دبي تراهن على معرض فرانكفورت للكتاب في حوارها مع العالم
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واياً يكن الامر، فنحن ازاء ظاهرة تعدد الطروحات المعمارية واختلافها، و"ازدحامها" في المشهد وفي الخطاب، ما جعل كثر من المهتميين لان يلهثوا راكضين وراء معرفة ما يحصل؛ واحياناً، تبرز لدى بعضهم احباطات تقود الى عدم جدوى ادراك كل ما ينشر او يعلن او يصمم، مكتفين باجترار معارف سابقة. اما المتلقي العادي المتذوق للعمارة المعاصرة، فانه في ورطة حقيقة جراء ما يتلبسه من حيرة امام سرعة التغيير وتعددية الطروحات وكثرتها. لكن هذه الحيرة التى تكلمنا عنها الان، يراها احد المهتمين بانها "شرّ" لا بد منه، لسبب بسيط، هو اننا ليس باستطاعتنا التعاطي مع ظواهر، لا اسماً لها، ولا تسمية. وهو يحّث الاخرين الى عدم الخوف من ابتكار مصطلحات جديدة، تكون مواكبة لحدث ظهور تطور معماري جديد. وينشد الكاتب والناقد المعماري الايطالي lt;لويجي برستينينزا بوجلسيgt;، في كتابه المنشور في طبعته الانكليزية "اتجاهات جديدة في العمارة المعاصرة- تطورات وثورات في التصميم البنائي منذ 1988" الى الاخذ في نصيحة زميله الناقد المعماري ذاك. ويطمح ان يتعقب ويعّرف الاتجاهات المعمارية التى ظهرت في العقدين الاخيرين.
يحرص الكتاب الصادر حديثا (2008)، الذي جاء بحدود 240 صفحة من القطع المتوسط،، مع صور ملونة عديدة وباخراج مميز، على ان تكون لغته المكتوبة واضحة وسهلة، وهيكليته مغطية فترة
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Future Slums
Dr. Hatem El Gowhary -Architecture of hope….Architecture of despair. As Kevin Lynch once observed: We build today…the slums of tomorrow