العراقيون يكرمون الرواية الكويتية في برلين
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التقيتها مرحبة ومستبشرة علها كما يقول الشاعر (أول الغيث قطر ثم ينهمر) وسألتها بداية كيف تم الأعداد لهذه الأمسية؟ـ اولا مرحبا (بأيلاف) اريد فقط ان اقول ان الترتيب لهذه الأمسية جاء عفويا تماما فخلال زيارتي لبرلين (للعلاج من مرض الديسك) في احد المصحات الألمانية اتصل بي زميلي الشاعر صبري هاشم وطلب ان اتحدث مع ابناء الجالية المثقفة هنا وترك لي حرية الكلام في اي شئ احبه سواء في الشعر او الرواية او المسرح او حتى عملي في الصحافة لذا فلم اخطط للأمسية وكانت عفوية عرفت بها عن نفسي وبداية تجربتي الشعرية والأدبية والمسرحية ثم قرأت بعض النصوص التي كتبتها سابقا ثم فتحنا باب الحوار
تم التعريف عنك من خلال المعلومات والسيرة الذاتية التي تم طبعها قبل الأمسية بأن اعمالك الروائية تقع خارج معايير النوع الأدبي وقواعده وتعملين على ان تبدو غريبة عنه, وتقدمين نصا (وحشا) يفرض على القارئ ان يغير طريقة تلقيه للنص السردي عامة والروائي على وجه الخصوص؟ـ انا أبتدأت بالشعر مع انك لو كنت تقصدين بداياتي فأنا بدأت بالرسم وبعد وفاة زوجي بعمر ال36 في حادث سيارة بدأت معاناتي وجاءني الشعر ولم أسعى اليه بل هو فرض نفسه علي بعد معاناة فقد الزوج والحبيب والحزن الذي عشت فيه لفترة طويلة وبما انني انا نفسي تركيبة شخصيتي كأنسانة منفتحة جاءت حداثية بكل معنى الكلمة وكأمر طبيعي جاء شعري حداثيا وجاءت قراءاتي وتوجهاتي حداثية بعدها عملت في المسرح بعد ان التقيت مصادفة بالدكتور عوني كرومي رحمه الله حينها كنت قد كتبت نصين شعريين طويلين وحين اطلعت عليهما الدكتور كرومي اعجب بهما كثيرا وطلب مني تحويلهما الى نص مسرحي وهكذا كان وتمت مسرحية(الطوابق) التي انتجت وعرضت في البحرين سنة 1997 بعدها توجهت الى الكتابة الروائية لأنني كنت روائية اصلا فكتبت خمس روايات كان لها كلها صدى طيبا وكانت كلها روايات حداثية والأنسان حين يبدأ بشئ جديد يكون صداه اوسع مما لو كان قد سبقه اليه احد والسبق الذي جئت به هو ماجعل لي مكانة في الأدب والشعر فبدأت برواية "الشم
ـ انا هنا منذ 6 ايام وكنت في احد المصحات الطبية للعلاج من مرض (الديسك) وحقيقة جئت من المصحة الى الأمسية ثم سأعود اليها ثانية قبل ان ارجع الى الكويت اتمنى لك رحلة علاج موفقة و(سلامتك)ـ اشكرك واريد فقط ان اقول اننا في الكويت منفتحين بعلاقاتنا مع العراقيين كما تم فتح السفارة الكويتية في بغداد ونحن أهل وأخوة وسنبقى كما ان زواجات الكويتيين من عراقيات معروف.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عراقي
fawaz -الشاعرة والأديبة الكويتية فوزية شويش السالمتهنئة من القلب واحسنت في اختيار كلماتك وياريت يتبع كلامك كل من العراقيين والكويتيين ويدعون للحب لا غير
عراقي
fawaz -الشاعرة والأديبة الكويتية فوزية شويش السالمتهنئة من القلب واحسنت في اختيار كلماتك وياريت يتبع كلامك كل من العراقيين والكويتيين ويدعون للحب لا غير
ما هكذا تورد الإبل
أحمد -هذا الكلام فيه الشئ الكثير من عدم الدقة يا أستاذة عبير ، نرجو أن تكوني منصفةولا تأخذك الخفة في تناول الأمور بهذه البساطة .
ما هكذا تورد الإبل
أحمد -هذا الكلام فيه الشئ الكثير من عدم الدقة يا أستاذة عبير ، نرجو أن تكوني منصفةولا تأخذك الخفة في تناول الأمور بهذه البساطة .