ثقافات

صدور عدد "الغاوون" التاسع

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ايلاف: صدر العدد التاسع من جريدة "الغاوون" في بيروت صباح السبت، وفيه ملفّ حمل عنوان: "بورتريه للهامش" (قدّمت له زينب عسّاف) وضمّ المواد الآتية: "فادي أبو خليل... الغيبة الصغرى" (محمد الحجيري - بيروت)، "رامي يحيى: الإبداع أرزاق" (وائل السمري - القاهرة)، "عبّاس اليوسفي: مبكراً وصلتك أيها الموت دون تجاعيد" (حسام السراي - بغداد)، "عبد الله العنزي... "ذو الساقين" الذي خسر واحدة" (عذاري سويلم - جدّة)، "ياسر جاني: أحكّ حذائي" (تمّام تلاوي - اللاذقية)، "عبد اللطيف الربيع... المقاعد الأمامية محجوزة وفارغة" (محمد العبسي - صنعاء)، "عقيل علي... الطرد المنهجي والتصعلك الكحولي" (علي الفوّاز - بغداد).
وإضافة الى هذا الملفّ نقرأ في العدد الجديد: "أحمد حاطوم قبيل الوداع" لشوقي أبي شقرا، "إنني أكرهك أيها العبقري" لشوقي عبد الأمير، "عن معطف الماغوط وقصيدة النثر في سوريا" لمنذر مصري، "أبو العبر الهاشمي السوريالي الأول الذي سبق مقصُّه مقصَّ تزارا - الجزء الثاني والأخير" لشاكر لعيبي، "حزام أوباما" لزينب عسّاف... إضافة الى مواضيع وأخبار مختلفة.
وقدّمت سهى شامية في "دفتر" هذا العدد تجربة جريدة "الكلب" لصاحبها صدقي اسماعيل (مع مقتطفات من بعض أعدادها)، وهي تجربة شعرية - صحافية من أطرف ما يكون لشاعر وصحافي يكاد يكون منسياً لدى الجيل القديم، ومجهولاً تماماً لدى الجيل الجديد: صدقي إسماعيل الشاعر السوري الذي كان يخطّ جريدة "الكلب" من أحد مقاهي دمشق الشعبية، صائغاً جميع أخبارها وحكاياها ومواقفها بالشعر الموزون والمقفى.
وضمّ العدد القصائد الآتية: "التنكيل بسيرة الحب" للكنتاوي لبكم، "صدر بيت" لجمال محمد إبراهيم، "فانوس يجمع الضوء" لمحمد مسعاد، "ساعة نختصم بلا سبب" لعمر عناز، "المحارة" لميريام كالاغان (ترجمة: لينا شدود).
إلى ذلك احتوى العدد على مادة بعنوان "خفّفي ضجيجكِ ثمة من يريد أن يكتب" وهو كناية عن ردّ طويل كتبه ماهر شرف الدين على جمانة حدّاد التي أرسلت إلى "الغاوون" بياناً خاصاً (منشور في العدد) مختلفاً عن البيان الأول الذي عمّمته على الصحافة اللبنانية مطلع الشهر الماضي بخصوص اتهام "الغاوون" لها بالسطو على مشروع تخرّج جامعي.
عنوان "الغاوون" على الشبكة
www.alghaoon.com
لمراسلة "الغاوون":
info@alghaoon.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ماهر الدين
سالم الحمش -

مايحدث بين جمانة حداد وماهر شرف الدين و.. ليدل على خفوت الإبداع ونضوبه، لو كان هناك ابداع في حوزةماهر شرف الدين لما توقف عند هذه الأمور. قصة الجسد والكتابة عنه هي قصة قديمة ولا يظن ماهر أنها فكرته العظيمة\ أو جمانة حداد. اعملوا بصدق ياناس ولا تضيعوا قدراتكم. شيء مضحك ويبعث على السخرية.

نموذج مسيء
متابع ايلاف -

معركة الغاوون ضد جمانه حداد هي معركة شرف المهنة بالفعل..فنموذج جمانه القائم على العلاقات الشخصية اساء كثيرا الى الثقافة..ارجو من ايلاف نشر التعليق

رعب
جمال - لبنان -

انا قرأت مقال ماهر عن جمانة حداد وهو مقال مخيف يكشف بدقة عن الوضع المزري الذي وصلنا اليه بسبب مافيات العلاقات الشخصية

امّية
يقظان حيدر -

ارجو من الغاوون ان تحافظ على مستواها الرائع والا تنزلق كثيرا في حكاية كجمانة ، فالتاريخ كفيل بمحو مثل هذه النماذج الامّية

خففي ضجيجك
منير -

ما هذا العنوان يا ماهر: خففي ضجيجك ثمة من يريد ان يكتب... عنوان رائع..لقد اصبت حقاً.... وسانتظر بفارغ الصبر لقراءة المقال حين ينشر على الموقع

لماذا هذا الإستغراب
فادي سميح -

لماذا هذا الإستغراب من سرقة فكرة واسم ومواد مجلة جسد من قبلها .. ألم تسرق من قبل المجموعة المسماة ليليت كما سرقت انطولوجيا الشعراء المنتحرين وحتى اجوبتها في االلقاءات الصحفية مسروقة من شاعرات وشعراء معروفين وانتظروا البقية... فلم التعجب الآن ...؟؟

أفهموا العالم بمداه
إمراة متخلفة -

جمانة حداد شاعرة جميلة ومثقفة يكفيها أن تتحدث سبع لغات . وايضا لا اشك في زينب وماهروالمسالة لا تتوقف على فكرة السرقة وغيرها هناك فيلم رائع اتمنىللجميع ان يشاهد خلاصة القول بان أحد الكتاب يدعي بسرقة روايته من كاتب آخر ، فياتي إلى بيته في ولاية آخرى بحجة أن هذا قدسرق روايته كاملة ويقسم له الكاتب باغلظ الايمان بانه لم يسمع به في حياتة ولم يقرا له ,أن روايته هي من صنع خياله . فيقوم صاحبنا بتقطيع الكاتب بالساكيكن بحجة الدفاع عن حقه في الرواية التي سرقت منه . هذا الفليم يؤكد لنا همجية الكاتب في كل مكان وزمان ولا يتوانى عن ارتكاب أي جريمة سواء مادية أو أخلاقية . خلاصة القول أنا اومن تماما بتوارد الافكار والخواطر افهموا العالم بمداه الواسع ولا تشهروا السكاكين

جمانة مثقفة و شاعرة
أبيض -

هجوم "الغاوون " على جمانة حداد فيه الكثير من الحزازات الشخصية ، لكن للانصاف لننظر الى منجز الفريقين كتبا و مقالات في الصحافة و غيرها فهناك فارق شاسع في النوعية ، جمانة حداد و بصراحة شاعرة و مثقفة من طراز رفيع أنظروا الى كتاباتها و سترون أنها مثقفة منفتحة على العالم و صراحة لدينا كاتبات نادرات من مستواها، أقول لكم تريثوا و سترون العدد الأول من جسد كيف سيخيّب ظن حاسديها، انها تستحق أن تقود هذا المشروع و ستذهب به بعيدا و بيننا الأيام

هل يجرؤون
محايد -

هل يجرؤ ماهر شرف وزوجته زينب عشاف وجمانة حداد أن يتحدثوا عن سرقات درويش، وهي كثيرة امتدت من القدماء والمحدثين، وسرقات سعدي يوسفوادونيس وغيرهم، هل يجرؤون ويكتبوا عن سرقة العناوين، وحتى اسماء الكتب والقصائد وسرقة الأفكار. اما سرقة عنوان جسد من طلاب فكلمة جسد ليست جديدة سبق لطلال معلا ان اصدر كتابا بعنوان جسدهذه سرقة سهلة وربما لا تعد سرقةاما السرقات فمعروفة ولكن من يجرؤ ان يقولالكابر فقط من يسرقون وراجعوا الكتب يا عالم هل يجرؤون على فتح قضايا مهمة في جسد الثقافة العربية أم يتسلون بمثل هذه القضايا