غنتر آيش: حيث أسكن
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حين فتحت النافذة
دخل سرب من سمك الرِنجة عائما
الى غرفتي. بدا كما لو كان يواصل طريقه.
كذلك وسط أشجار الكمثري
كانت الأسماك تعبث.
غير أن اكثرها بقي في الغابة،
محلقا عبر المرابي وحفر الحصى.
أنها لمزعجة هذه الأسماك،
أكثر إزعاجا منها هم البحارة (بما فيهم أصحاب المراتب الراقية مثل مسيّري السفينة والقباطنة)
الذين غالبا ما يمرون على نافذتي ويطلبون النار
لتبغهم الرديء.
أريد أن أنتقل من هذا البيت.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف