ثقافات

العيون السمر..

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
(الى سناء البخاري)
كليل الاندلس القديم
او هو كحزني ولون ايام الجنوب
كشعر ولادة وهي تعد ابيات ابن زيدون...
على رموش النخل المحاصر بالرحيل
عينا ك وحزني ياسناء الاندلس..لقد عدنا بسحر الانوثة
ولا سفن لنحرقها سوى عصور التصحر والسيوف
سوى مجد لسفك دم الليالي الكاذبة
عدنا وعدت ياسناء كما الاريج
نهز قامة التاريخ مخدعا مخدعا وندله على عاشقات لم يخطرن
ببال شويعر اموي..مالذي تركوا
سوى لون عينيك وحزني؟؟ أهذه صدفة ان يكون لرمشك الاسمر
طعم السيوف؟ أم انها خدعة التاريخ وهو يغادرنا الى بهاء ك الاسمر
ألم يعلم لسان الدين أن وصلك هو انتصا ر
وأنك والعيون السمر مرفأ للاغنيات؟
ماذا تركوا؟؟ وحق عينيك وهي عندي غاية
لم يتركوا سوانا حيث اذهلهم سوانا
لم يتركوا شيئا سوى حزني ولون عينيك
ايه.. يابنة القلق المبجل والنذور
ليتهم عرفوا زيفهم يوم اختصرونا بولادة بلهاء
وليتهم عرفوا انهم متى ما غادروا
لن يتركوا شيئا سوى سمر العيون وحزني
واكتئاب الازمنة.. اه.. لو كانوا بصدق نحرك والعيون
اه لو كان للاندلس عبق الشفاه العاشقة..
لكنت وحزني اغنية لمشارف الحقول.. ولكانت ايزابيلا ترقد امنة
في قصائد العاشقين.. ولكنهم كانوا قطاع طرق.. ولاطرق في الصحراء ليقطعوها
فذبحونا جميعا من اجل عين ولادة.. لذلك ضاعت الاندلس واشرقت فيها عيونك
ثانية.. عيونك يا سناء وحزني بلون القمح
وها انت فيها فاتحة عظيمة
اعظم من اشعارهم الكاذبة.. من زيف عاشق بدوي
لبدوية لن تعرف الوصل بليل الاندلس
انت وحزني والعيون السمر خاتمة القصيدة

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إنموذج
عبد السلام -

هذه هي القصيدة المتهافة في كل شيء. هذه هي القصيدة التي يمكن أن تعد إنموذجا للسخف وفساد الطبع وتفاهة المعنى وفقدان المهارة.

خاطرة
محمد البياتي -

الكاتبة الفاضلة: مالذي يدعوك الى تسمية خواطرك التي سطرت هنا بكل بساطة وسذاجة قصيدة أو شعراً ؟ يبدو انك تتسرعين النشر وتتعجلين الخطى لطباعة الاســـم فحسب، بدلا من القراءة والتنمية الموهبة.

وكل اناء بالذي فيه
ابو السندوس -

الى عبد السلام: لم تقل لنا مالذي دعاك لتسخيف النص وتهميشه بهذه الصورةالمريعة رغم وجود بعض الالتقاطات الذكية والحس الشعري الا انه يبقى محاولة تعد افضل بكثير مما يكتبه شعراء المقاهي والحانات الذين تعرفهم وربما انت احدهم وقديما قالوا:ومن يك ذا فم مر يضيجد مرا به عذب الماء الزلالا

وقفة
علوان -

خواطر جميلة تتوقف فيها الكاتبة عند اطلال الاندلس لتبدا مشروعها الذاتي لاباس عليك ايتها الاديبة مما يقولون اجد فيك افضل مما يكتبه الشنون والناصري وجمهرة من كتاب اخر وكت

حقا شاعره
إحسان التلال -

المبدعه هيفاءأتابع ما تنشرين منذ حين جميل ورائع على الرغم من الخصوصية التي يتضمنها النص الأخير وأنا لا أسميها خاطره أو قصيده ولا أدرجها تحت أي لون أدبي آخر فقط أقول (نص )الحقيقة وبدون مجاملة يحمل هذا النص في طياته على شعرية متميزة يفتقر لها الكثير من الشعراء بل فحول الشعراء فتدفق الأفكار والأنتقالات الرشيقة من حالة لأخرى وتوضيف حالات الألم وتأوهات العذاب اليومي ممن يسرقون شدوك بعويل بداوتهم الفجة التي تسكن خارج الحضارة كل هذه المعانات تخرجينها بجرئة عالية وبهذا الجمال وبروح حية تنبض بالحب وعشق الحياة كما نحلمها من دون زيف أو ليال ممحلة... ومن دون وصل من دون حب.... يجزر سيف بني أمية أحلامنا والرقاب ... أكرر إعجابي بما تنشرين ولا يهمك نعيق الغرابين اللذان نعقا في التعليقين السابقين فقد بدا لي الأول من جيوش الظلام فالكتابة عن الجمال عند المعلق الأول تهافت وسخف وفساد طبع !!!! يبدو أن المدعو عبد السلام ممنوع من تلقي حوار الجمال بأمر من الطبيب فقد يسبب له سوء هضم وعسر في التلقي... أما المتقعر حضاريا وهو المعلق الثاني فذوقه عمودي فعليه الذهاب الى موقع الشاعر محمد مهدي الجواهري ثلاث مرات باليوم بعد الأكل.... إحسان التلال

ايضا
عبد السلام -

الى صاحب التعليق رقم 5يبدو ان التهافت قد استشرى بك ايضا

إحسان القصير
عبد السلام -

إلى إحسان التلال. إنك "أقصر" من أن تكتشف الغث من السمين. عندما أراك أيها الغث أتذكر قول الشاعر العربي القديم: نبئت أن القماءة ذلة .. وأن أعزاء الرجال طيالها.

المستتر بعد السلام
إحسان التلال -

الحمد لله الذي جعل لي تجربة متميزة مع الشعر يطمح كبار الشعراء في العراق أن أتناول شعرهم وأقدمه على المسرح . فالوسط الثقافي في العراق مازال يتذكر مسرحية (الذي ظل في هذيانه يقظا)والتي أعددتها للمسرح عن قصيدة للشاعر عدنان الصائغ وقد تناولها الكثير من الباحثين وطلبة الدراسات العليا في أكاديمية الفنون الجميله بل أخذتها إحدى الطالبات في جامعة السوربون كنموذج لمسرح الرفض الذي قاوم النظام البائد.. ولهذه المسرحية الفضل على ما ناله عدنان الصائغ من مجد وجوائز عالميه يفخر بها ليومنا هذا . فياأيها المستتر باسم عبد السلام أظهر إسمك الحقيقي وسوف نرى أينا الأقصر قامة وأينا أكثر دراية بتمييز جيد الشعر فإن كنت مبدعا فأنا مدان لك بالأعتذار وإن لم .... فكن ماشئت عبد السلام أو عبدالله أو أي نكره من النكرات الأخر فأنا أقول رأيي بأسمي الصريح ولا أخشى أحد والقصار هم الذين يختفون وراء النكرات والأسماء المستعاره . وأنا أشك أنك مبدع لأن المبدعين لا يدلون بدلوهم هكذا مع المبتدئين في كتابة الشعر...فرأيك هذا رأي حاسد حاقد إحسان التلال

إلى إحسان التلال
عبد السلام -

يا لتناقضك . فبينما تنتقدني لأني "أدلي بدلوي" مع "المبتدئين في كتابة الشعر" فإنك تكتب فيهم قصيدة مديح كما في تعليقك "حقا شاعره (كذا)" - والصحيح - شاعرة. علما بأني انتقد المبتدئين من أجل أن يروا عيوبهم وأنت تمتدحهم فتضيع عليهم فرصة التطور. وعلما أيضا بأني أقول صراحة إنهم مبتدئون وأنت لا تعترف بذلك إلا عندما تريد مهاجمة الآخرين و عندما أردت أيها المغمور أن تبين فهمك للشعر فتحدثت عن اشتغالك في المسرح ومسرحيتك (الذي ظل في هذيانه يقظا) التي يبدو أن لا أحد يتذكرها سواك. انزل من قمم هذيانك التي سببها مركب النقص عندك بسبب قصر قامتك، انزل من تلال أوهامك إلى الواقع لتعرف أنك أدنى من أن تنسب نجاح عدنان الصائغ إلى نفسك، وأنك أقصر من أن تتحدث بسخرية عن الجواهري كما فعلت في تعليقك السابق .

جهل باللغة والمعرفة
إحسان التلال -

يبدو أن المستتر بعبد السلام لا يفقه في قاموس النقد غير مفردة ( التهافت ) وقد أوردها كما يلي ( المتهافة ) فلا هي ( المتهافته ) ولا هي (التافهة) فمثلك من النكرات لا يغضبني فمن أي شيء أغضب ؟؟ على علمك باللغة ؟؟ أم ضلوعك بالنقد وريادتك فيه ؟؟ وكل ما وفقتك فيه ثقافتك (الطولانية) هو ذم قصار القامة من الناس... لا تتعب حالك ياطويل التيله جالسني أو جالس ندمائي وأقراني فسوف ينقلون لك عني عشرات الطرائف عن قصار القامة فأنا أرويها وأبتكرها بكل عفوية. يبدو أنك من خفاف العقل ( وفي التاريخ شواهد ) لهذا الصنف ومنها المثل القائل ( أذا رأيت طويلا عاقلا فاسجد له ) صدقني يا أيها المستتر بعبد السلام لو تكتب لي سطرين متوازنين فيهم ماينم على أنك فاهم عاقل مبدع سأسجد لك... العملاق بدن طول... إحسان التلال

أمية أمية أمية أمية
صلاح تقي -

المعلق رقم 3 : إذا لم تكن تحسن قراءة بيت المتنبي الشهير، فكيف ستحسن تدبره، واذا لم تكن تحسن تدبر وقراءة بيت على هذا القدر من الشهرة والسهولة، فكيف تحشر نفسك، لتدلي بآرائك؟؟ أليس عليك ان تتعلم القراءة والكتابة اولا ثم تلم بشيء من الثقافة، وعندها يصبح من حقك الادلاء بآرائك .

سوال
علوان -

الى عبد السلام لم نسمع منذ مدة ..... التي تسميها شعرا هل اعتزلت الكتابة بعد تلك الواقعة التي يعرف بها الجميع اعتقد انك تذكرتها اواسط التسعينات في مقهى حسن عجمي في بغداد

شهادة لله
اموري -

المبدع احسان التلال يكفيه فخراانه اعد مسرحية ادان فيها حروب النظام قي عقر داره في وقت كان الادباء في ارجاء الارض وفيافيها المترامية يكتمون او يكتبون باسماء مستعارة خشية بطش الديكتاتورية انذاكتحية لك ايها التلال الشامخ

يا إحسان الطول هيبة
عبد السلام -

لقد أثار تعليقك الأخير يا إحسان "التلال" الشفقة في نفسي على حالك بعد أن كنت أشعر بالاشمئزاز فقط. فقد تبين لي من هذا التعليق أن انحطاطك يستعصي على العلاج. يالك من مسكين! لم أكن أعرف أن قصر قامتك أيها القزم قد جعلك مريضا إلى هذا الحد. أتذكر الآن الحكمة الشعبية التي تقول: الطول هيبة والقصر خيبة. ولدي هنا سؤال: ما علاقة لقبك "التلال" بطولك الذي لا يحسدك عليه الحاسدون.

نضح الأناء بما يحتوي
إحسان التلال -

المستتر بعبد السلام لم أنو في حياتي الأساءة الى رمز مدينتي الحبيبة والعراق الشاعرالكبيرالجواهريولكن ماقصدته هو أن بعضكم يا ديدان ملتقى الفينيق قد توقف عند الجواهري وأصبحت نهاية الشعر عنده. بينما العالم يسير بخطى ضوئيه للحاقبالمنتهى من درجات الرقي والأبداع . وأنت ومن معك كنتم في شغل شاغل تلحسون الأواني وفضلات الطعام التي كان يخلفها سعد البزاز وعبد الوهاب البياتي وتغارون من إبداع من صدقوا مع أنفسهم ووطنهم وتركوا العراق للنفاد بجلدهم بينما تركتم أنتم العراق بعد فشلكم فيه... وعلى الرغم من ذلك لم تخرجوا إلا حين تمزقت مؤخراتكم من ركلات لؤي حقي ورعد بندر وعبد الرزاق عبد الواحد وحميد سعيد وغيرهم من شعراء العهد البائد..... أعتقد أنك ستعترض على عبقرياتهم وشاعرية كل منهم فليس بعيدا على أخلاقياتك يا.... يا عبد السلام أن تحتفي بهؤلاء لأنك من ذباب الموائد المعسله وهؤلاء موائهم لا يجافيها الشهد إطلاقا فهم رجال لكل العصور ومطمحك هو مجاراتهم... يبدو كذلك لأن الذباب لا وطن له ولا شرف مهمته اللحس والسلام...ما أود التأكيد عليه لك ولكل حاقد.. إنك اقل من أن تنال مني بسبب التكوين الرباني لجمالي الأخاذ وطولي الفارع الذي تتغزل به عذراوات باريس والسوق المسقف في مدينة النجف والتي لا أبادلها بجنة الفردوس مهما بلغ جحيمها الذي ساقه إليها أسيادك السابقون والذي ما زلنا نعاني منه الى يومنا هذا.صدقني أنك لن تثر غضبي والله وقد أسقطت نفسك بفخ كبير فهل هذا منطق إنسان متأدب ويدعي أنه شاعريعيب الناس على أشكالهم أنا هاجمت أفكارك ولم أهاجم تسريحة شعرك (النكرو)مثلا أو قميصك الذي لا يذوق طعم الماء والتايد لإسبوعين متتالين بحيث تصبح رائحته كرائحة القط الميت , ورواد مقهى حسن عجمي يشهدون بذلك بحيث كان أبو داوود رحمه الله وأحسن اليه يشيح بوجهه حين يعطيك قدح الشاييا..... عبد السلام.... هاجم ماشئت وهنيئا لك أسيادك الجدد ورحم الله من مات من أسيادك الأولين الذين لحست لهم أيديهم بشتى أنواع القبل ولم يرضوا عنك وركلوك خارج العراق لا لأنك مناضل ......وإعلم أن تصغيرك من شأن مسرحية: (الذي ظل في هذياناته يقظا) أيضا لا يفسد مزاجي لأن الشمس لا يحجبها غربالك المنخوب .فان آخر رسالة ماجستير قدمت عن المسرحية في عام 2005 من قبل الباحث الأستاذ الفاضل قاسم صكبان... علما أنها عرضت عام 1993 فمن هو المغمور يامغمور... أماعدنان الص

الى احسان المستنقعات
صلاح تقي -

إذا لم تكن تحسن التعبير بشكله العادي البسيط الساذج، لاعن نفسك ولاعن الآخرين، فلايحق لك ان تتظارف، فأنت والظرف( كالبطنج والحية) ، فمابالك بالفكاهة التي تريد ايهامنا انك ملكها؟؟.. الفكاهة أصعب فن في الكون. هي اصعب فن على الاذكياء من أمثال ارستوفانيس وشكسبير ومولير، وههؤلاء كما تعلم( هذا اذا كنت تعلم حقا) من سكنة الذرى، وانت لست إلا من سكنة المستنقعات... فيا إحسان إحسن لنفسك ولملم روحك المبعثرة بين كلماتك المتظارفة عنوة، ولاتتحدث فيما لاتفقه .

عجيب
عبد السلام -

إحسان التلال لا يعرفني ومع ذلك خلق لي من خياله شخصية وراح يصفها بأسوأ النعوت. إنه لا يعرفني ومع ذلك جهز لي لائحة اتهامات وخلق لي تأريخا وحاكمني ثم أصدر الحكم عليّ. يالك من مسكين أيها القزم في جسمك وعقلك.

أدباء زلاطه
أحمد عبد الرزاق -

من أنت يا عبد السلام حتى تتطاول على أسيادك من المبدعين والفنانين بودي أن أرى قامتك التي تتطاول بها على مبدع كاحسان التلال أنت تهين نفسك وتصر اصرار على أن تبرهن على إنك إبن شارع... يعني شراح يصير لو كان طول قامتك أطول من المعتاد بنعال راح تصير آدمي لا متصير وإنته مثل ماكال عليك أبو نشيد لو كدها تذكر إسمك الصريح بس عرفك ابو نشيد بس أخلاقه عاليه مومثل أخلاقك ياتربية الغجر صكارك أحمدعبد الرزاق الكوفي

تفاهات +تفاهات
عامر القزويني -

الأخوة المتخاصمين على هذه الصفحه خير خو ماكو شيوالله ماتسوه.. عيني إستاذ إحسان مو إنته تعلمنه على الموده والتسامح شنو هالمزعطه حاط عقلك وياهم ثم منو هالمأبون هذا حتى يتجاوز على أسرتك آل التلال ... و ما يميز بين التلال اللي معناها مرتفعات وبين لقبكم التّلال اللي يدل على مهنة الأسره وإذا هو يفتهم معناه ويكول أني أفتهم باللغه خلي يكول ويفصل بأقواله وإذا ما يفتهم خل ينجب ويسكت عامر القزويني خبير أنساب

غير معقول
حازم الجواهري -

جميع الأخوة المتهافتين على هذه المقطوعة لا أدري ما سر هذه الشتائم والألفاض التي لا تنسجم مع اللغه والأسلوب الذي تتحاورون به إبتعدوا عن الشتائم وأبعدوا الأدوات الجارحه من الحوار وكونوا متحضرين أكثر وناقشوا الموضوع... وعندي مجموعة ملاحضات ...أولا ماهي علاقة الطول والعرض بالشعر ثانيا أنا أعرف المدعو احسان التلال منذ فتره بعيده وهو ليس بالقصير جدا ولا طويل مثل مايكولون أهلنه ( مربوع)بحيث شاهدته مره مع الفنان الكوميدي سعد خليفه وهو اطول من سعد مرتين ( جا وين القصر) فأما الأخ عبد السلام مصاب بقصر النظر وإما إحسان التلال خاش بالغسلوبعدين شنو اللذه من هالفكريات... يا أخوان الرجال بأفعالها مو بأطوالها... أنا أعلم بخبث التلال فهو صاحب نكته ومقالب خاف مسويله دكه وياك يا عبد السلام بس لا حاصرك بمقلب من المقالب مالته يسويها نذل أدري بيه ياما داك بينه دكات ناقصه بس مقبوله منه.... حازم الجواهري

الى صلاح تقي
ابو السندوس -

البيت الشعري الذي استشهدت به في تعليقي هو بالتاكيد ليس للمتنبي وهذا اول خطا فادح تقع فيه ياايها الامي الجاهل والامر الثاني ماا لسر الذي دعاك لشحذ قلمك مدافعا عن المتخفي الخائف عبد السلام هل انت خائف ايضا من ذكر اسمك الصريح لاتخاف احنة بعهد جديد وراح زمن التقارير والقمعاعجابي الكبير بالمبدع احسان التلال لجرأته وصراحته ولخفافيش الظلمة والاحباط مزيدا من الاقنعةلستر عوراتهم

معيار المبدع
عبير -

منذ متى كان لزاما على المبدع ان يكون فارعا ممشوق القوام طويلا رحم الله بيكاسو كان طوله شبر ونص جاحظ العينين اصلعا يا عبد السلام يبدو انك من هوات الفيديو كلب هههههه

الى المعلق رقم 17
حسن الوراق -

إحسان التلال لا يعرفني ومع ذلك خلق لي من خياله شخصيةـ الخ الخهذا ذر للرماد في العيون سطورك تكاد تنطق باسمك اكاد انا البعيد عن كل عذه المناكدات اشخصك جيدا انت الرفيق _ عضو عامل في الحزب المنحل اواخر ثمانينات وبدايات تسعينات القرن المنصرم ولمزيد من المعلومات كنت محررا فاشلا في جريدة المقبور عدي

من هو هذا الشخص
سعد عبد علي -

الأخ عبد السلام نراك قد خرجت عن موضوع الصفحة وما نشر فيها وفي كل تعليقاتك التي إستعرضناها في الصفحة لم نجد ما ينفع القاريء علما أن لديك لغه تنم عن ثقافة ومعرفة ولكنك جندت كل ما تخزن من ثقافة للنيل من السيد حسان ومن قصر قامته وما الداعي لهذه الخصومة نرى أن الرجل شرق وغرب ونبش ماضيك وأنت لا تحرك ساكنا فقط تنعته بالقصر . من هو هذا الشخص وما علاقته بك لا يمكن لأنسان أن يكره الى هذا الحد إلا شخص واحد وهو زوج الأم فهل حسان ( رجل أمك )حتى تمعن في النيل من قصره وهل كنت تتمنى للوالدة رجل أطول من حسان يقول الحكماء الذي يأخذ لا بد له أن يعطي ربما أخذالله سبحانه وتعالى من حسان بضعة سنتمترات ليعوضه بموهبة التمثيل أو ليعوضه بطول مكان آخر وهذا لن يجيب عليه غير الوالده....سعد عبد علي...صحفي

والله حرام
طلال حسن -

من هذا الذي يدعي أنه عبد السلام فعلا الأناء ينضح بما فيه ... فأنت لا ترتقي إطلاقا الى اللغة العالية التي خاطبك فيها فخرنا وحبيبنا أبو نشيد . ... ما أسأت ألا لنفسك وما برهنت الا على سوءة داخلك ... وأنت يا فاعل الخير لم لا تكرمنا بصمتك من أنت حتى تتهمنا بأننا مافيا.... كل من علق هنا مناصرا الأستاذ والمربي الفاضل أبو نشيد إحسان التلال هم أسماء حقيقيه وأغلبهم يعمل في الصحافة سواء مراسلين أو محررين أو مذيعين في النجف ومنهم شعراء أيضا في الديوانية او بغداد عدا الأخ حازم الجواهري فهو الآن في ميشيكن في الولايات المتحدة الأمريكية وليس لدينا شيء نخفيه عن أي أحد ولسنا من صنف الخفافيش ... صحيح أن هناك بعض الأسماء التي علقت لصالح التلال مستعاره فإن لأستاذنا أبو نشيد أحباب وأصدقاء في جميع بقاع الأرض لا نعرفهم أما نحن فأحبابه في داخل العراق أخي فاعل الخير نحن لا نضمر الشر لأحد ولو هاي لعبه وآني متأكد من أين مصدرها أكيد مصدرها إنته يا أيها المتخفي بأسم عبد السلام حلوه ملعوبه تحاول تشتيت الأنتباه بعد ما إنكشفت طلال حسن

أصيل يا تلال
غانم -

إن من أشد الهوان هو أن يتطاول الصغار على الكبار, والجهلة على العلماء تحيتي لك أبونشيد ... أسرع بإكمال نص المسرحية التي وعدتنيبها غانم حميد

لا سلام لعبد السلام
ناظم زاهي -

الى عبد السلام أقول :الفنان والمبدع الكبير إحسان التلال لايتظارف بل هو الظرف بعينه وهذا طبعه دائما حتى في أشد المحن...إن أغلب أصدقائه يتذكرون وقفته البطولية حين إقتادوه الى التحقيق مع رفيق دربه الفنان المبدع غانم حميد بعد عرض مسرحية الذي ظل في هذيانه يقظا ورغم التهديد والوعيد الذي سمعه من المسؤولين لم يخش أحدا ولم يختبيء ولم يغادر العراق بل مكث يعاني معاناة أهله وقدم فنا في غاية الرقي والبلاغة وكلنا نتذكر مسرحياته :الهذيانات بجزئيها , وسن العقل ,ومنعت له مسرحيتين في أواخر أيام النظام البائد وفي العهد الجديد قدم أربع مسرحيات في غاية الروعه والجرأة هاجم فيها كل السلوكيات المنحرفه في الحكومات الجديدة فمن هو القزم ومن هو العملاق؟؟؟ يامن وليتم الأدبار لا لشيء إقترفتموه ضد النظام بل لأن عطايا النظام نضبت... وقطعت إمداداته عن جيوبكم لهذا تركتم العراق وصرتم مناضلين حالكم وحال ملّه عباس أبو جبر ....... الفنان ....ناظم زاهي

المعلق رقم 21
صلاح تقي -

لم يكتف هذا الجاهل بالدفاع عن جاهل مثله ، هو ضفدع المستنقعات، المسمى تجاوزا على الحقيقة والحق والنور ب( احسان) وانما لم يحسن لاقراءة ولاكتابة بيت المتنبيء الشهير. ولأنه جاهل وأمي فقد كتب ، عندما ذكرناه بذلك في تعليقنا، ان البيت ليس للمتنبيء ، مع ان القصيدة التي ورد فيها البيت هي واحدة من اشهر قصائد المتنبيء ، وتحتوي على ابيات تحولت الى اشكالات على المفسرين، من مثل البيت الذي يقول فيه: على قلق كأن الريح تحتي .. اوجهها جنوبا او شمالا.. وهذا البيت : جواب مسائلي أله نظير ..ولالك في سؤالك لاألالا ... والقصيدة هي مديح لبدر بن عمار، حيث يقول عنه : الى بدر بن عمار الذي لم .. يكن في غرة الشهر الهلالا .. لاحظوا، فهؤلاء هم الذين يتصدرون الساحة الآن .... ياضفادع المستنقعات والمياه العكرة الآسنة، نقيقك سيهدأ، لأنه نقيق ليس إلا ورحم الله المتنبيء الذي يقول في القصيدة نفسها: أرى (المتظارفين) غروا بذمي .. ومن ذا يحمد الداء العضالا .. ولانامت أعين المتظارفين .

الى عبد السلام
طه الكليم -

أخي ماهؤلاء سوى جهلة غوغائيين، ولذلك فأنت لاتسمع منهم سوى النباح، فلاترد عليهم ، فأنت رأيت كيف انهم يبتون فيما لايفقهون، وهم طبعا لايفقهون اي شيء، وهاهم لايعرفون البيت الشهير: ومن يك ذا فم مر مريض إلخ، لمن يعود، ومع ذلك اجتهد ذكيهم فانكر ان المتنبي هو قائله .. واذا كان المتنبيء قد قال: انا الذي نظر الاعمى الى ادبي واسمعت كلماتي من به صمم .. اذا كان ادبه مرئيا من قبل الاعمى ومسموعا من قبل الاخرس، ومع ذلك لم يروه ولم يسمعوه، فهذا يعني أنهم جهلاء.

لنبتعد عن التسرع
مازن ربيع -

أخي العزيز طه الكليم إذا كان أحد المعلقين أخطأ في رواية بيت المتنبي فهذا لا يعطي لك الحرية بالحكم على باقي المعلقين بالجهل ... ما هكذا تورد الأبل ياطه تصور ... انك تحكم دون أن تدرك ثقافة المقابل... وهذه جناية على الأبرياء الذين لم يخطئوافي شيء أم ان الأحكام الأعتباطية والتسرع ديدن عام في هذا الموقع... فأنا أرى أن أحد الأخوان سباق في التعليق وكأنه قرأ القصيدة قبل أن تنشر ولهذا التعجل والمبادرة الخاطفة مساوئها يا أخوان لأنها تستلب حق الكاتب في تلقي الردود المتأنية والبناءة التي تخدم الأدب ونحن بحاجة لها والأمر الثاني , قد تتأثر الردود الأخرى بالرد الأول سواء جاءت لصالح النص المنشور أم ضده فهي سوف تؤثر سلبا على النص لأن الموضوع سيخرج من حيز النص الى فضاءات أخرى وقد تتحول فيهاالنقاشات الى مسائل شخصية وإتهامات ما أنزل الله بها من سلطان كالأمر الذيى حدث بين السيد المعلق الخامس وهو احسان التلال وتبين لي فيما بعد أنه كاتب مسرحي مهم كنت أتصور أنه يفتعل هذه الخصومة لغرض الدعاية وخلق الهالة ولكن بحثت عن إسمه في باقي المواقع وجدت أن له أعمالا مهمه ... فخصومته مع الأخ عبد السلام لا طائل منها كان عليه أن ينفعنا بدلأ من أن يقضم وقتنا في تناحره مع الأخ عبد السلام ولي رأي أرجو من أخي الفاضل عبد السلام أن يتسع صدره لي... عندما دخلت على واحة الشعر في إيلاف رأيت أن أول المعلقين على أغلب القصائد المنشورة هو أنت بحيث فتحت موقع الشعر قبل يوم او أكثر من يوم قبل موعد التحديث كانت قصيدة الشاعر واصف شنون لم تنشر بعد فرحت أتنقل بسرعه في أبواب الموقع بحثا عن الجديد وعدت ثانية الى موقع ثقافات واحة الشعر بعد خمسة دقائق وربما أكثر فوجدت أن قصيدة جديدة قد نشرت لواصف شنون ومع القصيدة تعليق للسيد عبد السلام وكأن التعليق نشر مع القصيدة... لماذا التسرع ياسيدي من الأفضل أن تختلف أنت مع الذين يسبقونك بتعليقاتهم ولا تدعهم يختلفون معك لسبقك إياهم ومصادرتك لآراء الآخرين عن طريق السبق فمن الحكمة أن تسرق حكمة الآخرين وتفوز بالرأي الأصوب..مازن ربيع

استهدوا بالرحمن
فاعل خير -

والله فشلة وعيب من الكاتبة هيفاء ان تتحول مقالتها الى ساحة نزاع وتصفية حسابات ومعارك جانبية يمعودين استهدوا بالرحمن

جميل
سمر -

العزيزة هيفاء الخالدي.. قرأت نصك الشعري الجميل هذا وأنا أأمل أن اقرأ لك المزيد، شعر مرهف وحاد الألم في وقت واحد.

أدركنا ياجاحظ
علي ضياء -

في أحد الحكايات التي يرويها الجاحظ في كتابه البيان والتبيين في باب أخبار المعليمين ومؤدبي الصبيان . وفي تلك القصة التي لا يمكن لنا أن ننسى ظرفها وملاحتها عن المعلم الذي عشق(أم عمر) عندما سمع شخصا يتغنى بها ولم يرها حتى مرض هياما بها ولزم داره وهو يكابد ويعاني وتشاء الصدف أن يمر ذلك الشخص الذي يتغنى بشعره بأم عمر وهو ينشد حزينا بيتا آخر يخبر عن أم عمر بما لا يسر ذلك المعلم حيث يقول: ذهب الحمار بأم عمر فلا رجعت ولا رجع الحمارفإتشح البيت بالسواد ونصب صاحبنا المعلم العزاء حزنا على حبيبته المفقودة والتي لم يرها بتاتا ولو كان جاحظنا قد أمد الله في عمره الى يومنا هذا وعاش هذه الواقعة بين التلال من جهة وبين عبد السلام من جهة أخرى لدونها بما عرف عنه من ظرف.. أقول للأحبة المتخاصمين: النقاش البناء لا يفسد للود قضية, فالتعصب في الرأي يذهب بنا الى منزلقات غير آمنة العواقب... ليسمح لي الأخ عبد السلام أن أحيي التلال على صدقه ووضوحه وكتابة إسمه الصريح في النقاش وأرجو من باقي الأخوة أن يحذو حذوه لكي يكون النقاش موضوعي بعيد عن الشتم والأنتقاص من المقابل أنا متأكد مئة بالمئه إن عبد السلام والتلال قد جمعهم مكان واحد وإلا لم يصر التلال ويؤكد أنه عرف هذا الشخص وبالمقابل أرجو من السيدعبد السلام الأبتعاد عن التجريح وذكر مايكره ويحرم على المسلم ذكره (ولا تنابزوا بالألقاب )والحمد لله جعلت هذه الصفحة ساحة حرب وطعان وتنابز بين عبدا للسلام وبين تلال للجبين أكرمونا يا سادة بحسن التخاطب ...وبمناسبة إستشهادي بسيد الأدباء الجاحظ أود أن أذكر الأخ عبد السلام بأن الجاحظ ذم طوال الرجال وطوال اللحى ومدح القصار من الرجال وذكر فضلهم هذا لأن الجاحظ من قصارهم ولكنه من عمالقة الأدب العربي. فأعلم انك جانبت الحق بهذه الخصومة التي تحولت من نقاش أدبي الى ساحة حرب .. وشكرا لحسن صبركم ولهذا الموقع الرائع... علي ضياء علي

الى عبد السلام
عبد الله شعواط -

والله ذبحتنه انت وصلت بيك تعيير الناس بخلقته الي خلقه رب العالمين وصورها بهذا الشكل وانته تطاولت حتى على الخالق آن ماأعرف أحسان التلال ولا شايفه بس مبين عليه ابن ناس وطريقته بالكتابه والرد عليك بأسلوب يدل على جمال أخلاقه وتربيته000وتعليقاتك اله تدل على قبح شكلك وأخلاقك

محاولة جديدة
سعد المرشدي -

عزيزتي هيفاء رافد الخالدي على الرغم من لي رأيا_ معينا_ بشعرك من خلال مااطلعت عليه من شعرك إلا انني اجد ثمة محاولة جديدة لديك هنا في الكتابة محاولة تحاول ان تسحب البعد المعرفي للشعر الى المنطقة الجمالية فكان بيانك مزيجا ما بين اللغة بوصفها مكونا ابداعيا يستفز القارىء ويحقق له الدهشة المبتغاة،وما بين اللغة المعرفية التي تخاطب العقل وهذا براي محاولة جريئة منك وهي محاولة المزج بين المعرفي والجمالي وصهرهما في دائرة واحدة وكذلك محاولة جريئة منك كونها تمثل انتقالا من لغتك التي اعتدتها في قصائدك تلك اللغة النيئة التي تستجيب للبوح اللاشعري ولا ترتقي الى مصافي اللغة الشعرية الناضجة، وبطرافة اخرى ربما اجد ان هذا النص يرتبط بعلاقة ما بتداعيات اختصاصك المعرفي وانت تحاولين ان تضعي( معمارية ) لرؤية العالم والاشياء من خلال العملية الابداعية...اتمنى لك التوفيق...سعد المرشدي...طالب دكتوراه الجامعة

توارد خواطر
جواد محيبس -

الى طالب الدكتورات بالتاء الطويلة الاستاذ سعد المرشدي لقد قرأت نص تعليقك بحق قصيدة رنا جعفر ياسين منشورة على صفحات ايلاف وها انت الان تنقله بالنص لتعلق به على قصيدة هيفاء رافد الخالدي - شنو سالفتك ابو الفوح نعسان - ماعندك غير هالنغمة

مهووس اخر
الطرماح -

المعلق رقم 35 يبدو انك مهووس بالاسماء النسوية اكثر من النص ومتهافت على تذييل اسمك في باب الزيارات

شاعرة متجددة
اموري ميخة -

جميل ما تفكرين به , لم نتعودالشاعرات المجددات , و لم نتعود ان تكتب المرأةخارج نطاق انوثتها, تابعتك دائما و لطالما كان بين سطورك ما يبشر بقدرتك الكبيرة على امساك جذوة الشعر, لا تهتمي بما يقال و سيري قدما و ستكونين الأحق بالتقدير و التكريم , مبروك لك الذي اعتبره فتحا جديدا ياايتها الشاعرة بحق فعلا جمال كتاباتك و وعيك يفوق جمال الشعر بحد ذاته

المعلق 35
هربدي صديق ميخة -

اانت طالب دكتوراه ام طالب القرب

-------
عبد الرحمن -

نص متهافت كما قال عبد السلام والسلام

فضاءات التجربة
هلال عوصة -

لكل صوت صدى ، ولكل رؤية انعكاسات ، ولكل ضوء ظل يكون بمثابة التبيين الدال عليه ؛ هي العلاقات المنبتة من وحدة الصوت والصورة والواقعة (الحركة) هذه الاستثارات الدائرة في فلك الإنسان هي نفسها العقدة المأزومة بداخله ، هي ذاكرة الماضي ومزيج الحاضر ونبوءة الآتي .. فطبيعة اختلاف وتنوع فضاءات التجربة الشعرية خاضع في الأساس لتبعية النص لمتغيرات الذات الإنسانية نفسها ( كمحور) ، تلك الحلقة المتصلة والعلاقة الأبدية المطلقة بين الإنسان ( سفير الوجود الكوني) وبين الوجود (محتوي التجربة الإنسانية وصراعاتها ) 0 ولنا أن نعتبر النص – بعد هذا الطرح – بمثابة الوجود الخاص جداً ؛ لعالم الإنسان ( الفاعل لهذا الوجود ) ، وعليه فإن طرفي العلاقة الأبدية لتشكيل أي نص إبداعي تتمثل في ذلك الصدوع الحركي للوجود وتلك الاستجابة الإنسانية تجاه هذه الواقعة أو ما يمكن أن نسميه بالمثير الدرامي للتجربة الشعرية .وقبل أن نتحدث عن هذا المثير ومدي مساهمته في تأسيس فضاءات النص في أشعارهيفاء رافد الخالدي وبالتحديد النص المنشور هنا، فلابد بشيء من التفصيل أن نشير إلي بعض الأسباب التي يمكن أن تؤثر على الرؤية الإنسانية للواقع ؛ لتستوجب هذه الرؤية ( نصاً ) ، ولعل من المحتم كذلك ضرورة أن نؤكد على الدوافع الفطرية التي سيطرت على هذه النظرة من خلال البيئة المحيطة للنص 0 وبالتالي نرى أهمية أن نتوقف بالنظر التحليلي والتطبيقي تجاه مجموعة من الركائز والمستويات رأيت أن جميعها يصلح للدخول إلي فضاءات التجربة الشعرية والشعورية - على حد سواء – للشاعرة هيفاء، وأخص منها تلك التي تتصل بالمنحي الإنساني ، حيث تضم القصيدة التي انطلقت من الذات بكل مدخراتها الإبداعية ووسائل التوصيل بالصورة والآداء المقطعي والتنويعات العروضية بين المقاطع

على هامش القصيدة
سيد نوماي البنجرجي -

اذا أردنا أن نعرف النقد الأدبي فهذا يعني تحديد الأهداف التي يضعها النقد لذاته و المناهج التي يستخدمها. فلنكتف أولا بالقول ان النقد الأدبي يعتمد على فحص المؤلفات و المؤلفون القدماء, أو المعاصرون, لتوضيحهم و شرحهم و تقديرهم.نستطيع أن ندرس النقاد بفحص مضمون مؤلفاتهم و مدى دقة أحكامهم أو عمقها, أو الموهبة التي يبسطونها في التحليل.و في الحديث و في فن المجادلة الخ...و لكن ليس هذا بقصدنا الأساسي. يجب ان نحرص قبل كل شيء, على دراسة النقد باعتباره نوعا أدبيا له قوانينه الخاصة, و دراسة المؤلفات النقدية التي يمكن أن تكشف نهجا صريحا أو ضمنيا. ينجم عن هذا نتائج كثيرة تتعلق بموضوع و حدود كتابنا هذا.* لقد عمدنا قبل كل شيء الى دراسة كل من النقاد المرموقين في كتاباتهم النظرية, الا أننا مهما حاولنا أن نقابل النظرية بالتطبيق. ذلك أن النقد كفن, يحتوي على كثير من الالتباس لم يستطع حق كبار النقاد أن ينجوا منه: فقد يخفي ناقد يعنى بالنظريات في اهابه ناقدا انطباعيا بالغ الاقتناع, أو أن أفضل شيء يأتي به ناقد متحمس لمذهبه ينتج عن عدم اخلاصه لمذهبه المزعوم .* ثمة نوع من النقد لم نطرقه كفن, و هو ما يسميه تيبوديه ^ نقد الحركة ^ . انه نقد ^ الدعاية الأدبية ^ التي يقودها عادة كتاب شباب يحرصون على نشر أفكارهم الجديدة و ذلك باقامة هجوم عنيف على كل ما هو ليس من ^ جماعتهم ^ , سواء في الحاضر أو في الماضي, و هكذا نشأ نقد رومنسي , و نقد رمزي , و نقد طبيعي , الخ...ثم تلا ذلك نقد يعتمد على ^ اعادة اكتشاف الأثر ^ يشبه النقد السابق , و هو يعطي من خلال الذوق المعاصر رؤية متميزة لكنها جديدة و غالبا ما تكون خصبة لكتاب مشهورين في الماضي أو تبعث كتابا وقعوا ظلما في النسيان : و هكذا فان دراسة براسيلاخ عن كورني تختلف كثيرا عن دراسة لانسبون , و ان موريس سيف المغمور وجد نفسه فجأة بعد ليل طويل وقد أعطي أهمية فائقة .و هناك أخيرا النقد الصحفي الحض الذي يهتم بالأخبار الأدبية كاهتمامه بالأخبار السياسية أو الاقتصادية . __________________

نص جميل
نجيحة علوان -

ما علينا من كل ما يقال يا هيفاء النص جميل احسدك عليه نحن بحاجة الى الاكتشاف و التجريب لك كل الود

إختلط الحابل بالنابل
مجيد جورك -

الأخ سعد ألمرشدي لقد قرأت تعليقك هذا بقصيدة سابقه نشرت في إيلاف ما خطبك يا أخي هل الدكتوراه التي تدرسها تختص بشعر النساء فقط وهل شعر النساء متشابه الى الحد الذي ينطبق عليه تعليق واحد تنسخه لكل قصيدة تنشر في إيلاف (وتلطشه) أم أنك فعلا طالب القرب ولست طالب دكتوراه وإذا كان السيد عبد السلام يضنيه ويستفزه التهافت فالسيد سعد ألمرشدي خير نموذج للتهافت وتهافته نسوى منسوخ لأنه لم يكلف نفسه حتى تغيير بعض الكلمات ليصبح تعليقه مختلف عن تعليقه للشاعرة( جعفر)أخي أبو رعد أعطي الدكتوراه حقها ولا تخجلنا بتهافتك على (النسوان)وخاصة الشاعرات صدقني. والأفضل لك هو أن تبحث عن واحده ابنة حلال , ربة بيت , تنجز لك متطلباتك الحياتية والأجتماعيه فأن الشاعرات والأديبات لا طائل من اللهاث والجري ورائهن فالدكتوراه ستصبح في خبر كان لو بقيت على هذا الحال... وأخيرا أرجوك أن تبتعد عن الكذب لأني تابعت بنفسي سجلات طلبة الدراسات العليا ولم أجد لك وجود في الجامعة ألمستنصريه ولا حتى من المقبولين الجدد..الكذب خيبه يا سعد ...مجيد جورك