ثقافات

اتحاد ادباء العرب يرفضون عضوية اتحاد الأدباء العراقي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اتحاد الادباء في العراق يحتج على قرار المكتب الدائم في دمشق الرافض لأنضمام العراق الى الاتحاد

تلقينا بمزيد من الاسى والاسف الموقف الجديد للمكتب الدائم للاتحاد العام للادبادء والكتاب العرب الذي عقد في مطلع شهر نوفمبر (تشرين الثاني/2008) والذي اعلنه السيد محمد سلماوي الامين العام للاتحاد والقاضي برفض انضام العراق الى الاتحاد بحجة ان اتحاد الادباء في العراق قد رفض شرطي العضوية في الاتحاد وهما ادانة الاحتلال واجراء انتخابات حرة وديمقراطية لاختيار الاعضاء وهذا الموقف وللاسف الشديد هو استمرار للنهج المسيس السابق منذ مؤتمر الجزائر عام 2003 وحتى اليوم والذي حرم فيه الادباء العراقيون من حقهم الشرعي في استعادة عضويتهم لاسباب وحسابات واجندات سياسية بعيدة عن المعايير الثقافية والمهنية والنقابية.
ويعرف جميع الادباء والكتاب العرب الاسباب الحقيقية لتعليق عضوية اتحاد الادباء في العراق حيث لم يسمح لهذا الاتحاد بالدفاع عن نفسه او اعتماد الوثائق التي يقدمها بينما كان يجرى الاعتماد على مرويات مزورة وملفقة يقوم بها بعض المتعصبين ضد الثقافة العراقية كان المكتب الدائم يعتمدها بوصفها معلومات موثقة ودقيقة ومنها الزعم القائل بان اتحاد الادباء في العراق يؤيد الاحتلال وان رئيسه سبق له وان صرح بان السفير بريمر حاكم العراق السابق هو محرر العراق وهي اكذوبة مضحكة وملفقة ولا اساس لها من الصحة فالاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق كان وما يزال معاديا بشكل صريح وواضح لوجود الاحتلال الامريكي وللحرب التي ادت الى احتلال العراق لكنه رفض ان يكون في خنادق الارهابيين وقوى العنف والتطرف الطائفي وآثر ان يخوض نضالا سياسيا وثقافيا من اجل استكمال شروط السيادة الوطنية وانهاء كل مظهر من مظاهر الاحتلال.والادباء العراقيون يرفضون اية مزايدة على وطنيتهم ومواقفهم القومية والانسانية المعروفة من قبل بعض الاطراف التي تعودت ان تمجد الأنظمة الأستبدادية وتضع الخطاب الثقافي والادبي العربي في خدمة هذه الأنظمة.
أما الزعم الثاني الذي يتمسك به المكتب الدائم فهو المطالبة بأجراء انتخابات ديمقراطية للهيئة العامة لاتحاد الادباء في العراق وهو مطلب يتناسى عن قصد حقيقة ان الادباء العراقيين كانوا قد عقدوا مؤتمرا ديمقراطيا وشرعيا في 25/7/2004 تحت اشراف قاض منتدب من وزارة العدل وبنصاب كامل على وفق الاليات المعتمدة من قبل نظامه الداخلي المرقم 70 والصادر عام 1980 وبحضور الزميل الدكتور عبد المطلب محمود سكرتير اتحاد الادباء في العهد السابق والذي تفضل مشكورا بالاشراف على الانتخابات نظرا لعدم ارسال المكتب الدائم مندوب عنه على الرغم من ابلاغه بذلك وقدم الزميل المذكور تقريرا رسميا الى المكتب الدائم مصحوبا بتفاصيل ووقائع ومجريات العملية الانتخابية لكن المكتب الدائم الذي كان يشغله انذاك الدكتور علي عقلة عرسان قد تكتم على تلك التقارير ولم يقدمها الى المؤتمرات الرسمية للاتحاد مكتفيا بتلفيق مزاعم وافترءات بعيدة عن الواقع وعن الامانة العلمية والموضوعية. ومن حقنا اليوم ان نطالب بالكشف عن تلك الوثائق وتقديمها الى اجتماعات المكتب الدائم ومؤتمرات الاتحاد لفضح النية المبيتة والمتآمرة ضد اتحاد الادباء في العراق.
وفي ضوءما تقدم فنحن نعتقد بان الشرطين السابقين الذين اعلنهما المكتب الدائم متوافران فعلا في الجانب العراقي منذ زمن بعيد لكن المواقف المسيسة التي تقف خلفها بعض الانظمة الاستبدداية والشمولية هي المسؤولة عن مثل هذه المواقف المعادية للعراق وثقافته.
ولكي يؤكد المكتب الدائم مسلكه التآمري ضد اتحاد الادباء في العراق نراه يصدر بيانا مؤسفا موقعا من قبل السيد محمد سلماوي امينه العام بالترحيب بانبثاق تجمع معارض لاتحاد الادباء يحمل اسم تجمع الادباء والكتاب العراقيين المناهضين للاحتلال يرأسه السيد فاضل الربيعي ولا يكتفي المكتب الدائم بذلك بل يصدر قرارا يقضي بتكثيف العلاقات معه ودعوته الى كل النشاطات الثقافية التي تصاحب اجتماعات المكتب الدائم. ونحن نعتقد ان موافقة المكتب الدائم على تكثيف العلاقات مع مثل هذا التجمع الذي تشكل خارج العراق ودعوته للمشاركة في النشاطات الثقافية التي تصاحب اجتماعات المكتب الدائم هو خرق للنظام الداخلي للاتحادالعام وتجاوز على كل الاعراف المعمول بها في الامانة العامة والتي لا تشجع اقامة علاقات مع تجمعات او اتحادات غير رسمية خاصة وان بيان السيد محمد سلماوي نفسه والصادر في 6/11/2008 قد نص صراحة على ان مقعد العراق سيظل شاغرا حتى يوفي الاتحاد الحالي الشرطين اللذين اقرا باجتماع العريش في 2-5 حزيران/يونيو/2007 ومعنى هذا ان العلاقات بين الاتحادين هي معلقة وغير مقطوعة وقابلة للاعادة في حالة افتراض الاستجابة للشرطين المذكوريين سابقا.
ولذا فان الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق يحتج اشد الاحتجاج على هذه الممارسة المنافية للتقاليد والاعراف الثقافية التي يعتمدها الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب ويدعو جميع المبدعين من الكتاب والادباء العرب الى ادانة هذا الموقف المريب والذي يرتبط بمحاولات عديدة، معروفة لدينا وقد نضطر الى فضحها عند الضرورة لتشجيع عدد من الادباء العراقيين المقيمين خارج العراق لتشكيل اتحاد جديد معارض لاتحاد الادباء في العراق والتي باءت بالفشل وهي محاولات كان يدعمها بعض اعضاء المكتب الدائم المعروفين لدينا. وكان حري بالمكتب الدائم ان يسمح كحد ادنى لممثلين عن الاتحاد الشرعي بالمشاركة في الفعاليات الثقافية غير الرسمية التي ينضمها المكتب الدائم قبل ان يتعجل بتوثيق العلاقات مع تجمع جديد تأسس خارج العراق وليس داخله ولا يعرف احد اسماء مؤسسيه وممثليه والموقع الذي يحتلونه في الثقافة العراقية داخل العراق او خارجه غير اللافتة البراقة والخادعة والمتمثلة في عبارة المناهضين للاحتلال والتي كانت طيلة ما يقرب من ست سنوات لافتة تضم كل جزاري وقتلة تنظيم القاعدة وعصابات الجريمة المنظمة وشبكات مخابرات الاخوة الاعداء الذين استباحوا دماء ابناء الشعب العراقي دونما تمييز معتبرين هذا الشعب عميلا للاحتلال.لكن شمس الحقيقة سوف تنكشف اجلا أم عاجلا وسوف نطالب عند ذاك باعتذارجميع الذين تورطوا بالتحريض ضد الشعب العراقي ومؤسساته الديمقراطية أو المخدوعين بفتاوى القاعدة والمنظمات الارهابية القائلة بان كل ما هو قائم تحت الاحتلال لا يمتلك شرعية وينبغي اغراقه بالدم وكأن شعوب الارض لم تسطر اروع ملاحم نضالها وهي تناضل تحت سلطات الاحتلال. وشعبنا الفلسطيني المناضل ومؤسساته واتحاداته الثقافية والأدبيةالوطنية تمتلك الشرعية الكاملة مع انها تعيش تحت ظروف الاحتلال الغاشم منذ اكثر من ستة عقود.
ونحن على ثقة بان الرأي العام الثقافي والادبي سينتصر في النهاية على غلاة المتطرفين من أعداء العراق وثقافته وسيعود الادباء والكتاب العراقيون الى موقهم الطبيعي مرفوعي الرؤوس الى عضوية الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب.


رئيس الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العراق مهد الحضارة
السومري -

لماذا تتباكون على مثل هذا ألأتحاد الذي يتحكم بهالقوميون المتعصبون .أنصحكم بالدعوة لتشكيل إتحادجديد للادباء العرب وتدعون الادباء العرب للانضمامله وهناك الكثرة ممن سيتركون إتحاد كوبونات النفط الحالي.

بسبب عدم دفع الرشوه
حسن علي -

في السابق كان صدام يغدق علي و يرشو مرتزقه الامه العربيه العفنه بالاموال و لكن الامر تغير الان الحمد لله بان لا يقبل العراق بعضويه هذا الاتحاد و اننا كعراقيين نتمني ان يكون العراق بعيد عن كل ما هو عربي لان العرب جلبوا الي العراقيين المفخخات و الويل و العذاب و كافي عرب جاهليه و تخلف

فيتامينات الإهانة
كريم كطافة -

استاذي المحترم فاضل ثامر.. للأسف أجدك حولت هذه القضية إلى بكائية سنوية.. كل سنة وكل مناسبة تخرج ببيان احتجاج على هذا المسخ الذي اسمه اتحاد كتاب وادباء العرب.. وأنت قبل غيرك تعرفه أنه مسخ مصنع في مصانع مخابرات الاستبداد العربي.. التي فعلت ما فعلته ضد الشعب العراقي طيلة سنوات الاحتلال الأمريكي.. أرادوا قتال الأمريكيين حتى آخر عراقي ليبقوا متسلطين على رقاب شعوبهم بينما كان الموقف المتوقع منذ البداية هو الانسحاب الكامل والمقاطعة من قبل الاتحاد العراقي لهذا المسخ على الأقل من باب الإدانة لكل مواقفه السابقة ضد الشعب العراقي.. وإعلان شرط وحيد للعودة هو اعتذارهم من الشعب العراقي ومن أدباء العراق على نفاقهم وتزلفهم لاتحاد المعوق عدي بن أبيه.. كفى مزيداً من الإهانة.. وألفت عناية القارئ للإطلاع على ما كتبه كاتب عراقي قبل أسابيع قليلة عن نفس الموضوع بعد أن بلغ عنده السيل الزبى كما يقال.. على الأقل من باب الرأي والرأي الآخر لأدباء وكتاب العراق.. الموضوع منشور في جريدة الصباح للكاتب نصيف فلك بعنوان فيتامينات الإهانة. الرابط:http://www.alsabaah.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=72920

امة الجرب
محمد الحسني -

طز بامة العرب ومثقفيهم ان كان فى امة الجرب هذه مثقفين وكتابامة لم تحرر شبرا واحدا في ستين سنة وتاتى لتزايد على تاج راسها!!!

أنه لشرف عظيم
سعد الليباوي -

حقاً أنها مهزلة المهازل أن يرفض أصحاب الجيوب المهترئة عضوية العراق والكل يعرف الداني والقاصي ماهو ثقل العراق الأدبي والثقافي ودوره الفعال في أوج الثقافة العربية وأسهاماته الكبيرة في نهضة الشعوب ووعيها في مقارعة الظلم والأستبداد ويكفيها فخرا رموزها الأدبية الشامخة على مر التاريخ. وأنه لشرف عظيم لكم أبتعادكم عن هكذا تجمع مشبوه مثل باقي الجمعيات والأتحادات الرسمية العربية التي لا هم لها الا تمجيد أصحاب المكرمات خلفاء الله في الأرض الى يوم يبعثون.

العراق هو الثقافة
ابز عراق -

العراق بلد الثقافة الاول في العالم العربي باستثناء مصر ، وان مايطلبه اتحاد العرب ليس الا دعوات البعث الصدامية فصدام كان يمول هؤلاء الكتاب من اجل مدحهه واما اليوم فلا ممول لهم فكيف يقبول من قطع نعمتهم عضو في اتحادهم

استنكار
سردار زنكنة -

نحن أدباء العراق نستنكر وبشدة المزايدة على ادباء العراق من قبل اتحاد أدباء العرب وهذه المماراسات المنافية للتقاليد والأعراف، كما ونحن ضد انبثاق أية جمعية أو تجمع باسم ادباء العراق في الخارج.

أيضاح للأدباء العرب
أحمد مهدي الشوك -

ليعرف الأدباء العرب هذه الحقيقة وتستيقنها نفوسهم وهي : أنهم بدون أدباء العراق مجرد أدباء خرافة وتسلية .. لأن العراق أنجب أول الأدباء ويحتضن اليوم خير الأدباء , والباقون كما قال المتنبي : وما الدهر إلا من رواة قصائديإذا قلت شعرا ً أصبح الدهر منشدا أجزني إذا أنشدت شعرا ً فإنمابشعري أتاك المادحون مرددا ودع كل صوت غير صوتي فإننيأنا الطائر المحكيّ والآخر الصدى

أتحاد أدباء الأنظمة
كريم النجار -

لا غرابة أن يدعو اتحاد أدباء الأنظمة العربية كاتبا عراقيا معروفا بانتهازيته المفرطة، ويده الملوثة بمصافحة جزار العراق علي حسن المجيد قبل سقوط النظام الدكتاتوري بأشهر قليلة. ليكون ممثلا وبديلا عن أتحاد الأدباء والكتاب العراقيين. فهذا المسخ يصلح تماما لهذه المهمة، بعد أن أدار ظهره للثقافة الوطنية العراقية، وتمسك بأذيال الأنظمة التسلطية.نتمنى على أتحاد الأدباء والكتاب العراقيين أعلان انفكاكهم وارتباطهم بأتحاد أدباء الأنظمة العربية الذي لم يدافع يوما عن أي مضطهد من الأدباء العرب في كل مكان.

افرحوا
عدو السلماوي -

على اتحاد الادباء العراقي ان يشعر بشرف لاول مرة في تاريخه لان باب اصطبل اتحاد ادباء العرب قد اغلق امامه.. ونقول لبغال هذا الاصطبل لماذا لم تطردوا اتحاد كتاب الفلسطينيين التابع للسلطة الوطنية الفلسطينية التي انهت خيار المقاومة واختارت بدلا منه خيار التفاوض مع "العدو" الاسرائيلي. عجبا حتى بغال اتحاد ادباء العرب تعرف كيف تكيل بمكيالين

بيتك هو العراق
إبراهيم المصري -

الأستاذ/ فاضل ثامر: ما هي حاجتكم إلى اتحاد الكتاب العرب؟ ولماذا تقدم تبريرات لهؤلاء الَّذين يحملون أيديولوجيات ومقولات وشعارات فارغة طحنتنا بالمعنى الحرفي للكلمة طوال نصف قرن مضى ومازالت، العراق ليس بحاجة إلى عضوية اتحاد الكتاب العرب، إنه بحاجة فقط إلى البناء الداخلي بما فيه البناء الثقافي والإبداعي، فهل العضوية في اتحاد الكتاب العرب سوف تساعدكم على ذلك، شخصياً لا أظن، وأنا الذي كنت شاهد عيان على أول انتخابات يجريها اتحاد الكتاب عقب سقوط نظام صدام حسين، وكنت حاضراً في عملية الانتخابات التي جرت يوم 25/7/2004 وتفاءلت كثيراً حينها بمستقبل العراق، في ظل ديموقراطية ناجزة حتى وإن واجه الكثير من الصعاب بعد ذلك، فإنه سوف ينجو، دعك عزيزي من اتحاد الكتاب العرب، قَبِل أم لم يقبل عضوية العراق، فهذا الاتحاد لا نفع ولا خير فيه، ولا بصيرة يملكها لكي يفرق بين الزائل "الاحتلال الأمريكي والظروف الراهنة" وبين الباقي "العراق وثقافته".. دعك من اتحاد الكتاب العرب، فلو كان فيه خير، لسارع عقب سقوط نظام صدام حسين إلى دعمكم أو على الأقل المساهمة في إعادة بناء اتحاد كتاب وأدباء العراق، الذي شاهدته عام 2004 منهوباً ومخرباً، أو لعمل على الأقل على نشر الإبداع العراقي الذي غيبته سنوات حكم البعث والحصار، دعك من مدمني الشعارات والأيديولوجيات والقومية العربية والأممية الإشتراكية والأمة الإسلامية، فبيتك هو العراق ولا بيت آخر لك، فالتفت إليه أنت ومبدعو العراق، وعضوية اتحاد الكتاب العرب لن تمنحكم سوى الفرصة لحضور مؤتمر وما أكثر المؤتمرات في العالم العربي التي لا تفضي إلى شيء ملموس وفي صالح الإنسان، دعك من اتحاد الكتاب العرب لأنه ببساطة "اتحاد كتاب العرب"

مهزله
مثقف عراقي -

الاتحاد العراقي يمكن تحويله الى منظمه مهنيه ذات مصداقيه عاليه باجراء انتخابات حره ونزيههوابعاد رئيسه الحالى لانه احد دجالي العهد البائدثم ما حاجه الادباء العراقيين لاتحاد ادباء الحكوماتالعربيه كفى تسولا ممن لايستحقون تسمية ادباءمن هو هذا السلماوي ماذا كتب وابدع

رب ضاره نافعه
دعبل العراقي -

حمدا لله انهم لم يقبلوا العراق بعضويته اتحاد الجهل والتخلف ومتى يدرك رئيس اتحاد ادباء العراق ان تقديمه للعضويه العربيه هو امتهان لمثقفي العراق وعيه ان لا يكرر المحاوله ثانيه وسيرى لمن المستقبل الواعد

عليمن العتب عليمن
نوخذ -

عليمن العتب .العتب مو على اتحاد عرب .العتب عليكم جا بويا انتو .شوداكم .اكلل كم فلوس العضوية ابنو بيها مدرسة الاطفال العراق والله مليون مرة احسن واشرف وصدك من كال الباب اللى تجيك منها ريح سدها واستريح وكل يوم نبني مدرسة جا بويا مو احسن كل سنة وانتو طويبين وكل عام وانتم والعراق بالف خير بيكم انتم يكبر العراق بالعراقيين الصابرين وانشاء الله الله يفرجها غليكم واتحاد عرب يجي انشاء الله يتوسل بيكم وغذا لناظره قريب .

سلماوى وعرسان
مصرى -

سلماوى مثل عرسان ينفذ اجنده عمرو موسى التى فى صالح الامن المصرى ، فهما تماما كعرستين على كرسيين وامامهما الاختمام وتذاكر السفر لاقطار العالم ، فسلماوى ينفذ المطالب الشعبويه الرخيصه للاصوات المرتفعه من ابناء جيل الستينات المفاوضين مع السلطه واللذين فى حاله اقتسام للكعكه

عجب !!!!!
مصطفى -

عجب !!وهل بقي في العراق ادباء بعد ان حزت رقاب بعضهم الميليشيات وانزوى الاخرون لاعنون لادب الاحتلال والطائفية وطورد من تبقى منهم فلم يجدوا غير بلدان الشتات وبقي مدعو الادب نتاج سقوط عاصمة الادب والادباء

بيان إدانة
سعيد الجعفر -

يجدر بالمثقفين العراقيين كتابة بيان إدانة لموقف اتحاد الكتاب العرب. ثم لم الكتابة بأسماء مستعارة فمتى سيخاف منا وعاظ السلاطين إن لم نبرز لهم بلا أقنعة بل وحتى بلا دروع. هل هنالك من شئ نخسره بعد تلك الخسارات الكبرى.

no nation
Iraqi -

I am arab but I sincerely refuse to consider Iraq as a part of coward and full with dictator nation.

مبروك
قاريء عراقي -

مبروك عليكم وعقبال الخروج من الجامعة العربية وبناء اسوار تفصلنا عنها لنخرج من امة القرف هذه.. الا تستحي يا فاضل ثامر؟ اتركوهم يقبلون احذيتكم للموافقة على انضمام العراق اليهم، العراق بلد مكتف ثقافياً ولا حاجه لنا بطنين الأعراب. والشكر لايلاف

العيب فيكم
روعة -

الرجاء من حكومة السيد المالكي تحقيق امنية عظيمة للشعب العراقي العظيم وهي اعلان انسحاب العراق من كافة المنظمات العربية وتعليق مشاركتها فيه وعلى رأسهم ما يسمى بجامعة الدول العربية والله العظيم سيكون اعظم عيد لنا بعقطع علاقتنا مع هؤلاء الاوباش ونحن ابدا لسنا بحاجة اليهم والله الغني من هؤلاء ومن ارهابهم الذي دمر بلدنا العظيم.

كفى مزايدة
ابو احمد -

في البداية لست كاتبا او اديبا او شاعرا لكن اشعر بالاهانه من كلام المدعو سلماوي واقول له اين قاعدة الظهران والسيلية و و وكم دولة عروبية لها علاقات دبلوماسية مع اسرائيل مغصبة فلسطين وكم دولة لها علاقة سرية معها ومن صافح شمعون بيريز واين القت ليفني وزيرة الخارجية الاسرائلية محاضرتها عن الديمقراطية كفى مزايدة على دماء الشعب العراقي امريكا افضل من كل الدول العربية التي وقفت مع صدام حسين في ابادته للشعب العراقي اين الثقافة في وقت صدام كانت ثقافة القائد كفى يا عرب اسعوا لتكسبوا الشعب العراقي لاتفقدوا لانه متحمل عليكم واتقوا الله فيهواخيرا اقول للسيد رئيس اتحاد ادباء العراق شرف لك عدم قبولك في حضيرة السلاطين ابقى مع ابناء شعبك الابي وليعلموا ان الثقافة العربية بدون العراق لاتساوي شيء لانها ثقافة السلطان

بغداد يا بغداد
عائدة رمضان -

لا يقبلون عضوية اتحاد ادباء العراق العريق الذي كان يرأسه شاعر العرب الاكبر الجواهري ها..ها ..ها , هل تستطيعون يا عرب ان تستذكروا ومضة واحدة من تاريخكم الثقافي والديني والاجتماعي دون ان تمروا من بوابة بغداد؟ نحن عمقكم العربي وليس العكس لو كنتم تدركون.

بأي حق؟
أحمد وليد إبراهيم -

بأي حق يطلب الإتحاد العربي من العراق إدانة الإحتلال؟ بغض النظر عن مشروعية الإحتلال من عدمه, هذه مسألة عراقية بحتة ولا يحق لأي كان تحت أي مسمى التدخل فيها. وهل أن هذا الإتحاد إتحاد أدبي أم سياسي لكي يطلب الموافقة على أراء سياسية مسبقة كشرط للإنظمام؟ أنا أعتقد أن العراق وأي جهة محترمة لايشرفها الإنضمام الى هكذا كيان مسخ ليس له من الأدب والثقافة سوى الإسم فيما هو بالحقيقة مجرد مرآة سخيفة للأنظمة العربية الإستبدادية. لنبقى خارج هذا الإتحاد أكرم وأجدى لنا.

التغيير مطلوب
عبد الحميد الحسن -

اسمحوا لي ان اتحدث بصراحة مع كل احترامي لبيان الأخ فاضل فهو ناقد معروف في العراق ولكن النقد شيء والعمل المهني والنقابي شيء آخر ..من هنا اعتقد انه مادامت مجموعة الأخ فاضل جاثمة على صدر اتحاد ادباء العراق فلن يتقدم هذا الأتحاد خطوة والسؤال هو ماذا قدموا للأدباء حتى اليوم ؟..انا لااعلم تحديدا متى سيسلم الأخ فاضل ومجموعته المسؤولية لغيره فهو رئيس مدى الحياة كمايبدو ومرة اخرى يستنسخ نفس الأشكالات والحسابات الشخصية في اعتماده مستشارا للمجلس الأعلى للثقافة ..اعتقد ايها الأخوة اننا بحاجة الى ديناميكية وقدرة على الأقناع والتأثير واقناع الآخر والأتحاد في وضعه الحالي قابع في ساحة الأندلس يجتر نفس الخلافات والحساسيات ويرفض هذا ويقرب ذاك ولهذا اتحاد الأدباء العرب لايقيمون له وزنا ..فلو كان مؤثرا على الساحتين العربية والعراقية لما تجرأوا عليه

اللهاث
عارف ببواطن الأمور -

يمثل السيد رئيس الاتحاد الجماعة الشيوعية التقليدية الوصولية والزائفة التي تدعي جملة من المباديء ولكنها بعيدة كل البعد عنها، السيد ثامر ينبغي ان يربأ بنفسه عن هذا النفاق، فقد تواطأ مع النظام السابق ومع الاحتلال، ومع النهج الطائفي، وكثير من اصدقائه يحترمونه ويتمنون عليه الا يتحول إلى مسخ ماركسي يلهج مع اللاهجين، ويؤسف انه خذل كثير من زملائه وأصدقائه بالانخراط في مزايدات عابثةكشفت عن اهتزاز عميق في شخصيته، ولطالما حذره اصدقاؤه الا ينجرف في السقوط، لكن الشيخوخة الواهمة خربت اعماقه فصار أسير أواهام، ولكم كان كبيرا لو احتفظ بموقعه كناقد مستقل. ظني به انه يتوهم مكافأة او وظيفة مرموقة، ومالبث مذ عاد من ليبيبا يتطلع إلى ذلك بمجاملات رخيصة. كان الأدباء العراقيون قد ضجوا سخرية من أن يكون عبد الأمير معلة رئيسا لهم في العهد البائد، وها هم يرون السيد ثامر مختلسا مقام الرئاسة في عهد الاحتلال.

بيت القصيد
وليد الحسناوي -

إتحاد الأدباء والكتاب العراقيين هو ملك وضمير العراقيين جميعا بلا إستثناء ولانريد منة من أحد فنحن الذين نمن على الآخرين. فكما عودنا دائماً وعاظ السلاطين فهم لم يأتوا بجديد. خواء فكري وعنجهية فارغة وتسييس الحياة كي يبقوا تحت رحمة مايجود به السلطان كي يسجلوا موقفاً يحسب لهم حين يتناطحون مع بعضهم البعض. كيف يجرؤ هؤلاء بأن يدعون الأدب وهم لايفقهون من الأدب شيئاً أليس الأجدى بهم أن يدينوا من كان سبباً للإحتلال ويدينوا قتلة الأبرياء قبل أن يطلبوا منا أن ندين الإحتلال. نحن نقول لكم وسيذكر التاريخ أن سقوط الصنم أطلق عقل العراقيين من قمقمه وأصبحوا يقرؤون أكثر ويبدعون أكثر. ثم ياأستاذ ثامر مالك وهذا العاقر والعقيم ماذا فعلت أمه الجامعة العربية كي تأمل خيرا منه. لماذا نبقى أسرى هذا العقل الفاسد ونحن نعيش أحلى أيام عمرنا رغم أنها معمدة بالدم والشقاء. نحن نعيش حرية العقل فمالنا وهذه المؤسسات الميتة. أجمل مافي إعتراضهم هو الإنتخابات الحرة الديمقراطية أنها نكتة الموسم الثقافي العربي. إنهم يبيعونكم بضاعتكم!! الديمقراطية!!

دعما لفاضل ثامر
فالح الحمراني -

اعتقد ان على المثقفين العراقين الرافضين للارهاب ولعودة نظام حكم دكتاتوري والموالين لمواصلة العملية السياسية لاقامة نظام سياسي ديمقراطي حقيقي بالعراق ان يدعموا اتحاد الادباء والكتاب في العراق ويشجبوا موقف ما يسمى باتحاد الكتاب العرب الذي هو ذيل لبعض الانظمة العربية.

كفى تذللا يا فاضل
احمد الرويسم -

لقد شبعنا اهانة وذلا لذا اقول لك يا فاضل ثامر كفانا ذلا فنحن اهل الفكر والادب والادباء العراقيون في الداخل والخارج ملاؤا الدنيا بفكرهم وكتاباتهم انظر الصحافة العربية في الدول العربية والاجنبية اليس اغلب كتاب الراي والافكار من العراقيين؟ ثم الا توجد في العراق عشرات الصحف اليومية والاسبوعية وكل منها فيها على الاقل صفحتين للادب والثقافة هذا يعني ما يقارب المائة صفحة من الشعر والادب والثقافة يوميا وهو امر لا يوجد في اي مكان اخر كذلك انظر الى عدد الفضائيات والكوادر العاملة فيها هؤلاء هم ثروة حقيقية نفتخر بها كذلك لو اطلعت على الاف الكتب المنهجية للجامعات في مختلف التخصصات والتي كيبها اساتذة عراقيون بقي شيء اخير اقوله وهو يجب الصرف بسخاء على اصداؤر صحف ودعم الموجود منها وكذلك بناء مطابع كبيرة الحجم وتشجيع الادباء على نشر نتاجهم العراقي الاصيل ودفع مكافات مجزية للادباء والمثقفين مقابل نتاجهمولا اعتقد اننا نحتاج اتحاد كتاب العرب والكتاب الاذلاء تابعي الحكومات (الديموقراطية جدا)ولا تتوسل وتقدم مبررات فهي لا تنفع لان الذي ملا جيوبهم وترككم جياعا هو في القبر الان

لنبقى بعيداً عنهم
اديب من واسط -

الاستاذ فاضل اشد على يدك فى ردك الموضوعي على اساءات زمرة الادباء العرب واتحادهم الهزيل الذي ينبغي علينا جميعا ان ننأ بعيداً عنه لكي تصيبنا عدواه الرجعيه المتخلفه التي لا تحسن التعامل مع المشكلات التي تواجهه الادباء العرب فليبقوا في مستنقعهم

صياد احلام ورؤى
جاسم الفتلاوي -

الكتابة نشاط فردي كالحب ولمتعة والموسيقى والانجاب والموت، والكاتب ليس ببغاء في قفص كي يكون كاتبا. الكتابة تتعارض اصلا مع المؤسسة: المؤسسة تثبيت ومنهج وطريقة عمل، والكتابة خلق وبحث عن طرق ومخيلة. سواء كانت مؤسسة فاضل ثامر الشيوعي التائب أو مؤسسة عقلة عرصان أو غيرهما: على كل كاتب يحلم بالانتماء الى مؤسسة اعلامية أو ادبية ان يتبرع بمخيلته لها ويتحول الى موظف اداري يبحث عن حقوق نقابية وليس صياد احلام ورؤى

شرعة اتحادهم !
غازي سلمان -

ليذكر عرسان وسلماوي بأن اتحاد الكتاب العرب سبق وان أقر عضوية انحاد الادباء العراقيين واعترف به كاتحاد شرعي حتى بعد تولي الصبي المقبور ( عدي صدام ) سكرتاريته ورئاسته وو و .. ان رشى واموال البعث النتن لاتزال نغدق على وعاظ السلاطين وسياسي الثقافة لكي يضعوا العصي في عجلة مسيرة الادب والثقافة العراقية .. في رسالة مني الى السيد زعيم نصار اقترحت فيها ان يتم نشر قائمة بالمفكرين علماء ادباء وفنانين من الذين غيبوا او اعدموا او سجنوا من قبل سلطة الديكتاورية منذعام 1963 ولغاية انهيارها، وارسالها الى اتحاد العرب وعبر شبكات الانترنت لبطلع عليها ليس الاتحاد نفسه بل ممن لم يعرفوا حقيقة الدور التخريبي والاجرامي الذي لعبنه حكومات البعث الفاشيةبحق الثقافة العراقية بموآزرة اتحاد العرب.. وأرى انه على من ( فلت ) من دوامة الديكتاتورية ومطحنتها من مثقفينا وخصوصا في المنافي ان يقوموا بحملة مضادة ل ( شرعة) اتحاد العرب وتضامنا مع شرعية اتحادنا بدلا من التباكي والتطاول على رموز اتحادنا الحالي فتلك مهمة اخرى ..

العراق بلد عريق
عبد الزحمان من المغر -

زرت العراق في1990 .اي قبل غزو الكويت بشهور.وتألمت لحال العراق العظيم في الوقت الدي كنت سعيدا بزيارة بغداد والبصرة و الكوفةو اعظمية وسبع ابكار... نحن في المغرب نرى العراق على عكس ما يراه اللآخرؤن.لدلك فالأمل معقود على أهل العراق للعودة الى الريادة و الزعامةالثقافييةالعربيةالأصيلةو الصادقة خدمة للعراق و للعروبة.وفق العراق و العراقيين.

الاعراب
محمد مفلح البياتي -

نحن بحاجه الى الابداع والمحبه والتسامح ونكران الذات ولسنا بحاجه الى ما مسمى اتحاد الاعراب الجرباء كما وصفهم المتنبي بالجهال قائلا يا امة ضحكت من جهلها الامم قليلا من الموقف الشجاع يابن ثامر

تحرروا من القطعانية!
جلال زنكَابادي -

لم ولن يتشكل في بلدان العالم كله إتحاد(ومايشابهه) يمثّل المبدعين الأصيلين الحقيقيين؛ لأن المهمة الجوهرية للإتحادات والنقابات والمنظمات والجمعيات هي التعبئة القطعانية لأربابها من الساسة والممولين لها، ويا ما استحال أكثرها سيف ديموقليس على رقاب المبدعين هنا وهناك؛ فماذا يُنتظر من اتحاد(مفرّق) هزيل ذليل وذيل لأنظمة حكم متخلفة واستبدادية، بل وخادمة لستراتيجيات الماسونية والإمبريالية، يتجسّد كل انجازاته في اجتراح ولائم موسمية واصدار بلاغات رنانة وطنانة تافهة......لقد كان الإبداع الأدبي والفني على مدى تاريخ البشرية فعلاً إنسانياً منفرداً واستثنائياً، رغم كونه مرهوناً بالمعطيات الموضوعية، حيث يتجلى قدر ومصير المبدع في كفاحه السيزيفيّ /البرومثيوسيّ....وهكذا فالإبداع هو التجلّي الأعظم للخصخصة؛ وعليه يكفي اللطم العاشورائي على هذا الإتحاد وذاك، وينبغي الإنصراف إلى الإبداع وترك الجيفة للجايفين، ويكفينا فخراً أن الإبداع العراقي(بكل أطيافه) برغم كل المحن سيظل شوكة في عيون أشباه الجهلة ووكلاء الأجهزة الإستخبارية. ولايسعني أخيراً إلاّ ضم صوتي إلى صوتيّ العزيزين جاسم الفتلاوي وغازي سلمان بالأخص وكل من إنتقد بموضوعية كلا الإتحادين(العربي) و(العراقي) وأهيب بكل المبدعين هاتفاً : تحرروا من ربقة السيكولوجيا القطعانية، ومارسوا إبداعكم كخصخصة!