ثقافات

قصائد

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الأحدهم
ـ ستنتظر طويلاً!
اغوص في صمتي،
فأرى المحطات التي غيّبتها الريح.
ـ ستنتظر طويلاً!
ارفع اوراق التوت عن كتب التأريخ،
فأرى شبحاً ازرق، يلملم الدموع من زهور البنفسج.
ـ ستنتظر طويلاً!
افتح نافذتي للحروب الجديدة،
فأرى قوس قزح في غرفتي.
ـ ستنتظر طويلاً!
افتح بوابة البعيد،
فأرى غيمةً صفراء
تضع كفها فوق الغابة.
ـ ستنتظر طويلاً!
تدخل روحي، اعماق الغابة،
فأرى احدهم يسير وحيداً في ظلامها.
ـ ستنتظر طويلاً!
هذا الأحدهم،
هو من لأجله سأنتظر طويلاً! لمحات من مدينة معاصرة أرى صبيةً يتلصصون على الأرامل من ثقوب النهار، ورجالاً يلعقون أكفّ العرافات. أمرُّ بجنودٍ يأكلون بنادقهم، وببائعٍ متجول يحمل النجوم فوق عربته. ارى إمرأةً تنظر الى القمر، عبر اساطيرها، وبرجاً يرسل ضوءه الى مدينة بعيدة سكنها ذات يوم، منفيٌّ عاش طوال حياته وحيداً. انقرُ بأصابعي باب حانة مهجورة، فتجرحني كلمة مرسومة على الباب. اتذكر، بأنها الكلمة التي قتلت الشعراء. تسرق انظاريَ لافتةٌ تعلن عن جسدٍ من دون رأس، فأركض كالمجنون وادخل ساحة تحتضن بقايا الآهات. أمرُّ بنهرٍ يتصبّب جثثاً، وبزوارق تتأهب للإنطلاق نحو مثلث برمودا. وحينما أمرُّ بمقبرة سمينة، أحمل وجهي صوب معبدٍ محملٍ بوصايا الليل، يغني خلفه رجالٌ، اغنيةً عن مدينتهم القادمة بهمس. اكتشافات
اكتشفتُ انّ الزوارقَ المبحرة،
اطفالٌ يحلمون بالزمن الآتي.
اكتشفتُ انّ روّاد الشواطئ،
زهورٌ تتطلع الى الأبدية.
اكتشفتُ انّ شمسَ النهار،
قلبُ السماء النابض بالأغاني.
اكتشفتُ انّ شمسَ الغروب،
بيانُ الطبيعة عن الموت.
اكتشفتُ انّ وجه القمر،
نافذةُ الوجود المشعّة بالأسرار.
اكتشفتُ انّ النوارسَ،
دلائل البحر عن جدوى الحرية.
اكتشفتُ انّ الجزرَ الشامخة،
صرخةُ البحار بوجه السماء.
غير انّ الشئ الذي لم اكتشف سرّه ابداً،
هو انني كلما كنتُ اهبط من الزورق
الى اليابسة،
ألجأ الى البكاء!
لندن
basimalansar@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شعر فاتر
محمد البياتي -

هل يتوجب على الشاعر ان يكتب دوما؟ في وجود وفي عدم وجود مغزى للكتابـــة ؟ وهل إنعدام الموهبة، خلل طفيف للاستمرار بالكتابة ؟ والسؤال الاشد ألما، من ينصف الشعراء ؟ ومن قتل غيرهم من المبدعين من الشعراء؟ وأخيرا وليس آخراً، هل يمكن للشعر ان يتحول الى مهنه، مجرد مهنه ؟ فيكتب اي منهم القصائد دونما موهبة او المام لغوي ولا حتى وجود موضوع كوني او رغبة انسانية بسيطة تمثل حاجة للكتابة ؟؟... الرجاء النشر والايضاح من بقية المعلقين في هذا المنبر الشعري. محمد البياتي صحيفة الغد

اكتشافاتكَ جميلة
شفيق أحمد الورداني -

الشاعر باسم الانصار. اكتشافاتك تحمل دفء الشعر. وأما لمحات من مدينة معاصرة فهي أقرب من الخاطرة منه إلى الشعر حيث نجد الحدث ذات الإقاع السردي وكأننا في جو قصصي ولكن المفردة واللغة جميلة. شكرا لك ولإيلاف. ننتظر نصوصا أخرى على مستوى الاكتشافات الأخيرة. دمت سالما.

الى المبدع باسم
ميثم سلمان -

انها نصوص نثرية تطفح بالسؤال الوجودي تحمل على اكتافها الهم المعرفيتحتمل التأويل بقوةتفوح منها بصمات شاعر ذو صوت متفرد .

انهم هم ؟؟
عطوان علي -

الاخ محمد البياتي : ماذا كنت تتوقع ، انها الديكة وقد انتفخت بالسموم ، ما تسممت به وما لم تتسمم بعد . لا فائدة من الكلام معهم حول ضرورة توافر الموهبة في الكتابة ، وتوافر الجهد القرائي في عملية الابداع ، لا .. لا ، تلكم بالنسبة لهم ترهات رجعية . انهم لا يقيمون وزنا حتى للغة التي يكتبون بها ، انها لغة رجعية ، ولا ينبغي لهم سوى تفجيرها ، وكسر ظهرها ، وجلدها بالارض ، ان استدعى الامر . الم يكن حال صنمهم اودونيس كذاك ؟ انهم الدونية وقد تلبست بلبوس الشعر ، الدونية امام كل ما هو مترجم عن الفرنسية ، وليتهم يجيدون حرفا واحدا منها ، ليتهم يقفون منها موقف من لا يفقه شيئا منها ، بل هم اشد الداعين اليها ، والرابضين على انفاس _ وليس عقول - قرائهم بها . انه ادونيس ، لا بارك الله به ، انه السحار الاكبر ، وحامل لواء طراطير الشعر ، من امثال الانصار ، وخراتيته الى مزبلة تاريخ قصيدة النثر ، فهو الذي اساء ايما اساءة الى الشعر العربي ، باشعاره ، وبما يرفدها من تنظيرات شعرية ما انزل الله بها من سلطان ؛ حول وعن والى ومن وفي وب.. اشعاره ( قدس سرها ) ان الجهلة ليرتعون ، رتع غربان ، في نصوص ادونيس وترهاته الالحادية الاسلاموية ؟؟؟ الفاقدة لادنى اخلاقية ممكنة .حبي لايلاف راجيا الرد عملا بحرية التعليق والرأي

بوشكين
نائل وضاح -

كتب أحد النقاد يقول: ان بوشكين شاعر من طراز نادر ، وهو غير قادر على الكتابة بشكل سيء أبدا، وأن ثلاثة ارباع شعره من الذهب والربع الباقي من الرصاص . ذلك هو بوشكين ،أما شعراؤنا الافاضل، فهم، شعراء من طراز نادر أيضا، ولكن، بالمقلوب، فهم غير قادرين على الكتابة أبدا،إلا بشكل سيء، وان ثلاثة ارباع شعرهم من الرماد واالربع الباقي من الفحم . ويبدو باسم هذا، أسوأ الجميع، فهو يجمع بين فقدان الموهبة بشكل تام، وفقدان أي حساسية لغوية، وفقدان أي قابلية على تطوير نفسه وفقدان أي لياقة تعبيرية، ولست أدري لم يصر على الكتابة وهو ملك الفلس بكل أشكاله .

شعر جديد وخطر
نصيف الناصري -

{ دونما موهبة أو المام لغوي ولا حتى وجود موضوع كوني } الخ يبدو أن السيد محمد البياتي في تعليقه على قصائد الشاعر الرائع باسم الأنصار ، يحاول اسقاط ما يعجز عنه هو على الآخرين . انه لا يعلم أن باسم الأنصار الذي أصدر مسرحيات ومجموعة قصصية ومجموعة شعرية ، من أكثر الشعراء والكتّاب همّاً في الوجود وضجر العالم والرغبات الانسانية . باسم مبدع وموهوب على الدوام ومشروعه الشعري الذي يحنو عليه حنو العاصفة على الأشجار ، سيستمر من خلال التجريب والبحث عن مغزى الكتابة في هذا الليل الطويل للحياة . شعره جديد وخطر ولا يلبي الحاجة المجانية لمن ذاكرتهم مليئة بترهات التراث العربي وثقافته المقيتة . لك بابا راح ذالك الزمن الذي كان فيه الشاعر ينتظر الالهام وينفث فيه قصيدة تافهة . جاء الآن زمن الاصرار الدائم على الكتابة المستمرة والرهان على الامساك بجمرتها في كل حين وكل لحظة . تحية الى باسم الجميل والى ابداعه الذي يحتاج الى فهم جديد لوظيفة الشعر والكتابة الجديدة .

بورخس والفسيفس
سامي العسكري -

بذكائه الذي يرزح تحت درجة الفين تحت الصفر، يحاول نصيف ان يوحي ويوهم القراء ، بأن السجال الذي يدور الآن بين بعض القراء، و( فسيفسات عصرنا، السعيدة بما احرزت من جهل) ممن يسمون أنفسهم شعراء وهم لايشعرون، هو سجال بين النمطية والحداثة. أي يريد ان يوحي - وكأنه ذكي بالفعل - بان السجال هو بين الرجعية متمثلة بالقراء والثورية متمثلة به ، هو الجالس إلى يمين الابدية وباقي الفسيفسات السعيدة. ويطيب له كما هي عادة الجهلة، ان يصطف ويقف في الميدان الذي يعتقد - جهلا وغفلة وفسيفسية - انه ميدان الحداثة . طبعا فان الامر كما لايخفى على أحد ما هو إلا سجالا بين الجهل ومن يطالبون بإزالة مظاهر الجهل. بين الكذب والخداع والمطالبة بالصدق ، بين الهشاشة والخفة و المطالبة بالثقل النوعي. بين الفسيفسات المزركشة، متمثلة به وبباسم وباقي الثلة ذات الريش المنفوش، وبين من يريدون موقفا شعريا جماليا أكثر تماسكا وتلاحما مع النص، من خلال إنفتاحه لاعلى التراث فقط وانما وعلى التجارب الانسانية برمتها. ونصيف هذا الذي وصف التراث بالترهات المقيتة، يبدو، في تعليقه اليائس اكثر جهلا من صديقه في الجهل . والدليل ان بورخس نفسه، وهو من هو في العالم، كتب قصصا وأشعارا مستوحاة من التراث العربي الذي إعتبره واحدا من أعظم ذخائر الانسانية، واكبر رافد لها، كما أنه كان يتحدث عن الجاحظ، مثلا لاعلى انه مقيت ومن الترهات، وانما سماه بالحرف الواحد: جاحظ البصرة وكأنه صديقه، لماذا؟ لأن الجاحظ هنا ماهو إلا أخ لبورخس أنسانيا وجماليا واخلاقيا، كما كتب مجموعة سماها الدنو من المعتصم وكتب قصة عن ابن رشد وبعض المتصوفة العرب والمسلمين، وعشرات النصوص الاخرى، دون أن يغفل تراثه ودون أن يطلق عليه الحكم السفيه الذي ااطلقه نصيف على التراث العربي، أي ترهات مقيتة. وفعل غوته الامر نفسه مع التراث العربي. فهل ان الف ليلة وليلة مثلا التي إستوحى منها ماركيز رائعته مائة عام من العزلة هي من الترهات المقيتة كما يقول نصيف وهل الامتاع والمؤآنسة ترهات مقيتة وهل ان مقامات الحريري ومقامات الهمداني ترهات مقيتة وهل ان الاصمعيات ترهات مقيتة وهل ان رسائل ابن عربي ترهات مقيتة والمواقف والمخاطبات ترهات مقيتة، وهي التي فجرت ينابيع اللغات الاخرى، واكرر دون ان ينظر المفجرون الى تراثهم على انه ترهات . طبعا فان على نصيف الذي يطلق حكمه الغشيم الصبياني هذا على التراث بهذه الكي

سامي الأصمعي
نصيف الناصري -

لماذا تشتمني يا فسيفس وتقول عني { الكائن اللبلابي } ؟ كتبتُ أعبر عن رأيي الشخصي فما الذي جعل أعماقك تدفع حقدها على شخصي . لك لو بيك خير كان كتبت باسمك الصريح .مو عيب عليك تصدر 8 مجموعات وأصبح عمرك أكثر من 60 سنة وكل شي ما سويت . لك أنت وين والكتابة الجديدة وين ؟

لماذا يا انصار لماذا
علي سمعان التميمي -

لا اريد ان افسد الود القائم بين الانصار والناصري ، ادامهما الله لبعض ، وامدهما بالعافية ، ولكني لا استطيع السكوت عن النقطة التالية ، وهي : لِمَ يضع نصيف نفسه في مثل هذا الموقف مع الانصار دائما ، اقصد لِمَ يعلق على كل نص يكتبه الانصار ، باسمه الصريح ؟ الان شاعرنا نصيف شجاع ، لا بأس في ذلك ، فيما لو كان الانصار قد فعل الشيئ نفسه مع نص للناصري ولو لمرة واحدة ، لمرة واحدة فقط ، ولكنه لم ولن يفعلها لانه غير واثق من نفسه وغير واثق من نص نصيف ، برغم ان نصيف شاعر ثمانيني لا بأس به . هل السر يكمن ( في زعططة تلاميذ ادونيس المتصابي من الشعراء التسعينيين وهم جيل سىء بكل معنى الكلمة ، الا من رحم ربي . فيا انصار يا انصار ، يا انصار يا انصار ويا عدنان الصائغ ويا عبد الخالق كيطان ويا شويلي ويا هذلي ويا صبري يوسف ويا ماجد عدام ويا سلام دواي ويا سعدي يوسف الكبير هلموا اليهم ، اي الى هرر التعاليق السيئة الملثمين ، هلموا الى الذب بما ملكت اياديكم الكريمة عن سمعة وموهبة شاعرنا الغجري الجميل نصيف الناصري . اتركوا ادونيس الخرف لمصيره كأستاذ للجهلة الميامين . هلموا اخوتي هلموا .صديقكم القديم علي سمعانحبي لايلاف وارجو النشر لايضاح التباس المقاصد عند بعض الهررة الملثمة

الشعر والموات
محمد البياتي -

الاخ الشاعر نصيف الناصري، نعم ان الطامة الكبرى في وجود كم هائل لباسم الانصار ومع احترامي لك وله، ولكنها الطامة الكبرى في تكون ونشوء أدب كبير هو أدب الهشاشة والقيم الرثـة، وتراث يتشكل من البطالة وانعدام الموهبة، وهو كله بسبب ما مر ويمــر به العراق الحزين، وانعدام الرقيب المعـرفي والناقد الثاقـب ( عين القراءة الاولى) ، وهو ما عمليت عليه قوى الطغيان في شـل حركة الطرف الآخر ( المتلقي ) ولو كتب باسم الانصار وسلام دواي وحسن النواب وانت وجميع هذه الاسماء اللامعة هنا، والمجهولة هناك، فهي كلها تنسج سوادا حبريا على بياض ورقي، لا يغني من صعلكة ولا يبرز عقليات ولا يسامر جماليات. لقد أخرجت لنا الفترات التسعينية وما بعدها شعراء يمثلون افرازا طبيعيا للواقع العراقي النهك والمريض ومنهم حسن النواب ونصيف الناصري، وقد ابتلى بهم تراث الادب العراقي أيضا، على انهم شعراء وأدباء ، وهم مجرد أشقياء وكل مقالاتهم وقصائدهم تنم عن عركات وبوكسات وراشديات وشتائم وعقوق وتكفير وتسفيف وتسطيح.. بل ان حسن النواب راح يكتب قصائد للشتيمة والضغينه والنيل من الشعراء والكتاب لتنشر في أفضل الصحف، واول الصحف التي تطبل لها - القدس العربي - ولاسبابها المريضة المعروفة. اقول لكم جميعا وبامانه: ارحموا العراق وارحموا تراث العراق وارأفوا بفكر الناس التي تقرأ لكم، وهو ما يشير الى سبب عزوف المواطني والقارئ العراقي عــن الشعر الفصيح والانتقال الى الشعر الشعبـــي، لان الشعر وبظهور هؤلاء من أمثالهم قد مات تماما... وكل الخوف على الاجيال القادمة التي سيكون لها وقسرا النشوء على تراث من السفسطة والفبركة والانحدار مع رجائي للنشر والتعليق واعتزازنا بالاخ المحرر

أحترام النص والآخر
جعفر كمال -

لا أدري أيحق لي أن أشارك الأخوة الجميلين الرأي أم لا؟ سؤال ربما يفهمه البعض إنه يأخذ بصاحبه إلى الانتحار، كما حدث مع نصيف الناصري مثلا لا حصراً، فأنا متفق في زوايا معينة في التعليق الذي سبقني، حول التراث العربي وعدم المس به بالإساءة، فهذا غير مقبول من شاعر مبدع مثل الناصري، وبذات الوقت تصنيف شعر باسم الانصار بالرماد وشبيهه فهذا مجحف بحق شاعرنا المبدع باسم، لأن قصائده الثلاثة فيها وزن وحبكة وتلاقي في وحدة المضمون وانسجام في المفردة وأختها من حيث اللغة والمفهوم، والأنسجة الداخلية للجملة الشعرية عنده متعانقة وصافية من العنات والخدش لأنها مريحة للحس والذوق، ولهذا فالنص الشعري هنا عبر تجانسه الفني أدى الدور الايجابي بايحائاته المرنة والخفيفة على السمع، ولكن ربما النص لا يرضي الجميع فهذا الجانب يعود إلى حساسية الذائقة الفنية عن الآخر وهذا من حقه، ولكن الذي ليس من حقه أن يجرح ويخدش الشاعر أو الكاتب، لأن هذا الأخير صرف وقتا ليس بالهين في كتابة نصه ومعالجة خياله لأنتاج هذه الأبداع، محبتي للجميع.

أدونيس أبو الحداثة
شفيق أحمد الورداني -

السيد علي سمعان التميمي، أدونيس شاعر عملاق. وعدنان الصائغ شاعر رائع، وسعدي يوسف شاعر مبدع، وهناك الكثير من الشعراء الذين ذكرتهم جيل الثمانينات والتسعيات جيل جيد أكثر مما تظن، ولا تنتظر من أي شاعر ومن أي جيل أن يكتب نصه كما تشاء أنتَ فلكل جيل همومه وتطلعاته ورؤيته في الحياة وما لا يعجبك يا سيد علي يعجب غيرك وكفاكم تهجماً على أساطين الشعر كأدونيس! شكرا لإيلاف ولكل الشعراء الذين يترجمون مشاعرهم الطيبة بالطريقة التي يشاؤون.

انها الأفاغي ثانية
سلام دواي -

لم كل هذا الفحيح ايتها الأفاعي/ولم الآن بالذات تغادرين جحورك/ ابجلد مستعار ايتها الأفاعي تهاجمين/عودي الى جحورك فانت لاتحتملين شمس الشعر ونهاره/ولابريقه الذي يخطف الأبصار/اولى بك ظلمة الجحور/بك تزدهر العفونة/وعليك يعقد الفشل راياته السود/....وانت يانصيف ويا باسم ليس لدي قبعة لأرفعها لكم لكنني (سأضرب احدى وعشرون دقلة في الهواء)

انها الأفاغي ثانية
سلام دواي -

لم كل هذا الفحيح ايتها الأفاعي/ولم الآن بالذات تغادرين جحورك/ ابجلد مستعار ايتها الأفاعي تهاجمين/عودي الى جحورك فانت لاتحتملين شمس الشعر ونهاره/ولابريقه الذي يخطف الأبصار/اولى بك ظلمة الجحور/بك تزدهر العفونة/وعليك يعقد الفشل راياته السود/....وانت يانصيف ويا باسم ليس لدي قبعة لأرفعها لكم لكنني (سأضرب احدى وعشرون دقلة في الهواء)