قصيدة الهندي رانجيت هوسكوتي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
رانجيت هوسكوتيولد رانجيت هوسكوتي في بومبي عام 1969 وتتضمن مجموعاته الشعرية الأعمال التالية: مناطق الهجوم '1991'، تلميذ رسام الخرائط '2000' أرشيف السائر في نومه '2001'.
ظهرت قصائده في مجلات ودوريات عديدة منها: بويتري ريفيو، واسافيري، كافايا باراتي، آياواريفيو، ويست كوست لاين، بويتري وييلز، وغيرها من الدوريات. ترجم قصائد الشاعر الماراثي قازانت داهاكي، ارهابي الروح '1992' وله سيرة ذاتية بعنوان 'حج، منفي، ساحر: تطور فن جيهانجير بسابافالا'. أغنية ساعي البريد الأخيرة للقمر
إلى جيت ثاييلتتهادى منزلقاً في مشهد متقشف، يا عبد الجاذبية الأدنى إلينا
وتطفو خارج النوافذ بعيداً عن متناول الأيدي
ثمرة ثلجية نود لو نقطفها
من فوهة السماء
وما يمنعنا من ذلك إلا أننا نعلم
أن المد والجزر سيزمزمان ويهدران وينقضان العهد لو فعلنا:
فتندفع أمواج بعلو الجدران لتهاجم المنازل والمتاجر وتنعقد قناطر فوق البوابات
كجيش مجانين يرقصون على إسفلت غريقوحين يحيق بنا المطر ويلفنا الضباب ننسى بسهولة
محيطات جفت وانكمشت
لتغدو مسيلات مياه لا تستقر عليها عين
ولا يصبو إليها الآن قلب.
كما هو بحر السكون:
مثالياً بجموح بحيث منحناه لك،
ونقشناه وشماً على أديمك،
بمنأى عنا وراء زجاج وستائر صفراء مخضرة،
نشاهده يعوم قريباً في الليالي المقمرة ونبتسم. سرعان ما تصبح ليالينا وأيامنا رهن الطلب
وأنت تقيس الأنفاس بالقرون التي تستغرقها
راسماً إهليلج التأمل عبر الفضاء.
لقد وصلت رسائلك وأنت تغوص خلف غيوم عفنة
أو تخضع مرغماً للخسوف
فلا يبين منك مطلقاً ما هو أكثر من النصف
مخفياً جانبك المظلم بينما تلمع
غربالاً يدور في فلك عين مفتوحة على اتساعها. يا منجل الحصاد، يا قنديل غرفنا الأخيرة
أيها القمر الأخضر في ليالي يناير
سوف تنبح على نوافذنا
مثل كلب يتوسل عظمة
بعد وقت طويل من رحيلنا
وستصحو أصوات أخرى لتجيبك،
هم الناجون من حقل ألغام النوم،
سيرجمونك باللعنات وينفونك إلى الذاكرة. النص الأصليTHE POSTMANrsquo;S LAST SONG FOR THE MOON
for Jeet ThayilYou glide in plain view, gravityrsquo;s nearest slave,
floating outside our windows, just out of reach,
an ice fruit wersquo;d love to pluck
from the skyrsquo;s jet branches.
What stops us is we know
the tides would roar and lunge, break their contract if we did:
wall-high waves rushing houses and stores, vaulting over gates,
an army of madmen dancing on drowned asphalt.Rain-wrapped, fog-tangled, how easily we forget
oceans that have dried and shrunk
to ravines where the eye never settles,
the heart now never goes. Like the Sea of Tranquillity:
so wildly utopian we gave it to you,
tattooed it on your skinrsquo;s acceptance.
Safe behind glass and our chartreuse curtains,
we watch it float by on full-moon nights and smile.The mortgage of our nights and days is so quickly claimed.
You measure breath in the centuries it takes
to carve a pensive ellipse through space.
Messages conveyed, you dip below mouldy clouds
or submit with reluctance to an eclipse,
never more than half deciphered.
You keep your dark side hidden as you shine,
a riddle orbiting in the wide-open eye.Sickle of the harvest, lantern of our last rooms!
Green moon of January nights,
yoursquo;ll bark at our windows,
a dog begging for a bone
long after wersquo;ve gone.
Other voices will wake up to answer:
survivors from the minefields of sleep,
they will pelt you with curses, extradite you to memory.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رائع
بليغ -الحقيقة الشعر جميل جدا والترجمة اجمل مع تحياتي للمترجم