نوبل الإمارتية تعلن "الكوني" و"الشوا" أول الفائزين بجائزتها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
4 أسابيع من الإنتظار للإعلان عن الفروع الأخرى
نوبل الإمارتية تعلن "الكوني" و"الشوا" أول الفائزين بجائزتها
"إيلاف" من الرياض: فاز الروائي الليبي إبراهيم الكوني بجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع الآداب في دورتها الثانية 2007-2008، فيما فازت الكويتية هدى الشوا بجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع أدب الطفل، وسوف تعلن نتائج باقي الفروع الأخرى تباعاً في الأسابيع القادمة، حيث سيتم تكريم الفائزين خلال فعاليات الدورة القادمة من معرض أبوظبي الدولي للكتاب الذي سيقام خلال الفترة من 11 ولغاية 16 مارس القادم.
وقد توجه الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان رئيس هيئة أبوظبي للثقافة والتراث رئيس اللجنة العليا لجائزة الشيخ زايد للكتاب، بخالص التهنئة والتقدير للفائزين في جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الثانية 2007 - 2008 وبجميع فروعها، مؤكداً أن الفائزين هم رموز للفكر والأدب والثقافة بفضل ما قدّموه من إبداع فكري وجهود متميزة في خدمة الثقافة والحضارة الإنسانية . كما أعرب عن تقديره وشكره لجميع الذين لم يفوزوا في هذه الدورة، متمنياً لهم كل التوفيق في الدورات القادمة وفي المحافل الثقافية العربية والدولية.
وأكد أن الجائزة تكتسب أهميتها الأولى من أنها تحمل اسم الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي اعتبر على الدوام أن العلم والمعرفة والثقافة هي أساس تقدم الأمم والشعوب، والذي كان يحتفي بالثقافة والفكر الإنساني وجميع المبدعين من كافة الدول العربية ومن شتى أنحاء العالم . واعتبر أن الجائزة تتفرد كذلك بشموليتها لجميع النواحي الإبداعية والفكرية، وسعيها لاختيار نخبة من أبرز رجال الفكر والثقافة على صعيد الوطن العربي والعالم في العديد من المجالات الثقافية والمعرفية الهامة.
وكشف راشد العريمي الأمين العام للجائزة عن حصول الروائي إبراهيم الكوني من الجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية العظمى على جائزة الشيخ زايد للكتاب فرع الآداب عن روايته (نداء ما كان بعيداً)، وكذلك حصول هدى الشوا قدومي من دولة الكويت على جائزة الشيخ زايد للكتاب فرع أدب الطفل عن كتابها (رحلة الطيور إلى جبل قاف).
موضحاً أن التنافس كان شديداً في العديد من فروع الجائزة لدورة 2007-2008 نظراً للمستوى الرفيع الدي تميزت به الكثير من الأعمال المتقدمة، كما أن العديد من الأسماء المعروفة في الساحة الثقافية العربية كانت ضمن المتنافسين في الكثير من الفروع. وقد بلغت حصيلة المشاركات التي اعُتمدت مـن الأمـانة الـعامة للجائزة وتمت دراستها من المـحكمين 512 مشاركة في جميع فروع الجائزة المختلفة جاءت من 30 دولة، منها 137 مشاركة في فرع الآداب، و74 مشاركة في فرع أدب الطفل.
كما أشاد رئيس اللجنة العليا للجائزة بالجهود المتميزة والمكثفة التي بذلها المحكمون وأعضاء الهيئة الاستشارية للجائزة، مما كان له بالغ الأثر في الرقي بالجائزة نحو العالمية والاحتفاء بكوكبة جديدة من المفكرين والمبدعين، والدفع بمسيرة الأدب والفنون والثقافة في المنطقة.
من جهته تقدم محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث وعضو اللجنة العليا للجائزة بجزيل الشكر والامتنان للشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، على الاهتمام الكبير والدعم اللامحدود الذي يُوليه لمسيرة الثقافة في دولة الإمارات . وكذلك للفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على متابعته الدؤوبة لجهود هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في الحفاظ على الهوية الوطنية وتطوير المشهد الثقافي المحلي، وبشكل خاص دعم جائزة الشيخ زايد للكتاب التي كان سموه صاحب فكرة تأسيسها وإطلاقها ومتابعة مراحل تنفيذها .
واعتبر المزروعي أن المشاركة الفاعلة والكثيفة في مختلف فروع الجائزة وللعام الثاني على التوالي، وارتفاع عدد الدول التي جاءت منها الترشيحات إنما يدلّ على مصداقية الجائزة ومكانتها العالمية، وعلى قوة التنافس بين مئات من المبدعين العرب والأجانب الذين نتوجه لهم جميعاً دون استثناء بكل التقدير لما يقدمونه من خدمات جليلة للمعرفة والثقافة البشرية، ونبارك للذين أبدعوا وفازوا، ونتمنى كل التألق والتوفيق للآخرين في المناسبات الثقافية العربية والدولية القادمة.
وكانت قد بدأت في أبوظبي مطلع الأسبوع الماضي الاجتماعات النهائية للهيئة الاستشارية لجائزة الشيخ زايد للكتاب، والتي عقدت اجتماعات يومية مكثفة لدراسة نتائج لجان التحكيم في فروع الجائزة المختلفة، واعتماد أسماء الفائزين بالجائزة بدورتها الثانية، ومن ثم اعتمادها من قبل اللجنة العليا المشرفة على الجائزة.
حيثيات الفوز :
bull;بالنسبة لرواية (نداء ما كان بعيداً) فقد رأت الجائزة أنها تتميز بتجربة إبـداعية مـتفردة، أضافـت آفـاقاً إنـسانـية وشعرية للـسرد العربي المـعاصر، وصهرت مـنظومة من المـعارف الأنثروبولوجية والفلسفية العميقة لتمثيل المكونات الأصيلة لثقافة الصحراء الداخلة في تكوين النسيج الحضاري للأمة العربية الإسلامية، وابتكار أشكال وتقنيات سردية أثرت المتخيل الإنساني وأضفت على شعرية السرد تجليات جمالية هامة.
والجدير بالذكر أن جائزة الشيخ زايد للآداب تشمل المؤلفات المكتوبة في فروع الأدب المختلفة من شعر وقصة ورواية ومسرح سواء أكانت أعمالاً إبداعية أم دراسات نقدية.
نبذة عن الرواية:
تدور التجربة الروائية في رحاب التاريخ، مقدمة رؤية إنسانية عميقة في استعانتها بجانب من تاريخ العرب في بداية العصر الحديث في علاقاتهم بالغزاة المختلفين من أتراك وأوروبيين وتقلب المصائر بين هؤلاء وأولئك. وينص الكاتب في بداية روايته على اعتماد الرواية للحقائق التاريخية التي أوردها "شارل فيرو" في "الحوليات الليبية" في ترجمة الوافي، والرواية تمضي في مرحلة تاريخية في ليبيا والصحراء، كما يظهر في دلالات: (أكابر الإيّالة، ودايات الإيّالة، وفرسان الانكشارية، والسلاطين، وسفن مندوب السلطان، والهازندار، وقنصل فرنسا، والأدميرال "دوكين"، والمدمرة "ديامنت"، ورسل الآستانة... الخ). وقد نجح الكوني في استثمار تجربته الشخصية والكثير من المعارف التاريخية والجغرافية والفلسفية لتدشين حوار حميمي خلاق مع عالم الصحراء . وتعتبر هذه الرواية إضافة نوعية للكتابة الروائية العربية ومساهمة خلاقة في إغناء الأدب العربي والثقافة العربية عموماً .
bull;وجاء في حيثيات منح الجائزة لكتاب (رحلة الطيور إلى جبل قاف) لمستواه الإبداعي والفني في تطويع روائع التراث الثقافي للقراءة الممتعة للأجيال الجديدة بلغة جميلة وسهلة، ورؤية بصرية شائعة وحكمة قريبة للمدارك ونافعة للمستقبل، مع تميزه بالرسوم الأصيلة والإخراج المتقن وصلاحيته ليكون نموذجاً لأدب الأطفال الممتاز.
ويذكر أن جائزة الشيخ زايد لأدب الطفل مخصصة للمؤلفات الأدبية والثقافية التي تعنى بالأطفال في مراحلهم العمرية المختلفة، سواء كانت إبداعاً تخيلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب.
نبذة عن الكتاب:
قصة "رحلة الطيور إلى جبل قاف" مستلهمة من كنوز تراث الحضارة الإسلامية، لا سيما التراث القصصي الخيالي الرمزي، الذي ينتمي إلية قصص الحيوان في كتاب كليلة ودمنة لابن المقفع، وقصة حي بن يقظان لابن طفيل، وقصة شكوى الحيوان من ظلم الإنسان في رسائل إخوان الصفا.
والقصة دعوة إلى النظر داخل النفس وإصلاحها بدلاً من انتظار التغيير من الخارج، فرحلة الطيور تمثل رحلة في معرفة الذات وترمز إلى الارتقاء الروحي والتخلي عن الصفات الذميمة والتحلي بالصفات الحسنة.
السير الذاتية للفائزين :
إبراهيم الكوني - الجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية العظمى
-من مواليد الصحراء الكبرى ( ليبيا)، 1948م.
-درس الآداب في معهد غوركي للآداب بموسكو.
-عمل بالصحافة في موسكو ووارسو.
-يقيم منذ بداية تسعينات القرى الماضي في سويسرا.
-أصدر حتى الآن ستين عملاً روائياً وفلسفياً.
-ترجمت أعماله إلى أكثر من أربعين لغة,
فازت أعماله الروائية بالجوائز التالية:
-جائزة الدولة السويسرية، على رواية" نزيف الحجر" 1995م.
-جائزة الدولة في ليبيا، على مجمل الأعمال 1996م.
-جائزة اللجنة اليابانية للترجمة، على رواية " التبر" 1997م.
-جائزة التضامن الفرنسية مع الشعوب الأجنبية، على رواية" واو الصغرى" 2002م.
-جائزة الدولة السويسرية الاستثنائية الكبرى، على مجمل الأعمال المترجمة إلى الألمانية، 2005م.
-جائزة الرواية العربية( المغرب)، 2005م.
-جائزة رواية الصحراء( جامعة سبها - ليبيا) 2005م.
-وسام الفروسية الفرنسي للفنون والآداب 2006م.
هدى الشوا قدومي - دولة الكويت
المؤهلات:
bull;ليسانس اقتصاد فنون - الجامعة الأمريكية في القاهرة 1986.
bull;ماجستير في التعليم جامعة نيو جير سي - الولايات المتحدة.
الخبرات العملية:
bull;أستاذة اللغة الإنجليزية في جامعة الكويت.
bull;تنظيم وإدارة عدة ورش عمل لمدرسي اللغة العربية في مدرسة البيان ثنائية اللغة - الكويت.
الأعمال المنشورة:
bull;أنبار - قرطاس 2004
bull;رحلة الطيور إلى جبل قاف - دار الساقي 2006.
نبذة عن الجائزة :
جائزة الشيخ زايد للكتاب هي جائزة مستقلة أطلقتها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في أكتوبر 2006، تقوم على أسس علمية وموضوعية لتقييم العمل الإبداعي، وتعتبر الأكثر تنوعاً وشمولية لقطاعات الثقافة مقارنة مع الجوائز العربية
والعالمية الأخرى، حيث أنها تتضمن جائزة الشيخ زايد في التنمية وبناء الدولة - جائزة الشيخ زايد لأدب الطفل - جائزة الشيخ زايد للمؤلف الشاب - جائزة الشيخ زايد للترجمة - جائزة الشيخ زايد للآداب - جائزة الشيخ زايد للفنون - جائزة الشيخ زايد لأفضل تقنية في المجال الثقافي - جائزة الشيخ زايد للنشر والتوزيع - وجائزة الشيخ زايد لشخصية العام الثقافية .
وتبلغ القيمة المادية للجائزة سبعة ملايين درهم إجمالاً، حيث يمنح الفائز في كل فرع جائزة مالية قدرها 750 ألف درهم وميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد، إضافة لشهادة تقدير للعمل الفائز، في حين تبلغ القيمة المادية لجائزة شخصية العام الثقافية مليون درهم . ويشترط في جميع الفروع أن يكون المرشح قد أسهم في تنمية الفكر والإبداع في الثقافة العربية، وأن يكون النتاج الإبداعي للمرشح منشوراً في شكل كتاب ورقي أو إلكتروني أو سمعي، ولم يمضِ على نشره أكثر من سنتين .
اللجنة العليا - الهيئة الاستشارية - لجان التحكيم :
يرأس اللجنة العليا للجائزة الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان رئيس هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، وعضوية كل من زكي نسيبة المستشار في وزارة شؤون الرئاسة ونائب رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، وجمعة القبيسي مدير إدارة دار الكتب الوطنية في الهيئة، ويورغون بوز مدير معرض فرانكفورت الدولي للكتاب، والإعلامي والكاتب تركي الدخيل .
وتضم الهيئة الاستشارية للجائزة في تشكيلتها لدورة 2007 - 2008 نخبة من أهم الشخصيات الثقافية محلياً وعربياً، فبالإضافة إلى راشد العريمي عضواً وأميناً عاماً، تضم الهيئة كذلك كل من الدكتور علــي راشد النعيمي من الإمارات، القاص الإماراتي محمد المر، د.عبد الله الغذامي من السعودية، د.رضوان السيد من لبنان، د. صلاح فضل من مصر، الشيخة مي الخليفة من البحرين، الروائي الجزائري واسيني الأعرج، ود. سعيد بنسعيد العلوي من المغرب.
وقد استعانت الهيئة الاستشارية للجائزة في هذه الدورة بعدد كبير من المحكمين المتخصصين حسب فروع الجائزة والمشهود لهم بالكفاءة والتميز والموضوعية .
التعليقات
مبروك
رشيد -مبروك للفائزين ولكن هل من الصحافة في شئ ان تكون صورة امين عام الجائزة اكبر من صور الفائزين .
الكونى
نزيف الحجر -والله الكونى كاتب بمواصفات عالمية
Hooda Deserves it
Samar -The book is a must read for the young and the adults. Has many deep meanings. So happy for Hooda.
مبروك
صبحي فحماوي -ألف مبروك لك ياإبراهيم الكوني الذي نقلت أدبنا إلى الكون فصرت (كوني) لقد متعتني رواية (التبر ) وعشقت رمال الصحراء العربية التي تحولت بين صفحات روايتك إلى تبر..وأما روايتك الجديدة فلم أقرأها، ولكنها بالتأكيد ستكون ذهباً ، فنحن العرب نتشرف بك وبأصحاب الجائزة النزيهين لهذا التكريم المشكورين عليه.
مبروك للفائزين
همس الليل -ما الهدف من هذه الجائزة؟عندما تغيب المؤسسة الثقافية لدى العرب تكون المشكلة.هذا المبلغ الذي يوزع لعدد محدود من الأفراد يغطي الحركة الثقافية في الوطن العربي أجمع وتشكل دعما لهم .كم كاتب أعماله محبوسة الأدراج وكم مثقف يعاني من أزمات في حياته.مضى لنا خمسون عاما في الخليج منذ إكتشاف لنفط ولم نستطع خلق رجل خليجي مثقف وواعي ولا كاتب محترف هكذا أموالنا تذهب هدرا
ابداعات ليبيا
اساريا -مبروك للكونى هذه الجائزة لانه فعلا مبدع فى الرواية العربية وهو اشهر روائى عربى فى العلم الغربى واتمنى ان تقراو رواية بيت فى النيا وبيت فى الحنين رواية حلوة هلبة وتحيا ليبيا بلد الابداع
مبروك للمبدعين
أبو أنس -مبروك للروائي إبراهيم الكوني على هذا الانجاز، والشكر والتقدير لمن حمل على عاتقه تكريم كل مبدع في وطننا العربي الحبيب
اسف غلى اسف
مؤرخ الاضطهاد -مع شديد الاسى والاسف ان يعاني مثقفي الامارات العربية المتحدة من هذا العجز الفكري بحيث يمنع ذالك العجز المطبق على اختراع اسم لجائزة عربية خليجية فالاولى لهم الاستعانة بشركات بناء ناطحات السحاب متعددة الجنسيات لاختيار اسم لجائزةعربية تستعير اسما لجائزة عالمية لاشان لها بكم وهي غالبا تمنح للوجوديون الذين يقدحون الله سبحانه علنا وان ياءتوا بالنص المثبت لذم الاله والله لاشعر بالحياء والاسف والقشعريرة مما يجري في ارض العربان ولا حول ولا فوة الا بالله
ليتني اشاهد الكوني
shaker -مسختوها من هو هذا الشخص الذي تبرزون صورتة لا هو زايد ولاالكوني ولا الشوا صراحة حرام هل بعتم ايلاف سامحكم اللة يبدو ان الفساد في طريقة اليكم .بلا نفاق ياا يلاف .................................................................................................. من المحرر:عزيزي القارئ: إن الصورة التي تبحلق فيك هي لابراهيم الكونيواليك المرجع اتي اخذت منها:http://www.answers.com/topic/ibrahim-al-koni
العريمي يا جهبذ
shaker -اعرق انك استخدمت صورة الكوني اعني صورة العريمي يا جهبذ الرئيسة الاكبر حجما من زايد صاحب الجائزة والكوني والشوا اتق اللة
Kouni
Isten -Ibrahim Kouni is libyen Touareg so he is Amazigh berber and not arab Sory
العقاب
عبدالحكيم كمالو -انتظر سنه اخرى ياغيطانى والله معك ، وهذا عقاب من يعشم ، او انتظر جائزه قطر
كتف قانونى
خيرى ابو العينين -لابد من كتف قانونى للجائزه من عزت القمحاوى او احد التلامذه حتى وان ضحيتم بعائد الاعلان كى لا يطول الانتظار اكثر من سنه
الجائزه موضوعيه
عليه السروجى -الجائزه لن يحصل عليها الغيطانى او غيره مهما هاجموها لان اولاد الشيخ زايد لا يهمهم الهجوم والابتزاز من اى احد فاجائزه موضوعيه ومحايده ونتمنى لها الموضوعيه والحياد وان تترفع ان اى هجوم حتى وان كان من واحد يملك كل ابواق الهجوم
جائزه بروناى
على شمر -اظن ان من الملائم الان ان يكتب الغيطانى عن العدل والاخلاص فى مملكه بروناى وسيمنحه جائزه المملكه واظنها ستكون السلطانيه
تقييف البدله
محمد العتر -الكاتب خيرى شلبى قيف بدلته من شهرين استعدادا للحدث ، ياسبحان الله
عمان -الأردن
دينا الشوا -لأختي الغالية هدى ألف مبروك شئ يرفع الرأس!! مع تمناتي لكل طفل باللإستمتاع بقراءة الكتاب
مدير مجلة الإذاعة
عبدالقادر ابوريمة -مبروك للروائي إبراهيم الكوني على هذا الانجاز، والشكر والتقدير لمن حمل على عاتقه تكريم كل مبدع في وطننا العربي الحبيب .وليس جديد علي المبدع ابراهيم الكوني تفننه في وصف الصحراء ومعاصرتها .. فمزيداً من الإبداع الليبي في كل المجالات .. وتحية طيبة لكل شعب الامارت .