احتجاج لرفض تسجيل رسالة دكتوراه عن الشاعر حسب جعفر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واضاف البيان: ومن المؤسف والمحزن والمقرف معاً ان يكون كاتب ذلك التقرير ناقدا هو الدكتور محمد صابر عبيد المعروف بكتاباته الحداثية في مجال النقد الأدبي، وخاصة في ما يتعلق بالكشف عن قيم إبداعية وشعرية، ويبدو ان هذا الأكاديمي والناقد الحداثي قد قدم تقريره تملقاًَ للحس الطائفي، وربما لإذكاء هذا الحس، وتحريضاً سافراً ضد حرية الفكر والتنوع الثقافي التي كفلها الدستور، وربما كان يتخيل ان محافظته (صلاح الدين) ما زالت تحت وصاية القوى الارهابية والتكفيرية المتمثلة بتنظيم القاعدة وما يسمى بـ (دولة العراق الاسلامية)، وهو يفعل ذلك كما يبدو رغبة في إرضاء أصحاب النزعات الظلامية والسلفية والتكفيرية، ونتساءل ما الذي نتوقعه اذن من اكاديميين سلفيين تقليديين وطائفيين في مثل هذه الامور تجاه الثقافة العراقية والبحث الأكاديمي وحرية التعبير.
وتابع البيان: اننا نهيب بجميع المثقفين والأكاديميين العراقيين لإدانة مثل هذا السلوك المنافي للدستور العراقي الذي كفل حرية البحث والتعبير والتنوع الثقافي، وعدّ هذه البادرة إساءة مشينة للثقافة وللجامعات العراقية ينبغي الوقوف ضدها، وضد امثالها من قرارات واحكام وتشريعات قد تصدر من جهات أكاديمية لحقوق الانسان التي اقرها الدستور العراقي، خاصة وان اكثر من نصف اعضاء مجلس النواب والمسؤولين في اجهزة الدولة العراقية يضمرون توجهات فكرية معادية لحرية الفكر والتعبير للثقافة العراقية وتنوعها اضافة الى انطلاق عدد كبير منهم من حس طائفي وشوفيني مقيت يجعلهم يتربصون بالثقافة والمثقفين اذا ما سنحت لهم الفرصة للشطب على كلمة الثقافة وحرية التعبير والبحث الأكاديمي إرضاءً لأجندات وبرامج سياسية وفكرية معادية للديمقراطية ومبادئ حقوق الانسان.
وناشد البيان المثقفين بالقول: ايها المثقفون العراقيون الشرفاء... ايها الأدباء والفنانون والأكاديميون انتم خط دفاعنا الأخير ضد استفحال مظاهر التطرف والعنف والطائفية والظلامية، افتحوا عيونكم جيداً احفظوا شرف الثقافة العراقية وقيمها وتصدوا بشجاعة ضد قوى الموت والتخلف والرجعية التي تتربص بكم، وارفعوا اصواتكم عالياً لإلغاء هذا القرار الجائر ضد تسجيل رسالة دكتوراه عن ( الايقاع في شعر الشاعر حسب الشيخ جعفر) لأسباب طائفية وفكرية مقيتة، فالشاعر حسب الشيخ جعفر احد كبار شعراء العربية وهو رمز اصيل من رموز التجديد والحداثة والابداع في شعرنا العراقي، ولا ينبغي ان تمر، رغما عنا، مثل هذه القرارات والمواقف الرجعية المتخلفة وضيقة الافق.
واختتم البيان بالقول: حرية التعبير والبحث الأكاديمي ومبادئ حقوق الانسان امانة في اعناقكم فانتم صوت شعبنا النظيف ضد القبح والتخلف والظلامية
التعليقات
الله اكبر
صلاح حسن -يا ناس يا عالم هل يعقل هذا الذي يحدث في العراق ؟؟ هل وصل الامر الى هذه الدرجة المنحطة التي ما بعدها انحطاط ؟؟ الصاعق في الموضوع ان القضية ثقافية وعن رمز من رموزنا الشعرية الشاهقة الشاعر الكبير حسب الشيخ جعفر ؟ ومن هو كاتب التقرير ؟؟ انه الناقد الحداثوي الغبي محمد صابر عبيد الذي من المؤكد انه فاقد لهويته لان وعيه ممزق ولا يعرف الانتماء الا الى فئة ضيقة تافهة هي الطائفية . كان الاجدر بالجامعة ان تصدر قرارا بفصله من الجامعة فورا لانه بغعله هذا يتساوى مع الارهابيين .. ما الفرق ؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله .
الأدب العربي
جبار -للأسف الدب العربي كله خال من المبدأية وخصوصا في النقد الذي يعتمد الأخوانيات والتجارية . النقد العربي ينتمي للنفخ السياسي والحزبي والوطني على حساب الشعر والأدبالوضع العربي ادبيا فقير وهزيل الى ابعد الحدود واخشى ان لا تنطبق كلة ادب على كل النتاج الأدبي العربي فاضل ثامر نفسه يكتب فقط نقده عن الشيوعي او البعثي وحسب تفاصيل المصالح الشخصية والنفعية وهكذا صابر محمد عبيد الذي كان يقف وراءه الأمن الثقافي القومي للحزب الحاكم السابق .أكيد ان حسب الشيخ جعفر هو نتاج ثقافي شيوعي خاص بحزبه وليس له اي ارتباط بالنتاج الثقافي الإنساني لذا فإن الأدب في العراق يحتاج لأن يتخلص من الحزبية والشعارات والدعارات ويهتم بالجانب الإنساني للإنسان كغاية وهدف بعيدا عن عموميات كلمة وطنية ووطن بشكل اعمى ومسيس ومسير . جبار
نتيجة طبيعية !
سيف الدولة العراقي -الدولة لا تسيطر على الحامعات وهي تحت السيطرة الكاملة لقوى الظلام والتخلف المتمثلة بالأحزاب الدينية وما حدث في جامعة تكريت نتيجة طبيعية لهذه السيطرة التي ذكرتها ، الشعب يلهث خلف الخدمات والامن وقوى الارهاب والظلام تتمدد بالمؤسسات على غفلة منه والدولة متمثلة بالحكومة ليس لها هم إلا أن يعاد انتخابها وهي بعيدة عن ما يجري على الارض إن لم تكن مطواطئة !
رسالات
محمد الشعراني -حسب الشيخ جعفر اكبر الرسالة التي كتبت في شعره وهناك عدة رسالات دكتوراه قدمت في عدة جامعات عربية ومن ها رسالة الدكتورة لطيفة حليم في جامعة محمد الخامس، شكرا لايلاف.
الشعر والشلغم
ماجد حمد -هؤلاء هم ابناء العوجة , فبعد ان خربوا البيئة ودمروها وبددوا ثروات العراق,يريدون تخريب مابقي من العراق, فمادخل المذهب والدين بالشعر؟ ومتى كان حزب البعث يمتلك نزاهة او شرفا او ذرة من الاخلاق, لكي يتفوق اخلاقيا على الحزب الشيوعي او يحاكمه .. العار كل العار لهذا الاستاذ والعار كل العار, للعنصرية التي تعشش في رأسه , العار كل العار للبعث البائد, عاش حسب الشيخ وكل عراقي شريف من زاخو للفاو, عاش العراق والموت لقتلة الشعب .
اين وزير العراقي
حسن حداد -اقل ما يمكن ان يقال في مثل هذا الامر انه خطير وينم عن جهالة.. وننتظر من وزير التعليم العالي موقفا ازاء هذا الامر مثلما نطلب من المثقفين العراقيين دورا لفضح مثل هذه الاخلاقيات الاكاديمية الضحلة كيلا يستفحل الامر حتى في تقييم بحوث الاساتذة الجامعيين التي تتنقل بين الجامعات لاغراض الترقية
waaw
nnnhj -ربما كانت رسالته دون المستوي لم الضجة!!
يا ذيب ليش تعوي؟
معتز رشدي -صابر عبيد كاسر رقاب من طراز عتيق في زمن قائد الحفرة . وهو يكره الموهوبين من اهل الجنوب ، لان محافظته لم تنجب شاعرا واحدا يعتد به في تاريخ العراق . ولكنها انجبت ، كما لا يخفى عليكم ، قادة ميامين كعدي صدام حسين وعبد حمود وصبحة جدة قصي صدام حسين . وترا الله وكيلك استاذ ابو صابر ما راح تنجب محافظتك حتى لاعب دومينو براسه خير . لاسباب تتعلق بارتفاع نسبة الغلظة في رمال مدنكم .
محمد صابر مبدع كبير
منتسب من جامعة تكريت -د محمد صابر عبيد معروف بانفتاحه على كل الثقافات وقد حاربه النظام البائد وهذا موثق في سجله في الجامعة لأنه لم يكن بعثيا بالمعنى الحقيقي وكان لاينتمي اليهم الا بالورق كونه جامعي اجبر على ذلك ومع هذا لم ياخذ منصبا بل حاربوه وبشكل معلن ونقلوه من كليةلأخرى اما هذا الخبر فقد دسه احد الطائفيين حين اعترض الدكتور محمد صابر على ان يدرس رسالته لانه كان اقل من مستوى الشاعر حسب الشيخ جعفر فاتقوا الله في نجوم العراق وصابر واحد منهم لكل الذين لايعرفون سجله الابداعي الممتد من المحيط الى الخليج علما انه ليس ابن تكريت او العوجة بل من الموصل .
الى المعلق رقم 7
رعد البلداوي -مهما تفهت هذه الرسالة, فلن تكون باي حال من الاحوال, دون مستوى رسالة دوكتوراه( عبد حمود) في السياسة والقانون, لأنه كان حاصل على درجة الدوكتوراه بالسياسة والقانون, مع انه لايوجد عراقي لايعرف , ان عبد حمود لايقرأ ولايكتب وانه تعلم شيئا ضئيلا من القراءة والكتابة... . أشم فيك رائحة البعث البائد .. على كل لو انك كنت منصفا, لما كتبت ماكتبت , لأن الاستاذ التكريتي ذكر بوضوح ان حسب الشيخ هو شيعي وشيوعي وملحد واظن انه لفق له انه ساقط اخلاقيا, مع ان حسب الشيخ جعفر له اخلاق قديس .. ...
ابو السردية وصاحبه
ناجي -هؤلاء شلة مغرورين ممن يسمون السرديون الحداثيون احدهم يدعي انه عالم السرديات الأوجد وخدمته الظروف ليسوق ترهاته بمئات الاف الدولارات واما صاحبه صابر عبيد فهو نسخة ثانية من تلك النرجسية المريضة والغرور القاتل ومعلوم ان الشيء الوحيد الذي يكبر ويتضخم كل يوم هو ..الز...
الشيعي والسني
حسين سليمان -العراق محطم وخرابه في السماء والأرض. ليس فقط عامة الشعب وشيوخ الحزب الشيعي والحزب السني بل ايضا بعض شعرائه، لا أريد هنا أن أعمم. منذ يومين جاءتني رسالة إيميل من شاعر عراقي انصدم لأنني سوري ولست عراقيا ذلك بعد أن خرج عن حدود اللياقة في الكلام على سوريا. الاديب العراقي او السوري او المصري، الاديب العربي يملك كل البلاد العربية وليس فقط موطن ولادته، ماجاء في رسالة الشاعر العراقي بـّين لي أن هذا النوع من المثقفين والشعراء يجب إعادة تقيمهم فهم لا ينتمون للمثقفين ولا للشعراء بشيء. ومايحدث هنا الان دليل على هذا الكلام. ان لم تكن معنا (سني او شيعي، عراقي او سوري الخ) فأنت ضدنا. الشعراء العراقيون أمامكم جلجلة ويجب التحلي بالحكمة والتوازن وانتم تمرون بها.
البلد الأكول
باسم عبد الغفار -والله لو ان حسب الشيخ جعفر كان شاعرا مصريا او سوريا او صوماليا, وتصادف ان ابتكر (القصيدة المدورة) وهو انجاز شعري خطير بحق, لنصبوا له تمثالا وهو على قيد الحياة.. ولكن ماذا اقول عن وطن طارد ىالمتنبيء, حتى تعرض لأشد ميتة, واحتقر السياب , حتى ان المحسنين هم من اوصلوه الى مدينته, ونفى الجواهري العظيم, حتى مات غريبا بعيدا ودمر الشاعر الفذ يوسف الصائغ وشوه سمعته بعد ان شوه اخلاقه ونفى البياتي ونفى احمد الصافي النجفي وطارد من قبل الجاحظ ودمر ابا حيان التوحيدي واحرق في التنور ابن المقفع وغيرهم المئآت .. هذا الوطن لايتغذى إلا على الرجال النوابغ الأفذاذ, ويبدو انه يتلذذ بمضغ اجسادهم وهو يأكلهم, متلذذا اكثر بمخيلاتهم التي هي قوام المخيلات العربية وخلاصتها .. الآن يجيء دور مبتكر القصيدة المدورة, لكن هذه المرة تتم معاقبته على ذنب طائفي لايد له فيه, من قبل واحد من اذناب البعث البائد .. إذا لم تتخذ وزارة التربية الاجراءآت اللازمة بحق هذا البعثي المتعفن الجاهل الامي , فان وزارة التربية والتعليم العالي لن تكون إلا موافقة على فعله البعثوي المنحط .. اننا ننتظر ذلك ..
فتبينوا أن تصيبوا...
شعلان شريف -تحية ومحبة كبيرة إلى الشاعر المبدع حسب الشيخ جعفر,, ثم تحية ومحبة إلى مدينة تكريت العريقة.. مدينة الكاهن سطيح ويعمر بن لقيط الإيادي قديماً.. ومدينة جميل نصيف التكريتي والشاعر المرهف الجميل مخلص خليل، وغيرهما من المبدعين حديثاً.. وهي بالتأكيد ليست مدينة عدي وعبد حمود وعلي كيمياوي الذين لا ينتمون إلى أي مدينة..في الأجواء المتشنجة المتوترة طائفياً لا أستبعد أن تكون غضبة الاتحاد هذه مبنية على شائعة وقيل وقال.. أما إذا صحت فهي كارثة بالفعل.. لكنها غير مستغربة في الوضع العراقي الكارثي.. وربما من المفيد أن نتذكر أن الاتحاد نفسه قد رفض إقامة تأبين للشاعر الراحل يوسف الصائغ، ووصفه الأمين العام للاتحاد، بعد وفاته بأيام، بأنه "جثة نتنة".. ومع أن مواقف الصائغ في العقدين الأخيرين من حياته تبعث على الأسف، لكن هل يصح التعامل مع وفاته بهذه الطريقة.. أم لأنه شيوعي سابق تخلى عن الحزب وانضم إلى المعسكر الآخر.. فأصبحت اللعنة عليه مضاعفة؟ أذكر هذا المثال للتدليل على أن موقف الناقد صابر عبيد، إن صح، ليس الوحيد من علامات التحزب والتقوقع والتعصب في الوسط الثقافي والأكاديمي العراقي.
مخلفات العهد البائد
فاضل شديد -لوكان هذا الاستاذ يمتلك قدرا قليلا من الذكاء لما اتهم الشاعر الكبير حسب الشيخ جعفر بتهم متناقضة مع بعضها!! إذ كيف يكون ملحدا وشيعي في الوقت نفسه , ثم ان هذا البعث لايتوفر على مايكفي من الذكاء لفهم منجز الشاعر, لذلك فلا غرابة في ان يرفض تلك الرسالة, ألم يكن البعثيون يقربون شعراء من الدرجة العاشرة منهم كعبد الرزاق عبد الواحد وسامي مهدي وحميد سعيد ورعد بندر ولؤي حقي وعبد المنعم حمندي, ويستبعدون الشعراء العظام كالجواهري والبياتي وسعدي يوسف واحمد مطر ؟؟ .. لكن حمدا لله فقد إصطلح الناس على تسمية هؤلاء بالعهد البائد .
هنيئا
ابن الرافدين -هنيئا لهذا الدكتور تسجيل اسمه في سجل الجهلة والمتخلفين والتافهين .. وهنيئا لمزبلة الفكر بوجبة دسمة من الغباء...
تراث العوجة
فاضل عثمان -ان تتصرف (جامعة) تكريت و(مثقفيها) هكذا فهو ليس بالجديد ولا المستغرب لان هذه النظرة العدائية الهوجاء اتجاه العلم والثقافة سببها جغرافي واثني وهذا تراث تلتزم به (الجامعة)التكريتيه .واذا كان ذلك تراث قديم لايمكنهم التخلص منه ,فتعال وانظر الى جامعة ديالى فبعد السيطرة التامه للحزب الاسلامي على جامعةديالى بدأ الحزب الاسلامي بفرض تراث (على النمط البعثي القديم)الا وهو لامكان لاي شخص (من فراش الى عمادة الجامعةمرورا بالاساتذة والموظفين والمستخدمين)ان لم يكن عضو او مؤيد او لا يعترض على سياسة الحزب الواحد في الجامعة تعال وسترى كيف تتلاطم الشهادات الاكاديميه كالامواج في باحات الجامعه ومعظمها تتناول الفقه الديني التي ظهرت بقدرة قادر الحزب الاسلامي الاوحدوكأن الفقه سوف يحل مشاكل العصر من تعليم, تكنلوجيا, البيئه ,الاتصالات الالكترونيه والكهرباء..... الخ والخافي اعظم وياريتهم يلتزمون بواجباتهم الدينيه ويتقون الله بالانسان و بالعلم .التراث واحد وان اختلفت الوجوه والمسميات.اللهم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا
ان جاءكم فاسق بنبا
عبدالرزاق الربيعي -عجبت للغة العنف التي استخدمها أدباء عراقيون معروفون ضد واحد من نقادنا المهمين ,خصوصا أن الإتحاد تسرع في بيانه ولم يتقص حقيقة الأمر قبل أن يصدر حكمه الجائر ضد الدكتور محمد صابر عبيد !!والله تعالى يقول"ياأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين"لقد تاكد لي أن الخبر مبالغ به والصحيح هو ماورد في التعليق9 , فالفاشلون يبحثون عن مبررات شتى وما أسهل ان تجد مبررا لفشلك في عراق اليوم!!لقد ازعجتني شراسة لغة أدبائنا الذين نعتز بهم , ولم العجب فلغة البيان لاتقل عنفا !!؟وهذا من ذاك!!محمد صابر عبيد ستظل كبيرا كما أنت
يب
منت -العزيز
العراق الجديد
جبار -الشعر العربي الحديث كله لم يعبر حدود الذات المريضة الى الذات الناصحة ومشكلة الشعربي اي الشعر العربي ان جواز مروره للنشر هو الوزن أو الأسم إذا كان متكررا وصاحب اخوانيات على طول طاولات الخمرة والعلاقات الواسعة الإنتشار .لهذا تجد أكثر القصائد تبكي على الوطن اي الجوانية المهدمة للفرد الشاعر والذي هو نسخة من العربي الممزق أقصد الموضع الحاضر بالتأكيد . الشعر او الأدب هو وعي مستقبلي وقفزة الى الأماملهذا فإن كل أديب ثورة وثوري بطبعه المتمرد علىالقبح وهو بنفس الوقت خطوة الى الجمال المنشود بإعتباره تخليصا او مخلصا من كلمة عروبي الى إنسان ومن عراقي او هندي الى إنساني واذا كان الأديب الحقيقي هنديا مثل طاغور على سبيل المثال او بودلير فهما قفزة تفتخر الهند بها او فرنسا ببودلير . أنا شخصيا جلست مع البياتي وتحدثت اليه وادرت مقابلته مع الصحفيين تلبية لطلبه .استطيع ان اقول ان البياتي لم يخترع شيئا بل كانت عائشة تقابلا مع نور عند ناظم حكمت الشيوعي ان البحث عن الأدب الحر والثوري بالمعنى الصحي والإنساني في الأدب العربي الحديث عالم مفقود .لسبب بسيط وهو اذا كانت ذات المثقف لا تستطيع دفع نفسها الى الأمام وتكون أقوى من الأزمة بطور الكيفية فكيف بأحزاب أغلبها آيدلوجية ترزح تحت نعيم الإتكالية المريضة .للأسف الأديب العربي يشبه السلعة كل له ثمنه للبيع او الشراء خلاصة القول الأدب العربي بلا تقاليد اي بلا أخلاق اي الأخلاق التي هي جزء من الجمال .لا توجد تقاليد في النقد ولا توجد تقاليد في الدساتير العربية وحسبي ان الأديب او الشاعر العربي ليس اكثر من مريد لكاتب عالمي ما بشكل اعمى او للسلطة او مداح لشيخ العشيرة حتى وان كان ذلك الشيخ ناشر صغير في جريدة او مجلة ففي قمة التطور والإندفاع العراق نحو الديمقراطيةبالوقت الحاضر والأديب العراقي والعربي خلفه يبكون على الأطلال ويريدون العودة الى المربع القديم والتخلص من الديمقراطية والتقدم بأي شكل من الأشكال اي ادب هذا واي تقدم يحسب للأديب العربي والعراقي الرجعي والمتخلفوبالتالي فإن الأديب الخقيقي يجلس على الكرسي القريب من الله وهو من أحبائه وأحد اعوانه
العزيز شعلان
معتز رشدي -العزيز الشاعر شعلان شريف : تحية وسلاما . لا اعلم لم وجهت كلامك لي من بين جميع المعلقين ؟ يا سيدي انا لا افهم هذا الموقف المعرفي المحايد ، الذي كذبته الوقائع ، وقائع التاريخ والدماء . لست محايدا حين ارى واسمع خروج اهل تكريت في مظاهرات مؤيدة لصدام حتى بعد نفوقه ، ورحيله غير المأسوف عليه .ولست افهم تفاوضهم مع الحكومة على الابقاء على حيوات جرذان العوجة . اطالب باعدام المجرمين لان هذا اعتراف بادميتهم على ما ارتكبوه كبشر ، اما كحيوانات فلا بأس ؛ ضعوهم في اقفاص واغلقوا ملف محاكمتهم كبشر . صدام تكريتي وعبد حمود تكريتي . يا صاحبي ما نريد اعتذار منهم ، بس خليهم شويه يراعون مشاعر الناس . ويكفون عن محاولة استعادة السلطة بسفك دماء اهلنا الفقراء المساكين . ذكرت اسمي شاعرين ربما كنت َ اول وآخر من اطلع عليهما ، وهذا لا يكفي مدينة أكدت وتؤكد اليوم تلو اليوم ادمانها على اوهام قومية دمرت البلد .في البلد مشكلة طائفية ، وعلينا الاعتراف بذلك اما محاولة الوقوف على الحياد فأمر لا يصح في كل موقف . انا رجل من اهل الجنوب وانه ليحزنني ويبكيني كل يوم ما وقع ويقع لاهلي من تقتيل وتشويه سمعة وتخريب بيئة .محبتي واحترامي لكشكرا ايلاف
دكتور كلاوات
مسعود الناجي -هذا الدكتور المشار إليه معروف باللواكة وقد كتب كتاباً عن أحد القصاصين في الامارات الذي تمتاز قصصه بالسهولة والسذاجة وكأنها خواطر من أجل المال والحظوة وحسب الشيخ جعفر يشرفهم جميعا
ترقيعات بعثية
وائل نعيم الحجي -المعلق رقم 9 وجد له تخريجة ساذجة مثل سذاجة الدكتور صابر عبيد, تقول ان الرسالة ضعيفة ولاتليق بمنزلة الشاعر حسب .. ايها البعثي بإمتياز , ان رفض الدكتور , كان واضحا وصريحا , ولم يرد فيه اي تلميح للضعف , وانما هو ذكر , ان حسب الشيخ جعفر هو شيعي شيوعي ملحد بالاضافة الى سبب آخر نترفع عن ذكره . الى متى سيظل البعثية يرقعون بمثالبهم واخلاقهم المتهرئة .. المجد كل المجد لمبتكر القصيدة المدورة الشاعر الفحل حسب الشيخ جعفر العار كل العار للدكتور صابر عبيد .
الدكتور سبق الطالب
طيف العراقي -سبق لمحمد ثتبر عبيد ان درس شعر وتجربة حسب الشيخ جعفر وكان ت اطروحة ما جستير حسب ما اظن وقد نشرها في جريدة القادسية وكانت كتابة متميزة عن الشاعر حسب واعتقد انه ينجر الى مثل هكذا امور.
مهازل
عبد الكريم جوهر -اظن انه يحق لصابر عبيد مالايحق لغيره من العراقيين , لأنه من مدينة كانت تعين بياع الثلج خريج محو الأمية نائبا لرئيس الجمهورية , والنائب عريف وزيرا للداخلية وخريج الصف الثالث الابتدائي وزيرا للصناعة العرضحلجي مدير للأمن العام, وعبد حمود عميدا لكلية الطب ( هل ثمة من مهزلة اكبر من مهزلة تعيين عبد حمود عميدا لكلية الطب , لااظن ان مثل ذلك قد حدث في بلد آخر مهما انحطت اخلاق حكامه ) ... ماادرى هؤلاء بالشعر والادب والثقافة ,
شاعر ضد الشعر
ناظم كريم -قبل بضعة اشهر كان عبد الرزاق الربيعي , قد كتب في احد المواقع موضوعا يدافع فيه عن الشاعر المظلوم عبد الرزاق عبد الواحد .. عجيب هل ان الشعب العراقي هو من ظلم عبد الرزاق عبد الواحد!! عندما كان ابناء هذا الشعب يسلخون في جبهات القتال, بينما عبد الرزاق عبد الواحد , يكون جالسا مع فتاة اصغر من بنته, في كافتريا (الكهف) في منطقة المنصور , او عندما يكون جالسا في مطعم (الساعة) في المنصور, بينما في الليل يكون جالسا يحتسي النبيذ في فندق الشيراتون او المنصور ميليا, ...؟ارجوك تحدث عما هو مخالف ومناقض لما تحدثت عنه في تعليقك , لكي تكون منسجما فنراك بلابراقع .
لاتتسرعوا ياتحاد
طيف العراقي -محمد صابر عبيد سبق له وان درس شعر حسب الشيخ جعفر في واحدة من اهم الدراسات التي تنناولت الشعرية العراقية وقد كانت دراسته مميزة واطروحات نقدية معاصرة في حينها . تم نشر الدراسة على حلقات في جريدة القادسية في منتصف الثمانينيات واعتقد انها كانت اطروحة دراسات عليا في وقتها ولااعتقد انه محمد صابر عبيد ينجر الى هذه المواقف التي يذكرها كاتب المقال نقلا عن اتحاد الادباء علما ان الاحتجاج لم ينشر حتى الان في الموقع الرسمي للاتحاد المذكور . لاتتسرعوا في الحكم على اخبار كهذه . قد يكون الدكتور محمد صابر عبيد اتخذ الموقف المذكور لان كاتب الرسالة الجديد قد نسخ ما كتبه هو عن حسب الشيخ جعفر.مخجل جدا ان تكون الحوارات والنقاشات بين العراقيين بهذا المستوى وان يكونون الاسرع لاطلاق الاتهامات دون دليل او اقتناعا بمقال فيه الكثير من الدس والتزييف.
لنترفع قليلاً
صحفي عراقي من تكريت -يؤسفنا ما نسمعه بشكلٍ متكرر عن تكريت واهلها وكأنهم ليسوا بعراقيين وكأنهم لم يضحوا وينزفوا دما على ثرى العراق ومن اجله ... باختصار ... تكريت وجامعتها عاشقة للعراق من شماله الى جنوبه ولنترفع قليلاً عن تلك الشماعة المقيته التي دائماً ما يطلقها ضعاف النفوس عن هذه المدينة الطيبة ... قبلاتي ومحبتي لكل اهلي العراقيين واود ان اقول لمن شارك في الرد على الموضوع بان الدكتور محمد صابر عبيد من نينوى وليس من ابناء تكريت ولا يرتبط بها لا من قريب ولا من بعيد سوى انه اديب وكاتب عراقي محدث
هذا نص الحكاية ...
جهينة -حين عرض أحد طلبة الدراسات العليا على د. محمد صابر أن يكون الشاعر حسب الشيخ جعفر موضوعا لبحثه طلب منه د. محمد صابر أن يتأنى في اختياره ويفكر بشاعر آخر لأن (حسب الشيخ جعفر) شاعر كبير وقد تناولته الكثير من الدراسات وهذا حقيقي وموثق اضافة الى رغبة دكتور محمد صابر بتغيير خيار الطالب نحو شاعر اقل حجما من (حسب الشيخ جعفر) لأن الطالب لم يكن بمستوى يرتقي لدراسة هذا الشاعر اذ ان حسب الشيخ جعفر لايدرسه كل من هبّ ودبّ (على حد تعبير د . محمد صابر)، وهذا أمر يتكرر في كل الجامعات في العراق حيث يطرح موضوع للدراسة وتبدأ الاقتراحات بتغييره من قبل الأستاذ المشرف لسبب أو لآخر لكن يبدو ان هنالك ممن امتلأ صدره بالحقد على الدكتور محمد صابر لهذا الرأي فبدأ يصطاد في( المياه العكرة ) ليصوغ الخبر بشكل طائفي وليس بعيدا أن نقرأ وثيقة مزورة ومدنسة بالطائفية بأمور اكثر بشاعة على رموز وكتاب وشعراء من طوائف مختلفة ، والذي يزوّر الكلام والحقائق قادر على فعل أكثر شناعة ، والعاقل هو الذي يحكّم عقله بموضوعية وأمانة للأسف ضاعت في وقتنا هذا ولا ادري ان كان سيحتج اتحاد الأدباء والكتاب في العراق وتأخذه ( الحميّة ) كما فعل ضد الدكتور محمد صابر عبيد مع كل الشعراء الذين سترفض دراستهم لأسباب اكاديمية واعتبارية !!! وكل ما اخشاه هو أن يكون هذا الإحتجاج بداية لموجه طائفية جديدة يترأسها( اتحاد الأدباء والكتاب) ضد كبار مبدعينا ومثقفينا وكبرى مؤسساتنا العلمية لتؤول كل خطوة تخطوها ضمن هذا المنظار الطائفي الضحل الذي لايضر الا بسمعة أكاديميي ومثقفي العراق اولاً واخرا ً .
الى الربيعي
وعد العامري -ابتلى العراقيون منذ القدم , بأن جلادهم يقدمهم الى القضاء على انهم جلادوه , ويبدو ان الأمر لم يتغير مع مرور الوقت , إلا نحو الاسوأ , فهاهو عبد الرزاق الربيعي , يكتب مدافعا عن صابر عبيد متهما المعلقين بأنهم فاشلون وكذابون وفاسقون .. ايها الصادق انت , هل ان من إلتقى بمثنى حارث الضاري وحصل على إكرامية منه هو الناجح والشريف والمتقي؟ هل ان من إلتقى ببنت الرئيس المقبور ... هو الشريف والناجح والمتقي ؟ أليس أمرا مثيرا انك تصطف الى جانب الجلاد مسميا إياه ضحية , متهما الضحية بإغتياله ؟ .
الى المعلق 28
سعود عبد الكريم -ألم يعين بياع الثلج الأمي نائبا لرئيس الجمهورية ؟ ألم يعين النائب عريف الأمي وزيرا للداخلية؟ ألم يعين خريج الثالث الابتدائي وزيرا للتصنيع العسكري؟ ألم يعين عبد حمود عميدا لكلية الطب ؟ ومن فعل كل ذلك , هل هم المعدان او الكاكات؟ ألم يفعل ذلك ابناء العوجة؟ .. ثم تقول ان اهل تكريت ضحوا للعراق ؟ يااخي لو كنتم ناسا اسوياء ومتحظرين ولاتعانون من العقد لأعتذرتم للشعب العراقي كما يفعل الآخرون, ولما ارسلتم المفخخات على الابرياء من ابناء هذا الشعب الصابر المبتلي.
انه لؤم عبيد
إنانا الأمير -الى جهينة وعبد الرزاق الربيعي قرأت ُ المقال الذي احتج به اتحاد الأدباء على رفض مشروع رسالة صديقتي الباحثة الأمينة خديجة أدري .. وفي الوقت الذي شددت على يد موقف الإتحاد كوني كنت حاضرة دائمة ومازلت في تداعيات هذه المشكلة منذ بدايتها والتي أخذت من أعصابي ماأخذت ، والتي فاجأت حتى أمي " التي لاتقرأ ولا تكتب ولا علاقة لها بالأدب ... لكنها تعرف معنى الأمانة وتعرف من هي خديجة أدري" فاجأتني بعض الردود ..منها الذي يقول ان الخبر دسّه بعض الطائفيين وأحجم َ عن ذكر اسمائهم وبدوري أسأله : من هم ؟ ياسيدي من هو هذا الذي دسّه ؟ ولديّ كما لدى الزملاء ان الخبر ليس مدسوسا ؛ بل هو صحيح ، وبمباركة من رئاسة القسم التي أثر عليها محمد صابر عبيد ؛ لانه باختصار : ان رئيس القسم لايعرف أصلا من هو حسب الشيخ جعفر ...!! وتأتي أخرى بإسم جهينة تتحدث عن أصل لحكاية تظن انها بذلك ستعبرها على القرّاء وتتحدث عن لقاء بين عبيد والباحث ولها أقول : اولا يا جهينة محمد صابر عبيد لم يلتق بالباحثة والشاعرة الراقية خديجة ادري من أجل البحث ، بل كانت الباحثة والطالبة الأمينة خديجة في (السيمنر) مع زملائها ولجنة الدراسات العليا واتصل عبيد هاتفيا بدكتورة فاتن يسأل عن المواضيع فرفضت الباحثة خديجة ان تعلن عن موضوع بحثها له لانها تعرفه كما - اعرفه جيدا- بانه سيفسد عليها مشروعها لأسباب شخصية... الحكاية ياجهينة ان عبيد عرف باسم موضوع البحث بطريقته ، فكان لابد ان يفسد على باحثة يشهد لها الجميع يعلميتها العالية وانا اول من يشهد لها بذلك وانها لو استمرت على دراساتها بشهادة الباحث احمد حسين فتتفوق على عبيد وامثاله ، لانها تحمل الامانة التي لايحملها هو ... خصوصا انه تم اقصاءه قبل فترة من الدراسات العليا لقسم اللغة العربية لانه يجبر طلبته على شراء كتبه ...الحكاية ياجهينة انك تحاولين تجميل صورة عبيد الذي رفع توصيات للقسم ضد جعفر بل واضاف ( صح انه يمتلك فنية جيدة لكن ايقاعه ضعيف ...!! ) وليات ِدكاترة القسم ويشهدواعلى هذا الكلام ان كانوا يحملون شيئا من الأمانة والتي شهد بها اكثر من دكتور بالقسم بانه هو الذي قال لرئيس القسم ان حسب الشيخ جعفر ملحد وشيعي وشيوعي ..الخ الى درجة ان رئيس القسم الان يرفض على الباحثة الرائعة والأمينة - واوكد على امانتها وعقليتها المفكرة الفذة وانها لو تناولت جعفر دراسة فستكو
حماية الفكر ..
لبنانية -لطالماكان العراق صرحا للعلم والأدب والشعر وشعراه مدرسة علمية وأدبية اخترقت أسوار العراق إلى كافة الدول العربية من المتنبي إلى بدر شاكر السياب وما لا يعد ولا يحصى من المفكرين والأدباء فلماذا يحاصر الفكر العراقي ويقيد المبدعين لغايات طائفيةافلا يكفي العراق مصائبه في حين أن هؤلاء المبدعين والمفكرين هم أمل العراق الوحيد ضد الظلم والتخلف وأيادي الغدر التي تتربص به ..
اكاديمية ام ثقافية
ناصر -لابد من الانتباه الى ان القضية ليست ضمن اطار الشخصنة لكي يلقى اللوم على عبيد او غيره بل تكاد ان تكون نمطا جديدا للثقافة التي يراد تعميمها في العراق ، وليست القضية ثقافية لكي تتضارب وتتصارع حولها الاراء بل انها قضية اكاديمية صرفة ، الاكاديمية التي لا تحابي ولا تجامل وغايتها العلم والمعرفة تأبى ان تصغي الى دوافع عقائدية او قناعات فكرية ، والغريب ان من اوصى بعدم اهلية رسالة الدكتوراه واستنادا على القناعات الفكرية والعقائدية والسلوكية للشاعر ينسجم وينطبق تصرفه هذا مع محاكم التفتيش وجماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والخشية ان تتعمق ظاهرة محاكم التفتيش في الجامعات بعدما استفحلت في المجتمع