ثقافات

لو لمْ يكنْ... لما أزعجَكمْ

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تائهٌ خلفَ الحروفِ
يبحثُ عن معنىً
لم يكنْ
...
لولا نزوة عابرةُ الأوجاع ِ
لاصطياد رعشة ْ
...
كان الصيدُ غفوة ً
قبل وجع ٍآخرَ
...
حركة تُشبهُ الحياةْ
***
لا تلوموا الزواحفَ
على بطون اللامألوفْ
...
خارج المبنى
المهجور ِ
...
قبل الظهورْ
...
عصرَ زمن ٍ
غادرهُ النّورْ
***
مسافرٌ
في مركبِ الرّعشةِ
المكفّنة بجسدْ
...
لا تُجَلّسوا صفحة البحر ِ
لا تمنعوه التجذيفَ
فوق سحنات ِالبلّورْ
...
هناك... على الشاطىء الآخرْ
...
تتشمّسُ الكلماتْ
***
مثله الحروفُ
جزئيات نُطفة ْ
...
مثله الكلمة ُ
قابلَتُها اللاّخيارْ
...
دعوهُ يُشبهُ نفسَهْ
...
دعوهُ...
ولو أزعَجَكُمْ
...
ولو لِمرّةْ...
يَختارْ

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رأي
أحمد -

القصيدة تعبانة لا فرادة فيها ولا تميز وقيلت سابقا باسلوبها ومعانيها مرات ومرات.

رأي
أحمد -

القصيدة تعبانة لا فرادة فيها ولا تميز وقيلت سابقا باسلوبها ومعانيها مرات ومرات.

رأي
أحمد -

القصيدة تعبانة لا فرادة فيها ولا تميز وقيلت سابقا باسلوبها ومعانيها مرات ومرات.

إلى أحمد
حامد -

من قالها سابقاً باسلوبها ومعانيها؟ عليك اثبات ادعاءك ولو بادراج قصيدة واحدة تشبهها بالاسلوب والمعنى، والا كنت مجرد متجنياً. مع ذلك ليس معيباً أن تتشابه اساليب ومعاني اكثر من قصيدة، المعيب هو قذف الأحكام المطلقة دون تحديد ثغرات القصيدةاسلوباً ومعنى، لأن هذا يدل على قلّة الفهم والذوق لا أكثر.

إلى أحمد
حامد -

من قالها سابقاً باسلوبها ومعانيها؟ عليك اثبات ادعاءك ولو بادراج قصيدة واحدة تشبهها بالاسلوب والمعنى، والا كنت مجرد متجنياً. مع ذلك ليس معيباً أن تتشابه اساليب ومعاني اكثر من قصيدة، المعيب هو قذف الأحكام المطلقة دون تحديد ثغرات القصيدةاسلوباً ومعنى، لأن هذا يدل على قلّة الفهم والذوق لا أكثر.

إلى أحمد
حامد -

من قالها سابقاً باسلوبها ومعانيها؟ عليك اثبات ادعاءك ولو بادراج قصيدة واحدة تشبهها بالاسلوب والمعنى، والا كنت مجرد متجنياً. مع ذلك ليس معيباً أن تتشابه اساليب ومعاني اكثر من قصيدة، المعيب هو قذف الأحكام المطلقة دون تحديد ثغرات القصيدةاسلوباً ومعنى، لأن هذا يدل على قلّة الفهم والذوق لا أكثر.

إلى الاستاذ حامد
أحمد -

عزيزي حامد الذي قد يكون ربما صاحب النص نفسه أرجو أن تلاحظ أن إيلاف مشكورة منحتنا حق التعليق فلا تحرمنا منه بفرضك شروطا لم تشرطها إيلاف نفسها. أود لو تلاحظ أيضا أن ايلاف سمتها "تعليقات" ولم تقل "دراسات" وهكذا ليس واجبا أن أكتب دراسة حول النص لأبرر رأيي. أرجو أن نتعلم احترام الرأي الآخر مهما اختلفنا معه. وإني احثك على التعليق على النص بدل التعليق حول تعليقي مع احترامي لرأيك.

إلى الاستاذ حامد
أحمد -

عزيزي حامد الذي قد يكون ربما صاحب النص نفسه أرجو أن تلاحظ أن إيلاف مشكورة منحتنا حق التعليق فلا تحرمنا منه بفرضك شروطا لم تشرطها إيلاف نفسها. أود لو تلاحظ أيضا أن ايلاف سمتها "تعليقات" ولم تقل "دراسات" وهكذا ليس واجبا أن أكتب دراسة حول النص لأبرر رأيي. أرجو أن نتعلم احترام الرأي الآخر مهما اختلفنا معه. وإني احثك على التعليق على النص بدل التعليق حول تعليقي مع احترامي لرأيك.

إلى الاستاذ حامد
أحمد -

عزيزي حامد الذي قد يكون ربما صاحب النص نفسه أرجو أن تلاحظ أن إيلاف مشكورة منحتنا حق التعليق فلا تحرمنا منه بفرضك شروطا لم تشرطها إيلاف نفسها. أود لو تلاحظ أيضا أن ايلاف سمتها "تعليقات" ولم تقل "دراسات" وهكذا ليس واجبا أن أكتب دراسة حول النص لأبرر رأيي. أرجو أن نتعلم احترام الرأي الآخر مهما اختلفنا معه. وإني احثك على التعليق على النص بدل التعليق حول تعليقي مع احترامي لرأيك.