دبي تحتضن متحف الشرق الأوسط للفن الحديث
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يذكر أن مشروع قرية الثقافة قد بلغت تكلفته الاستثمارية 50 مليار درهم وتبلغ مساحته حوالى 40 مليون قدم مربع من أراضي منطقة الجداف التاريخية،ومن المخطط له انه سيضم مسرحا للعروض الحية والمهرجانات الثقافة العالمية واستوديوهات للرسامين وصالات،علاوة على متحف الشرق الأوسط للفن الحديث المزمع انشاؤه، كما سيشمل المشروع كافة المرافق الحيوية الداعمة له من عمارات سكنية وتجارية وفنادق، وبما أن منطقة الجداف حيث المشروع يقع على "الخور" وكانت مخصصة تاريخيا لبناء واصلاح السفن فإن قرية المعرفة ستشتمل على حوض لبناء السفن التقليدية كجزء مهم من تراث البلد البحري.أما المتحف المذكور فهو من تصميم وضعته شركة يو إن استوديو الهولندية، ويعد فان بن بريكل المؤسس الشريك والمهندس المعماري الرئيس فيها ومصمم من ذوي الخبرة في المتاحف وكذلك في مجموعة متنوعة من المباني العامة .ومن الأعمال السابقة له متحف مرسيدس بنز في شتوتغارت ومتحف وادز ورث أثنيوم في هارتفورد الولايات المتحدة الاميركية وكذلك تجديد وتوسعة الـ " ريجكس ميوزم" في هولندا.
وتبرز في تصميم المتحف محاولة للجمع بين عناصر البحر وتقاليد دبي البحرية اما الجهة المنفذة للمشروع فهي دبي للعقارات العضو في دبي القابضة. حيث تم تكليف الهيئة بالعمل بشكل وثيق مع كافة الجهات المعنية بما في ذلك شركات التطوير العقاري مثل مجموعة دبي للعقارات ومؤسسات الثقافة والفنون والدوائر الحكومية لضمان تنفيذ كافة المشاريع الثقافية.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أود أن التحق بالمتحف
يوسف عبدالله -أود أن التحق بالمتحف لدي تصاميم مبتكرة وحديد وذلك صممة العديد من السيارات