حمزة الحلوبي وسؤال الهوية
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعتقد أن هذه المقدمة كانت ضرورية قبل
بين برزخ الغربة و دفئ الوطن يقف الفنان المغربي (حمزة الحلوبي)، يؤشر بإبداعاته الخلاقة على هواجس تسكنه و قضايا إشكالية يجعل منها المادة الأساس لفنه و إبداعه الذي يعتبر نموذجا أصيلا للرؤية الطليعية التي يتوفر عليها هذا المبدع الذي يعرف كيف يشحن أعماله بدلالات تجمع بين ما هو إنساني و بين ما هو ذاتي.. و تبقى إشكالية الهوية و جدلية الأنا / الآخر واحدة من بين أهم الثيمات التي تشغل روحه و تغذي إبداعه.
الهوية واحدة من بين أكثر القضايا التي يشتغل عليها حمزة الحلوبي، التي تأتي معالجته لها انطلاقا من رؤية إدوارد سعيد، تلك الهوية التي تتكون من مجموعة تجارب إنسانية، و ليست تلك التي نتلقاها في مقاعد الدرس باعتبارها هوية مكتملة و صلبة كهوية ثقافة ما أو لغة ما، لذا فهو ينظر إلى مفهوم
إبداعات
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف