الشعر العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
همسة صغيرة في أذن الشاعر الصديقنصيّف الناصري
دائما
كان
بيانـًا
وظلا
كانَ
زيتـًا
في إطار
المجيء:
الورى...
والأينَ
حيثُ النثرُ
في تيه التفاعيل
يفيضْ...
التعليقات
ما المعنى؟
معتز رشدي -الاستاذ الشاعر عبد القادر الجنابي سلاما وتحيةلم افهم شيئا من القصيدةمودتي لك وايضا مودتي للشاعر المبدع نصيف الناصريحبي لايلاف
ما معنى ذلك؟
فرزدق -حبي واحترامي لكاتب القصيدة وهو شاعر له مكانة لا ينافسه عليها احدولكن ، ما المعنى في كلمات كهذه؟ هل هي قصيدة، نص، قصة قصيرة؟اين القول الشعري وما علاقة نصيف بكلمات كهذه؟ احترامي ومودتي لايلافراجيا نشر التعليق ،برغم سلبيته بحق شاعرنا المبدع عبد القادر الجنابي
دليل أصيل
نصيف الناصري -هذه القصيدة المكثفة والعميقة في محتواها الرمزي السري ، هي نظرة ثاقبة للدور الكبير للشعر العراقي في تاريخنا الماضي والراهن . نحن نعرف الآن أن المافيات الشعرية العربية وشعراء المهرجانات والعلاقات العامة هم الذين يدمرون الجوهر الحقيقي للشعر عبر تنطعهم الدائم لذائقة القطيع والانبطاح أمام عطايا السلطان ومهرجاناته وأمام شروط دور النشر التافهة . لماذا يتوجب على الشاعر العربي أن يدفع الى المؤسسة العربية للدراسات والنشر 5 آلاف دولار من أجل اصدار مجلد يحوي شعره التافه . الشاعر المبدع عبد القادر الجنابي الذي كتب من قبل عن { الفن الشعري } هو الوحيد من بين الشعراء العرب الذي يعي المهمة الأصلية للشعر في زمننا الراهن . تحية طيبة الى المبدع والدليل الأصيل الذي يقود خطانا في ليل المتاهة الشعرية عبد القادر الجنابي ، وتحية الى الشعر العراقي .
جعجعة وعجرفة
سامي -بصراحة متناهية النص بسيط جدا ولا يليق باسم الجنابي لكن الملفت للنظر كلمة نصيف حول لنص وتصويره كانه النص الخالص... والاغرب هو ان معتز لم يفهم منه برغم ان النص غاية في البساطة .. لكأن معتز يريد ان يقول لنا انا الفاهم الداري بالشعر لم أفهمه فكيف بالقراء المساكين!! عجيب امركم دائما على اطرافكم تمشون واحيانا كثيرة تلهثون والنص لو لم يكن للجنابي لما جعجع نصيف ولا تأستذ معتز وبين حانه ومانه ضاعت لحيانا .. للنشر مع المحبة
لماذا؟؟
سليمان الفهد -لماذا كل هذا الزخم ( الهمسة ) تهدى لنصيف الناصري وليس لغيره ؟؟؟!!!الجواب عند عبد القادر الجنابي وحده.مودتي
لا تتوقف
عبد الكريم الموسوي -نصيّف الناصري لا تتوقف ، حطّم جدار ذهنية الثقافة الحاكمة المؤسساتية في إذن المتلقي ، قد يفهم ويتغير ثم يتحول من كائن رملي إلى شجري ... أشك ولكن حاول . أود أن أقرأ قصائدك في إيلاف .المبدع الجنابي الشكر والتقدير لهذا الأحتواء المشع في قصيدتك .
اسمي ممكن ان يعيدك ا
جبار -اتفق مع الجنابي ان الشعر العراقي الحديث ليس بالحديث ولكن بإعتبار الحداثة وليدة التحول الإنسانيمثلما حدث مع يوسف الخال وانسي الحاج اي الحداثة نتيجة تجربة انسانية عظيمة أليس كذالك يا عبد القادر العراقي...الشعر ذاتي والقصيدة لا يمكن ان تكون خارج ذات الشاعر . العنوان يدل على الشعر العراقي ولكن بين قوسين عن شعر عبد القادر الجنابياتمنى ان تكون لديك الشجاعة الكافية لتنشر تعليقي هذا لأنه صادق وغير متكلف واصطلاحي