اوكتافيو باث: السوريالية كانت هذا وهذا وهذا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ترجمة وتقديم عبدالقادر الجنابي: هنا نص كتبه أوكتافيو باث عام 1974 كمقدمة لأنثولوجيا حول "شعر امريكا اللاتينية السوريالي" الذي اعده ستيفان باتشيو وصدر في المكسيك آنذاك...نص تكاد تكون فيه كل فقرة تلخيصا فكريا لمنهج أو مرحلة تاريخية. فالمشروع السوريالي شعريا، اجتماعيا، سياسيا، وأخلاقيا، ملخص تلخيصا جديرا بالموضوع الذي يتكلم عنه الكتاب، ناهيك عنأنه نص يُري اللغة كائنا يمرح في هواء العَلمانية الطلق حيث الصور تتكشف ثقلافكريا،دلالةً على تحرر الكلماتمن كل شوائب دينية وصوفية بلهاء مبتلية بها كتاباتأعاريب الحداثة. ولكي يعرف القارئالعربي الفرق بين شاعر ذي سمو وضمير حر ينقد بحرية كاملة تراثه المسيحي كأكتافيو باث، وبين مسلم بائس لا يعرف حتى كيف يدافع عن تراثه الإسلامي، كأدونيس المنهمك ببناء متحف، في قرداحة،باسمه وهو حيّ! اقرأوا ماكتبه هذا البائس في "السفير" (12/5/1979): "إن السوريالية العربية (ويقصد الصوفية الإسلامية) طبيعية أو مطبوعة وليست مصطنعة كما في السوريالية الفرنسية"!!! كان ادورنو على حق عندما قال: "الغباء هو أثر لجرح"... جرح نرجسي؛ يعبّر، في العمق، عن عدم قدرة الأنا العربية على الخروج من قوقعتها التراثية. سنعود الى هذا الموضوع في مقال منفصل.
والآن لنقرأوكأننا نرتشف جرعةمن اكسير الحياة، نص أوكتافيو باث، الدليل الساطع على ان التراث الغربي قوّته تكمن في شراسته الفكرية إزاء أدواته، وتراثه وكل رموزه... من أجل تراث تكون فيه الأنا أكثر إنسانية وانفتاحا على الآخر، بل أن يكون فيه الإبداع قفزة الأيـًّـل ماوراءثنائية أنا / آخر،أو لايكون.
السوريالية كانت تفاحة النار في شجرة النحو
السوريالية كانت كاميليا الرماد بين نهدي المراهِقة التي يستحوذ عليها، كل ليلة، طيفُ أوريست
السوريالية كانت صحن العدس الذي تحيله نظرة الابن الضال إلى وليمة ملكٍ كانيبال (1)مدخّنة
السوريالية كانت بلسم "الفيير برا" الذي يمحو آثار الخطيئة الأصلية في سرّة اللغة
السوريالية كانت بصقة ً على القربان، قرَنفلَ الديناميت في كرسي الاعتراف، و"افتح يا سمسم" الخزائن المحمية واسيجة مصحات الجنون
السوريالية كانت الشعلة الثملة التي تقود خطى المُتسرنِم (2)، طوال حبل الظل الذي تخطّه شفرة المقصلة على رقبة المحكوم عليه بالإعدام
السوريالية كانت المسمار الحارق على جبين المسّّاح، والريح القوية التي، في منتصف الليل، ترفع الشراشف عن العذراوات
السوريالية كانت الخبز البرّي الذي يشلّ معدة جماعة المسيح إلى أن تُرغمعلى تقيؤ قططها وشياطينها المحبوسة
السوريالية كانت حفنة الملح التي تذيب حيّات (3)الواقعية الاشتراكية
السوريالية كانت تاجا من الورق المقوّى لناقد لا رأس له، والأفعوان الذي يتسلل بين سيقان زوجة الناقد
السوريالية كانت أجذمَ الغرب المسيحي، والسوط َ الذي يخط، على ظهر القومية المخبولة والمخبِّلة، طريقَ الخروج صوب أراض أخرى، لغات أخرى ونفوس أخرى
السوريالية كانت خطاب الطفل المتواري في كل إنسان، ورشَّ مقاطع الألفاظ مع حليب اللبؤات، على عظام جيوردانو برونو المكلّسة
السوريالية كانتحذاءً فائق السرعةلأولئك الهاربين من سجون العقل الجدلي، وفأس بوسيه الصغير، الذي يقطع عناقيد النباتات المسمّمة والمتسلّقة جدران ثورات القرن العشرين المتحجّرة
السوريالية كانت هذا وهذا وهذا
لكن هنا
أغلقُ مفتاح التعداد، افتحُ درجَ الثواب والعقاب، اخرجُ منه أذنَي الحمار وذيله حتى أزيّن بها العديد من النقّاد والصحفيين المحليين (5).
هامش:
1- الملك الكانيبال تعني الملك الآكل للحم البشر.
2- المُتسرنٍم تعني السائر أثناء النوم.
3- tlaconetes نوع من الحيوان كثير الرضاب قريب منالسمندل والحية يعيش في المناطق الرطبة.
4- عوض أن اترجم las botas de siete leguas حرفيا "الأحذية ذات السبعة فراسخ"، فضلت أن اضع "حذاء فائق السرعة"، فالمعنى المراد هو السرعة الفائقة في الهروب.
5- الفقرات الأخيرة المعلومة بالأحمر حذفها باث في طبعة الأعمال الشعرية الكاملة.
تمت الترجمة عن نسخة انجليزية أعدها الي صديقي التشيلي ميغيل فلورس، ثم مراجعة الترجمة على النص الأسباني الذي اضعه هنا وهو كما جاء في كتاب باتشيو:
El surrealismo ha sido la manzana de fuego en el aacute;rbol de la sintaxis
El surrealismo ha sido la camelia de ceniza entre los pechos de la adolescente cada noche poseiacute;da por el espectro de Orestes
El surrealismo ha sido el plato de lentejas que la mirada del hijo proacute;digo transforma en festiacute;n humeante de rey caniacute;bal
El surrealismo ha sido el baacute;lsamo de Fierabraacute;s que borra las sentilde;as del pecado original en el ombligo del lenguaje
El surrealismo ha sido el escupitajo en la hostia y el clavel de dinamita en el confesionario y el seacute;samo aacute;brete de las cajas de seguridad y las rejas de los manicomios
El surrealismo ha sido la llama ebria que guiacute;a los pasos del sonaacute;mbulo que camina de puntillas sobre el filo de sombra que hace la hoja de la guillotina en el cuello de los ajusticiados
El surrealismo ha sido el clavo ardiente en la frente del geoacute;metra y el viento fuerte que a medianoche levanta las saacute;banas de las viacute;rgenes
El surrealismo ha sido el pan salvaje que paraliza el vientre de la Compantilde;iacute;a de Jesuacute;s hasta que la obliga a vomitar todos sus gatos y diablos encerrados
El surrealismo ha sido el puntilde;ado de sal que disuelve los tlaconetes del realismo socialista
El surrealismo ha sido la corona de cartoacute;n del criacute;tico sin cabeza y la viacute;bora que se desliza entre las piernas de la mujer del criacute;tico
El surrealismo ha sido la lepra del Occidente cristiano y el laacute;tigo de nueve cuerdas que dibuja el camino de salida hacia otras tierras, otras lenguas y otras almas sobre las espaldas del nacionalismo embrutecido y embrutecedor
El surrealismo ha sido el discurso del nintilde;o enterrado en cada hombre y la aspersioacute;n de siacute;labas de leche de leonas recieacute;n paridas sobre los huesos calcinados de Giordano Bruno
El surrealismo ha sido las botas de siete leguas con que se escapan los prisioneros de la razoacute;n dialeacute;ctica y el hacha de Pulgarcito que corta los nudos de la enredadora venenosa que cubre los muros de las revoluciones petrificadas del siglo XX
El surrealismo ha sido esto y esto y esto y esto
pero aquiacute;
cierro la llave de la enumeracioacute;n, abro el cajoacute;n de las retribuciones, saco unas orejas y colas de burro y adorno con ellas a varios criacute;ticos y revisteros locales.
التعليقات
تحية للأستاذ
كسر في آية -تحية أستاذ عبد القادر على هذا الجهد الإستثنائي ترجمة اكثر من دقيقة
تحية للأستاذ
كسر في آية -تحية أستاذ عبد القادر على هذا الجهد الإستثنائي ترجمة اكثر من دقيقة
تحية للأستاذ
كسر في آية -تحية أستاذ عبد القادر على هذا الجهد الإستثنائي ترجمة اكثر من دقيقة
تحية للأستاذ
كسر في آية -تحية أستاذ عبد القادر على هذا الجهد الإستثنائي ترجمة اكثر من دقيقة
تحية للأستاذ
كسر في آية -تحية أستاذ عبد القادر على هذا الجهد الإستثنائي ترجمة اكثر من دقيقة
خفي حنين
الفراتي -عاد بخفيّ حنين يضرب لمن أمل في شي وخاب أمله ومسعاه، وهو دال على الخيبة وقلة التفكّر وليس الهرب بسرعة فائقة. أشكر لك جهودك النبيلة في تعريفنا بالمخبوء والغامض//////من المحرر: والمعنى في نص اوكتافيو باث يتضمن الخيبة من كل المادية الجدليةوشكرا لملاحظتك
خفي حنين
الفراتي -عاد بخفيّ حنين يضرب لمن أمل في شي وخاب أمله ومسعاه، وهو دال على الخيبة وقلة التفكّر وليس الهرب بسرعة فائقة. أشكر لك جهودك النبيلة في تعريفنا بالمخبوء والغامض//////من المحرر: والمعنى في نص اوكتافيو باث يتضمن الخيبة من كل المادية الجدليةوشكرا لملاحظتك
خفي حنين
الفراتي -عاد بخفيّ حنين يضرب لمن أمل في شي وخاب أمله ومسعاه، وهو دال على الخيبة وقلة التفكّر وليس الهرب بسرعة فائقة. أشكر لك جهودك النبيلة في تعريفنا بالمخبوء والغامض//////من المحرر: والمعنى في نص اوكتافيو باث يتضمن الخيبة من كل المادية الجدليةوشكرا لملاحظتك
خفي حنين
الفراتي -عاد بخفيّ حنين يضرب لمن أمل في شي وخاب أمله ومسعاه، وهو دال على الخيبة وقلة التفكّر وليس الهرب بسرعة فائقة. أشكر لك جهودك النبيلة في تعريفنا بالمخبوء والغامض//////من المحرر: والمعنى في نص اوكتافيو باث يتضمن الخيبة من كل المادية الجدليةوشكرا لملاحظتك
خفي حنين
الفراتي -عاد بخفيّ حنين يضرب لمن أمل في شي وخاب أمله ومسعاه، وهو دال على الخيبة وقلة التفكّر وليس الهرب بسرعة فائقة. أشكر لك جهودك النبيلة في تعريفنا بالمخبوء والغامض//////من المحرر: والمعنى في نص اوكتافيو باث يتضمن الخيبة من كل المادية الجدليةوشكرا لملاحظتك
خفي حنين
الفراتي -عاد بخفيّ حنين يضرب لمن أمل في شي وخاب أمله ومسعاه، وهو دال على الخيبة وقلة التفكّر وليس الهرب بسرعة فائقة. أشكر لك جهودك النبيلة في تعريفنا بالمخبوء والغامض//////من المحرر: والمعنى في نص اوكتافيو باث يتضمن الخيبة من كل المادية الجدليةوشكرا لملاحظتك
هذه فعلا مقدمة
د . م -هذه الترجمة جديرة بالتنويه ليس لأن اوكتافيو باث هو أحد كبار صانعي القصيدة حسب ، بل وأيضاً لأن مقدمته هذه هي درس مهم ، ضروري ، في كيفية كتابة مقدمة للكتاب ! فالمقدمة في معظم الكتب العربية ، لا تفعل شيئا أكثر من محاولة تبرير الكتاب وتسويقه وتضخيمه ؛ أي بما يتطابق مع " الأنا " النرجسية ، التي أشار إليها المترجم الجنابي هنا بخصوص بعض الظواهر العرضية في ثقافتنا . شكرا ثقافات
هذه فعلا مقدمة
د . م -هذه الترجمة جديرة بالتنويه ليس لأن اوكتافيو باث هو أحد كبار صانعي القصيدة حسب ، بل وأيضاً لأن مقدمته هذه هي درس مهم ، ضروري ، في كيفية كتابة مقدمة للكتاب ! فالمقدمة في معظم الكتب العربية ، لا تفعل شيئا أكثر من محاولة تبرير الكتاب وتسويقه وتضخيمه ؛ أي بما يتطابق مع " الأنا " النرجسية ، التي أشار إليها المترجم الجنابي هنا بخصوص بعض الظواهر العرضية في ثقافتنا . شكرا ثقافات
هذه فعلا مقدمة
د . م -هذه الترجمة جديرة بالتنويه ليس لأن اوكتافيو باث هو أحد كبار صانعي القصيدة حسب ، بل وأيضاً لأن مقدمته هذه هي درس مهم ، ضروري ، في كيفية كتابة مقدمة للكتاب ! فالمقدمة في معظم الكتب العربية ، لا تفعل شيئا أكثر من محاولة تبرير الكتاب وتسويقه وتضخيمه ؛ أي بما يتطابق مع " الأنا " النرجسية ، التي أشار إليها المترجم الجنابي هنا بخصوص بعض الظواهر العرضية في ثقافتنا . شكرا ثقافات
هذه فعلا مقدمة
د . م -هذه الترجمة جديرة بالتنويه ليس لأن اوكتافيو باث هو أحد كبار صانعي القصيدة حسب ، بل وأيضاً لأن مقدمته هذه هي درس مهم ، ضروري ، في كيفية كتابة مقدمة للكتاب ! فالمقدمة في معظم الكتب العربية ، لا تفعل شيئا أكثر من محاولة تبرير الكتاب وتسويقه وتضخيمه ؛ أي بما يتطابق مع " الأنا " النرجسية ، التي أشار إليها المترجم الجنابي هنا بخصوص بعض الظواهر العرضية في ثقافتنا . شكرا ثقافات
لماذا أدونيس بالذات؟
قارئ -هذا التعليق ارسله للمرة الثانية، آمل أن تنشروا لمن لا يجاملكم وينافقكمأقول لماذا أدونيس بالذات ؟.
هذه فعلا مقدمة
د . م -هذه الترجمة جديرة بالتنويه ليس لأن اوكتافيو باث هو أحد كبار صانعي القصيدة حسب ، بل وأيضاً لأن مقدمته هذه هي درس مهم ، ضروري ، في كيفية كتابة مقدمة للكتاب ! فالمقدمة في معظم الكتب العربية ، لا تفعل شيئا أكثر من محاولة تبرير الكتاب وتسويقه وتضخيمه ؛ أي بما يتطابق مع " الأنا " النرجسية ، التي أشار إليها المترجم الجنابي هنا بخصوص بعض الظواهر العرضية في ثقافتنا . شكرا ثقافات
لماذا أدونيس بالذات؟
قارئ -هذا التعليق ارسله للمرة الثانية، آمل أن تنشروا لمن لا يجاملكم وينافقكمأقول لماذا أدونيس بالذات ؟.
مقال رائع
ضياء الدجيلي -انا اشكر استاذ الجنابي على اختياره لهذا المقال الذي انا متأكد لم يطلع عليه اي واحد من الذين يتشدقون باسم اوكتافيو باث.. اما في المقدمة ربما يكون للجنابي رغبة في تصفية حسابات مع ادونيس وهذا امر بيس جديدا عليه فتاريخ الجنابي مليء بانتقادات فضائحية ضد ادونيس وكيف ننسى رسالته الى ادونيس حول "السوريالية والصوقية".. اقول ربما يراه القراء تصفية حسابات، لكن في مقارنة الجنابي نقطة مهمة وصحيحة. فالفرق بين كاتب مسيحي من امريكا اللاتينية يكتب بحرية أنظروا الفقرة الخامسة من تعريفه للسوريالية) وبين كاتب يعتبر ابو الحداثة العربية كأدونيس لم ولن يجرؤ على قول شيء ممائل إزاء رموز تراثه الديني بالأخص، على العكس اتذكر انه اعلن الشهادة في القاهرة عندما طلب منه اسلاميون حاضرون لكي يبرهن انه ليس كافرا بل مؤمنا. المهم شكرا استاذ جنابي على هذه الترجمة الجميلة.
لماذا أدونيس بالذات؟
قارئ -هذا التعليق ارسله للمرة الثانية، آمل أن تنشروا لمن لا يجاملكم وينافقكمأقول لماذا أدونيس بالذات ؟.
مقال رائع
ضياء الدجيلي -انا اشكر استاذ الجنابي على اختياره لهذا المقال الذي انا متأكد لم يطلع عليه اي واحد من الذين يتشدقون باسم اوكتافيو باث.. اما في المقدمة ربما يكون للجنابي رغبة في تصفية حسابات مع ادونيس وهذا امر بيس جديدا عليه فتاريخ الجنابي مليء بانتقادات فضائحية ضد ادونيس وكيف ننسى رسالته الى ادونيس حول "السوريالية والصوقية".. اقول ربما يراه القراء تصفية حسابات، لكن في مقارنة الجنابي نقطة مهمة وصحيحة. فالفرق بين كاتب مسيحي من امريكا اللاتينية يكتب بحرية أنظروا الفقرة الخامسة من تعريفه للسوريالية) وبين كاتب يعتبر ابو الحداثة العربية كأدونيس لم ولن يجرؤ على قول شيء ممائل إزاء رموز تراثه الديني بالأخص، على العكس اتذكر انه اعلن الشهادة في القاهرة عندما طلب منه اسلاميون حاضرون لكي يبرهن انه ليس كافرا بل مؤمنا. المهم شكرا استاذ جنابي على هذه الترجمة الجميلة.
لماذا أدونيس بالذات؟
قارئ -هذا التعليق ارسله للمرة الثانية، آمل أن تنشروا لمن لا يجاملكم وينافقكمأقول لماذا أدونيس بالذات ؟.
مقال رائع
ضياء الدجيلي -انا اشكر استاذ الجنابي على اختياره لهذا المقال الذي انا متأكد لم يطلع عليه اي واحد من الذين يتشدقون باسم اوكتافيو باث.. اما في المقدمة ربما يكون للجنابي رغبة في تصفية حسابات مع ادونيس وهذا امر بيس جديدا عليه فتاريخ الجنابي مليء بانتقادات فضائحية ضد ادونيس وكيف ننسى رسالته الى ادونيس حول "السوريالية والصوقية".. اقول ربما يراه القراء تصفية حسابات، لكن في مقارنة الجنابي نقطة مهمة وصحيحة. فالفرق بين كاتب مسيحي من امريكا اللاتينية يكتب بحرية أنظروا الفقرة الخامسة من تعريفه للسوريالية) وبين كاتب يعتبر ابو الحداثة العربية كأدونيس لم ولن يجرؤ على قول شيء ممائل إزاء رموز تراثه الديني بالأخص، على العكس اتذكر انه اعلن الشهادة في القاهرة عندما طلب منه اسلاميون حاضرون لكي يبرهن انه ليس كافرا بل مؤمنا. المهم شكرا استاذ جنابي على هذه الترجمة الجميلة.
مقال رائع
ضياء الدجيلي -انا اشكر استاذ الجنابي على اختياره لهذا المقال الذي انا متأكد لم يطلع عليه اي واحد من الذين يتشدقون باسم اوكتافيو باث.. اما في المقدمة ربما يكون للجنابي رغبة في تصفية حسابات مع ادونيس وهذا امر بيس جديدا عليه فتاريخ الجنابي مليء بانتقادات فضائحية ضد ادونيس وكيف ننسى رسالته الى ادونيس حول "السوريالية والصوقية".. اقول ربما يراه القراء تصفية حسابات، لكن في مقارنة الجنابي نقطة مهمة وصحيحة. فالفرق بين كاتب مسيحي من امريكا اللاتينية يكتب بحرية أنظروا الفقرة الخامسة من تعريفه للسوريالية) وبين كاتب يعتبر ابو الحداثة العربية كأدونيس لم ولن يجرؤ على قول شيء ممائل إزاء رموز تراثه الديني بالأخص، على العكس اتذكر انه اعلن الشهادة في القاهرة عندما طلب منه اسلاميون حاضرون لكي يبرهن انه ليس كافرا بل مؤمنا. المهم شكرا استاذ جنابي على هذه الترجمة الجميلة.
هل هذه مقدمة؟
علي ديوب -لم أجد ما يستحق الاحتفاء بمقدمة على هذا المنوال الإنشائي.. و لا أفهم أن تكون المقدمة قصيدة أو نشيدا.. هي مفتاح لعالم جديد يزمع الكاتب أن يأخذ القارئ إليه، فيضعه في صورة ما ينتظره، في الرحلة، كما يفعل الدليل. و الذي لم نصبح بعد على مستواه هو هذا: الوضوح و البساطة في تقديم الزاد. و أظن أن أدونيس سباق و فائق القدرة في هذا الباب، أكثر مما هو موفق في صوغ شعره ذاته. و أظن أن الإشارة لأدونيس هنا كانت غاية، أكثر مما كانت مثالا عابرا، يراد منه توضيح الملتبس و جلاء المقصود. فما أبأس الإبداع حين ينكمش إلى مثل هذا الحجم الممسوخ، و يرتص ليصوب إلى جبهة المختلف!!؟
مقال رائع
ضياء الدجيلي -انا اشكر استاذ الجنابي على اختياره لهذا المقال الذي انا متأكد لم يطلع عليه اي واحد من الذين يتشدقون باسم اوكتافيو باث.. اما في المقدمة ربما يكون للجنابي رغبة في تصفية حسابات مع ادونيس وهذا امر بيس جديدا عليه فتاريخ الجنابي مليء بانتقادات فضائحية ضد ادونيس وكيف ننسى رسالته الى ادونيس حول "السوريالية والصوقية".. اقول ربما يراه القراء تصفية حسابات، لكن في مقارنة الجنابي نقطة مهمة وصحيحة. فالفرق بين كاتب مسيحي من امريكا اللاتينية يكتب بحرية أنظروا الفقرة الخامسة من تعريفه للسوريالية) وبين كاتب يعتبر ابو الحداثة العربية كأدونيس لم ولن يجرؤ على قول شيء ممائل إزاء رموز تراثه الديني بالأخص، على العكس اتذكر انه اعلن الشهادة في القاهرة عندما طلب منه اسلاميون حاضرون لكي يبرهن انه ليس كافرا بل مؤمنا. المهم شكرا استاذ جنابي على هذه الترجمة الجميلة.
هل هذه مقدمة؟
علي ديوب -لم أجد ما يستحق الاحتفاء بمقدمة على هذا المنوال الإنشائي.. و لا أفهم أن تكون المقدمة قصيدة أو نشيدا.. هي مفتاح لعالم جديد يزمع الكاتب أن يأخذ القارئ إليه، فيضعه في صورة ما ينتظره، في الرحلة، كما يفعل الدليل. و الذي لم نصبح بعد على مستواه هو هذا: الوضوح و البساطة في تقديم الزاد. و أظن أن أدونيس سباق و فائق القدرة في هذا الباب، أكثر مما هو موفق في صوغ شعره ذاته. و أظن أن الإشارة لأدونيس هنا كانت غاية، أكثر مما كانت مثالا عابرا، يراد منه توضيح الملتبس و جلاء المقصود. فما أبأس الإبداع حين ينكمش إلى مثل هذا الحجم الممسوخ، و يرتص ليصوب إلى جبهة المختلف!!؟
هل هذه مقدمة؟
علي ديوب -لم أجد ما يستحق الاحتفاء بمقدمة على هذا المنوال الإنشائي.. و لا أفهم أن تكون المقدمة قصيدة أو نشيدا.. هي مفتاح لعالم جديد يزمع الكاتب أن يأخذ القارئ إليه، فيضعه في صورة ما ينتظره، في الرحلة، كما يفعل الدليل. و الذي لم نصبح بعد على مستواه هو هذا: الوضوح و البساطة في تقديم الزاد. و أظن أن أدونيس سباق و فائق القدرة في هذا الباب، أكثر مما هو موفق في صوغ شعره ذاته. و أظن أن الإشارة لأدونيس هنا كانت غاية، أكثر مما كانت مثالا عابرا، يراد منه توضيح الملتبس و جلاء المقصود. فما أبأس الإبداع حين ينكمش إلى مثل هذا الحجم الممسوخ، و يرتص ليصوب إلى جبهة المختلف!!؟
هل هذه مقدمة؟
علي ديوب -لم أجد ما يستحق الاحتفاء بمقدمة على هذا المنوال الإنشائي.. و لا أفهم أن تكون المقدمة قصيدة أو نشيدا.. هي مفتاح لعالم جديد يزمع الكاتب أن يأخذ القارئ إليه، فيضعه في صورة ما ينتظره، في الرحلة، كما يفعل الدليل. و الذي لم نصبح بعد على مستواه هو هذا: الوضوح و البساطة في تقديم الزاد. و أظن أن أدونيس سباق و فائق القدرة في هذا الباب، أكثر مما هو موفق في صوغ شعره ذاته. و أظن أن الإشارة لأدونيس هنا كانت غاية، أكثر مما كانت مثالا عابرا، يراد منه توضيح الملتبس و جلاء المقصود. فما أبأس الإبداع حين ينكمش إلى مثل هذا الحجم الممسوخ، و يرتص ليصوب إلى جبهة المختلف!!؟
إلى بعض المعلقين
syrian -الإشارة لأدونيس في مقدمة هذه الترجمة ـ بحسب فهمي ـ كانت ضرورية وليس الأمر تصفية حسابات ، كما يحلو للبعض أن ينظر إليها : لأن أدونيس قد حاول دوماً محاكاة أوكتافيو باث ، الشاعر السوريالي الكبير ، وخصوصاً في كتاباته التنظيرية والنقدية . أغلب نتاج أدونيس في هذا المنحى ـ وكما برهنه لنا بالأدلة نقاد عرب ضليعون بالفرنسية ـ ما كان سوى نسخ ، أو بأحسن الحالات ، تنويعاً ، على كتابات الآخرين من السورياليين الفرنسيين ، علاوة على ما تيسّر ترجمته للفرنسية من كتابات أوكتافيو باث ، بدرجة اولى ! وبالنسبة لمن يشيد بالمقدمات التي بنى عليها أدونيس جميع مختاراته لشعراء وكتاب من الدول العربية وأصدرها تباعاً في طبعات متتالية : فيجب التنويه خصوصاً ، بأن كلاً من هذه المقدمات كانت تنظر للنص المقدّم بعين أحادية ؛ وهي عين الإحتفاء والتكريم والمديح . بينما واجب الناقد أن يكون موضوعياً تماماً ، وبالتالي أن يوجه القارئ إلى الهنات والسقطات والثغرات في النص المراد التقديم له . وأسطع مثال على المحاباة لدى أدونيس ، حينما عمد إلى تجاهل نتاج أمير الشعراء ، أحمد شوقي ، معتبراً إياه من سقط متاع الأدب العربي .. وإذا به بعد عاصفة النقد ، التي جوبه بها في مصر وغيرها من الدول العربية ، يفرد لاحقاً كتاباً بعنوان ( مختارات من شعر أحمد شوقي ) ، صدّرها كالعادة بمقدمة مسهبة ، إحتفائية وإطرائية وتطهيرية !!
إلى بعض المعلقين
syrian -الإشارة لأدونيس في مقدمة هذه الترجمة ـ بحسب فهمي ـ كانت ضرورية وليس الأمر تصفية حسابات ، كما يحلو للبعض أن ينظر إليها : لأن أدونيس قد حاول دوماً محاكاة أوكتافيو باث ، الشاعر السوريالي الكبير ، وخصوصاً في كتاباته التنظيرية والنقدية . أغلب نتاج أدونيس في هذا المنحى ـ وكما برهنه لنا بالأدلة نقاد عرب ضليعون بالفرنسية ـ ما كان سوى نسخ ، أو بأحسن الحالات ، تنويعاً ، على كتابات الآخرين من السورياليين الفرنسيين ، علاوة على ما تيسّر ترجمته للفرنسية من كتابات أوكتافيو باث ، بدرجة اولى ! وبالنسبة لمن يشيد بالمقدمات التي بنى عليها أدونيس جميع مختاراته لشعراء وكتاب من الدول العربية وأصدرها تباعاً في طبعات متتالية : فيجب التنويه خصوصاً ، بأن كلاً من هذه المقدمات كانت تنظر للنص المقدّم بعين أحادية ؛ وهي عين الإحتفاء والتكريم والمديح . بينما واجب الناقد أن يكون موضوعياً تماماً ، وبالتالي أن يوجه القارئ إلى الهنات والسقطات والثغرات في النص المراد التقديم له . وأسطع مثال على المحاباة لدى أدونيس ، حينما عمد إلى تجاهل نتاج أمير الشعراء ، أحمد شوقي ، معتبراً إياه من سقط متاع الأدب العربي .. وإذا به بعد عاصفة النقد ، التي جوبه بها في مصر وغيرها من الدول العربية ، يفرد لاحقاً كتاباً بعنوان ( مختارات من شعر أحمد شوقي ) ، صدّرها كالعادة بمقدمة مسهبة ، إحتفائية وإطرائية وتطهيرية !!
إلى بعض المعلقين
syrian -الإشارة لأدونيس في مقدمة هذه الترجمة ـ بحسب فهمي ـ كانت ضرورية وليس الأمر تصفية حسابات ، كما يحلو للبعض أن ينظر إليها : لأن أدونيس قد حاول دوماً محاكاة أوكتافيو باث ، الشاعر السوريالي الكبير ، وخصوصاً في كتاباته التنظيرية والنقدية . أغلب نتاج أدونيس في هذا المنحى ـ وكما برهنه لنا بالأدلة نقاد عرب ضليعون بالفرنسية ـ ما كان سوى نسخ ، أو بأحسن الحالات ، تنويعاً ، على كتابات الآخرين من السورياليين الفرنسيين ، علاوة على ما تيسّر ترجمته للفرنسية من كتابات أوكتافيو باث ، بدرجة اولى ! وبالنسبة لمن يشيد بالمقدمات التي بنى عليها أدونيس جميع مختاراته لشعراء وكتاب من الدول العربية وأصدرها تباعاً في طبعات متتالية : فيجب التنويه خصوصاً ، بأن كلاً من هذه المقدمات كانت تنظر للنص المقدّم بعين أحادية ؛ وهي عين الإحتفاء والتكريم والمديح . بينما واجب الناقد أن يكون موضوعياً تماماً ، وبالتالي أن يوجه القارئ إلى الهنات والسقطات والثغرات في النص المراد التقديم له . وأسطع مثال على المحاباة لدى أدونيس ، حينما عمد إلى تجاهل نتاج أمير الشعراء ، أحمد شوقي ، معتبراً إياه من سقط متاع الأدب العربي .. وإذا به بعد عاصفة النقد ، التي جوبه بها في مصر وغيرها من الدول العربية ، يفرد لاحقاً كتاباً بعنوان ( مختارات من شعر أحمد شوقي ) ، صدّرها كالعادة بمقدمة مسهبة ، إحتفائية وإطرائية وتطهيرية !!
إلى بعض المعلقين
syrian -الإشارة لأدونيس في مقدمة هذه الترجمة ـ بحسب فهمي ـ كانت ضرورية وليس الأمر تصفية حسابات ، كما يحلو للبعض أن ينظر إليها : لأن أدونيس قد حاول دوماً محاكاة أوكتافيو باث ، الشاعر السوريالي الكبير ، وخصوصاً في كتاباته التنظيرية والنقدية . أغلب نتاج أدونيس في هذا المنحى ـ وكما برهنه لنا بالأدلة نقاد عرب ضليعون بالفرنسية ـ ما كان سوى نسخ ، أو بأحسن الحالات ، تنويعاً ، على كتابات الآخرين من السورياليين الفرنسيين ، علاوة على ما تيسّر ترجمته للفرنسية من كتابات أوكتافيو باث ، بدرجة اولى ! وبالنسبة لمن يشيد بالمقدمات التي بنى عليها أدونيس جميع مختاراته لشعراء وكتاب من الدول العربية وأصدرها تباعاً في طبعات متتالية : فيجب التنويه خصوصاً ، بأن كلاً من هذه المقدمات كانت تنظر للنص المقدّم بعين أحادية ؛ وهي عين الإحتفاء والتكريم والمديح . بينما واجب الناقد أن يكون موضوعياً تماماً ، وبالتالي أن يوجه القارئ إلى الهنات والسقطات والثغرات في النص المراد التقديم له . وأسطع مثال على المحاباة لدى أدونيس ، حينما عمد إلى تجاهل نتاج أمير الشعراء ، أحمد شوقي ، معتبراً إياه من سقط متاع الأدب العربي .. وإذا به بعد عاصفة النقد ، التي جوبه بها في مصر وغيرها من الدول العربية ، يفرد لاحقاً كتاباً بعنوان ( مختارات من شعر أحمد شوقي ) ، صدّرها كالعادة بمقدمة مسهبة ، إحتفائية وإطرائية وتطهيرية !!
إلى بعض المعلقين
syrian -الإشارة لأدونيس في مقدمة هذه الترجمة ـ بحسب فهمي ـ كانت ضرورية وليس الأمر تصفية حسابات ، كما يحلو للبعض أن ينظر إليها : لأن أدونيس قد حاول دوماً محاكاة أوكتافيو باث ، الشاعر السوريالي الكبير ، وخصوصاً في كتاباته التنظيرية والنقدية . أغلب نتاج أدونيس في هذا المنحى ـ وكما برهنه لنا بالأدلة نقاد عرب ضليعون بالفرنسية ـ ما كان سوى نسخ ، أو بأحسن الحالات ، تنويعاً ، على كتابات الآخرين من السورياليين الفرنسيين ، علاوة على ما تيسّر ترجمته للفرنسية من كتابات أوكتافيو باث ، بدرجة اولى ! وبالنسبة لمن يشيد بالمقدمات التي بنى عليها أدونيس جميع مختاراته لشعراء وكتاب من الدول العربية وأصدرها تباعاً في طبعات متتالية : فيجب التنويه خصوصاً ، بأن كلاً من هذه المقدمات كانت تنظر للنص المقدّم بعين أحادية ؛ وهي عين الإحتفاء والتكريم والمديح . بينما واجب الناقد أن يكون موضوعياً تماماً ، وبالتالي أن يوجه القارئ إلى الهنات والسقطات والثغرات في النص المراد التقديم له . وأسطع مثال على المحاباة لدى أدونيس ، حينما عمد إلى تجاهل نتاج أمير الشعراء ، أحمد شوقي ، معتبراً إياه من سقط متاع الأدب العربي .. وإذا به بعد عاصفة النقد ، التي جوبه بها في مصر وغيرها من الدول العربية ، يفرد لاحقاً كتاباً بعنوان ( مختارات من شعر أحمد شوقي ) ، صدّرها كالعادة بمقدمة مسهبة ، إحتفائية وإطرائية وتطهيرية !!
جملة مغالطات
سامر -نعم جملة مغالطات في الوعي الفرق والمدارس الصوفية واباعاد ومدى التقاءها بالخبرات الروحية لدى الاديان الاخرى.. لسوء الحظ وضع السيد الكاتب الجميع في سلة واحدة اي التحلف الفكري العربي وشكلانية الصوفية لدى البعض مع تجارب عظيمة يشيد بها كبار المفكرين والفلاسفة المشرقيين والغربيين ..اما هذا الهبوط في مستوى الحديث عن ادونيس فهو عبارة عن مشاعر شخية اكتنزت بموقف ضد شخص وليس بمنطق حيادي عقلاني نقدي... لذا يقدم المثقف الغربي افكارات تغييرية وبينما نحن يقدم مثقفنا امزجته الخاصة ... لست معجبا بادونيس زولكنني لست معجبا بتوصيفات الصوفية بالبائسة بسبب سقوط مريع لبعضها وتجاهل سلطات محكمة القبضة تمنع فكرا وخبرات مادية وروحية كالدينية والسياسية .. فقليل من الحياد ...
جملة مغالطات
سامر -نعم جملة مغالطات في الوعي الفرق والمدارس الصوفية واباعاد ومدى التقاءها بالخبرات الروحية لدى الاديان الاخرى.. لسوء الحظ وضع السيد الكاتب الجميع في سلة واحدة اي التحلف الفكري العربي وشكلانية الصوفية لدى البعض مع تجارب عظيمة يشيد بها كبار المفكرين والفلاسفة المشرقيين والغربيين ..اما هذا الهبوط في مستوى الحديث عن ادونيس فهو عبارة عن مشاعر شخية اكتنزت بموقف ضد شخص وليس بمنطق حيادي عقلاني نقدي... لذا يقدم المثقف الغربي افكارات تغييرية وبينما نحن يقدم مثقفنا امزجته الخاصة ... لست معجبا بادونيس زولكنني لست معجبا بتوصيفات الصوفية بالبائسة بسبب سقوط مريع لبعضها وتجاهل سلطات محكمة القبضة تمنع فكرا وخبرات مادية وروحية كالدينية والسياسية .. فقليل من الحياد ...
جملة مغالطات
سامر -نعم جملة مغالطات في الوعي الفرق والمدارس الصوفية واباعاد ومدى التقاءها بالخبرات الروحية لدى الاديان الاخرى.. لسوء الحظ وضع السيد الكاتب الجميع في سلة واحدة اي التحلف الفكري العربي وشكلانية الصوفية لدى البعض مع تجارب عظيمة يشيد بها كبار المفكرين والفلاسفة المشرقيين والغربيين ..اما هذا الهبوط في مستوى الحديث عن ادونيس فهو عبارة عن مشاعر شخية اكتنزت بموقف ضد شخص وليس بمنطق حيادي عقلاني نقدي... لذا يقدم المثقف الغربي افكارات تغييرية وبينما نحن يقدم مثقفنا امزجته الخاصة ... لست معجبا بادونيس زولكنني لست معجبا بتوصيفات الصوفية بالبائسة بسبب سقوط مريع لبعضها وتجاهل سلطات محكمة القبضة تمنع فكرا وخبرات مادية وروحية كالدينية والسياسية .. فقليل من الحياد ...
جملة مغالطات
سامر -نعم جملة مغالطات في الوعي الفرق والمدارس الصوفية واباعاد ومدى التقاءها بالخبرات الروحية لدى الاديان الاخرى.. لسوء الحظ وضع السيد الكاتب الجميع في سلة واحدة اي التحلف الفكري العربي وشكلانية الصوفية لدى البعض مع تجارب عظيمة يشيد بها كبار المفكرين والفلاسفة المشرقيين والغربيين ..اما هذا الهبوط في مستوى الحديث عن ادونيس فهو عبارة عن مشاعر شخية اكتنزت بموقف ضد شخص وليس بمنطق حيادي عقلاني نقدي... لذا يقدم المثقف الغربي افكارات تغييرية وبينما نحن يقدم مثقفنا امزجته الخاصة ... لست معجبا بادونيس زولكنني لست معجبا بتوصيفات الصوفية بالبائسة بسبب سقوط مريع لبعضها وتجاهل سلطات محكمة القبضة تمنع فكرا وخبرات مادية وروحية كالدينية والسياسية .. فقليل من الحياد ...