ثقافات

مقاطع من الليل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


1
المشاكس ُ البكّاء
مثل محارب ٍ يتنكب مرآته
بينما الأفق تصطاده حبائل الخائن.
2
لزوجة اللوّم
تندلق على رأس الخاسر
ولو أن راحتيه ملأى بالسرور

3
كم تحدث ذلك الجار
عن ذلك الجار
جاري ...
الجار الذي غرق ولم يمنح يديه.
4
فغر فاه..
عندما أخبرته شجرة هرمة
إنها على وشك اللقاء بحطاب ٍ شاب.

5
المرأة العانس الوحيدة
كانت لها أذن ٌ وحيدة
تسمع بها نداء الرجل.
لكنها ماتت
عندها عرف الجيران
إن لها أذن ٌ أخرى
كانت تسمع بها نداء الموت.
6
يعشق مرافقة الغيوم
هذا الرجل عشيق الوردة
الرجل ذاته يطارد فراشة هاربة
ويقول ...
خدشت قلبي برفيفها وغادرتني مع المطر.

7

أجيء مع الرياح
تنتظرني امرأة القرى
أجيء مع المياه
تهرب مني امرأة السواحل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ليس كل ما يكتب..يقرأ
عمار اللامي -

اعتقد ان لكاتب هذه المقاطع هواية حب المفارقات فحقيقة لم استطع تفسير اجيء مع الريح وبعدها تهرب ام السواحل ...يعني ربما تم نقل هذه الكلمات من لغة اخرى بشكل متواضع ..فتواضع القصد من ورائهابل وحتى امامها مع الحترام لصاحبها

من اجل الحقيقة
الناصري -

الذي يعجبني بواصف شنون هو اصراره الابداعي كما هم زملاؤه المبدعون نصيف الناصري وسعد جاسم وصلاح حسن وحميد قاسم وسهام جبار وعبدالعظيم فنجان ونجاة عبد الله ورياض الغريباما الظلاميون ومنتحلو الاسماء المستعاره فمن المؤكد لم يبق منهم شئ

الناصري
سعدي الفهداوي -

وفق ماجاء عليه تعليق الناصري ، وهو تعليق عام، يمكننا أن نستنتج أننا لانملك قارءا محترفا حتى الآن .. وهذا، أمر ناتج عن خلل آخر ، هو أننا لانملك كاتبا محترفا .. إن واحدا مثل شنون يكتب ثلاثة نصوص أو أكثر في الاسبوع ، وكلها هابطة المستوى وركيكة المعنى والمبنى ولاترتقي للشعر بأي حال من الاحوال ، هو نوع من التجسيد لحالة التخبط التي يعيشها الكتبة لدينا ، وإذا كان هذا حال الكتبة فلن نستغرب من حال قاريء أمي مثل الناصري ..

تحية الى واصف
نصيف الناصري -

هذا السيد الفطحل المدعو سعدي الفهداوي المتخرج ربما في جامعة جامعة بغداد والمؤلف ربما للكثير من الكتب والموسوعات الفلسفية . يعلم علم اليقين انني لست صاحب توقيع { الناصري } . مشكلته مع شخصي هي انه يريد أن يطلق جوهرته اليتيمة{ قارىء أمي مثل الناصري } . يذكرني هذا الفطحل بسعدي يوسف حين نشر مقاله البائس { المثقف المراوغ }في موقع الحوار المتمدن وتم حذفه بسرعة الذي شتم فيه الكثير من الأدباء والشعراء العراقيين واتهمهم فيه بالعمالة للحكومة العراقية وأن البعض منهم بمخابرات صدام وحماية عدي وحين جاء الدور علي ، قال عني انني { شخص بزّاخ في فرقة منحطة يقدم نفسه على انه شاعر مرموق } . حسناً أنا رجل أمي كتبت ونشرت 10 كتب 6 شعرية و4 نثرية بالعربية الفصحى . ما المشكلة ؟ مرة يكتبون { نصيف شعّار مو شاعر } و { نصيف بزّاخ } و { نصيف يقدم المتعة لمن يشتهيها } . لك بابا روحوا موتوا أفضل لكم . سيبقى واصف شنون يواصل الاصرار على الكتابة وستموتون بحسدكم يا ميليشيات الانترنت .

النارصي
شاتي باتي هراتي -

أعتقد أن الذي كتب تعليقا بإسم الناصري هو ليس سوى سعد جاسم ، لماذا ؟ لأن الذي كتب التعليق حاول أن يذكر مجموعة من الاسماء داسا إسمه بينها لكي يموه .. وبما أننا نعرف أن نصيف يكتب بإسمه الصريح لأنه يمتلك قدرا من الشجاعة وبالتالي فليس هو الذي كتب تعليقا بإسم الناصري .. وبما أن الباقين جميعا لاناقة لهم ولاجمل ولأنهم لم ينشروا نصا ولم يهاجمهم أحد، ولامصلحة لأي منهم في الكتابة ، فلايتبقى أمامنا إلا سعد جاسم وهو بالتأكيد سيسارع لنفي الواقعة لكن رجاء لاتأخذوا، نفيه على محمل الجد ..

الى نصيف
الغريب -

الى السيد نصيف الناصريان الاصرار على الكتابة لا يعفي صاحبها من مسؤوليته امام القراء ، ان الكتابة صدق ومسؤولية اولاثانيا ، ووفق ما وصلنا من انباء ، ان الناصري هو سعد جاسم ذاته وليس سواه ثالثا ان الفهداوي لم يكن يقصدك في شيء من كلامهلذا ارجو منك قراءة تعليقه بشكل ادقاخيرا : ان شعر الشاعر شنون ليس من الشعر في شيءولكني ابارك له اصراره على نشر الرديء من رميم الكلامودمتمتحيتي لايلاف على اتاحتها لنا هذا المتنفس

شعراء وظلاميون
الناصري -

من اجل توضح التباس القصد .. اود ان اقول اولا للسيد نصيف الناصري بأنني عندما استخدمت الكتابة والتعليق باسم الناصري لم اكن معنيا به .. وانا وللحقيقة اقول انا لقبي الناصري ولا اجد حرجا من ذكر اسمي الكامل لانني عراقي اولا وافترض نفسي قارئا حقيقا لما ينشر من نصوص شعرية في ايلاف وحتى يطمئن الساده الشعراء فأنا سأعلن عن اسمي بكل جرأة واسمي هو فاروق الناصري وانا من مدينة تكريت ولكنني لست متديناولا متحزبا .. ويعنيني جدا قراءة ابداعات نصيف الناصري وصلاح حسن وسعد جاسم وحميد قاسم وباسم المرعبي وعبد العظيم فنجان واسامه العقيلي وسهام جبار وحسن النواب .. بعيدا عن الاحقاد والشتائم والاسماء المستعاره التي يتقنع بها عديمو المواهب والادعياء والطارئون من امثال همزه الحنش ومن لف لفه ... الاسماء التي سبق ذكرها هي لشعراء حقيقيين اما الظلاميون فهم مساكين .. ابارك لايلاف حرية الحوار والرأي

سعد هاشم
وعد جاسم -

الموقع بإسم فاروق الناصري يكذب ولكن بغباء، لماذا؟ لأنه يقول أنه مهتم بمجموعة من الشعراء وهو غير متعصب .. إذا كان الامر كذلك فلماذا تلمز إسم ( همزة الحنش) ؟ لأنه يفترض بك أن تكون قارئا فلماذا أنت حاقد مثلا على همزة الهنش إلا أن تكون أنت سعد ناظم ...أستاذ وعد جاسم لست أنت فقط من يستطيع كتابة الاسماء بتغيير حرف أو حرفين منها .. يا أستاذ سعد هاشم .. وشكرا لايلاف

الابدية وشنون
الغريب -

الى الناصريين نصيف وسعدكنتم تتراشقون العظمة ، وصفاتها ، عبر موائد البارات في بغداد . الان ، وبعد ان شتتكم الدهر ايدي سبأ ، وخلت بغداد من عبقرياتكم الفاقدة لادنى موهبة ،عدتم الى عاداتكم القديمة الممجوجة في رشق بعضكم البعض بالحميد من الصفات ، ولكن عبر شاشات النت هذه المرةاما بالنسبة لدعوات نصيف الناصري لنا بالذهابالى الموت ، فتلك ، لعمري ، امتداد لكلامه عن شعره الموصولة انسابه بجذور الابدية ، فقد قال الرجل في حوار اجراه معه واحد من حوارييه : ان شعري ماض بسرعة الضوء الى امنا الابدية ، وعليه ، فلا ضرورة لنا كقراء ، وجودنا وعدمه سواء في عرف شعراء العراق المحدثينهلا اخذت معك الى الابدية شعر شنون ، وخلصتنا منه ؟؟؟ام انها ، الابدية ، لا تتسع لكما معا ؟؟ شكرا لايلاف اتاحتها لنا هذا المتنفس

اخيرا
ابو شعر سارح -

ايها الاخوة انتم شعب خلق الله منكم كل جدال و لهذا ظل سفك دمكم حلالا للسلاطين واللواطين .. لماذا لا تدعون الناس وشأنهم وخاصة هذا الفهداوي الجاهل ابو دودة .. مالك ايها الجاهل وللشعر لا النثر يعجب خلقتك ولا النثر والعمودي اقول لك اعطني موعد لاعطيك عمود لا يدعك تسئ لاحد بعدهشكرا لايلاف

خيون وشنون
خريبط شلتاغ -

.. بين سعد جاسم وشنون وخيون ضاع الشعر، وإنقلب القدر على الطباخة .. بين خيون اللطام وشنون وسعد جاسم ياقلبي لاتحزن .. أرجو من إيلاف نشر تعليقي مع حبي لها . أخوكم خيون خريبط شلتاغ الحيزبوني .

الشعر
شتال برغل -

أنا أسأل المدعو زورا وبهتانا، ب( فاروق الناصري) السؤال ذاته الذي طرحه عليه المعلق رقم ثمانية واتحداه أن يجيب عنه : لماذا تطرقت إلى اسم همزة الحنش إذا كنت مجرد قاريء .. إن تطرقك له يدل على أنك موتور، أليس كذلك ؟.. لقد قال المعلق شاتي باتي هراتي أنك ستنفي ولكنه قال لاتأخذوا نفيه مأخذا جديا ..

الملا خيون
سعدي الفهداوي -

لايزال خيون موتورا من تعليقي إلى درجة أنه يعلق هنا بلامناسبة ناعتا إياي ( ابو دودة) عجيب ، ألست أنت القاريء الحسيني فكيف تنعت الناس بمثل تلك النعوت البذيئة .. لكن مع ذلك لاعجب لأنني أعرف أن طموحك من قبل أن تكون قارئا حسينيا وكل ما يمكن أن تجود به قريحتك هو : يا أم حسين لاتبجين .. إبنج كتل تسعين ألف .. الذي هو لايفرق عن : وقفت والفاقد الاحباب لايقف .. ليش عيني مايوكف .. يمعود روح للأبدية أنت وعمودك ..

ابو شعر سارح
عكال ميزان الدفاعي -

أعتقد أن رفض بعض القراء لشعر الشعراء ناتج عن غيرة وطنية خالصة ..كيف ؟ لأن هؤلاء القراء يرون أن العراقي هو شاعر بالسليقة ، ولذلك فإن فحول شعراء العربية جلهم من العراق .. طبعا وفق تصور كهذا فإن سعد جاسم وخيون وشنون وغيرهم شيشعروننا بالعار عندما نقرأ لهم .. إنه ليبدو أمرا في غاية الغرابة ان يكون الانسان عراقيا ولايحسن كتابة شعر جيد .

شكرا قد اشعلتُ سجارت
رزاق الصفار -

بُوركتَ واصفاً تمكنا وابداعاً بامتياز.اجبرتني على القيام مصفقاً لكِ في سبات ليلنا العراقي!.................................................................... كم تحدث ذلك الجارعن ذلك الجارجاري ...الجار الذي غرق ولم يمنح يديه................................ ................................... إشرأبْ عنقاً واصف ، قد دخلت اغوار النفس العراقيه .واصف لو وجد جارك يداً . لكان قد فعل ! لكن يقيني ويقينكَ كانت الحبال الأفاعي !!فآثر الغرق على السم الزعاف !!! شكرا قد اشعلتُ سجارتي

الملالي والجهلة
مشخاب عكاب خنياب -

أعطني روزخونا حيزبونا مثل خيون وواحدا مصابا بالإسهال التكابي والأمية المعرفية مثل شنون ، وآخر مثل سعد جاسم يعتبر أي شخبطة يدبجها شعرا وقارئا ساذجا مثل الصفار والجبوري والموسوي وأنا كفيل بأن أخرب لك ليس اللغة العربية وحدها وإنما لغة الطيور ولغة السحالي ولغة الزواحف ولغة الحيتان ولغة السباع ولغة الثعالب ولغة الكومبيوتر .. بمثل هؤلاء يمكن أن يضرب المثل بالجهل والسوء والأمية والغفلة والسذاجة والسطحية وإنحطاط العصر وتفاقم إنحداره ..

تشهير بلا حدود
واحد منهم -

اولا : تحية الى واصف الشنون المصر على النشر والى نصيف الناصري غصبا عن الشيوعي الاخير ، والى سعد جاسم والى كل شاعر يصر على مواصلة الابداع والنشر ، رغما عن منظمة :" تشهير بلاحدود " وهي عبارة عن تجمع مليشاوي بائس ستسحقه الايام كأي ظاهرة مريضة . ثانيا : الشاعر الشنون ، لا أجد تناقضا لو قلت أن نصك / نصوصك يمكن ان تكون اكثر توهجا لو طبختها بهدوء ..

شبوط
تمظهرات فاروق الناصر -

.. هذا الذي يورد مجموعة أسماء داسا إسمه بينها، ماهو إلا الشخص نفسه الذي ظهر مرة بإسم فاروق الناصري مدعيا أنه ليس سوى قاريء ، غير أنه وهو في غمرة حقده كشف نفسه، بتركه دليلا، على هويته دون أن يدري ... أقول أن له تمظهرات شتى فهو حربائي، بإمتياز لكنه يصر في كل تمظهر من تمظهراته ، على ذكر إسم سعد جاسم في القائمة ، متصورا وراغبا في إيهام الآخرين أن هنالك من يدافع عنه، من قرائه المخلصين ، فهو إذن مثل الملا الذي سرق تعليقا هو ضده ليطوبه لصالحه : أي أنه كمن يقبل نفسه ، من شدة حرمانه ، في المرآة .. أعتقد أن زمن قشمرة الناس بالمواهب المنحطة قد إبتدأ بالزوال .