ثقافات

الفساد يطارد جوائزنا العربية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

محمد الحمامصي من القاهرة: ليس دفاعا عن جائزة ما، أو كاتب أو كاتبة حصل على جائزة ما، أو لجنة تحكيم جائزة ما، ولكن الأمر فرض نفسه، فعلى مدار سنوات طويلة من العمل بالحقل الثقافي المصري خاصة والعربي عامة، لا تمر أوقات منح الجوائز سواء كانت تلك الجوائز تمنحها الدولة، أو تمنحها مؤسسات خاصة، أو يمنحها أشخاص ذوي حيثية، إلا وتخرج الطعون والشكوك والاتهامات، نقضي فترة لا بأس بها نعالج قضايا السب والقذف لهذه الجائزة أو تلك، أو لهذا أو ذاك ممن حصلوا عليها، وقائع كثيرة لا تحصى في تاريخ جوائزنا العربية، على الرغم من أن كل تلك الجوائز لم تخرج إلا منذ ما يقرب من نصف قرن حين أنشأت الدولة المصرية جوائزها في العلوم والآداب.
بالطبع هناك ما أثار حفيظتي لإجراء هذا التحقيق وطرح تساؤلات من قبيل (لماذا تظل جوائزنا عربيا ـ بيننا ـ محل شك وريبة وطعن وعدم مصداقية؟ لماذا دائما متهمة على مستوى لجانها التي تمنحها أو على مستوى الفائزين بها؟ لماذا دائما تطاردها الاتهامات بالفساد؟ هل في ذلك جلدا للذات أم حقدا دفينا داخل ثقافتنا لا نستطيع التخلص منه أم تراجعا في قيم الثقافة داخل الوسط الثقافي نفسه أم انهيارا للمصداقية الثقافية عامة؟).
ما أثار حفيظتي هو ما نشر حول جائزة البوكر العربية، وأن الرواية الفائزة بها قد قررت سلفا عبر لجنة التحكيم، الأمر الذي يعني أنه لا قيمة ومعنى للدخول في المنافسة، وأن كل من يعرف عضوا بارزا في أي من لجان الجوائز العربية يمكنه أن ينهي الأمر، وكفى الله المبدعين شر الإبداع والتنافس والانتظار، وبهذا المعنى فإن جوائزنا كلها محل شك وكل من حصل عليها وسوف يحصل عليها محل شك في إبداعه بالأساس، وأيضا كل لجان التحكيم الماضية والقادمة مشكوك في نزاهتها ومصدقيتها.
ليس هذا مصادرة لآراء من استطلعت آراءهم، والذين ربما تخلتف رؤيتهم للأمر جذريا، ولكن مجرد استفهام ضمن استفهامات طرحتها.

إبراهيم عبد المجيد الكاتب الروائي إبراهيم عبد المجيد يرى أن كل الجوائز العربية فيها نسبة مجاملات، لكن ليس في ذلك مشكلة، لأننا نحن العرب نحب المجاملات، ويقول: لكن عندما تكون هناك جوائز معروفة نتائجها مسبقا، هنا تكون المشكلة، حيث يفضل إلغاء هذه الجوائز.
الجوائز في حد ذاتها نشاط ثقافي جميل لابد من الحرص عليه والدفاع عنه، لكن على المحكمين أن يراعوا ضمائرهم، فلا يكون هناك تربص بأناس واحتفاء بأناس لأسباب شخصية، صحيح أن هذا لن يحدث مرة واحدة، لكن أرجو أن يحدث. النقاد والمحكمون عموما يكونون في مكانة وموقع أعلى من الجميع ولا يحتاجون للنزول من مكانتهم لأي سبب شخصي، هنا مسألة ضمائر وأعتقد أنه ليس من الصعب عليهم تحكيم ضمائرهم.
ويؤكد إبراهميم عبد المجيد أن الأمر ليس طعنا في جائزة أو مبدع لأنه عندما يكون الفائز أفضل من الآخرين في هذه المناسبة بالذات الجميع يسكتون.

تشابه الهياكل السياسية والثقافية

عبد المنعم رمضان

ويقول الشاعر عبد المنعم رمضان: أميل لفكرة الهياكل الأنظمة السياسية التي نتهمها دائما بالاستبداد نحن هياكل وأنظمة ثقافية على غرارها، انظر مثلا فكرة التوريث في مصر وكيف يجوز لنا أن ندين هذه الفكرة سياسيا ثم انتقل ببصرك بهدوء شديد إلى ميدان الثقافة ستجد أن المناصب الرئاسية الكبرى تخضع لمبادئ التوريث، في السياسة التوريث للابن المباشر، في الثقافة لابن تختاره أنت لإرثك.
هذا التشابه الكامل بين الهياكل الثقافية والسياسية يجعل جوائزنا مشكوك فيها، كلنا متفقون على أن محمود درويش كان يستحق جائزة مؤتمر الشعر الثاني، كلنا متفقون على ذلك، لكن كان هناك أيضا شعراء آخرون على الدرجة ذاتها من الاستحقاق، إلا أن السيد أمين المجلس الأعلى وقتها عندما اعتذر له محمود درويش عن الحضور اتصل به وأبلغه أن يأتي وسوف نمنحك الجائزة، وكأنه لا توجد لجنة تحكيم وكأن أعضاء لجنة التحكيم مجرد أدوات لتنفيذ رغبة الرئيس، هذا الأمر تكرر كثيرا مما يجعلنا نرتاب في جوائزنا.
ستكتشف أن النقاد المحترمين لا يشاركون في مثل هذه اللجان، مثلا لم نضبط خالدة سعيد أو عبد الفتاح كليطو في مثل تلك اللجان التي تنفذ رغبات الجهات مانحة الجوائز.
دعني أسألك سؤالا مباشرا لا أريد النيل منه من أحد ولكنه سؤال يمر على ألسنة الجميع ويمتنعون عن النطق به: هل يمكن لشخص اسمه طالب الرفاعي أن يكون رئيسا للجنة أية لجنة؟ هذا أمر يثير الريبة، أضيف أيضا ما يتردد ولا يقال إن أعضاء لجان التحكيم في الماضي كانوا يحصلون على أجر مقابل عملهم، الآن يبدو وكأنهم يدفعون مقابل أن يكونوا أعضاء والدفع له أشكال عديدة أن تكون كويتيا تستطيع أن تستضيف هذا وذاك أو نبيلا أو أميرا أو تكون صغيرا حتى أنك تنفذ فقط ما يطلب منك وهذا حال اللجان التي تثير الريبة.

فتنة تقديس الذات
أ.د.رمضان بسطاويسي الناقد الكبير أ.د.رمضان بسطاويسي محمد، يقول: إن المأمول أن يكون للجوائز العربية أثر إيجابي علي الحركة الأدبية العربية، لأن الأدباء في حاجة إلي مثل هذا التشجيع، ويدل علي هذا كثرة عدد من يتقدموا لهذه الجوائز، فهناك جوائز عربية كثيرة بالفعل في مجال الأدب، وهذا ليس معناه أن الأديب العربي قد أخذ حقه، لكن يأخذ الأديب حقه حينما يغير المجتمع العربي نظرته للثقافة بوجه عام، وليس إلي الأدب فقط بل للثقافة الشاملة كالفن التشكيلي والأدب والموسيقي و العلم، وعندما يعلي من قيمة الثقافة لن أقول بدلا من الترفيه، ولكن علي الأقل إلي جانب الترفيه والرياضة، لكن الحقيقة أن الثقافة مازالت تحتل مكانا هامشيا جدا في اهتمامات العامةrlm;.rlm;
إن العقليةُ التي تُدَبّر بها الجوائزُ الثقافية، هي ذات العقلية التي تُدبّر بها السياسة، التي استطاعتْ أنْ تنقلَ عدواها بنجاح إلى الحقل الثقافي، وحوَلتْ كثيرا من المُثَقفين إلى مشاريع لخدمة جهة معينة ولعل ردود الفعل التي أعقبتْ اعتذار الكاتب صنع الله إبراهيم و الكاتب الإسباني الكبير، خوان غويتسولو، عن قبول جائزة عالمية للأدب، تكشف عن وجه من وجوه هذا التدبير السياسي، الذي يريدُ أن يطوّق عنق المثقف بسلسلة ّذهبية غليظة، وحتي يسمع منه غير عبارات الحمد والشكر والامتنان. صنع الله ابراهيم و غويتسولو، انسجاما مع قناعاتهما، رفضا السلسلة الذهبية المُهيَّأة، ورفضا معها الدخول في مؤامرة الصمت.
لم يعد بعضُ المثقفين العرب يبتلعون فقط ألسنتهم أمام الأهوال السياسية، التي تقع، كل حين، في بلدانهم، بل أصبحتْ لديهم رغبة جدية أيضا في ابتلاع كل شئ، وذلك حتى يتأتى لهم الاستمرار في الفوز بالجوائز، دونما تشويش أو وخزة ضمير من أحد، من هنا أصبح التهييؤ للجوائز العربية، مثل التحضير للإنتخابات.
ويضيف د.بسطاويسي: تثير الجوائز العربية فتنة. فتنة تقديس الذات لدي بعض الكتاب لدرجة تأليه الذات، و البعض الآخر يدخل في مرحلة من الغيبوبة و العمي دون أن ينتبه لما يدور في الكواليس لهذه الجوائز، فهو قد صدق نفسه أنه أفضل الكتاب و الجائزة تؤكد هذا المعني.
ولكن وأهمية الجوائز تأتي من خلال مصداقية مانحيها، فقيمة الجائزة المادية تأتي بعد القيمة المعنوية.والجائزة لمبدع ما في نهاية مشواره الكتابي، هي تتويج وتقدير وتكريم للإبداع، والدول التي تحتفي وتكرم مبدعيها وفق معايير معينة، حتما تسهم في خلق فضاء حقيقي للأجيال المقبلة.إن الثقافة العربية هي جزء من السلطات والأنظمة العربية لذلك تكون الجوائز ومعاييرها بحسب البلد الذي تكون فيه، وفي عالمنا العربي كثير من هذه الجوائز من شرقه حتى غربه، فكل دولة لها جوائزها ومبدعوها أيضا وفق شروطها وتوجهاتها، وتمنح في الغالب للذين ينضوون تحت تلك الشروط، ويخرج منها من لا يتسق معها، فكم من مبدعين كبار في بلدانهم لا يجدون التكريم والجوائز،والجوائز العامة أو المتخصصة قيمة لا ينكرها أحد في بناء المجتمع، لأن المجتمع المتقدم أو النامي يحتاج إلى التركيز على النجاح والتميز، ويحتاج إلى آليات لتحقيق ذلك، والجوائز هي إحدى تلك الآليات. كثير من الجوائز أسهمت في تطوير قطاعات بعينها، فكما أسهمت جائزة بوليتزر في تطوير الصحافة، وأسهمت جائزة أوسكار في تطوير صناعة السينما، فإن جوائز أخرى أقل شهرة وأكثر تخصصا أو أكثر محلية صنعت الأمر نفسه.
و إذا تأملنا سيناريو طقوس الجوائز فإن أول ما تطرح الجائزة يتم الحديث عن الثقافة والإبداع وعن الحياد وشرف التحيكم، ويتم تشكيل لجنة تفشي اسرار العمل وتبدأ الواسطات والضغوطات ويتم تخريب الهدف والعملية برمتها، أنا اعرف ان بعض الجوائز العربية منحت مناصفة نتيجة ضغط عضو لجنة تحكيم، وكثير من الجوائز تتم وفق نظام الترضية فهذه السنة لهذا البلد والسنة التالية للبلد الفلاني وهكذا حتى يتم ارضاء اعضاء الجائزة، وبقية الاقطار العربية و لكن في الغرب يظهر لك اسم روائي او روائية هندية او باكستانية او امريكي لاتيني أو اوروبي لم تسمع به من قبل والجوائز عموما تمنح للنص وليس للشخص اما لدينا فالعكس صحيح تمنح الجائزة لاسم الكاتب وليس للعمل الذي تقدم به.
ويرى د. بسطاويسي أن السبب في وصول الجوائز العربية لما آلت إليه هو أنه في غياب النقد الجاد في العالم العربي تبقى هذه لجان تحكيم هذه الجوائز إحدى معايير النص ومن تجربة خاصة أمكنني الوقوف على الكثير من الإيجابيات والسلبيات التي تتدخل في التأثير في الحصول علي الجوائز الأدبية محليا وعربيا فنظرة لجنة ما لنص معين تختلف عن سواها لدى لجنة أخرى لنفس النص بل هناك جوائز تحتفي بنصوص بنصوص معينة علي حساب نصوص أخري، و سيأتي يوم تنكشف كل هذه الأبعاد الخفية و تظهر الأسماء الحقيقية التي تستحق التكريم و التقدير ليكون الاحتفاء بالإبداع هو احتفاء بالحياة وكل نظام لا يقدر الحياة لا يعرف معنى الإبداعbull;

تجربة شخصية

السيد نجم

القاص والروائي السيد نجم: حول الجوائز لن أصدر حكما، سوف أكتفي بسرد تجربة خاصة تعرضت لها منذ سنوات قريبة تقدمت لنيل جائزة الدولة فى أدب الطفل.. كان شرط التقدم للجائزة في تلك السنة، ضرورة أن يتجه العمل القصصي في اتجاه التعبير عن معطيات العلم، أو في مجال الخيال العلمي.
تقدمت بكتاب "روبوت سعيد جدا" وقد علمت ما دار من نقاش حول المجموعة وحولي، فقد كانت المجموعة القصصية الأقرب الى الترشيح إلا أن بعض أعضاء اللجنة طلبوا معرفة المزيد عن شخصي الضعيف.. فلما قال أحد الأعضاء ما يعرفه عنى
وأننى درست العلوم الطبية أو دراستي الأكاديمية علمية، وأمارس الإبداع منذ أكثر من ثلاثين سنة، وحاصل على ليسانس الآداب أيضا، ولى عشرة كتب إبداعية فى مجال أدب الطفل
اعترضت جماعة منهم بما أذهلني، فقد قال أحدهم ووافقه البعض الآخر:
"آه، تريدون بروزته (أي يقصد بروزتى)!! ولن أضيف الجملة الأخرى.. ولن أعلق بأكثر مما قلت.. ورفضوا إعطائي الجائزة، بل وحجبت فى تلك السنة، ولم يحصل عليها أحد.

المثقف والسلطة

سحر الموجي

الكاتبة الروائية سحر الموجي: لقد دأبت سياسات الحكومات المصرية المتتالية في فترة ما بعد الثورة على تدجين المثقف/ الكاتب المصري، فإن كان معارضا فهو مطارد ومنبوذ من جنة الثقافة الرسمية المصرية. وتتعارض تلك السياسات مع تعريف المثقف الذي يطرحه إدوارد سعيد بوضوح في كتابة "المثقف والسلطة" حيث يؤكد مرارا أن المثقف هو الهامشي (في العلاقة مع الثقافة التي ينتمي إليها)، إنه مقلق ومخلخل للصفو العام. المثقف هو من يعمل في خدمة الحقيقة وليس في بلاط السلطان.
وبسبب الكراهية الدفينة التي تحملها مؤسسات الثقافة الرسمية لكل معارض ومقلق ومخلخل للصفو العام فقد دأبت تلك المؤسسات على تدليل من هم في صفها وليسوا من المعارضة. إنه تاريخ طويل ومؤلم من تدليل مثقفي السلطة ونبذ المقلقين المخلخلين للصفو العام، لكنه لا يعني على الإطلاق أن كل من حصلوا على جوائز الدولة كانوا من المدجنين فللسياسة ألعابها التي لا تعلن عنها بوضوح. لكن تلك الألعاب السياسية نتج عنها شك المثقف في الجوائز التي كانت محملة دوما برسائل وخطط سياسية.
لكن لا يمكننا إدانة سياسات الثقافة وحدها وإعفاء المثقفين من تهمة البارانويا، أي تضخيم الشك وفرد تهمة العمالة أو التواطؤ على كل من حصلوا على جوائز والتشكيك في لجان الجوائز. أحيانا يلجأ الكاتب لإلقاء تبعة عدم الإنجاز وقلة التحقق على تلك السياسات. الأضعف هو من يلجأ دوما إلى نظرية المؤامرة وهو ما يحدث كثيرا، إذ ببساطة لا يمكن التعامل مع كل الجوائز على أنها كتلة واحدة من حيث هدفها وخططها ولجانها.
لكن الواقع الحالي هو نتاج تاريخ طويل من الشكوك وعدم الثقة وفي اعتقادي أن الأمر سيظل هكذا طالما أن المانح (الطرف الأقوى) هو السياسة الرسمية لدول تتسم بالديكتاتورية وكراهية المعارضة. الخروج من المأزق يتضمن دخول مؤسسات المجتمع المدني المستقلة إلى الحقل الثقافي.

اعتياد مظاهر الفساد

نورا أمين

الكاتبة نورا أمين: أعتقد أن الناس بسبب اعتيادهم على مظاهر الفساد.. بشكل عام أصبحوا يتوقعون أ، كل شىء فاسد و هكذا قرارات لجان التحكيم. من ناحية أخرى ليست هناك روح للمنافسة الشريفة و قبول الهزيمة إذن فلابد لمن لم بفز أن يفقد الفائز مصداقيته لكى يلغى شرف الجائزة. و يمكننا أن نلحظ ببساطة أن حتى من يفز لابد له أن يخوض حروبا للرد على الاتهامات والدفاع عن نفسه بدلا من أن يستمتع بحلاوة الفوز. و لا يمنع ذلك أن هناك جوائز أحيانا تشوبها بعض الشوائب لكن فى تلك الأحيان يكون الجميع واثقا ممن يستحق الفوز و يكون المستحق نفسه و لو لم يفز راضيا لأنه في الحقيقة لا يحتاج إلى جائزة من ذلك النوع.

حالة ارتياب

بسمة الخطيب

القاصة بسمة الخطيب: شخصياً أرتاب من الجوائز العربية، بعدما واكبت مسار عدد منها والفصول المسرحية التي تمرّ بها، المشكلة ليست في الجائزة نفسها بل في سلوكيات وأخلاقيات الوسط الثقافي العربي، انه نسخة مصغرة عن المجتمع العربي ككل بعيوبه وفساده تتخلله بالطبع بعض بوارق الأمل ويمرّ به قليل من المثقفين المرموقين ثقافة وخلقاً ونزاهة وهم نادرون، وغالبا ما نجد هؤلاء ينسحبون من المسابقات بعد أن يلمسوا بأنفسهم عدم نزاهتها وكثير منهم لا يرضون الانخراط في دوامتها منذ تلقي العرض الأول لاشتراكهم في لجانها. شهدنا هذا في كثير من الفعاليات مؤخرا.لا أستطيع إعطاء أمثلة لأنني سأتهم بالغيرة ممن فازوا أو الحقد عليهم، وهذه آفة أخرى في الوسط التنافسي الثقافي، فمن الصعب أن تنتقد أحدا أو شيئاً من دون ان يرجعه الآخرون الى أسباب شخصية وذلك لأن هذا هو العرف المتبع، فالجميع يخلطون الشخصي بالعام، لذلك غالباً أفضل الاحتفاظ بآرائي وأهوائي وملاحظاتي لنفسي.. بالتأكيد هناك أزمة مصداقية ونزاهة زترفع عن المصالح الشخصية والمحاصصات.

معايير يختلف الناس حولها

نجاة علي

الشاعرة نجاة علي: أعتقد أن الكاتب ينبغي ألا يشغل نفسه بمسألة الجوائز، أنا أمتلك تصورا ربما يبدو مثاليا عن الطريقة التي ينبغي أن يفكر بها الكاتب، فالكاتب ينبغي أن يكون مثل الصوفي في علاقته بالكتابة،لا ينتظر منها شيئا،حتى لا يحبط سريعا ويسقط في منتصف الطريق وحتى يأتي عمله خالصا لوجه الفن.
بالتأكيد الجوائز تكتسب قيمتها من الأسماء التي تحصل عليها، وفي ظنى أنها اعتراف جميل وحميم وتقدير للكاتب الذي يحتاج في ظل ظروفنا الصعبة لان يشعر بان هناك من يقدره، والى الدعم المادي أحيانا لان كثيرا من الكتاب ينفقون على الكتابة ولا يربحون منها، وبعضهم تضطره الظروف للعمل في بعض المهن التي لاتتيح له وقتا كافيا للكتابة والقراءة،فتأتي الجوائز لتعين الكاتب على ظروف الحياة الصعبة والتفرغ للكتابة.
أعتقد ان الجوائز في كل العالم لها معايير يختلف الناس أحيانا حولها وفي عالمنا العربي، تزداد بطبيعة الحال الأمور تعقيدا،ربما لأننا اعتدنا الفساد في كل شيء،فلم نعد نصدق أن هناك شيئا نظيفا و أن الجوائز تذهب في الغالب إلى من يستحقها بل من أجل المجاملات،وربما تزداد الامور لغطا ان كان من بين هيئة التحكيم من هم تطولهم الاتهامات دائما بالفساد الثقافي والسمسرة وتمتد الشبهات للفائزين حتى لو كانوا كتابا محترمين ويستحقون الجائزة،وهو ظلم كبير لان هناك أشخاصا لا يسعون للجوائز ويجدون أنفسهم متهمين فجأة وقد يحدث اللغط كثيرا بسبب تصفية الحسابات التي يقوم بها بعض الكتاب تجاه من يرون أنهم أجدر منه،وفي الغالب الانتقاد لا يكون موضوعيا للجائزة.
أعتقد كلما كانت لجنة التحكيم محترمة ونزيهة كلما كانت الجائزة ذات مصداقية وتجعل الكاتب يشعر بالفخر لانه نال هذه الجائزة،أنا شخصيا فرحت بالجائزتين اللتين نلتهما هذا العام وهما:جائزة طنجة والتي رشحوني في المغرب لها دون معرفة شخصية وبناء على قراءتهم لشعري
والجائزة الثانية:بيروت 39 وهي لاختيار افضل الكتاب العرب تحت سن 39 عاما، وقد فرحت بالجائزتين رغم انهما كانتا جائزتين تقومان على التقدير المعنوي المادي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قلها يا رمضان
سمسم العجيب -

أقصد عبد المنعم رمضان ورمضان بسطويسي فلهما تجارب في لجان تحكيم، فلماذا لم يذكرا نماذج من الفساد العملي مع تجاهل ذكر الأسماء بدلا من هذا الكلام المائع.. أما أختنا سحر التي اكتشفت الكتابة في غفلة وعلى سهوة فلم تذكر حيثيات فوزها بجائزة كافافي ولا كيف كرمها أحمد مجاهد في مؤتمر أدباء الأقاليم الذي لم تسمع به من قبل

قلها يا رمضان
سمسم العجيب -

أقصد عبد المنعم رمضان ورمضان بسطويسي فلهما تجارب في لجان تحكيم، فلماذا لم يذكرا نماذج من الفساد العملي مع تجاهل ذكر الأسماء بدلا من هذا الكلام المائع.. أما أختنا سحر التي اكتشفت الكتابة في غفلة وعلى سهوة فلم تذكر حيثيات فوزها بجائزة كافافي ولا كيف كرمها أحمد مجاهد في مؤتمر أدباء الأقاليم الذي لم تسمع به من قبل

من يقبض الثمن !
كتابة -

لنتوقف عند جائزة بوكر ويحق لنا أن نسأل من يقبص (فلوس ) أكتر ووجاهة أكتر، الكاتب الذي يربح الجائزة أم (المديرة الادارية للجائزةالتي يصل راتبها السنوي الى 70 الف دولار فقط لانها تقوم بادارة اللعبة! وبالـتاكيد، تمسحت بالغرب وبالتعاون مع عراقي امي وعلاقاته هناك...و ليس غيرة على الثقافة بقدر ماهي جلوس في الواجهة، سفر، وأضافة مهمة في ورقة ( السي في ) حين تعرف عن نفسها أمام الامم الاخرى وأمام ابناء الامة. ثانياً: حين تننفصم أواصر المصلحة المشتركة بين هذا العراقي والمديرة جمانةعندها ستظهر حقائق التحكيم. أما حين ينفي الدكتور جابر عصفور علاقته ( بالطبخة الجاهزة والنتيجة ويقول " وصلني 17 اسما للقائمة القصيرة وكانت علوية صبح بينهم ..) بهذا يأخذنا للقول بانه لم يشارك في الاختيار-وهذا بحد ذاته مشكلة- وهكذا فاسمه ليس أكثر من واجهة تستخدمها الادارة كي تمرر أحكامهامن خلال اصدقائه وبالتأكيد يقبض بعض الالاف من الدولارات وليس مجانا. ويحق لنا أن نسأل لماذا اصلا ادخال (الحكم الغربي ) للاشراف على هذه الجائزة-جزئيا؟ الامارات تقدم الفلوس والخدمات والناقد الغربي الذي تم حشره في مجريات الجائزة يستلم حصته ويمضي. وبالتأكيد ليست كل كاتبة لبنانية بقادرة على اختراع جوائز كي تصبح هي الكل بالكل، هذا يحتاج الى مهارات ووقت وعلاقات وعائداته في النهاية ليست قليلة. وكل كلامكم عن الجوائز سيذهب هباء، حين تقف أمام المنصة وتقول" كلكم تغارون كلكم تغارون مني ومن عبقريتي. كل جائزة وأنتم بخير

من يقبض الثمن !
كتابة -

لنتوقف عند جائزة بوكر ويحق لنا أن نسأل من يقبص (فلوس ) أكتر ووجاهة أكتر، الكاتب الذي يربح الجائزة أم (المديرة الادارية للجائزةالتي يصل راتبها السنوي الى 70 الف دولار فقط لانها تقوم بادارة اللعبة! وبالـتاكيد، تمسحت بالغرب وبالتعاون مع عراقي امي وعلاقاته هناك...و ليس غيرة على الثقافة بقدر ماهي جلوس في الواجهة، سفر، وأضافة مهمة في ورقة ( السي في ) حين تعرف عن نفسها أمام الامم الاخرى وأمام ابناء الامة. ثانياً: حين تننفصم أواصر المصلحة المشتركة بين هذا العراقي والمديرة جمانةعندها ستظهر حقائق التحكيم. أما حين ينفي الدكتور جابر عصفور علاقته ( بالطبخة الجاهزة والنتيجة ويقول " وصلني 17 اسما للقائمة القصيرة وكانت علوية صبح بينهم ..) بهذا يأخذنا للقول بانه لم يشارك في الاختيار-وهذا بحد ذاته مشكلة- وهكذا فاسمه ليس أكثر من واجهة تستخدمها الادارة كي تمرر أحكامهامن خلال اصدقائه وبالتأكيد يقبض بعض الالاف من الدولارات وليس مجانا. ويحق لنا أن نسأل لماذا اصلا ادخال (الحكم الغربي ) للاشراف على هذه الجائزة-جزئيا؟ الامارات تقدم الفلوس والخدمات والناقد الغربي الذي تم حشره في مجريات الجائزة يستلم حصته ويمضي. وبالتأكيد ليست كل كاتبة لبنانية بقادرة على اختراع جوائز كي تصبح هي الكل بالكل، هذا يحتاج الى مهارات ووقت وعلاقات وعائداته في النهاية ليست قليلة. وكل كلامكم عن الجوائز سيذهب هباء، حين تقف أمام المنصة وتقول" كلكم تغارون كلكم تغارون مني ومن عبقريتي. كل جائزة وأنتم بخير

رئيسة البوكر
علية المازني -

وماذا تنتظرون من سلمى حايك الشعر اللبناني؟؟؟؟؟؟

رئيسة البوكر
علية المازني -

وماذا تنتظرون من سلمى حايك الشعر اللبناني؟؟؟؟؟؟

الحياه اللوان تقريبا
nero -

ان الحياه مثل اللوان جميله و الفساد يطارد جوائزنا العربية ممكن يكون الفساد فى الجوائز و اتجاهها اذ هناك من يقدم الرقص فى زمن قديم على انه تبادل ثقافى و هو مقبول تقديمه لكن بدون فساد و كذب ان تبادل ثقافى ليس الفلكلور لكن احدث ثقافه تقدم فى الرقص فى العالم احدث حياه و ليس الادب القديم هذا الجاهل الذى يشعر بنقص بين من حوله فيقول جدى و جدتى لكن عندما يمسك مصطلح و كان يقول جدى و جدتى و لا يؤمن بالمصطلحات بغبائه صنع القاعده المتطرفه و التى بسببها مواليد مرضى فى العراق ...ان ممكن ابولهب يرى نفسه الدين و يكون النبى محمد هو الدين ممكن يجرب الجاهل او متعمد يكون جاهل و يقول تحريم خمر ان الله فى حياه انزل حياه تأديب و تهذيب و اصلاح الان هى السجن لا خمر فيه هكذا نفهم ان الخمر ممنوع او حرم على من دخل به مسجد و ليس على الناس المحترمه يعنى التى تحترم الحياه

الحياه اللوان تقريبا
nero -

ان الحياه مثل اللوان جميله و الفساد يطارد جوائزنا العربية ممكن يكون الفساد فى الجوائز و اتجاهها اذ هناك من يقدم الرقص فى زمن قديم على انه تبادل ثقافى و هو مقبول تقديمه لكن بدون فساد و كذب ان تبادل ثقافى ليس الفلكلور لكن احدث ثقافه تقدم فى الرقص فى العالم احدث حياه و ليس الادب القديم هذا الجاهل الذى يشعر بنقص بين من حوله فيقول جدى و جدتى لكن عندما يمسك مصطلح و كان يقول جدى و جدتى و لا يؤمن بالمصطلحات بغبائه صنع القاعده المتطرفه و التى بسببها مواليد مرضى فى العراق ...ان ممكن ابولهب يرى نفسه الدين و يكون النبى محمد هو الدين ممكن يجرب الجاهل او متعمد يكون جاهل و يقول تحريم خمر ان الله فى حياه انزل حياه تأديب و تهذيب و اصلاح الان هى السجن لا خمر فيه هكذا نفهم ان الخمر ممنوع او حرم على من دخل به مسجد و ليس على الناس المحترمه يعنى التى تحترم الحياه

فساد وروائح عطنة
ابن الأرندلي -

أحيي إيلاف الرائدة دوما على هذا الجهد في فضح عاهاتنا الثقافية العربية، لكنني أريد أن أتدخل بالتعليق مع السادة المستشهد بآرائهم هنا، فمنذ أسابيع قامت الدنيا ولم تقعد بسبب طبخة بيروت واستبعاد عديد من الأسماء المستحقة، واختيار أسماء ما أنزل الله بها من سلطان سوى حمالة نهد هنا، وقميص نوم هناك، واليوم نتحدث عن جائزة البوكر والشبهات التي تحيط بها، إذن نحن نعالج فضيحتين، وحين نعود إلى كواليس الفضيحتين نجد أن ثمة شخصين يقفان خلف الفضيحتين، البوكر يرأسها ويشرف عليها الأخ صموئيل، كما تديرها الأخت جمانة حداد، وبيروت 39 أيضا يقف خلفها صموئيل وفازت بها الأخت جمانة!!إذن الأمر مفضوح، ويبقى السؤال الآن: إلى متى نصمت على هذه المهازل؟؟ وباسم من ترتكب هذه الجرائم؟؟ ومن هم ضحاياها؟ أليست ثقافتنا ومبدعينا هم ضحاياها، كنت أنتظر من الأخت نجاة علي أن توضح لنا مثلا كيف تم اختيارها ضمن لائحة بيروت 39 وهي أصلا لم تتقدم اليها كما قالت من قبل، لا أن تتباهى بأنها نالت بيروت هكذا حبا في جمال عيونها، أو تتباهى بأن جائزة طنجة هي التي رشحتها بعدما قرأوا لها!! علينا فضح عاهاتنا الثقافية وليس التستر عليها يا إيلاف، هذا هو دوركم الحقيقي ودور كل منبر ثقافي حر

فساد وروائح عطنة
ابن الأرندلي -

أحيي إيلاف الرائدة دوما على هذا الجهد في فضح عاهاتنا الثقافية العربية، لكنني أريد أن أتدخل بالتعليق مع السادة المستشهد بآرائهم هنا، فمنذ أسابيع قامت الدنيا ولم تقعد بسبب طبخة بيروت واستبعاد عديد من الأسماء المستحقة، واختيار أسماء ما أنزل الله بها من سلطان سوى حمالة نهد هنا، وقميص نوم هناك، واليوم نتحدث عن جائزة البوكر والشبهات التي تحيط بها، إذن نحن نعالج فضيحتين، وحين نعود إلى كواليس الفضيحتين نجد أن ثمة شخصين يقفان خلف الفضيحتين، البوكر يرأسها ويشرف عليها الأخ صموئيل، كما تديرها الأخت جمانة حداد، وبيروت 39 أيضا يقف خلفها صموئيل وفازت بها الأخت جمانة!!إذن الأمر مفضوح، ويبقى السؤال الآن: إلى متى نصمت على هذه المهازل؟؟ وباسم من ترتكب هذه الجرائم؟؟ ومن هم ضحاياها؟ أليست ثقافتنا ومبدعينا هم ضحاياها، كنت أنتظر من الأخت نجاة علي أن توضح لنا مثلا كيف تم اختيارها ضمن لائحة بيروت 39 وهي أصلا لم تتقدم اليها كما قالت من قبل، لا أن تتباهى بأنها نالت بيروت هكذا حبا في جمال عيونها، أو تتباهى بأن جائزة طنجة هي التي رشحتها بعدما قرأوا لها!! علينا فضح عاهاتنا الثقافية وليس التستر عليها يا إيلاف، هذا هو دوركم الحقيقي ودور كل منبر ثقافي حر

الصبر
مي -

كل هذا الكلام جميل ، سواء المقال ذاته أو التعليقات، ولكن الغلبة في النهاية هي لرأي القراء، صحيح انه لدينا أزمة قراءة، ولكن أيضا لدينا نخبة مثقفة غير منخرطة في المؤامرات ، ومع أن الانتظار صعب ، ولكن في النهاية ، القارئ المحترم هو الجائزة الحقيقة ، وليس تحكيم يحتاج إلى من يصلحه أولا ، لأن المحكمين منخرطين مسبقا في الشبهة الثقافية ، والمالية على الأخص

الصبر
مي -

كل هذا الكلام جميل ، سواء المقال ذاته أو التعليقات، ولكن الغلبة في النهاية هي لرأي القراء، صحيح انه لدينا أزمة قراءة، ولكن أيضا لدينا نخبة مثقفة غير منخرطة في المؤامرات ، ومع أن الانتظار صعب ، ولكن في النهاية ، القارئ المحترم هو الجائزة الحقيقة ، وليس تحكيم يحتاج إلى من يصلحه أولا ، لأن المحكمين منخرطين مسبقا في الشبهة الثقافية ، والمالية على الأخص

الجوائز عند العرب
اشرف البولاقي -

التحقيق المنشور لم يجب عن تلك الأسئلة الخطيرة والملغومة التي طرحها السيد محمد الحمامصي في مقدمته لماذا تظل جوائزنا متهمة دائما ؟ ولماذا يحوطها الشك والارتياب ؟ في تصوري أن الأمر لن يخرج عن طبيعة الثقافة العربية نفسها فهي أصلا ثقافة شك وارتياب وعدم قبول الآخر وعدم اعتراف أن الأخر قد يكون بالفعل أفضل مني ، ولننظر جميعا كيف يحتفي المثقفون والمبدعون بواحد منهم إثر حصوله على جائزة ، وكيف يلتفتون جميعا الى نتاجه وابداعه لاعادة قراءته أو مشاهدته من جديد لعلهم يصلون جميعا الى ما فاتهم منه أو فيه من قبل .الثقافة العربية القديمة والحديثة والمعاصرة مرتبطة ومرتهنة بالنظام السياسي ولا حل ولا سبيل الا اصلاح الانظمة السياسية

الجوائز عند العرب
اشرف البولاقي -

التحقيق المنشور لم يجب عن تلك الأسئلة الخطيرة والملغومة التي طرحها السيد محمد الحمامصي في مقدمته لماذا تظل جوائزنا متهمة دائما ؟ ولماذا يحوطها الشك والارتياب ؟ في تصوري أن الأمر لن يخرج عن طبيعة الثقافة العربية نفسها فهي أصلا ثقافة شك وارتياب وعدم قبول الآخر وعدم اعتراف أن الأخر قد يكون بالفعل أفضل مني ، ولننظر جميعا كيف يحتفي المثقفون والمبدعون بواحد منهم إثر حصوله على جائزة ، وكيف يلتفتون جميعا الى نتاجه وابداعه لاعادة قراءته أو مشاهدته من جديد لعلهم يصلون جميعا الى ما فاتهم منه أو فيه من قبل .الثقافة العربية القديمة والحديثة والمعاصرة مرتبطة ومرتهنة بالنظام السياسي ولا حل ولا سبيل الا اصلاح الانظمة السياسية

اذا عُرف السبب
أمين -

الولد الفهلوي والبنت ماغيرها هما سبب فساد هذه الجائزة وكل هذه الروائح؟؟ الرجاء نشر هذا الرأي وعدم التكتم على الحقائق وشكراً

اذا عُرف السبب
أمين -

الولد الفهلوي والبنت ماغيرها هما سبب فساد هذه الجائزة وكل هذه الروائح؟؟ الرجاء نشر هذا الرأي وعدم التكتم على الحقائق وشكراً

سؤال غبي جدا
مطمور المغمور -

أيتها الأمة المجيدة، لماذا الذي يشرف على أهم جوائز الرواية فيك ، كاتب فاشل لم يقرأ سوى كتاباته وشاعرة بسيطة تعيد ما تقرأه بلغات تجيدها، مع بعض الود الإنثوي البليد؟ هل شحبت أيتها الأمة إلى هذا الحد؟ ليسوّد الله وجهك إذن.

سؤال غبي جدا
مطمور المغمور -

أيتها الأمة المجيدة، لماذا الذي يشرف على أهم جوائز الرواية فيك ، كاتب فاشل لم يقرأ سوى كتاباته وشاعرة بسيطة تعيد ما تقرأه بلغات تجيدها، مع بعض الود الإنثوي البليد؟ هل شحبت أيتها الأمة إلى هذا الحد؟ ليسوّد الله وجهك إذن.

قاطعوهم
مو مهم -

إذا كان هذن الشخصان هم سبب فساد الجائزة، فهذا يعني أحد أمرين ، إما أن الثقافة والمثقفين العرب جهلة، حتى ينتصر عليهم هذن النموذجان ويضللوهم، أو أنهما قويان جدا ، ولا أحد يعرف مصدر قوتهما، لهذا، ولأن الاحتمال الأول لا حل أمامه، فالحل أمام الاحتمال الثاني هو المقاطعة... مقاطعة مسببي الفساد الحالي ، فهل هذا حل برأيكم أيها الأصدقاء؟

قاطعوهم
مو مهم -

إذا كان هذن الشخصان هم سبب فساد الجائزة، فهذا يعني أحد أمرين ، إما أن الثقافة والمثقفين العرب جهلة، حتى ينتصر عليهم هذن النموذجان ويضللوهم، أو أنهما قويان جدا ، ولا أحد يعرف مصدر قوتهما، لهذا، ولأن الاحتمال الأول لا حل أمامه، فالحل أمام الاحتمال الثاني هو المقاطعة... مقاطعة مسببي الفساد الحالي ، فهل هذا حل برأيكم أيها الأصدقاء؟

قاطعوا
مثقف غاضب -

أؤيد ماجاء في التعليق رقم عشرة بشأن المقاطعة.. قاطعوا كل فهلوي جاهل. قاطعوا كل فاسد. قاطعوا كل مرتشي. قاطعوا كل متسلق. قاطعوا كل من يضحك عليكم قاطعوا اصحاب الصفقات تحت الطاولة وانتصروا لأنفسكم و حافظوا على ما تبقى من شرف الكلمة ان كان بقي لها من شرف على يد هؤلاء الأوغاد.

قاطعوا
مثقف غاضب -

أؤيد ماجاء في التعليق رقم عشرة بشأن المقاطعة.. قاطعوا كل فهلوي جاهل. قاطعوا كل فاسد. قاطعوا كل مرتشي. قاطعوا كل متسلق. قاطعوا كل من يضحك عليكم قاطعوا اصحاب الصفقات تحت الطاولة وانتصروا لأنفسكم و حافظوا على ما تبقى من شرف الكلمة ان كان بقي لها من شرف على يد هؤلاء الأوغاد.

لا لتصفية الحسابات
عابر سبيل -

أنا واثق أن إيلاف أكبر من أن تتورط في مشكلة لها خلفيات شخصية. كما نلاحظ، فالموضوع مكتوب عن "الجوائز العربية". ولكننا نعرف وندرك جيدا أنه مكتوب عن جائزة "البوكر العربية" في دورتها الثالثة. وبالذات الثالثة. كلنا نحب "إيلاف" ونحترمها. ومن ثم نطالبها بكل حب وحق أن تتحقق من خلفيات الحملة القائمة ضد "البوكر العربية". إيلاف نقلت خبرا منذ فترة عن موقع "الغاوون" الذي يديره الأستاذ ماهر شرف الدين والسيدة قرينته زينب عساف. ومن الواضح أن "مجموعة الـ 39" هي السبب. لأن الحملة موجهة بالدرجة الأولى ضد عضوة لجنة التحكيم في هذه المجموعة، وضد الشخصية التي فازت بجائزتها. الغريب أن الفائزة هي سكرتيرة البوكر التي تسجل محاضر الجلسات وتحجز للناس بطاقات الطائرات والفنادق (أعتقد أن الحديث حول المكافآت والرواتب لا يليق بنا إطلاقا، لأنه عميق وواسع ومليء بالمصادفات المدهشة والمرعبة وكفانا الله شر الاقتتال والتكالب!). أما عضوة لجنة التحكيم في (الـ 39) فهي مشاركة بأحد الأعمال في جائزة البوكر في دورتها الثالثة. المثير أن خبر "الغاوون" الذي نقلته "إيلاف" كان نصفه مفبركا. لأنه طرح أسماء ليس لها علاقة إطلاقا بالجائزة. بل وألمح إلى بعض الأشخاص البعيدين تماما عن لجنة التحكيم. ويبدو أن منظمي الحملة قرروا توريط أكبر عدد ممكن من الشخصيات، سواء من خارج اللجنة أو من داخلها، وسواء من المشاركين أو من خارجهم. جابر عصفور ليس له علاقة بلجنة تحكيم البوكر، ولا عبده وازن. ولو قررنا أن نتحدث عن العلاقات الشخصية لهذا المثقف بذاك، أو تلك بهذه، فقد نفقد برقع الحياء، وننزل بأنفسنا إلى أسفل السافلين وإلى الأبد، لأننا نعرف بعضنا البعض وجميعا!الحملة موجهة ضد شخصيات بعينها. والأستاذ الكاتب إبراهيم عبد المجيد الذي نحبه ونحترمه ونجله وقع في فخ قد يتراجع عنه ولكن بعد فوات الأوان. فكلامه في "أخبار الأدب" وهيامه بروايته التي لم تتضمنها قائمة "الـ 16" أدهشني. الجوائز كثيرة، يا رجل، وعدم حصولك على البوكر لن ينقص من قيمتك أو قيمة أعمالك. وأنت تعرف ذلك جيدا. إذن، لمصلحة من تقوم أنت بهذه الحملة، وأنت تعرف جيدا أن أصحابها يستخدمونك ويستخدمون كلامك جيدا للضغط على لجنة البوكر وابتزازها لتصفية خلافات قديمة مع إحدى المشاركات التي دخلت

لا لتصفية الحسابات
عابر سبيل -

أنا واثق أن إيلاف أكبر من أن تتورط في مشكلة لها خلفيات شخصية. كما نلاحظ، فالموضوع مكتوب عن "الجوائز العربية". ولكننا نعرف وندرك جيدا أنه مكتوب عن جائزة "البوكر العربية" في دورتها الثالثة. وبالذات الثالثة. كلنا نحب "إيلاف" ونحترمها. ومن ثم نطالبها بكل حب وحق أن تتحقق من خلفيات الحملة القائمة ضد "البوكر العربية". إيلاف نقلت خبرا منذ فترة عن موقع "الغاوون" الذي يديره الأستاذ ماهر شرف الدين والسيدة قرينته زينب عساف. ومن الواضح أن "مجموعة الـ 39" هي السبب. لأن الحملة موجهة بالدرجة الأولى ضد عضوة لجنة التحكيم في هذه المجموعة، وضد الشخصية التي فازت بجائزتها. الغريب أن الفائزة هي سكرتيرة البوكر التي تسجل محاضر الجلسات وتحجز للناس بطاقات الطائرات والفنادق (أعتقد أن الحديث حول المكافآت والرواتب لا يليق بنا إطلاقا، لأنه عميق وواسع ومليء بالمصادفات المدهشة والمرعبة وكفانا الله شر الاقتتال والتكالب!). أما عضوة لجنة التحكيم في (الـ 39) فهي مشاركة بأحد الأعمال في جائزة البوكر في دورتها الثالثة. المثير أن خبر "الغاوون" الذي نقلته "إيلاف" كان نصفه مفبركا. لأنه طرح أسماء ليس لها علاقة إطلاقا بالجائزة. بل وألمح إلى بعض الأشخاص البعيدين تماما عن لجنة التحكيم. ويبدو أن منظمي الحملة قرروا توريط أكبر عدد ممكن من الشخصيات، سواء من خارج اللجنة أو من داخلها، وسواء من المشاركين أو من خارجهم. جابر عصفور ليس له علاقة بلجنة تحكيم البوكر، ولا عبده وازن. ولو قررنا أن نتحدث عن العلاقات الشخصية لهذا المثقف بذاك، أو تلك بهذه، فقد نفقد برقع الحياء، وننزل بأنفسنا إلى أسفل السافلين وإلى الأبد، لأننا نعرف بعضنا البعض وجميعا!الحملة موجهة ضد شخصيات بعينها. والأستاذ الكاتب إبراهيم عبد المجيد الذي نحبه ونحترمه ونجله وقع في فخ قد يتراجع عنه ولكن بعد فوات الأوان. فكلامه في "أخبار الأدب" وهيامه بروايته التي لم تتضمنها قائمة "الـ 16" أدهشني. الجوائز كثيرة، يا رجل، وعدم حصولك على البوكر لن ينقص من قيمتك أو قيمة أعمالك. وأنت تعرف ذلك جيدا. إذن، لمصلحة من تقوم أنت بهذه الحملة، وأنت تعرف جيدا أن أصحابها يستخدمونك ويستخدمون كلامك جيدا للضغط على لجنة البوكر وابتزازها لتصفية خلافات قديمة مع إحدى المشاركات التي دخلت

للتعليق رقم 12
فتحي -

فعلا شخص عروبي قومي بعثي علوي لبناي سوري شامي أردني مغربي تونسي جزائري وهلم جرا الله عليك براءة الأطفال في عينيك

للتعليق رقم 12
فتحي -

فعلا شخص عروبي قومي بعثي علوي لبناي سوري شامي أردني مغربي تونسي جزائري وهلم جرا الله عليك براءة الأطفال في عينيك

ص.ش؟
عارف -

صاحب التعليق رقم 12... يبدو أنه أحد الأسماء المتضررة التي فضحتها الغاوون.. وخطوة أخرى اقول اسمه

ص.ش؟
عارف -

صاحب التعليق رقم 12... يبدو أنه أحد الأسماء المتضررة التي فضحتها الغاوون.. وخطوة أخرى اقول اسمه

ولكن
wael -

ماراي عابر السبيل في ان الشاعر سيف الرحبي كان محكما في البوكر وهو الذي كان محكما من قبل في مسابقة التسعة وثلاثين لصاحبها صامويل والتي فازت بها جمانة . هل سيف الرحبي ناقد رواية معروف ام ان اختياره ردا لانقاذه لصامويل واختياره لجمانة . يا اخي هذه جائزة عالمية وليست للهواة . ثم لماذا يتهم المعترضون بان حديثهم شخصي . لماذا لايكون رايا .ولقد تحدث في الجائزة كاتبين لم يسبق لهما انتقاد اي جائزة هما جمال الغيطاني وابراهيم عبد المجيد وكان واضحا من مقاليهما في اخبار الادب انهما لا يعترضان ان تفوز علوية او غيرها بالجائزة ولكن الاعتراض علي ان يكون ذلك معروفا مقدماوتهيأ الامور لذلك ولا اظن انك ستقول علي اختيار الرحبي غير ذلك .

ولكن
wael -

ماراي عابر السبيل في ان الشاعر سيف الرحبي كان محكما في البوكر وهو الذي كان محكما من قبل في مسابقة التسعة وثلاثين لصاحبها صامويل والتي فازت بها جمانة . هل سيف الرحبي ناقد رواية معروف ام ان اختياره ردا لانقاذه لصامويل واختياره لجمانة . يا اخي هذه جائزة عالمية وليست للهواة . ثم لماذا يتهم المعترضون بان حديثهم شخصي . لماذا لايكون رايا .ولقد تحدث في الجائزة كاتبين لم يسبق لهما انتقاد اي جائزة هما جمال الغيطاني وابراهيم عبد المجيد وكان واضحا من مقاليهما في اخبار الادب انهما لا يعترضان ان تفوز علوية او غيرها بالجائزة ولكن الاعتراض علي ان يكون ذلك معروفا مقدماوتهيأ الامور لذلك ولا اظن انك ستقول علي اختيار الرحبي غير ذلك .

اعطو الجوائز لمصر
سين من الناس -

الجوائز العربية فاسدة ذلك لاريب فيه وما قاله عبد المنعم رمضان صحيح ويمكن أن نقول أكثر من ذلك.. لكن رغم كل هذا... هناك جزء كبير من الاعلام المصري في كل جائزة يساهم في حملة قبل النتائج كوسيلة رخيصة للابتزاز مثلما قال احد المعلقين الذين سبقوني وما يقال على صفحات بعض الجرائد المصرية من بعض الكتاب المصريين مثير للقرف، ماقاله الاسواني عن نتائج ال 39 يدعو للشفقة عليه مثالا لا حصرا، رغم أن نتائجها في جزء كبير منها مثير للشفقة ايضا، يريد الاسواني أن يكون النصف من مصر لانها أكثر ابداعا من العرب... الخ/ أما عن البوكر ورغم أن أهم ما قيل حولها هو ما قاله رياض الريس الذي كان في مجلس الامناء وانسحب ببيان وضع فيه النقاط على الحروف واوافقه عليه.. إلا أن بعض الاخوة المتحدثين هنا غير مؤهلين للحديث عن الفساد في الجوائز وما قالوه لا قيمة له... ابراهيم عبد المجيد قال كلاما مخجلا لانه لم يدخل في القائمة 16 وهو روائي مجتهد كي لا استخدم القابا فضفاضة، وابراهيم فرغلي قال كلام مخزيا لان روايته لم تدخل القائمة أيضا... واول مرة اقرأ لكاتب يمتدح عمله بهوس على صفحات الجرائد كانت لفرغلي، هذا دون أن أقلل من قيمة روايته التي لم أقرأها... ذلك مخجل أكثر من وضع الجوائز العربية نفسها.. هناك بعض السرديات المصرية التي لا تنتهي حول الجوائز.. هاجم خيري شلبي بجنون مستحضرا المدفعية المصرية الثقيلة حول جائزة نجيب محفوظ التي يمنحها قسم الترجمة في الجامعة الامريكية وحصل عليها في السنة التالية أو التي بعدها وبجلها بنفس العنف الذي هاجمها فيه.. وعندما منحت لروائية عراقية قامت قيامة بعض كتاب مصر ولم تقعد... عبد المنعم رمضان شن هجوما من العيار الثقيل على جائزة كافافي وحصل عليها لاحقا.. الخ. العام الماضي استبقت الصحافة المصرية عبر بعض اقلامها وصحفييها جائزة البوكر بالهجوم عليها لأن مصريا لن يأخذها(هكذا قالوا) لان الذي سبقه في العام الأول لها مصري وهو يستحقها حقا هو بهاء طاهر وحصل عليها يوسف زيدان... الشاعرة بين قوسين نجاة علي بدا كلامها عقلانيا في ظل هذه الجوقة لأنها اخذت جوائز أيضا بين قوسين ( لان ما سمته جوائز بلا قيمة مادية ولا حتى معنوية فمن يعرف شخصا آخر فاز بطنجة؟ رغم أني أعرف شاعرا لا يجيد سوى الوزن من الشعر حصل عليها) فهي منطقية لانها تدفع شبهات عن نفسها... ما يمكن استخلاصه من هذه البروباغندا هو التالي أي ما

اعطو الجوائز لمصر
سين من الناس -

الجوائز العربية فاسدة ذلك لاريب فيه وما قاله عبد المنعم رمضان صحيح ويمكن أن نقول أكثر من ذلك.. لكن رغم كل هذا... هناك جزء كبير من الاعلام المصري في كل جائزة يساهم في حملة قبل النتائج كوسيلة رخيصة للابتزاز مثلما قال احد المعلقين الذين سبقوني وما يقال على صفحات بعض الجرائد المصرية من بعض الكتاب المصريين مثير للقرف، ماقاله الاسواني عن نتائج ال 39 يدعو للشفقة عليه مثالا لا حصرا، رغم أن نتائجها في جزء كبير منها مثير للشفقة ايضا، يريد الاسواني أن يكون النصف من مصر لانها أكثر ابداعا من العرب... الخ/ أما عن البوكر ورغم أن أهم ما قيل حولها هو ما قاله رياض الريس الذي كان في مجلس الامناء وانسحب ببيان وضع فيه النقاط على الحروف واوافقه عليه.. إلا أن بعض الاخوة المتحدثين هنا غير مؤهلين للحديث عن الفساد في الجوائز وما قالوه لا قيمة له... ابراهيم عبد المجيد قال كلاما مخجلا لانه لم يدخل في القائمة 16 وهو روائي مجتهد كي لا استخدم القابا فضفاضة، وابراهيم فرغلي قال كلام مخزيا لان روايته لم تدخل القائمة أيضا... واول مرة اقرأ لكاتب يمتدح عمله بهوس على صفحات الجرائد كانت لفرغلي، هذا دون أن أقلل من قيمة روايته التي لم أقرأها... ذلك مخجل أكثر من وضع الجوائز العربية نفسها.. هناك بعض السرديات المصرية التي لا تنتهي حول الجوائز.. هاجم خيري شلبي بجنون مستحضرا المدفعية المصرية الثقيلة حول جائزة نجيب محفوظ التي يمنحها قسم الترجمة في الجامعة الامريكية وحصل عليها في السنة التالية أو التي بعدها وبجلها بنفس العنف الذي هاجمها فيه.. وعندما منحت لروائية عراقية قامت قيامة بعض كتاب مصر ولم تقعد... عبد المنعم رمضان شن هجوما من العيار الثقيل على جائزة كافافي وحصل عليها لاحقا.. الخ. العام الماضي استبقت الصحافة المصرية عبر بعض اقلامها وصحفييها جائزة البوكر بالهجوم عليها لأن مصريا لن يأخذها(هكذا قالوا) لان الذي سبقه في العام الأول لها مصري وهو يستحقها حقا هو بهاء طاهر وحصل عليها يوسف زيدان... الشاعرة بين قوسين نجاة علي بدا كلامها عقلانيا في ظل هذه الجوقة لأنها اخذت جوائز أيضا بين قوسين ( لان ما سمته جوائز بلا قيمة مادية ولا حتى معنوية فمن يعرف شخصا آخر فاز بطنجة؟ رغم أني أعرف شاعرا لا يجيد سوى الوزن من الشعر حصل عليها) فهي منطقية لانها تدفع شبهات عن نفسها... ما يمكن استخلاصه من هذه البروباغندا هو التالي أي ما

السيد نجم
كاشف السرقات -

افتحوا الرابط أدناه لقراءة مادة حول سرعة السيد نجم المستفتى أعلاه والذي سطى على مادة لغيره بالحرف وقام بنشرها.. والان يأتي ليتحدث عن البروزة,, وفساد الجوائز وهو أحد رموز ...http://www.aleftoday.info/?option=content&view=article&id=4428&catid=4

السيد نجم
كاشف السرقات -

افتحوا الرابط أدناه لقراءة مادة حول سرعة السيد نجم المستفتى أعلاه والذي سطى على مادة لغيره بالحرف وقام بنشرها.. والان يأتي ليتحدث عن البروزة,, وفساد الجوائز وهو أحد رموز ...http://www.aleftoday.info/?option=content&view=article&id=4428&catid=4

انتبه
واحد زائد واحد -

تقول الكاتبة الشابة بسمة الخطيب انها لن تتكلم ولا تتكلم لانه دائما يفسر العام بالشخصي وعندها كل الحق فالاستاذ عابر السبيل المحترم فسر كل الكلام كذلك والحقيقة التي تحتاج الي تفسير هي لماذا ذهب جابرعصفور وسيف الرحبي لانقاذ مسابقة فاشلة هي التسعة وثلاثين .كيف تفوز جمانة بجائزة احد محكميها علوية وسيف الرحبي ثم تقوم جمانةوصامويل باضافة سيف للتحكيم في البوكر .متي قرا سيف كل هذه الروايات ؟ولماذا صارت اسماء المحكمين في البوكر معروف معظمها بهذه السهولة . الحقيقة ان المختلفين مع الجائزة لا يبتزون احدا لانهم حتي لو كانو في القائمة الاولي من الممكن ان لا يكونوا في القائمة القصيرة والابتزاز ياتي من المشرفين علي الجائزة الذين يظهرون تحالفاتهم واسماء محكميهم الذين لا يتغيرون في الجائزتين ثم ما علاقة عصفور الذي يقول انه بعيد عن البوكر بالجائزة حتي يرسل له المحكمون اسماء الفائزين قبل اعلانها الا اذا كان هناك اتفاق قديم ويبلغونه بتنفيذه. واحد زائد واحد تساوي اتنين ولا شيئ اخر.

انتبه
واحد زائد واحد -

تقول الكاتبة الشابة بسمة الخطيب انها لن تتكلم ولا تتكلم لانه دائما يفسر العام بالشخصي وعندها كل الحق فالاستاذ عابر السبيل المحترم فسر كل الكلام كذلك والحقيقة التي تحتاج الي تفسير هي لماذا ذهب جابرعصفور وسيف الرحبي لانقاذ مسابقة فاشلة هي التسعة وثلاثين .كيف تفوز جمانة بجائزة احد محكميها علوية وسيف الرحبي ثم تقوم جمانةوصامويل باضافة سيف للتحكيم في البوكر .متي قرا سيف كل هذه الروايات ؟ولماذا صارت اسماء المحكمين في البوكر معروف معظمها بهذه السهولة . الحقيقة ان المختلفين مع الجائزة لا يبتزون احدا لانهم حتي لو كانو في القائمة الاولي من الممكن ان لا يكونوا في القائمة القصيرة والابتزاز ياتي من المشرفين علي الجائزة الذين يظهرون تحالفاتهم واسماء محكميهم الذين لا يتغيرون في الجائزتين ثم ما علاقة عصفور الذي يقول انه بعيد عن البوكر بالجائزة حتي يرسل له المحكمون اسماء الفائزين قبل اعلانها الا اذا كان هناك اتفاق قديم ويبلغونه بتنفيذه. واحد زائد واحد تساوي اتنين ولا شيئ اخر.

.....
حرير -

تحية كبرى للغاوون وايلاف اعداء الفساد والشللية

.....
حرير -

تحية كبرى للغاوون وايلاف اعداء الفساد والشللية

تحية
ايلافي -

شكرا لايلاف التي لا تهادن احدا ولا تدخل باي صفقة ولا تخضع للابتزاز

تحية
ايلافي -

شكرا لايلاف التي لا تهادن احدا ولا تدخل باي صفقة ولا تخضع للابتزاز

...
شاعر سوري -

ماهر شرف الدين احتج على مبدأ ترشيحه من الأصل، وعلى مبدأ هذه الجائزة التي تتعامل مع الشباب كقاصرين.. ماهر هو رمز التمرد لهذا الجيل شاء من شاء وأبى من أبى

...
شاعر سوري -

ماهر شرف الدين احتج على مبدأ ترشيحه من الأصل، وعلى مبدأ هذه الجائزة التي تتعامل مع الشباب كقاصرين.. ماهر هو رمز التمرد لهذا الجيل شاء من شاء وأبى من أبى

سلالة الآلهة
كامل صالح -

يصعب تفسير بروز الكثير من الاشكالات التي تواكب الجوائز البعيدة عن ادارة السلطة، وكأن الجوائز الخارجة عن ذلك تصبح "فشة خلق"، مسألة الضجة اليوم اتابعها وأبتسم، كي اتسلى فثمة متعة في قراءة المؤيدين والمعارضين ولا اعرف كم من الاسلحة المحرمة تستخدم فيها.يبقى ان أقول استوقفني كلام إبراهيم عبد المجيد الذي قال في التحقيق" ان الأمر ليس طعنا في جائزة أو مبدع لأنه عندما يكون الفائز أفضل من الآخرين في هذه المناسبة بالذات الجميع يسكتون". فبالله عليكم هل ثمة عربي واحد لا يعتقد أنه نبي او من سلالة الآلهة!والسلام عليكم والموت لأعدائكم

سلالة الآلهة
كامل صالح -

يصعب تفسير بروز الكثير من الاشكالات التي تواكب الجوائز البعيدة عن ادارة السلطة، وكأن الجوائز الخارجة عن ذلك تصبح "فشة خلق"، مسألة الضجة اليوم اتابعها وأبتسم، كي اتسلى فثمة متعة في قراءة المؤيدين والمعارضين ولا اعرف كم من الاسلحة المحرمة تستخدم فيها.يبقى ان أقول استوقفني كلام إبراهيم عبد المجيد الذي قال في التحقيق" ان الأمر ليس طعنا في جائزة أو مبدع لأنه عندما يكون الفائز أفضل من الآخرين في هذه المناسبة بالذات الجميع يسكتون". فبالله عليكم هل ثمة عربي واحد لا يعتقد أنه نبي او من سلالة الآلهة!والسلام عليكم والموت لأعدائكم

محاصصةوتزويرعالمكشوف
kamal -

جمانة حداد من غير المخول لها الترشح لمسابقة ال39، أولا لآنها تخطت الأربعين من العمر (نتحداها أن تبرز النسخة الاصلية من بطاقتها الشخصية) وثانياً هي كانت تتصل بالمثقفين وتجمع ترشيحاتهم (من باب الديموقراطية الشكلية) وبالتالي هي عضوة فعالة في اللجنة أكثر من الرحبي وصبح المتفرجين كل لغاية في نفسه .. وحداد ليست زعيمة عصابة كما يصورها كثيرون انها طالبة شهرة ومجد وان كان فارغاً فقد ادعت أن جائزة شمال جنوب جائزة عالمية للشعر بينما هي جائزة انسانية!! بالعودة الى لجنة بيروت 39 فقد انحسب من انسحب من عضويتها لأنهم رفضوا الاذعان لرغبة جمانة وصمويل ووازن في دس جمانة في اللائحة وبما أنهم لا طمع لهم بالبوكر مثل الآنسة صبح فقد انسحبوا واستعيض عنهم بسيف الرحبي وهو لطيف ومؤدب لا يتكلم الا اذا سمح له، أما الرئيس عصفور فلا نعرف لماذا تورط في هذه الفضيحة والعصابة بعد الدرس القاسي الذي لقنه اياه صنع الله ابراهيم حين رفض جائزة الرواية اياها أمام العالم وسب فساد الثقافة والسياسة في وجوه أهلها، المهم الدكتور عصفور لماذا تورط في هذه المعمعة؟ بعدما قفز عن سن التقاعد وصار واجباً ان يستريح ويتنفس هواء نقياً لا فاسداً .. هل صحيح لأجل عيون الآنسة صبح؟ ولأنه كما يروج بطل روايتها المرشحة لبوكر فيكونان قد نالا معا الجائزة بمعنى ما؟ لا أعتقد هذا لائقا بهما او حتى بمن ينشر الاشاعات حولهما، د. عصفور أراد ملاطفة أكبر قدر ممكن من الناس ولكن ليس كل الناس بل كل من لديه منبر ثقافي فعال فاسترضى الأقسام الثقافية في المطبوعات العربية بمعظمهم واختار مسؤولي الصفحات الثقافية أو أبناءهم أو أقاربهم(في حال كانوا هم فوق الأربعين) وذلك كي لا تنشر انتقادات لاختياراته واسترضى أعضاء اللجنة أيضاً والشاعرين حداد ووازن، ولمع الصورة ببعض أسماء تستحق الفوز مثل ناظم السيد أو سامرأبوهواش .. يعني لذر الرماد، (لا أعرف لماذا لم ينسحبوا لليوم من مسابقة فيها تزوير وغشّ ومحاصصة وفساد) ... حضرة الدكتور غرد وحلق عصفورا في السماء فأنت تستحق تقاعداً مشرفاً لا أن تكون عرضة للاشاعات والسخرية تعرضت الى حالتك الصحية والمغرمة الدميمة.. وآنسة صبح لا تتوسوسي بالجوائز فما زال هناك وقت أمامك وانت كاتبة جيدة نلت شهادة العالم قبل بوكر، والسيدة الشاعرة ان كان كل هذا يلهيك عن كتابة الشعر والقائه رغم اعجابنا بأزيائك وتسريحات شعرك فتابعي ما أنت فيه وال

محاصصةوتزويرعالمكشوف
kamal -

جمانة حداد من غير المخول لها الترشح لمسابقة ال39، أولا لآنها تخطت الأربعين من العمر (نتحداها أن تبرز النسخة الاصلية من بطاقتها الشخصية) وثانياً هي كانت تتصل بالمثقفين وتجمع ترشيحاتهم (من باب الديموقراطية الشكلية) وبالتالي هي عضوة فعالة في اللجنة أكثر من الرحبي وصبح المتفرجين كل لغاية في نفسه .. وحداد ليست زعيمة عصابة كما يصورها كثيرون انها طالبة شهرة ومجد وان كان فارغاً فقد ادعت أن جائزة شمال جنوب جائزة عالمية للشعر بينما هي جائزة انسانية!! بالعودة الى لجنة بيروت 39 فقد انحسب من انسحب من عضويتها لأنهم رفضوا الاذعان لرغبة جمانة وصمويل ووازن في دس جمانة في اللائحة وبما أنهم لا طمع لهم بالبوكر مثل الآنسة صبح فقد انسحبوا واستعيض عنهم بسيف الرحبي وهو لطيف ومؤدب لا يتكلم الا اذا سمح له، أما الرئيس عصفور فلا نعرف لماذا تورط في هذه الفضيحة والعصابة بعد الدرس القاسي الذي لقنه اياه صنع الله ابراهيم حين رفض جائزة الرواية اياها أمام العالم وسب فساد الثقافة والسياسة في وجوه أهلها، المهم الدكتور عصفور لماذا تورط في هذه المعمعة؟ بعدما قفز عن سن التقاعد وصار واجباً ان يستريح ويتنفس هواء نقياً لا فاسداً .. هل صحيح لأجل عيون الآنسة صبح؟ ولأنه كما يروج بطل روايتها المرشحة لبوكر فيكونان قد نالا معا الجائزة بمعنى ما؟ لا أعتقد هذا لائقا بهما او حتى بمن ينشر الاشاعات حولهما، د. عصفور أراد ملاطفة أكبر قدر ممكن من الناس ولكن ليس كل الناس بل كل من لديه منبر ثقافي فعال فاسترضى الأقسام الثقافية في المطبوعات العربية بمعظمهم واختار مسؤولي الصفحات الثقافية أو أبناءهم أو أقاربهم(في حال كانوا هم فوق الأربعين) وذلك كي لا تنشر انتقادات لاختياراته واسترضى أعضاء اللجنة أيضاً والشاعرين حداد ووازن، ولمع الصورة ببعض أسماء تستحق الفوز مثل ناظم السيد أو سامرأبوهواش .. يعني لذر الرماد، (لا أعرف لماذا لم ينسحبوا لليوم من مسابقة فيها تزوير وغشّ ومحاصصة وفساد) ... حضرة الدكتور غرد وحلق عصفورا في السماء فأنت تستحق تقاعداً مشرفاً لا أن تكون عرضة للاشاعات والسخرية تعرضت الى حالتك الصحية والمغرمة الدميمة.. وآنسة صبح لا تتوسوسي بالجوائز فما زال هناك وقت أمامك وانت كاتبة جيدة نلت شهادة العالم قبل بوكر، والسيدة الشاعرة ان كان كل هذا يلهيك عن كتابة الشعر والقائه رغم اعجابنا بأزيائك وتسريحات شعرك فتابعي ما أنت فيه وال

شاعر من المريخ
متمرّد -

ليس ماهر شرف الدين هو الوحيد الذي رفض مهزلة 39 مغفّلا..هناك شعراء عرب آخرين فعلوا ذلك بلا ضجيج، لذلك لن نصبح أبطالا برفض مهزلة كهذه بل هي موقف مبدئي من كعكة " كيكة " البائتة..أنا رمز الصمت لهذا الجيل شاء من شاء و أبى من أبى..ثقافة مشرقية مريضة

شاعر من المريخ
متمرّد -

ليس ماهر شرف الدين هو الوحيد الذي رفض مهزلة 39 مغفّلا..هناك شعراء عرب آخرين فعلوا ذلك بلا ضجيج، لذلك لن نصبح أبطالا برفض مهزلة كهذه بل هي موقف مبدئي من كعكة " كيكة " البائتة..أنا رمز الصمت لهذا الجيل شاء من شاء و أبى من أبى..ثقافة مشرقية مريضة

جائزة الفساد العربي
RANO -

صباح الخير لجميع قراء إيلاف، وشكرا لديمقراطية المنبر التي لا تبالي بالعلاقات الشخصية ، بل بالحقيقة، وتحيات ايضا لماهر شرف الدين ، لأنه الوحيد تقريبا الذي جاهر باسمه الحقيقي وتصدى لمعكرة الفسادأنا من الأشخاص الذين تم استبعاد رواياتهم ، أي أنا من الـ 99 من أصل الـ 115 ، يسعدني اليوم أنني لم أكن في اللائحة، التي يدخل في لجنة تحكيمها شخص مثل سيف الرحبي ، وليقلع عيني أحدكم بالقول أن هذا الرجل مثقف ومبدع؟ إن أمثال صنع الله ابراهيم نادرون في الثقافة العربية ، الكل خاضع ومتملق... أظن أن هذا الحوار فعال وضوروي لإعادة النظر في تقييم مؤسساتنا الثقافية ، والقائمين عليها، وإعادة تقييم مواقفنا نحن أيضا ... تحية للجميع ، للـ 99 ، وللستة القادمين الذين سينضمون إلى اللائحة الأطول للمبعدين والمبتعدين عن الفساد ، كل ما آمله " وهذه أمنية شخصية" ألا يكون حسن داوود في اللائحة القصيرة، حتى ننعم بجائزتنا الراقية ، وليحصل الباقون على جائزة الفساد الثقافي، ... على مؤسسة بوكر الآن " الإمارات" إعادة هيكلتها ، بعد أن فاحت رائحة الطبخة ، عليها تنظيف اسمها ... يجب على كل مثقف حقيقي تجاهل" المقاطعة السلبية" أخبار بوكر ونتائجها ، ومقاطهة كل من له يد في صناعة سيناريوهاتها المسممة للثقافة العربية المعاصرة، عفوا لاأزال أضحك من كون الرحبي عضو لجنة تحكيم ؟؟؟

جائزة الفساد العربي
RANO -

صباح الخير لجميع قراء إيلاف، وشكرا لديمقراطية المنبر التي لا تبالي بالعلاقات الشخصية ، بل بالحقيقة، وتحيات ايضا لماهر شرف الدين ، لأنه الوحيد تقريبا الذي جاهر باسمه الحقيقي وتصدى لمعكرة الفسادأنا من الأشخاص الذين تم استبعاد رواياتهم ، أي أنا من الـ 99 من أصل الـ 115 ، يسعدني اليوم أنني لم أكن في اللائحة، التي يدخل في لجنة تحكيمها شخص مثل سيف الرحبي ، وليقلع عيني أحدكم بالقول أن هذا الرجل مثقف ومبدع؟ إن أمثال صنع الله ابراهيم نادرون في الثقافة العربية ، الكل خاضع ومتملق... أظن أن هذا الحوار فعال وضوروي لإعادة النظر في تقييم مؤسساتنا الثقافية ، والقائمين عليها، وإعادة تقييم مواقفنا نحن أيضا ... تحية للجميع ، للـ 99 ، وللستة القادمين الذين سينضمون إلى اللائحة الأطول للمبعدين والمبتعدين عن الفساد ، كل ما آمله " وهذه أمنية شخصية" ألا يكون حسن داوود في اللائحة القصيرة، حتى ننعم بجائزتنا الراقية ، وليحصل الباقون على جائزة الفساد الثقافي، ... على مؤسسة بوكر الآن " الإمارات" إعادة هيكلتها ، بعد أن فاحت رائحة الطبخة ، عليها تنظيف اسمها ... يجب على كل مثقف حقيقي تجاهل" المقاطعة السلبية" أخبار بوكر ونتائجها ، ومقاطهة كل من له يد في صناعة سيناريوهاتها المسممة للثقافة العربية المعاصرة، عفوا لاأزال أضحك من كون الرحبي عضو لجنة تحكيم ؟؟؟

بجد والا هزار؟
زاهدة -

العزيزة نجاة علي.. فاجأتني براءتك وتواضعك، خدتي جايزتين في سنة واحدة (نجيب محفوظ لم يفعل) من دون سعي منك وبجدارة وبتصوف وزهد! انتي بتتكلمي بجد؟ ام أنك بالفعل لم تسمعي بأن عملك مع رئيس لجنة بيروت 39 وصفتك المقربة منه هي من دفعك الى اللائحة بدل عشرات الأسماء المصرية الشابة الموهوبة حقاً .. هنيئا لك الجوائز السابقة واللاحقة لكن عارفين ليه انسحب الياس خوري وهدى بركات وعلاء الأسواني وماهر جرار من مسابقة بيروت 39؟ لكي لا يدنسوا اسماءهم النظيفة في عار هذه الفضيحة واننا ندعوهم الى الادلاء بدلوهم بنزاهة وصراحة والتحدث عن كواليس المسابقة وما شهدوه بأم العين كي يعرف الشباب الذين تقدموا الى المسابقة من فاز منهم ومن استبعد أن الجميع خسر وكما ورد في أحد التعليقات بيروت كانت الخاسر الأكبر.. وبعدين يا جماعة هي لبنان ناقصة أوبئة وجنان المثقفين سيبوها فحالها بقه وروحو العبو بعيد!

بجد والا هزار؟
زاهدة -

العزيزة نجاة علي.. فاجأتني براءتك وتواضعك، خدتي جايزتين في سنة واحدة (نجيب محفوظ لم يفعل) من دون سعي منك وبجدارة وبتصوف وزهد! انتي بتتكلمي بجد؟ ام أنك بالفعل لم تسمعي بأن عملك مع رئيس لجنة بيروت 39 وصفتك المقربة منه هي من دفعك الى اللائحة بدل عشرات الأسماء المصرية الشابة الموهوبة حقاً .. هنيئا لك الجوائز السابقة واللاحقة لكن عارفين ليه انسحب الياس خوري وهدى بركات وعلاء الأسواني وماهر جرار من مسابقة بيروت 39؟ لكي لا يدنسوا اسماءهم النظيفة في عار هذه الفضيحة واننا ندعوهم الى الادلاء بدلوهم بنزاهة وصراحة والتحدث عن كواليس المسابقة وما شهدوه بأم العين كي يعرف الشباب الذين تقدموا الى المسابقة من فاز منهم ومن استبعد أن الجميع خسر وكما ورد في أحد التعليقات بيروت كانت الخاسر الأكبر.. وبعدين يا جماعة هي لبنان ناقصة أوبئة وجنان المثقفين سيبوها فحالها بقه وروحو العبو بعيد!