حيثُ يأتي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
المعتكفةُ عليها،
في متوازي مستطيلاتٍ
بين سقفٍ وسقف،
لها إشراقة حزن. لا تحجبها غيومُ السعادةِ
ولم تغادر معتقلَ الذات،
برادتها تتساقطُ من حولها،
في الأماكن الجافة تقطنُ،
وما وراء البابِ إلاّ هي والمرآة
إلتقاءٌ لجرأةٍ وحقيقة. منطويةً تعرضُ عن رغوةِ الفرحِ
لا خوف عليها من الصدأ
مَن يشتري البرادة؟ دلّني أنتَ على سبيل العدم،
ألقاني البركانُ وانطفأ،
لأظل ابنته التي لا تقبل الإنصهار؛
وعاء الذهب المُسال ـ
لمحبتها ورفضها لا حدود
عارية النوايا هي
تحب الليلَ وتكره الشمسَ
تنتظر الغياب لتبلغ العودة.
هناك حيث الأفق البعيد
مبتلعاً كرة الضوء
يساورها الأمان،
منتصرة على (بُعبُع) قديم
يزورها بهيئة كوابيس
بين حقبةٍ وحقبة، متذكراً المفتاح والسكين بمعيتهِ
يرعبها، ومن ثمت يمحو آثاره
مختفياً كعادته.
التعليقات
دهشة
شاعر مغترب -عدم التعقيب على هذا النص يثبت أن القراء يركضون وراء الأسماء البراقة لمشاكستها ، ما أجمل هذا النص وما أبعده ، لن ألحق به مهما سعيت بورك من كتبه ومجداً للشعر الحقيقي
سبب ترك التعقيب
عبد السلام -سبب إحجام القراء عن التعقيب على هذا النص هو لأن أحدا ما غير من وضعه لم يستطع فهمه. تبا للنصوص التي لا يستطيع أحد فهمها الا من كتبها. على من وضع النص أن يعي ذلك بدل أن يكتب تعليقا بائسا يبرر فشله في اصطياد المعلقين.
أين هو النص
شاعر حقيقي -وينه النص ، لا تلحق بالنص لأنه غير موجود
شاعر مغترب
حسين ابو سعود -اخي الشاعر المغترب من قال ان وئام ليست من الاسماء اللامعة بل هي من الاسماء البراقة ايضامتالقة دائما ايتها الشاعرة الرائعة
loveme
شاعر مغترب -مسكين ياعبد السلام وصلت لحالة الهستيري ، أقسم أمام اللة إنني كتبت التعليق (دهشة ) وإبقى أنت في شكوكك وإتهامات المبدعين أقسم للقراء إنني عقبت وليست وئام وكنت أعتقد بأن إسم وئام رجل ، ياعبد السلام إرحل عن ايلاف لايوجد أحد يصدق فنيلتك أصبحت أكس باير قل ياأخي يوما كلاما نقديا لاتمدح أحد بل قل مايرضى الضمير لاتشتم وتسب وتختفي وراء هذا الإسم أو ذاك إشرح لنا وجهتك التنظيرية أفكارك خيالك بدلا من الهراء
إلى الشاعر المغترب
عبد السلام -تعلم كتابة لفظ الجلالة "الله" بصورة صحيحة ثم ناقش الآخرين. ولا تتحدثن عن الهراء وأنت لا تعرف كتابة الهمزة. وتعلم نصب المفعول به بدل أن تقول: "لا تمدح أحد" قبل أن تتجرأ على غيرك.