلم الذي يرتقي فعلاً الى مستوى الوثيقة. كما أنه لامس عقول المشاهدين وهزّ ضمائرهم. جدير ذكره أن حميد حداد هو شاعر وكاتب سيناريو عراقي سبق له أن أخرج فيلمين قصيرين الأول بعنوان (ليلة بيضاء) 2005، والثاني (بورتريه الغائب) 2006، وهذا الفيلم الأخير يندرج في قائمة الأفلام الوثائقية الثقافية التي رصدت الموت المفجع والمبكر للفنان التشكيلي العراقي زياد حيدر. أما الفيلم الوثائقي الثاني فكان بعنوان (الى أبي) للمخرج الفلسطيني عبد السلام شحاذة. يعتمد هذا الفيلم على فكرة جوهرية مفادها " أن البنات كنَّ أجمل، وأن عيونهن كانت تحمل أحلى الألوان. أما الآن فكلهن متشابهات. ولا يدري إن كان السبب في الآلة أم في العيون ذاتها؟ يوحي هذا الفيلم للمشاهد وكأنه فيلم مكرس عن فكرة التصوير الفوتوغرافي التي خصص لها زمناً طويلاً، ولكنه إنتقل فجأة من التصوير الى موضوعات أخرى منها متابعة تطورات الإنتفاضات الفلسطينية حيث نقل الفيلم برمته الى ثيمة أخرى. لم يتوقف المخرج عند فكرة التصوير ذاتها وإنما إمتدت مساحة الفيلم لتشمل التحقيق الصحفي وأصوات المصورين إضافة الى موضوع الصورة نفسها والتي تمثل من وجهة نظره إستحضار للتاريخ الحي للشعب الفلسطيني الذي يعاني من أوضاع مأساوية.في تمام الساعة الرابعة مساء تم عرض ثمانية أفلام روائية قصيرة من بينها على العراقي، و أس أم اس وكيك بالكريمة وباب وإسمي محمد وشروق وغروب.

بصرة والجدل العراقي
في المساء تم عرض فيلم (الحب في زمن الكلة) للمخرج المصري إبراهيم عبلة، وهو فيلم خفيف الظل حيث يقع البطل في حب "عروسة" ليست له، وإنما تعود لشخص آخر حيث يسرقها بقوة السلاح ويمارس معها الحب في سيارته الصغيرة التي تتنقل بين الأحياء الشعبية، ولا يُرجعها الى صاحبها الحقيقي إلا بعد أن يستجيب هذا الأخير لطلباته. أما الفيلم الرئيس فكان بعنوان (بصرة) للمخرج المصري أحمد رشوان وبطولة كل من باسم سمرة ويارا جبران حيث يرصد يوميات مصور فوتوغرافي مصري متمرد يتمتع بعلاقات عاطفية واسعة مع العديد من الفتيات. يقترن زمن الفيلم بالحرب الأمريكية على العراق حيثتتطور أحداث الفيلم الى الدرجة التي يقول فيها "إنني لا أحب صدام حسين، ولا أتفق مع سياسته تجاه شعبه، ولكنه إحتلال للعراق، وإهانة لمشاعر العرب) وعلى الرغم من أن البطل سيغير رأيه في نهاية الفيلم ويلقي بأوراق الكوتشينة الى النهر حيث تطفو على السطح صور رموز النظام الشمولي السابق، إلا أن شريحة من العراقيين كانت ترى أن البطل في هذا الفيلم قد إصطف الى جانب الدكتاتورية، وكان عليه من وجهة نظرهم أن يقف الى جانب الشعب العراقي ويسلط الضوء على ضحايا المقابر الجماعية والتهجير القسري وما الى ذلك من مظالم معروفة بات يعرفها القاصي والداني على حد سواء. (إيلاف) ستتوقف عند هذا الفيلم في قراءة نقدية خاصة لما ينطوي عليه من أهمية فنية وفكرية وجمالية. سبق لأحمد رشوان أن أخرج العديد من الأفلام الروائية القصيرة والوثائقية نذكر منها (عيد ميلاد حبيبة، المسافر خانة، زمزم، أحلام فرح، مفترق طرق، يوم مثل كل الأيام والصباح التالي). أما الفيلم الأخير فكان (دخان بلا نار) للمخرج اللبناني سمير سمير حبشي الذي تابع حياة خالد، وهو مصور سينمائي يعيش في بيروت في أثناء مرحلة إعادة الإعمار بعد سنوات الحرب الطويلة التي تركت بصماتها على شرائح واسعة من المجتمع اللبناني. تتمحور فكرة الفيلم عن إصرار خالد على إخراج فيلم سينمائي يرصد القمع في العالم العربي وطربقة الإستجواب الوحشية التي يتعرض لها بعض المواطنين الضحايا. سبق لسمير حبشي أن أخرج عدداً من الأفلام نذكر منها (الإعصار) و (سيدة القصر) والجدير ذكره أن الفيلمين الروائيين الطويلين، آنفي الذكر، هما من أفلام المسابقة التي تتنافس في الحصول على جوائز الصقر الذهبي والفضي للمهرجان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وطني منفى
هادي احمد تبريزي -

السيد رئيس تحرير ايلاف ، تحية وبعد ، مرة اخرى تقف جريدتكم الى جانب الضحايا وتنتصر للانسان ، انا مسفر من المسفرين العراقيين واعيش في بغداد فيبيت اقربائي ، راجعت لاعادة ممتلكاتي وقالو لي يجب ان تسجل انك كردي فيلي ، علما انني عراقي من اصل فارسي ، فرفضت تغيير هويتي ـ ياليت يعرض فيلم 82 -80 في العراق كي يعرف الشعب العراقي بان قضية التسفير هي ليست بحق الاكراد الفيلية فقط ، وانما بحق العراقيين من اصول ايرانية من الفرس وغيرهم ، واشكر السيد عدنان احمدي على موضوعه الرائع

وطني منفى
هادي احمد تبريزي -

السيد رئيس تحرير ايلاف ، تحية وبعد ، مرة اخرى تقف جريدتكم الى جانب الضحايا وتنتصر للانسان ، انا مسفر من المسفرين العراقيين واعيش في بغداد فيبيت اقربائي ، راجعت لاعادة ممتلكاتي وقالو لي يجب ان تسجل انك كردي فيلي ، علما انني عراقي من اصل فارسي ، فرفضت تغيير هويتي ـ ياليت يعرض فيلم 82 -80 في العراق كي يعرف الشعب العراقي بان قضية التسفير هي ليست بحق الاكراد الفيلية فقط ، وانما بحق العراقيين من اصول ايرانية من الفرس وغيرهم ، واشكر السيد عدنان احمدي على موضوعه الرائع

مقال الظل العالي
روتردامي -

الا يوجد سوى المديح العالي للمهرجان؟ هل هو مهرجان كان؟ انا في روتردام وكل سنة حين اقرأ بايلاف عن المهرجان العربي بروتدرام اسال جاري الهولندي وزملاء العمل بروتردام عنه فلا احد لديه فكرة عنه.. فرجاء لاتقولوا انه موجه للجمهور الاجنبي بل لاصحاب المهرجان وعوائلهم .. مع الشكر لايلاف الحرة لفسح مجال الحرية في الاعلام.

مقال الظل العالي
روتردامي -

الا يوجد سوى المديح العالي للمهرجان؟ هل هو مهرجان كان؟ انا في روتردام وكل سنة حين اقرأ بايلاف عن المهرجان العربي بروتدرام اسال جاري الهولندي وزملاء العمل بروتردام عنه فلا احد لديه فكرة عنه.. فرجاء لاتقولوا انه موجه للجمهور الاجنبي بل لاصحاب المهرجان وعوائلهم .. مع الشكر لايلاف الحرة لفسح مجال الحرية في الاعلام.

تقويم
احمد شاوي -

شكرا لايلاف وقد استعاد قسم السينما فيه ألقه وتقدمه مرحى لايلاف ولمهرجان روتردام وللناقد عدنان حسين احمد

تقويم
احمد شاوي -

شكرا لايلاف وقد استعاد قسم السينما فيه ألقه وتقدمه مرحى لايلاف ولمهرجان روتردام وللناقد عدنان حسين احمد

المهرجان
عدنان النقيب -

هذا المهرجان يؤيد ما يسمى "بالمقاومة العراقية" التي تفجر الاطفال و الاسواق و المدارس في شوارع العراق، وذلك التأيد جاء على لسان ابو ليل مديرالمهرجان للدورة السابقة و احد اعضاء اللجنة المنظمة لهذه الدورة.. و هذه اهانة لكل ضحايا المقاومةالبعثية في العراق

المهرجان
عدنان النقيب -

هذا المهرجان يؤيد ما يسمى "بالمقاومة العراقية" التي تفجر الاطفال و الاسواق و المدارس في شوارع العراق، وذلك التأيد جاء على لسان ابو ليل مديرالمهرجان للدورة السابقة و احد اعضاء اللجنة المنظمة لهذه الدورة.. و هذه اهانة لكل ضحايا المقاومةالبعثية في العراق

مبروك النجاح
سينما بلا كراهية -

كما يبدو في الصورة ان جمهورا كبيرا امتلأت به القاعة حضر المهرجان وليس كما ادعى بعض من يشن حملات التشويه ان من حضره عشرة اشخاص ؟؟؟ كما لم اشاهد صور صدام مرفوعة في المهرجان كما ادعى اتباع اجتثاث الناس ومحاربة نجاحهم وعقد الغيرة والأنانية المتأصلة فيهم..مبروك لمهرجان روتردام وشكرا لكاتب المقال

مبروك النجاح
سينما بلا كراهية -

كما يبدو في الصورة ان جمهورا كبيرا امتلأت به القاعة حضر المهرجان وليس كما ادعى بعض من يشن حملات التشويه ان من حضره عشرة اشخاص ؟؟؟ كما لم اشاهد صور صدام مرفوعة في المهرجان كما ادعى اتباع اجتثاث الناس ومحاربة نجاحهم وعقد الغيرة والأنانية المتأصلة فيهم..مبروك لمهرجان روتردام وشكرا لكاتب المقال

شاهدت الفيلم
عراقي -

شاهدت الفيلم يوم امس ، جريمة التسفيرات فعلا جريمة كبرى من جرائم نظام صدام ، اشكر المخرج حميد حداد واشكر كاتب السيناريو الشاعر محمد الأمين ،وأشكر الكاتب العراقي عدنان على دورهم جميعا بتسليط الضوء على جريمة تعداد ضحاياها أكبر من ضحايا الانفال ولكن الاعلام العراقي حتى في زمن الحكومة الجديدة سكت عنها اغلب الاحيان أو حصرها بقومية دون اخرى احيانا والف شكر لايلاف ولاهتمامها بحقوق الاقليات في الدول العربية ،

شاهدت الفيلم
عراقي -

شاهدت الفيلم يوم امس ، جريمة التسفيرات فعلا جريمة كبرى من جرائم نظام صدام ، اشكر المخرج حميد حداد واشكر كاتب السيناريو الشاعر محمد الأمين ،وأشكر الكاتب العراقي عدنان على دورهم جميعا بتسليط الضوء على جريمة تعداد ضحاياها أكبر من ضحايا الانفال ولكن الاعلام العراقي حتى في زمن الحكومة الجديدة سكت عنها اغلب الاحيان أو حصرها بقومية دون اخرى احيانا والف شكر لايلاف ولاهتمامها بحقوق الاقليات في الدول العربية ،

الى 2 و4
احب السينما -

اخي لعلمك ابو الليل خرج من المهرجان فلا تتمسك بقميص عثمان وبقصة قديمة ان ابو ليل او ابو نهار حيا مايسمى مقاومة في خطابه ولقي ردود افعال شديدة وخرج من المهرجان غير مأسوف عليه ..واما الأخ الذي يسأل جيرانه وزملاءه فيجهلون المهرجان رغم ان عمر المهرجان ليس بالقصير فهذه مشكلتهم انهم لايتابعون ولايقرأون واذا لم يعجبك المهرجان فلماذا انت زعلان وغاضب وتعلق عليه وتضيع وقتك خليك في الدردشة المفيدة مع جيرانك وزملاء العمل في زمن الحسد والغيرة والحقد الأعمى .

الى 2 و4
احب السينما -

اخي لعلمك ابو الليل خرج من المهرجان فلا تتمسك بقميص عثمان وبقصة قديمة ان ابو ليل او ابو نهار حيا مايسمى مقاومة في خطابه ولقي ردود افعال شديدة وخرج من المهرجان غير مأسوف عليه ..واما الأخ الذي يسأل جيرانه وزملاءه فيجهلون المهرجان رغم ان عمر المهرجان ليس بالقصير فهذه مشكلتهم انهم لايتابعون ولايقرأون واذا لم يعجبك المهرجان فلماذا انت زعلان وغاضب وتعلق عليه وتضيع وقتك خليك في الدردشة المفيدة مع جيرانك وزملاء العمل في زمن الحسد والغيرة والحقد الأعمى .

ابتلاء وآفة
بسام الملا -

مازلت انتظر المعلق اياه الذي يتوارى خلف قناع اسمه المستعار ويعمل في الظلام والذي يتهم الناس بالجهل والمهرجان بالفشل وادارته بالبعثية والقومجية والصدامية والأسلاموية الى آخر التهم الرخيصة المكررة من ثلة من المعقدين والفاشلين ويكرهون نجاح الآخرين ..مرضى وعلاجهم مستعصي وابتليت بهم البشرية في بلاد العرب والغرب..

ابتلاء وآفة
بسام الملا -

مازلت انتظر المعلق اياه الذي يتوارى خلف قناع اسمه المستعار ويعمل في الظلام والذي يتهم الناس بالجهل والمهرجان بالفشل وادارته بالبعثية والقومجية والصدامية والأسلاموية الى آخر التهم الرخيصة المكررة من ثلة من المعقدين والفاشلين ويكرهون نجاح الآخرين ..مرضى وعلاجهم مستعصي وابتليت بهم البشرية في بلاد العرب والغرب..

دعوة لاحترام الضحايا
علي العسكري -

دفاع مستميت من قبل البعثوية، القومجية و ضابط الجيش الصدامي.. مهرجان يؤيد ما يسمى ب "المقاومةالمجرمة " وعلى جميع العراقيين مقاطعته والانسحاب من المهرجان أحتراماً لضحايا المقاومة البعثية المجرمة. اما الذين يبحثون عن فرصة لعرض بضاعتهم بغض النظر عن اهداف المهرجان المبيته. فنقول لهم ان التاريخ لا يرحم. و انشاء الله العراق يتعافى و سوف تحرجون كثيراً حين ذاك.

دعوة لاحترام الضحايا
علي العسكري -

دفاع مستميت من قبل البعثوية، القومجية و ضابط الجيش الصدامي.. مهرجان يؤيد ما يسمى ب "المقاومةالمجرمة " وعلى جميع العراقيين مقاطعته والانسحاب من المهرجان أحتراماً لضحايا المقاومة البعثية المجرمة. اما الذين يبحثون عن فرصة لعرض بضاعتهم بغض النظر عن اهداف المهرجان المبيته. فنقول لهم ان التاريخ لا يرحم. و انشاء الله العراق يتعافى و سوف تحرجون كثيراً حين ذاك.

رد على رقم9
سمير -

هههه والله انا لم اسمع من هذا المهرجان كلمة واحدة مما تدعيه فلم يدافعوا لابفيلم ولا بكلمة لا عن الصدامية ولا عن القومجية ..فمن اين اتيت بهذه الفرية للأفتراء على الناس الأبرياء بل هكذا كان العقل الصدامي يتهم بلا دليل ..ويعدم بلا تعقل ..وهاانت تعدم المهرجان بلا دليل ..اما اذا كان لديك كره شخصي تطور الى حقد على شخص محدد فهذه مشكلة مستعصية ليس محل اثارتها هنا ..وخلال تصفحي برامج المهرجان لم اجد فيلما واحدا يمجد صدام او ماتسميه الجيش الصدامي بل بالعكس عرض فيلم 80-82 الذي يشكل وثيقة دامغة لأدانة النظام الصدامي وتجريمه بسبب تسفير العراقيين ومصادرة ممتلكاتهم وحقوقهم بحجة التبعية وهذا وحده دليل براءة دامغ للمهرجان ينفي اتهاماتك الباطلة ..اصحى اخي يبدو انك لاتقرأ ولاتتابع وتكره من اجل الكراهية والأدهى تحرض الآخرين على وهم يعشش في عقلك ..اذهب الى طبيب الله يشافيك ..

رد على رقم9
سمير -

هههه والله انا لم اسمع من هذا المهرجان كلمة واحدة مما تدعيه فلم يدافعوا لابفيلم ولا بكلمة لا عن الصدامية ولا عن القومجية ..فمن اين اتيت بهذه الفرية للأفتراء على الناس الأبرياء بل هكذا كان العقل الصدامي يتهم بلا دليل ..ويعدم بلا تعقل ..وهاانت تعدم المهرجان بلا دليل ..اما اذا كان لديك كره شخصي تطور الى حقد على شخص محدد فهذه مشكلة مستعصية ليس محل اثارتها هنا ..وخلال تصفحي برامج المهرجان لم اجد فيلما واحدا يمجد صدام او ماتسميه الجيش الصدامي بل بالعكس عرض فيلم 80-82 الذي يشكل وثيقة دامغة لأدانة النظام الصدامي وتجريمه بسبب تسفير العراقيين ومصادرة ممتلكاتهم وحقوقهم بحجة التبعية وهذا وحده دليل براءة دامغ للمهرجان ينفي اتهاماتك الباطلة ..اصحى اخي يبدو انك لاتقرأ ولاتتابع وتكره من اجل الكراهية والأدهى تحرض الآخرين على وهم يعشش في عقلك ..اذهب الى طبيب الله يشافيك ..

ذو الأسماء المستعارة
بسام االملا -

الم اقل لكم ..ها قد ظهر صاحب القناع الذي يعيش في الظلام ويتنقل متواريا خلف اسمائه المستعارة ..هذا الشخص متخصص برمي الحجارة والشتائم على قسم السينما في ايلاف وحاقد على المهرجان وعلى كل انسان ناجح ..ليس هذا فقط بل قد نصب نفسه ممثلا للجنة اجتثاث الناجحين مدعيا انه المحامي الشرعي لمن يسميهم الضحايا ..بينما ضحاياه هم كتاب السينما ومحرر السينما في ايلاف ومهرجان روتردام بسبب كم الشتائم والأتهامات التي يلقيها زورا وبهتانا ..ادعو الأخوة في ايلاف الى ايقاف هذا الشخص المريض وعدم ترويج تعليقاته العدوانية المريضة التي تقطر سما وحقدا على اي انسان ناجح واستطيع ان اعطيكم قائمة بالأسماء المستعارة التي يختبئ خلفها ...فلنتعاون لأخراجه من كهفه وعزلته الى اقرب مصحة لعلاجه ..

ذو الأسماء المستعارة
بسام االملا -

الم اقل لكم ..ها قد ظهر صاحب القناع الذي يعيش في الظلام ويتنقل متواريا خلف اسمائه المستعارة ..هذا الشخص متخصص برمي الحجارة والشتائم على قسم السينما في ايلاف وحاقد على المهرجان وعلى كل انسان ناجح ..ليس هذا فقط بل قد نصب نفسه ممثلا للجنة اجتثاث الناجحين مدعيا انه المحامي الشرعي لمن يسميهم الضحايا ..بينما ضحاياه هم كتاب السينما ومحرر السينما في ايلاف ومهرجان روتردام بسبب كم الشتائم والأتهامات التي يلقيها زورا وبهتانا ..ادعو الأخوة في ايلاف الى ايقاف هذا الشخص المريض وعدم ترويج تعليقاته العدوانية المريضة التي تقطر سما وحقدا على اي انسان ناجح واستطيع ان اعطيكم قائمة بالأسماء المستعارة التي يختبئ خلفها ...فلنتعاون لأخراجه من كهفه وعزلته الى اقرب مصحة لعلاجه ..

الى التعليق 10
علي -

اولا اشكر ايلاف على منحي حق الردالى التعليق رقم 10 ، صحيح انت تتابع و تقراءو تحضر المهرجان و هذا كله واضح من ردك. لكن المشكلة انك تنتقي ماتريد و ماينفع مصالحك و مشروعك.. كيف؟ ساقول لك، على الاقل بأعتراف اثنين من المعلقين المختلفين بالراي اعلاه ان مدير المهرجان للدورة السابقة ابو ليل أيد مايسمى بالمقاومة العراقية وهو عضو في الدورة الحالية، ناهيك عن ،ان تأيد ابو الليل للمقاومة المجرمة قد نشر على صفحات اكثر من جريدة في حينها.. و لكن لانك تقرء جيدا فتنتقي ما ينفعك و ينفع مصالحك و مشروعك..و هذا دليل الدفاع المستميت الذي تحدثت عنه في التعليق 9، .

الى التعليق 10
علي -

اولا اشكر ايلاف على منحي حق الردالى التعليق رقم 10 ، صحيح انت تتابع و تقراءو تحضر المهرجان و هذا كله واضح من ردك. لكن المشكلة انك تنتقي ماتريد و ماينفع مصالحك و مشروعك.. كيف؟ ساقول لك، على الاقل بأعتراف اثنين من المعلقين المختلفين بالراي اعلاه ان مدير المهرجان للدورة السابقة ابو ليل أيد مايسمى بالمقاومة العراقية وهو عضو في الدورة الحالية، ناهيك عن ،ان تأيد ابو الليل للمقاومة المجرمة قد نشر على صفحات اكثر من جريدة في حينها.. و لكن لانك تقرء جيدا فتنتقي ما ينفعك و ينفع مصالحك و مشروعك..و هذا دليل الدفاع المستميت الذي تحدثت عنه في التعليق 9، .

اتركو الناس تعمل
سمير -

يارقم 12 طيب ماهو الحل في نظرك ؟ لماذا لاتلجأ للقانون والمحاكم اذا كانت عندك حقوق مهضومة ؟ واما ان يكتب الكاتب في المجالات التي يريدها فلا قانون يمنع ذلك ..اعتقد اننا نعيش في مجتمعات متحضرة فلماذا لانتعلم منها شيئا ونبقى اسيري عصبيتنا القبلية وشتائمنا واحقادنا بسبب وبدون سبب ولانتعلم لغة التسامح والمحبة ..طيب اوكي ..ابو ليل او ابو نهار مجد مايسمى المقاومة وثم استقال منذ زمن هل نبقى نجتر قميص عثمان الى مالانهاية ؟ يااخي دع الناس تعمل وبامكانك ان تكتب في التخصص الذي يعجبك وبامكانك ان تقيم مهرجانا موازيا بدل الذم والشتائم ..واقسم بالله انني لم احضر هذا المهرجان ولااعرف معرفة شخصية القائمين عليه ولكن كلمة الحق يجب ان تقال

اتركو الناس تعمل
سمير -

يارقم 12 طيب ماهو الحل في نظرك ؟ لماذا لاتلجأ للقانون والمحاكم اذا كانت عندك حقوق مهضومة ؟ واما ان يكتب الكاتب في المجالات التي يريدها فلا قانون يمنع ذلك ..اعتقد اننا نعيش في مجتمعات متحضرة فلماذا لانتعلم منها شيئا ونبقى اسيري عصبيتنا القبلية وشتائمنا واحقادنا بسبب وبدون سبب ولانتعلم لغة التسامح والمحبة ..طيب اوكي ..ابو ليل او ابو نهار مجد مايسمى المقاومة وثم استقال منذ زمن هل نبقى نجتر قميص عثمان الى مالانهاية ؟ يااخي دع الناس تعمل وبامكانك ان تكتب في التخصص الذي يعجبك وبامكانك ان تقيم مهرجانا موازيا بدل الذم والشتائم ..واقسم بالله انني لم احضر هذا المهرجان ولااعرف معرفة شخصية القائمين عليه ولكن كلمة الحق يجب ان تقال

الى رقم 12
ياسر -

طيب وانت يارقم 12 لماذا تناقض نفسك ؟ فأنت الذي تنتقي ما ينفعك و ينفع مصالحك وليس الآخرين بدليل ان المهرجان عرض وثيقة ادانة دامغة لنظام صدام وجرائمه وهو الفيلم عن المسفرين من التبعية ..هذا اكبر دليل على تناقضك ..وان المهرجان فضح نظام صدام وليس كما تدعي باطلا ..فكف عن هذه المهزلة ..وانشغل بما هو مفيد فلن تستطيع بتعليقاتك تعطيل المهرجان ولن تمنعنا من الذهاب اليه وابقى انت اكتب تعليقات لنفسك ..

الى رقم 12
ياسر -

طيب وانت يارقم 12 لماذا تناقض نفسك ؟ فأنت الذي تنتقي ما ينفعك و ينفع مصالحك وليس الآخرين بدليل ان المهرجان عرض وثيقة ادانة دامغة لنظام صدام وجرائمه وهو الفيلم عن المسفرين من التبعية ..هذا اكبر دليل على تناقضك ..وان المهرجان فضح نظام صدام وليس كما تدعي باطلا ..فكف عن هذه المهزلة ..وانشغل بما هو مفيد فلن تستطيع بتعليقاتك تعطيل المهرجان ولن تمنعنا من الذهاب اليه وابقى انت اكتب تعليقات لنفسك ..

عن اي نجاح، قص ولصق؟
العسكري -

الحمد لله أنكم لا تتحكمون بتعليقات ايلاف التي اشكرها طبعاً لمنحي حريتي بالتعبير، و ألا لقمعتوني كما هو نهجكم المعروف. عن اي نجاح تتحثون؟ احتفالية صغيرة تعرض افلام للهواة، هل هنالك فلم واحد ناطق باللغةالهولندية؟ طبعاً لايوجد.ام ان الشعب الهولندي تعلم العربية و نحن لا نعلم؟ رغم ذاك مبروك عليكم و انشاء الله يدوم المهرجان اذ كان برئ ويخدم حتى و لو عشرة اشخاص.و لكن لا نتمنى الاستمرار لتجمع فية تأيد للدم و القتل و البعثوية،ولا تستطيعون نكران تأيد المهرجان للمقاومة الفاشية البعثية، بالعكس نحن لانتمنى الاستمرار لاي تجمع يؤيد القتل و الدم. .....

عن اي نجاح، قص ولصق؟
العسكري -

الحمد لله أنكم لا تتحكمون بتعليقات ايلاف التي اشكرها طبعاً لمنحي حريتي بالتعبير، و ألا لقمعتوني كما هو نهجكم المعروف. عن اي نجاح تتحثون؟ احتفالية صغيرة تعرض افلام للهواة، هل هنالك فلم واحد ناطق باللغةالهولندية؟ طبعاً لايوجد.ام ان الشعب الهولندي تعلم العربية و نحن لا نعلم؟ رغم ذاك مبروك عليكم و انشاء الله يدوم المهرجان اذ كان برئ ويخدم حتى و لو عشرة اشخاص.و لكن لا نتمنى الاستمرار لتجمع فية تأيد للدم و القتل و البعثوية،ولا تستطيعون نكران تأيد المهرجان للمقاومة الفاشية البعثية، بالعكس نحن لانتمنى الاستمرار لاي تجمع يؤيد القتل و الدم. .....

ليس المهرجان
مخرج -

شكرا لايلاف لفتحها نافذة الردود للقراء وهو دليل صحة ونجاح لايلاف.. بالنسبة لمهرجان العربي بروتردام فقد وجهت لي دعوة بالهاتف وانا مقيم باوربا كمخرج وثائقي لكن قيل لي يجب ان تتحمل تكلفة الطائرة على حسابك فاعتذرت ثم علمت لاحقا ان قيمة الجائزة هي 250 يورو فقط بينما يتم نشر اعلانات للمهرجان بالاف الدولارات.. فهل الغاية شهرة المهرجان ام تقدير عمل فني فائز؟ ثم قرأت تعليقات ومقالات مايكتب حوله فقررت عدم الحضور احتراما لفني.

ليس المهرجان
مخرج -

شكرا لايلاف لفتحها نافذة الردود للقراء وهو دليل صحة ونجاح لايلاف.. بالنسبة لمهرجان العربي بروتردام فقد وجهت لي دعوة بالهاتف وانا مقيم باوربا كمخرج وثائقي لكن قيل لي يجب ان تتحمل تكلفة الطائرة على حسابك فاعتذرت ثم علمت لاحقا ان قيمة الجائزة هي 250 يورو فقط بينما يتم نشر اعلانات للمهرجان بالاف الدولارات.. فهل الغاية شهرة المهرجان ام تقدير عمل فني فائز؟ ثم قرأت تعليقات ومقالات مايكتب حوله فقررت عدم الحضور احتراما لفني.

افلام مبدئين
مصور ومخرج -

شكرا لايلاف لاتاحة فرصة حرية التعبير، انا مخرج ومصور سبق لي المشاركة في المهرجان و لكن اكتشفت ان مستوى المهرجان الفني بسيط ومتواضع،و غير موجه للجمهور الهولندي، و ببساطة لان مستوى الافلام فنياً و تقنياً لا يرتقي الى السينما الهولندية و لاتوجد افلام ناطقة باللغة الهولندية لذا لا يجذبهم،ولذا الصحف العربية كتبت مقال او خبر واحد وكفى وليس كل يوم، الا يوجد مواد عندنا؟ والحقيقة مقال السيد عنان حسين أحمد اعلاه اشار الى ان بعض الافلام تساند صدام و افلام اخرى لمخرجين مبتدئين او هواة تتحدث عن التسفير ، لذا قررت ان احترم نفسي و لا اشارك.

افلام مبدئين
مصور ومخرج -

شكرا لايلاف لاتاحة فرصة حرية التعبير، انا مخرج ومصور سبق لي المشاركة في المهرجان و لكن اكتشفت ان مستوى المهرجان الفني بسيط ومتواضع،و غير موجه للجمهور الهولندي، و ببساطة لان مستوى الافلام فنياً و تقنياً لا يرتقي الى السينما الهولندية و لاتوجد افلام ناطقة باللغة الهولندية لذا لا يجذبهم،ولذا الصحف العربية كتبت مقال او خبر واحد وكفى وليس كل يوم، الا يوجد مواد عندنا؟ والحقيقة مقال السيد عنان حسين أحمد اعلاه اشار الى ان بعض الافلام تساند صدام و افلام اخرى لمخرجين مبتدئين او هواة تتحدث عن التسفير ، لذا قررت ان احترم نفسي و لا اشارك.

كفوا عنا احقادكم
بسام الملا -

عندي سؤال بسيط : متى نتخلص من الدكتاتورية والرأي الأوحد ..انه ارث تربوي فاشل حقا ومن الواضح ان هنالك من يريد تصميم المهرجان على مقاسه : المهرجان اسمه (عربي) وهو لايعجبه بل يريد افلام هولندية ..المهرجان يدين جرائم صدام من خلال فيلم تسفير التبعية وهو يضرب تخت رمل ان هذه خدعة ..انا في حياتي لم ار ولم اسمع دوغمائية وعقل متحجر كهذا ..ولو كانت عند البعض الحجة والشجاعة لذهبوا للسلطات الهولندية واوقفوا المهرجان لكنهم يعلمون ان حجتهم ضعيفة وهم مجرد ثلة فاشلين عاطلين عن العمل يعتاشون على معونة السوسيال ويختبئون تحت الأسماء المستعارة لشتم الناس الناجحين ..وانا والله لاعضو في المهرجان ولا من مناصرية ولم احضره لكن يغيضني التخلف والحقد والأنانية .

كفوا عنا احقادكم
بسام الملا -

عندي سؤال بسيط : متى نتخلص من الدكتاتورية والرأي الأوحد ..انه ارث تربوي فاشل حقا ومن الواضح ان هنالك من يريد تصميم المهرجان على مقاسه : المهرجان اسمه (عربي) وهو لايعجبه بل يريد افلام هولندية ..المهرجان يدين جرائم صدام من خلال فيلم تسفير التبعية وهو يضرب تخت رمل ان هذه خدعة ..انا في حياتي لم ار ولم اسمع دوغمائية وعقل متحجر كهذا ..ولو كانت عند البعض الحجة والشجاعة لذهبوا للسلطات الهولندية واوقفوا المهرجان لكنهم يعلمون ان حجتهم ضعيفة وهم مجرد ثلة فاشلين عاطلين عن العمل يعتاشون على معونة السوسيال ويختبئون تحت الأسماء المستعارة لشتم الناس الناجحين ..وانا والله لاعضو في المهرجان ولا من مناصرية ولم احضره لكن يغيضني التخلف والحقد والأنانية .

بدلة رئيس المهرجان!
هولندي من اصل عربي -

انا تابعت النقاش الذي دار على ايلاف ، وباعتباري هولندي ، اي املك الجنسية الهولندية ، احب اضيف التالي ، اذا كانت ادارة المهرجان مقصرة في عملها ، فهذا تبذير للمال العام الهولندي ، وهو ايضا جريمة ، يعني بعد ان تقوم الحكومة الهولندية بدفع الاموال للمهرجان ، ودفع الاموال ايضا لاصحاب المهرجان لكي يعيشوا بها اي رواتب شهرية لهم للتفرغ للمهرجان ، ومن ضمن هذه الرواتب ، نقود لشراء البدلات التي يرتدوها في المهرجان ، والطعام لاطفالهم ، وبعد كل هذا التقدير يحصل التلاعب فهذا جريمة حقا ، اما اذا كانت ادارة المهرجان تقوم بما عليها ، فالتعليقات التي ضدها هي نوع من الغيرة من النجاح

بدلة رئيس المهرجان!
هولندي من اصل عربي -

انا تابعت النقاش الذي دار على ايلاف ، وباعتباري هولندي ، اي املك الجنسية الهولندية ، احب اضيف التالي ، اذا كانت ادارة المهرجان مقصرة في عملها ، فهذا تبذير للمال العام الهولندي ، وهو ايضا جريمة ، يعني بعد ان تقوم الحكومة الهولندية بدفع الاموال للمهرجان ، ودفع الاموال ايضا لاصحاب المهرجان لكي يعيشوا بها اي رواتب شهرية لهم للتفرغ للمهرجان ، ومن ضمن هذه الرواتب ، نقود لشراء البدلات التي يرتدوها في المهرجان ، والطعام لاطفالهم ، وبعد كل هذا التقدير يحصل التلاعب فهذا جريمة حقا ، اما اذا كانت ادارة المهرجان تقوم بما عليها ، فالتعليقات التي ضدها هي نوع من الغيرة من النجاح