(الغاوون) 13: جابر عصفور يكذِّب أدونيس
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واحتوى العدد ملفّاً أعدّه نائل الطوخي بعنوان "عن غضب شعراء مصر والمؤتمر البديل"، ساهم فيه خمسة شعراء: "لم يعوا درس التاريخ" لرفعت سلاّم، "بفضلك أصبحنا في زمن الرواية" لمحمود خير الله، "لجنة الشعر كمدرسة عسكرية" لياسر عبد اللطيف، "إصدار مجلة شعرية أجدى وأنفع" لعماد فؤاد، "الشعراء يكبّرون الموضوع قليلاً" لمحمود عزّت.
كما أجرى من القاهرة وائل السمري حواراً مع الناقد جابر عصفور حمل عنوان: "جابر عصفور للغاوون: أُكذِّب أدونيس وأدافع عن قصيدة النثر حتى النهاية" تطرّق فيه إلى قضايا عديدة منها الحكم الذي صدر أخيراً بحق عصفور والقاضي بتغريمه مبلغ 50 ألف جنيه لمصلحة "كبير شيوخ الحسبة يوسف البدري" بحسب تعبير "الغاوون"، ومنها تكذيبه لما رواه أدونيس عن أن طه حسين قد أكّد له بأنه يؤيّد قصيدة النثر.ومن مواضيع العدد لأخرى: "آخر مرّة في باريس" لشوقي أبي شقرا، "القصيدة العولميّة قصيدة القطيعة" لشوقي عبد الأمير، "الردّ على "خَرَس" حجازي بـ"خَرَس" بيرس" لصلاح بوسريف، "مئوية الشابّي: الشعرية المهدورة بين المحافَظة والنوايا الحسنة" لمصطفى قلعي، "روبرت براونينغ وإليزابيث بارّيت... رسائل الحب والنقد" لعمر سليمان، "التأثير والتأثّر في النظم" ليسري عبد الغني، "موريس قبق واللاهوت المتناثر" لنادين باخص، "غينسبيرغ: لن أكتب قصيدتي حتى أستعيد عقلي" لشريف الشهراني، "إرنست مايستر: عند الحجر لم أفكّر بشيء" ترجمة عبد الرحمن عفيف، "بسّام حجّار وعلامة الحلم" لمحمود عبد الغني، "التالي" لزينب عسّاف، "منعطف وديع وبسّام" لماهر شرف الدين... إضافة إلى مقالة ساخرة بعنوان "كي لا يفقع بيار أبي صعب" جاءت موقّعة باسم: الضاحك بسبب.وحمل "دفتر" العدد عنوان "دعوة السفور وعلاقتها بخطاب النهضة في شعر معروف الرصافي" كتبه محمد الخبّاز.واستضاف "غاليري الغاوون" لهذا العدد لوحات جريئة وجميلة للفنانة السعودية الشابة سارة علي تعالج فيها موضوع الذكورة في المجتمع العربي عموماً، والسعودي خصوصاً.أما القصائد المنشورة في هذا العدد فهي أربع: "صعب أن يرتبط الذهن بالحذاء طوال الطريق" لجاكلين سلام، "الأمل مُلقى في خزانة الأحذية" لمحمد عريقات، "تكويرة الوردة قبل انبثاقها" لهاتف الجنابي"، "وسادة تحتفي بأنفاس متكسّرة لهواء قديم" لإسلام يوسف.وفي باب "كُتُب" نجد قراءتين لكتابين: الأولى كتبها ماهر شرف الدين عن كتاب "منامات هيفا" لمحمد الحجيري، والثانية كتبتها تهاني فجر عن ديوان "بعضه سيدوم كالبلدان" لعلي البزّاز والذي صدر حديثاً عن "دار الغاوون" التي انطلقت مؤخراً والتي حمل إعلانها عنوان: "الكتاب يتأنّق أيضاً".
عنوان "الغاوون" على الشبكة
www.alghaoon.com
لمراسلة إدارة "الغاوون"
info@alghaoon.com
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من أبعد
من بعيد -والله علي البزاز مدعوم خوش دعم..اي الله يباركلكم
عتب
ناظم -أريد ان اسأل هل تهاني فجر دافعتلكم حتى نشوف اسمها بكل عدد الكويت فيها كتّاب كثر وليس فقط تهاني فجر!!!!
غاضب
غاضب -الى صاحب التعليق 2 مثل هذا الكلام معيب.. اخجل من نفسك
مسح جوخ
سامر غصن -ماهر شرف الدين مسكين يحلم بالشهرة ومجلته تقوم على مسح الجوخ لبعض الكبار وشتم بعض الكبار وتتعمد التشهير للفت الانتباه..ينشر اسمه واسم زوجته جانب اسماء الكبار ...هل سيصيرون كباراً بذلك!!