شق....... راء
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تهرول.تسرع. تصرخ. تبكي.. تئن.. تصلي
تصوم عن الورد عن العشب... عن البيلسان
تغني أغاني يصدقها الله
كانت الريح ملئ بأسرارها
تقبلها تارة بعنف ينز عن البعدِ قسوة
تمضي تفتر أعينها الزرق.. ملئ بغرقى وحلكة
تمضي تشم الرياح
لكنها الريح تبكي.. تقبلها مثل أفعى مثل طفل مثلي الآن أقبل وحي الضياء الشفيف الذي لا أرى
أقبل وحدي السماء التي لن أراها ترى
أقبل وحدي الظلال.hellip;hellip;hellip;hellip;hellip; الظِلال.....ِ الظِلال
ولا شيء قبل الظلال
ولاشيء بعد الظلال
سوى شهوة القتل عندي
لأقتل وجهي.. لأقتل هذي الثواني
ولكنني صدقوني. ترد السهام إلى دمي المشتعل
ليزداد حبا لما لا أريد
ليزداد رقصا على جثتي
اكاديمي عراقي
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قصيدة رائعة
الدكتورة مروة -قصيدة رائعة من اكاديمي واديب راقي.لقد اتحفتنا هنا بهذه التعابير الراقية اخي الكريم ودام قلمك مشعا دائما ودوما.دام قلمك ساطعا يعطينا دائما الجديد ويمتع القارئ لك كل التقدير والاحترام
عتب
عبد السلام -الأحبة في إيلاف .. لماذا رفعتم تعليقي السابق حول هذه القصيدة. هل هي فوق النقد ؟ أنا لا أرى فيها إلا تحت الإبداع. على العموم هذا عتابكم إلا أنه مقة قد ضمن الدر إلا أنه درر كما قال الشاعر العملاق المتنبي الذي على الرغم من عظمته يظل تحت طائلة النقد.