عن الغاوون، خلدون عبداللطيف وعن ميريت إبراهيم المصري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
(دار الغاوون) تُصدر الديوان الأول لخلدون عبد اللطيف
إيلاف - بيروت: صدر مؤخراً في بيروت ديوان "بين المنزلتَين" للشاعر الأردني الشاب خلدون عبد اللطيف. وهذا الديوان هو باكورة الشاعر وقد صدر ضمن السلسلة الشعرية التي تصدرها "دار الغاوون" البيروتية للتعريف بالمشهد الشعري الشبابي في العالم العربي، وقد أصدرت "الغاوون" في هذه السلسة إلى اليوم الكثير من الدواوين مقدِّمةً شعراء شباباً بارزين من جميع الدول العربية.
أيها الصنمُ المكتفي بأناكْ
أيّها الجاهليُّ المُكوكِبُ في جرحِ بابلَ، ماذا
دهاهم، وماذا دهاكْ؟
عابدوكَ المريدونَ كانوا يَفيضونَ نحوكَ
تَترى قوافلَ
من حَضرَمَوتَ ومن قَندهارْ
كنتَ ملحَ ترانيمهمْ
كنتَ في فَمِهمْ:
تابلاً وبهارْ
واختماراً لشمسٍ تُطرِّز ثوبَ الصباحْ
تتراقص حولَكَ - في الكرنفالات - أشهى الجواري
وتُضربُ دونَكَ ملأى القداحْ
أيّها الصنمُ المترصّدُ قدُّومَهمْ كلّ حينْ
منذ بضع سنينْ
عابدوكَ استفاقوا رويداً رويداً من الغثيانْ
هتفوا اليومَ ضدّك في السرّ:
هذا جبانْ
أحرَقوا في الخفاء قرابينهم، ثمّ زاغوا إلى
قِبلة من دخانْ
ألانكَ تَعرَى بلا خجلٍ من سِواكَ، ولستَ
تجوع ولستَ تقول، مَشوا
خلف نعشٍ غريبٍ وقالوا:
سنُسقطُ عنّا العقابْ
ونُسمّي الشرائعَ أنشوطةً وغرابْ؟
هُمْ يغارونَ منكَ، فلا تنجرحْ كالبخورِ
ولا تتعجّبْ إذا ما طَواكَ زمانُ نَبيٍّ
وعلَّقَ قدُّومَه - عامداً - في يَدِكْ،
ليَكيدَكَ إنْ ضاقَ سرُّ اللغاتْ
ويمشِّط وجهَكَ باللافتاتْ
صائحاً: "عابدوكَ استفاقوا ولم تستفقْ
فاترك الأرض لي ولهم، واحترقْ".
جدير بالذكر أن خلدون عبد اللطيف من مواليد مدينة عمّان في الأردن العام 1976، يحمل شهادة البكالوريوس في المحاسبة. ساهم في العام 2005 مع مجموعة من الشعراء والأدباء الأردنيين الشباب في تأسيس مجموعة "أقلام" الثقافية.
لمراسلة "دار الغاوون"
zeinab@alghaoon.com
الوعي والوجود.. جديد إبراهيم المصري
إيلاف ـ القاهرة ـ خاص:
أنجب.. لا الوعيُ ولا الوجود
قرائنَ تطمسُ أفكارنا
حين نُصنِّفُ ورداً
وعطره.. جثتين
في الموت
وفي ابتكار جيادٍ تضئُ بالغرغرينا
إنها زرقةُ السماء
كما ألفناها
مَحْضُ أشعة
تنهي بصائرنا عن الفرار
يحدنا اللحمُ
والخوفُ أن ننتهي غرباء
لكننا غرباء
لكننا والورد.. حانة
نشاطرُ الدهاءَ وجبته
ونلعنُ السماء.
هكذا جاء في الصفحة 223 من عمل إبراهيم المصري الشعري الجديد "الوعي والوجود" وقد يبدو عنوان الكتاب منافياً للسائد عربياً في عناوين كتب الشعر، وقد يبدو الكتاب كذلك تدخلاً بالشعر في حقل الفلسفة، غير أن الكتاب الذي جاء في 306 صفحات من القطع المتوسط، يتدخل بالشعر لا ليقول قولاً فلسفياً، ولكن لكي يطل من شرفة الشعر على وجود الإنسان ووعيه بهذا الوجود، انطلاقاً بالطبع من تجربة المصري الحياتية والإنسانية والشعرية.
وكتاب "الوعي والوجود" الذي صدر عن دار ميريت بالقاهرة ورسم غلافه الفنان أحمد مراد، مكون من ثلاثة أجزاء هي "الباب ـ الباب الخلفي ـ الخروج" وتشكل هذه الأجزاء مجمل الرؤية التي حاولها المؤلف في كتابه الشعري الجديد.
صدر للكاتب:
1ـ لعبةُ المراكب الورقية/ رواية 1998 دائرة الثقافة والإعلام، الشارقة.
(الرواية الفائزة بالمركز الثالث في الدورة الأولى لجائزة الإبداع العربي ـ الإصدار الأول، الشارقة)
2ـ الزَّهْرَوَرْدِيَّة/ شعر 2007 طبعة خاصة.
3ـ رصيف القتلى "مشاهدات صحافي عربي في العراق" 2007 المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
(الكتاب الفائز بجائزة ابن بطوطة ـ فرع الرحلة الصحافية، 2006)
4ـ الديوان العراقي/ شعر 2008 المركز الثقافي العربي ـ السويسري.
5ـ مقتطفات البيرة/ شعر 2008 دار شمس.
6ـ الوعي والوجود/ شعر 2009 دار ميريت.
7ـ محرر كتاب:
RED FLAGS by Amer Fares
McFarland amp; Company USA - 2009
)Memoir of an Iraqi Conscript Trapped Between Enemy Lines in the 2003 Invasion of Iraq(
يصدر له قريباً:
ـ الشعر كائنٌ بلا.. عمل/ شعر، عن دار بدايات.
ـ عادل وسعاد/ رواية، عن دار ميريت.
من أعماله المخطوطة:
ـ الديوان الإنساني/ شعر.
ـ الروض العاطر/ سرد.
ـ سلامٌ على كوسوﭭو.. سلامٌ غامض/ رحلة عمل صحافية.
ـ نصلُ متأخرين إلى.. الموت/ شعر.
ـ كم نبذِّر من الحياة كلَّ يوم/ شعر.
من كتاب الوعي والوجود:
1
... وآهٍ
من شروح المطر
وغبطةِ أنفاسهِ في السريرة
والمرأةُ الموسميةُ للبرق
كأنَّ صباها.. ترامى في أحداقنا
وها.. قد حفظناك من البرد
وقلنا...
معاً نضيء الجوارب
بأحلامٍ مُستعادة
نحنُ لن نخسر في الوهم طريقاً
لن نخسر في انقطاع الأمطار
أن يزوغ الماءُ عن إحساسنا
أمَّا...
وقد طال الظمأ
وسُدَّت الجهات
عن أرزاقنا من الضراعة؟
2
هِبْ للخلاص.. منزلاً
وللطلاقة
تغرس أسنانها في قدميك
حين تنفصلُ العتبات
عن موطن السر
وتحتملُ النارُ كلَّ ما قلته
عن عظامها
مُراءاتك وجه
يتناغى بالنفاق كاملاً
ومستديراً
بقدرةِ العجزِ على الخضوع
إنما الطلاقة
أخلاطٌ.. من السموم
إنما.. المنازلُ شيخوخةٌ
والطرقات...
كفَّت عن فهم أعذارنا.
3
الحكايةُ.. أنَّ المحبين ماتوا
أنَّ الشوارع خالية
وأنَّ سماءً كروح
مَحْضُ زرقةٍ ضارية
الحكايةُ.. أنَّ الأصدقاءَ ذهبوا
وأنَّ فارساً ترجل
عن أحلامه التي غيَّبته
وكانت.. طرقٌ
مفازاتٌ ووحوش
عن البر والبحر والجو
كنا مُطاردين
نُقلِّبُ مُتعاً صغيرة
وقروشاً للموت بين الأسنان
نُقلِّبُ ياقةَ الدليل
في الدرب الذي أبعدنا
عن كلِّ درب.
إبراهيم المصري
الوعي والوجود/ شعر
دار ميريت ـ القاهرة
الطبعة الأولى 2009
التعليقات
حقيقة
محمود -لنكن واقعيين خلدون شاعر ذو موهبه متواضعه، وصدور كتابه عن الغاوون لا يعني انه صار مهما..المشهد الاردني زاخر بالمواهب
مبروك مة اخى
الكنتاوي لبكم -عزيزي ابراهيم المصريمبروووك لك ولنا و للشعر و للمحبات الانسانيةاسعد كثيرا بابداعك ودامت لك المسرات ايها البهيمحبتي الصافية
الديوانين ليس من الش
اعلامي -الديوانين ليس فيها شعر / وبالاخص الديوان الثاني كلام تافه اي واحد جالس في المقهى يكتبه الحمد لله ان الناس تفهم الشعر حقيقة
الديوانين ليس من الش
اعلامي -الديوانين ليس فيها شعر / وبالاخص الديوان الثاني كلام تافه اي واحد جالس في المقهى يكتبه الحمد لله ان الناس تفهم الشعر حقيقة
أيها المتلقي
مهند السبتي -ماذا دهى المتلقي يحمل مديته و يحاكي النص و شاعره بفظاظة؟، أستطيع الإستناد على كثير من الأساليب و الأدوات التي من شأنها أن تصف ما اسطاع النص تأديته بلاغة و اختلافا و ما عجز عنه، يجب على الناقد و الشاعر و المتلقي أن يشربوا جميعا من ذات الكأس (النص،التناول بحياد،القراءة المتأنيةالمنصفة،التكلم بمنهج الناقد المستند على الدليل) و أن يعملوا أدواتهم الخلاقة فيما يطفو من زلل، فها نحن أمام نص الشاعر خلدون عبد اللطيف لا نكاد نزيح العين عن معنى و صورة شعرية مدهشة حتى ننساب مع الإيقاع متجاوزين أسطر الوصف و السرد (كنت َ ملح ترانيمهم، كنتَ في فمهم تابلا../)ليشتغل على صورة تهدهد المشهد(لشمس تطرز ثوب الصباح)، ثم يخوض في السرد(عابدوك استفاقوا رويدا رويدا/هتفوا..)و يدلنا على العبرة(و نسمي الشرائع أنشوطة و غراب؟)و يلجأ للمراوغة و إقحام الصنم الرمز المتباهي به من يقلبون خيره الدافق من بطون الجهل و كأني ألمح التهكم في الخطاب ( هم يغارون منكَ فلا تنجرح كالبخور..) و هاهو في الخاتمة يصرح في ما يجول في النفس و الباطن ( عابدوك استفاقوا ولم تستفقْ/فاترك الأرض لي و لهم واحترقْ) شكرا لك خلدون على هذه المعالجة الشعرية للصنم و شكرا لدار الغاوون على انتقاءاتها المدهشة .
أيها المتلقي
مهند السبتي -ماذا دهى المتلقي يحمل مديته و يحاكي النص و شاعره بفظاظة؟، أستطيع الإستناد على كثير من الأساليب و الأدوات التي من شأنها أن تصف ما اسطاع النص تأديته بلاغة و اختلافا و ما عجز عنه، يجب على الناقد و الشاعر و المتلقي أن يشربوا جميعا من ذات الكأس (النص،التناول بحياد،القراءة المتأنيةالمنصفة،التكلم بمنهج الناقد المستند على الدليل) و أن يعملوا أدواتهم الخلاقة فيما يطفو من زلل، فها نحن أمام نص الشاعر خلدون عبد اللطيف لا نكاد نزيح العين عن معنى و صورة شعرية مدهشة حتى ننساب مع الإيقاع متجاوزين أسطر الوصف و السرد (كنت َ ملح ترانيمهم، كنتَ في فمهم تابلا../)ليشتغل على صورة تهدهد المشهد(لشمس تطرز ثوب الصباح)، ثم يخوض في السرد(عابدوك استفاقوا رويدا رويدا/هتفوا..)و يدلنا على العبرة(و نسمي الشرائع أنشوطة و غراب؟)و يلجأ للمراوغة و إقحام الصنم الرمز المتباهي به من يقلبون خيره الدافق من بطون الجهل و كأني ألمح التهكم في الخطاب ( هم يغارون منكَ فلا تنجرح كالبخور..) و هاهو في الخاتمة يصرح في ما يجول في النفس و الباطن ( عابدوك استفاقوا ولم تستفقْ/فاترك الأرض لي و لهم واحترقْ) شكرا لك خلدون على هذه المعالجة الشعرية للصنم و شكرا لدار الغاوون على انتقاءاتها المدهشة .
مبروك
لؤي عنبة -مبروك صدور دواوين الشعراء وقد اعجبتني قصيدة الصنم من ديوان الأستاذ خلدون عبداللطيف، حيث يبدو إحكام البناء فيها واستنادها الى رمز شفيف وايقاع لافت. الى الأمام أيها الشعراء الأفذاذ ولا تلفتوا الى حسادكم
مبروك
لؤي عنبة -مبروك صدور دواوين الشعراء وقد اعجبتني قصيدة الصنم من ديوان الأستاذ خلدون عبداللطيف، حيث يبدو إحكام البناء فيها واستنادها الى رمز شفيف وايقاع لافت. الى الأمام أيها الشعراء الأفذاذ ولا تلفتوا الى حسادكم
بين المنزلتين
ماهر أبو الحاج -وأخيرا خرج علينا خلدون عبد اللطيف من وراء الأكمة شاهراً شعره. ديوان ذو عنوان لافت وإشكالي،ويستحق القراءة بحقّ عزيزي خلدون، خاصة وانتَ تؤنسن صنمك. سأقول لكَ ما قلته أنتَ له "هُمْ يغارونَ منكَ، فلا تنجرحْ كالبخورِ"
بين المنزلتين
ماهر أبو الحاج -وأخيرا خرج علينا خلدون عبد اللطيف من وراء الأكمة شاهراً شعره. ديوان ذو عنوان لافت وإشكالي،ويستحق القراءة بحقّ عزيزي خلدون، خاصة وانتَ تؤنسن صنمك. سأقول لكَ ما قلته أنتَ له "هُمْ يغارونَ منكَ، فلا تنجرحْ كالبخورِ"
مبروك من رام الله
ناجي البرغوثي -من رام الله الصمود، أبارك لصديقي خلدون صدور باكورة اعماله الشعرية، وأتمنى أن يرسل لي نسخة موقعة من ديوانه في أقرب وقت، حيث لا سبيل لوصوله الى مكتبات فلسطين أسوة بما يحصل في باقي دول العالم. بانتظار مزيد من إبداعاتك عما قريب أيها الطيّب الودود
مبروك من رام الله
ناجي البرغوثي -من رام الله الصمود، أبارك لصديقي خلدون صدور باكورة اعماله الشعرية، وأتمنى أن يرسل لي نسخة موقعة من ديوانه في أقرب وقت، حيث لا سبيل لوصوله الى مكتبات فلسطين أسوة بما يحصل في باقي دول العالم. بانتظار مزيد من إبداعاتك عما قريب أيها الطيّب الودود
آدم القصيدتين
أحمد يهوى -تذكرت بك ما للشعر من اسم.. معكما أيها العبد اللطيف والمصري، للشعر اسم.. يعجبني هذايعجبني أن مبررات أخرى تولد لكتابة الشعر خلدون، أنت ما تقعله للقصيدة شبيه بما فعلة المعتمد بن عباد لزوجته اعتماد.. أنت تفعل أكثر أهيم به، وأتمنى أن تفرج الحكومة الأردنية عن هذا الديوان قريباً لعل أبناء بلد الشاعر يقرأونه.. بلد نشرهم نادر هدى وياسين وحلميزو وأسماء أخرى تزبد الأمر لا ترعده
آدم القصيدتين
أحمد يهوى -تذكرت بك ما للشعر من اسم.. معكما أيها العبد اللطيف والمصري، للشعر اسم.. يعجبني هذايعجبني أن مبررات أخرى تولد لكتابة الشعر خلدون، أنت ما تقعله للقصيدة شبيه بما فعلة المعتمد بن عباد لزوجته اعتماد.. أنت تفعل أكثر أهيم به، وأتمنى أن تفرج الحكومة الأردنية عن هذا الديوان قريباً لعل أبناء بلد الشاعر يقرأونه.. بلد نشرهم نادر هدى وياسين وحلميزو وأسماء أخرى تزبد الأمر لا ترعده
الشاعر الجميل
منتصر عبد الموجود -الشاعر الجميل ابراهيم المصري مبروك لنا صدور ديوانك الجديد و أسأل الله عز و جل ان يفك أسر بقية دواوينك المخطوطة و تصل إلى محبي شعرك جزيل الشكر لك شاعرا مبدعا و إنسانا بكل ما تحمله الكلمة من قيم و نبل و سمو.
الشاعر الجميل
منتصر عبد الموجود -الشاعر الجميل ابراهيم المصري مبروك لنا صدور ديوانك الجديد و أسأل الله عز و جل ان يفك أسر بقية دواوينك المخطوطة و تصل إلى محبي شعرك جزيل الشكر لك شاعرا مبدعا و إنسانا بكل ما تحمله الكلمة من قيم و نبل و سمو.
مغالطة
كاره الصنم -مجموعة اقلام كذبة كبيرة..تجمع صداقات اكثر من كونه تجمع مواهب..ومن المحزن ان تنطلي هذه الكذبة على دار مهمة كالغاوون
مغالطة
كاره الصنم -مجموعة اقلام كذبة كبيرة..تجمع صداقات اكثر من كونه تجمع مواهب..ومن المحزن ان تنطلي هذه الكذبة على دار مهمة كالغاوون
مكشوفة
أردني مسلم -قصيدة الصنم استفزازية والغرض مفهوم.. المنع اقرب طريق للشهرة.. خصوصا في الاردن
مكشوفة
أردني مسلم -قصيدة الصنم استفزازية والغرض مفهوم.. المنع اقرب طريق للشهرة.. خصوصا في الاردن
الى كاره الصنم
عاشق الصنم -المحزن هو أنت، ووحدك تعرف لماذا
الى كاره الصنم
عاشق الصنم -المحزن هو أنت، ووحدك تعرف لماذا
شنو يعني
فايزة عارف -ما أدري الشاعران لا علاقة لهما ببعضهما ومجموعان بشكل اعتباطي وسخيف في نفس المادة ثم شنو يعني بين المنزلتين، ايكون قصد أخونا الشاعر بين منزلة الآحاد والعشرات والله الشعر بها الزمن ماكو
شنو يعني
فايزة عارف -ما أدري الشاعران لا علاقة لهما ببعضهما ومجموعان بشكل اعتباطي وسخيف في نفس المادة ثم شنو يعني بين المنزلتين، ايكون قصد أخونا الشاعر بين منزلة الآحاد والعشرات والله الشعر بها الزمن ماكو
مبروك للشعراء
لميس العزة -مبروك للشعراء صدور دواوينهم، وأخصُّ بالذكر الشاعر خلدون عبد اللطيف الذي ما زلت أحتفظ بقصيدته الجميلة في رثاء الراحل محمود درويش والتي تم توزيعها قبل حوالي عام ضمن مطوية أصدرتها مجموعة أقلام بمناسبة مرور أربعين يوما على وفاته
مبروك للشعراء
لميس العزة -مبروك للشعراء صدور دواوينهم، وأخصُّ بالذكر الشاعر خلدون عبد اللطيف الذي ما زلت أحتفظ بقصيدته الجميلة في رثاء الراحل محمود درويش والتي تم توزيعها قبل حوالي عام ضمن مطوية أصدرتها مجموعة أقلام بمناسبة مرور أربعين يوما على وفاته
لو أنهم يعقلون
خالد السبتي -مبارك لكما أيها الشاعران ويبدو النص كعادتك يا خلدون تُسكن النص والمتلقي بالغرف الأخرى تلك التي أدخلنا بها جبرا ابراهيم جبرا في روايته نحتاج لكي نفهم النص لأدوات الناقد وهذا يعني نجاحا فعليا للنص على الرغم من قول الوشاة الغير عارفين والذين يبحثون في الشعر عن معلقاتهم التي لا يريد أحد تعليقها لهم أصدقائي القافلة تسير ........ وسيغربل الزمن كل الأقلام وسيثبت من يستحق الثبات والخلود أما الأفواه التي تهاجم النص لصاحبه أو تبعا لهواه أو لمجرد المعارضة فاتركوا لها فسحة للكتابة فهم لا يجيدون إلا لغة الاستفزاز وتلك مساحتهم الوحيدة لتُسمع أصواتهم إن سمعت استمر يا خلدون ويا أقلام فلكل زمن دولة ورجال وأنتم رجاله ولك ما شئت من المساحات اللغوية فتلك دولتكم التي لا تنهار .. بورك لكم وبورك لك يا خلدون ..
لو أنهم يعقلون
خالد السبتي -مبارك لكما أيها الشاعران ويبدو النص كعادتك يا خلدون تُسكن النص والمتلقي بالغرف الأخرى تلك التي أدخلنا بها جبرا ابراهيم جبرا في روايته نحتاج لكي نفهم النص لأدوات الناقد وهذا يعني نجاحا فعليا للنص على الرغم من قول الوشاة الغير عارفين والذين يبحثون في الشعر عن معلقاتهم التي لا يريد أحد تعليقها لهم أصدقائي القافلة تسير ........ وسيغربل الزمن كل الأقلام وسيثبت من يستحق الثبات والخلود أما الأفواه التي تهاجم النص لصاحبه أو تبعا لهواه أو لمجرد المعارضة فاتركوا لها فسحة للكتابة فهم لا يجيدون إلا لغة الاستفزاز وتلك مساحتهم الوحيدة لتُسمع أصواتهم إن سمعت استمر يا خلدون ويا أقلام فلكل زمن دولة ورجال وأنتم رجاله ولك ما شئت من المساحات اللغوية فتلك دولتكم التي لا تنهار .. بورك لكم وبورك لك يا خلدون ..
مبارك
صديق -مبارك لك خلدون عبد اللطيف ( بين المنزلتين )
مبارك
صديق -مبارك لك خلدون عبد اللطيف ( بين المنزلتين )
الأخ خلدون
عضيب عضيبات -أخي الشاعر الطالع من بعض الشقوق .. أبارك لك ديوانك الأول .. أهنئك حقاً على الاسم الرائع والبعيد (بين المنزلتين) ... وأتمنى الحصول على نسخة من مخطوطك هذا .. مع أطيب أمنياتي لك بالنموّ .. والهدوء الدائم الذي تتحلى به ...
الأخ خلدون
عضيب عضيبات -أخي الشاعر الطالع من بعض الشقوق .. أبارك لك ديوانك الأول .. أهنئك حقاً على الاسم الرائع والبعيد (بين المنزلتين) ... وأتمنى الحصول على نسخة من مخطوطك هذا .. مع أطيب أمنياتي لك بالنموّ .. والهدوء الدائم الذي تتحلى به ...