ثقافات

مسلسلات الأتراك تحرج المنتِج العربي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

1-
قبل عقد من الزمن ألقى أحد الدعاة السعوديين محاضرة لمز فيها "الأتراك" ورأى أن تركيا الآن وبعد أن كانت تصدّر الجيوش الجرارة أصبحت تصدّر "الحلاّقين" ويضرب كفاً بكفّ أسفاً على توقّف الجيوش التركية التي كانت-وفق رأيه- هي التي تدكّ الكفار، لكن هذا الداعية الذي أخذ على عاتقه مكافحة الحزن نسي أن يعيد قراءة هذه الـ"تركيا" فهي ليست مجرّد مفرخة لتصدير الحلاقين للسعوديين، لدى تركيا الكثير من التجارب الغنية التي يمكن قراءتها واستلهامها، ليصبح أكثر إنصافاً مع تركيا التي لم تكن مجرد دولة بسيطة، وإنما كانت تقبض بكفّها على وجه كامل من الكرة الأرضية. تذكرت ذلك التعبير المخجل من ذلك الداعية وأنا أفكّر ملياً في العمل الذي تقوم به مجموعة الإم بي سي عبر بثّها للمسلسلات التركية. 2-
خلال العقود الماضية هيمنت المسلسلات السورية والمصرية والخليجية على القنوات الكبرى في الفضاء، حتى دبلجة المسلسلات المكسيكية داهمها الفشل الذريع، بل أصبحت وسيلة لضرب النكات، فالمسلسل المكسيكي تستمرّ حلقاته إلى ما بعد المائة، في ظل نص بائس، وأحداث لا يمكن أن تلامس شغاف المشاهد العربي، كما أن القضايا التي تحدث في المسلسلات يأخذ طابع التكرار الممل. أما المسلسلات العربية بمختلف أنواعها فهي تحاول أن تستنزف عواطف المشاهد بأحداث متهالكة وتافهة، مثل الحب والطلاق والزواج السري. المسلسلات المصرية التي غزت الفضاء لفترة من الزمن كانت تكرر الأحداث والقصص. أما المسلسلات السورية فهي إلى فترة قريبة من أقبح المسلسلات على مستوى الإخراج والسيناريو والأحداث، حتى الإبهار البصري لم يوجد في أكثر المسلات السورية، صحيح أن الدراما السورية ضمت بعض الفنانين الاستثنائيين والكثير من الحسناوات غير أن تلك العوامل لم تنتج مسلسلاً سورياً يمكن أن يلبّي احتياجات العين. 3-
أما المسلسلات الخليجية، فلها قصة أخرى، يفتتح المسلسل بأغنية حزينة للغاية، وبمشاهد مليئة بالدموع والضرب بأنواعه، منه الضرب بالعصا، والضرب بالإناء، أو الضرب بمجموع اليد وهي الضربة التي يطلق عليها "اللكمة" . يسير المسلسل في الغالب بأحداث متشابهة، وبحكي طويل، وبعُقد بائسة كلها تُحل في الحلقة الأخيرة، وتدور الأحداث كالعادة حول "الشركة، الوكالة العامة، المؤسسة، الإعاقة، الإصابة بحادث سير، المخدرات، الإدمان" ثم يحشد للمسلسل مجموعة من الطاعنات في السنّ وهنّ يمارسن التصابي، وتستهتلك المسلسلات الخليجية المكياج بالأوزان والأطنان، فتحاول أن تشاهد لون بشرة هذه الفنانة أو تلك فلا تستطيع لشدة لصوق المساحيق على وجهها، فتبدو لون بشرة المكياج وتغيب بشرتها، وكل واحدة من تلك الطاعنات في السنّ تظنّ أنها فتاة أحلام شبان الخليج، وتنام وهي في كامل زينتها وتصحو على زينتها التي نامت بها، هذا فضلاً عن البذخ الكاذب بأحدث الجوالات التي يتداولها الصبية، وبأفخر السيارات، وبأغلى الألبسة، وبأجمل البيوت، بينما حال المواطن الخليجي ليس كذلك، بل نسبة الفقر في الخليج لا يمكن أن يستهان بها. 4-
لا يمكن أن نتجاوز هذه التفاهة الفنية والعنّة في الكتابة، والعقم في الإخراج، إلا بإحراج المنتجين الذين يريدون الربح السريع حتى ولو على حساب "بؤبؤ" المشاهد ووقته، وثقافته أولاً، عبر إدخال "المسلسلات التركية" وهو فعل ذكي قامت به مجموعة الإم بي سي التي ضاقت ذرعاً بالذين يرفعون أسعار أعمالهم الفنية الهابطة، وكم أعجب المشاهد العربي بالمسلات التركية التي تلامس بأحداثها شغافه ذلك أن الطبائع الشرقية متقاربة، والأحداث التي تناقش تمسّ المشاهد بوصفه يشترك مع التركي بثقافة ذات بعد ثقافي متقارب، إذا ما أخذنا بالاعتبار تماسّ الإسلام مع التركي والعربي بطريقة متقاربة، كما أن العادات متشابهة على مستوى التضاغط الاجتماعي وإن كانت الحرية أوسع بالنسبة للقانون التركي.
إنها خطوة استفزت المنتجين العرب الذين ينتجون الأعمال الفاسدة والضارة رغبة في الربح، وهي خطوة لكسر غرور بعض الفنانين البسطاء الذين قادهم الحمق إلى اعتقاد بائس بأنهم أساطير فنية، لكن حينما نغرق السوق ببضاعة أخرى، تتهاوى تلك البضائع الرديئة، نتمنى أن تغرق المسلات التركية وغير التركية قنوات العرب لإراحة عين المشاهد الذي ملّ مسلسلات كئيبة، ليعلم حينها بعض البسطاء أن تركيا لم تصدّر فقط "الحلاقين" وإنما صدّرت مسلسلات على مستوى من الجودة والجمال.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
غلط
يعرب بن قحطان -

اولا اذا اردت التحدث عن الاتراك فالاتراك هم من دنسو تاريخ الاسلام...و جيوشهم هم من الشعب العربي الذي سيق الى حروبهم الخاسرة.ثانيا المسلسلات المصريةوالخليجية فاشلة..اما المسلسلات السورية فهي بالقمة و تفوقت كثيرا على المصرية الفاشلة...في الفن السوري ليس هناك بطل موحد للمسلسل او ان المسلسل مكتوب على مقاس البطل الفلاني بل الجميع في العمل الفني هم ابطال...وهذه من اسباب النجاح السوريثالثا و الاهم يا ايها الكاتب...السبب الاساس لنجاح مسلسلات الاتراك هو لدبلجته بالهجة السورية المحببه للمشاهد.

اهههههههههه
احمد -

انت خليجي حاقد الان ما بقى تعجبك المسلسلات السورية

لا يحق لك
مواطنة عربية -

أريد أن أرد على الأستاذ فهد كاتب المقال أنت لم تستثن أبدا من انتقاداتك غير الموضوعية"في الغالب"يعني ما هو الموضوع اللي تفضل حضرتك أن تناقشه المسلسلات العربية طبيعي أنا تناقش مشاكل المجتمع الطلاق الزواج السري والأدمان وغيرها.... طبعاًأنا لا أقول أن كل المسلسلات العربية جيدة ولن هناك نسبة لا بأس بها تحمل رسالة هادفة ثم لماذا لم تأتي على ذكر المسلسلات البنانية اللتي لم ترقى حتى لأن تعرض على الفضائيات بسبب البرودة اللامتناهية للمثلين وأخيراًأريد أن أقول يكفي تفاخر بأعمال الغير ولنتكلم عن أنفسنا واذا كان لدينا أخطاء لنعمل على اصلاحها بدلا من الاستهزاء بها ملاحظة: أنا متابعة جيدة للأعمال التركية الجميلة

يسلم تمك
هبة من فلسطين -

و الله معك حق يا اخي العزيز يعني تركيا مش بس بلد الحضارة و الجمال الطبيعي الاخاذ و الامآذن العريقة كمان هي بلد الفن الجميل و الراقي و الحقيقي و هادا هو سر تعلق الناس بمسلسلاتها حتى و ان كانت باصوات تعودنا عليهادائما بحلم ازور تركيا و اتمشى على رصيف اسطنبول البحري و اتجول داخل السوق المصري فيهاواخذ نفس عميق على اطراف مضيق البسفورو هلا صار عندي شغف كبير اتعلم اللغة التركية و يا ريت لو تيجي فرصة و اعيش فيها

خالفك الرأي يا عزيزي
hasan -

مع احترامي وتقدير لتركيا والشعب التركي العريق والمحترم، ولكن نحن هنا نتكلم فنيا ، ان المسلسل التركي المشهور الذي سرق لب البسطاء من الناس لايختلف عن المسلسلات العربية الأخرى بل تتفوق عليهم بالإستخفاف بعقول الناس وأوقاتهم وعدم احترامهم أصلا، من خلال تقديم قصة ساذجة ولا تعبر عن غالبية المجتمع التركي ، ويركز على جمال البطل والبطلة ،والله أنالاأأسف على كل من يتابع هكذا ترهات لاتغني ولاتسمن من جوع،وكنت أتمنى أن يكون القديم الأول للمشاهد العربي أعلى وأرقى من هذا المستوى االذي نراه

ابن التركي
بدوي -

انا متاكد انو هذا المدعو فهد كان جارهم قبل ان يولد واحد تركي الاصل

غزو فكري
متغربة -

مع هذا أخي الكاتب ألا تظن أن موضة المسلسلات الركية ماهي إلا مرحلة للغزو الفكري قبل أن يكون غزو إعلامي... تطرقت لها أخي الكريم من جانب إعلامي بحت، ما رأيك لو تطرقنا لها من جانب ثقافي؟ تركيا وإن كانت تضم مجموعة من المسلمين لكنها دولة علمانية وحتى تعاليم الإسلام هناك تطبق بطريقة علمانية... هل من الإسلام في شيء شرب الكحول بكل أريحية؟ وهل من الإسلام أن تنجب الفتاة طفلا بالحرام؟ وإن قلت أن هذا بالنسبة لهم شيء معيب، أقول لك بالنسبة لهم شيء معيب وليس حرام... أنهم يطبقون الإسلام بما تسوغ لهم بها أنفسهم، ومع هذا يبقون مسلمين في نظر المشاهد العربي ألا ترى إننا في ظل تفسخنا وإبتعادنا عن الإسلام هذه فرصة جيدة لهم لكي يغيروا تعالمينا للاسلام؟ وكما ترى الان الأطفال قبل الكبار يهوون مشاهدة المسلسلات التركيا، فماهي الصورة التي ستتكون لهم عن الإسلام؟؟

المسلسلات السورية
Fan of quality -

لقدقلت "أما المسلسلات السورية فهي إلى فترة قريبة من أقبح المسلسلات على مستوى الإخراج والسيناريو والأحداث" اذا مارايك في المسلل الرمضاني "باب الحارة" الذي شداليه انظار العرب من مختلف البلدان حيث جسدهذا المسلل الاخلاق العربية السامية والتي لانجدها فى المسلسلات المدبلجة اطلاق. فاننا لانرى في المسلسلات المدبلجة الا رجلا يلهث وراء امراة او العكس وبينهمااحداث تطور السيناريو.

تحشيش
hiba -

جد جد أحلى اشي التعليق عن المسلسلات الخليجية، مش طبيعي شو مزبوط!!!!

رأي فني
صاحب رأي -

أعتقد بأن كلامك أيها الكاتب عاري عن الصحة لأن المسلسلات التركية:1_ ماشالله فوق المئة حلقة2_ أفكار الانحلال الأخلاقي كدولة مسلمة غير مقبولة- فلانة حامل من فلان قبل ما يتجوزواقدام عين أهلهاوما بعرف شو3_بتقدر تجمع كل 15 حلقة بحلقة واحدة يعني شط ومط خلاصة الكلام هي فجرد صرعة وبتروح لحالها مثلما راحت المسلسلات المكسيكية,وبترجع بتتفرج على مسلسلاتك المصرية والخليجية وبنرجع بنتفرج على مسلسلاتنا السورية.

المسلسلات السوريه
سوري -

يا سيدي ليست المسلسلات السوريه هي من اقبح مايمكن.المشكله تكمن في من لا يفهم ولا يستحسن ولا يستذوق الفن الحقيقي .والذين لا يفقهون بما يقولون

في انتظار المسلسل
ليبي -

سيكون للمسلسلات الباكستانية والبنغالية والايرانية ربما وسينتهي دور المسلسلات المصرية البائسة.

الخليجية
خليجي -

أصبت كبد الحقيقة بالنسبة للمسلسلات الخليجية

كذب وافتراء
فلك -

الاستاذ لا تعجبه المسلسلات العربية من الحيط الى الخليج لانها وكما يزعم بعيدة كل البعد عن الواقع العربي اما المساسلات التركية فهي القريبة من واقعنا العربي ولله انها لمعادلة صعبة على الاقل بالنسبة لي فهل هناك من يفسر لي ذلك وشكرا لايلاف على النشر

شو قصتك؟
وحده -

استاذ فهد الشقيرانكل المسلسلات اللي حكيت عنها فيها قصهطبعا ما بدي بالغ بس اغلبها فيها قصه وبتحكي عن حاله المجتمع..و كمان المسلسلات التركيه حلوه والها متابعين زي المسلسلات السوريه والمصريه والخليجيه وغيرهاهلئ بتقدر تنكر انو مسلسل "الحاج متولي" ما الو متابعين؟؟وله مسلسل "باب الحاره" وله وله وله الخ..يعني في كتير مسلسلات الها متابعين كتاروطبعا ما بدي انكر انو المسلسلات التركيه كتييييير حلووه وانا بتابعهن وفي كتير ناسيعني اي حدا بتسألو بيقلك اه بشوف مسلسل نور وله سنوات الضياع

مسخرة
ماجد -

هذا الكلام عبارة عن تخلف كاتب لا يفقه شي ....انا مع اني مش سوري ...بس المسلسلات السورية رائعة فنيا و تمثيلا

مسلسل تركي
osa -

تابعت المسلسلات التركية والجمال الوحيد الموجود فيها هو التصوير فقط والمناظر الطبيعية اما الاخراج والقصة فاسواء مسلسل عربي يحوي قصة اجملفمثلا الم تلاحظوا ان معظم الممثلين لم يغيروا جوالاتهم خلال خمس سنوات وخاصة لميس بالرغم من انهم من الطبقة الثرية الم ينتبه المخرج الى ذلك وكذلك مرة صعدت لميس مع يحيا في سيارته ذات اللون الفضي وفي المشهد التالي مباشرة كان يحيا يقود سيارة لميس السوداء كذالك الم تلاحظوا التناقض الشديد في شخصية عمر مرة يظهر كملاك ومرة اخرى كشرير وكذلك اظهار شخصيات جديدة لاعلاقة لها في القصة لمجرد ان يمدد المسلسل ليتجاوز المائة حلقة ان الفرق الوحيد بين المسلسلات التركية والمكسيكية هو التصوير الخارجي واسلوب الحوار فقط فالتركي اعتمد على كثرة المشاهد الخارجية وحوار غير ممل اما جمال المثلين فالمسلسلات العربية تحتوي على نجوم اجمل بكثير فعلى سبيل المثال صوت نور تقوم به الممثلة لورا ابو اسعد وهي اجمل بكثير من الممثلة التركية

ملاحظات
سعاد نوفل -

شكرا على المقال.. لدي بعض الملاحظات أتفق والكاتب بالنسبة لما كتبه حول طبيعة ونوعية المسلسلات العربية وخاصة المصرية منها التي باتت مكررة وهابطة وتستهين بذكاءالمشاهد.. والمسلسلات الخليجية التي لا يوجد بها سوى الضرب والمأسي المتكررة.. وأشكر تحليله لسياسة الأم بي سي التي بدأت تتبع جلب المسلسلات التركيبةوتفضيلها على المنتجين العرب الذين باتو يركضون خلف الربح السريع والأرقام فقط.. ولقد أثبت المسلسلات التركية مكانتها عند المشاهد العربي للتقارب الثقافي بين الحضارتين. أما بالنسبة للمسلسلات السورية.. فلا شك بأن الدراما السورية لها مكانتها بلا منازع.

رائعة
اردني 100% -

انت بكل بساطة رائع عن جد رائع وكاتب فظيع

السورية قمة
مبارك الحشاش - كويت -

الواحد يقول الحق ولو على نفسه ، المسلسلات السورية هي في القمة وهي متكاملة من حيث النص وألأخراج والممثلين ناهيك عن مواقع التصوير الطبيعية التي تخدم النص .

what?!
suzanne -

You say that the turkish series are close to the arab life? seriously? where do you live? even arabs in middle of america don''t live even close to the same style as they do or share the same problems.i totaly agree with what you said about the gulf series, because when i watch it i laugh, people have enough problems and they show us even worse, and they say with their series they try to fix our problems well i havn''t seen one series with a solution it''s always that the good people die in the end and the bad lives on and gets worse. i mean if they would save the huge money amounts that they spend on houses cars and most importantly on clothing and make up they could make a hollywood movie! word of advise, less is more. as for the egyptian series, they are waisting their money on an old, rinckley star thinking people will watch for him or her. news flash we are tired of them ! and please write plots for the people watching not for the star. as for the seryian series i think they are the best so far. and underline so far. they are simple and light but very entertaining and that''s what we want entertaining. cause people are tired and don''t want tv shows to try to solve our problems because for how many years now we have had movies and series not one of them solved a true problem.one more thing to the writer of this article you said that the arab series''s plots revolve around big companies and drugs, did you or are you watching the turkish series? it''s about these rich families with their big companies that get busted for trafficing.... what do you know...DRUGS! try to do your research next time. i think your mad at arabic producers and you should be but saying turkish is better, i totaly disagree.

اريد مسلسل محلي
خالد من الامارات -

اريد مسلسل محلي لا خليجي ولا سوري و سوداني ولا ايراني .

.............
الأوراسية -

أتفق بعض الشيء مع الكاتب باستثناء نظرته الغير منصفة للدراما السورية والتي لا يعلى عليها إلا قلة قليلة من الإنتاج السوري الرديء ... وبالنسبة للمصرية فهي بايخة ولا معنى ولا طعم لها تخيل نفسك تقضي جل وقتك في الخيال والخليجية حدث ولا حرج أطنان مطنطنة من المكياج والبذخ والإسراف والتعالي من قبل الممثلات الغريب أنهم جميعا ( اللهم بارك ) سمينات لدرجة مروعة ولست أدري هل (( كل الخليجيات بهذا الشكل )) أما النقطة الأهم فهي عن التركية الواقع أنها تجربة جميلة بالاحتكاك مع الأتراك ( فنيا ) .

لاتنسجم مع الواقع
كامران -

الكاتب ينتقد المسلسلات الخليجية بأنها بعيدة عن واقع الخليجيين, كون معظمهم من الطبقة الفقيرة, لكن حكم ودون علم مسبق أن مايشاهده في المسلسلات التركية من فخفخة واسلوب عيش تنسجم تماماً مع الواقع التركي, عزيزي أنا عشت في تركيا ثلاثة سنوات ونصف وأتقن لغتهم أفضل منهم, ماتصورة المسلسلات تماماً كحال المسلسلات المصرية بعيدة جداً عن الواقع, تمثل الواقع المعيشي للطبقة الغنية فقط,وهم القلة القليلة, وبالتالي بعيدة كا البعد عن الواقع العام للمواطن التركي الذي هم يومه كحال المواطن العربي هو جمع قوت يومه. أما من الناحية الواقعية فأعتقد بأن المسلسل السوري الأكثر إنصافاُ للتعبير عن حال المواطن, لكن ومع الأسف اتجه المسلسل السوري الى الربح التجاري بكثرة الإنتاج على حساب الإبداع الفني, مافقد المسلسل السوري بريقه.

لا عيني
Kahramana -

اولا التعميم خطأ والاعمال السورية ليست كلها سيئة رغم انها بدأت تكرر نفسها، ثانيا التركية ليست كلها رائعة وكاملة الاوصاف، فيها من الحزن والبؤس واللكمات كمية لابأس بهاو لكن الشي الجميل فيها -واتمنى هنا ان يرى السادة العرب- هي بعض العادات الجميلة كالطريقةالراقية التي يعامل بها مهند زوجته في -نور- وهنا اقول لاحدى المعلقات لماذا نرى ان كل شي غربي هو تهديد لثقافتنا وايماننا؟ هكذا شك معناه فقط اننا لا نثق في نفسنا وممكن لاي شي ان يؤثر فينا.

كن حكيماً يا شقيران
مواطن عراقي -

الى الكاتب فهد الشقيران ,,, انا لا اعرف ما اذا كنت اشقر بالفعل أو لك اصول تركية كي تقوم بالدعاية الى دعم المسلسلات التركية على القنوات العربية ؟ على اية حال هو التلفزيون كله شر وشر ما به انه لابد منه ولكن يجب ان تكون منصفا في دعايتك وان تخشى الله في حكمك وتقيمك وانا واحد من الذين لا يذهبون الى ما ذهبت اليه في اعجابك ودعايتك للمسلسلات التركية وكمراقب اقول ان المسلسلات التركية اكثر سوءً من العربية بل ومن المكسيكية المدبلجة وبشكل سريع اوجز لك المواصفات السيئة للمسلسلات التركية,, 1) انها لا تختلف عن تلك المسلسلات المدبلجة من حيث طول الحلقات التي تجاوزت بعضها الخمسين حلقة وما زلات مستمرة ولا نعرف متى تنتهي . 2) ان أسوء خاصية في تلك المسلسلات انها تسوق افكارا منحرفة وتثقف الجمهور وخصوصا جمهور النسوة العربي القابع امام الشاشات ليلا ونهارا بأن لا ضرر من اقامة علاقة جنسية مع الحبيب أو الصديق قببل الزواج وان ذلك سيكلف فقط بعض عدم الرضى من قبل الأهل في البداية فقط وانهم (الأهل) سيتقبلون الموضوع في النهاية خصوصا اذا اثمرت هذه العلاقة الجنسية المحرمة في شرع الإسلام عن طفل سفاح يساعد الأهل على نسيان فعل الزنى ويصبح الكل يلهث لتحقيق رغبات ذلك الطفل كما حدث ذلك مع اخت مهند في مسلسل (نور). 3) تقول (إذا ما أخذنا بالاعتبار تماسّ الإسلام مع التركي والعربي بطريقة متقاربة،) وانا اسألك هل وجدت أولاحظت اية اشار ة من قريب او بعيد ان المسلسل تدور احداثه في مجتمع مسلم ؟؟ هل سمعت اذان للصلاة ؟ هل شاهدت لقطة لمسجد ؟ هل ذكر احد الممثلين شيء مما ينتشر عند العرب المسلمين من عبارات يومية مثل السلام عليكم أو انشاء الله أو الحمد لله ؟ بل على العكس من ذلك نرى الخمر موجود على كل مائدة ظهرت في المسلسل وان الجميع يتعاطاه نساء ورجال , شباب وشيوخ. وموائد القمار وتجار المخدرات وشيء من كل نوع من افات هذا العصر والعصور السابقة. 4) ان مواضيع هذة المسلسلات مطروقة سابقا في الغالبية العضمى من الأعمال الفنية التركية من مسلسلات وافلام وهي تبين حجم العقدة التي يعيشها المجتمع التركي حالياً وهي انفصال المجتمع الى طبقتين , طبقة غنية متنفذة ومتسلطة وطبقة فقيرة مسحوقة والصراع بينهما وهذه حقيقة المجتمع التركي الذي يلهث منذ عقود لينظم الى الأتحاد الاوربي ورغم تنفيذه العديد من الطلبات الأوربية ليصبح مجتمع يتماشى مع المعياري

SILLY
GAMIL -

MOST OF EGYPTIAN SOAP OPERA ARE SILLY.NON SENSE YOUNG TO BE A MOM AND OLD TO BE A GRAND DOUGHTER???BELLYDANCER TO BE HONEST WOMEN.............

مسلسلات الكاتب
عبد الوهاب -

يبدو أن السيد الكاتب بعيد جداً عن كل مااسمه فن فواضح أن كاتب المقال ماعاجبه العجب ولاالصيام برجب ... فربما يلمح لعرض مسلسلات البورنو على الشاشات العربية عوضاً عن المسلسلات التي تعرض حالياً فلم يبقى غيرها !!!!

المنتج العربي
سعود السليمان -

تركيا ما زالت تصدر الحلاقين ..وهذا الداعية الذي أنقذ مقالك ؛ فهو عنصر الإثارة الأوحد في سطورك ، صدق نوعاً ما.فإن كانت تركيا استعاضت بجيوشها الجرارة بلميس ونور فهذه مصيبة حضارية على القومية التركية.مقالك يفتقد التركيز ، فأنت أضعت وقتنا بحديث ممل عن الإنتاج الخليجي ومقارنة المستوى المصري والسوري ، ولم تخبرنا مميزات الانتاج التركي ، حتى يحرج أي منتج من العالم العربي.نفس السلبيات في الانتاج العربي موجود في التركي ، فالمواضيع مكررة حب وتجارة ولقاء وفراق وغني يصبح فقير وفقير يصبح أغنى من الغني الأول ، والكثير الكثير من الموسيقى الحزينة ليس كالخليجين في المقدمة فقط بل في المقدمة وفي منتصف الاحداث وفي النهاية.

تهكم!!!
صقر -

التهكم على هذا الداعية "...الذي أخذ على عاتقه مكافحة الحزن..." لا يضيف أية إيجابيات لمقالك "العبقري!!" - بل على العكس .. للعلم فقط لم يحلم أحد بحجم مبيعات يماثل حجم مبيعات كتابه"الذي يكافح الحزن". ويتمنى كثيرون (قمة في الشهرة) لو يكون حجم مبيعات كل مؤلفاتهم بربع حجم مبيع هذا الكتاب لوحده. ومبيعات بهذا الحجم تدل على ماذا؟؟

أحنه وين وانتي وين
اكرم -

المسلسلات التركيه سخيفه وحرام اصلاً تدبلج للعربي لأنها كلمقوده , وبعدين وين تشبه عادتنا وتقاليدنا فرق 180 درجه وحده حامل من صاحبها والخ من فساد وانحطاط واحدث ركيكه هههههه

مامناسبة ذكر الداعية
محمد -

وذلك في بداية مقالك ام هي عقدة ضد الدين والمتدينين راجع نفسك اخي فنحن بدون الدين لاشيء

؟؟؟؟
طارق العربي -

تغيظكم من عرشها الثقافي والفكري والادبي سوريا قل موتوا غيظا انا على قلوبكم باقون طارق العربي

مصر أم الدنيا
أحمد -

واضح أن الجميع هنا متحامل على المسلسلات المصرية التي هي أساس الفن العربي.فلنسترجع تاريخ إنتاج المسلسلات المصرية والمسلسلات العربية سواء خليجية أو سورية أو لبنانية, طبعا هنالك فرق في الخبرة والإنتاج وكافة الجوانب الفنية لصالح المسلسلات المصرية. ناهيك عن كم المسلسلات التي أنتجت وما زالت تنتج حتى الآن.الغريب انه يتضح من تعليقاتكم أن الجميع يشاهد المسلسلات المصرية وواضح الإنتظام في المشاهدة أيضا.وكاتب المقال السيد\ فهد الشقيران , أرى أنه تناول القضية بحيادية تامة ونقد بناء.أما التعليقات فهي وجهة نظر أحادية خاصة بكل فرد.وواضح أن البعض لا يعرف كيف يبدي رأيه أو يطرح وجهة نظره بحيادية إستقلالية بل معظم التعليقات يحاول دائما أصحابها تسييس القضية وكأن الكاتب كان يتحدث عن موضوع آخر.القضية قضية فن نريد أن يسمو ويرقى وليست قضية مسلسل ادولة الفلانية أفضل من مسلسل الدول الأخرى.العمل الفني الجيد لا يختلف عليه إثنين.راعوا الله وراعوا ضمائركم في حياتكم ويكفينا تزييف للحقائق كما يفعل بنو إسرائيل , أم هل أصبحنا مثلهم؟

تعليق
داني -

ان العرب ماعدهم غير الكلام على الناس اصلح نفسك ياعربي ياالله تصلح غيرك شوفو بناتكم ماذا تفعل احنه مسلمين بس بااسم بدون فعل

يا ساتر !
مجنونة صارلي مدة -

يا ساتر يا ساتر...يا فتاح يا عليم. يا حضرة الكاتب شوي شوي علينا..الزواج والطلاق والادمان صارت اشياء تافهة؟ يا سلام. وبعدين المسلسلات المكسيسية صارت مو عاجبة هسه...مو التركية هم 100 حلقة والمجتمع اوروبي وما يشبه المجتمع العربي...الشغلة شغلة موضة مو اكتر وام بي سي مصختها كل شي صار تركي, بس معك حق بالمسلسلات الخليجية كلها لطم وبكي ..بس شو هالمقال ارقام كانو جواب على امتحان

MBC
برق الشمال -

وتظل ام الفضائيات MBC هي الرائدة وبيت العرب الاول .. ومن حقها البحث عن بدائل وافكار جديدة لتعويض استغلال المنتجين العرب وضعف انتاجهم .. فهم أدرى بالتغير في الاسعار خلال سنوات من العمل الاعلامي ... والتجربة التركية بالتأكيد ناجحة وسنشاهد قريبا بعض القنوات العربية ستتبع خطوات mbc كالعادة

المسلسل
بنت بتشاهد المسلسل -

هو حرام وما يجوز بس لان المسلسلات العربية سخيفة لهذا يشاهدون نور بس هم يحملون من اصحابهم بدون زواج بس ما فيها شي بس من عمات عيونا نشاهدها

الرقي
سعيد محمد -

انا مصري وحزين لما حصل للدراما المصرية من عري ورقص وقصور مستفزه يا حواري اكتر اسفزازا شاهدت باب الحارة السوري كان اكثر من رائع والمسلسلات التركي رائعة بمناظرها الساحرة وايضا المسلسلات الكوري اكثر من رائعةاما المسلسلات المصرية مملة ولاتساوي الوقت الضائع للفرجة عليها

فهد غير
صالح -

معجبتك لميس يابو سليمان؟

يالامريكي يا بلاش
محمد -

الحقيقه ان من يتابع المسلسلات الامريكيه بكافة اصنافها لا يجد اي لذه في مشاهده المسلسلات او الافلام العربيه .. يكفيك الوضوح في الشاشه وقلت الصراخ واسلوب الشوارع والنكد

اتفق
alshahry659@yahoo.co -

اتفق مع مجنونة رقم36

سطحي
ياسر -

عندما قراءة المقال اصابني احساس بالغثيان لما قرائته من هذا الكاتب الذي يتسم بالسطحية فقاله يحتوي على الاف الاكاذيب والتناقضات وشيء من الصحة واتمنى من ايلاف ان تقوم بتنقيح النصوص قبل نشرها لان مثل هذه النوصوص تقلل من قيمة جريدة ايلاف وتخفض من مستواها

الغيرة
كمان عربي -

رد على تعليق رقم 3 "مواطنة عربية" هل تخجلي أن تقولي مواطنة سورية؟وإذا اردت ان تكوني موضوعية , لماذا تنتقدي بلدا لم ينتقده الكاتب اصلاً في مقالة. ما بلومك "الغيرة مزعجة"

تعليق
سماح -

دائما الشاب العربي ينظر الى خطايا البنت على انها مصيبة كبيرة وكارثة وخطايا الرجل على انها مجرد تجربة قد اتعظ منها ، من خلال مشاهدتي للمسلسل نور لاحظت طبيعه المجتمع التركي المحافظ وتقديسه لقيم العائلة والزواج ولكنه لديه اكثر حرية للمرأة واحترام لها ودورها في الاسرة الم تلاحظوا ان اخت مهند قد اخفت الموضوع عن اهلها لسنوات وان يتفهم اهلها الموضوع ويزوجوها من اب الفتاة افضل بكثير من قتلها او رمي الطفل في الشارع كما في مجتمعاتنا بحجة الدفاع عن الشرف الرفيع وانا معجبة ليس فقط في وسامه الممثل مهند بل في شخصيته وطريقه معاملته لزوجته نور وارجوا ان يتعلم الشاب العربي قليلا منه

مسلسل نور
سماح -

انا احب مسلسل نور التركي

ام بي سي تفسد من اجل
ضياع -

"استطاعت مجموعة تلفزيون الشرق الأوسط MBC أن تجذب عدداً كبيراً من مشاهدي منطقة العالم الإسلامي والعربي لأسبقيتها وخبرتها وتعاقدها مع كبار الشركات المنتجة العربية والأجنبية .. بالإضافة إلى حرصها على التشويق والإثارة دون اعتبار لمسلَّمات المجتمع المسلم .. فلذا استقطبت كثيراً من الشباب والفتيات لإشباع رغبة كامنة في نفوسهم" قناة ام بي سي هي امتداد للغزو الثقافي البائس بذكاء ، والدعم السعودي هي بوابة المباركة للخطة المرسومة من قبل الكونغرس إثر انحطاط بالقيم والثقافات من الدعاية لشرب المسكر ، والبارات ، والحفلات الإباحية، وقنوات الإم بي سي وهي اكثر من يرفع العلم الأمريكي وتروج لفكره ميدانيا ولمبادئه فكرياً ، وأم بي سي فقط هي القادرة على هذا بسبب الدعم اللا محدود لعنايتها بالمشروع الشرق الأوسط ثقافيا للفئة العمرية المحدد من الشباب بين سن 18 إلى 24 سنة ."حيث بدأت هذه المجموعة كمركز إعلامي سعودي متخصص في الإنتاج التلفزيوني .. ثم تولت التخطيط والدراسة الأولية للقناة التي استغرقت تجاربها الفنية التجريبية حوالي ثلاث سنوات .. وقد كانت مجموعة آرا هي التي أبرمت اتفاقاً في لندن مع الشركة الأمريكية يونايتد انترناشونال هولندج المتخصصة في توزيع الكابل في العالم لتنفيذ خدمات الكابل في الشرق الأوسط ولتأمين وصول إشارات التلفزيون إلى كل بيت في المنطقة الشاسعة بالسعودية"

كلو مسخرة
من بلاد الشام -

بصراحه كل المسلسلات متخلفه بس اقرف اشي المسلسلات الخليجيه لأنها كلها بتحكي عن الحزن والمخدرات وطلاق وضرب والممثلات كلهم اقرف من بعض فش وحده حلوه وكلهم طارشين وجهم طراشه كل وحده حاطه طن مكياج ونافخه شفايفها بحيث انو يكون فمها اكبر من وجها اشي بقلب المعده والممثلين الرجال فش واحد فيهم مهضوم وكلهم شغل نسوان وياسلام على اللغه ورقتها يعني الواحد بصعوبه ليفهم شو بيحكو وياسلام على خفة الدم مش طبيعي وكل المسلسلات الخليجية تقريبا موضيعها متشابهة

مسلسل نور
ASMA -

المسلسلات التركية حرام خاصة نور لان فيه مشاهد غير لائقة

حد عايز فن كويس
منى -

السلام عليكماشكر ايلاف لنشر مثل هذه الموضوعات واشكر كاتب المقال على مقاله بغض النظر عن آرائه او افكاره التى وردت به انا اتفق مع كل من يشير الى مستوى الاعمال المصرية او السورية او الخليجية وفى رايي ان السبب فى نجاح اى دراما هى قدرتها على لفت النظر والاهتمام بالطبع الريادة والتفوق للدراما المصرية منذ البداية وبالرغم مما يحيطها من مخططات للايقاع بها ولتشويهها فان لها ذلك البريق الذى لا يخبو ابدا.اما الدراما السورية فرايي انها نجحت فى لفت الانظار اليها بما كانت تقدمه من موضوعات ورؤية فنية ودرامية واخراجية مختلفة عما كانت تقدمه الدراما المصرية التى تعود عليها العرب من المحيط الى الخليج خاصة الاعمال التاريخية التى من خلالها تعرف المواطن العربى على مثل هذه الدراما. اما المسلسل التركى (نور - وهكذا نعرفه جميعا)فاظن انه نجح فى لفت الانظار اليه بشكله المختلف والمشاعر الراقية التى يقدمها وسرعة احداثه التى تجعلك منجذبا الى الشاشة باهتمام بالغ هذا برغم فقر انتاجه وفقر الرؤية الاخراجية يبقى ان تضطلع الاقلام الناقدة والقنوات التى تعرض مثل هذه الاعمال الدرامية غير العربية الا تبالغ فى رد فعلها سواء بالسلب او بالايجاب من ناحية عرض هذه الاعمال والالتزام بالموضوعية وعدم المبالعة غير الواعية فى تقييم مثل هذه الاعمالفانا كمواطنة عربية اتمنى من يعلمنى وان يجعلنى اقيم واقتنع

33
نهال -

انااحب مسلسل التركى نور وسنوات الضياع واريد ان تزودنا عن معلومات عليهم

36
عاشقة مهند -

يا ناس ترة احنا اخوة كلنا اسلام مسيح اتراك يهود سنة شيعنة مابيصير تحكوا على كل واحد بس انا بدي اقول ان مسلسل نور احلى من مسلسل سنوات الضياع وليش مسلسل نور فيه مشاهد غير لائقة اصلا مافي شي

sda
lmmm -

عودتنا مجموعة mbc على التفاهات وكذب قناة العربية..فهي لا تبحث سوى عن الربح.. على حساب معتقداتنا الدينية..فهي تعرف كيف تستقط الشباب العربي بهكذا تفاهات.. خدمة لأميركا..هل مسامحة البنت على فعلتها وإنجابها بطريقة غير شرعية أمر حضاري؟؟ إذن اين تعاليم الدين والشريعة؟؟ وللكاتب الفاضل ، هل وكّلك أحد بالدفاع عن هذه المسلسلات التي لا تمت للدين بصلة..

هذا تحامل جائر
خليجية -

كل ما ورد في هذا المقال لا أساس له من الصحة الفنية. المسلسلات السورية في اغلبها قمة في حسن الاداء والاتقان وجودة السيناريو وتنوع التناول للمواضيع والممثلين السوريين في اغلبهم ممثلون ممتازون يجيدون الاقناع وتقمص الشخصيات بعفوية ودون تكلف،بغض النظر عن جمالهم الشكلي. والمسلسلات المصرية كانت رائده دوما، ووجود كمية غير قليلة من المسلسلات المصرية سيئة الانتاج والاداء والحبكة الدرامية لا ينفي جودة الكثير غيرها من المسلسلات المصرية . اتفق معك في قضية المسلسلات الخليجية فقط.اما المسلسلات التركية التي تشيد بها فما هي الا نسخه اخرى من المسلسلات المكسيكية. ماللذي ابهرك بالضبط فيها لست ادري. تبدو ذائقتك مراهقه جدا.

مسلسل نور
فلسطينية -

واللله وللأمانة معكم حق لأنة المسلسل مؤثرللأسف بشكل سلبى على المشاهدين غير انه يلهى المشاهدين عن صلاة العشاء التى تتضامن فى التوقيت وغير أنهم يخطئو نية الصلاة بحيث يتحدثون بالعامية (يلا نصلى علشان نور عندها أجت) فنسأل الله الهداية للجميع وحسبنا الله ونعم الوكيل

تعازييييييييييييينا
حنان -

تعازينالانفسنا و دون ان نصب اكوام النقد و الغضب و روح الانانيه احب اني اقول انه بغض النظر على ما يقدمه الفن السابع كما يسمونه تبقى في كثير من الاحيان عقولنا اقول كمتفرجين او احسن كمستهلكين للماده عقول عصافير او اصغر ترانا ندوب و ننصهر مع ما يقدمون لنا بكل سهوله و بالنهايه نستنتج بعدما نعود الى وعينا اننا كنا تافهين بحيث ما قدم لنا اخد من جوانب حياتنا كلها الكثير ترى من ترك صلواته واخر لم يقم بعمله كما يجب و اخرى احرقت الطبخه ان لم تحرق نفسها و من حولهاو حالات و احوال كثيرة واضحه لنا في انفسنا عنها انا شخصيا ارى نفسي تافهه بحيث لسنا في حاجه لتلك الخزعبلات وسرق عقول الناس ..........و لا حول ولا قوة الا بالله