نار الحنين!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
دامي الجبين
عراقي الصدى
يناديني: تعال!
صوتا جارحا
كأنشودة عتاب
لحنها لحن العذاب
يناديني تعال!
أنا ماضيك
أنا الماء الفرات!
* * *
أي صوت هذا
أهو صوت أمي يناديني
أم هو صوت ثرى
طال عنه الغياب
ثرى وادي الرافدين
وادي العذاب
أم وشوشات النخيل
عطشى على الضفاف
ضفاف وادي الرافدين
جف فيه الماء الفرات؟
* * *
هذا صوت عرفته
عراقي الصدى،
إنه صوت وطن حزين
أحن إلى واديه
وادي الرافدين
أستعذب فيه نار الحنين
كما يستعذب شيخ حزين
دامي الجبين
مناحات الحسين
على ضفاف الرافدين!
و الماء الفرات!
التعليقات
الحنين الى العراق
يوسف -شكر للشاعر الكبير، الاستاذ سامي موريه، ان الدموع التي نذرفها مع حنينك النبيل، الى وادي الرافدين، تطهر قلوبنا وتغسل احزاننا وتمنحنا الصبر والسلوان حتى تكتحل عيوننا برؤية عراقنا الحبيب مرة اخرى في عراق الوفاق والسلام، المخلص، يوسف
إقتراح
وائل صفوان -اقترح الحاق وضم الشاعر: شموئيل (سامـي) موريه. بجمعية باسم الانصار وسلام دواي ونصيف الناصري، فكلهم مبدعون وكلهم يكتبون بذات الطابع الجميل .... ما اسعدنا بكم!!
شالوم
ناقد -الاخ سامي قصيدتك جميلة واتخبل وعاشت ايدك على هالغنائية اللطيفة التي تنم عن حس رقيق وشفاف ..كما احذر عبد اسلام من المساس بنص الرائع ابو السوم ..واذا سولت له نفسه ذلك ليارزني علانية ولنرى من منا احق بان يتبع
نص متهافت
عبد السلام -نص متهافت لايسمى شعرا بل هو ادنى من كتابات الانشاء لظلاب الابتدائية..........من المحر: حضرة السيد الموقع بـ"عبدالسلام"،لماذا لاتبين على طريقة النقاد لماذا هذه القصيدة او تلك ، سطحية/ متهافتة, سمجة والخ النعوت التي تعودت على اطلاقها؟حاول ان تبين بأسلوب ادبي نقدي واضح متحرر من النعوت، ما تراه ضعيفا في قصيدة حتى يستفاد الجميعولك جزيل الشكر
إلى المحرر
عبد السلام -عزيزي الأستاذ المحرر.. لست أنا صاحب هذا التعليق ذي الرقم 4. وكنت كتبت تعليقا موجزا على هذه القصيدة لكنه حذف مع الأسف بعد نشره. شكرا لك ولإيلاف على العناية بما أكتب، وإن كنتم غير راغبين في ما أكتبه من تعليق فلكم أن لا تنشروه لأنه موقعكم وليس موقعي، راجيا أن يكون عنواني الالكتروني دليلا تستبينون به على من ينتحل اسمي. وإن لدي مجموعة ملاحظات على ما تفضلت به من رأي حول طريقتي في كتابة التعليق، غير أن المقام لا يتسع. شكرا على أية حال، وتقبل محبتي.
الى الناقد-3
د. علي اللامـــي -انت اغرب من الغرابة، واذا اردت ان اسميك فسأميك حارس القبح، والذائد عن اللغط، هل اصبح عبد السلام هو المشكلة، ام من دمروا التراث والوعي والتذوق ؟ عبد السلام صورتنا الفاتمة، بل هو جرحنا الذي لا نريد رفع اليد عنه لكيلا لا ينزف. والى المحرر الكريم: طلبك من عبد السلام واقعي جدا، هذا اذا امتلك النص شروط البناء الحقيقي لكي يعامل بالنقد.
الأستاذ علي اللامي
عبد السلام -لقد وضعت أصبعك علىالجرح سيدي الفاضل. لك مني كل الحب والامتنان.
الى د.اللامي عالا
ناقد -وانت اغرب من غراب حامض اللون بارد التقعر هذا اذا انت لم تكن سوى عبد السلام نفسه اما شغلة الحوارية بين عبد السلام والمحرر فهي بالضبط حوارية داخلية لاتخفى على لبيب اما كوني حارسا للقبح فلااظنني وقفت ببابك يوما فعلام هذا التجن.؟نعم انا اتفق مع عودة المنطق اذا كان هنالك منطق غائب عن علية عبد السلام بان يتناول بشكل اكاديمي نقاط ضعف او قوة النصوص لا أن يلقى الشتائم وينصرف ..وقلت في تعليق سابق بان من يمتلك ناصية النشر ليس لنا حجة عليه لاننا تحت رحمته أما انت ايها اللامي كيف اوحي اليك بعد انقطاع الوحي ؟ بانني احرس قبحا ما ؟؟وهل تأملت في نصوص الشنون والعوععوو ونصوص ابو الابسام الانصار ؟؟هل رايت كيف تختار النصوص التي تسمى كفرا شعرا لتنشر في ايلاف ؟؟ الهم إلا نص ناظم عودة الوحيد الذي يحمل سمات الشعر انت لاتعرفن ايها اللامي ولن ..فلا يكن لعقك لمؤخرات الاخرين على حسابي انا ..وصراحة نص سامي جميل اذا ما اخذنا ثقافة الرجل وتخصصه لانه لم يطرح نفسه شاعرا ابدا حتى من خلال نصه اعلاه بل طرح نفسه عاشقا لوطنه فقط اما مسؤولية النشر فلايتحملها الرجل بل يتحملها عبد الســـلام
إلى ناقـ
عبد السلام -أنت ناقم لا ناقد.
مااذ تفعل معنا؟
حمزة الحسن -اخي سامي: تحية طيبة، قلت لك في رسالتي الخاصة الاخيرة ردا على سؤالك( اين انت؟) قلت لك الكثير وربما في ردود البعض ما يغني. التشوه الاخطر هو ما حدث في النفوس. كل شيء لم يعد طبيعيا: حتى الولادة، دموع الاطفال، دفن الموتى، قصيدة حب، سلامة الطرق ونقاوة الدروب. كل شيء تقف خلفه نية حتى الالم الحقيقي. هل عرفت الان لماذا اخترت الصمت؟ الصمت وليس السكون كرامة . الصمت وليس الجمود امل وتأمل. اعرفك جيدا اخا عزيزا وكاتبا نبيلا وانسانا محبا للسلام والحرية والاخوة. لذلك اسمح لي ، عبر ايلاف ، بهذا العتاب، ماذا تفعل معنا في هذه اللحظة ونحن مجموعة صبية وبلطجية؟ سلامي لك وسلامي عليك.
حمزة الحسن وسامي مور
د. علي اللامــي -الكاتب المبدع حمزة الحسـن أنت كاتب أبسط ما يمكن ان يقال في حقك هو انك كاتب مبدع، ولي الحق وبكل ثقة ان افصح عن قول آخر ، وهو انك كاتب كبير. وقد اعتمدت احدى دراساتك المتموضعة حول التوحد والخوف وردود الافعال -صدام إنموذجا - مدخلا لدراسة نفسية تصب في حقل إقصاء الشعر وعوامل الابداع في بقية الفنون الاخرى، وسادفع بها الى إيــلاف في اقرب وقت. اما اذا كنت تواسي الاخ الشاعر اعلاه، فالنص متهافت يا عزيزي، وانت أدرى بذلك ، وهو نص لا يرقى الى مستوى النصوص المتقدمة، او الكتابة الجادة ـ وبغض النظر عن اسم الشاعر وعما أسلف وكتب وووو. فالذات العربية يا عزيزي، وانت عرف مني بذلك تكره النقد والانتقاد وتكره عالم المرآة العاكسة، في الدين والسياسة والحب والشعر وكل مجالات الحياة، ولهذا السبب فنحن أمة نراوح. كما الطواحين. أمــا ما ذهبت اليه من تعليق حول انكفاءك وابتعادك فليس لك الحق بذلك، ونحن احوج الى قلمك ووعيك واسهاباتك الرائعة، فلا تحرمنا منها في زمن الفوضى والاقتتال، وانت لست بلطجيا وحاشا ان تكون كذلك. تقبل محبتي ولإيــــلاف كل الامتنان.
اسماء كبيرة
فخري رطروط -الاستاذ عبد السلام الذي لا اعرفه ناقد متمكن ويعجبني طرحه وجرأته فيه يكمن شاعر فطري , بعض القصائد خاصة الغنائية يحكم عليعا او لها دفعة واحدة الشعر الجميل ما حرك الساكن ,الشاعر الجميل يأتي بشعره من مناطق نائية ,والنص فيه صنعة غير محبوكةوسجع والقافية مفضوحة ,ما دام ان الكاتب لم يطرح نصه على انه شعر بل وجدان وطني فيمكن وضعه في زاوية اخرى في ايلاف , هذه الزاوية مقدسة للكبار فقط للناضجين شعريا, وصوت عبد السلام صوت مميز ويعبر عن رايه في ايلاف التي تتسع للكثير من العاهرات افلا تتسع لعبد السلام , استغرب ان الكثير من الشعراء يأخذون اي نقد لنصوصهم على انه هجوم شخصي , اعجبني في النص وشوشات النخيلعطشى على الضفاف والبقية صف كلمات اقدر للشاعر وطنيته واعتذر منه, احب الشعراء العراقيين فهم نكهة فواحة ولا احب فيهم شلليتهم, هذا امر مخجل ,
الى د. علي اللامــي
يوسف -تحية اخوية، أفهم من ردك (رقم 11) بان بعض صبيان الانترنيت المعاكيس المناحيس، يستخدمون زاوية "تعليقات القراء" في ايلاف خاصة، لاغراض عنصرية وقومية ودينية، وذلك من قولك الصائب "وبغض النظر عن اسم الشاعر وعما اسلف وكتب وووو، والذات العربية ... تكره النقد والانتقاد..."، بان التهجم على كتابات البروفيسور موريه يأتي نتيجة للمواقف السياسية والقومية للمعليقين، لا نتيجة للموضوعية والفنية ورسالة الأدب، وهذا يبدو واضحا لكل من يقرأ تعليقات هؤلاء الصبية، وشكرا على تنبيه القراء الى هذه النقطة الحساسة التي قادت العراق الى ما هو عليه الان، وشكرا للفتتك الكريمة والف شكر للموقف النزيه والمنصف والمشرف للأديب الكبير حمزة الحسن على تعليقه.يوسف
الحنين إلى العراق
ندى الورد -الحنين إلى العراقهذا هو الرمضان الرابع الذي أصوم فيه بعيدا عن العراق وبغداد وبيتي ومطبخي ومكتبتي وأمسياتي الرمضانية الهادئة التي كنت أقضيها بالقراءة والتأمل.. القصيدة جميلة ومليئة بالحنين.. أما الدموع فقد جفت منذ زمن.. حيث نلجأ إلى الدموع في حالات الحزن العادية.. أما الحزن على فراق الوطن فهو أكبر من الدموع.. إنه شعور دائم بالفقدان.. شعور يعيش معي كل دقيقة يقول إن شيئا ثمينا قد ضاع.. كمن يبتر منه ساق أو ذراع ويعيش ما بقي من عمره يحس بوجوده ولكنه لا يراه..
الى يوسف وآخرين
د. علي اللامــي -الـــى الاخ يوسف - 11 - : لقد أتهمت هنا، كما اتهم غيري - عبد السلام - ومحمد البياتي - ومحمج البغدادي - بـأني متخلف وجاحد وحاقد وغراب ومدمر للغة العربية ولا افهم شيئا، وما الى ذلك من التسميات والاتهامات!!!! ولكني لا أعرف البروفيسور الكريم صاحب النص أعـــلاه، ولم اكن لاجرحه، لكنه امامنا - نص - وحيادية الطرح النقدي توجب ان ننظر الى النص - كما يقول رولان بارت - بتجرد عن بقية الاشارات وجزئيات المنظومات المصاحبة، وإذا تهجم بعض الصبية، وقالوا شتائم واسرفوا في توبيخ انفسهم، فهم لا يخرجون عن دائرة التصابي التي ينتمون إليها ويجعجعون فيها، والاناء ينضح بمــا فيه، وما هم سوى بذار لحظات ونتاج آلام(كان الله في عونهم). أمـا غرضنا وهمنا هنا، فهو التقويم والمشاركة وتمرين الذاكرة، وممارسة فكرنا ومعلوماتنا وانعاش تراثنا، والذي لا يفهمه كثيرون، هو ان الادب يتطور وأدواته تتطور هي الاخرى، ومازال شعرائنا يكتبون بلغة متقادمة وحكائية ويجنحون الى التكرار وفرض هواجس الانـــا وزج الى انماط تخلو من الشرائط الفنية نأيا عن جوهرهم الحقيقي وقابليات بعضهم المحدودة، ولسان بعضهم يقول: انها لغة الحداثة وهو منهج التحديث، وهو أمر اغرب من الغرابة، واهفى من التهافت، ولكن هناك الكثير من النصوص الجيدة التي تتفوق هنا في إيــلاف وغيرها من المواقع وهي افضل بكثير من صفحات جرائد النصوص الهزيلة والمجلات الموجهة والمدعومة من الاحزاب والممجــوجة. تحيتي الى الاستاذ موريه والى مزيد من اديبنا المبدع حمزة الحسن ولا ننسى الشكر لإيــلاف. علي اللامي - قبرص
عراقياً حقيقياً
مازن لطيف -أستاذي الفاضل من حق الحكومة العراقية والشعب العراقي ان يحتفي بك كونك عراقياً حقيقياً يحمل هم شعبه ويتابع اخباره في وقت فقد الكثير هذه الصفة .. امنياتنا لك بالعودة واللقاء على شواطىء دجلة وحدائق ابو نؤاس وشارع الرشيد والبتاوين التي تعشقها يادكتور.
صراع الاجيال
ناقد ومؤرخ -1.الى د. على اللامي، قبرص، سرني أن ارى ان بعض من شارك في التعليق على البروفيسور موريه هم من كبار الادباء والنقاد كالاديب حمزة الحسن والدكتورة ندى الورد والاستاذ على اللامي،أما الآخرون فقد "قصروا عن باع للعلى والمكارم".ان ما نشهده اليوم من صراع النقاد حول موضوع الحداثة هو شبيه بما جرى في العصر العباسي من صراع النقاد المحدثين المتأثرين بالافكار اليونانية، وانصار القديم بالبكاء على الأطلال، وهذا ايضا ما جرى في النصف الاول من القرن العشرين حين احتدم الصراع بين انصار الجديد في مدرسة الديوان برآسة العقاد والمازني وبين انصار القديم برآسة احمد شوقي وصار هم مدرسة الديوان تحطيم شوقي ومدرسته واتهموا القصيدة التقليدية بانها كومة الرمل لعدم اعثمادها على الوحدة العضوية وتشدقوا بمصطلحات مستمدة من النقد الانكليزي وخاصة بنقد كولريدج، كما يفعل اليوم انصار الحداثة وتشدقهم بمصطلحات السمبيوتيكا وغيرها، ولكن شتان ما بين سطحيتهم الثقافية وعمق ثقافة انصار الديوان وانصار مدرسة أبوللو ومدرسة شعر اللبنانية والتموزيين من مدرسة الشعر الحر العراقية المجيدة، ثم اعترف المازني بانه في نقده وشعره اعتمد على الكتب لا على الحياة وفشلت مدرسة الديوان ولم تخلف في الثقافة العربية اثرا يذكر،"إلا دبيب النمل على الرخام"،
صراع الاجيال - 2
ناقد ومؤرخ -2- أما غنائيات شوقي واسلامياته فقد بقيت خالدة وخاصة في صوت ام كلثوم وعبد الوهاب، وذلك لانها تعبر عن وجدان وآمال الشعوب العربية والاسلامية،. ثم جاء والت ويتمان الامريكي واتهم شعراء الاوزان والقوافي بانهم شعراء بلاط اما الشعر الحقيقي فهو شعر حر النغم كحرية الرياح وهي تداعب اغصان الشجر وحرية امواج البحر، وصار الشعر يدعو الى العودة الى لغة الطفولة والحدس والتلقائية والتحرر من قيود الوزن والقافية، وهو شعر السياب وعبد الوهاب البياتي، وخليل حاوي وممن تأثر بهم الاستاذ موريه، يتخذه أداة للتعبير عن حنينه لمسقط رأسه العراق كما لاحظ الدكتور علي اللامي. إذا، فالشعر شيء والاوزان والقوافي شيء آخر،والنقد شيء والجزم بكلمات لا تعني شيئا شيء آخر، والحداثة في الشعر اليوم تعتمد على طاقة شعرية وتلقائية وموقفا فلسفيا من الحياة وثورة على اللغة والمنطق والسببية في الوحدة الشعرية والغوص الى اعماق الوجدان واللاوعي، ولا نجد سوى القليل من الشعراء من تمكن من كتابة مثل هذا الشعر الحديث سوى محمود درويش وعبد القادر الجنابي وأدونيس ويوسف سعدي وغيرهم من كبار رواد شعر الحداثة، أم الاخرون فقد وجدنا من ينعت شعرهم "بخرابيش الرمل"، وهم من امثال صبيان الانترنيت المشاكسين، نأمل ان يتعلم هؤلاء درسا في النقد والنزاهة، لا الزعرنة وتوزيع كلمات الفارغة ظنا منهم أنهم يكتبون نقدا، ورحم الله من عرف قدر نفسه.
الاخ عبدالسلام
متابع موقع إيلاف -القصيدة ليست بمستوى كبير لكنها تحمل مشاعر طيبة للوطن الأم العراق، من مواطن عراقي يهودي. أهلا به وبمشاعره القلبية لوطنه ومسقط رأسه.مهلاً عليك أستاذ عبدالسلام، لماذا تتهجم على الأخ الناقد والمؤرخ، تفضل رد عليه الحجة بالحجة. لماذا مَن لا يعجبك رده تنعته بكومة تراب، ما قصتك مع التراب؟ هل تعلم أن الانسان خلق من التراب؟ لقد قدم الناقد والمؤرخ رأيه، تفضل قدم رأيك ووجهات نظرك، لعلنا نستفيد منك ومنه بعض الشيء أو لا نأخذ برأيك ولا برأيه. نأخذ برأي ثالث قادم وربما لكل منكم رأيه المفيد في بعض جوانبه فلا يوجد مصيب في كل شيء ولا مخطئ في كل شيء، القضية نسبية في الكثير من الأحيان، شكرا لإيلاف وشكرا لكم جميعاً.