ثقافات

بلا مناسبات

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فَتَحَ الوحدةَ لجسَدِه،
وارتمى كنرجسةٍ تُغنّي للأشياء مِيْتَتَها.
حدّقَ في اختفاءِ الله...
وَضَعَ العاصِفةَ في قفَصٍ،
والمِشْطَ،
وبَقيّةَ الليل،
ومِرآةً صَغيرةً كمِقلاةٍٍ؛
في مُسودة القصيدة.
تَوَسّدَ الأجندةَ،
ثمّ نامَ
عامًا مِنَ النَّهارِ،
بلا أحلامِ يقَظة أو
مُناسبَاتٍ تَقتضي النَّظَرَ
إلى المرآة!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
واصل
Abu AMMAMR -

اخي العزيز شعرك جميل وفيه شيئ من شعر التفعيله و المضمون فياحبذا لو كانت القصيده اكثر اسطراً لتمكنت من دخول الصحراء اكثر وشكراً