زمانية الشكل واستدعاء اللمسي في أعمال قرني جميل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ـ الرسم واللوحة، هما داخل الخارج وخارج الداخل، وهذا ما يجعله ازدواج الإحساس أمرا ممكنا، وما بدونه لن نفهم أبداً ما يتسم به الخيالي من كونه شبه حاضر، ومن أن رؤيته على وشك أن تتم..... "ميرلوبونتي" من / العين و العقل /
يعد إنتاج العمق وموقع الأشكال فيه، جوهر القلق الفني المشترك بين سيزان وبول كلي، فالأول عاب على التكعيبية إهمالها للون الذي يغيير القيم المكانية للكتلة، أي يمنح الكتلة قوانين الحجم التي ترسمها، و بالتالي تمنحها جسما، وليس مجرد قدرة اختزالية للتعبير عن بعدين في مسطح اللوحة التي تفقد بعديها المفترضين بدون مكانية العمق. والآخر ترك عبارته محفورة على قبره كمنبه بصري في قوله: " لا يمكن إدراكي في المحايثة ". ففي المحايثة تتراصف الأشكال وتفقد في زخمها، قدرتها على التموقع في منظورها الخاص الذي لا يفرز الأشكال من زاوية معينة على خطي سكة الحديد المتوازيين و المتلاقيين وغير المتلاقيين في العمق، بل و إنما يعقد عبر تموقع الأشكال ـ تنظيمها للأحجام و المسافات، علاقة المرئي باللامرئي الحاضر الذي يسند كل شكل من موقع حركته و سمكه أو شفافيته و خطوطه المنفتحة هكذا على رحابة التمظهر في مساحة اللوحة، و ليس المحددة لحدود شكل ما. فعندما تتحدد الأشكال بأرضية مغلقة مسطحة بلا تجاويف، تتوقف عن كونها أشكال رؤيوية، و تغدو مجرد صيغ عادية عن الرؤى الراكدة. إن قانون و قلق جعل الرائي مرئيا و جعل اللامرئي مرئيا عبر إنتاج العمق الشامل المنتج لقيم الحجم، الذي يقوض التوزع الكلاسيكي للأشكال على الخطين المتوازيين،
السُّمك ـ الزمن
يتحرك المرئي في أعمال قرني عبر علامات متعددة و دقيقة ليشَّيد نسيجه المتشابك مع رؤية الأشياء من الداخل، لذلك تتزاحم الثنائيات الكمية في أعماله لتكسو بعضها البعض، في حركة انعكاسية تلغي إحالة مظهر الأشياء إلى العالم التي ترسم مسار عقل المتلقي في التفكير بها كأنها أشياء من الواقع و تحدد محاكاته في القول: هذا بيت و ذاك مفتاح. بل و إنما يعيد إنتاج الأشياء في نسيج متشابه بينهما يفسح المجال لتحول الشيء إلى جسم خاص داخل اللوحة، و يجعل نظرتنا عن المرئي هشة لافتقارها إلى اللامرئي الذي يكسوها من الداخل. و لكن كيف تتمثل هذه العلاقة التضمينية التي لا تجعل حيوان السلوقي ـ كإحدى الثيمات الموضوعاتية في لوحات قرني، مجرد صورة لأجل السلوقي الذي نألف علاماته. إنها تتمثل في ديناميكية العلاقة بين الخصائص البصرية الثلاث / شكل ـ خط ـ لون / و التي تتتقاطع فيما بينها بمعالجاتها المتباينة و المنفتحة على بعضها، لتحقيق التموقع الحركي للأشكال في عمق اللوحة. فاللون لدى قرني معجون من خلائط عدة، تتراكم عبر إجرائية خاصة لتنتج سمك اللون و أدراجا متدرجة لهذا السُمك اللوني، الذي ينفتح على تعرجات خطية نتيجة تصدع الطبقة العلوية من هذا الخليط الوني المنغمس بقوة في نسيج القماش و المتصدع من الأعلى، كاشفا عن أخاديد منفرجة على زمن التصدع و على زمن مسار التصدع. فقرني جميل يعمل ببطء عظيم ـ بطء يفتقر إليه الفن المعاصر
اللمسي ـ مستويات التجسٌّم
يبقى هناك بعد ناقص في الرؤية، إذا لم يتم ممارسة الجانب الآخر من رؤية العمل التشكيلي، فالإدراك اللمسي لا يمكن ممارسته عن بعد، و هو يتطلب لإدراكه، استدعاء اللمسي في المرئي، و هو استدعاء غير ممكن بدون الإحساس العضلي الذي يفترض من سياق العمل ككل أن ينطبع به. لذلك نجد في كل لوحات قرني صيغ جسدية يستقبلها المتلقي كمعادلات داخلية للجسد في اللوحة. فهناك النتوءات التي تبرز في فضاء اللوحة و هناك الطبقات اللونية المتقشرة لداخل خارج الرسم، و السمك البارز للون الذي يتخارج فيه المكان و التفكير، و دائما هناك الثغرات و النوافذ التي تفتح اللوحة على خارجها من الداخل، كما في اللوحة التي تتضمن في منتصفها على نافذة مستطيلة، تتدرج الوانها من الرصاصي البني إلى البني الأسود، و في أسفلها وجه أنثوي موضوع أفقيا و متجه عاموديا، بارز إلى الأمام و موجه إلى عمق النافذة التي تموضع الوجه داخل اللوحة نحو خارجها اللامرئي، و هكذا يغدو هذا الوجه موجودا داخل اللوحة ـ المكان فيما وراء كل وجهة نظر. فبروز الوجه خارج اللوحة و توجهه نحو عمق اللوحة، يعيد ترسيم مسار العمق في هذه اللوحة التي تشملنا ايضا كمتلقين في عمقها الذي يفرزنا داخل علاقتنا بما نراه. فالنتوء ليس مرادفا لوجود انبعاجا في سطح مستو ٍ، إنه خروج على علاقة طبيعية، و بالتالي هو علاقة مع خارج اللوحة. بروز وجه الفتاة في هذه اللوحة يمتدد إلينا في علاقة مع ما يتجازنا؛ إنه علاقة فيما وراء وجهة نظر محددة، لذلك تشملنا اللوحة في عمقها الذي يقيم الوجه البارز للفتاة فيه.
يكتمل الشكل في أعمال قرني بما هو غائب عنه، لذلك يأتي الشكل الحقيقي للجسم في هذه اللوحات عبر مستويات و مدد عديدة، من الهيئة الرحبة التي ييمنحها قرني للأشكال التي يرسمها، كل جزء موضوع في هيئة متنافرة زمنيا لإنتاج دواما و ديمومة للشكل. إذ لم يكن عبثا أن صار السلوقي ثيمة شكلية في لوحات كثيرة، فالحيوان الهجين متضمن في أوالية دمغ حدود مستويات السطح، و ملمس السطح متضمن في تركيب السطح و هكذا يغدو المرئي مستندا باللامرئي المنتشر في عدة لوحات، مع الأخذ بالحسبان أن اللامرئي في الفن التشكيلي ليس تعبيرا متيافيزيقا، بل إنه قائم في صرح المرئي وفقا لشيمات بصرية محضة، لذلك تزدوج الرؤية في الرسم. و لذلك أيضا يعتمد قرني في لوحاته إجرائية تكونية تتمثل في تنويع مستويات السطح بملامس متعددة، و ترميز كل ملمس بمستوى ما من تجسّم الشكل، و هكذا يتضافر سياق اللوحة ككل و علاقة اللوحات فيما بينها، في تغليف رؤيتي بما تفتقر إليه من صيغ حسية غير مرئية، فلوحته التي هي مجرد مجموعة من الثغرات الدائرية، التي يتوزع فيما بينها مساحات شاقولية بيضاء، ليست مجرد ثغرات لاموضوعية، بل هي التي تمنح اللوحة التي تعقبها إمكانها الشكلي المتمثل في هيئة حيوان ذو درجات رصاصية بيضاء، لذلك يتداخل ملمس السطح لدى قرني في تركيبه للسطح، لأنهما ـ الملمس و التركيب ـ يدرجان الجسم في أدراج و يمنحانه زمانيته و استمراريته، فالشكل لا يبدأ من اللوحة التي يظهر فيها، مثلما لا يتحدد مآله في اللوحة التي يجسده في وضعية طافية و ملتوية. إنه شكل إحفوري و سيتحلل إلى ما لا يمكن التنبؤ به. و هذا ليس مصالحة أو مطابقة ذاتية بين الملمس و التركيب، بل إنه حركة تقاطعية يمنح الشكل سيرورة بصرية، و يحصنه من ثباتية جامدة، أي من موته كصيغة بصرية راكدة من شكل اجتماعي راكد.
هوامش:
1- راجع بهذا الصدد. الفن في العصر الحديث. جان ماري شيفر. ترجة فاطمة الجيوشي. إصدرات وزارة الثقافة السورية. ص 384 و ما بعدها. فهي مساهمة جيدة في نقد الخلط بين علم الجمال و بين النقد الفني البصري، و بين هذا المجال الأخير و بين فلسفة الفن، و هي دوائر متمايزة و متقاطعة بدون أن تنسحب إحداها على الأخرى. لكن الخلط كان ـ بكل أسف ـ أساسا في تنظيم التجربة الإدراكية للفنان مع الفن من جهة و للمتلقي مع الفن من جهة أخرى.
2- التكعيبية. أدوارد فراي. ترجمة: هادي الطائي.دار المأمون. بغداد 1990. ص. 206 و 208 و236. و حتى يمكن القياس على المبدأ الثاني من المبادئ التكعيبية التي يطرححها ألبير غليز. ص. 200،و المتعلق بتأثير الأشكال على بعضها في الموقع الفضائي، و هو مبدأ مشتق من الانطباعيين و المتعلق بقانون التضاد المتآني الذي يصح في انعكاس الألوان على بعضها في المنطقة الظلية و المعدلة لرسم الشكل، لكنه مبدأ غير دقيق فيما يتعلق بالموقع الفضائي للأشكال.
* قرني جميل:
ـ مواليد 1954. أربيل. العراق.
ـ خريج معهد الفنون الجميلة ببغداد. 1977.
ـ أنهى دورات في الليتوغرافيا / 12 / ببرشلونة. 1982
معارض شخصية:
ـ 1976 بغداد
ـ 1977 أربيل
ـ 1985 برشلونة. 1987 غراندا بإسبانيا. 1991 فاليسيا.
ـ 2008. غاليري سردم. السليمانية. العراق.
ـ شارك في الكثير من المعارض المشتركة العالمية و البيناليات.
التعليقات
التشكيل البصري أرحم
صالح فرج -الاخ الكاتب صدقني ان قرني ابسط من التواءات النصان بحثه يقتفي الاثر لكن مشكلته الاثر الرجعي وليس التقادمي ولوكان كذلك لاصبح امتدادا لمدرسة البعد الواحد لكن العقدة ياسيد في النص الهلامي المتشتت وكاني ارى كاكه قرني يقول شنو هل التعقيد ياخي اني ابسط من هذي المشاكل اخي النص لازم يساعد القارئ ويرتفع به لاان يرعبه ويبعده عن متابعة كتابات النقد التشكيليصدقني ان التشكيل البصري أرحم من التعقيد النصيادعو القراء الى اختيار سبعة اسطر من اي مكان من المقال واذا فهموا مايريده الكاتب اكون على خطاء واعتذر للجميع اني ياخي اود البساطة والسهل الممتنع مع التحية لقرني ولبساطته
التشكيل البصري أرحم
صالح فرج -الاخ الكاتب صدقني ان قرني ابسط من التواءات النصان بحثه يقتفي الاثر لكن مشكلته الاثر الرجعي وليس التقادمي ولوكان كذلك لاصبح امتدادا لمدرسة البعد الواحد لكن العقدة ياسيد في النص الهلامي المتشتت وكاني ارى كاكه قرني يقول شنو هل التعقيد ياخي اني ابسط من هذي المشاكل اخي النص لازم يساعد القارئ ويرتفع به لاان يرعبه ويبعده عن متابعة كتابات النقد التشكيليصدقني ان التشكيل البصري أرحم من التعقيد النصيادعو القراء الى اختيار سبعة اسطر من اي مكان من المقال واذا فهموا مايريده الكاتب اكون على خطاء واعتذر للجميع اني ياخي اود البساطة والسهل الممتنع مع التحية لقرني ولبساطته
التشكيل البصري أرحم
صالح فرج -الاخ الكاتب صدقني ان قرني ابسط من التواءات النصان بحثه يقتفي الاثر لكن مشكلته الاثر الرجعي وليس التقادمي ولوكان كذلك لاصبح امتدادا لمدرسة البعد الواحد لكن العقدة ياسيد في النص الهلامي المتشتت وكاني ارى كاكه قرني يقول شنو هل التعقيد ياخي اني ابسط من هذي المشاكل اخي النص لازم يساعد القارئ ويرتفع به لاان يرعبه ويبعده عن متابعة كتابات النقد التشكيليصدقني ان التشكيل البصري أرحم من التعقيد النصيادعو القراء الى اختيار سبعة اسطر من اي مكان من المقال واذا فهموا مايريده الكاتب اكون على خطاء واعتذر للجميع اني ياخي اود البساطة والسهل الممتنع مع التحية لقرني ولبساطته
التشكيل البصري أرحم
صالح فرج -الاخ الكاتب صدقني ان قرني ابسط من التواءات النصان بحثه يقتفي الاثر لكن مشكلته الاثر الرجعي وليس التقادمي ولوكان كذلك لاصبح امتدادا لمدرسة البعد الواحد لكن العقدة ياسيد في النص الهلامي المتشتت وكاني ارى كاكه قرني يقول شنو هل التعقيد ياخي اني ابسط من هذي المشاكل اخي النص لازم يساعد القارئ ويرتفع به لاان يرعبه ويبعده عن متابعة كتابات النقد التشكيليصدقني ان التشكيل البصري أرحم من التعقيد النصيادعو القراء الى اختيار سبعة اسطر من اي مكان من المقال واذا فهموا مايريده الكاتب اكون على خطاء واعتذر للجميع اني ياخي اود البساطة والسهل الممتنع مع التحية لقرني ولبساطته
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
التشكيل البصري أرحم
صالح فرج -الاخ الكاتب صدقني ان قرني ابسط من التواءات النصان بحثه يقتفي الاثر لكن مشكلته الاثر الرجعي وليس التقادمي ولوكان كذلك لاصبح امتدادا لمدرسة البعد الواحد لكن العقدة ياسيد في النص الهلامي المتشتت وكاني ارى كاكه قرني يقول شنو هل التعقيد ياخي اني ابسط من هذي المشاكل اخي النص لازم يساعد القارئ ويرتفع به لاان يرعبه ويبعده عن متابعة كتابات النقد التشكيليصدقني ان التشكيل البصري أرحم من التعقيد النصيادعو القراء الى اختيار سبعة اسطر من اي مكان من المقال واذا فهموا مايريده الكاتب اكون على خطاء واعتذر للجميع اني ياخي اود البساطة والسهل الممتنع مع التحية لقرني ولبساطته
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
التشكيل البصري أرحم
صالح فرج -الاخ الكاتب صدقني ان قرني ابسط من التواءات النصان بحثه يقتفي الاثر لكن مشكلته الاثر الرجعي وليس التقادمي ولوكان كذلك لاصبح امتدادا لمدرسة البعد الواحد لكن العقدة ياسيد في النص الهلامي المتشتت وكاني ارى كاكه قرني يقول شنو هل التعقيد ياخي اني ابسط من هذي المشاكل اخي النص لازم يساعد القارئ ويرتفع به لاان يرعبه ويبعده عن متابعة كتابات النقد التشكيليصدقني ان التشكيل البصري أرحم من التعقيد النصيادعو القراء الى اختيار سبعة اسطر من اي مكان من المقال واذا فهموا مايريده الكاتب اكون على خطاء واعتذر للجميع اني ياخي اود البساطة والسهل الممتنع مع التحية لقرني ولبساطته
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
فيضان اللابهام
محمود عواد -أولا يدفعني الفضول الى السؤال: إن كان هناك سعيد حظ استطاع ان يقرأ هذا المقال الى النهاية! وثانيا يدفعني الحزن الى القول: ليكن الله في عون قارئ هكذا نصوص فهي غاصة في طوفان إبهام تارة, وغموض تارة أخرى, وكلاهما - الابهام والغموض - ليسا مجديان – وبالاخص في زمن يكون فيه من الأجدر أن نقدم نصا يسيرا لأناس حاروا في فهم الكثير من منجزات فن اليوم. ثم لماذا يجلس الأخ قرني في إحدى الصور ضمن طقس ملانكولي معتم غارقا في تفكير عميق كما يبدو؟ هل الفن الى هذه الدرجة من التعقيد؟ ليكن الله في عونه وعوننا وقبل هذا وذاك في عون الكاتب.
فيضان اللابهام
محمود عواد -أولا يدفعني الفضول الى السؤال: إن كان هناك سعيد حظ استطاع ان يقرأ هذا المقال الى النهاية! وثانيا يدفعني الحزن الى القول: ليكن الله في عون قارئ هكذا نصوص فهي غاصة في طوفان إبهام تارة, وغموض تارة أخرى, وكلاهما - الابهام والغموض - ليسا مجديان – وبالاخص في زمن يكون فيه من الأجدر أن نقدم نصا يسيرا لأناس حاروا في فهم الكثير من منجزات فن اليوم. ثم لماذا يجلس الأخ قرني في إحدى الصور ضمن طقس ملانكولي معتم غارقا في تفكير عميق كما يبدو؟ هل الفن الى هذه الدرجة من التعقيد؟ ليكن الله في عونه وعوننا وقبل هذا وذاك في عون الكاتب.
فيضان اللابهام
محمود عواد -أولا يدفعني الفضول الى السؤال: إن كان هناك سعيد حظ استطاع ان يقرأ هذا المقال الى النهاية! وثانيا يدفعني الحزن الى القول: ليكن الله في عون قارئ هكذا نصوص فهي غاصة في طوفان إبهام تارة, وغموض تارة أخرى, وكلاهما - الابهام والغموض - ليسا مجديان – وبالاخص في زمن يكون فيه من الأجدر أن نقدم نصا يسيرا لأناس حاروا في فهم الكثير من منجزات فن اليوم. ثم لماذا يجلس الأخ قرني في إحدى الصور ضمن طقس ملانكولي معتم غارقا في تفكير عميق كما يبدو؟ هل الفن الى هذه الدرجة من التعقيد؟ ليكن الله في عونه وعوننا وقبل هذا وذاك في عون الكاتب.
فيضان اللابهام
محمود عواد -أولا يدفعني الفضول الى السؤال: إن كان هناك سعيد حظ استطاع ان يقرأ هذا المقال الى النهاية! وثانيا يدفعني الحزن الى القول: ليكن الله في عون قارئ هكذا نصوص فهي غاصة في طوفان إبهام تارة, وغموض تارة أخرى, وكلاهما - الابهام والغموض - ليسا مجديان – وبالاخص في زمن يكون فيه من الأجدر أن نقدم نصا يسيرا لأناس حاروا في فهم الكثير من منجزات فن اليوم. ثم لماذا يجلس الأخ قرني في إحدى الصور ضمن طقس ملانكولي معتم غارقا في تفكير عميق كما يبدو؟ هل الفن الى هذه الدرجة من التعقيد؟ ليكن الله في عونه وعوننا وقبل هذا وذاك في عون الكاتب.
فيضان اللابهام
محمود عواد -أولا يدفعني الفضول الى السؤال: إن كان هناك سعيد حظ استطاع ان يقرأ هذا المقال الى النهاية! وثانيا يدفعني الحزن الى القول: ليكن الله في عون قارئ هكذا نصوص فهي غاصة في طوفان إبهام تارة, وغموض تارة أخرى, وكلاهما - الابهام والغموض - ليسا مجديان – وبالاخص في زمن يكون فيه من الأجدر أن نقدم نصا يسيرا لأناس حاروا في فهم الكثير من منجزات فن اليوم. ثم لماذا يجلس الأخ قرني في إحدى الصور ضمن طقس ملانكولي معتم غارقا في تفكير عميق كما يبدو؟ هل الفن الى هذه الدرجة من التعقيد؟ ليكن الله في عونه وعوننا وقبل هذا وذاك في عون الكاتب.
فيضان اللابهام
محمود عواد -أولا يدفعني الفضول الى السؤال: إن كان هناك سعيد حظ استطاع ان يقرأ هذا المقال الى النهاية! وثانيا يدفعني الحزن الى القول: ليكن الله في عون قارئ هكذا نصوص فهي غاصة في طوفان إبهام تارة, وغموض تارة أخرى, وكلاهما - الابهام والغموض - ليسا مجديان – وبالاخص في زمن يكون فيه من الأجدر أن نقدم نصا يسيرا لأناس حاروا في فهم الكثير من منجزات فن اليوم. ثم لماذا يجلس الأخ قرني في إحدى الصور ضمن طقس ملانكولي معتم غارقا في تفكير عميق كما يبدو؟ هل الفن الى هذه الدرجة من التعقيد؟ ليكن الله في عونه وعوننا وقبل هذا وذاك في عون الكاتب.
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
التشكيل البصري أرحم
صالح فرج -الاخ الكاتب صدقني ان قرني ابسط من التواءات النصان بحثه يقتفي الاثر لكن مشكلته الاثر الرجعي وليس التقادمي ولوكان كذلك لاصبح امتدادا لمدرسة البعد الواحد لكن العقدة ياسيد في النص الهلامي المتشتت وكاني ارى كاكه قرني يقول شنو هل التعقيد ياخي اني ابسط من هذي المشاكل اخي النص لازم يساعد القارئ ويرتفع به لاان يرعبه ويبعده عن متابعة كتابات النقد التشكيليصدقني ان التشكيل البصري أرحم من التعقيد النصيادعو القراء الى اختيار سبعة اسطر من اي مكان من المقال واذا فهموا مايريده الكاتب اكون على خطاء واعتذر للجميع اني ياخي اود البساطة والسهل الممتنع مع التحية لقرني ولبساطته
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
تحية الى صالح فرج
محمد خير -اخ صالح كلامك صحيح و لكن العيب ليس في ما يسمى بالكاتب بل في ايلاف التي تنشر هكذا خزعبلات. و لكن بالرغم من ذلك يوجد كتاب كرد متميزون مثل شيرزاد شيخاني، مهدي مجيد عبدالله ، علي سيريني....
فيضان اللابهام
محمود عواد -أولا يدفعني الفضول الى السؤال: إن كان هناك سعيد حظ استطاع ان يقرأ هذا المقال الى النهاية! وثانيا يدفعني الحزن الى القول: ليكن الله في عون قارئ هكذا نصوص فهي غاصة في طوفان إبهام تارة, وغموض تارة أخرى, وكلاهما - الابهام والغموض - ليسا مجديان – وبالاخص في زمن يكون فيه من الأجدر أن نقدم نصا يسيرا لأناس حاروا في فهم الكثير من منجزات فن اليوم. ثم لماذا يجلس الأخ قرني في إحدى الصور ضمن طقس ملانكولي معتم غارقا في تفكير عميق كما يبدو؟ هل الفن الى هذه الدرجة من التعقيد؟ ليكن الله في عونه وعوننا وقبل هذا وذاك في عون الكاتب.
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال
فنان كبير
عراقي ن -قرني جميل أحد أهم التجارب الفنية العراقية في تاريخها، وربما عزلته هي التي جعلته مغمورا ولا يعرف بأمره إلا القلة.تحيات تليق بقرني الإنسان والفنان وشكرا لكاتب المقال على الجهد الذي تكبده وأشعر أن المادة كافية لتكون كتابا ولكنه ضغطها في مقال