استراحة الدب

جامع الفراشات

جيلنا الذي إبتلع بِقسوةٍ كلّ مؤامرات السماءوالأرض في ذاك الزمن المنحط , ولم نكن نَدركمِسخِنا وإحتوئنا... الشنون في قصيدتهِ يحفر ذاكرتي , فَطفح هذا الفلم ( جامع الفراشات )،لا أحد يسالني كيف ؟ لا أدري !!!

عجبي .....!

عجبي لإمطار تغسل الحمامات ، و لا تغسل الذات ياشنون ... اعد ترتيب اوراقكَ !!

القصيدة محجوزة

إقترنت نصوص المبدع شنون ;التسعينية;( وتشمل النصوص التي كتبها بعد عام 1990 وإلى الوقت الحاضر) بإستخدام الموتيفات الأحيائية. أي أن الشاعر يلجأ إلى ذكر/وصف/إستنطاق الكائنات الحية غير الإنسان مثل الدب والطلفاح والغزال. ولا أحد يعرف لحد الآن لماذا يفعل هذا. شكراً لإيلاف على سماحها لنا بهذا المتنفس.

شنون والشلغم

اسمك وكلمات قصيدتك لا يمكن إدراجها في باب الشعر ، أو حتى في اضعفه وأردأه ، لأن إسمك يليق ببائع شلغم ، فلماذا تضعه في غير موضعه ؟؟.......... ارجوك إرحم الشعر من تعدياتك الشلغمية ، وجرب بيع الشلغم.. وأنتم أيها القراء ، هل أدمنتم الشعراء الجهلة بالشعر مثلما أدمنا جميعا سياسينا الجهلة في السياسة ، فتقبلتموهم بلا محاسبة .. إلى متى نظل نسمي مثل هذه الكلمات البائسة شعرا .. أيها القراء أيود احدكم أن يخدع دون ان يكون مجبرا على ذلك ؟؟.... شكرا لايلاف الحبيبة

الشعر والحقد

عليك أيها الشاعر تغيير أسمك كي تقنع (الصديق الحميم )،لأنه وعلى مايبدو إن إسمك شنون يخدش مشاعره الرومانسية ..شكرا لك شنون على الأمطار التس تنظف غرف النومجميل جميل حقا

الغناء والشعر

في تسعينيات القرن المنصرم ،ظهر كاركتير في العراق تبدو فيه أم عراقية من المغضوب عليهن وهي تقف في حجرة خالية وتقول لإبنها الذي باع أثاث البيت ليدفع ثمنه من أجل أن يصبح مطربا ، وهي تقول له : عيش ياحمار لمن يجيك الربيع ، وفي صورة أخرى، كتب عليها: (بعد شهرين) يظهر مطرب المستقبل الطموح وهو يبكي ويقول لأمه : ضحكوا علي ماكو أغنية بينما المرأة منهارة من الجوع....لقد لوحظ آنذاك أنك إذا دفعت مبلغا لمحطة الشباب فستصبح مطربا ، والآن، فإن كل من عليها يريد أن يصبح شاعرا- طبعا لايجب عليك أن تدفع - فكيف سيتسنى له ذلك وأغلبهم لايمتلكون أي موهبة؟؟

نداء نداء نداء

أيها العاطلون عن العمل ...!!أيها العاطلون عن الموهبة...!!أيها الباحثون عن ذواتهم، في كل زاوية، فلم يجدوها، لظمور طبيعي فيها...!!أيها الشعراء (غصبا علينا وعلى إنوفنا) ..!!رجاء رجاء.. لاتصدعوا رؤوسنا، بمثل هذه الكلمات التي تتصورنها شعرا، والشعر منها براء..!!وتتصورونها قصائدا، وماهي إلا كلمات متقاطعة، مع عدم إحتوائها على ذكاء الكلمات المتقاطعة ....!!حقا يمكنكم البحث عن مهنة أخرى تكون مناسبة لكم ولمؤهلاتكم ، فلايعترض أحد عليكم عند مزاولتكم لها..

مهن ومهن أخرى

في لقاء تلفزيوني له، قال الدكتور علي الوردي أن صاحب التكسي الذي كان يقله، ناقشه - لانه تعرف عليه - بعلم الاجتماع وانه لم يستطع أن يقنع السائق بشيء،وإشتكى الدكتور من أن اي إنسان لايمكنه أن يناقش الطبيب أو المهندس أو الطيار أو القصاب في مهنته، بينما الجميع يريدون مناقشته هو في مهنته ويصرون على إقناعه بوجهة نظرهم، فلايكون منه، في مثل تلك الاحوال كما قال إلا أن يصمت ... وبما أن فعالية - تبدو شديدة الجاذبية - ككتابة الشعر هي من الفعاليات التي يمكن الغش فيها وتمرير الكثير ممايود الاخرون تمريره عبرها ، فإنها تغريهم فيزاولونها، على الرغم من عدم إمتلاكهم لاية موهبة، متصورين أنهم لايخطون إلا أعظم الاعمال، إلى درجة أن هؤلاء، إنحدروا بالشعر إلى منزلة أقل بريقا مما هي عليه منزلته أصلا،فأصبح الواحد منا، يفكر ألف مرة قبل ، أن يقدم على تصفح قصيدة أو يباشر بقراءتها...!!

DNA الثقافة العراقي

أين الموضوعية في ذهنية المتلقي أو المثقف العراقي ؟ الخلافات الشحصية تعمي القراءة النقية والموضوعية للنص . واصف الشنون أعد قراءة علي الوردي وسوف تجد كلمة ( وهذا ديدنهم )صحيحة ولامعة في هذا الزمن الثقافي العراقي . زمن التجني والثأر والنهب والخداع.واصفكُن حكيماأمام عواصف ترابية تحيل ثِمار النخلة إلى رَماد. والشكر لايلاف

شؤون شنون

لاأظن أن احدا ظلم شنون،أو إفترى عليه، فهو يكتب منذ سقوط الصنم وحتى الآن لكنه، لايكتب إلا كل مالايحسب إلا كما وصفه حسن الدايني ، أي على الكلمات المتقاطعة مع عدم إحتوائه على ذكاء وغايات الكلمات المتقاطعة..... والمو......سوي يدافع عنه متهما المعلقين بعدم الموضوعية ونحن نقول أنك من المدافعين عنه بالعضلات بتكليف منه كما هي العادة .... (ولكم ياأمة الإسلام والله العظيم هذولة شعراء لزكة ) فما جدوى الدفاع عنهم ... وأنتم ياغير الموهوبين هل تريدون أن تصبحوا، شعراء بالدبابات والرشاشات كالقادة العرب ؟؟ إتركوا الشعر لمن يحسن كتابته ... وشكرا لايلاف .

أين الشعر

أظن أن الدكتور علي الوردي كان محقا تماما فيما ذهب إليه ، فلاأحد مثلا يمكن أن يدعي أنه مهندس أو طيار أو طبيب لأن تلك مهن ذات ممارسات محددة ولايمكن الغش فيها، ولكن الشعر امر آخر ويمكن لكل من هب ودب أن يدعي أنه شاعر.... لذا لاأرى ضيرا من أن يعبر القراء عن رأيهم، عبر هذه الفرص الديموقراطية التي توفرها لهم إيلاف ،ولاضير أن تكون لهم آراء بما يكتب .. وإذن فلايحاولن احد تكميم أفواه الناس بإتهامهم بالحقد والخلافات الشخصية ، فانا مثلا لم أر شنون هذا طيلة حياتي لابالحقيقة ولابالصورة .... والله ينقذ الشعر من المتطفلين عليه ، آمين .. وشكرا للجميع

وافق موافقة

قالت العرب وقد صدقت : وافق شنون طبقات ، وليس كما اوردها العبد لله عن العبد لله : وافق شن طبقة ..وطبقات هو الموسوي في اغلب الروايات ..

رائعة

اهرب الى لذتى ولاتشكو ..واسترح فى ثناياى ايها الدب..قصيدة رائعة كالعادة فواصف صاحب قريحة شعرية لاغبارعنة .. ولايهمك اراء البعض فانت معروف بمواقفك الجريئه ..تحياتى لك وللعزيز الموسوى .

كامل المحل

قال أوسكار وايلد: أما الذين يجدون آيات الجمال في القبح فؤلاء لاخير فيهم، إنتهى قول أوسكار .............. والمعروف أن حال الفن والأدب لاينحطان بمحض المصادفة ، الامر الذي يعني أن الفنان أو الكاتب ليس هو المسؤول الوحيد عن إنحطاط هذين المضمارين - وإن يكن له الدور الأكبر في ذلك الإنحطاط - وإنما يشترك في ذلك المتلقي أيضا .. ونحن اليوم نواجه مشكلة مزدوجة ، تتمثل بالتسطح عند الفنان والكاتب وعند المتلقي معا، وهنا على النقاد والمتخصصين أن يبحثوا وهنا سوف يجدون العلة والسبب في هذا الإنحطاط الشامل ... وشكرالايلاف ..

هنيئا للشنون

لقد تحرّكت كل مياه مستنقعات سدني الثقافيةالآسنة ( العراقية ) ضدك يا شنون ...لماذا ؟ والغريب في الأمر كانوا يمجدونك في كل ما تكتب !!!. واصف لماذا قطعت حبل المُوَدة وغلقت أبوابك لمرتزقة الولائم . كان همّك الثقافة وكان هَمّهم الأرتزاق والتجني على الأخرين, وهذا ديدنهم . ألشكر للمبدع محرر ئقافات عبد القادر الجنابي وسِعة القلب و الذهن للردود.

المو.....سوي مشتبكا

أيها المو سوي .... يمكنك أن تعبر عن أفكارك دون الإساءة للمعلقين فلماذا، تلجأ لذلك؟؟ ..اي .. إشتبك نيابة عن شنونك دون اللجوء للشتائم فلا أحد شتمك .... ثم أجبني فانت تقول لشنونك هذا ، أنه غلق أبوابه بوجه مرتزقة الولائم ، فهل تظن أن شنونك هذا هو السموأل أو حاتم الطائي وهل عهدته يقيم المآدب والولائم للمرتزقة ثم توقف عن إقامتها ؟؟ ...!!

لفات العمبة والولائم

إلى السيد الموسوي المحترم: الله وكيلك شنون لم يستطع أن يشبع من لفات العمبة فأية ولائم تلك التي تقول أنه قطع إقامتها عن المرتزقة فإنقلبوا عليه ؟؟ .. ولماذا تظن أن الذين كتبوا التعليقات هم من سدني ؟ أنا أعرف السبب : فيجب أن يكون لك في سدني من تكرههم لتحملهم مسؤولية كتابة التعليقات وهي فرصة مناسبة.. أي أنك هنا لاتدافع عن شنون وإنما تصفي حساباتك الشخصية .. رباه أية ثقافة تلك التي نريد منها أن تثري عقولنا ، وأعمدتها هم هؤلاء الشنونيون والموسويون ومن هم على شاكلتهم ..

لاتتشبهوا بالحكام

يا أصدقاءنا، لاتتشبهوا بالحكام العرب ، فالشعب كله يصرخ ويتوجع منهم ومن أفعالهم ، وهم يعرفون أنهم غير مناسبين لحكمه ومع ذلك يصرون على ( اللزكة بالكرسي )وعندما يشيخون يورثون الكرسي لأبنائهم ....إستمعوا قليلا ،لأصوات القراء، فإذا قالوا لأحدكم أنك لست موهوبا فعلى ذلك الشخص مراجعة ،نفسه ... مع حبي للجميع ، شعراء ومعلقين ودمتم ..

قانتازيا

النص حلو و بسيط في آن واحد ،رجل وامرأة يلتقيان في المطر ،هي تعاتبه على الخيانة ،وهو يعتذر بفنتازيا شعرية هائلة الضجيج والشتائم لاطريق لها في زمن التقارب الثقافي العالمي .

التا ئهين

الطاولة المستديرة فى (الايوان) ووجوة مزيفة تحلق حولهاوتتساقط والكووس تدار ..وانا اعلم كرمك وسخائك . وحينما اوصدة بابك لتخلد الى نفسك قليلا لانهم كانوا يحومون كالغربان تحطمت وجوههم وبانت حقائقهم لذا يقولون ..ولايقولون ..تائهين مع التائهين..اربت على كتفى الدب هذا ..وافتح جراحاتك له واعلم بانة يسخر منهم..ودع الفراشتين تمتصان رحيق الاضواء..

رفقا بالدب

الثقافه بالف خير !.. ونقادها بـ 999 خير !...مالكم ايها المدعون تتراشقون بكرم جدكم الطائي ، وجلكم يعتاش على المعونات الإجتماعيه ( الغرب الكافر او الرأسمالي كما يحلو للبعض تسميته ! ) وفقيركم يكمل ما تتطلب ملذاته بالأسود !! .. رفقا بالدب وشعره ومطره .. فضحتومونا ا استرالله عوراتكم الذهنيه !!

..................؟؟

أنا أتفهم ، أن يعضد إنسان إنسانا ،وييعطيه دفعة مؤآزرة . ولكن عليه أن لايخدعه ، أو يعشي بصره ، مانحا إياه بكرم ماليس يملك ..إن بعض الإخوة هنا، ومن قبل أيضا، في مناسبا سابقة ، قد جنوا على واصف مثلما يفعلون مع الكثير من الآخرين ، واصفينه بالشاعر الفذ والشاعر المعجز ، وهذا كلام ليس له رصيد من الصدق على أرض الواقع .. وأعتقد أن الكثير من الشعراء، يضرهم ذلك بدل أن ينفعهم ..فلماذا مثلا لانتقبل الشاعر أو الحاكم كما هو غير مسبغين عليه ماليس عنده ؟؟

أظن أن ماتفعله مجلة إيلاف ، هو شيء رائع جدا ، إذ تتيح ، لمن يود التعبير عن رأيه ، أن يفعل ، وهي إذ تنشر الرأي فإنها تنشر نقيضه أيضا ..وهذه ممارسة جديدة علينا نحن العرب ، فلا تخربوهاولنحتضنها جيدا، ولنحرص على تطويرها ......... فشكرا لإيلاف وشكرا لكل من تدفعه شهامته تجاه لغته للتعليق عما يقرأ .

الغسيل القــــ......

قد جف غسيل المدعون انهم هاربون من صدام .. وقد نسوا او تناسوا ان صدام قابع غي قمقمهم.فهل تتكرم ايلاف بسدل الستاره !! رجاء ؟

سعيد بالديموقراطية

أظن أن هذا العراقي الحزين ، هو من دعاة التصويت الذي يجب ان يجيء 100/100.. لصالحه وإلا فإن الغسيل سيكون قذرا ، ويريد إسدال الستار مع أن العرض لم ينته بعد ، ووفق ذلك فإن المصوتين الذين يخالفونه يجب التشكيك في ملكاتهم العقلية ويجب إتهامهم بالجنون إذ كيف يمكن عدم إعتباره عبقريا وأنهم صداميون .. الله الله الله .. فلمن إذن يكتب الكاتب أليس للقراء؟؟ وهاهم القراء يدلون بآرلائهم وآراؤهم تقول أن شنون غير موهوب وشعره دون المستوى الذي يمكنه إقناعهم ..اولوا قالوا انه عبقري سيكون الغسيل ناصع البياض وطاهرا ..

الفريسون

إن من ينشر نصا فعليه أن يتحلى بالشجاعة ويتحمل مسؤولية تبني نصه وليستمع لرأي القراء به.أم أن آذاننا لاتسمع ولاتطرب إلا للمديح .... نعم إنه نص باهت منطفيء الكلمات متشابه مع غيره من النصوص (معصي) ولايستحق القراءة ، سواء أكان كاتبه واصف شنون أو المتنبيء أو البحتري أو النفري ..

انت زعلت..لايمعود

يبدو أن أحدهم الآن قد زعل على القراء، ولجأ إلى دعوة إيلاف لإسدال الستار على ( السالفة) فماذا علينا أن نفعل ؟؟ .. والله العظيم الحل بسيط : أكتب بمستوى أحسن وسوف نغدق عليك الإطراءت بلاحساب .. وشكرا لك .