رسام لبناني يجعل الشارع صالته
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كما أن حداد هو أول فنان تشكيلي يبتكر فكرة إفتراش الأرض وتنظيم معرض "حر" في شارع الحمراء وفي نقطة ميتة ولا يستخدمها الكثير من المارة ليعطيها حيوية وتصير مقصداً لمحبي الفن التشكيلي.
التعليقات
مااجمل الفكرة
الرسامة هند -اهدي تحياتي الى الفنان المبدع عبد حداد على تلك اللوحات الجميلة وعلى الفكرة الاخاذة على الرغم من بساطة الفكرة الا انها لها معنى جميل واتمنى ان تزودونا باللوحات للفنان عبد المسيح حداد....مع جزيل الشكر
اجمل ابداع
nanssy -مبروك للفنان الأكيد أنه مبدع لأنه ابتكر فكرة لا تخطر على باب أحد، وةاكيد أنه فنان انبثق من قلب القهر لأنه قدم ما لم يقدمه غيره، فعندما تأملت اللوحات وجدت فيها أجمل إبداع خصوصاً عندما قال عندما قال كاتب المقال إنه استعمل مواد طبيعية ترابية. يا ليت المعارض العالمية تنتبه لهكذا مواهب الجديرة بالإهتمام وتدعمها، لأن لبنان لا يدعم المبدعين.
جميل
وسومة -لأول مرة أرى فناناً يتحدى الظروف ويجعل الشارع معرضاً، برأيي يجب أن تتباه الجهات الفنية وأن يسمى الشارع باسمه ليزينه بدل أن يبقى شارعاً ميتاً، فهو ليس فناناً مبدعاً فقط بل أيضاً أحيا شارعاً لا يقصده الناس.
ألوان ساحرة
جومانة -لكل فنان لمسة ولكن ما رأيناه من خلال الصور القليلة أكثر من معبّر. عندما قرأت الخبر توجهت الى شارع الحمراء ولكن للأسف قيل لي إن الرسام نقل لوحاته الى مكان آخر، فعدت الى الصفحة لأتأمل ألوان اللوحات الساحرة، التي من الضروري الوقوف عند كل تفصيل في اللوحة. أتمنى أن أقرأ لقاءاً مع الرسام لكي نعرف منه كيف يمكن أن يحول التراب الى مواد للرسم, ومن الضروري أن يسجل هذا الإختراع باسمه حتى لا يسرقه أحد منه ويصيرون يمزجون التراب بالألوان ويقولون إنهم اخترعوه.
دم أحمر ومقدس
مهند -لفتني في كل ما كتب عن ابتكارات واختراعات الفنان عبد المسيح حداد، عبارة جمعه بين شارعين وتفسيره العميق لمعناهما الدم الأحمر والمقدس، فنظرت الى الصور ورأيت عمق الفكر الذي لديه والكرامة وعزت النفس التي يتمتع بها، ولكن للأسف من لديه فكر وإبداع لا يلقى الإهتمام والدعم، ويبدو أنه حفاظاً على كرامته افترش الأرض أحسن من أن يقف على باب المسؤولين ليستجدي منهم دعماً لمعرض رسمي. باركك الله يا عبد المسيح، ولو أقمت معرضاً جديداً أخبر المطبوعات وإيلاف قبل وقت لنحاول دعمك نحن الذين مثل لا نقبل التسكع على أبواب المسؤولين.
طيارة ورق
فؤاد -ذكرني الفنان التشكيلي عبد المسيح حداد بمخترع الطيارة الورق، الذي لم يتمكن من الطيران ولكنه "فش خلق" باختراعه هذا، فانتشر وصار هواية الكبار والصغار في العالم، واليوم الفنان عبد المسيح اخترع أسلوباً جديداً للعرض وطريقة جديدة في دمج الألوان، قد يستغربها البعض ولكنها ستنتشر وسيصير مدرسة بالفن التشكيلي، اللهم إذا حفظوا له حقه. لكن لوحاته هذه يجب أن تنقل الى اللوفر وليس الى الشارع، فمن سيسمع ليأخذ اللوحات ورسامها ويعرضها في مكان أكثر جدارة بقيمته الفنية. والى ذاك الوقت سيبقى الشارع سبيله. ولا يهمك أعجبني العنوان وما شرح عن الرسام.
عالم الأشكال
إكرام -الفكرة جيّدة لكنّها ليست جديدة فالعديد من الفنانين قاموا بمثلها سابقا خصوصا في العالم الغربي لكنّها في لبنان لم تصر قبلا و عموما مشكور الفنان على المجهود
جميل جدا
دكتوره ريم -هدا واحد من المئات التي ينطبق ليهم متل لا يأس مع الحياه رسم و ابدع و نقش بيداه و قدم فناً جميل والاجمل انه لا يقف يتفرج عليهم و يتسال مايفعل بل انه قدمهم و ظهرهم للمجتمع فشكرا جزيلا لامتاله