مهرجان القدس السينمائيّ الدوليّ في الضفة الغربية، وقطاع غزة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
صلاح سرمينيمن باريس: يحتفي أكثر من نصف عدد البلاد العربية بمهرجاناتٍ سينمائية، دولية، ومحلية، عامّة، ومُتخصصّة (المغرب، الجزائر، تونس، مصر، سوريا، الأردن، العراق، الإمارات، قطر، سلطنة عمان، لبنان، البحرين).
بينما وصلت الأخبار حديثاً عن إلغاء أحد المهرجانات المُهمّة في جدّة/السعودية بعد ثلاث دوراتٍ طموحة (هناك "مهرجان أفلام السعودية" في مدينة الدمام الذي أُسّس في عام 2008، ولا أعرف ماذا يخفي مصيره ؟).
وباستثناء بعض التظاهرات المُؤقتة في الكويت، تفتقدُ باقي الدول العربية لمهرجاناتٍ مُماثلة (اليمن، السودان، ليبيا، موريتانيا، الصومال، جيبوتي، جزر القمر).
وقد تخيّر لمشروعه عنواناً كبيراً، مُهماً، وإشكالياً: "مهرجان القدس السينمائي الدولي".
بالنسبة لي، أعرف "عز الدين شلح" من خلال الأخبار التي كان يُرسلها لي من حينٍ إلى آخر، وكنتُ أنشرها في مُدونتي "سحر السينما" قبل التوقف عن تجديدها، والتفكير جدياً بتحويلها إلى مُدونة مُتخصصة بالسينما الهندية (وللسينما العربية نقاداً أشداءَ يحمونها).
كان يستوقفني في تلك الأخبار "الطابع الدعائيّ" المُتكرر في طريقة تحريرها، ومحتواها، موقعةً غالباً بأسماء صحفيين مثل : حسن دوحان، سامية بطاش، أمجد التميمي، حميد الأبيض،...( ولا أعرف إن كانوا حقيقيين، أم وهمييّن) يعاندون في ممارساتهم الترويجية بطريقةٍ مُقلقة.
ولم يمنعني ذلك عن متابعة نشاطه المُقتصر حالياً على مُشاركته في عضوية لجنة تحكيم الدورة العاشرة (وربما الحادية عشر أيضاً) لـ"مهرجان العالم العربي للفيلم القصير" الذي ينعقد في مدينتيّ "أزرو"، و"أفران" المغربيتيّن، وحصوله وقتذاك على "جائزة الأرز الذهبية تكريماً للسينما الفلسطينية" (كما جاء في خبرٍ نُشر في مواقع كثيرة مصحوباً بصورةٍ له) .
ذاك الجانب "الدعائيّ" المُبالغ فيه أحياناً، أثار انتباهي حقاً (تعوّدت "مسابقة أفلام من الإمارات" في "أبو ظبي"، بإدارة السينمائيّ "مسعود أمر الله" حتى دورتها السادسة على منح كلّ الضيوف المُشاركين شهاداتٍ تقديرية، يضعها الجميع عادةً في أرشيفهم)، حتى قراءة خبر تأسيس "مهرجان القدس السينمائي الدولي".
في البداية، اعتقدتُ بأنه ينعقدُ في "القدس المُحتلة"، وحينها، طرحتُ على نفسي سؤالاً :
ـ كيف يصبح "عز الدين شلح" مديراً لمهرجانٍ سينمائيّ دوليّ في دولة الاحتلال، وهل وصلت إلى درجة من الديمقراطية/الشفقة كي تسمح لفلسطينيّ بأن يترأس مهرجاناً سينمائياً دولياً باسم "القدس" ؟
إذاً، ومنذ البداية، يُثير العنوان تساؤلاتٍ، وحالةً من الاستغراب، خاصة، وأنه يُحيل فوراً إلى مهرجانٍ آخر ينعقدُ في إسرائيل، ويعود تاريخ تأسيسه إلى عام 1984، وانعقدت دورته الأخيرة خلال الفترة من 9 وحتى 18 يوليو 2009، (يوماً واحداً قبل نشر الخبر في إيلاف)، ولا أعرف فيما إذا كان "شلح" غافلاً عنه ؟
زحمة عملي لمهرجاناتٍ سينمائية راسخة، والدموع الهادرة التي أذرفها خلال مشاهداتي اليومية للسينما الهندية، جعلتني أنسى "مهرجان القدس"، وأيّ مهرجانٍ عربيّ آخر(وحتى التوقف عن السعيّ لحضورها، ومُتابعتها)، ولهذا، لم تتخطَ تساؤلاتي ذاك الحدّ، وقلتُ لنفسي : لِمَ لا، ربما يرغب "عز الدين شلح" تحديّ المهرجان الإسرائيلي، وهذا من حقه؟ خاصةً، وأنني كنتُ المُحرّك الأساسيّ لفكرة تأسيس "مهرجان سينمائيّ دولي للأفلام القصيرة" في "الناصرة"، ولكن هذه المرة، من خلال الاتصالات التلفونية المُستمرّة، واللقاءات اللاحقة في باريس، وتونس مع السينمائيّ الفلسطيني المُجتهد "عنان بركات"، مدير "المدرسة العربية الفلسطينية للسينما" في تلك المدينة .
في الحقيقة، لم يتركز فضولي الاحترافيّ حول "مهرجان القدس السينمائي الدوليّ" إلاّ بعد قراءة خبر مُقتضب نُشر في قسم السينما بموقع "إيلاف" بتاريخ 10 يوليو 2009 تحت عنوان:
"الحصار يمنع مخرجين فلسطينيين من المُشاركة في مهرجاناتٍ سينمائية".
وفي الوقت الذي يُوجه محتوى الخبر الانتباه نحو حالةٍ مُؤلمة يعيشها المخرجون الفلسطينيون:
"حالَ الحصار المفروض على غزة منذ أكثر من عامين خروج عدد من المخرجين الفلسطينيين من غزة".
يُشير الخبر ـ نفسه ـ إلى وضعٍ مُناقض تماماً، وكأنّ الحصار لا يشمل "عز الدين شلح".
"الذي وصل إلى المملكة المغربية للمُشاركة كعضو في لجنة التحكيم لمهرجان العالم العربي، والذي يعقد بتاريخ 23-27/ يوليو 2009 بمدينة إفران، ومن ثم المُشاركة في المهرجان الدولي للفيلم العربي في الجزائر المنعقد في وهران بتاريخ 23-30/ يوليو، وفي مهرجان الإسكندرية الدولي الذي يستضيف في دورته الخامسة والعشرين السينما الفلسطينية بمناسبة القدس عاصمة الثقافة العربية، والمنعقد بتاريخ 4-10/ أغسطس".
ومن الطبيعي أن يُثير الخبر، ومحتواه، وتناقضاته حفيظة المخرجين الفلسطينييّن "المُحاصرين"، حيث يُوحي"عز الدين شلح" بأنه يتحدث باسمهم، ويدافع عن أوضاعهم في ظلّ الحصار:
"وقد أعرب الناقد السينمائي عز الدين شلح رئيس مهرجان القدس السينمائي الدولي عن استيائه من عدم تمكنهم في المشاركة".
والأكثر استفزازاً لهؤلاء، بأنه يضع صورةً له، وهو في "عزّ" حالاته المعنوية، بدل أن يُرفق الخبر بصورةٍ من أفلام أحدهم، مما يجعل التطرّق لمُعاناتهم حجةً للحديث عن نفسه.
تلك التناقضات أعادتني إلى طرح التساؤلات عن حقيقة المهرجان، وجدية مديره، وزاد من فضولي التعليقات المُثيرة التي حصدها، ووصلت (حتى تاريخ كتابة هذه السطور) إلى 53 تعليقاً.
وأعتقد جازماً بأنّ "عز الدين شلح" تسرّع كثيراً في الإعلان عن فكرته الجادة، والنبيلة بطريقته الحماسية تلك، وهكذا تناقلتها الصحف، والمواقع الإلكترونية، وأصابها التشكيك، ووصلت إلى درجة الإساءة إلى الفكرة نفسها بدل خدمتها، وتعزيزها، ورُبما تسببّ في إجهاضها، وهي ما تزال نطفةً/فكرةً قبل أن تصبح جنيناً يتطوّر في محيطه الطبيعي.
والحقيقة، بأنّ الأفكار في هذا العالم كثيرةٌ جداً، ولا يُحصى عددها، ولكنّ الأهمّ، إمكانية تطبيقها، واستمرارها.
بدوري، بدأتُ أهرب من إلصاق مهماتي المُختلفة لمهرجاناتٍ عديدة بصفاتٍ اعتبارية استهلكها العابرون الباحثون عن فوائد آنية (مُبرمج، مُندوب، مُستشار، مُنسق، مُراسل،...)، وحتى تعمدتُ إغفال الإشارة إلى بعضها في سيرتي المهنية، فقد وجدتُ بأنّ عدداً من الوصوليين، والانتهازييّن (بتواطئٍ مُريبٍ مع بعض مدراء المهرجانات العربية) يستسهلون انتحال تلك الصفات بدون امتلاك أيّ دراية، أو خبرة بالعمل السينمائي، والهمّ الوحيد لهم هو حبّ الظهور، واختراق الوسط السينمائي، والاستمتاع بمُميزاته المُختلفة (مهرجانات، دعوات مجانية، لقاءات، سفر، علاقات عامة،..)، فقد درسوا دراسةُ لا علاقة لها بالسينما، ولم تكن في يوم من الأيام شاغلاً حقيقياً لهم، وعملوا في مهنٍ أخرى قبل أن تقودهم "الصدفة" إلى مهرجانٍ ما لإنجاز مهمةً تطوعيةً، إداريةً، أو تقنية قبل أن يتفطنوا بأنهم يحبون السينما، ويموتون في "دباديبها".
وبالعودة إلى فكرة "مهرجان القدس السينمائي الدولي"، فإنّ أول ملاحظة تخطر على البال، هي تناقض جوهر الخبر مع إمكانية تحقيقه:
كيف يمكن تأسيس مهرجانٍ في منطقتيّن جغرافيتيّن منفصلتيّن (الضفة الغربية، وقطاع غزة) تُعانيان من حصارٍ، واعتداءاتٍ إسرائيلية في أيّ لحظة، والدخول إليهما عن إما عن طريق الأردن، أو مصر، أو إسرائيل.
وإذا تجرأ السينمائيون على إرسال أفلامهم، وتغاضوا عن ضياعها، مصادرتها، أو تلفها، فهل يصل "نضال" أحدهم، وتعاطفه مع "القضية" إلى حدّ المُخاطرة بالسفر إلى الضفة، أو قطاع غزة، وانتظار مشيئة الله، والحصار كي يدخل إليهما، أو يخرج منهما.
وهل تتوفر في المنطقتيّن الحدّ الأدنى من البنيّة التحتية لاستقبال الضيوف المُفترضين: مواصلات، فنادق، صالات سينمائية، مناخ أمني،...
فإذا كانت المهرجانات العربية الأكثر ثراءً تُعاني من عقباتٍ تنظيمية، وإدارية حقيقية، فكيف يكون الحال مع مهرجانٍ سينمائيّ ينعقدُ للمرة الأولى في "مكانٍ مُلتهب" .
لقد تمّ التحضير لمهرجانيّ "دبي"، و"أبو ظبي" عاميّن تقريباً قبل الإعلان عنهما، وعلى الرغم من خبرة عشرات السنين التي يتمتع بها أعضاء الهيئة الإدارية لـ"مهرجان السينما العربية" في باريس، لم يتمّ الإعلان عنه إلاّ بعد الانتهاء من إعداد الصياغة القانونية، والإدارية الأولية للمهرجان، وأكثر من ذلك، والأهمّ مهنياً، لم يحصل أيّ واحدٍ منهم على دعوةٍ لمُتابعة أيّ مهرجان(ولن يسعى إليها) بصفته رئيساً، أو مديراً، أو عضواً في الهيئة الإدارية لـ"مشروع مهرجان"، وكلّ واحدٍ منهم يُمارس نشاطه الطبيعيّ انطلاقاً من صفته الاحترافية الخاصة.
لقد استعجل "عز الدين شلح" حينما أعلن عن فكرته، ومشروعه قبل أن تكتمل خطواته التنظيمية، وتسرّع عندما منح نفسه صفة "مدير" بدون الإعلان عن هيئة إدارية، أو جهة مُمولة، أو داعمة من المُفترض بأن تُرشحه لهذه المهمة.
واستفزّ الآخرين عندما اتصل بهذا المهرجان، أو ذاك بصفته الاعتبارية، والكتابة عن نشاطاته، وتحركاته بتلك الطريقة الدعائية التي تخيّرها، وليس بصفته الصحفية.
والأكثر إشكاليةً، بأنّ "عز الدين شلح" لم يجد غير بعض المشكوك في مصداقيّتهم المهنية كي يجمعهم حوله مُناصرين، ومُدافعين، أو مُنتظرين المنفعة (أحدهم كتب عن نفسه بأنه "المُنسق العامّ" في المغرب لـ"مهرجان القدس السينمائي الدولي"، وقبل ذلك، أطلق على نفسه أيضاً "مستشار" الدورة الأولى لـ"مهرجان صنعاء السينمائي الدولي" في أفريل 2008، وأيّ "جاهل" بالثقافة السينمائية العربية يعرف بأنّ المهرجان كان مشروعاً لم يتحقق).
وربما تجاوز "عز الدين شلح" معرفته بحقيقة هؤلاء، أو منعته خبرته عن معرفتهم، وهي بدايةٌ غير مُشجعة على الإطلاق.
وبغضّ النظر عن الجانب الإشكاليّ في "مهرجان القدس السينمائي الدولي"، والتساؤلات التي يتعرّض لها "عز الدين شلح"، فإنّ الفكرة بحدّ ذاتها على قدرٍ كبيرٍ من النبل، والأهمية، وكانت تحتاج فقط إلى الكثير من الصبر، والتعقل، ودراستها مع المُختصين، وانتظار تطوّرها الطبيعي كي لا تتحول إلى فقاعة صابون، ويفقد صاحبها مصداقيّته في الوسط السينمائي.
وعلى الرغم من تحفظاتي، إلا أنني لن أقف في الجانب السلبيّ، وسوف أساهم اليوم بتوجيه الانتباه نحو أفكار، وآراء، ومقترحات قابلة للتعديل، والنقاش، والتطوير،.. مساهمةً مني في دفع المشروع إلى الأمام، بدل تثبيطه، وتحطيمه.
لقد تخيّر "عز الدين شلح" عنواناً مثيراً : "مهرجان القدس السينمائي الدولي".
وبهذه التسمية، يسعى للتذكير، والاحتفاء بمدينة "القدس" عاصمةً أبدية لـ"فلسطين"، حتى وإن كانت أمنيةً عزيزةً علينا جميعاً (أو أقلّ من جميعاً بنسبةٍ ما)، لأنّه، وحسب أقواله في حواراتٍ مختلفة منشورة في صحفٍ، ومواقع كثيرة، كان يرغب بأن تنعقد دورته الأولى في إحدى المدن المغربية، وربما تنتقل من مدينةٍ عربية إلى أخرى كمهرجان سينمائي مُتنقل يعكس حال الشتات الفلسطيني منذ الاحتلال عام 1948 وحتى اليوم.
تحقيق مثل هذه الفكرة، يجعل المهرجان مختلفاً تماماً، ولا علاقة له بجغرافيا المدينة، ويمكن استخلاص طبيعته، وتوجهاته من العنوان نفسه، فتجمع المُسابقة الرسمية أفلاماً من كلّ أنحاء العالم (ماعدا إسرائيل طبعاً) مُنجزةً من قبل مخرجين فلسطينيين (بما فيهم مخرجي الداخل)، وعرباً, وأجانب، وترتبط موضوعاتها مباشرةً بمدينة القدس/الرمز، وفلسطين، تاريخاً، وحاضراً، ومستقبلاً، وبرامج متنوعة لأفلام تتطرق لفكرة التسامح، السلام، التعايش، المحبة، الحرية،.. وبرنامجاً توثيقياً يُؤرخ لفلسطين، والسينما المُرتبطة بها من خلال الأفلام، الوثائق، التحقيقات التلفزيونية، الكتب، والصور،..
تنعقد الدورة الأولى في مدينةٍ عربية، وخلال عامٍ تنتقل إلى مدنٍ أخرى، وتتحمّل سلطات البلد تكاليف استضافتها، حتى تعود إلى المدينة الأولى الحاضنة، لتبدأ الدورة الثانية.
تتكوّن لجنة التحكيم الدولية من شخصياتٍ سينمائية مهمة، وتمنح جوائز مالية، وتقديرية للأفلام الفائزة، بينما تعتمد المدن الأخرى المُضيفة على لجان تحكيم محلية.
يرأس المهرجان شخصيةً مرموقة، ومعروفة في الوسط السينمائي العربي، والدولي، ويتولى الإدارة مجموعة على قدرٍ كبير من الاحترافية، ويُدير شؤونه "مُفوضاً عاماً" يمتلك الخبرة اللازمة إدارياً، وفنياً، معتمداً على "هيئةٍ استشارية" مختلطة من جنسياتٍ عربية، وأجنبية.
ويحصل المهرجان على الدعم الأساسي من البلد العربي الذي تنعقد فيه الدورات الرسمية، بالإضافة إلى مساعداتٍ مختلفة من المُنظمات العربية، والدولية المعنية بهذه التظاهرة.
طبعاً، لن أستطردّ في الكشف عن اقتراحاتي، لأنها من مهمة "الهيئة التنظيميّة" لهذا الحدث/المشروع، ولكن، ربما تُعتبر سطوري السابقة بمثابة "ورقة عمل" أولية، أو حتى "كشف حسابٍ" يُعيد الأمور إلى نصابها، ويكشف عن الحقيقيّ، والمُتخيّل في الثقافة السينمائية العربية.
هامش:
قبل كتابة قراءتي هذه، ورغبةً مني بمعرفة الحقيقة، وتوضيحها، كتبتُ بتاريخ 09 يوليو(يومٌ واحدٌ قبل نشر الخبر في "إيلاف") رسالةً إلى "عز الدين شلح"، طلبتُ فيها "معلوماتٍ إضافية" عن "مهرجان القدس السينمائي الدولي".
وصلني الردّ في 12 يوليو، يُعلمني بأنّ مجموعةً من السينمائييّن الفلسطينييّن في الوطن، والشتات تعمل على تأسيس المهرجان، وسينطلق حال اكتمال المُوازنة المطلوبة، وإنهاء كافة الترتيبات.
والمجموعة تعمل حالياً على تشكيل "هيئة استشارية" من سينمائييّن عرب بارزين يشاركون في تأسيس المهرجان، واقترح عليّ الانضمام إليها(اعتذرت في رسالةٍ لاحقة).
في نفس اليوم جاءني الردّ، موضحاً لي بأن هناك أشياء تتبلور خلال الأيام القليلة القادمة، وطلب مني بأن نعمل، ونتعاون معاً بهدوء حتى تتبلور الأمور.
في 21 يوليو، أرسلتُ له رسالة أخرى أشرح فيها بأنني انتهيت تماماً من الكتابة عن مشروع "مهرجان القدس السينمائي الدولي", وقد ذيلته بملاحظة بأنني سوف أوجه له أسئلةً مستوحاة من التعليقات، وسألته إن كان على استعدادٍ للإجابة، لأنني لا أرغب استخلاصها من التعليقات، وأجده يرفض الإجابة، ولهذ، فإنني أنتظر موافقته لتلخيصها.
في نفس اليوم، وصلتني رسالة منه، يعبر فيها بأنه سوف يجيب على تلك الأسئلة، ولكن، لن يردّ على أحدٍ لا يعرفه، أو أيّ شخصٍ يتخفى خلف قناعٍ اسود لا يختلف عن أولئك الذين يمارسون القتل على الأرض، ولكن بطريقة مختلفة، وهو يعتقد بأننا إذا تجاوبنا معهم، فسوف يبدو الأمر تشجيعاً لهم، وأكد لي بأنّ المجموعة تعمل بشكلٍ قانوني، وطلب مني بأن أتروى قليلاً، لأن هناك أشياء تتبلور، وخلال وقت قصير سوف يضعني في صورة التأسيس للمهرجان.
في نفس اليوم أيضاً، أرسلت رسالة أخرى أشرح فيها بأنني سوف أنشر الأجوبة في موقع "إيلاف"
وطلبتُ موافقته كي أرسل الأسئلة، وأفهمته، بأنني في قراءتي لا أدافع عنه، ولا أقف ضدّه، ولكنني كتبت قناعتي، وفهمي للموضوع، وإذا لم يرغب بالإجابة عن أسئلةٍ مُستوحاة من التعليقات، فسوف أصيغ أسئلة من عندي، ولكنني لا أريد الإقدام على أيّ خطوة بدون موافقته، ومعرفته.
في نفس اليوم، وصلتني رسالة منه، تؤكد بأنهم يعملون من خلال هيئة تأسيسية، وجمعية موجودتان قبل الإعلان عن المشروع، وهو جازمٌ بأننا لو تجاوبنا مع أصحاب التعليقات، فسوف يشعرون بأنهم قد حققوا انجازاً، وسوف ندخل في دوامة، وأعرب عن رغبته بالعمل بهدوء، ووعدني بإطلاعي خلال فترةٍ وجيزة على الخطوات السابقة، وما يتبلور الآن، ورجاني بأن لا نُفوت الفرصة على أصحاب التعليقات، وأشار بأن من يتخفى خلف قناعٍ أسود هو شخصٌ جبان، ولا يملك الحقّ في حصوله على الإجابة.
في نفس اللحظة، أكدت له بأنني على استعدادٍ لصياغة أسئلة من عندي، فتساءل فيما إذا كانت لي شخصياً، أم للنشر؟
وفوراً عندما فهمت بأنه لا يحبذ الأسئلة، أخبرته بأنني سوف أستغني عن الحوار، ولكن، سوف أنشر في "إيلاف" فقط القراءة التي كتبتها عن فكرة "مهرجان القدس السينمائي الدولي" من وجهة نظري، وبدون أيّ مجاملات، أستعرض فيها الجانب السلبي، والإيجابي، وفي نفس اللحظة أيضاً، طلب مني قراءتها، وعلى الرغم من أنني لا أرسل ما أكتبه إلى الأشخاص المعنييّن بكتاباتي، إلاّ أنني تخيّرت هذه المرة بأن تكون هذه الحالة استثناءً، وربما تفيد قراءته المُسبقة لها فرصة من أجل لفت انتباهي إلى كلمة، أو جملة لا تُرضيه، وهكذا، أحصل على موافقته بالنشر، وأعفي نفسي من اتهاماتٍ لاحقة.
في 22 يوليو، أرسلت له القراءة قبل أن أحذف منها بعض الكلمات، والفقرات التي ـ ربما ـ تكون حساسة له، أو لآخرين.
في اليوم التالي، 23 يوليو، أرسلت له رسالةً عاجلة أستعجل فيها اقتراحاته قبل إرسالها إلى "إيلاف".
في نفس اليوم، أرسلت نسخةً مُعدلة للنشر في "إبلاف".
في يوم 24 يوليو، أضفت إليها هذا "الهامش" لتوضيح الصورة للقارئ ما أُمكن، وحتى هذه ساعة متأخرة من هذا اليوم، لم تصلني أيّ اقتراحات، أو اعتراضاتٍ من "عز الدين شلح" ؟
التعليقات
الى الاستاذ صلاح سر
عن المخرجين الفلسطين -استاذ صلاح نحن المخرجين فى غزه لم نسمع عن مؤسسه او وزاره او جماعه تبنت المهرجان ولو كنا فعلا نتخفى تحت قناع اسود لماذا لا يرد عزالدين الذى من سنتين يسمى نفسه رئيس مهرجان القدس واين سيعقد المهرجان ومن هم المؤسسين ومن هم الهيئه الاداريه ولماذا لا يرد لانه هو كذب على نفسه وعلى الجميع واتخذ من هذه التسميه طريقا معبدا له للانضمام فى المهرجانات العربيه وسؤالى الاهم هل عزالدين درس سينما ليكون ناقد سينمائى نريد ان يبرز شهادته السينمائيه ونحن نعرفه انه محتال ليس الا اسال عنه فى وطنه ستعرف من هو واعتقد ان المهرجان الذى هو به محكم مهرجان بسيط لانه لم يختار محكميه بجداره واريد ان اسالك استاذ صلاح انت كتبت عن مهرجانات وشاركت كثيرا المهرجان كما قلت له موسسه او دوله تديره ليس شخص فاشل يستجدى المسميات فلذلك ارجو ان تنصفوا القدس وتغيثوها من كل المحتالين وهل المبدعين فى فلسطين ماتوا او اختفوا لكى يكون عامل البناء عزالدين شسلح رئيس لمهرجان دولى واقدساه
الى الاستاذ صلاح سر
عن المخرجين الفلسطين -استاذ صلاح نحن المخرجين فى غزه لم نسمع عن مؤسسه او وزاره او جماعه تبنت المهرجان ولو كنا فعلا نتخفى تحت قناع اسود لماذا لا يرد عزالدين الذى من سنتين يسمى نفسه رئيس مهرجان القدس واين سيعقد المهرجان ومن هم المؤسسين ومن هم الهيئه الاداريه ولماذا لا يرد لانه هو كذب على نفسه وعلى الجميع واتخذ من هذه التسميه طريقا معبدا له للانضمام فى المهرجانات العربيه وسؤالى الاهم هل عزالدين درس سينما ليكون ناقد سينمائى نريد ان يبرز شهادته السينمائيه ونحن نعرفه انه محتال ليس الا اسال عنه فى وطنه ستعرف من هو واعتقد ان المهرجان الذى هو به محكم مهرجان بسيط لانه لم يختار محكميه بجداره واريد ان اسالك استاذ صلاح انت كتبت عن مهرجانات وشاركت كثيرا المهرجان كما قلت له موسسه او دوله تديره ليس شخص فاشل يستجدى المسميات فلذلك ارجو ان تنصفوا القدس وتغيثوها من كل المحتالين وهل المبدعين فى فلسطين ماتوا او اختفوا لكى يكون عامل البناء عزالدين شسلح رئيس لمهرجان دولى واقدساه
اى اقتراحات ستصلك
سميحه يوسف -اى اقتراحات ستصلك يا استاذ سرمينى من عز انت الى الان واهم فى هذا الشخص وتعامله بانه رئيس مهرجان او ناقد ثق تماما انا فنانه من فلسطين وتعاملت مع المذكور لا علاقه له بالتصوير والاخراج والنقد ولو انه فعلا رئيس مهرجان لاثبت ذلك للجميع وكيف يجرؤ ان يقدم اثباات واحد لانه لا يملك دليل على انه فى المهرجان هو يحلم بان يكون هناك مهرجان ويسترق المسميات لكى يذهب ويزور المهرجانات انه فعلا يشوه مفهوم النقد السينمائى لذلك لا تنتظر منه مقترحات او اعتراضات انت تحاول ان تحيى ميتا والى اللقاء
اى اقتراحات ستصلك
سميحه يوسف -اى اقتراحات ستصلك يا استاذ سرمينى من عز انت الى الان واهم فى هذا الشخص وتعامله بانه رئيس مهرجان او ناقد ثق تماما انا فنانه من فلسطين وتعاملت مع المذكور لا علاقه له بالتصوير والاخراج والنقد ولو انه فعلا رئيس مهرجان لاثبت ذلك للجميع وكيف يجرؤ ان يقدم اثباات واحد لانه لا يملك دليل على انه فى المهرجان هو يحلم بان يكون هناك مهرجان ويسترق المسميات لكى يذهب ويزور المهرجانات انه فعلا يشوه مفهوم النقد السينمائى لذلك لا تنتظر منه مقترحات او اعتراضات انت تحاول ان تحيى ميتا والى اللقاء
شكر استاذ صلاح
صحفى فلسطينى -انا متابع لكتابات صلاح سرمينى ونشاطاته فى شتى المهرجانات ولكننى اسالك استاذ صلاح تقول ان المدعو عزالدين شلح قال لك فى رساله انه قريبا سيطلعك على المؤسسين للمهرجان وانا اعتقد انه لا يرضى عاقل ان يكون فى لجنه يرئسها عزالدين شلح ولكن اذا الى الان لم يؤسس لجنه فكيف له منذ اكثر من سنه ينعت نفسه برئيس مهرجان القدس بالله عليك سؤال يطرح نفسه من رشحه بان يكون رئيس مهرجان اذا المهرجان الى الان ليس له مؤسسين واداره
شكر استاذ صلاح
صحفى فلسطينى -انا متابع لكتابات صلاح سرمينى ونشاطاته فى شتى المهرجانات ولكننى اسالك استاذ صلاح تقول ان المدعو عزالدين شلح قال لك فى رساله انه قريبا سيطلعك على المؤسسين للمهرجان وانا اعتقد انه لا يرضى عاقل ان يكون فى لجنه يرئسها عزالدين شلح ولكن اذا الى الان لم يؤسس لجنه فكيف له منذ اكثر من سنه ينعت نفسه برئيس مهرجان القدس بالله عليك سؤال يطرح نفسه من رشحه بان يكون رئيس مهرجان اذا المهرجان الى الان ليس له مؤسسين واداره
معك ياسرمينى
رباب -الحق معك استاذ صلاح انا ارى انه قد اضعنا المعنى الحقيقى ومهرجان القدس اكبر من ان يكون هكذا لكن هناك سبب وحيد هو عزالدين الذى يتلاعب بالناس والمسميات اذ تلاحظ مره يكون عزالدين شلح ومره اخرى عزالدين اسماعيل ومره ناقد ومره كبير المخرجين ومره رئيس مهرجان دولى وعالمى ومره محكم ومره ممثل لفلسطين فى محافل دوليه نريد منه ان يبين لنا الوثائق حتى نكتشف الحقيقه والا سيكون محكوم عليه بالخداع والكذب انا قرات كل ماكتب عنه لم يدافع عنه الا القليل واعتبرهم **** مثله لذلك نريد الحقيقه لان السينما الفلسطينيه اهم من عز وكل المتسلقين
معك ياسرمينى
رباب -الحق معك استاذ صلاح انا ارى انه قد اضعنا المعنى الحقيقى ومهرجان القدس اكبر من ان يكون هكذا لكن هناك سبب وحيد هو عزالدين الذى يتلاعب بالناس والمسميات اذ تلاحظ مره يكون عزالدين شلح ومره اخرى عزالدين اسماعيل ومره ناقد ومره كبير المخرجين ومره رئيس مهرجان دولى وعالمى ومره محكم ومره ممثل لفلسطين فى محافل دوليه نريد منه ان يبين لنا الوثائق حتى نكتشف الحقيقه والا سيكون محكوم عليه بالخداع والكذب انا قرات كل ماكتب عنه لم يدافع عنه الا القليل واعتبرهم **** مثله لذلك نريد الحقيقه لان السينما الفلسطينيه اهم من عز وكل المتسلقين
السينما اجل
نجوى -انا مع ماكتبت استذ سرمينى وانت وضعت الاصبع على الجرح ومن يفهم مقالك يعرف الصحيح ولا يحتاج الى تفسير اشكرك على صراحتك ومنطقك واسلوبك وانا ضد من يسمى نفسه ناقد وهو مجرد صحفى ينقل الخبر ولا يفهم مايعنى الخبر من تقنيه سنيمائيه انا مع مهرجان دولى للقدس ولكن عزالدين اعتقد انه اخطا فى الاختيار والتوقيت واعتقد انه يتسلى بالمسميات ولا يدركها لذلك كان لزاما عليه الاعتذار كما قال الاصدقاء وانا حزينه عليه وكل المتسلقين سينكشفون مثل عز ارى انه ارتكب خطا فى حق المخرجين الفلسطينيين وقال عنهم انهم كالمجرمين وقاتلى الاطفال لانهم يبحثون عن الحقيقه ولكى هو لا يشوه مسمى كبير ونبيل لكى يحصد مهرجانات وجلسات على حساب القدس ومسمياتها فكفاه نفاق وليعتذر للجميع وشكرا
السينما اجل
نجوى -انا مع ماكتبت استذ سرمينى وانت وضعت الاصبع على الجرح ومن يفهم مقالك يعرف الصحيح ولا يحتاج الى تفسير اشكرك على صراحتك ومنطقك واسلوبك وانا ضد من يسمى نفسه ناقد وهو مجرد صحفى ينقل الخبر ولا يفهم مايعنى الخبر من تقنيه سنيمائيه انا مع مهرجان دولى للقدس ولكن عزالدين اعتقد انه اخطا فى الاختيار والتوقيت واعتقد انه يتسلى بالمسميات ولا يدركها لذلك كان لزاما عليه الاعتذار كما قال الاصدقاء وانا حزينه عليه وكل المتسلقين سينكشفون مثل عز ارى انه ارتكب خطا فى حق المخرجين الفلسطينيين وقال عنهم انهم كالمجرمين وقاتلى الاطفال لانهم يبحثون عن الحقيقه ولكى هو لا يشوه مسمى كبير ونبيل لكى يحصد مهرجانات وجلسات على حساب القدس ومسمياتها فكفاه نفاق وليعتذر للجميع وشكرا
الى حميد الابيض
ناقد فنى القدس -الى حميد قرات ماكتبته عن عز فى سينماتك وانه رئيس مهرجان القدس الدولى ولكن ائلك بشرف مهنتك الصحفيه هل اطلعت على اى وثيقه لعزالدين وهل سالته هل فعلا هو ناقد واين شهاداته وهل مهرجان يقوم به شخص واحد انت خدعت الكثير الله يسامحك يجب ان تتاكد قبل ان تكتب مقالك
الى حميد الابيض
ناقد فنى القدس -الى حميد قرات ماكتبته عن عز فى سينماتك وانه رئيس مهرجان القدس الدولى ولكن ائلك بشرف مهنتك الصحفيه هل اطلعت على اى وثيقه لعزالدين وهل سالته هل فعلا هو ناقد واين شهاداته وهل مهرجان يقوم به شخص واحد انت خدعت الكثير الله يسامحك يجب ان تتاكد قبل ان تكتب مقالك
السنابل الفارغة
NOOR SAMIR -وبينما انا اقرأ ما تكتبه ايها الأستاذ الجليل انتابني سؤال وحيرة في آن واحد ومفاده: لماذا لا تحاول الجامعة العربية بقنواتها الأعلامية بتهيئه مهرجان للسينما العربية برعايتها ويضم كل الدول العربية وبذلك تحقق احد طموحات المواطن العربي بهذه الأحتفالية البعيدة كل البعد عن الأنقسامات السياسية ويكون على الأقل اجماع عربي تحت مظلة الفن بفروعه ومنها الفن السابع وبهذا تستطيع على الأقل الجامعة العربيه ان تحقق اقل الطموح العربي بعد الانكسارات العربية على جميع المستويات وخاصة ما يعيشه المواطن العربي في فلسطين والعراق وتحت شعارات الديمقراطية والتحرر وشرق اوسط جديد وكثير من التسميات الرنانة الجوفاء التي لا لون ولا طعم ولا رائحة لها سوى تلك المانشيتات التي تخنق حتى انفاس تلك الجدران المسكينة. ان الجامعة العربيه هي المسؤولة عن تلك الأنشطة الثقافية والفنية ولهذا عليها الأعداد على ان تقام تلك الأنشطة ببلد عربي مرة كل سنة وتعاد الكرة في بلد آخر وبهذا نكون قد شاركنا كل الوطن العربي بهذا النشاط الراقي بالتعبير عن حضارة تلك الشعوب وبتلك الأحتفالية الفنية الخلاقة, وكم اتمنى ان تلتفت الجامعة العربية لذلك وتكون بعدها قد تجاوزت الحدود والممنوعات وانا كلي ثقة بان بعض الدول العربية ستقدم الدعم المعنوي والمادي . اما من يدعي بانتمائه الفني وهو بعيد كل البعد عن هذا المجال فنقول لاولئك: السنابل الفارغة دائما ترفع رأسها.....
السنابل الفارغة
NOOR SAMIR -وبينما انا اقرأ ما تكتبه ايها الأستاذ الجليل انتابني سؤال وحيرة في آن واحد ومفاده: لماذا لا تحاول الجامعة العربية بقنواتها الأعلامية بتهيئه مهرجان للسينما العربية برعايتها ويضم كل الدول العربية وبذلك تحقق احد طموحات المواطن العربي بهذه الأحتفالية البعيدة كل البعد عن الأنقسامات السياسية ويكون على الأقل اجماع عربي تحت مظلة الفن بفروعه ومنها الفن السابع وبهذا تستطيع على الأقل الجامعة العربيه ان تحقق اقل الطموح العربي بعد الانكسارات العربية على جميع المستويات وخاصة ما يعيشه المواطن العربي في فلسطين والعراق وتحت شعارات الديمقراطية والتحرر وشرق اوسط جديد وكثير من التسميات الرنانة الجوفاء التي لا لون ولا طعم ولا رائحة لها سوى تلك المانشيتات التي تخنق حتى انفاس تلك الجدران المسكينة. ان الجامعة العربيه هي المسؤولة عن تلك الأنشطة الثقافية والفنية ولهذا عليها الأعداد على ان تقام تلك الأنشطة ببلد عربي مرة كل سنة وتعاد الكرة في بلد آخر وبهذا نكون قد شاركنا كل الوطن العربي بهذا النشاط الراقي بالتعبير عن حضارة تلك الشعوب وبتلك الأحتفالية الفنية الخلاقة, وكم اتمنى ان تلتفت الجامعة العربية لذلك وتكون بعدها قد تجاوزت الحدود والممنوعات وانا كلي ثقة بان بعض الدول العربية ستقدم الدعم المعنوي والمادي . اما من يدعي بانتمائه الفني وهو بعيد كل البعد عن هذا المجال فنقول لاولئك: السنابل الفارغة دائما ترفع رأسها.....
السنابل الفارغة
NOOR SAMIR -repeated
السنابل الفارغة
NOOR SAMIR -repeated
الصحفيين غاضبون
نادر السقا صحفى -الى الاخ صلاح سرمينى قرئنا مقالك ونثنى عليك لانك قلت الحقيقه ولم تجامل ولكننى اقول لك بكل صدق نحن كصحفيين نسمع اخبار عز وتجاوزاته الكثيره ومسمياته التى تشوقه امام من لا يعرفه ولكنه سينكشف للجميع مهرجان للقدس حدث جلل ومهم ولكن اين لوائح المهرجان اين نظامه الداخلى من هم هيئاته لا اجابه من عزالدين ... من قبل سنه واكثر وهم يسمى نفسه رئيس المهرجان فى كل مقالاته يعرج على انه رئيس مهرجان القدس يكتب عن نفسه مقالات فى المغرب ومصر باسماء وهميه وانهم التقو مع رئيس مهرجان القدس ونحن نعرف فى فلسطين انه ليس هناك مهرجان اصلا وان عز لا يستطيع تمثبل ورئاسه نفسه فكيف يكون رئيس مهرجان كبير انا مع الذين علقو قبلى انه يجب ان يعتذر وانا صحفى ومعروف فى غزه نحن لا نكتب باسماء مستعاره مثله وارجو ان يواجه الحقيقه ويطلعنا عن من اعطاه حق ان يكذب على العالمين وعلى المهرجانات وانا اقدم لك كل تحيه من فنانيين ومخرجين فلسطين ونرجو منك ان تضع هذا المقال والتعليقات والردود فى موقعك الشخصى ومواقع السينما حداد بالبحرين وكل المهتمين بالنقد والسينما كى يتعرى هذا الشخص وما ستفعله هو خدمه للسينما الفلسطينيه والمخرجين المحاصرين فعلا لا من يكتب عن الحصار وهو فى مصر والمغرب والسلام لمن بلغ الرساله لاهلها
الصحفيين غاضبون
نادر السقا صحفى -الى الاخ صلاح سرمينى قرئنا مقالك ونثنى عليك لانك قلت الحقيقه ولم تجامل ولكننى اقول لك بكل صدق نحن كصحفيين نسمع اخبار عز وتجاوزاته الكثيره ومسمياته التى تشوقه امام من لا يعرفه ولكنه سينكشف للجميع مهرجان للقدس حدث جلل ومهم ولكن اين لوائح المهرجان اين نظامه الداخلى من هم هيئاته لا اجابه من عزالدين ... من قبل سنه واكثر وهم يسمى نفسه رئيس المهرجان فى كل مقالاته يعرج على انه رئيس مهرجان القدس يكتب عن نفسه مقالات فى المغرب ومصر باسماء وهميه وانهم التقو مع رئيس مهرجان القدس ونحن نعرف فى فلسطين انه ليس هناك مهرجان اصلا وان عز لا يستطيع تمثبل ورئاسه نفسه فكيف يكون رئيس مهرجان كبير انا مع الذين علقو قبلى انه يجب ان يعتذر وانا صحفى ومعروف فى غزه نحن لا نكتب باسماء مستعاره مثله وارجو ان يواجه الحقيقه ويطلعنا عن من اعطاه حق ان يكذب على العالمين وعلى المهرجانات وانا اقدم لك كل تحيه من فنانيين ومخرجين فلسطين ونرجو منك ان تضع هذا المقال والتعليقات والردود فى موقعك الشخصى ومواقع السينما حداد بالبحرين وكل المهتمين بالنقد والسينما كى يتعرى هذا الشخص وما ستفعله هو خدمه للسينما الفلسطينيه والمخرجين المحاصرين فعلا لا من يكتب عن الحصار وهو فى مصر والمغرب والسلام لمن بلغ الرساله لاهلها
نعم للحق
نهى اليوسف الدنمارك -الحق ان مقالك استاذ سرمينى منصف ولكنك تعرف الحقيقه ولم تركز عليها واقول لك من يحوجك الى المداراه شخص غير طبيعى انا فنانه تشكيليه فلسطينيه اعيش بالدنمارك واتابع كل مايكتب عن السينما الفلسطينيه وانا كنت اعرف عزالدين من مقالاته المدرسيه الاقرب الى السذاجه لان الناقد السينمائى له رؤيه تتبلور فى مقالاته ولم اشاهد اى رؤيه فى مقالاته بل احسست وبصدق نرجسيته الغبيه التى لا تنم عن علم وثقافه لذلك اختار مسمى رئيس مهرجان القدس ليكون جواز سفر له الى المهرجانات والدول ولكنه خدع الكثير من المثقفين الفلسطينيين ونسى ان هناك وقت للمحاسبه على الافعال والمسميات فهل استطاع ان يثبت رجولته وثقافته ويبين لكم وثيقه تؤهله بانه رئيس مهرجان دولى وهل المهرجانات تدار فى الغرف المظلمه ام امام النور والاعلام انه ينعت نفسه فى مقالاته التى يكتبها عن نفسه باسماء مستعاره وصرح رئيس مهرجان القدس الدولى كذا وكذا كل هذا ليؤكد كذبته لنفسه ولكنه لن تمر على العاقلين ونحن نعرف من رواد السينما الفلسطينيه ومن يستحقون فعلا ان يكونو نواه لمهرجان للقدس فارجو منكم نشر كلامى وردود الجميع فى مدونتك استذ صلاح وفى كل مواقع السينما هذه امانه فى عنقك امام الله حتى يصل الحق للجميع وحتى نعرى من يتاجرون على حساب القدس وشكرا استاذ سرمينى على صراحتك
نعم للحق
نهى اليوسف الدنمارك -الحق ان مقالك استاذ سرمينى منصف ولكنك تعرف الحقيقه ولم تركز عليها واقول لك من يحوجك الى المداراه شخص غير طبيعى انا فنانه تشكيليه فلسطينيه اعيش بالدنمارك واتابع كل مايكتب عن السينما الفلسطينيه وانا كنت اعرف عزالدين من مقالاته المدرسيه الاقرب الى السذاجه لان الناقد السينمائى له رؤيه تتبلور فى مقالاته ولم اشاهد اى رؤيه فى مقالاته بل احسست وبصدق نرجسيته الغبيه التى لا تنم عن علم وثقافه لذلك اختار مسمى رئيس مهرجان القدس ليكون جواز سفر له الى المهرجانات والدول ولكنه خدع الكثير من المثقفين الفلسطينيين ونسى ان هناك وقت للمحاسبه على الافعال والمسميات فهل استطاع ان يثبت رجولته وثقافته ويبين لكم وثيقه تؤهله بانه رئيس مهرجان دولى وهل المهرجانات تدار فى الغرف المظلمه ام امام النور والاعلام انه ينعت نفسه فى مقالاته التى يكتبها عن نفسه باسماء مستعاره وصرح رئيس مهرجان القدس الدولى كذا وكذا كل هذا ليؤكد كذبته لنفسه ولكنه لن تمر على العاقلين ونحن نعرف من رواد السينما الفلسطينيه ومن يستحقون فعلا ان يكونو نواه لمهرجان للقدس فارجو منكم نشر كلامى وردود الجميع فى مدونتك استذ صلاح وفى كل مواقع السينما هذه امانه فى عنقك امام الله حتى يصل الحق للجميع وحتى نعرى من يتاجرون على حساب القدس وشكرا استاذ سرمينى على صراحتك
لا ينفع اللوم
عبدالهادى فرحات -ياساده نحن من نسمح للمتجاوزين ان يتجاوزو ويفسدو لاننا لا نحاسبهم ايعقل ان ينسب احد لنفسه رئاسه مهرجان دون ان يكون فعلا قد اختاره الغير واختارته دوله او وزاره لان مهرجان القدس ليس ملكا للمتسيبين ان يعبثو به فاين المحاسبه انه لا يعيركم انتباه ولا يرد على احد وينعتكم بالوطاويط تعملون فى الظلام اما هو فحلال عليه ان يسرق مسمى ويحتال على المواقع السينمائيه ويكتب عن نفسه ويمثل فلسطين ويستلم جوائز فلسطين الا من محاسب لهذا المسمى شلح فعلا انه شلح كل القيم والمبادىء لذلك لا لوم على شالح وشكرا
لا ينفع اللوم
عبدالهادى فرحات -ياساده نحن من نسمح للمتجاوزين ان يتجاوزو ويفسدو لاننا لا نحاسبهم ايعقل ان ينسب احد لنفسه رئاسه مهرجان دون ان يكون فعلا قد اختاره الغير واختارته دوله او وزاره لان مهرجان القدس ليس ملكا للمتسيبين ان يعبثو به فاين المحاسبه انه لا يعيركم انتباه ولا يرد على احد وينعتكم بالوطاويط تعملون فى الظلام اما هو فحلال عليه ان يسرق مسمى ويحتال على المواقع السينمائيه ويكتب عن نفسه ويمثل فلسطين ويستلم جوائز فلسطين الا من محاسب لهذا المسمى شلح فعلا انه شلح كل القيم والمبادىء لذلك لا لوم على شالح وشكرا
الويل للمتسلقين
اسماء سلام -ايها الساده نحن هنا نراقب ما تكتبون لاننا مهتمين بالثقافه والسينما نتحاور معكم ولكن يجب ان نخرج من مقالاتكم بنتيجه او حل لكل متسول ومتسلق على حساب القضيه الفلسطينيه واتقدم للسرمينى بكل الشكر على اهتمامه وغيرته على السينما العربيه وخاصه الفلسطينيه وانا مع رؤيته لتاسيس مهرجان فى الوطن العربى باسم القدس ولكن ارجوكم ان لا تدعو هذا المسمى عزالدين شلح ان يكون عضو فيه لانه انتهازى وليس عنده جرئه لان يعترف بالحقيقه فصاحب الحق دائما قوى اما المتسلق فدائما جبان وانانى فلا تدعوه ان يكون جزء من المهرجان ..... ارجوكم ان تنشرو هذا المقال بكل مكان فقط انصافا للحق .....
الويل للمتسلقين
اسماء سلام -ايها الساده نحن هنا نراقب ما تكتبون لاننا مهتمين بالثقافه والسينما نتحاور معكم ولكن يجب ان نخرج من مقالاتكم بنتيجه او حل لكل متسول ومتسلق على حساب القضيه الفلسطينيه واتقدم للسرمينى بكل الشكر على اهتمامه وغيرته على السينما العربيه وخاصه الفلسطينيه وانا مع رؤيته لتاسيس مهرجان فى الوطن العربى باسم القدس ولكن ارجوكم ان لا تدعو هذا المسمى عزالدين شلح ان يكون عضو فيه لانه انتهازى وليس عنده جرئه لان يعترف بالحقيقه فصاحب الحق دائما قوى اما المتسلق فدائما جبان وانانى فلا تدعوه ان يكون جزء من المهرجان ..... ارجوكم ان تنشرو هذا المقال بكل مكان فقط انصافا للحق .....
شاهدو الخبر الذى نقل
عبدالحكيم الديك -استاذ صلاح لك ولكل المهتمين هذا خبر اعلن عنه المدعو عزالدين شلح فى جريده البلاد وتحققو منه انه نصب نفسه واعلن عن افتتاح مهرجان القدس طبعا كذبا ونصب نفسه رئيسا دون الرجوع الى احد برئاسة الناقد عزالدين شلح : انطلاق مهرجان القدس السينمائي الدوليالسبت 28 فبراير 2009 | الثقافي سامية بطاشأعلنت إدارة مهرجان القدس السينمائي الدولي الأول عن انطلاق فعاليات مهرجان القدس السينمائي الدولي، والذي سيقام في غزة والضفة الغربية في وقت متزامن، تعبيراً وتجسيداً لوحدة الشعب الفلسطيني.. وذكر رئيس مهرجان الناقد السينمائي عزالدين شلح، أن توقيت انطلاق المهرجان جاء في وقت مهم وصعب، مشيرا إلى أن القدس تتعرض لأخطر مراحلها في ظل حكومة يمينية متطرفة هدفها الأساسي تهويد ما تبقى من مدينة القدس، قائلا إننا على أعتاب المصالحة الوطنية والتي يجب أن تكرس كل الجهود لإنجاح الحوار الفلسطيني بعد الحرب البشعة على غزة، والتي اقترف بها الاحتلال أبشع الجرائم واعتبر شلح بأن هدف المهرجان إثارة المجتمع الدولي لأهمية القدس عاصمة للثقافة العربية وللدولة الفلسطينية العتيدة، عبر تظاهرة فنية تستقطب سينمائيون من دول عربية وأجنبية، وتشجيع المخرجين الفلسطينيين والعرب وكل المناصرين لحقوق الشعب الفلسطيني لأن تتناول أفلامهم القضية الفلسطينية أو إحدى جوانبها. كما دعا كل المنتجين والغيورين إلى تحمل مسؤوليتهم في إنتاج أفلام تعبر عن هذه الجرائم وأهمية مدينة القدس لما لها من أهمية في وجدان العالم العربي والإسلامي عامة والشعب الفلسطيني خاصة، حيث أن الأفلام التي ستشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان، تتناول إحدى القضايا التي تمس الشعب الفلسطيني. وأكد على أن إدارة المهرجان ستعمل وتدعو اللاجئين الفلسطينيين والعرب في شتى أنحاء العالم للتعاون معها، وأنه ستفتح باب العضوية من خلال موقع المهرجان للانضمام إلى مهرجان القدس السينمائي الدولي لتجسيد اسم القدس والقضية الفلسطينية وجعلها أمام المجتمع الدولي كعاصمة للدولة الفلسطينية، وذلك من خلال عرض هذه الأفلام في العواصم العربية والأجنبية لتظهر مدى المأساة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني منذ أكثر من 60 عاماً تحت الاحتلال، وقدسه التي تهود يومياً.. للعلم، الناقد السينمائي عزالدين شلح يقوم بالإعداد لرسالة الدكتوراه في السينما وله مشاركات في عديد المهرجانات كعضو في لجان التحك
شاهدو الخبر الذى نقل
عبدالحكيم الديك -استاذ صلاح لك ولكل المهتمين هذا خبر اعلن عنه المدعو عزالدين شلح فى جريده البلاد وتحققو منه انه نصب نفسه واعلن عن افتتاح مهرجان القدس طبعا كذبا ونصب نفسه رئيسا دون الرجوع الى احد برئاسة الناقد عزالدين شلح : انطلاق مهرجان القدس السينمائي الدوليالسبت 28 فبراير 2009 | الثقافي سامية بطاشأعلنت إدارة مهرجان القدس السينمائي الدولي الأول عن انطلاق فعاليات مهرجان القدس السينمائي الدولي، والذي سيقام في غزة والضفة الغربية في وقت متزامن، تعبيراً وتجسيداً لوحدة الشعب الفلسطيني.. وذكر رئيس مهرجان الناقد السينمائي عزالدين شلح، أن توقيت انطلاق المهرجان جاء في وقت مهم وصعب، مشيرا إلى أن القدس تتعرض لأخطر مراحلها في ظل حكومة يمينية متطرفة هدفها الأساسي تهويد ما تبقى من مدينة القدس، قائلا إننا على أعتاب المصالحة الوطنية والتي يجب أن تكرس كل الجهود لإنجاح الحوار الفلسطيني بعد الحرب البشعة على غزة، والتي اقترف بها الاحتلال أبشع الجرائم واعتبر شلح بأن هدف المهرجان إثارة المجتمع الدولي لأهمية القدس عاصمة للثقافة العربية وللدولة الفلسطينية العتيدة، عبر تظاهرة فنية تستقطب سينمائيون من دول عربية وأجنبية، وتشجيع المخرجين الفلسطينيين والعرب وكل المناصرين لحقوق الشعب الفلسطيني لأن تتناول أفلامهم القضية الفلسطينية أو إحدى جوانبها. كما دعا كل المنتجين والغيورين إلى تحمل مسؤوليتهم في إنتاج أفلام تعبر عن هذه الجرائم وأهمية مدينة القدس لما لها من أهمية في وجدان العالم العربي والإسلامي عامة والشعب الفلسطيني خاصة، حيث أن الأفلام التي ستشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان، تتناول إحدى القضايا التي تمس الشعب الفلسطيني. وأكد على أن إدارة المهرجان ستعمل وتدعو اللاجئين الفلسطينيين والعرب في شتى أنحاء العالم للتعاون معها، وأنه ستفتح باب العضوية من خلال موقع المهرجان للانضمام إلى مهرجان القدس السينمائي الدولي لتجسيد اسم القدس والقضية الفلسطينية وجعلها أمام المجتمع الدولي كعاصمة للدولة الفلسطينية، وذلك من خلال عرض هذه الأفلام في العواصم العربية والأجنبية لتظهر مدى المأساة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني منذ أكثر من 60 عاماً تحت الاحتلال، وقدسه التي تهود يومياً.. للعلم، الناقد السينمائي عزالدين شلح يقوم بالإعداد لرسالة الدكتوراه في السينما وله مشاركات في عديد المهرجانات كعضو في لجان التحك
عم يتحركوا
صمويل -مرحبا ياشباب أنا هون ماختفيت تفضلوا شوفوا تعليق في جريدة ...................Re: برئاسة الناقد عزالدين شلح : انطلاق مهرجان القدس السينمائي الدولي بواسطة في الثلاثاء 14 يوليو 2009 بعد التحيه نخبركم نحن فى رابطه الصحفيين بغزه انه لا وجود لمهرجان القدس وهو مجرد فكره والمدعو غزالدين نصب نفسه بدون اختيار ولا علم من وزاره الثقافه وارجو منكم التحقق من ذلك وعليه ان ياتى بدليل واحد فقط وهذا يعتبر تسلق الى المهرجانات وزياره الدول بلباس رئيس مهرجان دولى فليقل من نصبه او من اعطاه الصلاحيه لذلك ارجو من اداره البلاد التحقق من ذلك ونعلمكم ان الجهات المعنيه فى غزه ستحقق معه فى تضليل المهتمين وتزييف الحقيقه وانتحال الاسماء وسترسل رسائل الى السفارات والمهرجانات كى تنكشف الحقيقه للجميع سهيل شوا رايطه الصحقيين
عم يتحركوا
صمويل -مرحبا ياشباب أنا هون ماختفيت تفضلوا شوفوا تعليق في جريدة ...................Re: برئاسة الناقد عزالدين شلح : انطلاق مهرجان القدس السينمائي الدولي بواسطة في الثلاثاء 14 يوليو 2009 بعد التحيه نخبركم نحن فى رابطه الصحفيين بغزه انه لا وجود لمهرجان القدس وهو مجرد فكره والمدعو غزالدين نصب نفسه بدون اختيار ولا علم من وزاره الثقافه وارجو منكم التحقق من ذلك وعليه ان ياتى بدليل واحد فقط وهذا يعتبر تسلق الى المهرجانات وزياره الدول بلباس رئيس مهرجان دولى فليقل من نصبه او من اعطاه الصلاحيه لذلك ارجو من اداره البلاد التحقق من ذلك ونعلمكم ان الجهات المعنيه فى غزه ستحقق معه فى تضليل المهتمين وتزييف الحقيقه وانتحال الاسماء وسترسل رسائل الى السفارات والمهرجانات كى تنكشف الحقيقه للجميع سهيل شوا رايطه الصحقيين
مشروع مهرجان صنعاء
Hamid OQABI -احد الاصدقاء بعث لي برسالة يقول فيها ان السرميني استشهد و ذكر مهرجان صنعاء السينمائي، في هذا الموضوع فهل كنت انتهازياً يا حميد عقبي؟اود فقط توضيح نقاط هامه و هي اننا عندما طرحنا مشروع مهرجان صنعاء السينمائي مع برامج اخرى لفعل خطوه سينمائية في بلد يقع بعيداً و خارج الفعل الثقافي و الفني، يومها تلقينا دعوة من وزارة الثقافة باليمن و بعد نقاشات و عدة ندوات حول اهمية السينما و وجدنا استعداد من عدد من المؤسسات الثقافية باليمن و بعض المؤسسات و السفارات لدول صديقة بدات تخاطب الوزير و تتوصل معه لتقديم مساعدات مثلا السفير الياباني باليمن عرض تقديم معدات عرض سينمائية و غيرها.انا لم اتلقى دعوة واحدة بصفة المنسق للمهرجان، مشاركاتي بعدة مهرجانات كانت بصفتي سينمائي و لعرض افلامي او بصفة صحفي.ما حدث بعدها ان وزير الثقافة اليمني اصدر بيان و تم توزيعة على وسائل الاعلام يتهمنا بالاساءه للعلاقات اليمنيه مع دول صديقة و شقيقة و غيرها من التهم قمنا بالرد عليها يمكن لاي شخص البحث للاطلاع على تفاصيل الحكاية.المهم وزارة الثقافة باليمن لم تعلن تاجيل او الغاء المهرجان كان الهدف ابعادي فقط و ليتها فعلت شيء ، لم تعتذر عن تصريحاتها و خسرنا الدعم و الخطوة الاولى لميلاد سينما باليمن.هناك فعلا بعض المتسلقين الذين يعلنون مشاريع لاغراض مادية سواء في فلسطين او غيرها ، من حق الاخ صلاح السرميني و غيره الكتابة حول هذه القضية ، هذه ظاهرة صحية لتنقية الفضاء السينمائي من الدخلاء.حميد عقبي
مشروع مهرجان صنعاء
Hamid OQABI -احد الاصدقاء بعث لي برسالة يقول فيها ان السرميني استشهد و ذكر مهرجان صنعاء السينمائي، في هذا الموضوع فهل كنت انتهازياً يا حميد عقبي؟اود فقط توضيح نقاط هامه و هي اننا عندما طرحنا مشروع مهرجان صنعاء السينمائي مع برامج اخرى لفعل خطوه سينمائية في بلد يقع بعيداً و خارج الفعل الثقافي و الفني، يومها تلقينا دعوة من وزارة الثقافة باليمن و بعد نقاشات و عدة ندوات حول اهمية السينما و وجدنا استعداد من عدد من المؤسسات الثقافية باليمن و بعض المؤسسات و السفارات لدول صديقة بدات تخاطب الوزير و تتوصل معه لتقديم مساعدات مثلا السفير الياباني باليمن عرض تقديم معدات عرض سينمائية و غيرها.انا لم اتلقى دعوة واحدة بصفة المنسق للمهرجان، مشاركاتي بعدة مهرجانات كانت بصفتي سينمائي و لعرض افلامي او بصفة صحفي.ما حدث بعدها ان وزير الثقافة اليمني اصدر بيان و تم توزيعة على وسائل الاعلام يتهمنا بالاساءه للعلاقات اليمنيه مع دول صديقة و شقيقة و غيرها من التهم قمنا بالرد عليها يمكن لاي شخص البحث للاطلاع على تفاصيل الحكاية.المهم وزارة الثقافة باليمن لم تعلن تاجيل او الغاء المهرجان كان الهدف ابعادي فقط و ليتها فعلت شيء ، لم تعتذر عن تصريحاتها و خسرنا الدعم و الخطوة الاولى لميلاد سينما باليمن.هناك فعلا بعض المتسلقين الذين يعلنون مشاريع لاغراض مادية سواء في فلسطين او غيرها ، من حق الاخ صلاح السرميني و غيره الكتابة حول هذه القضية ، هذه ظاهرة صحية لتنقية الفضاء السينمائي من الدخلاء.حميد عقبي
الولادة المتعسرة
عارم هادفي -الولادة المتعسرة لكل ماهو جميل بفلسطين إنّ الفكرة بحدّ ذاتها على قدرٍ كبيرٍ من النبل، والأهمية، وكانت تحتاج فقط إلى الكثير من الصبر، والتعقل، ودراستها مع المُختصين، وانتظار تطوّرها الطبيعي كي لا تتحول إلى فقاعة صابون، ويفقد صاحبها مصداقيّته في الوسط السينمائي.وعلى الرغم من تحفظاتي، إلا أنني لن أقف في الجانب السلبيّ، وسوف أساهم اليوم بتوجيه الانتباه نحو أفكار، وآراء، ومقترحات قابلة للتعديل، والنقاش، والتطوير،.. مساهمةً مني في دفع المشروع إلى الأمام، بدل تثبيطه، وتحطيمه. استاذ صلاح ان هذه الفقرة من مقالك هي رد مقنع لكلا الطرفين فالذي يرفع صوته بشعار ما يجب ان يشد على يده خاصة ان كان شعارا نبيلا يخدم القضية الفلسطينية مهرجان سينمائي بفلسطين حلم جميل يا حبذا لو يتحقق ...المطلوب هو الوضوح والشفافشية فهو حدث ثقافي والمهتمين به ليسو من هامش المجتمع كما أن هاته الحدة في الردود لاتخدم أي طرف ... للاسف فكل طرف يتفه ويقلل من أهمية الاخر مجموعة الرافضين لعز الدين ومشروعه الثقافي بتعليقاتهم وردودهم وهو بصمته وتجاهله
الولادة المتعسرة
عارم هادفي -الولادة المتعسرة لكل ماهو جميل بفلسطين إنّ الفكرة بحدّ ذاتها على قدرٍ كبيرٍ من النبل، والأهمية، وكانت تحتاج فقط إلى الكثير من الصبر، والتعقل، ودراستها مع المُختصين، وانتظار تطوّرها الطبيعي كي لا تتحول إلى فقاعة صابون، ويفقد صاحبها مصداقيّته في الوسط السينمائي.وعلى الرغم من تحفظاتي، إلا أنني لن أقف في الجانب السلبيّ، وسوف أساهم اليوم بتوجيه الانتباه نحو أفكار، وآراء، ومقترحات قابلة للتعديل، والنقاش، والتطوير،.. مساهمةً مني في دفع المشروع إلى الأمام، بدل تثبيطه، وتحطيمه. استاذ صلاح ان هذه الفقرة من مقالك هي رد مقنع لكلا الطرفين فالذي يرفع صوته بشعار ما يجب ان يشد على يده خاصة ان كان شعارا نبيلا يخدم القضية الفلسطينية مهرجان سينمائي بفلسطين حلم جميل يا حبذا لو يتحقق ...المطلوب هو الوضوح والشفافشية فهو حدث ثقافي والمهتمين به ليسو من هامش المجتمع كما أن هاته الحدة في الردود لاتخدم أي طرف ... للاسف فكل طرف يتفه ويقلل من أهمية الاخر مجموعة الرافضين لعز الدين ومشروعه الثقافي بتعليقاتهم وردودهم وهو بصمته وتجاهله
الولادة المتعسرة
عارم هادفي -مكرر
الولادة المتعسرة
عارم هادفي -مكرر
الولادة المتعسرة
عارم هادفي -مكرر
الولادة المتعسرة
عارم هادفي -مكرر
التناقض
متابع -من يتابع المقال رقم 13 ويقرا ما نشر عن المهرجان يشعر بالتناقض فى اقوال عزالدين .....يريد ان يكون مهما فى كل المجالات السياسيه والفنيه فخاطب اللاجئين والفنيين ويريد عضويه لموقع المهرجان مع انه لا يوجد اصلا مهرجان قال عن نفسه انه عضو فى مهرجانات كثيره مع انه فقط عضو فى مهرجان افران وتحايل عليهم وبوس ايديهم لكى يدعونه كل سنه مع انه مخالف لقوانيين المهرجانات ان يكون العضو فى دورتين متتاليتين فكيف هو عضو فى العديد من المهرجانات حسب قوله .......اذا اقرئو ما يكتب عن نفسه سوف تعرفون الحقيقه
التناقض
متابع -من يتابع المقال رقم 13 ويقرا ما نشر عن المهرجان يشعر بالتناقض فى اقوال عزالدين .....يريد ان يكون مهما فى كل المجالات السياسيه والفنيه فخاطب اللاجئين والفنيين ويريد عضويه لموقع المهرجان مع انه لا يوجد اصلا مهرجان قال عن نفسه انه عضو فى مهرجانات كثيره مع انه فقط عضو فى مهرجان افران وتحايل عليهم وبوس ايديهم لكى يدعونه كل سنه مع انه مخالف لقوانيين المهرجانات ان يكون العضو فى دورتين متتاليتين فكيف هو عضو فى العديد من المهرجانات حسب قوله .......اذا اقرئو ما يكتب عن نفسه سوف تعرفون الحقيقه
التناقض
متابع -مكرر
توضيح، ورسالة من غزة
صلاح سرميني -توضيح، ورسالة من غزة
توضيح، ورسالة من غزة
صلاح سرميني -الآنسات، السيدات، والسادة متابعي هذا الموضوع أُعلمكم بأن ما كتبه المخرج اليمني ;حميد عقبي في تعليقه (رقم 15) صحيحٌ تماماً، ولا أشكّ لحظةً في جهوده، وطموحاته، ومثابرته، وتفرده على مستوى السينما العربية، وفي قراءتي تمّت الإشارة إلى فكرة ;مهرجان صنعاء السينمائي الدولي; من خلال الحديث عن أحد الأشخاص(وهو محامي بالمُناسبة، سبحان الله)، حيث كتب في سيرته التعريفية المنشورة في مواقع مختلفة، بأنه كان ;مستشاراً للدورة الأولى لمهرجان صنعاء السينمائي الدولي التي انعقدت في شهر أفريل من عام 2008، وأكرر، بأنّ أيّ جاهلٍ في الثقافة السينمائية يعرف بأن تلك الدورة المزعومة لم تنعقد أبداً(تخيلوا إلى أين وصل الكذب الساذج)، وصاحبها(حميد عقبي) تناسى الفكرة تماماً، أو أجلها بعد أن صادفته صعوبات رسمية في تنفيذها، نفس الشخص(الدكتور المحامي) كتب في صفحته بأنه ;المُنسق العام في المغرب لمهرجان القدس السينمائي الدولي، ويكفيني بأن اقرأ هذه الملاحظة فقط كي تبعدني آلاف السنوات الضوئية عن أيّ مهرجان في العالم، وتجعلني أتأكد بانه ليس جدياً بما يكفي.من جهة أخرى، وصلتني رسائل من أحد المخرجين الفلسطينيين الذين يعيشون في غزة، وبعد موافقته فإنني أنشر محتواها:الرسالة الأولى : عزيزي الأستاذ صلاح، كلّ الحب، والاحترام، والتقدير لكم، ولجرأتكم، فيما يخصّ المهرجان، أرجو العلم بأنه تمّ طرحة على لجنة غزة لإحياء فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية، وقد تمّ رفضه لجميع الأسباب التي ذكرتموها، وأكثر من ذلك، هو أن الزميل ;عز الدين; ليس رمزا ًسينمائياً ليكون رئيساً لهذا المهرجان، واجتمعنا معه هنا في غزة، لنقول له بأن الفكرة ممتازة، ولكن يجب أن يكون المهرجان في القدس هناك، وليس هنا، مع ملاحظة بأن جميع ما طُرح من قبلكم أستاذ صلاح، وكأنك معنا في طرحه. الآن، الغريب بأنه مصرّ على أنه رئيس لمهرجان وهمي لا أساس له، وليس هناك قرار من أيّ جهة، أو مؤسسة تدعم فكرته، إجمالا أستاذ صلاح، لك مني، ومن الجميع هنا كلّ الاحترام، والتقدير.الرسالة الثانية : الموضوع مش حياء منه، لأنه لا يمثل شيئ لي، أو لنا هنا، ولكن الموضوع عدم وجود مؤسسات، ومرجعيات تحاسب جعل الأمر متروكاً، الوضع سيئ، وأنت تعرف بالتحديد هنا في غزةولكن، كلامك عنه كان ذات طابع موضوعي، ونحن نؤمن بأن لا فرق بين مخرج، وآخر إلا بالعمل،فما بالك لو كان إنسان لا يمثل شيئ وليس لد
هناك خلل
Hamid OQABI -الفضاء السينمائي العربي تشوبه الكثير من الشوائب، اشكر الصديق صلاح السرميني على توضيحه، المهرجانات العربية و الكثير من المواقع السينمائية و الفعاليات هي اشبه بموائد نميمه و المسالة اصبحت شيلني و شيلك، هذا يلمع بهذا و هذا يتحدث عن هذا، في كل مهرجان او فعالية الوجوه لا تتغيير، خلال الحفلات و الموائد يحضر الجميع و خلال الندوات و العروض القاعات خالية، يتم استبعاد اهل الصراحة و يتم دعوة من لديه استعداد لشهادة الزور، مدراء اغلب المهرجانات لا يحبون وجود ناقد صادق، خلال حضور بعض المهرجانات العربية تحس انك في اجازة تحدث عن اي شيء عدا السينما، في احدى المرات كنت احاول ان اثير النقاش حول موضوع سينمائي نصحني احدهم بالاستمتاع باجازة دون صداع.هناك خلل نعاني منه في الفضاء السينمائي، علينا الا نهرب من المشكلة لا بد من بحثها، نقد شخص او اسلوب لا يعني هدم فكرة او موضوع، الهدم احيانا ضروري قبل البناء، نحن بحاجة لمراجعة جادة و اعادة النظر لاشياء عديدة للواقع السينمائي العربي اليوم.حميد عقبي
القدس قبل البرازيل
جهاد الشرقاوي -بالمختصر المفيد قبل أكثر من ثلاثين عام سمعت الفنان / نهاد قلعي يقول : اذا أردنا أن نعرف ماذا في ايطاليا , يجب أن نعرف ماذا في البرازيل
توضيح آخر
صلاح سرميني -الآنسات، السيدات، والسادةأُعلمكم بأنه حتى اليوم لم يتصل بي ;عز الدين شلح لتقديم اعتراضاته، أو اقتراحاته، ولكن، اتصل بي هاتفياً من غزة السيد....سكرتير ;مجلس إحياء القدس عاصمة للثقافة العربية ;، وحالياً لديّ معلوماتٍ أكيدة عن المشروع سوف أكشفها عاجلاً من خلال حواراتٍ مع عددٍ من الفاعلين في ;المجلس ، وإن لم تصلني معلومات توضيحية إضافية تؤكد مشروع مهرجان القدس السينمائي الدولي فإنني سوف أتخلى عن حياديتي.من جهةٍ أخرى، تتفاعل القضية/الفضيحة في كلّ مكان، فقد وصلتني رسالة من صحفي فلسطيني (لا أرغب الكشف عن اسمه)،كتب في رسالة : ولا أشك ثانيةً واحدةً في نزاهته، لأنني تعاملتُ معه سابقاً، وأعرفه جيداً، ...........................................................: إنني اعرف عز الدين شلح ; من خلال بعض ما قرأت عنه، وله، وهو قليلٌ جداً، فقد اهتممت بالموضوع كثيراً، ولأنه يهم فلسطين، والقدس أيضاً، بصراحة، أرى أن المهرجان فكرة انتهازية، اعرف أمور كثيرة عن ;عز ; ........ إنها محاولة لتلميع الاسم من خلال بعض الأبواق، والعزف على وتر العاطفة تجاه القدس، أُشجع المهرجان، وفكرته، وأعرف أنه لن ينجح لأسبابٍ كثيرة كالعادة أهمها عدم التخطيط، والرغبة في الشهرة لا العمل الحقيقي.كما وصلتني رسالة من صحفية تونسية تتابع الموضوع (ولا أرغب أيضاً الكشف عن اسمها)، وكتبت في رسالتها: ، وبصراحة شدني الإشكال المطروح، لاني اجتمعت مؤخرا في تونس مع السينمائي الشاب في مهرجان ;اتحاد الإذاعات العربية وكان من المشاركين في ندوة حول الأعمال الفلسطينية حول القدس، وبذلك جاء مقالك في مرحلة اهتم فيها حقا بمعرفة المزيد عن السينما الفلسطينية. وملاحظاتك ; كما أسميت أنت موضوعك ; ملاحظات موضوعية، وفيها دقة، وحيادية كبيرة، ولكن، النفوس المتآمرة يمكن أن تعتبرها اصطياداً في الماء العكر، أو استهدافاً لشخص لذاته. المهم، أنا أتابع اغلب ما ينشر عن السينما، وخاصة ما يحمل توقيع أشخاص أعرفهم، أو توقيعك الذي لا يمكن أن يقنعني أحد بأي حال من الأحوال إلا بأنه يعشق السينما حباً، لا تملقا، و يجتهد في عمله إرضاء لنفسه، لا للآخرين، وقرأت كثيرا نقدك لظواهر تعيشها المهرجانات السينمائية بحب السينمائي المخلص للسينما لا بدافع إرضاء مديري المهرجانات للحصول على بعض الملاليم هنا، أو هناك . هذا ما اعرفه عنك شخصيا من سنوات، وأتمنى لك
تابعو الحقيقه
خالد مهران -السادات والساده تحيتى لكم جميعا من رام الله الفلسطينيه شقيقه القدس لاشك ان فكره مهرجان للقدس فكره جميله وانا معك استاذ صلاح فى فكره تبنى المهرجان كل سنه بدوله عربيه ولكننى اريدك ان تكون حازما اكثر فصديقك المسمى بشلح شلح كل المثل وصدقنى اننى انا مهتم بالسينما واحاول طباعه كتاب عن سينما الانتفاضه لم وعندى افلام اكثر من خمسون فيلما من مخرجى غزه من اهم المخرجين امثال عبدالسلام شحاده وسعود مهنا واخرون لم اسمع مطلقا باسم عزالدين شلح الا بعد ان تابعت كتاباته التى لا تمت للنقد السينمائى بصله لذلك من هنا من رام الله ومعى الكثير من المخرجين والصحفيين نقدم اعتذار عن ما عمله شلح الذى يسترق المسميات تباعا فمره ناقد سينمائى ومره من امهر المخرجين ومره رئيس لجان تحكيم واخيرا رئيس مهرجان القدس فبالله عليك كيف لرئيس مهرجان ان ينصب نفسه دون الرجوع لاحد وكيف للقدس برئيس لا يعرفه احد على صعيد السينما ارجوكم كفاكم استهتار بالمسميات ويجب ان تظهر الحقيقه للجميع انا لا اعرف المدعو عز ولكن من خلال ما قرئته شيء مزعج لذلك ارجو تنبيه المهرجانات ان تختار المناسب ولا نريد اى متسلق ان يتسلق على اسم فلسطين او القدس وشكرا
الاحرى ان تعرف نفسك
صلاح عواد : صحفي فل -الاخوه لا اقصد الاساءة لاي احد منك ولكن بمجرد ان يخرج مبدع او كاتب او اي متميز من قطاع غزة حتى تنهال عليه ، الشتائم والردح ، وكثير من المسميات النابيه والتجريح ، وكل ذلك بسبب محاولته اثارة اي شيء عن قضية الوطن ، مرة ان فلان كان عامل بناء او قصير او لا يفقه ، يا سيدي هو شد على ذراعه ، وقدر يكون ، الافضل والاحرى ان نشكر جهوده ولا نقوم بتثبيطها .ومن يرد المزاوده على ذاك او ذاك فليكتب سيرته الذاتيه مع التعليق لنرى ان كان مؤهلا لهذا للنقد او حتى يضع جوال او ايميل لمراسلته ليس من اجل تهديده ولكن من اجل معرفه كيف بنى فكرته ، لانه اصبح البعض منا يحل محل الاحتلال في التشهير في فلان او فلان ، الافضل ان نتكاتف ولا نتصارع ، يعني اذا في فكره نحاول نطورها مش نتقاتل لانا متقاسمناهاش ، او لانه لم تتم استشارتنا بالموضوع نثمن الشي ، وبعد ذلك نقدم انتقادنا ، لنجعل الفكرة تولد ، ونحاول ان نضيء لها الطريق لا ان نجعلها سوداء .مع الاحترام والله من وراء قصد
الى صلاح عواد
سمعان ابراهيم الضفه -ايها المسمى بصلاح عواد اولا انا من الضفه واعرفك جيدا فعلا انت تستحق ان تقف مع الظلام ومع عزالدين لانكم سارقى المسميات وتنعتون انفسكم بمسميات واهمه و..... والكل يعرف عز لما لا توجه له رساله تطالب ان يطلعنا على صفته الحقيقيه بالمهرجان وان يحبرنا فقط من هم الهيئه الاداريه وهل هذا سر حتى يخفيه عنا وهل يطلعنا على من يقف وراء المهرجان حماس ام السلطه ام وزاره ام مؤسسه لماذا انه يخنفى وراء الكذب والخداع انه خائف ان يسمى اسما واحدا هو الان يفتش عن منقذ له من الورطه لن ينتمى للمهرجان رجل عاقل بعد كل هذه ..... والفضائح والكل يعرف انه متسول فعلا للمهرجانات وللدعوات فلا تناصره ياصلاح لا تناصر خداع شعبك واطلب منه ان يعتذر وصدقنى كل المؤسسات والمهرجانات قرات وتابعت الاخبار وعرفت من هو ...عزالدين وكل الشكر للاستاذ صلاح سرمينى لانه تكلم بحريه وبعدل وفهم البعض ان عز الدين تهرب حتى من الاجابه على ائله الاستاذ صلاح فلتخبرنى ياصلاح عواد لماذا تهرب عزالدين شلح من الاجابه لماذا يخاف ويخشى الحقيقه لكن اعرف انت وهو ان الحقيقه لا تخقى عن الناس وظهرت وانكشف الخداع الى الابد
انا مع سمعان
وليد الابراهيمى ناب -انا مع مايقوله سمعان وانا من مدينه نابلس ياصلاح وتقابلنا وعملنا معا بالصحافه المكتوبه ارجوك لا تقف مع الظلم وواجه الحقيقه لماذا لايجيب المدعو عزالدين على اسئله البشر انه فعلا مخادع وغير مسئول وفعلا يتعدى على المسميات فمسمى رئيس مهرجان القدس اكبر منه ومن قدراته التى نحن كصحفيين فلسطينيين لا نعرفها ولم نسمع عنه يوما ما فمن هو عزالدين الذى تدافع عنه الاحرى بك ان تطالبه ان يعلن من شركائه بالمهرجان ومن نصبه ان يكون رئيس مهرجان وانصحه ان لا يتسول ليكون مهم عمله هو الذى يجعل منه انسانا مهما فلا تزوروا الحقيقه وسيبقى عزالدين شلح فى نظرى ونظر الكثيرين لص ومتسلق ووصولى وانا مع ماقاله سرمينى واشد على يده واخبرك ياصلاح لا يوجد من يكره عزالدين نحن نكره افعاله واعماله الصوصيه ونحن كصحفيين وفنانيين نشجع الحقيقه ونشجع المبدعين الفلسطينيين فها هم يجيبون العالم وياخذون جوائز لماذا لا نحاربهم ونكتب ضدهم وهم ناجحون ومميزون نحن نحارب القرصنه السينمائيه والقرصنه فى سرقه المسميات ولو كان صديقك قوى وصادق فيما يقول هل له ان يبين لنا وثيقه واحده تخوله ان يكون رئيس مهرجان ومن رشحه او من رئسه على المهرجان واى وزاره او مؤسسه ترعى المهرجان انه الان غارق فى التفتيش على مؤسسه او اشخاص ينقذونه من كذبته وستعرفون الحقيقه قريبا ونحن سنتابع الموضوع وادعو الاستاذ صلاح سرمينى وكل المهتمين ان يتابعو الموضوع وينشروه فى كل المواقع حتى تنكشف الحقيقه
مداخلة
هاشم العيفاري -تحياتي ، اشكر السيد السرميني على كتاباته ، واتمنى ان يكون هناك مهرجان القدس العربي لكن ليس على الورق فقط ، وحجز المناصب من الان المهم هو الفعل والشيء الملموس .
رد على حميد وصلاح
علي حسين -السادات والساده تحياتى لكم، الحقيقة أني منذ فترة قد لاحظت من يأتي من اصحاب منافع المهرجانات والركض لنهب المناصب الوهمية من يسمون انفسهم بنقاد وهم ليسوا بكذلك، امثال صلاح سرميني وحميد عقبي.. سيظل عز الدين وفي لبلده وامته ولن يلتفت ابدا فالقافلة تسير..
شيء مضحك
مخلص من فلسطين -ياساده انا من فلسطين واعرف المعلقين ولكن تاكدو ان عزالدين شلح هو من يكتب باسم على حسين وباسم هاشم العيفارى واتحدى ان على حسين وهاشم العيفارى ان يثبتو من اين هم وماهى ارقامهم لنخاطبهم والله العظيم انا من فلسطين وليس دفاعا عن صلاح السرمينى ولا حميد العقبى لانهم لهم بصمتهم فى السينما واعمالهم هى التى تدافع عنهم اما انت ياعز الدين شلح اين اعمالك وانت من ترد على صلاح وعلى المبدعين الفلسطينيين لا نريد ردك نريد ان تكون جريء وتفهمنا كيف اصبحت رئيس مهرجان القدس ومن الذى اختارك ورشحك كن مره واحده قوى وجريء والسلام لكم ياساده
معك ياسرمينى
ابتسام لولو -الى المعلقين 30 و31 الا تخجلون انا صحفيه سينمائيه لا اسمى نفسى ناقده بل صحفيه رؤيه السرمينى واضحه وجليه وهو مسئول فى مهرجانات عديده ولكننى اعرف اسلوب عز الذى يكتب باسماء وهميه واستاذ فى فن تسول المقالات عن نفسه فهو يستجدى الكتابه عنه ويستجدى ان يكون داخل مهرجانات وياخذ مسميات فهل تقولو لى من اين تعرفتم على عزالدين الذى يوهم نفسه انه مهم وانه رئيس مهرجان انه فضح امره للجميع ولن يثق به احد بعد الان وهو الان يدبر مكيده اخرى لانه يلملم جراحه ويستجدى الغير كى يؤسس مهرجان ويستجدى من يكون معه فى ادراه مهرجان القدس وهو لا يعلم ان امره اصبح مكشوف فلا نخادع انفسنا ونعترف بخطئنا وسلام
رد على المعلقين
علي حسين -مسكين ياهذا..لاتستطيع ان ترد باسمك كما فعل عز .. الله يعزه ويحميه..تكتب باسماء مستعارة لانك مريض توهم نفسك انك الافضل من النقاد وانت في الاصل تنقاد..نحو الموائد الفارهة من مالذا وطاب وتنصب نفسك انك صاحب الامتياز والافكار النيرة،وانت تقتبسها من الشباب بعد ان تجعلهم يثقون بك، ها الآن قد انكشفت على حقيقتك بعد مهرجان باريس..واتضحت الاهداف جلية ياهذا..
ماشاء الله عليكم
نافذ السودانى -ارى انكم بعدتم كثيرا عن الهدف فالكل يعرف ان السينما والمهرجانات تحتاج الى ناس اكفاء ومبدعين ولهم تجربتهم الكبيره والخاصه وصاحبنا يحلم بان يكون يوما ما رئيس مهرجان ولم ينجح والفضل للشباب بفلسطين اولا طبعا بعد الله ومن ثم للزملاء الاعزاء سرمينى وعقبى والشرقاوى وكل من دافع عن القدس
مع الحق
جمعيه مخرجى السينما -نحن فى جمعيه مخرجى السينما والتلفزيون مع الاستاذ سرمينى ونشجع فكرته نحو مهرجان للقدس وكل عام تتبناه دوله عربيه لان القدس ليس للفلسطينيين وحدهم بل للعرب والمسلمين وشكرا يا استاذ صلاح على فكرتك الصائبه ومجهودك الكبير الذى لا نستطيع انكاره فى خدمه السينما والسينمائين ونخبرك اننا فى الجمعيه لا نعترف بما يفعله عزالدين شلح وهو ليس مسجل وليس عضو فى الجمعيه ونحن ايضا لنا اعتراضنا على رئاسته لاى مهرجان مهما كان بسيطا فكيف مهرجان القدس الدولى ونطالبه رسميا بان يقدم لنا الدليل وسوف يقدم للمحاسبه اجلا ام عاجلا ولا نسمح لاى شخص بالتلاعب بالمسميات لذلك نحن فى اداره الجمعيه نعتذر للجميع عن كل مايقوم به المدعو من تلميع وتمثيل ونرجو من الله الموفقيه لكم يا استاذ صلاح ولكل من يعمل من اجل سينما عربيه اصيله
السينما سحر
سلوى ناجى -انا الصحفيه سلوى ناجى من الامارات فلسطينيه الاصل ارى انكم اعطيتم الموضوع اكثر من حقه واقد باذات اعطيتم عز الدين اكثر من حقه انا ارى وكمتابعه للصحافه وخصوصا الصحافه السينمائيه ان عزالدين مستهتر وغير مسئول وهذا استنبطه من عدم رده على ما تعرض له من نقد وهذا العناد ناتج عن جهل واستهتار وعدم مسئوليه فالذى يقرا ما كتب عن عزالدين يبنى فكره سيئه للغايه عنه وانه فعلا ذو نفسيه مريضه يبحث عن ذاته ويفتش له عن مسمى يجعل من شخصيته مهمه بين الناس ولكننى اقول لو انه رد على الجميع وقال لهم الفكره موجوده عندى واريد ان اؤسس لمهرجان القدس وانا فعلا تسرعت بالتسميه واريد منكم مساعدتى لنكون مهرجانا قدسيا جميلا لاحترمه الجميع وساعده ولكن عدم رده جعل الجميع ينتقده وانا اوجه كلمه له واقول ليس عيبا ان تخطىء وكلنا نخطىء ولكن يجب ان تعلم من خطئنا ولا يطلق الانسان على نفسه مسميات اكبر من قدراته ودعنى واوشوش فى اذنك شيئا انا قرئت لك مقالات كثيره كلها مقالات صحفيه وليست بنقد سينمائى فهل تخبرنى ماهو النقد السينمائى فى نظرك
اعرف شلح جيدا
سلمان زينون -ياساده نحن فى المغرب العربى بكن لفلسطين والفلسطينيين حبا عظيما وشوقا واحتراما انا قابلت شلح فى مهرجان بالمغرب وتكلمت معه وحينها كان يجلس مع رئيس مهرجان افران ومجموعه من الناس بينهم نقاد وصحفيين انا تعرفت على شخصيته المغايره لشخصيه الفلسطينى التى رسمتها بخيالى وفهمت منه انه ايضا رئيس مهرجان دولى كبير وناقد لا يجرى مقابلات مع صحفيين صغار ومغمورين لاهميته النقديه والفنيه صدقنى عرفت من وقتها هدفه وسبب مجيئه للمهرجان وعرفت انه خالى من العلم والمعرفه وسلام
لا ادري من اينيعرفني
صلاح عواد : صحفي فل -سمعان ووليد اول مره اسمع بكم فكيف تعرفوني ، بس الظاهر انكم بتحبوا اللت والعجن
الى صلاح سرميني
علي حسين -هل مازلت تكتب باسماء مستعارة، الم تتعب ياصديقي؟المهرجان قادم وانت تحاول التشويش والشوشرة دون فائدة صدقني..لن تستفيد شي وستخسر وجودك امام موائد الاكل في المهرجانات الخليجية..فكرةان هناك ثري خليجي معروف سيدعمكم في مهرجان باريس فكرة خاطئة وواهماً انت ومساكين من هم معك.. بل خسرت نفسك وسقطت بالكتابة باسماء آخرون ومحاربة غيرك وسرق افكارهم ونسبها إليك..بمضون فكرك المتعارف عليه بين الوسط السينمائي.
بعد الاطلاع والتتبع
احمد رضوان -لقد حق القول بان على حسين هو عز الدين الشلح لان كلاماته متداولة وسبق ان تجالست معاه في غزة واختلفنا في الرأي وكانت القصة مغايرة ولكن الكلمات نفسها، واسمح لي يا عز بان تقدم اعتذارك لكل المعلقين ليس العيب ان تعتذر عن خطأ ولكن العيب ان تعرف الخطأ وتستمر فيه
الرد على رضوان
علي حسين -يارجل اتق الله.. هل تعلم ما في الصدور..؟؟ هل تربيت هكذا، عز رجلا عاقل وفاهم لا يكتب باسماء اخرى غير اسمه.. يبدو انك بدأت تحلم في اسمه.. من يكتب في اسماء اخرى هو من يريد الاطاحة بالمهرجان لانه لم يتم اختياره له ولزميلة الفذ(الدكتور ناقد)..يااخي الرجل قدم خطوة رائعة للامة العربية والاسلامية من خلال مهرجان القدس السينمائي اتعرف معنى ذلك على المستوى السياسي العالمي..اتعرف فقط تاثير اسم المهرجان على دولة اسرائيل.. ياخي احرص قول الحق واعترف بانك عاجز عن الفعل الذي يقوم به (عز الدين)ان شاء الله يعز الدين الاسلامي ويعرف العالم باحقية القدس عاصمة فلسطين.. ياخي اجعل لك افاق في الفكر فانت على زعمك(فاقد)فكن ناقد وابدا بذاتك اولا..
الى على حسين
من قلب غزه -اولا اقسم بالله اننى من غزه واكتب من قلب غزه انت يا على حسين خبرنى بجنسيتك هل انت فلسطينى وماعلاقتك بعزالدين شلح وهل تعرفه اكتب لنا كيف تعرفت على منقذ القدس تنظيمات حاربت عشرات السنوات انت جعلت عزالدين شلح اهم منها هل تعلم ان عزالدين عمل فى اسرائيل عامل بناء لفترات حتى جائت السلطه وعمل بشهاده ثانويه عامه باسلوبه الملتوى وشهاداته المزوره وماهى الخطوه التىقدمها للامه العربيه وللقدس هل تعتبر ان سرقه مسمى وتسوله للمهرجانات هى خطوه مهمه هل يستطيع صاحبك شلح ان يخجلنا فقط بان يظهر ورقه واحده تدل عليه انه رئيس مهرجان القدس بشرط بتاريخ قبل سنتين من اول يوم وضع اسمه رئيس مهرجان القدس وهل القدس مدينه تعيسه ونتنه لتضع عزالدين شلح رئيس لمهرجانها وهل مات كل المبدعين بفلسطين ليكون عزالدين شلح رئيس مهرجان القدس عز شلح **** هل تستطيع يا على حسين ان تسال مخرجى غزه عن وضع شلح بينهم وهل هو موجود اصلا على خارطه السينما بفلسطين هل تستطيع ياعلى حسين ان تسال وزاره الثقافه عن عزالدين شلح اقصد وزاره الثقافه الفلسطينيه اسالهم من هو عزالدين شلح واتحداك اصلا لو تعرفو عليه هل لك ان تسال اتحاد الفنانيين الفلسطينيين وجمعيه مخرجى السينما والتلفزيون عن المدعو شلح ارجو ان توجه هذه الاسئله لعزالدين شلح ولا تنسى ان تساله عن دراسته فى الاقصى طبعا مسائى ولم يداوم يوما واحد ارجوك اساله عن شهادته التى نشك بها ستجده يحمل شهاده فى الاذاعه والتلفزيون فكيف اصبح ناقد سينمائىطبعا هذه الاسئله اوجهها لعزالدين شلح لانه هو على حسين ولا يوجد على حسين اصلا انه يقتبس الاسماء واذا كان على حسين فعلا موجود ارجو ان يكون رجلا ويعطينا رقم تلفونه او موبايله كى نخاطبهاخجل على نفسك يا شلح ولا تكتب باسماء مستعاره الاستاذ صلاح سرمينى كتب لك باسمه ولانه يحمل بين ثناياه محبه للسينما وللقدس فاخرج من ثوبك واعتذر
انت اتق الله
سوسن الرضيع -انت اتق الله يا من تسمى نفسك على حسن اهل مكه ادرى بشعابها نحن نعرف عزالدين شلح اكثر منك مع اننى اتوقع انت تكون ياعلى حسن انت عزالدين شلح لانه نفس الاسلوب ونفس التلاعب لانك تتلاعب بالاقاب والمسميات وتفرض نفسك على المحافل فمن اعطاك الاحقيه بان تمثل فلسطين ومن اعطاك الاحقيه بان تسمى نفسك رئيس مهرجان القدس لو سال اى انسان فى فلسطين من هو عزالدين شلح لن يعرفك اى شخص غير زوجتك واولادك وممكن بعض الجيران والاقارب فمن انت يارجل لتمثل فلسطين ومن انت لتكون رئيس مهرجان والله لا اختارك لتكون رئيس لعبه للاطفال مثل الاستغمايه فليذهب تحايلك عنا بعيدا ولا تقترن بالقدس وحاذر لكل غلطه حساب وانا لناظره لقريب
انت تعرفنى ياعز
ابو الوفا -عز انت تعرفنى جيد انا ابو الوفا وانت تعرفنى جيدا انا كنت اعمل بمكتب الرئيس ابو عمار ولا زلت اعمل بالسلطه اخبرك انك تسرق تعب السينمائيين الفلسطينيين وتنصب نفسك رئيس مهرجان القدس وانا سالت فى مكتب الرئيس لا علاقه للرئاسه بموضوعك الا اذا تعاملت مع مهرجان القدس لحماس فحذارى ياعز انا اعرفك وصدقنى هناك عشرات الشكاوى عليك من زملائك بغزه والضفه ومن خارج فلسطين هناك مخرجين خارج فلسطين من كبار المبدعين قدمو شكاوى ضدك وهو انك تسرق تعبهم ومجهودهم وترشح نفسك باسم رئيس مهرجان القدس وانا اقول من هنا من رام الله ومن مكتب الرئاسه لا يوجد مهرجان باسم القدس ولا نعرف عزالدين شلح وسيعمم كتاب سريع على السفارات وعلى المؤسسات والمهرجانات السينمائيه بهذا الكلام
سرمينى معك حق
عاشق السينما -انا لا ادافع عن سرمينى ولكننى اعتقد كل من يهتم بالسينما يعرف صلاح سرمينى وهو لا يعرفنى ولكننى يجب قول الحق الرجل له بصمته الواضحه كناقد ومفكر سينمائى ولا اعتقد حسب قرائتى ان عزالدين شلح الذى كتبو كل هذا عنه له مؤيد واحد وانا سالت متخصص فى السينما الفلسطينيه وهو مقيم بسوريا سالته عن عزالدين شلح ضحك وقال لا اعرفه مع انه يعرف جميع السينمائيين الفلسطينيين فلماذا اذا الهجوم على سرمينى بكلمات مسمومه السرمينى كان واضحا واخبرنا بما دار بينه وبين شلح وانتظر شلح ايام كى ينشر لانه متابع للسينما والمهرجانات ولكن شلح تهرب منه مرارا وتكرارا وتهرب الان من الجميع ولا يريد الرد على احد بل ليس معه اى رد الرجل تورط بامسميات وانتم فضحتم تلك المسميات وهو يعتاش عليها ويسافر ممثلا لفلسطين على انه رئيس مهرجان القدس الدولى وتفتح له الابواب وتلاحقه الصحافه لا نه رئيس مهرجان القدس الدولى ولانه ممثل لفلسطين البلد التى يحترمها الجميع فهل تعتقدون انه سيرد عليكم ببنت شفه ؟؟ انه خائف الان من الحساب والعقاب على تلك الاعمال ويهرب من كل رد ومتابعه ولكن صديقى الناقد الفلسطينى تابع موقعكم واتصل بى واخبرنى انه سيجرى تحقيق مع جماعه السينما الفلسطينيه وسيتصل ببعض المخرجين والمبدعين الفلسطينيين وسيجرى معهم حوار حول مهرجان القدس وحول عزالدين شلح ومهماته بفلسطين ووضعه الاكاديمى والابداعى لذلك لا تحزنو ياساده عزالدين فتح النار على نفسه وكل المهتمين بالسينما عرفو هذا الرجل وستطاله يد العداله فلا تكبره وتتكلمو انه سيحرر القدس وما فعله انه كبير لا انه يسعى لفرض نفسه بالقوه على الساحه السينمائيه العربيه ولكن الكل ينتظره بفارغ الصبر وهناك مذكرات ضده ستوزع على مهرجانات حتى لا يستطيع تسويق نفسه بعد ذلك والسلام ختام
الى علي حسين
احمد رضوان -هههههههههه حسستني انه جاب القدس والله عجب على بشر تكذب وتصدق نفسها ولا يهمها رأي الاخرين ، يا رجل اتقي الله ميخدع نفسه لا يستطيع خداع الناس، اضافة لذلك اي مهرجان الذي سيفشل انت تتكلم عن وهم مهرجان فكرة جيدة ولكنت بنيت على خيال للاستفادة منها في السفريات والترحال لمهرجانات عربية وانتهت القصة سافر عز واخذ ما بدا له والان اكتشف ما فائدة ذلك خسارة يا فلسطين على هيك رجال بتكذب ، دائما نعتبر الفلسطيني سفير بلده في اي قطر عربي لا يكون محتالا وعلى الاخرين ، لا تدافع عن نفسك بالتهامك اكبر قدر ممكن من الاسماء الوهمية
الى علي حسين
احمد رضوان -مكرر
الى عز الدين البطل
علي حسين -اعرف جيدانك ياعز لاتعرفني..انا علي حسين من دولة عربية وللعربي مع اخيه العربي..وقد اتضح الحق من خلال متابعتي للتعليقات في المواضيع الثلاثة على ايلاف، وبما انني ادافع ليس عنكم في المقام الاول ولكن عن الفكرة وعن المهرجان، بصرف النظر عن ماقيل عن شخصكم الكريم والتجريح في سمعتكم وعلمكم من قبل المعلقين الجهلاء،وانت قد عرفت من يقودهم واتضح لنا ولكل العرب والمتابعين للوسط الفني السينمائي وجود نقاد ينقادون نحو الشهرة وطلب الامتيازات فقط، فاقدون للهويةالادبية ومزورون في الابتسامة النقدية، ينتقدون ولا يتقبلون النقد عليهم، انكشفوا على حقيقتم، يرمون اوراق مقالات الحقد والاطاحة بمهرجان هو اولى اهم مهرجان عربي ان تحقق، ومن له مصلحة في الاطاحة سوى جهة واحدة فقط هي دولة صهيون، لن تهدأ ولن ترتاح حتى تطيح بهذاالمهرجان وادارته، فمن هم الطائحون اصلا حتى يردون بالمهرجان الاطاحة..اتمنى ان توفق من الله وتصبر على ماوكل اليك وتكفلت به.. فالله معك.. علي حسين
فعلا ياعلى حسين
فلسطينى -ههههههههههههههههه مقالك يا على حسين او ياعزالدين شلح مضحك فانت تقول فى المقال ان اسرائيل وبنى صهيون لن يهدئو ولن ترتاح اسرائيل حتى تطيح بهذا المهرجان وادرارته هههههههههه اولا لم نعرف من ادارته الا عزالدين شلح والباقى سر حتى لا تغتالهم اسرائيل والله عيب عليك وشيء مؤسف ومضحك ثم من هو عزالدين شلح الذى كان يعمل فى اسرائيل عامل بناء طوال عشرين سنه من هو حتى تطيح به اسرائيل هل هو شخصيه سياسيه او حتى اعلاميه مرموقه او سينمائيه معروفه هو مجرج فرد من ملايين الفلسطينيين يبرز نفسه ويكتب عنها باسماء مستعاره ويتسول المهرجانات باسم مستعار لذلك اضحكنى مقالك وانت تكتب باسم علي حسين من دوله عربيه حتى لم يذكر اسمها هل هو خجلان من اسم دولته نحن نعرف الاعيبك ياعز على العموم غبائك هو سر تعاستك وسر كل الهجوم عليك لا تخاف اسرائيل تعرفك منذ كنت تعمل فى تل ابيب والله يستر ان تكون مربوط معهم منذ ذلك الوقت وجاء الان دور تلميعك حتى يضعوك فى منصب تخدمهم منه جيدا فاخجل واعتذر ولن يسامحك احد
رد الى طلاح وخميد
علي حسين -هل نقول شهد شاهدا من اهلها..;الفضاء السينمائي العربي تشوبه الكثير من الشوائب، اشكر الصديق صلاح السرميني على توضيحه، المهرجانات العربية و الكثير من المواقع السينمائية و الفعاليات هي اشبه بموائد نميمه و المسالة اصبحت شيلني و شيلك، هذا يلمع بهذا و هذا يتحدث عن هذا، في كل مهرجان او فعالية الوجوه لا تتغيير، خلال الحفلات و الموائد يحضر الجميع و خلال الندوات و العروض القاعات خالية، يتم استبعاد اهل الصراحة و يتم دعوة من لديه استعداد لشهادة الزور، مدراء اغلب المهرجانات لا يحبون وجود ناقد صادق، خلال حضور بعض المهرجانات العربية تحس انك في اجازة تحدث عن اي شيء عدا السينما، في احدى المرات كنت احاول ان اثير النقاش حول موضوع سينمائي نصحني احدهم بالاستمتاع باجازة دون صداع. هناك خلل نعاني منه في الفضاء السينمائي، علينا الا نهرب من المشكلة لا بد من بحثها، نقد شخص او اسلوب لا يعني هدم فكرة او موضوع، الهدم احيانا ضروري قبل البناء، نحن بحاجة لمراجعة جادة و اعادة النظر لاشياء عديدة للواقع السينمائي العربي اليوم. حميد عقبي;طبعا من نصجك هو طلاح صديق الهمبرجر..بما انكم تكيدون للمهرجانات الخليجية ولمدرائها لماذا تلبون الدعوة هل من اجل الاكل يغري بطونكم..انصحكم بسحب اوراقكم فقد انكشفتم امام الشعب الخليجي ولن تكون بها ان شاء الله..
رد الى طلاح وخميد
علي حسين -رد مكرر
نقول لهذه الحثالة
Hamid OQABI -يظهر ان صاحب الردود هو شلح حسب اراء الكثير من المعلقين، اوشخص مختل عقلياً، الفنان انسان جميل و الفن ضد البشاعة، الجدل و النقاش شيء مطلوب، لكن السفاهة امر مقزز، منذ تعليقي على ما طرحه الاخ صلاح السرميني و غيره حول فكرة مهرجان القدس، وانا استلم رسائل مسيئة باسماء مجهولة على عنوان مدونتي، اضافة لتعليقات من يسمي نفسه علي حسين،الذي يظهر انه يعيش في ازمة، الفنان الحقيقي لا يحمل كمية هذا الحقد المرعب للاخرين، لو ان شلح صاحب فكرة سامية و فنية لكان شارك بالنقاش باسمه و دون اقنعة، حتى لو انه ليس صاحب التعليقات، كان عليه ان يكتب بهدوء و يطلب من هذا النصير لزوم الادب، نحن بحاجة لنقاش مواضيع كثيرة و يمكن لاي شخص ان ينتقد اعمالنا او كتاباتنا لا يوجد شخص كامل في الكون، نعم حضرنا مهرجانات لعرض افلامنا او بصفة باحث سينمائي و شاركنا في الحلقات و الندوات و اي فعالية او مهرجان لا يخلو من السلبيات و الكتابة حول هذه الامور واجب و وجدنا ترحيب في الكثير من الاحيان لملاحظاتنا، اتذكر ان شوقي حمراوي في مهرجان وهران الاول كان يستمع باهتمام لاي راي، كذلك مسعود امر الله، و الاخوه في مهرجان الخليج. هناك نفوس مريضة تكتب لاجل تشويه الجمال و الفن و الروعة لتبني لنفسها مجداً زائفا بتعليقات مقززة تحاول اثارة الكراهية نقول لهذه الحثالة، الابداع قادر على الصمود و الجمال ينتصر على البشاعة. حميد عقبي
معك الحق ياعقبى
يوسف سلامه -الاخ والاستاذ حميد عقبى انا الكاتب يوسف سلامه من غزه كلامك صحيح وانت لم تنتقد عزالدين بل ادليت بالحقيقه نحن بغزه والضفه نتابع ما يكتب عن المهرجان وايضا كل المهتمين بالسينما كلنا يعرف ان من يرد هو عزالدين شلح وايضا هو بعينه على حسين ولكنه هذه المره انكشف على حقيقته والله يا عقبى اسال من تريد بغزه وفلسطين لن تجد من يعرف شلح الا القليل من عمال البناء وهو نصب نفسه احتيالا على الموقف وامامك وزاره الثقافه الفلسطينيه واتحاد الكتاب والفنانيين وجمعيه المخرجين لن يعترف احد بان شلح رئيس مهرجان القدس ولا رئيس مهرجان فى حاره صغيره لذلك هو يدافع عن نفسه بالباس اقنعه كثيره باسماء كثيره كان عليه ان يكتب ويدافع عن نفسه ولكنه لا يملك حجه واحده صحيحه كما قال احد المعلقين هو الان يستجدى مؤسسات اوجمعيات او اشخاص لكى يبدا فى تكوين جماعه معه فى المهرجان ثم يفاجئكم بانه كانت لديه هيئه تاسيسيه واداريه وجهات مشرفه على المهرجان ولكن اعتقد لن يشاركه احد ونحن ككتاب ومبدعين فلسطينيين لا يمكن ان نسمح له بالاعيبه ان يعمل هذا المهرجان وسنوقف كل الاعيبه ونكون له بالمرصاد وارجو من كل المهرجانات وكل من يهتم بالسينما ان يقاطع هذا الشخص الذى يحاول الوصول عن طريق مسميات وهميه وانا متاكد انه هو من يكتب فى مدونتك لانه المثل الفلسطينى بيقول .....
كلنا نحب فلسطين
سمر العاصى -انا صحفيه من مصر اتابع ما تكتبون واوجه كلمه لعزالدين الذى يعرفنى جيدا وقابلنى اكثر من مره والله عيب لازم الواحد يحترم نفسو اوى وميرضاش عنفسو انو يتبهدل كده هو يعنى القدس هتهرب ازا يا عز مكنتش رئيس مهراجنها وبعدين للحق وبجد انت الغلطان لانو اى رئيس مهرجان لازم يكون معو الاوراق الى تثبت فعلا انو كده يا اخى متقلهم مين معاك وريحهم وريح حالك انا شايفه ان متكلمتش بيكون الى بيتكلمو فيه صحيح عن نرجسيتك واحتيالك اما بالنسبه للاستاذ عقبى وسرمينى انا متباعكم فى مقالاتكم عن طريق المدرسه العربيه وبقولكم الظاهر ان عز ما يستاهلش الى بتعملوه عشانو وباظن انو هو الى بيكتب باسماء تانيه والمقصوين انتو الله يصلحو ويردو لصوابو وسلام
شكرا للجميع
صحفى فلسطينى غزه -شكرا للجميع اوحيتم لى بفكره جميله عن مهرجان القدس شلح الفكره اننى ساطبع كل ما كتبتوه من تعليق وردود واطبعها فى كتيب صغير باسم مهرجان القدس واقع ام وهم
لجميع المعلقين طلاح
علي حسين -اولا اشكر جميع من قام بالتعليق ضد البطل عز الدين وهم شخصين معروفين وانكشفوا امام الملا، تابعوا معي ردودهم فماذا يقولون كالتالي : في بداية التعليق جميعهم يعرفون بانفسهم ثم يؤكدون ان علي حسين هو عز ثم يطلبون من عز الاعتذار جميع ردودهم لشخصين هما خميد وطلاح .. ماهذا الغباء ايها الاذكياء .. هل يعقل ان المعلقين لهم اراء مختلفه واسلوب متباعد عن غيرهم فما هو اسلوبكم في كتابة التعليقات .. اقرو معي اخر تعليق لهم لسمر العاصي صحفية اعلامية مصرية تعلق في الاعلام بلهجة مصرية هل هذا ماتعلمته في الاعلام .. ماهذا الدهاء ياطلاح.. انت مشكوف جدا على الملا، على الاقل كنت اتوقع منك ان تكون اذكى من خميد لانه انكشف مسبقا اما انت لاتعلق الا على التهديد كما هددت عز الدين البطل لتعليق لك في موضوع سجال السيمناالعربية هل هذا تهديد مبطن ام واضح لعز الفارس البطل..هل انكشفتم على حقيقتكم ام تريدون المزيد..
كفى ياشلح
صديق سينمائى -كفاك ياشلح ويامن تسمى نفسك على حسين انا اعمل بالسينما ولم اسمع بعلى حسين ولا اعرفه انت تعرف نفسك انه من دوله عربيه ههههههههه شيء مضحك ياعز الدين شلح من انت حتىيكتب ضدك صلاح سرمينى او حميد غقبى انت فعلا لا تخجل واصبح موقفك مفضوح والديل لم تدافع عنك وزاره الثقافه ولم تدافع عنك جمعيه المخرجين ولا اى مؤسسه فلسطينيه دافعت عنك ولا حتى اتحاد الفنانيين ولا اتحاد العمال الذى تنتمى لهم فبالله اخبرنى من يدافع عنك وعن كذبك
على ايلاف فضح هذا
Hamid OQABI -الى الاستاذ عدنان حسين ..مشرف صفحة سينما بموقع ايلاف تحية لكم و لموقع ايلاف و هذه الصفحة باعتبارها ساحة للفن و الفكر السينمائي الساحر، ان يثار جدل او نقاش حول اي موضوع فهذا امر مهم و ضروري، لكن ان يتم استغلال هذه المساحة الابداعية لمكان يتم فيها الاساءة لاي شخص، فمنا الواجب عليكم تحري الدقة و عدم نشر تعليقات جارحة من اقلام مجهولة، نطالبكم بكشف هوية المدعو علي حسين، بالتاكيد الموقع يملك برنامجاً لكشف مصدر ارسال اي تعليق، فما هو مصدر هذا الشخص؟ من اين يتم ارسال الرسائل؟ اليوم وجدت مشكلة في الدخول لبريدي الاليكتروني، يعني ان هناك شخص يحاول عمل قرصنة و هذا يعد جريمة قذرة، يدعي علي حسين اني و الاخ صلاح السرميني مصدر كل التعليقات و هذا اتهام لموقع ايلاف و عليكم ايضاح هذه النقطة، نرجو اخذ الموضوع باهتمام.يظهر ان علي حسين، شخص يريد خلط الاوراق و ترك هويته مجهولة يساعد في ايهامنا بانه عزالدين شلح، و هذا احتمال بعيد بوسع شلح الرد باسمه دون الحاجة للتستر و لكن علي حسين و لدينا معرفة بهويته كونه صاحب جدل عقيم و يستمتع بخوض معارك للنيل من اصدقائه، بوسعي و كذا السرميني الكتابة حول اي فكرة دون التستر وراء اقنعة، و لسنا من هواة الاقنعة، على ايلاف بفضح هذا الرجل ننتظر الرد و الايضاح من ايلاف.حميد عقبي
الى خميد المحترم
علي حسين -عفوا اخي حميد، الكي بورد غير مضبوط لدي فهو يكتب الحاء بدلا من الخاء.. لاعلم لماذا؟اولا: ربما لاتعرف عن ابجديات الكتابة الاعلامية في الصحف الكترونية.. وهذا هو سبب وضعك الآن.. مترتبك وهذا واضح من تعليقك اذا القرصنة كما تقول هاجموا بريدك فما دخل ايلاف بذلك يمكنك مخاطبة الشركة المستضيف لموقعكم ..ثانيا: اوضح لكم مسبقا في تعليق سابق انكم اوقعتم الظن بالفارس البطل عز الدين وتؤكدون ان شلح هو علي حسين وانا اؤكد لكم انه ليس بهو علي حسين هو علي حسين.. فماذا علي ان افعل حتى تصدقونني؟ ياخي انتم لاتصدقون انفسكم فمابال الغير.. يبدو ان لديكم مشكلة نفسية انصحكم بمراجعة طبيب نفسي..ثالثا: من خلال تعليقاتقكم قمتم بإ هانه عز الدين وكانت صريحة وواضحة وانتقدتم عز بطرق تسئ له بوصفة عامل ومزور لعلمه فيما تعلمة وغيرها من الانتقادات الجارحة .. وعندما ياتي علي حسين لينتقدكم بنفس انتقاداتكم الجارحة تغضبون وتحتجون ولا تقبلون النقد الجارح .. اذن لماذا تبدا به..؟رابعا: هل انتقادات علي حسين جعلتكم تغضبون وانتم تقولون انه مريض نفسي وتؤكدون ان شلح .. لماذا تقومون بالتعليق عليه ؟ كان من الاولى ان لاتعلقوا على انسان مريض وانتم نقاد اذكياء اوفياء مخلصين في كلمة الحق.. كان من الاجدر ان تعلقوا.. ام كان موضوع نقدكم كان في الصميم وكل كلمة صريحة حقيقية هي باطلة وجارحة وعلى غيركم تكون نقد منطقي.. ربما انتم ليس لديكم استعداد لتقبل الطرف الاخر مهما كان وهذا خطأ على فكرة وسلبية في حقكماتمنى ان تنسى علي حسين .. لانك بدأت انت وزميلكم تحلمون به بدليل تواجدكم المستمر على هذا المقال والمقالات الاخرى..تحياتي ياخميد ولزميلكم .. وشكرالكم ياحبابي .. انتم احباب رغم الاختلاف في وجهات النظر.. لانكم اخوان لي ياعرب..اتمنى كذلك ان لاتعلقوا على ردي لانكم ستنكشفون اكثر للملا.. ارجوكم ان تسمعوا بنصيحتي ياخوان!
يظهر انك
Hamid OQABI -الاخ علي حسين، من بلد اي انت؟ اخ بالعروبة كما تقول، ما علاقتك بالسينما؟ ابرز لنا هويتك و انتاجك؟ تعالى و ناقش اي موضوع تم نشره لنا عبر ايلاف او غيرها