حوار مع بائعة هوى فرنسية تكتب الشعر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
جولي ليبرينو: أغلب الشعراء استمنائيون والرجال ضحايا ذكوريتهم
عبدالقادر الجنابي من باريس:تحذير هذا الحوار يتضمن عبارات صريحة... أن تكتب امرأة شعرا هذا شيء عادي في نظر جميع الأمم، أما أن تكتب الشعر وتمتهن الدعارةدون أي عقدة، فهذا موضوع نقاش. لكن في أوروبا، بالأخص في فرنسا، بلد إعلان حقوق الإنسان،، هناك عشرات من النساء يمارسن كتابة الشعروالدعارة في آن. من هنا، جاءت فكرة "إيلاف" تسليط الضوء على هذه المهنة المزدوجة. وصدف لي أني أعرف شاعرة واحدةفقط من بين اللواتي يمارسن الدعارة إما من اجل لقمة العيش أو من أجل تحقيق رغبة مقنعة... وبعد محاولات إقناع عديدة، وافقت التي اعرفها على إجراء لقاء شرط أن ننشر أجوبتها الصريحة دون رقابة. ونأمل من القراء فهم عملنا هذا ليس الاستفزاز، وإنما هو إعطاء فرصة للآخر، خصوصا الآخر الأنثوي الغربي ان يُسمع بحرية..
جولي ليبرينو امرأة في الثلاثين.. جميلة، وكثيرة الابتسام، لكن لها نظرة فيها حدة شبقية "تثير أحيانا من ينام معها"، كما قالت لي مستغربة، "يبدو ان هناك رجالا يأتي ظهرهم سريعا عندما تعرف المرأة كيف تشعرهم بأنهم تحت
قصائد/رعشات
رجلٌ بلا رائحة
مثل رجل بلا قضيب
***
أسبحُ في نهر مسيّج
بسلسلة من القضبان.
***
العضو في متّسع اللذةيكلأُ في زغبه
العضوفي مرآة العالم
لعنة الجميع
***
في صيف الراحة
سآكل دماغَكَ
المتدلّي من بين الفخذين
وبآخر قطرة منه
ستتحمّم بها حَلَمتي
وتستيقظ رغبة دفينة
في رحمي.
***
في أي مستنقع
تحت أي ضوء
إلا في فراشك
الوثير بالحرمان
سيطرتها". تعرفت إليها قبل خمس سنوات. التقيها من وقت إلى آخر في مقهى متخصص ببيع البيرة البلجيكية قرب سينما كليشي، أحيانا ادعوها إلى كأس بيرة لقاء ثرثرة في أمور النكاح والشعر وعلاقة المهنتين، فجولي تعتبر الشعر أيضا نوعا من المهنة. تعيش قريبا من منطقة بلانش الواقعة بين بيغال وجسر مونمارتر. لكن مكان عملها (إغراء مار للذة عابرة) يقع في "ساحة بودابست" (أول شارع امستردام) حيث تأتي اعتبارا من الساعة الحادية عشرة صباحا... ولها حدس بأن هذا المار يهوى قضاء وقت معها لقاء مبلغ يتراوح ما بين الثلاثين يورو والمئة حسب الرغبة المطلوب تحقيقها، فتغمز له وهي تقترب منه ويبدأ حديث روتيني بينهما: "مرحبا، كيف الحال.. كم.. لا كثير.. أوكي.. اتفقنا". وهكذا تأخذ الرجل الى فندق (لايحق لي ذكر اسمه وموقعه) يدفع الرجل مبلغ الغرفة التي ستختلي جولي به ساعة أو ساعتين أو أكثر حسب الاتفاق بينهما.
يصل احيانا أن تقضي جولي حاجة عشرة رجال أو أكثر في اليوم الواحد.. وأحيانا لا تجد سوى رجلين أو ثلاثة رجال. فالأمر يعتمد على الطقس، كلما كان معتدلا أفضل، إذ يسهل على جولي أن تكشف عن بعض أماكن جسدها لتثير إغراء مار ما... لكن حتى البرد له مميزاته، في نظر جولي. فبحجة ان الطقس بارد تلتصق بالرجل ومن خلال معطفها تلامس قضيب الرجل مثيرة فيه رغبةالمضاجعة وهي تتفق معه على السعر.
وافقت جولي على إجراء حوار معها لـ"إيلاف"، شرط ان لا تظهر صورتها، فقد تسبب لها "مشاكل غير محبذة" على حد عبارتها.
بادرتها بسؤال كان يلح علي:
* كيف آلت بك الأمور إلى هذه الحال؟
- كنت في السابعة عشرة عندما قرأت "أزهار الشر" لبودلير.. فشعرت برعشة غريبة في جسدي، وتبعها بلل بين فخذي... وبدأت أشعر برغبات متوالية في الاستمناء.... وبعد أيام تعرفت إلى شاب قوي كان يأخذني إلى غرفته ويمارس الجنس معيكثيرا... إلى حد اضطررت معه إلى إعادة قراءة بودلير ليزيدني رغبة في النكاح.... أثناء هذه الممارسات كنت أكتب قصائد صغيرة تدور حول متعة الحياة والجنس... صديقي الشاب الذي علمني كل الطرق لإثارته وفي الحقيقة كان خبيرا، تركته بعد تجربة عامين، إذ اكتشفت انه مازوشي النزعة، كان يشعر بلذة إذا نظرت اليه نظرة متعالية وأنا أركبه، أو اصفعه أثناء المضاجعة. ويجب أن تعرف بأن المرأة تحاول الانتفاع من سلطتها، أي لاتجد فعلا لذة كبيرة بقدر ما تجعل نقطة الضعف هذه في رجل ما وسيلة للوصول الى شيء آخر لا علاقة له باللذة السادية. بينما يفاخر الرجل بتسلطه على المرأة دون ان يدري انه هو الضحية.. فوجود المرأة تقوم على ذكوريته، وما إن يفقدها تشعر المرأة بانتفائها، من هنا هي دائمة البحث عن ذكورية أكبر وأكبر الى ما لانهاية. المرأة أعماق، كل شيء يجري في جوفها، بينما الرجل خارجي سطحي، فبالنسبة اليه كل شيء عملية قذف الى الخارج، بينما المرأة كل شيء يمضي في اعماقها.
المهم شعرت فيما بعد بأن اللذة التي علمني عليها هذا الشاب باتت أشبه بمهنة علي أن أقوم بها له.. وبعد أن تركته نهائيا... خطرت لي فكرة أن استفيد ماليا من تجربتي الجنسية، وخصوصا كنت شابة لم تبلغ العشرين بعد. اختليت بنفسي عدة أشهر، اقرأ فيهاالكتب التي تروي قصصا عن شذوذ الرجال، وأيضا كتبالشعر الجنسية، اكتشفت شعراء كثيرين وخصوصا شاعر الوثنية المثيرة للحواس بيير لويس الذي وصف فرج المرأة بأجمل العبارات، كهذا البيت: "ما من شَعرة في عانتها لا تبعث على الانعاظ" (انقر هنا لقراءة بعض قصائد هذا الشاعر الفرنسي)فمزقت كل ما كتبته من قصائد، وقررت أن أخوض مغامرة حياتية جديدة وهي أن أكتب قصيدة بعد كل مضاجعة، وحتى لا تكون قصائدي مكررة، قررت أن يكون الأشخاص أيضا غير مكررين، وهكذا وجدتني في سوق اللذة كأي بضاعة أدفع رسوما إلى مؤسسة مسؤولة عن بغايا، توفر لنا الغرف في فنادق معينة، حسب منطقة كل واحدة، لتحقيق لذة رجل. ومثلما أبيع جسدي، أبيع قصائدي على أوراق مطبوعة في معارض الكتب، أو المهرجانات أو احيانا في المترو. وقصائدي دائما قصيرة قصر الرعشة الجنسية التي نشعر بها.
* أحقا تعتقدين أن الشعر مهنة أيضا كباقي المهن؟
- نعم. بمجرد أن تطبع مشاعرك قصيدة على ورق معروض للبيع، اعرف أنك تبيع مشاعرك مثلما تبيع امرأة جسدها لقاء مكافأة. فقط الشاعر الذي يكتب في دفاتر خاصة به ولا يريها الى أحد، يكون الشعر بالنسبة إليه ليس مهنة. لكن هذا النوع من الكتابة ليس له سوى مفعول لذة أنانية وبهذا يصبح فعل استمناء.. وعليك أن تعرف أن أغلب الشعراء الرجال استمنائيون، فهم يكتبون أشعارهم إما قبل أو بعد استمناء ما... وليس كل استمناء يتم باليد، هناك استمناءات عبر النظر، الكتابة...الخ
- كيف تأتيك القصيدة؟
- أحيانا تجيء فكرة قصيدة في رأسي وأنا أنظر إلى الزبون وهو يروح ويجيء... اشعر احيانا بعطف عليه فتأتي القصيدة رومنسية بكائية، واحيانا أشعر بأنه مختلف وله ذكر ممتع، فتأتي القصيدة ايروسية مغرية... لكن تمر أحيانا عدة أسابيع ولا اكتب فيها قصيدة واحدة، وهذا يعني اني بعت جسدي لرجال لا قيمة لهم.
* هل في نظرك، كتابة الشعر له علاقة بالحرمان الجنسي، او أقصد بمكبوت جنسي يعانيه الشاعر او الشاعرة؟
- كلا...لكن، إذا كنت تقصد ان كتابة الشعر عملية استمنائية يقوم بها أناس ليست لهم لا القدرة ولا الفرصة لقضاء متعة جنسية مع امرأة أو مع رجل، فأقول لك نعم. وصحيح إذا كنت تقصد كتابة الشعر كتعويض جنسي.خصوصا في مجتمعات لا توجد فيه الحرية التي نتمتع نحن بها في أوروبا. انا استطيع بسهولة ان احقق رغباتي الجنسية وفي الوقت ذاته اقبض عليها مكافأة. إذن،عندما اكتب الشعر ليس تعويضا استمنائيا بقدر ما هو بحث عن عالم مجهول لذة غير معهودة، تأمل مع النفس: الشعر ولوج في الأعماق. والولوج عملية لايمكن لشخص يعاني حرمانا القيام بها..وإنما الشخص المشبع والمكتفي ويريد المزيد، يريد سبر تجارب أعمق. لكن عندك حق في مجتمعاتكم...
- (قاطعتها) المتخلفة..
- نعم، كما تسمى عندنا على كل حال، أعتقد أن المرأة تكتب شعرا كتعويض عن جنسيتها المقموعة، وبالتالي حتى التعبير كتابيا يأتي مقموعا، مشوها...
* لعلمك في كراس من الكراريس التي كنت اطبعها على حسابي في باريس منتصف السبعينات، ضم قصائد لعدة شعراء عنونته: "القصيدة تحقيق مقنّع لرغبات مقموعة"، ما رأيك
- طبعا كالحلم... إذا اتفقنا مع العجوز فرويد.
- هل انت مؤمنة بدين ما؟
مولودة في عائلة مسيحية، لكنني لا أومن بأي دين... أجد فرحة اني أعيش في مجتمع عَـلماني.. يعطيني الحق أن آكل من الفاكهة المحرمة وأتلذذ بالخطايا السبع.
- لو طلبت منك شاعرة عربية تدعي الحداثة، نصيحةً، ماذا ستكون نصيحتك؟
-اولا مهما كنا بارعين في الانشاء وكتابة قصص مختلقة، هناك دائما شيء حقيقي منا يسري في كتاباتنا. لا اعرف كيف يمكن لإمرأة ان تكتب شعرا حديثا وهي غير قادرة على ان تكون حرة خصوصا في رغباتها الجنسية (والمرأة لا ترغب الا جنسيا، ولاحظ هذا عندما تمسك امرأة كأسا، وعندما تمص البوظة). كيف يمكن لكاتبة أن تكتب / تسبر غور جسدها وهو محجوب بالسواد أمام أعين الآخرين؟ جمال المرأة يكمن في النظرات التي تترصدها!نصيحتي إذا كنت غير قادرة على تحقيق رغبة عابرة وطبيعية، فانك غير قادرة مطلقا على كتابة شيء ذي قيمة. ليكن 40 بالمئة على الأقل مما تدعيه بالتحرر في كتاباتك، مطبقا فعلا في حياتك... وإلا اتركي القلم والورقة ومن الأفضل ان تتابعي الاستمناء الطبيعي أي ليس الاستمناء المجازي.
ونحن نتمشى قرب تمثال الساعات في محطة سان لازار، نظرت الى الساعة الكبيرة في أعلى المحطة، كانت الساعة الثانية بعد الظهر. الشمس مشرقة، شحاذون موزعون هنا وهناك، ازدحام سيارات. تذكرت أن لي موعدا مع الشاعر الأميركي جيروم روثنبرغ وزجته ليعطيني نسخة من كتابه"تقنيو المقدس"الذي ظهرت ترجمتهالفرنسية.شعرت انها تتبادل نظرات مع رجل كان واقفا على بعد خمسة أمتار.. قلت لها: "قبل أن اتركك لدي سؤال واحد: من هو أفضل شاعر في نظرك؟"
- بودلير. إذ حتى في قصائده الرجولية المعادية للمرأة، يمكنك أن تشمرائحة المرأة، جواربها، جسدها، عطرها... بودلير هو الشاعر الوحيد الذي يكاد يكون حبره سائلا منويايخصب الدماغ.
- وما رأيك ببروتون؟
أحب شعره وكتاباته... لكن المشكلة معه أن مشاعره الايروسية غالبا ما تتلاشى وراء انهماكه بالقضايا السياسية، والالتزام الخلقي. المهم انا أحب الشعر السوريالي كثيرا، لأنه يفتح نافذة على الأشياء الصميمية.
قالت جملتها الأخيرة وهي تكاد تقترب منالرجل الواقف، قلت لها بصوت عال: آمل أن تكتبي قصيدة جميلة هذا الفجر....
أجابت: أعتقد... أشم فيه سلفا الرائحة المطلوبة.
التعليقات
تحية الى عبد القادر
نصيف الناصري -عزيزي الاستاذ الشاعر المبدع عبد القادر الجنابي . تحية طيبة لك . شكراً على هذا الحوار الممتع والجميل .
رائعة
Salah -اجمل مقابلة قرأتها على مدى سنوات عديدة .. لبساطتها وعمقها شكرا يا عبد القادر الجنابي
لا تكرروا هذا الخطأ
df -سؤال لموقع ايلاف : هل وصلتم إلى درجة الافلاس حتى لا تجدون ما تنشرونه على هذا الموقع سوى أمثال هؤلاء البغايا؟ . بالله عليكم هل عقم الشعر العربي وهل عقمت نساء العرب أن يلدن غير هذه الداعرة حتى تروجو لها؟ نحن لا ينقصنا العزف على الأوتار المحرمة ،ولا تحريك الشهوات الجنسية في الاتجاه الخاطىء .. نرجوكم حافظوا على رصانة هذا الموقع .. والادب العربي أوسع من نختصرة في شعر بغي .. والشعراء العرب يملأون الدنيا .. وهناك الكثير من الكفاءات العربية التي تحتاج لمثل هذه المساحة التي خصصتموها لمن لا نتشرف بوجودها على هذا الموقع .. احترموا مشاعرنا وسلمتم
الكويت
ناف الحربي -الدين نعمة الاسلامي عظيمة فهو يرتقي بالانسان من البهيمية الى الانسانية
تبقى رائعا
اعلامي -عبدالقادر الجنابي دائما تبقى رائعا وبعدين ضع اميلك اسفل اللقاء لمراسلتك وشكرا
I like it
Roy -Really nice.... now I am waiting for closed-mined people to give Elaph the advise about this!!!
جميل جدا
عزالدين -كان الجسد وكوامنه الدفينة دائما مثار غلهام الكتاب والشعراء، لكن نحن للأسف في بلداننا العربية نتخفى وراء ستار كثيف من القيثم البالية بدعوى الحفاظ على الأخلاق، فتكون النتيجة تفشي الكبت وخنق الإبداع. جميل ان نعبر عن رغباتنا بكل حرية ففي النهاية فتغريد الطيور الطليقة هو من يبعث على الفرح، والحزن مصدره الأقفاص.
merci
atlas -اشكركم ايلاف عسى ان تتحرر عقول الخليجيين
صورة الشاعرة
علاء الساعدي -والله ياايلاف قصرتوا هواي كان المفروض نشر صورة كاملة للاديبة الفرنسية وليس فقط لأثدائها حتى يكتمل تصورنا عن شعرها وفنونها !!!!!
والله من خيال عبد ال
أمراة متخلفة -مع الاسف الشديد اعتقد ان هذا الحوار من خيال الشاعر أو حتى يبرز نفسهاصلا لا قيمة لهذا الحوار .الجنس اصلا قيمة انسانية خالصة
مصلحة
أمراة متخلفة -والله يا عبد القادر الجنابي كل من يجاملك في هذا العرض هو من ينشر عندك أو يريد ان تنشر له انتم اصحاب الشركات الثقافية واتمنى ان تنشر تعليقي
انا بانتظار البقية
m. germyany -شكرآ لك أيها الكبير… انا بانتظار البقية...هل من مزيد. حبذا لو اعدت لنا, او لي على الاقل,كتاباتكم,كراريسكم السابقة .
مقال جميل
خليجي -مقال جميل جدا باسلوبة وبكيفية الطرح.....اكثر مااعجبني في المقال مدى الثقافة الادبية الواسعة التي تتمتلكها بائعة الهوى
رفقا بالقوارير
محمد مراد -سبحان الله من يحفظ النساء اكثر من الاسلام والله ماوجدت من دين يحفظ المراءة كما يحفظها الاسلام انظرو معى ماذا تقول المرءة انها تجد متعه فى نظرات الناس اليها والى جسدها وليست المتعه بالسواد وهل تنكر هذه انها تفعل ذلك من اجل المال تقول السيده عائشه رضى الله عنها يارسول الله ايبعث الناس عارايا نساءا ورجالا قال صلى الله عليه وسلم نعم ياعائشه قالت كيف قال لها الموقف اكبر من ان ينظر رجل لامراءة او تنظر امراءة لرجل ياليتها تموت وتعود ونرى ماذا ستقول ولكن معذرة ليس انت من تحاورها
ليس على الداعرة حرج
احمد ابو صالح (مصرى) -ليس بالداعارات تتقدم الصحافة انا مش عارف هيفدنا فى اية المحادثة الجنسية هذة ارجو ان تتقى اللة فى كتاباتك ... وشكرا
ما الفرق؟
حمد بن خالد - قطر -هههههههه لماذا تحجبون تعليقاتي؟ وأنا الذي حسبتكم تدعون إلى حرية التعبير والرأي! إيلاف موقع متطرف علماني ليبرالي!
inappropriate pic
ahmad -there is no reason what so ever, to post a topless picture of a woman,hopefully this was a mistake, but if not, then why, is it a cheap way to recruit readers? this remains to be not allowed in public newspapers in north america, but you are allowing it in an arabic news paper!!!!!
موضوع رائع
حسام محمد -موضوعك واسلوب طرحك للاسئله اكثر من رائع,لعل اجاباتها تختزل كثير من التشوه والنفاق في عالمنا العربي
ثقافة؟
خلدون بن سعيد -يالها من عاهرة مثقفة!
دمتم
محمد عبد السلام -"أزهار الشر" لبودلير ومن المؤكد أن عرضت ولو قليلا على الشاعر الفرنسي رامبو, هذا اللقاء مهم للتعرف على أثر الشعراء وما يكتبون في مجتمعاتهم وغبرها من مواضيع نقاشية كعلاقة الشعر بالجنس وأخلاقية الشعر إلخ، أتمنى من ايلاف أن تفسح لي المجال لكتابة قراءة تحليلية للقاء، علما أني أكتب الشعر ومطلع على الأدب العربي والعالمي، كذلك أحمل شهادة بكالوريوس في اللغة العربية وأدابها ومهتم بنظرية التحليل النفسي وأعمل باحث اعلامي في الأردن ، أكرر أتمنى أن تفسح لي ايلاف المجال في قراءة تحليلية للقاء يعرض عل موقعكم دون أجر ولكم جزيل الشكر.لمراسلتي بالموافقة أو عدمها هذا ايميلي m.dshak1979@gmail.com
الشاعرة بائعة الهوى
صاحب النظارات -شكرآ ايلاف ... كان المفروض اعلامنا عن الموضوع وتحذيرنا باضافة rating X ... كان يمكن ان ينشر الموضوع بدون التفاصيل وباسلوب انظف ... تحياتي...
بالنسبة الي
amal -بالنسبة الى جميع الشرائع و الاديان و القوانين و بالرجوع الى الفطرة الانسانية السليمة فان امرأة مثل هذه لا نستحق العيش اصلا .فكيف تجري ايلاف معها مقابلة
هدية
محمود -{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }النور19
قمة التحرر
للأسف -أنتم على حق، يجب ان نعيش كالحيوانات،عراه و ينهش أحدنا الآخر،هذا هو التقدم بعينه
رد
ريتا -الى ايلاف انا من متابعي مجلتكم الجميلة وما تطرحونه من مواضيع لاكن لا يجوز ان تذكر مثل هذه الكلمات البذيئة المخدشة للحياة ، وان هذه المرأة العاهرة التي تعتبر ان كل النساء يفكرن في الجنس 24 ساعة في اليوم اقول لها ولكل العاهرات من امثالها الكثيرون في العالم العربي ان كل واحد ينظر للاخرين ما ينظر على نفسه وان هؤلاء هم عار على النساء جمعاء دون استثناء وان ليس كل الرجال يبحثون عن العاهرات ولاكن القضية هي ان تبرر فعلتها الشنيعة وامثالها حلال عليهم الحرق حيا
من عاش خبر
نزار يحي -احلمو يايهود لقد استخدمتكم القوي الأستعماريه بساط احمر لعبورهم الى الشرق الأوسط وسوف تكونون كبش الفدى مثلما كنتم كبش فدا للصراعات الأربيه التى افضت الى الحرب العالميه الأولى والثانيه وستكون الحرب الثالثه محرقت اخر صهيوني والعاقبه عليكم وسوف يخبركم المنجمون بمصيركم المحتوم وتكتب اخباركم الأمم الأحقه.
سؤال
Helal -سؤال لكاتب وصديق هذه العاهرة.... يا أيها الكاتب الباحث عن الأغوار هل بعد أن أقنعت نفسك بأنك تعطي "فرصة للآخر، خصوصا الآخر الأنثوي الغربي ان يُسمع بحرية" على حد قولك... هل استطعت مقاومة هذه الدعارة التي وصفتها بأنها "جميلة، وكثيرة الابتسام، لكن لها نظرة فيها حدة شبقية" أم أنك كنت أحد زبائنها؟
شكرا إيلاف
نزار موفق -عجيب هؤلاء القراء.. لم يناقش واحد منهم اقوال هذه المرأة هل هي صابة ولماذا هل هي مخطئة ولماذا... لكن معظمهم انهاروا وبينوا عن وجههم البشع وكأن هذه المرأة اصابت فيهم مقتلا وبينت انهم استمنائيون فهاجوا... شكرا لايلاف التي اعطتنا شيئا نتأمل به حتى..
Nice artical
V N T -Dear Mr. JanabeeNice article - because it is up normal and which shows a level of people which we do not know and afraid to approach talking about or reading about.Thanks again, advise how to read more about your articles
الأنا والنهاية.
Mr. Ben -الإرهاب الذكوري الذي كرسته المقابلة وما تلاها من قصائد، يزيد من حدة المشهد المتداعي الذي وصفه فرويد:" حدود الخوف عن كشف الخصاء". والإزدواجية التي تم بها وسم المرأة وقد تم نحتها بالأزميل الذكوري أو سلطة اللاشعور عند الرجل. ومن منظار العقلية الذكورية- التي تنادي بتمويه المتداعي من المشهد الذكوري. وقد قيل في الكتابت القديمة إن المرأة هي كأس الحياة والموت وهي أشبه بصخرة جزيرة كريت اليونانية، وكما أجابة سيمون دي بوفوار في المرأة: " في وجهها ظلمات وغياهب، وهي السديم الذي بزغ منه كل شيء.. لاشيء إلا الظلمة في أحشاء الأرض. وهذه الظلمة ، التي تهدد بإبتلاع الرجل". ولا يزال العقل الذكوري المحبط يكتب أدلة فارغة وينشرها على حبال التكرار المشؤوم لأزمات البتر الغير موفق لعضو الشيخوخة، وهو مرادف للخصاء، طالما إن النساء يشهدن وفي عالم متحضر أوربي هكذا إرهاب لم تمارسه آلهة الموت في القرن الخامس وما تلاه، اللحم البشري حولته المقابلة إلى مصدر للعفونة والنتانة، ولكن بعد التجرد من الأخلاقية والتي قدمها الكاتب ومن خلال مشاويره طوعاً حتى يروي نار التخلف، هذا يعني إخضاع المرأة للإستعباد..فإنائه يحتوي على آفاته، ولكاتب المقال وهو شاعر الثمرة المحرمة، والضياع الفردوسي، فوجد ضالته في المرأة، فكيف لا يتم الحذر من جحيم الفزاعة التي راح ينشرها كمغارة لكل الإسقاطات التي يتوقف أمامها القاريء، فالمرأة ليست الشر الرائع كما تم تصويرها. وأخيراً؛ هل حقاً أن المقابلة أو الموضوع من إبتداع ناسك الكنيسة، أم هو دعوة لإلغاء مساوات المرأة بالرجل.
التفاخر بالفجور
ريتا -هل وصل حد الفجور والحاد في الانسان الى حد التفاخر بعمل الخطايا السبع وتحدي قوانيين الله (العياذ بالله من غضب الله) وان اكبر عقاب لمثل هؤلاء النساء هي انها سوف تهرم بسرعة ولن تجد رجل ينظر اليها لان الرجال ينظرون على انها مجرد جسد وسوف تعيش طويلا مذلولة بدون اي شريك او ولد يعتني بها او حتى مهنة محترمة
عربيات
عربي -هل تعلمون ان النساء العربيات يمارسن العاره اكثر من اوروبا بدون كتابه الشهر . ايهما افضل
thanks
sandy -i just want say thanks for yoru open mind its nice to know what happend out there if its good or bad we have to know its make us feel that we are in heaven for there life ... keep let us know how they live and how they think to thank god every day... for who we are
شاعرة؟!
mohamed -هل هذه شاعرة؟ ام بائعة المهم ان الخبز غريب... قصدي الخبر غريب! و مزيد من التعلق و الازدراء ... اسف .. التألق و الازدهار و سكرا ..... يعنى شكرا
موضوع جميل
إمرأة خليجيه -اعتقد انك رائع في اختيار مواضيعكجميل ان نستشعر فلسفه الجنسعندطبقات مختلفه من المجتمع كل التقدير
فجوة للتفكير
محمد الاخرس -اشعر بالخجل للاهمية التي يحوكها كاتب المقال لهذه الحالة الطبيعية والمتداولة، الجنس يشكل عائقا لدى الكاتب ، وكأن لسان حاله يريد ان يقول ، انا شاعر مهمتي الشبقية والجنسية الجنينية ... اشبه بافلام الفضائ التي تمثل هروبا من قضيا العالم الارضي. فمالذي تفهمه الغانية من الشعر ، وهي تمارس الدعرة ، كمرض اجتماعي وتكتب لنا شعرا يجب ان يبلارتقي الى الفاهيم، فما هي هذه المفاهيم يا ترى.
حرية البهائم
إياد -هذه هي حرية البهائم , سود لله وجهك
لا تعليق
صريح -ايلاف رجاء ايصال تعليقي لتلك العاهره .. انت شاعرة جل شعرك في الفروج والقذارة .. يالك من شاعرة... عندما يتمتع بك كل أحد تكونين حرة ... لا أظن ذلك بل انك مقيدة بقيد الحرمان والتعاسة ... كل يوم تصبحين عبدة لكل من يستخدمك ثم يرميك خلفه لمغفل آخر وهكذا ... دواليك أماالمسلمات والعربيات هن الجواهر المصونة واشعارهم تملأ الاصقاع فاليك الخنساء مثلا وغيرها الكثير .. احترامي
الحرية
دحام العراقي -كلنا من دعاة الحرية المطلقة للانسان ولكن جميع اديان السماوية والمبادئ الاخلاقية تحد من حرية الانسان وانا اتعجب لبعض القراء بسيل من التجليل لهذه المقالة ايعني لكم هذا انها تكمن في حرية المراة ام تاملها انها لا تختلف عن الحيوان يا اخواني عليكم بمراجعة نفسكم المريضة فالله سبحامه وتعالى اعلمنا الفرق بين الفطرة والنفس ففطرة الانسان فيها ما هي الاخلاق وتقابلها الشر النفسي الشيطاني ومن يقدر معاملة هاذين بعقلانية كسب الحياة الدنيا والاخرة كانسان وليس كحيوان .
الشاعرة الرجيمة !
عصام عبدالله -" بودلير هو الشاعر الوحيد الذي يكاد يكون حبره سائلا منويا يخصب الدماغ " ، وحوار هذه الشاعرة الرجيمة أيضا .الأهم في هذا الحوار غير المسبوق ، هو الفيد باك ، فقد نجح عبدالقادر الجنابي في استثارة ردود أفعال مكبوتة من زمن سحيق ، أو قل حررها من محبسها لتتطهر بالشعر النقي .رجاء : إعطاء الوقت الكافي لقراءة هذا الحوار ، والفرصة كاملة لنشر كل التعليقات .
رسالة الى الكاتب
فـــؤاد حسين -قرأت كلماتك لأعرف الى أين وصل بنا الإعلام الفاسد .خلاص كل قضايانا و مشاكلنا انتهت و لا نجد إلا أن نناقش و نحاور و نسمع من زانيه غربية .رجاء منك أن تفهمها منى بالمصرية : كتك ستين نيله
كالاصوليين بتطرفك
روزان -هذا التوجه في تقديم المرأة يساوي في اساءته لقضيتنا نحن النساء اساءة الاصوليين المتطرفين، كلاهما مهووس بالجسد والجنس ويتعامل مع المرأة كوعاء. بعدين شلون شعر؟. شي حضاري كتير يا استاذ شاعر الحداثة!!
يحسب بيهن
أبو سبحه -خايف عليهَ تلفان بيهَ، مقالتو لازمهَ ويركض بيهَ، خوفاً من التعليق عليهَ.
إمرأه مختلفه نحن معك
طـلال اليماني -أه للكاتب تركت افكارك للبعيدللفسق واليل الطويل وسافرت للبلد السعيدبلد الغواني والخمور بلد العهوركتاباتك كالجثوثتبني عليها جسورلتفتك بالعبور القارئون للمقاله من الشروق الى الغروبرغم آلام الصور ورغم الجراح
والله فضيحة قوية
إسمعوا -الظاهر إن كاتب هذا المقال عملها مع الفرنسية والله إنه قلت أدب المحاورة مع الرخيصات وإن هذا المقال نزل راس هذا الموقع وإن من أسباب حجب هذا الموقع أنهم يقبلون أي مقال بلاإستثناء والله يعين على الكلمة
تقدم!
السلمي -يا سلام...حتى قحابهم مثقفات و يقرأن و يكتبن. في أمريكا هناك زبالا كتب كتابا، كما ذكر الأستاذ أيس منصور. و نحن عندنا الفطاحلة الدكاترة و الوزراء لا يكتبون مقالة. الظاهر مشغولين مع شاعرات غربيات!
تحية لعبد القادر
جوني -لاحظوا التعليقات الإسلامية... يا لطييييييييييييييف، عندما تتحدث عن الجنس، ينتفض المسلم، فأنت تضع إصبعك على جرحه
المرئه جوهره ثمينه
نزار يحيى -المرئه اجمل مخلوق خلقة الله للأنسان واذا يريد صاحب المقال معرفت الصوره التى قم بها هذه العاهره فهى اشبه شى بفضلأت الفواكه بعد اكلها وقذفها بالقمامه (لأبد انها عفنة ومن يأكلها يتقزز من رائحتها وطعمها).
مهذب
علي مطير -اريد أن أسأل هؤلاء المعلقين: من هو البذيء لغة وتفكيرا انتم ام الذي اجرى الحوار، أم هذه العاهرة؟في نظري انتم اكثر بذاءة وضحالة أخلاقية في عباراتكم التي يفوح منها رائحة الكبت الجنسي.. انا احي صاحب الحوار على الجهد الواضح الذي بذله حتى لايقع في لغة بذيئة خصوصا ان المحاور معها: عاهرة وباللغة الواضحة "قحبة" (مع الاعتذار من القراء ومنها)... ويتوقع منها كلام سافل وبذيء لكن تبدو انها تتكلم افضل من مثقفينا وشاعراتنا الحديثات المقموعات اللواتي يمارسن بالكتابة استمناء مجازيا كما قالت جولي العاهرة... والاحظ ايضا ان السيد الجنابي حذر القارئ من ان الحوار يتضمن عبارات صريحة... شكرا لايلاف انها اتاحت لنا معرفة بعض مشاعر المرأة عندما تمتهن العهر وفي الوقت ذاته تمارس أسمى الفنون الشعر
الشكر واجب
أحمد شعث -يجب أن يشكر كل الشعراء الذين علقوا باسماء مستعارة كما واضح اذ نفس اللغة مكررة في تعليقات منشورة على قصائد الشعراء في ايلاف... اقول عليهم أن يشكروا الجنابي لأنه سهل عليهم اليوم ان يستمنوا وهو يقرؤون هذا الحوار
Amazing
Leb -i strongly beleive it is one of the best conv from a long time ago. she reached places where more than 90% of the arab ppl could never even imagine .good luck
سلاح دمار شامل!!!!
Nermo -مما لا شك فيه ان المقال جرىءجدا جدا ولكن المشكلة الحقيقية تكمن فى التعليقات!!!!!!!!!! لماذا كل هذا الهجوم فى وجه الكاتب.....صار مجرد المرور بسيرة الجنس فنبلة وانفجرت او سلاح دمار شامل تخاف منه المنطقة العربية كلها..........رويدا رويدا او بالعامية المصرية بشويش شوية.......اساتقيموا علي عبد القادر الحد و يأمر بهدر دمه......اهدوا شوية....واللى تعب منكم مايقراش المقال تانى وخلاص....ولاايه؟؟؟؟؟
يعني حوار مع مومس
imad -ما كان في داعي لنشر مثل هذا الحوار مع مومس لان القصد منه اثارة من يقرأه ويشعل غريزة الجنس لديه شيطان يكتب سبحان الله لاغراء القراء ولم يدافع عن الكاتب صديقنا سلاح دمار شامل واين الجرأة فيه كل واحد كتب عن العيب والمساس بالدين يصبح مشهور وجريء ستجد نتيجة ما كتبت عندما تلتف الساق بالساق الى ربك يومئذ المساق
عن اي ادب
رسمية -الى الاخوة الكرام هل هذاهو الادب برأيكم هذا هو قله الادب بعينه او ادب الرخيصات وليس هذا ادب صعب فهذه الكلمات السوقية نسمعها كل يوم في الشوارع اما المعجبين بها بيبدوا ان العاهرات عندنا في ايامنا يتحولن الى بطلات قوميات فهم بلا شك يشعرون بالاثارة لدى قراءتهم هذا المقال واما من يتهم من لا يعجبه هذا الابتذال بالكبت لان في ايامنا اصبح العفيف والمؤدب والمتمسك بدينه مرادف لكلمة مكبوت جنسيا وانا لست ضد الجنس لان الله قد وضع فينا هذه الرغبة بل ضد الابتذال وهذه الغرائز الحيوانية
شك
شاوي -هذا تحقيق اشكل فيه.. اين صورة الشاعرة؟ اذا كانت اوربية وسينشر اللقاء في موقع عربي فلم الخوف من نشر صورتها؟ هي اوربية وليست عربية ياناس
يا سلام
ميمي ماروك -يا سلام يا سلام يا ايلاف هل انقرض المفكرون و الشعراء حتى اصبحتم تحاورون عاهرة تعتبر المراة اداة جنسية لارضاء شهوات الرجل........
همسة
حواء -الجنس لا يصنف بجملة او شعر.هي لحظات اغرب واروع من ان توصف.هي لحظات انسلاخ عن الماديات حيث تكمن فيها سر الوجود سر الكون روعة الخليقة
الى imad
Nermo -انا لا بدافع ولا واقف جون يا سيدى الفاضل....ولكننى ادافع عن الحريات بشكل عام "انت حر ما لم تضر احد"فبماذا اضرك هذا المقال واذا كان برايك ان هذا المقال به مساس بالاديان السماوية(الشاعرة لا تومن بدين اصلا) فلماذا قراته ولماذا ايضا قمت بالتعليق(المشاركة) .....لا تقم نفسك ديانا عادلا على البشر واتركنى اناوالكاتب لنرى النتيجة عندما تلتف الساق بالساق الى ربنا يومئذ المساق.متى ستتحرر العقول وترى الامور من وجهة نظر اخرى غير هذه التى نحن بها.(الصورة كانت واضحة من الخارج وتحذير ايلاف اوضح بان هذا الحوار يتضمن عبارات صريحة...).
عقدة الجنس
Sarmad -لماذا يقرأ الاسلامي كل المقال ثم يمارس العاده السريه ومن بعدها ينصحنا. الم يكن العنوان واضحا ؟؟ ام انها الازدواجيه ؟؟
الى الجلاقين
نصيف الناصري -تحية الى كل جلاّق علّق باسم مستعار . أعرف أن الجلق عندكم عادة عربية مستمدة من الثقافة العربية الأصيلة . النساء والرجال في ثقافتنا العربية يعتزون بثقافتهم القومية الأصيلة والتي تركز على الشعر والتاريخ والجلق .
أننا قوم غير متحضرين
Mr. Ben -لقد كرهت التعليقات التي تنشر دون معرفة، كما وكرهت الصحافي الذي يبيع قلمه، ويشترك الجميع في السخرية من المرأة وكأنها تذكرنا بالمومس العمياء، وقد تم تصويرها كلوحة بدون ألوان وضوء، وتجريدها من الجمال وحقها في حبها لجسدها ولمهنتها. فكما يقول فولتير : ابتسامة المرأة شعاعٌ من أشعة السماء. وذهب شبنكلر في سقوط الحضارة بالقول: يا للنور المدخر في عيني المرأة. والجميل أن المقابلة قد تعصبت للشعر أكثر من معرفة سرّ التخلف الذكوري القائم على هبوط النقد الهابط، والعربي تعليقاً وخطاباً رأسماله التنفيس عن المشروع الديني الهلامي،وكأن القمع الذي يمارسه ضد نفسه يلاحقه ويشهر سوطه على مخيلته الجحيميه، وهذا من نواقص السلطة المتعقلة فيجب أن تحكم على الناس بالجهل، حتى تقوم قائمتها وتواصل حكمها، واستعبادها للوحوش المليونية المتوحشة.وأخيراً ملاحقة المكتوب دون قراءته بتمعن هو مسخ حقيقي للوعي، فالمرأة هي من بدء وأسس سلالم التطور الروحي للعلاقة مع الرجل، وقد أغاضني هذا الضجيج والتلهي بقضية تستحق نقاش حضاري وليس نقاش يجيد فيه المعلق التلذذ بمعاقبة الوعي لدى المرأة، لقد فرز الشرط العبودي للرجل مرضاً كسائر الأمراض التي وفرتها أمة القطعان الضالة تلك التي لا زالت تبني كيانات ليست على قياسها، فالذي يظلم المرأة ويستهين بوعيها يهين نفسه أولاً وأخيرا. وشكراً
دعونا نرى
ابراهيم الخالدي -الموضوع جيد في رايي لانه يرينا تفاهة الاخرين والى اين وصل بهم الابتذال,كي نحمد الله اننا مسلمون.
????????????
iabdulla -الم يبق شئ تنشرها ايلآف سوى تجربت حياة امراة ساقطة؟؟؟
يذكرنى
كريم -قرأت أول سطرين ثم مقتطفات حتى أعلق على هذه الكلمات ، وبكل أسف ذكرتنى عندما كنت أمر على بائع الصحف فى بلدتى وأجده يضع فى أحد الأركان كتيبات صغيره للمراهقين كانت تحمل عناوين براقه للمراهقين مثل " ليه الدخله" " ماذا تعرف عن العاده السريه " ومثل هذه العناوين واعتقد أن هذا الحوار حتى لا يصل لمثل هذه الكتيبات الرخيصه .
الدعارة الحقيقية
فتحي -لي زمن لم أعلق علي بعض كتابات ايلاف ، وما دفعني هو هذا الكلام غير المنطقي والمستفز للبعض ، بالبلدي كده : مالها الداعرة أوليست في صدقها مع ذاتها خير من زيفكم ونفاقكم وكذبكم ، أوليست خير من رجل يخون امرأته وامرأة تخون زوجها ، ورجل يبيع ابنته وامرأته وأمه ، أوليس العرب باعوا أعراض العراقيات والعراقيين للأمريكان والصهاينة .. أحسنت أيها الجنابي الحوار ممتع وإلي مزيد من الجرأة والمكاشفة
غريب وعجيب
amin salam -الاستاذ الشاعر عبد القادر الجنابي شاعر عراقي، في عراق اليوم تغتصب المئات من البريئات، ويقتل المئات من الأبرياء، وفي كل يوم تشرد المليشيات الدينية الحاقدة على البشرية المئات، حتى بات أكث من 5 ملايين عراقي مشرادا، وبدل أن يساهم الجنابي بوعيه الشعري العميق في كشف اعداء العراق يكشف مشاعر عاهرة فرنسية. الف تحية للوعي والوطنية والقومية والإنسانية
تعليق
ناطق فرج -تعتبر الدعارة أقدم مهنة عرفها الانسان. وقد استخدم جلجامش سحر بائعة الهوى مع أنكيدو ليغدو انساناً ولتستعير منه الحيوانات. وقد نجحت بائعة الهوى في ذلك حيث اصطحبته إلى أوروك (إلى معبد آنو) حيث يحكم جلجامش ليتعرّف عليه. ولم تحظ بائعة هوى من شهرة، في العصر الحديث، مثلما حظيت بها (صابرين) العراقية التي استخدمت مهنتها لغرض سياسي كاد يخلق أزمة أو حرب ضروس لا تحمد عقباها لولا لطف اللطيف الخبير. ما يعنيني هنا هو المقارنة بين لغة بائعة الهوى جولي ليبرينو (تعريفها للشعر وتقييمها لشعر بودلير) ولغة صابرين السوقية. إليكم بعض المفردات التي استخدمتها صابرين اثناء القاءات الصحفية التي تمت معها: ادنالي، وتعني مارس (الجنس) معي. جطلني: ألقى بي على الأرض. ضربني بالدونكي، أي بعصى غليظة. ضربني على زروري: أي ضربني على فخذي أو ساقي. وغيرها من المصطلحات الدارجة التي تقزّز النفس والتي تدل على ضحالة بائعة الهوى (نا). لقد استمتعت كثيراً بقراءة هذا الحوار مع الشاعرة الفرنسية جولي ليبرينو. تحياتي للاستاذ عبد القادر الجنابي.
الحياة عاهرة
rahaf -إلى المعلقة أمال رقم ٢٢ و إلى كل ناقدي بائعة الهوى تلك .من أنت لتحكمي إن كانت تستحق العيش أو لا .......من منكم بلا خطيئة ...فليرجمها بحجر.......
ممكن تنشر تليفونها
dff -يا ريت لو تكمل جميلك وتنشر رقم تليفونها واسم الفندق
امة نفاق
المتنبيء -لو كنا امة تمتلك شيئا من مقومات القوة والحصانة الاخلاقية والشرف والعفة والرقي والسمو، لما أخافتنا صورة، وفلم كارتون ولوحة ، ولكننا أمة هشة مبنية أخلاقها وعاداتها على الاكاذيب والزيف والنفاق ، ولذلك فنحن نخاف من كل شيء .. كان المتنبيء سباقا، في كشف المخبأ من شخصية هذه الامة التي عاشت عالة على الامم حين قال : يا أمة ضحكت من جهلها الامم .
دعوني منكم
الفارس -دعوني منكم بكم مس من جنون كرمى لله من قال انكم هاروندعوا المومس تنتقي رجالهاوشانها وحاولوا ان تعرفوا شعرها والممضمونبيت القصيد من المقال ونشره العلم نور وفلسفة وجنون ايلاف -----هل التعليق من اميركا يمر بمصافي خاصة ولا يرى النور عندكم ----ام----او---لماذا سؤال يود صاحبه جواب وشكرا
ليس بعد الكفر ذنب
aliimams -الحمد الله الذى جعلنا مسلمين ان رضى الحاقدين ام ابوا ولا ادرى لماذا تم نشر هذا الموضوع فى الوقت بالذات الا حاجه فى نفس هذا الحاقد على الاسلام
سود لله وجهكم
eyad -سود لله وجهكم , الرجاء نشر تعليقي لأنه التعليق المناسب لمثل هذه المقالة اللتي تخدش حياء المجتمع و الأعراف التى إرتضاها و الزانية حدها الرجم في شرعنا الإسلامي الحنيف , وليس إقامة مقابلات معها لتشرح لنا ما تجده عند ممارسة الرزيلة
الجنابي مهم
زاهر موسى -اجد من الجيد البناء الشاهق و الهدم للفكر فهو ينضج التجربة الانسانية و يسمح بتداول التقنيات الاسلوبية في الادب و شاعرنا عبد القادر الجنابي معروف بهذا الاسلوب منذ زمن
اساسيات الاخلاق
عماد البشير -اخي العزيز، ليس من الثقافة ولا من الادب ولا من التراث ولا من الدين ان تنشر صورة امراة عارية في جريدة لها شعبياتها و لها متابعيها.اجرو ان تغيير الصورة في اقرب وقت و شكرا
كم أنت جريء
قارئ -كم أنت جريء ومميز يا عبد القادر. لم يسبقك أحد إلى هذا. لقد حطمت الأبواب الصلدة المقفلة. تحية واحتراما.
نسيت أن أقول لك
قارئ -نسيت أن أطلب منك أن تترك هذا الحوار بضعة أيام. دع الشعب العربي ... ، فهو جائع. ويركب الأهوال من أجل ذلك. دعه يقرأ عله يتمرد.