ثقافات

الجنس المباح في الأدب الفرنسي!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عبد الله كرمون من باريس: قرأت ذات مرة عبارة لبروتولد بريخت يصرح فيها أنه كم سيكون حزينا إذا عاد إلى الأرض، بعد مضي عشرين سنة على موته، ووجد مسرحياته ما تزال تمثل على خشبات المسارح. سيحزن بريخت لأن مسرحياته،في عرفه، وضعها من أجل أن تفعل في المجتمع وتؤتي ثمارها. وبقاؤها سيدل إذن على عدم تأثيرها على الوضع، إذ يظل هذا الأخير على ما هو عليه. ما يبرر، بالتالي، وعلى الدوام، راهنية مضامين مسرحياته.
لا تعدو هذه الفكرة أن تكون سوى مجرد لفتة ماكرة من بريخت، تفشي أكثر يأسه القبلي من التغيير. دون أن يأنف في الصميم من رغبته الدفينة في الخلود.
فكرت في الأمر وأنا أتأمل، أين يكمن السر في تسرب الجنس إلى الكتابة الأدبية وإلى عالم الفن. هذه العوالم التي كان "الجِد"، لوحده، منفردا بها، أو فقط أراد امتلاك سَاحِها وسعى إليه.
لكن متى انفصلت، عبر التاريخ، الكتابة عن الذات، جسدا كانت أم أحاسيس؟
هل سنردف لحزن بريخت، حزن عصر الأنوار، حزن السرياليين وحزن ثورة 68، مادامت الكتابة حول الجنس لا تزال على أشدها؟ إذ أن هؤلاء كلهم سعوا، في فترات تاريخية متفاوتة، إلى أن يقصموا ظهر وحش الجنس الذي استعبد الناس وما يزال!
للقرن الثامن عشرة إذن استراتيجياته وللسرياليين سخطهم الفني الهائل وللكتابات بعدهم، حتى اليوم، نكهتها الخاصة وصبواتها التي لا تبلى!
الكتب التي تتناول الجنس تسمى أيضا "كتبا خطيرة". ألم يضع شارل كينت فهرسا لها منذ سنة 1546. وتم بالتالي مطاردتها وخندقتها سواء على مستوى القوانين التي تشرع ذلك أو لدى إنزالها على مستوى التطبيق. سواء ذكرنا القانون الذي ينظم مهنة الكتبيين، الذي يعود إلى 1723 والذي نص على منع الكتب التي تمس ثالوث النظام: الدين، الدولة والملك وكل ما من شأنه أن يخدش من قريب أو من بعيد القداسة والأشخاص والأخلاق.أما أول قانون واضح يصدر عن سياسة مبنية يدفع إلى متابعة قانونية للكتب "السيئة والفاسدة"، كما يسمونها، فقد وقع سنة 1819.
لقد عرفنا قبل ذلك بكثير نزوعا فروسيا في قرظ هذا النوع من الشعر؛ أي الكتابة الجميلة وقرأ الجميع ألف ليلة وليلة وشهد أنه شاهدَ من ألقها ما رآه منها. قرأنا أيضا نسخة متفاوتة الجودة للنفزاوي عن روضه العاطر، حيث تنزه خاطرنا. ولطالما شدنا في الصغر عنوانٌ أخاذ: "عودة الشيخ إلى الصبا والقوة على الباه"، انضاف إلى عنوان النسخة التي وقعت في يدي : "يليه كتاب الإيضاح في علم النكاح". كم كان، مع ذلك، أولئك الشيوخ أتقياء!


لأدب الجنس، أواخر القرن السابع عشرة وخلال قرنين بعده، وفي الغالب، هدف آخر، إذ كان العصر عهد التحولات السياسية والفكرية. إذ تمت فيه خلخلة مبادئ بالية. وظهرت فئة من رجال الفكر والأدب حاربوا ظلامية وتزمت الملكية بأسلحة أخرى من دون السياسة، إذ كتبوا كتبا إيروسية مثل ما رأيناه عند الماركيز دو ساد. على الرغم من أن كتابات هذا الأخير قد فاقت غيره وبنتْ لها نسقا خاصا في عالم الجنس والفلسفة والسياسة. نجد كذلك الكونت ميرابو أي هونوريه غابرييل ريكيتيه (ولد سنة 1749 وتوفي سنة 1791)، وقد قضى عدة سنوات مسجونا في فانسان، في نفس الآن والماركيز دو ساد، وقد تقاربا هناك.
كتب غيوم أبولينير فيما بعد أن قدر هذين الرجلين قد صادف أن كان قدر من عملا بشكل أساسي على التحرر الاجتماعي والأخلاقي للإنسانية.
وقد عرفت فترة ما بين القرن السابع عشرة والقرن التاسع عشرة انتشارا واسعا للعديد من الكتب الايروسية، حاملة لأسماء مستعارة أو فقط دون اسم. فقد افتتح الأب دي برا، الاسم المستعار لقس أسقفية نانت، نوعا خاصا من الكتابة الايروسية يهدف فيه إلى إرساء تربية جنسية للفتيات، من خلال كتابه "فينوس في الدير". ما انضوت تحت يافطته "تيريزا الفيلسوفة"، التي أتينا،في السالف، على ذكره هنا بالذات.
نذكر أيضا "الليلة المدهشة" والذي ظهر أول ما ظهر بشكل سري سنة 1794، لصاحبه دومينيك فيفون دونون. يُقرأ دفعة واحدة في متعة شيقة، وقد عمد فيه دونون أن لا يثقله بكثير من التفاصيل غير المجدية. أما "اثنتي عشرة مغامرة إيروسية للأحدب مايوو"، لكاتب مجهول، فيعتبر من ألطف الكتب الايروسية الجميلة، إذ أبان فيه صاحبه عن براعة عالية بفن الحكي وبتمكن، لا ريب فيه، من اللغة، إضافة إلى اضطلاع هائل بعالم النساء.وبسبب قرائن كثيرة، أشاد كلود دونتون، منذ 1984، وهو العارف باللغة وبميدان الأدب جيدا، أن الكتاب لن يكون سوى من وضع إيميل دوبرو، وقد أكد دونتون ذلك، لدى صدور طبعة جديدة لمغامرات الأحدب سنة 1995.
نذكر أيضا "المراسلات العجيبة" عن نكاح إكليروسي، نشرت سنة 1790، ونسبت، فيما بعد، لماشو أسقف مدينة أميان. ونقرأ فيها، على رقتها وفضائحيتها، رسائل تبودلت بين صوفيا لانجلو وخوري سان بول بباريس، إضافة إلى أشعار ونصوص أخرى ورسائل بين الأب جاكوب والأب رونو. وقد عمد فيها ماشو أن يفضح عالم رجال الدين المهتريء في العمق. أما قصائد فيليكس نوغاريه، التي نشرت أول ما نشرت بدون ذكر اسم صاحبها، في لندن سنة 1787، فهي تحتوي على قصائد قصيرة تغني الجنس بدون أقنعة. وهي مجرد تعليق وشرح للرسوم المصاحبة لكل نص. وقد كتب تحت العنوان، أن الذي وضعها، عضو في أكاديمية النساء! كما لا ننسى كذلك "مانون" الأب بريفو، التي عنفها النقد كثيرا، داعيا حينها، في القرن الثامن عشرة، إلى حرقها!
هناك أيضا، كتب كريبيون الإبن، وما تتضمنه من إيروسية لطيفة وتفحص نقدي خاص لأفكار القرن الثامن عشرة، مثل كتابه عن "متاهات القلب والعقل". كما لا يجب أن نغفل كل نتاج إرنيست فيدو الذي ما يزال يعاد نشره وما تزال مسرحيات مستوحاة من أعماله تمثل على خشبات باريس.
غير ذلك فقد عرف العديد من كتاب أواخر القرن التاسع عشرة وبداية القرن العشرين، على هامش نتاجهم الأساسي، كتابة تجارب إيروسية، ليست هي أهم ما كتبوه أو أهم ما يميزهم. نذكر من بينهم موباسان، أراغون، بروتون، إليوار، فيرلين، غوتييه، غلاتينيي، أبولينير، راديغيي وغيرهم. وإن كان جورج باطاي هو قد كتب أشياء جميلة في هذا المضمار سواء ذكرنا "مدام إدواردا" أو "أمي"، غير المنتهية، والتي استوحت منها السينما فيلما منذ سنوات. كما أن ميشال ليريس قد كتب ما قد أترجمه ب"مرحلة النضج"، كتاب رائع بامتياز!
وقبل أن أنظر قليلا في تجارب الرواية المعاصرة، لابد أن أتوقف قليلا عند اسمين بارزين هما بيير لوويس (1870ـ 1925) وبنجامين بيريه (1899 ـ1959).
أواخر الموسم الماضي تم إعادة طبع بعض أعمال بيير لوويس، سواء "الأم وبناتها الثلاث" أو "كتاب تهذيب الصبايا". أرى أن هذا الأخير من أرق وأمتع الكتب اللطيفة إذ سعى فيه لوويس إلى التهكم من الأخلاق البورجوازية، ووضع فيه نصب عين القارئ كل الحقائق المسكوت عنها، وذلك في فنية عالية ومعرفة أكيدة بموضوعه. كأن ينصحهن ألا يقلن "فرجي" ولكن عوض ذلك فليقلن "قلبي"! أو عندما ينصحهن ألا يدخلن إلى المبولات كي ينظرن إلى الرجال يبولون!
أما ملحمة البنات الصغيرات وأمهن، فهي بحق رواية هائلة ليس من الممكن للجميع أن يطالعوها بأمان. ذلك أنه يجعل فتيات دون سن العاشرة مثالا على معرفة كبيرة بكل تمارين الجنس. وقد أكد أندريه بيير دو مانديارغ أنها من أحب كتب لوويس إليه!
أما أعمال بيريه فقد صدرت لدى جوزي كورتي في سبعة أجزاء، غير أن ما نثيره هنا، هو كتاب غير معروف جدا سوى لدى المهتمين. له عنوان مثير إذ سماه "الخصي المسعورة" خلال سنة 1928، ولم يقدّر لها أن تصدر، نظرا لمضايقات الشرطة والرقابة إلى سنة 1954، وذلك باسم مستعار هو ساتيرمون، وتحول عنوانها فيما بعد، على اختلافه، إلى صيغة لغوية أخرى شبيهة بالأولى. لقد خرج إذن في كتابه الفريد هذا عن عالمه الشعري الرائع وكتب تجديفه الجميل ذلك ضد رجال الدين وضد كل التيمات المتعلقة بعالمهم الذي كشفه عن حقيقته بطريقة سريالية فذة. كما بلغ فيه مبلغا عظيما في تكريمه الشعري لأدوات الجنس كلها بصنعة بارعة.
أما الرواية الحديثة بفرنسا، خاصة ما كتب منها من طرف النساء، ففيها تلك الكتابات التي اختارت الايروسية موضوعا خاصا لها، وفيها تلك التي تقارب هذا الهاجس ضمن مبحث أنثوي شامل. وكلما التفتنا إلى ذلك فلسنا نغفل عملين، ضمن غيرهما، تأثر ثانيهما بأولهما وشكلا هما معا مرجعين لا يمكن إغفالهما متى كنا بصدد عالم الجنس، وهما أولا، "حكاية أوو" لبولين بياج، التي ركزت فيها كاتبتها كثيرا على عنصر العنف أو الألم الذي يتحول في الجنس إلى لذة متى كنا على قدر معرفة بذلك. ثانيا، "الحياة الجنسية لكاترين م" والتي ذهبت فيها كاترين مييه إلى سرد علاقاتها الجنسية المختلفة والمتشابكة مع الرجال. مثلما نجد ناتالي بيرو في "الحب في ذاته" تبوح عن رغبات امرأة قادتها غريزتها إلى أن تخطو على طرقات وعرة، متجشمة عذاب علاقات جنسية غير متوقعة بالحدة التي تلوح بها. على أن ألمها يصير بيسر عسلا عذبا وتبقى آثار المشي القسري مجرد تبعات لا بد منها في كل مغامرة جميلة!
أما دافيد فونكينوس، ألينا ريس، أني إرنو، دونيس روبير، فولينسكي، كاترين كيسي، إليزابيت باريللي، ووكاميي لورونس، فإنهم حاولوا جميعا أن يتعاملوا مع الجنس داخل إطارات أخرى تجعل منه عنصرا طبيعيا أو هما شاغلا لبطل تستبد به أمور حياتية ويومية أخرى دونه.
فإذا كان كتاب "تمتع" لكاترين كيسييه هو أفضل كتبها، بالنسبة لي، فلأنها سعت فيه إلى إطلاق عنان سردها في إتجاه إيروسية مفتقدة تطاردها البطلة حيث تجد بوادرها، دون أن تنخرط مثل دأبها في رواياتها الأخرى في خيوط سرد تشتبك فيه العلائق والأبعاد دون أن تمنح نصوصا جميلة مثلما حدث في نصها هذا. أما عوالم غابرييل فيتكوب، والتي سبق أن أحطنا مرة بكتابها عن النيكروفيل، فإنها غريبة ومدعاة لتأملات عن عمق الأسرار التي تنطق عنها، دون أن تجعل من الايروسية الفجة شأوها فإنها تمضي في طرقات غير مطروقة.
يبقى أن نشير إلى نوع آخر من الكتابات مثل "انكحني" و"الأشياء الجميلة" لفيرجيني دي بونت التي تقترب فيها من الرواية البورنوغرافية في وصفها السافر دون مساحيق لأشياء الجنس وحالاته.
كما أن الكتب المتعلقة بالجنس والايروسية ما تزال تصدر، وقد صدر منها الكثير خلال هذا الموسم نفسه. وما تزال تطبع الكلاسيكية منها، مثلما ما يزال الكثير منها في ركن من سراديب الخزانة الوطنية. كل هذا ونحن نرجو أن يتوقف الذين يعتبرونها كتبا فاسدة وخطيرة من النظر إليها هكذا دون النظر فيها أولا. فلنسمي إذن الأشياء بأسمائها!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شووووووووووووو
مازن الشرع -

ربما نرضى بالكلام لكن ما الداعي لوضع صورة امرأة عارية الصدر بشكل واضح ؟ لا تقولوا لي ان السبب تعليمي .. بل هو ترفيهي كامل ؟ ما هكذا ايلاف تورد الابل ؟؟؟

قلة حيا يا ايلاف
محمد - نابلس -

ما هو الداعي لوضع صورة الصدر العاري المكشوف؟ وصورة عورة المرأة كاملاً ومكشوفاً؟ يا ايلاف.. هل لكم علاقة بالاخلاق؟ اذا فهمنا ان الموضوع التافه قد نجد مبرراً لطرحه، فما المبرر لنشر الصور معه؟ الا قلة الحيا وقلة الدين...

يا صاحب المقال
عبدالرحمن -

اوافق الاخ صاحب التعليق الاول فلا مبرر من وجود صور لنساء عاريات في المقال.

فزعة العرب هي الجنس
د.فراس زيدو -

يا مازن الشرع تركت كل شيء بالمقال وعلقت على وضع صورة امرأة عارية الصدر يا عمي المقال بتكلم عن تاريخ أدب الجنس الايروسية (الغريزية الجنسية) وعن وصف كتب أدب الجنس و الايروسية بالكتب فاسدة وخطيرة و الصورة هي لي غلاف كتاب في نفس الموضوعويعني برأيك الصور لهذه الدرجة مثيرة أو على حد قولك ترفيهيه

صور فاضحة دون جدوى
khalil -

يبدو واضحا ان بعض هذه الصور مطبوع على غلاف بعض الروايات ... ولكن لا اجد مررا لاظهارها وخصوصا تلك التي تظهر فرج امراة (الصورة الخامسة من اعلاه) ؟؟؟؟؟ لماذا لا تضعوا صور اكثر توضيحا عن الجنس؟؟؟ اتظنون اننا لا نعرف ما هو الجنس ام ماذا؟؟؟

ليش الصور
احمد الصالح -

الموضوع جيد ولكن ليش الصور اوافق السيد مازن

فعلا شووووو
سامي -

الموضوع كويس بس ليش هاي الصور يا ايلاف ولا الجنس مباح كمان

غريبة
سلطان العتيبي -

استغرب وجود مثل هالصور في الموضوع .... الموضوع لا يحتاج مثل هذه الصور للتعبير عن المحتوى كبوة تحسب عليكم ..

الزمن والتغيير
د.عبد الجبار العبيدي -

كما قلت سابقا وليس تقربا فليس لي من حاجة ان اتقرب من احد.آيلاف ظاهرة حضارية جديدة في الوطن العربي ،لم تسبقها مجلة الكترونية اخرى من قبل.تكتب للجميع وتنشر للجميع دون خوف او وجل،لان هدفها الانسان والمعرفة ومجلة هذا هدفها يجب ان لا تلام على نشر شيء حضاري لم تتعود العين العربية على رؤياه علانية،فالعربي بحاجة لان يعرف كل شيء عن الجنس وهو العقدة المستعصية بلا حل الى الان.الزمن يلعب دور في عملية التغيير وايلاف اصبحت تساير زمن التغيير فلا نقول لها الا شكرا لهذا الاتجاه الحضاري الذي لربما يضعنا قي الموقع الاحسن.

حرية الفكر
حسين الطامي -

اولا نريد نشر حقائق عن تاريخ الجنس عند العرب وكيف تعاملو مع هذه القضية وهلا فعلا العرب متهمون بالكبت والقمع الجنسي ام هم تعاملو معه بشكل حظاري يتناسب وثقافتهم الاسلامية رغم شيوع الفكاهة في ادبهم

با عيب
اسعد -

ليس فقط امرأة عارية الصدر, بل عارية الجزء السفلي كاملا, ليست هذه طريقة لجذب الاعلانات يا ايلاف

كتب تاريخية
احمد مصطفى -

ترى ماذا كتب المؤلفين العرب القدماء من كتب في الجنس المباح؟

......!!!!
ام نورة -

لماذا يا إيلاف انتي جريدة لست بحاجة لمثل هذه الصور ؟ هل لإستقطاب عدد اكبر من القراء؟؟؟؟؟

مرسي إستاذ عبدالله
يوسف - الجزائر -

الأخ مازن ماهي العلاقة في نقدك للمقالة ونقدك للصورة ولماذا تبجر الأخيرين وكذلك الكاتب في تحديد الصور وصياغة وبرواز المقالة ولا ادري هل قرأت المقالة وإلا شفت الصور فقط ألف شكر استاذ عبدالله كرمون

ماذا بقي يا ايلاف
ياسر -

نرجو من ايلاف الرقي في مواضيعها

شو هل السؤال
إلى مازن الشرع -

أصلا الهدف من الموضوع هو عرض الصور المقرفة و ليس الموضوع بحد ذاته...

هل قرات الموضوع؟؟
عمار فراش -

اخي مازن بامكانك قراءة الموضوع دون التوقف عند الصور.ام هي عادة اكتسبناها ان نعلق سلبا على كل شئ.

بلاي بوي
علي اليتيم -

ايلاف اصبحت بلاي بوي هنيئا لكم يا ايلاف سوف تقاطعكم الكثير من العوائل لان البعض منهم الاحيان يتصفحون ايلاف في نفس الوقت وعلى جهاز واحد

رغم كل الظروف
ali husain -

الهدف من الموضوع هو عرض الصور و الموضوع هو ترفيهي تعليمي كامل.وجود مثل هالصور في الموضوع حضاري رغم كل الظروف .

موضوع قيم
ramy ramzy -

شكراً للكاتب على هذا الموضوع الواضح فيه كم الجهدالمبذول لتجميع المادةالصحفية و ترتيبها.رجاء من السادة المعلقين بالهجوم على الموضوع بسبب الصور مراعاة أن هذا الموضوع عن الجنس فى الأدب الفرنسى و ليس عن المطبخ الفرنسى!فكان من باب أولى أن لايقوموا بالدخول و تصفح موضوع عن الجنس إن كانوا حقاً و صدقاً شديدى الحياء و المحافظة! فمن المدهش أن كل ماأثار إنتباهمهم كانت فقط الصور حيث كان همهم الأول هو الفرجة و ليس القرأة. مجرد سؤال هل لو كان الموضوع بدون صور هل كان ليجذب نفس هذا الكم من التعليقات؟أشك!

اللطميات في عاشوراء
ban al ali -

ايلاف ظاهرة حضاريه واللطميات أناشيد العراقيين في عاشوراء ظاهرة تعليميه حضاريه.ام ماذا؟؟؟

سخافة
Niron -

ايها السادة ما هكذا تورد الابل......لا ادري متى سيكف الكثير من الناس عن التعليقات التي تبين غيرتهم وشهامتهم في موضوع الصور....منافقون... انكم لم تنظروا الى الجوهر بل اكتفيتم بالمظهر ومع الاسف هذا كل ما يهمكم....الله يرحم الثقافة

سؤال
sami hadaf -

إلى المعلقين المستنكرين : ممكن أحد يتكرم ويشرح لي مفهوم التعري والتستر في الأحكام الفقهيةاذاكانت عورة الجارية من السرة والركبةوكانت الجواري يخدمن ويقمن بالضيافة وأثدائهن تخبط بعضها بعضا أمام الضيوف كماذكرت أمهات الكتب القديمة مثل كتب ابن تيميةوغيرهامن كتب الفقه.

عجبني رد
بهلول -

عجبني رد الأخ عمار فراش فعلا أنا لم أرى الصور عند انشغالي في قراءة الموضوع ولما عدت لقرائه التعليقات ( كعادتي دائماً )، كانت الردود هي التي جعلتني انظر الا الصور ... وياللسخافه : هل هذه صور مثيره ؟؟؟ أنني أجد إثاره في الشارع لا تقارن هذه الصور بها

حرية التعبير
ادريس الزفزوفي -

المقال من حيث الموضوع لاغبار عليه ولكن لمادا الصور

WHAT?!?!?
Amouri -

إلى بهلول... اللي ماش الصور من شدة إنشغاله بالقراءة ما بكون رجل طبيعي!!!! بلاش كذب الله يخليكم.

عن الصور
محمد -

ان الصور جميلة جدا جدا جدا واشكر الذي وضعهم شكر خاص

شفيكم معصبين؟
مستمتع -

شفيكم مسوين هوليله؟ّ! الي يشوف ان الصور وايد سكسيه لا يقرا المقال,الصور عاريه والمراه مافيها ريحة السكس .

يلاش احراج
SABI -

ماليش وجه...كنت اتصفح العناوين مع بنت عمي واقنعها بمصداقية إيلاف.. و يادي الكسوف..لو ماكانت الصور كان أفضل.... هو عندكم جاسوس يهودي و لا ايه!!!؟

كتب وفتاوي
متهم بالعلمانية -

لو قرأ منتقدوا هذه الصو كتب وقتاوي مشايخ الاسلام لقالوا ان هذه الصور ليست اللا كاركاتور للاطفال ياعرب يا مسلمين يا هو اقراوا وعوا

جملة فعلا خطيرة
نبهان بن جهلان -

الجملة المكتوبة في الصورة قبل الاخيرة جريئة جدا باللغة الفرنساوية و معناهاf... me لا يمكن كتابته للعرب هههه

شووووووو يا محترمين
مازن الشرع -

اعرف ان ايلاف تستحق التقدير ... وكذلك مواضيعها لكن هذا واجب عليها تشكر عليه لكن لا يتوجب لنا عليها أن نقدرها لذلك فالاصل بها أن تكون كذلك في عالم من الزيف والخداع لذا فلا داعي للمزاودة وأن لم تكن ايلاف تريد أن تكون جريدة حقيقية فلا تتوقع منا شكرها على ما تقوم به بل عليها أن تتوقع منا انتقادها على الاخطاء التي تقوم بها .. أيلاف للجميع .. ولم أسمع يوما أن احدا أنتقد الدكتور خالد في مواضيعه الجنسية ؟ لأن الكل يعرف أن هدفها العلم لا شيء غيره ؟أيلاف جريدة عربية عليها أن تعيش في مجتمعها العربي وألا فلتغلق صفحاتها أذا لم ترد ذلك ؟ في أصل الكلام اننا لا نحتاج لمثل هذه المواضيع أفنزيد اطين بلة بمثل هذه الصور ؟ لست مثاليا .. ومن كان منكم بلا خطيئة فليرميني بحجر ... لكن ......

حياء
احمد الحلي -

ما الواجب في نشر صور جنسيه وما الغايه من ذلك ياناشر. لابد من الحياء

فزعة العرب هي الجنس
د.فراس زيدو -

يا عمي كل التعليقات على الصور.....با ويلي............ولا تعليق على مضمون المقال او مناقشته حتى.....لك ولو..........

عاشوراء
شكر -

ظاهرة حضاريه واللطميات أناشيد العراقيين في عاشوراء ظاهرة تعليميه...ام ماذا؟؟؟ بلاش كذب الله يخليكم.

lebanese
jojo -

I have really read all the article and i didn''t notice the photos untill i read ur comments , arabe people so i scrolled up again the page to see it

لولا الصور
نعوم -

لولا الصور لكان المقال جاف... إنها كل ما يجعل المقال لذيذاً...

People Please Read
Dodi -

Dear mr Abdulla i would really like to know if this book are supplied in our arabic marekt .. coz i would like to read some of them .... its a nice subject ... and please every one insted of looking at the pics read the article and the books and then comment ...

ما هو الصدر؟
El asmar -

فائدة الصور مروفة للجميع والصور هي افضل وسائل الإيضاح ويقال ان صورة واحدة ابلغ من 1000 كلمة. وإذا لم نرى صورة الصدر العاري في إيلاف ما كنا عرفنا ما هو وماشكل وما حجم الصدر. نشكر إيلاف على توعية وتثقيف الإخوة الإخوة السعوديين الذين لم ولن يرو صدرا ابدا وحتى إذا رأوه مصادفة ما عرفوا ان ذالك هو الصدر.

والله حلوة
حسين -

شو ليش الي بيكتب عن اي اشي يكون من حقة يحط صور لموضوعه بس للجنس لا ،ليش نحنا قليل منشغلين بالجنس مين منا فتح الموضوع مابيعرف موضوع عن شويعني شتتوقعوا يحطوا صور لبن لادن!!بس شوفوا هل ازدواجية معظمهم بيحكوا عن الصور وبالأساس داخلين عصفحة لانه صوره بتاعه جزبهن..الله يسامحكم...