عرفتني باسمي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لا بحرْ
تحت أي سماءٍ
لا سماء
غير أنني تلك الروح التي
يتخبطها الشيطان
عرفتني باسمي
كنت أخلع جلباب صبري
وكنت
هنا...............
بين باب البحر
وتحت السمـاء
كنت أحزن لأجل لعبةٍ
الآن
أحزن لأجل أشياء كثيرة
ومهملة
ولدت على أمل
وسأموت مثل غيري على أمل
هذه هي الحياة
ورقة
علقوها
بين أشيائكم الثمينة
ولا تنسوا
أن تطيروها لأسفل
طيروها
ليس سوى الصبر
والروح
والسماء
ليس سواي / سواكم
خلف هذا التعب
Mod_soliman27@yahoo.com
** من ديوان جديد يصدر قريبا * شاعر من مصر
التعليقات
مبدعة
فائز خداش -جميل يا سيدتي، كلماتك واسعة كبر البحر
القدير محمود سليمان
منى -محمود سليمان شاعر رائع هذه حقيقة لا تحتاج مرور الصديق الذى مر من هنا دون ان يدرك ان محمود سليمان رجلا وليس رجلة ... مبدعا ... وليس مبدعة ، لا أعرف فى الحقيقة هل فائز قصد بحسن نيته البيضاء جدا ان يعلق على النص ام أن يمر ليترك بعضا من اشياء عالقة بقلبه الابيض الجميل اسجل تقديرى يا محمود ولا تعبأ بمن ينظرون لأسفل انت شاعر وشاعر رائع رغم بياض قلوبهم وسواد لغتهم واشياء اخرى
إيلاف تحجبني!
عبد السلام -إيلاف تحجب تعليقي على كثير من النصوص في الآونة الأخيرة وتنشر تعليقا على شاكلة التعليق الأول على هذه القصيدة حيث المعلق يعتقد أن محمود سليمان كاتب النص امرأة لا رجل. يبدو أن إيلاف قررت أن لا تنشر لي شيئا بعد الآن. على كل حال هذا حقها، وليس لنا عليها حق، وشكرا لإيلاف على سعة صدرها، وإن أصبحت من المعلقين الممنوعين، ولست نادما على عداوة كثير من الناس الذين دعو إيلاف إلى حجب تعليقي، لأن أكثرهم للحق كارهون كما قال تعالى.....من المحرر: نحن لا نخضع لإرادة هذا القارئ أو ذاك. وانما وجدنا أن تعليقاتك أخذت تتكرر على نحو ممل حد الشعور انك تجهز سلفا تعليقا وتنتظر قصيدة تظهر فتلصقه... وتعليقك دائما ينطلق من حكم ذوقي وليس من رؤية تحليلة لافادة الشاعر والقارئ معا. والطامة أنك توقع باسم مستعار مما يقلل من أهميتها، بل يجعلها مجرد عدوانية.. بانتظار تعليق مجد نتمنى لك امسية جميلة
إلى السيد المحرر
عبد السلام -سيدي المحرر إن الذي يقرأ ردك على تعليقي يتصور أن جميع التعليقات الأخرى هي دراسات نقدية تحليلية يكتبها أكاديميون متمرسون، في حين أن معظمها آراء ذوقية تسودها المجاملات وتكثر فيها الأغلاط اللغوية والإملائية، وسوادها الأعظم لأشخاص بأسماء مستعارة مثلي تماما، علما أن لا علاقة بين أهمية التعليق وكونه يعود لشخص يكتب باسم مستعار. ثم أين هو الملل في تعليقاتي التي ما إن أضعها حتى تتوارد عليها التعليقات والمناقشات التي تصب أخيرا في مصلحة النص وتعلم القارىء أن لا يرضى إلا بنص ممتاز؟ وكم من مرة انتبهتم وصلحتهم الأغلاط اللغوية بعد أن أشرت إليها، وكم من مرة شكرني الشعراء والمتابعون لأنني أضيء النصوص وألفت إلى نواقصها. أما العدوانية فهي عدوانية طبيعية لا ضغينة فيها، ولا حقد ولا كراهية. وتعليقاتي لا تتكرر. إنها موجزة ونارية وواضحة وتحمل شحنتها الخاصة وهي ذوقية لأنها تعتمد على ذوقي أنا وليس ذوق جارتي الأميركية. إن الذي أدى إلى حجبي هو مواظبتي على الكتابة وهو ما أزعج كثيرا من الناس. ها أنا ذا أتوقف تماما عن كتابة التعليق لكنني سأبقى أتابع "ثقافات إيلاف" لأنني أحبها، وتقبل محبتي.
لا يا عبد السلام
معتز رشدي -اشهد ، انا معتز رشدي ، اني انتفعت كثيرا من ملاحظات الاستاذ عبد السلام حول نصوصي التي نشرتها في ايلاف . قد يكون الرجل ناريا في بعض الاحيان ، ولكن ذوقه صائب . كما ان الرجل لم يذكر اغلاط الشعراء الاملائية والنحوية من دون ذكر استشهادات من القرآن ولسان العرب وكتاب العين . سؤالي للمحرر ، هو : ان غالبية الشعراء ، اليوم ، هم من الامية في غايتها ، عن اي تحليل نتحدث ؟ انهم في غالبيتهم كلاوجية بكل ما تنطوي علية تلك الكلمة العمية من دلالات . انا اعرف بهم ، ومنهم من هو في مثل سني ، ولكن صدمتي بهم لا ترفع لعنتها عني الا بالموت . تسعينيون ( تكرم ) ، اسوأ جيل ظهر في العالم ، واشد الاجيال تفاهة وسطحية وخواء روح . اشكر الاستاذ عبد السلام على كل شيء . ولكن ، لا تطل الغياب . هذا هو ايميلي اخي العزيز ارجو منك التواصل عبره : rushdimoataz@yahoo.comحبي للعزيزة ايلافواحترامي ومودتي للمحرر راجيا نشر التعليق اعلاه عملا بحرية الرأي ودمتممعتز رشدي
لا يا عبد السلام
بهجت الأباصيري -أنا أيضا لم ينشروا تعليقي,لا يهم أما أنت يا أخي عبد السلام فان تعليقاتك المنطلقة من حس أدبي و لغوي رفيع هي التي تثري الصفحة الثقافية في ايلاف,و مع اني من مطالعي هذه الصفحة الا أن أكثر ما يشدني فيها هي تعليقاتك التي تصيب كبد الحقيقة,هذا ايميلي أرجو أن أتواصل معك لأخذ رأيك في بعض الكتابات و سيكون صدري أوسع من صدر ايلاف فلا تبخل عليitextil@yahoo.com
انا المحاول
محمود سليمان -شكر لإيلاف العظيمة التى تمنحنا دائما فرصة البوح على صفحاتها الرائعة وبرؤية محرر صاحب تجربة شعرية رائعة ، لقد نجحت كما نجح غيرى ممن نشرت له ايلاف صانعة النجوم ،فلولا قوة هذه الصفحة وقوة ما تقدمه لما وجدنا كل هذه الردود التى تسلك ما تسلك من تصورات أغلبها تنم بقصد نية عن أصدقاء - للأسف - يمارسون الفعل الابداعىماذا لو قلت انا ان عبد السلام هو الشاعر السبعينى هو بهجت الاباصيرى هو هو الكثير من الاسماء،كنت اتمنى ان اسمع رأيه باسمه الحقيقى لا بكل هذه الاسماء ، لكن رغم ذلك لن نتوقف نحن جيل التعسينيات على حد تعبير احدهم - هو يعرفنى تماما - لأنه يعرف الى اى جيل انتمى اتمنى ان اجد نصا للأباصيرى - وهو على فكرة - احد الشخصيات التى يجسدها عادل امام - فى مسرحية مدرسة المشاغبين -لا أقصد اهانة احد - فوالله - كل ما يحدث بالنسبة لى يشعرنى بأننى على الطريق الصحيح ، محاولاً ان اصنع نصى البسيط بأدواتى البسيطة، لا بأدواتهم- لن اطيل ولكن اشكر كل الشكر ايلاف العظيمة التى لها فضل كبير ودافع اكبر فى ان استمرشكرا صحيفة ايلاف / شكرا للسيد المحرر/ ، شكرا لكل من مر من هنا ، محبتى وتقديرى واحترامى للجميع ....المحاول دائمامحمود سليمانmod_soliman27@yahoo.com
بهارات عبد السلام
كرز بري -انت بهارات هذا الموقع ياعبد السلام وتعليقات تستحق الاشادة لا الحجبللتواصل بالمحبةkaraz_07@yahoo.com
الى معتز ربدي
شاعر تسعيني -لماذا تتهجم على الجيل التسعيني، وهو اعظم جيل ظهر في عالم الشعر. نحن التسعينيين بقين، وشعرنا عظيم وخالد كالاسطوزة ، اتحدا شاعر مقلنا نحن التسعينيين. ونحن نضرب بايدينا اذا لم ينفع الشعر. ونتشاجر ونشم العالم، وندمر القواعد وتؤسس مملكاتينا.