ثقافات

حبٌّ أو مضاجعة في الظهيرة؟ (حول فيلم إريك رومير)

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عبد الله كرمون من باريس: يمكن اعتبار فيلم "حب ما بعد الظهيرة" من ضمن العينات الدالة على خصوصية سينما إريك رومير. إذ إن عنوانه جد موحٍ - خاصة وأن الترجمة الإنكليزية أطلقت على الفيلم نفسه عنوان: "كلووّي في الظهيرة" - على اعتبار أن الأمر كشف عن امتداد استبطان حب تلته مجامعة مجهَضة، ويتعلق فيه الشأن بفأل حسن أفضى يوما إلى ممارسة الجنس في الظهيرة. ذلك أن مفردة الحب لا يمكن أن يكون لها حقا معنى في هذا السياق، متى لم يستبعد استعمالها التهكمي المبيت. أو في إطار آخر من التجاوز. خاصة وأن هناك، في نظري، مستويين لتأويل الفيلم وإعطاء المفردة معنى الحب في العلاقة المتبادلة بين فريديريك وصاحبته كلووي، أو معنى الجنس، وذلك في نهاية الفيلم، في علاقة فريديريك بزوجته هيلين. إذ يرتبط الأمران في الفيلم بزمن الظهيرة. قد يبدو هذا التقسيم التأويلي مقلوبا، غير أننا سوف نفهم فيما سيأتي إلى أي حد يعتبر الأمر السمة الغالبة على الفيلم أو بالأحرى التجسيد الجلي للتشتت الذي اعترى روح فريديريك منذ تعرفنا إليه في البدء زوجا لهيلين. على كل حال فسواء تعلق الأمر بالحب أو بالجنس فإن الذي زعزع فيه سمو الحب هو إردافه بمفعول فيه، إذ لا تستوي الإحالة الزمنية المحددة والمحدودة متى ارتبطت بقيمة مطلقة لا تحد أساسا. الحب ما بعد الزوال هو حب أعرج ناقص، لأن الحب، إن وُجد، يستوجب ديمومة لانهائية. أما الجنس فهو مفتوح على كل الأزمنة وعلى كل الأمكنة، ولا يشكو في هذه الأحوال كلها من وقت ولا من ركن معينين. غير أن ذلك هو بالعكس حالا الحب والجنس في الفيلم. وكأن حظرا قد مسهما أو أصيبا بوقف التنفيذ. ندرك على كل حال بأن المضاجعة السافرة لا تحدث أبدا في سينما إريك رومير، لأنه يكتفي على الدوام بإيروسية لطيفة ترتكز على الإيماءة وإظهار الجسد الأنثوي العاري؛ لكن في أكثر وضعياته براءة، وأقلها كشفا، مثلما نجد في لوحات ما قبل كوربييه. كما لا نشهد الموت في الأفلام التي يكتبها أبدا. ولا أتحدث عن التاريخية منها. وكأنه يأنف بذلك من صدم المشاهد، فينزه نفسه عن سرقة لذة الفرح المبهم منه.
لا أخفي أن بعض أفلام رومير لا تشدنا إليها إلا قليلا، وأكاد أقول إنه لم يوفق في صناعتها كما يلزم وفق وصفته التي لا يفارقها. غير أن الفيلم الذي نحن بصدده يستحق كل المتابعة والتأمل اللازمين. أود أن أشير إلى أنه يمكن حصر موضوعاته المركزية في الحب، الجنس والظهيرة. وما دامت هذه القضايا ليست من طينة متجانسة، ولا تكاد تربط بينها سوى خيوط واهية، فعلي أن أحيل بأن الشاب الوسيم فريديريك، وهو بطل الفيلم، هو الذي يشكل اللولب الذي تدور حوله هذه المعطيات؛ بل هو الذي يدور حولها. ثم أنه هو من جعلها إشكاليات بعدما أَشْكَلَتْ عليه. فإذا كان الإبهام هو قدرَيْ الحب والجنس منذ الأزل، فمن العبث جعل زمن الظهيرة إشكاليا أو زمنا مطابقا للقلق. يفشي فريديريك أنه لا يحب الظهيرات. فهو لا يدرك تماما لماذا، ولكنها تشكل بالنسبة إليه نوعا من الرهاب الفظيع. فيضيق بها ذرعا، حتى تحولت في عينيه إلى وحش مفترس، لا يألو جهدا كي يفر منها، ويشغل نفسه خلالها وإن لم يكن لديه من عمل يشده، كي يفوّت عليها فرصة افتراسه. هل الحب إذن أو الجنس في الظهيرة هو نوع من استدراج لحب الظهيرة أو سبيل إلى ذلك؟
نعد من بين متع فريديريك القراءة أيضا. فهو يحب أن يقرأ في المترو مثلا، ويرى في ذلك نوعا من السفر إلى البعيد، إذ يغطس تماما في عالم قراءته محلقا في أكوان مفارقة. ربما لا تكتمل متعته مع الكتاب إلا في حضور شخص أو أشخاص آخرين، يحرسونه في أنس مضاعف، إذا عددنا القراءة أنسا أولا. يقرأ في البيت بحضور امرأته هيلين، التي تقرأ هي أيضا في ركن وتعد الدروس، بحكم اشتغالها أستاذة للغة الإنكليزية. يحس بالأمن إذن ويستسلم في حضورها للقراءة كلية. لكنه لا يكاد يقرأ قليلا حتى يرفع عينيه محملقا في هيلين، متفحصا جسدها، كي يفكر فجأة، بل يتساءل متوثبا في طفرات ذهنية. فيتيقن بأنه يحبها، ويرى جسدها أجمل وأفضل، ثم يلوي عنقَه سؤالٌ من قبيل كيف يحصل بالفعل ذلك؟ يستأنف ويفكر بأن ذلك آت من كونها تختصر في ذاتها كل النساء. لكنه يحدق في فتيات أخريات في المترو، فتستبد به فجأة رغبة في حبهن، ويوغل في افتراضات من قبيل: لو لم أتزوج، لقمت وبحت لتلك البنت بمشاعر خاصة، ولأعربت لها عن إعجابي بجمالها. ولكنه متزوج الآن. غير أن الزواج ليس عائقا يمنعه. ووقف في قرارة نفسه على أمر غريب هو أنه بعدما تزوج صار يحب كل النساء، أو صار، في أقصى تقدير، قادرا على حبهن جميعا. إذ يتأملهن كلهن، وما إن تعنّ له واحدة منهن، إلا وتسارع مخيلته إلى ضخ فوران غير اعتيادي في كيانه بكامله. الأمر ليس عاديا، وهو لم يرد ذلك ولم يسع إليه بمحض إرادته، تلك هي الحقيقة التي فُرضت عليه فرضا. حاول فك تلك المعضلة عبر منولوج طويل، غير أن وضعه لم يزدد إلا استفحالا.
هكذا كان يحيا أيامه الباريسية غاديا ورائحا، ما بين البيت والمكتب، مرورا بالمقهى، إذ تزداد هواجسه ضراوة، متى اتخذ له مكانا في واجهة يبصر من زاويتها حركة الناس المتماوجة، وهو يحتسي بيرة باردة والزمن ربيع. فكر مليا أنه لا يطيق الأرياف، حيث السكون المطبق وخلو الحواري غالبا من نأمة روح حية. لذلك فهو يعشق باريس وكثرة البشر فيها وتواجدهم الغفير بها في كل أناء الليل والنهار. ثم ينفّس على روحه التي يطيب لها كثيرا أن تنصهر في زحمة العالمين. ويحيط بحيوات غضة بضة، تُبصَر مرة واحدة في العمر ثم تغيب نهائيا. أجمل ما يروق له أنه لا يقف أبدا على شيخوخة، هرم، تفسخ وتشوه تلك الوجنات المتوردة المنفجرة بملء النضارة أبدا.
كذلك هم أبطال أفلام إريك رومير، يتخذ لهم باريس مقرا ومستقرا يبلون فيه بلاءً وبِلى. يصف فيها الفرح والترح الطارئين، بها، تباعا على النفس الإنسانية، التي لا تعرف لها، في واقع الأمر، مستقرا. بل غليانا لا يهدأ ولا يهنأ، وذلكم هو حال فريديرك بطلنا.
تطفح جعته قدامه في المقهى بالحباب، وتزبد خلايا رأسه بالرغاب. يسرح النظر إلى الشارع فلا يبصر حقا ما يراه رؤيا مهموسة في مهجته بكامل التلاوين، صوتا، صورة وحياة. يحلم لو يسيطر برهة بإمرته على الناس، ويكون الآمر والناهي، وتسنح له أخيرا فرصة معاشرة تلك الفتيات اللواتي يقفزن في أنهر الضوء، ويَثِبن بكامل فتوتهن وحسنهن وثبة عليا ويمضين إلى الأبد.
تحسس جوهرة معدنية علقها على سلسلة عنقه. فكر لو يكون باستطاعته أن يتحكم في الفتيات بمجرد تحريكها. حلم القبعة السحرية القديم/الحديث للإنسان. ثم يغطس دون سابق إنذار في تهويماته، فيرى نفسه ينهض ويتوجه إلى الفتيات مباشرة، ويفاتحهن، كل واحدة برغبة معينة، فيقول لواحدة، آخذا بيدها، تعالي نتنزه سويا، أرى أنك غير مشغولة بشيء. ويستأذن أخرى لو تسمح له أن يقبلها. ويسبي أخرى من بين ذراعي عاشقها. لم يعارضنه كلهن بتاتا، بل انصعن له طواعية، إلا تلك التي أكدت له أنها في طريقها إلى لقاء حبيبها وأنه لا حَظَّ له معها، إذ أكدت له أنها تحب فارسها، وأنها لن ترضخ له مهما اقتضى الحال. تركها تمضي وليس دون أن يثير ذلك في نفسه شيئا له علاقة به كزوج عاشق تعنيه كثيرا فضيلة الوفاء.
حدث ذات يوم، وبعد الزوال تحديدا، أن وجد فتاة تنتظره في مكتبه. وعلى الرغم من أنها كانت خطيبة أعز أصدقائه أيام زمان، فإنه لم يعد يتذكرها، ولم يعد يعرف اسمها. لقد ولج عالم الأعمال والمشاريع وظلت هي طريحة أرصفة البوهيمية. فرقت بينهما المشاوير وشتان بين عالميهما. لم يستقبلها كما ينبغي، لكنها عادت وعاودت المجيء. وأكدت له يوما أنه شخص لطيف ولا يصلح للعب دور رجل شرير.
توثقت بينهما العرى وظلا يلتقيان خاصة في وقت الظهيرة. من هنا أتى شق من شقي عنوان الفيلم، وسوف تتراءى رويدا ملامح الشق الثاني منه. تشابكت الأمور والأحاسيس في نفس فريديريك، ولم يعد يستطع التمييز بينها. هل تزعجه كلووي فعلا أم هل ظل يستمتع بإطلالاتها المنعشة في زحمة سويعات عمله الثقيلة على نفسٍ تتطلع إلى تملي مشهد الحياة الصاخب، بل تسعى إلى المساهمة فيه بما أوتي المرء من فرح وأهازيج؟ ظلت الأسئلة تحبو في قلبه بالموازاة مع حفيف عذب لم يتبين معالمه بعد.
على كل، يبدو أن ما يصله بهيلين هو مجرد ملء خانة الزوج، إذ لم نتبين عبر الفيلم، الذي يختصر كل حياتهما الزوجية في أعيننا، إلا بعض سويعات نادرة، يقضيها في البيت، خاصة بعد مجيء وليد ثان من صلبه. يضحكه بأن يخبئ رأسه داخل ثوبه.
اعترفتْ له كلووي يوما بحبها له. اتفقا على أن يلتقيا. اقترحت عليه أن يجيء إلى غرفتها في الطابق السادس، أي في ما يسمى في باريس بغرفة الخادمات. عندما وصل فريديريك كانت هي تستحم. طلبت منه أن يمد إليها المنشفة ففعل. وطلعت بعد ذلك مبتلة من الحمام طالبة منه أن ينشفها، تعثرت حركاته في البداية ثم واصل في جرأة. تعانقا، تلامسا، تبادلا القبلات، قالت له بأن بدلته خشنة، أزالها، ثم انطلقت كلووي إلى سريرها عارية تنتظر عاشقها الكبير، غير أنه عندما كان يزيل عنه قميصه الداخلي انعكست صورته في المرآة وانكفأ على نفسه، ذكرته الصورة بابنه وزوجته وباقتراب اختراقه لمنطقة الوفاء في إتجاه دياميس الخيانة. حمل بسرعة بدلته واتجه فارا نحو الباب، ثم انزلق في سلالم العمارة كي يصل إلى البيت انزلاقا.
كان وصوله مبكرا، أي في الظهيرة، مفاجئا لزوجته إذ لم يصل فيه من قبل أبدا في ذلك الوقت. لكنه أسر لها أنه عاد من أجلها، ليس لسبب محدد، ليحدثها في أمر مهم مثلا، ولكنه سرعان ما انسابت الكلمات من فيه انسيابا، واعترف لها أنهما لم يشتركا الحوار والبوح قط. كان يتلافى الحديث معها لأنها أستاذة ملمة بلغات لا يتقنها، وأنه يجد نفسه جد ضئيل إزاءها. لذلك كان كل ما يأتيه في حضورها هو بعض الحركات البهلوانية، ثم كل ما من شأنه أن يفضي إلى إضحاكها. بكت، تأثرا معا، تعانقا، ثم حملها بين ذراعيه إلى غرفتهما، وانتهى الفيلم. من هنا ركزتُ على كون الفيلم يؤكد أيضا على هذا الحدث الأحادي الفريد ويمنحه عنوانه. وتكون كلمة lrsquo;amour الفرنسية بمرونتها تعني الحب والجنس على التناوب حسب المعنى الذي نريد منها. والذي دفعني لأن أفكر في الأمر بهذا الشكل هو أن فريديريك لم يمارس الجنس مع هيلين في وقت الظهيرة بتاتا. كما أن علاقته بكلووي يمكن أن تستحوذ، هي الأخرى، على أحقيتها بالعنوان، ويكون حبهما حبا محدودا في الزمن ومرتبطا فقط بالظهيرة لأن إكراهات الحياة الزوجية والمهنية من جهة، وإكراهات عملها جعلت من حبهما الذي تنامى بين الطرفين؛ حثيثا مع الزمن، لا يتخذ له صورة لقاء محبين سوى في تلك الفسحة الزمنية وحدها. وقد لا يكمن الجمال كله إلا في تلك الهنيهات المسترقة. يبدو أن "الحب في الظهيرة" قد يمكن أن يصير حبا للظهيرة بالنسبة لفريديريك، إذا ما حاولنا فك معادلة الحدثين المتتاليين في نهاية الفيلم، فراره مفزوعا من لحظة متشظية يتظافر فيها الأمران، اللذان يمكن القول عنهما إن أحلاهما مر: فرصته لأن يزكي جسديا حبه لكلووي، ثم رهبته الكبرى في خيانة هيلين. وكأن فريديريك قد تصالح بشكل ملتبس مع الظهيرة، إذ عانق هيلين، واختارها في الأخير، ملتجئا إلى حضنها.
يقينا، سوف يظل فريديريك، يحيا، مثله مثل غيره من الناس حياة مزدوجة، وسوف يشرئب على الدوام إلى فتيات أخريات، وسوف تدور تهويمات متصادمة في ذهنه. لن يشفى من ذلك نهائيا، وربما سيدوم انزعاجه من وقت الظهيرة مباشرة بعدما يستيقظ من الليلة الموالية لآخر "حب/جنس" في عز الظهيرة.

kermounfr@yahoo.fr

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا هي النتيجه
خلاوي -

جعل الله المقال والصور في ميزان اعمالك وجزاك عن كل من راها او قلدك بنقلها ما تستحق امين ان كنت واثق بطرحك انشر هذا السطر

What do u think?
هونقا بونقا -

وش رايكم تعرضون افلام سكس؟؟؟ ما بقى الا كذا حسبي الله عليكم

لا حسد
احمد -

واه خويا عبد الله ..راك عاطيها غير للسفليات فهاديك باريس ... ايوا تبرع ليا مع راسك في الجمال الاوروبي... احنا ما علينا غير نقوق ليك بالصاحا و الراحة ...اللهم لا حسد .

جراءة إيلاف
الاســ بقلم ــــتاذ -

لأ بصراحة صورة جريئة موت

غباء وحمق
ابو راكان -

رجاءً لانريد أن يتم حجب جريدة إيلاف في السعوديه مرة أخرى .أريد أن أعرف مافائدة عرض مثل هذه الصورة؟أين أنت ياعثمان اصحى...!

غباء وحمق
ابو راكان -

رجاءً لانريد أن يتم حجب جريدة إيلاف في السعوديه مرة أخرى .أريد أن أعرف مافائدة عرض مثل هذه الصورة؟أين أنت ياعثمان اصحى...!

18+
شغوف -

ارجو وضع علامة أو توجيه للقراء أن الصور الموضوعة لأكبر من 18 سنة وهذا موافق للنشر العالمي ...

18+
شغوف -

ارجو وضع علامة أو توجيه للقراء أن الصور الموضوعة لأكبر من 18 سنة وهذا موافق للنشر العالمي ...

إسفاف إيلاف
أحمد -

ما شاء الله ، حلت جميع مشاكل الشعب العربي و لم يعد لدينا غير رؤية نقدية لفيلم يبحث في المضاجعة بعيد الظهيرة.

إسفاف إيلاف
أحمد -

ما شاء الله ، حلت جميع مشاكل الشعب العربي و لم يعد لدينا غير رؤية نقدية لفيلم يبحث في المضاجعة بعيد الظهيرة.

اين التحذير يا ايلاف
محمد -

بماذا تصنف موادكم الاعلاميه؟؟اذا كانت مثل هذة الصورة تظهر في مقالاتكم فمن المفترض ان يتم تحذير القارئ قبل الدخول للموقع بأن هناك محتويات اباحيه او جنسيه.حتى الانحلال الاخلاقي في الغرب تحكمه قوانين يا محترفي الاعلام

اين التحذير يا ايلاف
محمد -

بماذا تصنف موادكم الاعلاميه؟؟اذا كانت مثل هذة الصورة تظهر في مقالاتكم فمن المفترض ان يتم تحذير القارئ قبل الدخول للموقع بأن هناك محتويات اباحيه او جنسيه.حتى الانحلال الاخلاقي في الغرب تحكمه قوانين يا محترفي الاعلام

ممتاز
هاني علي -

لا ضير فيما نشر الرجل يتكلم عن فيلم والصور موجودة في كل مكان فلماذا وضع الرؤوس في الرمال

ممتاز
هاني علي -

لا ضير فيما نشر الرجل يتكلم عن فيلم والصور موجودة في كل مكان فلماذا وضع الرؤوس في الرمال

شكرا
سيدي عالي ولد ممحمود -

عبد الله كرمون مازال على ما يبدو مصرا على إمتاعنا حتى بعد الظهيرة!أرجو من أصحاب الموقع أن يركزو أكثر على معاييرهم الإنتقائية حتى يستفيد القارئ من الآراء النقدية التي قد يعبر المعلقون عنها وقطع الطريق أمام المتشدقين بأخلاق الجسد وذوق الوعظ الجاهل

شكرا
سيدي عالي ولد ممحمود -

عبد الله كرمون مازال على ما يبدو مصرا على إمتاعنا حتى بعد الظهيرة!أرجو من أصحاب الموقع أن يركزو أكثر على معاييرهم الإنتقائية حتى يستفيد القارئ من الآراء النقدية التي قد يعبر المعلقون عنها وقطع الطريق أمام المتشدقين بأخلاق الجسد وذوق الوعظ الجاهل

حسنا الله عليكم
مواطن -

لابارك الله في من نشر هذا الموضوع او وافق على نشره والله لتحاسبون على ذلك يوم لاينفع مال ولا بنون فاتقوا الله في انفسكم واستحوا من خالقكم ياقلال الدين والادب

حسنا الله عليكم
مواطن -

لابارك الله في من نشر هذا الموضوع او وافق على نشره والله لتحاسبون على ذلك يوم لاينفع مال ولا بنون فاتقوا الله في انفسكم واستحوا من خالقكم ياقلال الدين والادب

حسنا الله عليكم
مواطن -

لابارك الله في من نشر هذا الموضوع او وافق على نشره والله لتحاسبون على ذلك يوم لاينفع مال ولا بنون فاتقوا الله في انفسكم واستحوا من خالقكم ياقلال الدين والادب

حسنا الله عليكم
مواطن -

لابارك الله في من نشر هذا الموضوع او وافق على نشره والله لتحاسبون على ذلك يوم لاينفع مال ولا بنون فاتقوا الله في انفسكم واستحوا من خالقكم ياقلال الدين والادب

لله الامر
محمود -

لله الامر من قبل ومن بعد من شروط النشر عدم الاساءه للكاتب أو الاشخاص وأنتم تسيئون إلينا وإلى أولادنا الذى يقرأون هذه الصحيفهنرجو إزالة الصوره وإن لم يعجبكم رأييى فاحتكموا إلى القراء الآخرين إن لم تحتكموا إلى ديننا وثقافتنا وعادادتنا وتقاليدنا

لله الامر
محمود -

لله الامر من قبل ومن بعد من شروط النشر عدم الاساءه للكاتب أو الاشخاص وأنتم تسيئون إلينا وإلى أولادنا الذى يقرأون هذه الصحيفهنرجو إزالة الصوره وإن لم يعجبكم رأييى فاحتكموا إلى القراء الآخرين إن لم تحتكموا إلى ديننا وثقافتنا وعادادتنا وتقاليدنا

اله خص سخطك من يستحق
فاتن -

انا ماني عارفة الموضوع لحد الان بيتكلم عن ايش لكن الاهم من الموضوع نفسة المسؤل عن الصفحة يبغى يودينا وين مع الصورة اللي اختارها للقراء ؟؟؟؟؟؟؟ هذا المهم لان اكيد مش مهم الخبر قد الصورة. يمكن تكون ما تعرف ايها المحرر ان هناك وظائف شاغرة كثير عند مجلات ..... في انتظار اختياراتك المناسبة مع توجهات تلك المجلات وبتوفيق لك .ايلاف لست بحاجة لمثل تلك الصور لجذب القراء اعتقد ان هناك مواقع متخصصة لتلك الامور. نريدان نقراءالمجلات نحن وابنائنا يا محترمين .

اله خص سخطك من يستحق
فاتن -

انا ماني عارفة الموضوع لحد الان بيتكلم عن ايش لكن الاهم من الموضوع نفسة المسؤل عن الصفحة يبغى يودينا وين مع الصورة اللي اختارها للقراء ؟؟؟؟؟؟؟ هذا المهم لان اكيد مش مهم الخبر قد الصورة. يمكن تكون ما تعرف ايها المحرر ان هناك وظائف شاغرة كثير عند مجلات ..... في انتظار اختياراتك المناسبة مع توجهات تلك المجلات وبتوفيق لك .ايلاف لست بحاجة لمثل تلك الصور لجذب القراء اعتقد ان هناك مواقع متخصصة لتلك الامور. نريدان نقراءالمجلات نحن وابنائنا يا محترمين .

Abstract
واحد من الناس -

يجب ان تكون ايلاف للعائله كامله الام والاب والمراهق الذي يرى في نفسه انه قد اصبح يميز الخطا من الصواب،كلي رجاء ان يتم احترام الذوق العام، ماهكذا تكون الحريه،وشكرا

Abstract
واحد من الناس -

يجب ان تكون ايلاف للعائله كامله الام والاب والمراهق الذي يرى في نفسه انه قد اصبح يميز الخطا من الصواب،كلي رجاء ان يتم احترام الذوق العام، ماهكذا تكون الحريه،وشكرا

عبدالله كرمون؟
زمان الصمت -

الا تخشى الله؟الم تستحي مما كتبت ونشرتاللهم لا تؤاخ>نا بما فعل السفهاء منا

عبدالله كرمون؟
زمان الصمت -

الا تخشى الله؟الم تستحي مما كتبت ونشرتاللهم لا تؤاخ>نا بما فعل السفهاء منا

what do you need to
darmi -

اعتقد ان نيرو هو كاتب هذا المقال لاني لم افتهم شي من هذه المقالة

what do you need to
darmi -

اعتقد ان نيرو هو كاتب هذا المقال لاني لم افتهم شي من هذه المقالة

اسقاطة اسلامية
فتاة ولاكن -

طبعا الردود السابقة ربما تكون سطحية لان المقال كشف مستور الرجل عندما يعترف ان العنترية الذكرية لن تنفعة في حال حصل التدهور للاستقرار الاسري الذي اصبح الان المطلب الاول والرئيس والمهم عندما يفكر اي عازب بالزواج المعروف عند كل البشر,وعندما نسقطه على الثقافة الاسلامية التي تحلل الزواج باربع عند الاستطاعة , نجد ان الكاتب جعل الرجل مكشوف ومتعري امام المراة وامام نفسه ,ربما لو شاهدنا الفلم لا نستطيع الخروج بنتائج ترضينا كعرب بسبب اختلاف اللغة والعادات والتقاليد وربما الدين يحرم علينا روئية الاجساد العارية من غير ضرورة , وبالنسبة للصور ممكن تكون ملهاة لاصحاب الثقافات الضيقة.

اسقاطة اسلامية
فتاة ولاكن -

طبعا الردود السابقة ربما تكون سطحية لان المقال كشف مستور الرجل عندما يعترف ان العنترية الذكرية لن تنفعة في حال حصل التدهور للاستقرار الاسري الذي اصبح الان المطلب الاول والرئيس والمهم عندما يفكر اي عازب بالزواج المعروف عند كل البشر,وعندما نسقطه على الثقافة الاسلامية التي تحلل الزواج باربع عند الاستطاعة , نجد ان الكاتب جعل الرجل مكشوف ومتعري امام المراة وامام نفسه ,ربما لو شاهدنا الفلم لا نستطيع الخروج بنتائج ترضينا كعرب بسبب اختلاف اللغة والعادات والتقاليد وربما الدين يحرم علينا روئية الاجساد العارية من غير ضرورة , وبالنسبة للصور ممكن تكون ملهاة لاصحاب الثقافات الضيقة.

ما تستحو!
محمد -

إن لم تستحي فاصنع ما ... ؟؟؟ شو انعدمت الصور؟

ما تستحو!
محمد -

إن لم تستحي فاصنع ما ... ؟؟؟ شو انعدمت الصور؟

جميل
khalidseattle -

صراحه الجسم حلو بس لو انه جايبها بالبعد الثلاثي كان بتطلع الحلا

جميل
khalidseattle -

صراحه الجسم حلو بس لو انه جايبها بالبعد الثلاثي كان بتطلع الحلا

الثقافة الناقصة
عبدالله -

لاأعلم ماهو السر في عرض هذه النوعية من الصور الغير أخلاقية.هل هي الثقافة الفرنسية الجنسية التي استطعنا ان نستوردها من فرنسا!؟من المخجل ان نري مثل هذه الصورة في مجلة ثقافية-اخبارية الكترونية تعرض تلك الصور الخادشة للحياء والتي لاتتفق مع المباديء والقيم.سقطة كبيرة ام عمل سيءمقدم!؟اتمني نشر التعليق.

الثقافة الناقصة
عبدالله -

لاأعلم ماهو السر في عرض هذه النوعية من الصور الغير أخلاقية.هل هي الثقافة الفرنسية الجنسية التي استطعنا ان نستوردها من فرنسا!؟من المخجل ان نري مثل هذه الصورة في مجلة ثقافية-اخبارية الكترونية تعرض تلك الصور الخادشة للحياء والتي لاتتفق مع المباديء والقيم.سقطة كبيرة ام عمل سيءمقدم!؟اتمني نشر التعليق.

حسبنا الله
د. عصام -

أنا متأكد ان كاتب المقال ينتظر الهجوم الكاسر عليه بعد نشر تلك الصور لكننحن الآ في زمن الضعف و الرويبضة فط لأقول حسبي الله و نعم الوكيل

سافل
سخسخ -

يجب أن تغير إسمك من عبدالله كرمون إلى عبدالله الجربوع

سافل
سخسخ -

يجب أن تغير إسمك من عبدالله كرمون إلى عبدالله الجربوع

Rubbish
A tolerant Arab -

Was it necessary to include a nude picture in this already unlettered and useless article? I couldn''t finish it but I had to leave a comment.. Elaph seems to be determined on repulsing "polite" readers and pushing them away... Maybe put an 18+ caveat before redirecting viewers to this site too?!! Yalla, kter estefadna min hal maqal, o akhadna sayye2at, mashkoreen Elaph. This was like reading Daniel steel or a cheap rewayat ''abeer. Only problem is we are not teenagers anymore and perhaps Elaph has slightly more class (I think/hope).. Thank you.العتب على قد المحبة

nero
nero -

جعل الله المقال والصور في ميزان اعمالك وجزاك عن كل من راها او قلدك بنقلها ما تستحق امين ان كنت واثق بطرحك انشر هذا و فى النشر الدستور الطبيعى فوضنا علماء و متخصصين يأخذ من العلماء و يضع فى مجلات تعلم حياه اجتماعيه اسريه مثل مجله جسد اللبنانيه من تعود يجلس كثيرا فى بيوت الاخرين و يجلس فى منزله و يمد رجله فى شقه جاره عليه يكون صلب و ينسحب حتى لايتهم بالتخنث و التحرش

nero
nero -

لله الامر من قبل ومن بعد من شروط النشر عدم الاساءه للكاتب أو الاشخاص وأنتم تسيئون إلينا وإلى أولادنا الذى يقرأون هذه الصحيفه نرجو إزالة الصوره وإن لم يعجبكم رأييى فاحتكموا إلى القراء الآخرين إن لم تحتكموا إلى ديننا وثقافتنا وعادادتنا وتقاليدنا المتقدمه فى حياه متجدده من الله و بـ البرمجه من الله تم ازاله صوره القاعده المتطرفه و التى تتحرش بتقاليدنا منها من كان فى نادى يقول انا اب و ينظر بالعمال فى صدر و بطن الفتاه ليتأكد من فتح البطن و السره قبل الدخول لنادى مثل الكازينوا للجنسين نادى كبير فى مصر ان فى القانون النظافه و الشرف اما القاعده هى بجهازه التناسلى يتحرش بكل فتاه و يردد ان كانت صغيره و هو شحط كبير يردد انا اب و ان كانت من عمره و هو زميل يقول او تردد هى بأحراجه هو اخ عزيز و يردد ماما لمن لا يعرفها الان بعد التقدم و معرفه من يسئ لمن الان الاسره تحب فى بعضها و ليس كل جار و قريب و زميل يلحس فى كل سيده و يقول انا اخ و هو اختى او مثل اختى و يترك هذا الحياه الاخويه للاخ فى البيت اذ الان الكبيره مع الكبير فى البيت يحذر منهم الموظف بالاعلام فى الدوله و يرى عادى شركه بها اثنين غير مراقبه مثل مدير و سكرتيره او موظف و سكرتيره و مغلق عليهم الشركه الشقه التى فى مناطق سكنيه تغلق الباب لان ممكن حرامى يهاجم و الباب مفتوح ان كان عبيط يترك زوجته وامه و اخته لـ الاخرين وتعود على حياه مثل اخوتها او بين اخواتها الان يحترم نفسه بعد ان من طبيعه الله يلغى لنا اى حياه تسئ لنا و عاداتنا و تقاليدنا التى هى الحياه كما قال الله وليس غير ذلك و الا يكون كفر بالحياه و من يكفر بها و يقع يتأخر ليكون بيينا مثل القاعده المتطرفه التى تكفر بحياه الاسره و تردد لازم تعرف الناس اى حياه فيها اسأه للزوج للاخ بغريب يردد انا اب مكان الزوج و يتكلم مع الطفل او التلميذ فى المدرسه و امه حرام و اسائه مهما كان نيته حسنه و ايضا اى غريب يردد انا اخ و هى مثل اختى و يرفض كلمه زميل و يستغرب و قد يغضب و هذا شحط لقيط فى عاده سريه على الملاء لا يستيطع يمسك نفسه و يتفاخر انه صديق فقط او زميل فقط

nero
nero -

جعل الله المقال والصور في ميزان اعمالك وجزاك عن كل من راها او قلدك بنقلها ما تستحق امين ان كنت واثق بطرحك انشر هذا و فى النشر الدستور الطبيعى فوضنا علماء و متخصصين يأخذ من العلماء و يضع فى مجلات تعلم حياه اجتماعيه اسريه مثل مجله جسد اللبنانيه من تعود يجلس كثيرا فى بيوت الاخرين و يجلس فى منزله و يمد رجله فى شقه جاره عليه يكون صلب و ينسحب حتى لايتهم بالتخنث و التحرش

من جبركم تقرؤن
ياسر -

غريبو اطوار نحنالذي ليس له اهتمام بالنقد والدراما ماله والمقالهل جبرتم على فتح هذه الصفحة؟المقال يخاطب فئة معينة من ليس له علاقة لا يقرا ولايعمل زحمة مداخلات على الفاضياقطع اشتراك النت واكتفي بالبث الارضي رحمك اللهلاتفتي بالويل والثبور وانت ما شدك للمقال الا لعابك الذي سال بسبب الصوريكفينا ازدواجية وجهل

من جبركم تقرؤن
ياسر -

غريبو اطوار نحنالذي ليس له اهتمام بالنقد والدراما ماله والمقالهل جبرتم على فتح هذه الصفحة؟المقال يخاطب فئة معينة من ليس له علاقة لا يقرا ولايعمل زحمة مداخلات على الفاضياقطع اشتراك النت واكتفي بالبث الارضي رحمك اللهلاتفتي بالويل والثبور وانت ما شدك للمقال الا لعابك الذي سال بسبب الصوريكفينا ازدواجية وجهل

حقارة
ألفة -

بسم الله الرحمان الرحيم أمابعد:لاأجد في هذا المقال الرخيص ما يجعل هذا الحقير الشبه إعلامي يتخذ القرار بالنشره بل والتباهي بانه عمل شيئ يستحق عيه ثناء أهل النار من أهل الدعارة والجنس ، أيها الشاذ أنت ياصاحب المقال والذي أصلا لايصنف في خانات المقالات لك الله فيمافعلت لك الله أيها الفاسق الكافر الشاذ جنسيا بل الديوث وتستحق أقبح من هذه الصفات لنك شيطان آدمي فالعنة الله عليك ليوم الدين .

!!!
وليد -

لاأتعجب من الصورة , لأن مكانها الطبيعي في مقال ثقافي يدور حولها , والأمر أقل من عادي , لكني أتعجب لمثل هذه التعليقات وأتساءل , كيف تسمحون بها في صفحة ثقافية ! ليس الصورة من عليها أن تكون لمن هم فوق 18 , الثقافة بأسرها في بلادنا يجب أن يذيلوها بعبارة * لمن هم فوق الكبت والأخلاق العربية المزيفة * !

الى صاحب التعليق 27
همسه -

يا عزيزى الصورة اصلا منشورة بالصفحة الرئيسية وابنائنا وشبابنا المراهقين يريدون يد تمدهم للقضيلة وهم ايضا معرضون لصورة كهذه تشدهم لمجرد فضول الرؤية.

؟
ايمان الوكيل -

حسبي الله ونعم الوكيل اصبحت اخجل ان اتصفح ايلاف امام اخوتي الله اجعل هذا المجون في ميزان من ينشرها.

خسئت
فحل الظهيرة -

انا شاهد عليك يوم الدين وإثمي في عنقك .... لن اسامحك كنت اعتقد انك بطل يا ياسر ... لكن للأسف

؟
ايمان الوكيل -

حسبي الله ونعم الوكيل اصبحت اخجل ان اتصفح ايلاف امام اخوتي الله اجعل هذا المجون في ميزان من ينشرها.

siro we nehnu mn
min alsbeb fi alh -

لله درك يا الاف على هذى العري الخلاق . لم اشاهد عارية بهذا الاحتشام والالق ابدا تستحق عليه ايلاف براءة لكن هذا التميز الايلافي الذي بلغ اشده في هذه الصورة كيف يمكن يستمر ويتصاعد؟هذا مانشك في حصوله ، وتذكرنا هذه الحالة اكتشاف ، بالشهدي عاصي الرحباني الذي ازعجه وكدر خاطره نجاح مسرحية غربة لانه لم يجد في الافق المنظور عملا يمكن ان يتفوق او يجاري مسرحية غربة . الى الامام ودمتم في رعاية موسوعة غينس للاعمال الفنية

الرقابه الذاتيه
محمد -

اين الرقابه الذاتيه يا اخ عثمان والمهنيه الصحفيه التي تتطلب منك على اقل تقدير الاعتذار

siro we nehnu mn
min alsbeb fi alh -

لله درك يا الاف على هذى العري الخلاق . لم اشاهد عارية بهذا الاحتشام والالق ابدا تستحق عليه ايلاف براءة لكن هذا التميز الايلافي الذي بلغ اشده في هذه الصورة كيف يمكن يستمر ويتصاعد؟هذا مانشك في حصوله ، وتذكرنا هذه الحالة اكتشاف ، بالشهدي عاصي الرحباني الذي ازعجه وكدر خاطره نجاح مسرحية غربة لانه لم يجد في الافق المنظور عملا يمكن ان يتفوق او يجاري مسرحية غربة . الى الامام ودمتم في رعاية موسوعة غينس للاعمال الفنية

لما هذه الضجة
abu saleem -

لماذا الهجوم على الكاتب والموضوع مبين من عنوانه للكاتب حرية كتابة ما يشاء وانت تقرأما تشاء ولولا ان لديكم عهر فكري ما فتحتحم المقال لعلكم تجدون صورة تعوضكم عن وجوه نسائكم الكالحة المتخفية وراء النقاب الذي يستر فواحشكم ,,,اذا كنت لا ترغب بمشاهدة هكذا مواضيع عليك بصفحاتك المليئة بالحلال والحرام من كتاب الجاهلية الفتاوي التي تحلل المسيار والمسافر وترضي عهركم الفكري,,تحية اجلال وتعظيم للكاتب الجريء على هذا التحليل الفني المشوق,,,القافلة تسيرو...........

حرية
يوسف -

صحيح ان الصور غير معهودة في اعلامنا... لكن اذا لم تعجبك الصورة او عنوان الخبر فلا تدخل على صفحة الخبر... واني اراكم قد تهافتم على الخبر

الرد على رقم 6 18+
nero -

التعتيم حتى سن 18 حرام و كلمه حرام تعنى انه يحرم هذا من حياه كبيره لتخلفه فى دراسه حياه اجتماعيه حياه الاسره و ليس هذا دعوه لحياه مع الجاره او الغريبه دعاره و يجب يتعلم كل هذا قبل عمر 18 لانه فى هذه العمر يحصل على بطاقه تقول انه بنى آدم صالح للزواج و للحياه الاجتماعيه يعرف يتكلم و يدافع عن اسرته و منزله اما حياه مهنيه لها دراسه جامعيه و لان الحياه الاجتماعيه هى الشرف و هى التى فيها قد يستغل الغريب جهل الاخرين و يعمل طلاق و انفصال فهى اهم التعليم من الصغر لهذه الحياه اما حياه مهنه ممكن بعد سن 18 يدرس جامعه يتعلم اى مهنه

nero
nero -

حبٌّ أو مضاجعة في الظهيرة هذا طبيعى و فى تعتيم من الجهله بالافلام يربط ميعاد النوم بـ ممارسه حب او مضاجعه او يربد ممارسه حب و مضاجعه بـ مكياج خروج للشارع ان ميعاد النوم للذهاب للنوم مع التدريب لا يستسلم لوساوس شيطانيه لن تدخله جنه جنس او حب لكن تبداء مشكلات مثل عايز ينام ان الجنس مثل الاكل له استعداد و مواعيد و له مثل كتب الاكل كتب و افلام و طرق تحضير ايضا الموسيقى خطر من يشغلها و يستيقظ منزعج منها بعد نومه اذ يجب تختفى قبل نومه و كان التركيز على النوم على الموسيقى حتى ان كثيير يتحرق دمه عندما يرى موسيقى فى حجرتى مع ارضه خشب روسى من زمان مع شعاع شمس فـ يسأل اشتغلت كأن الله اعطانا الحياه و سرقنا نحن منه مستوانا هذا الحاقد الذى مثله موظف الذى من الله وصل كما هو و خجلان من نفسه و هذه من صديقه عرفتها انه ليس كما يمثل انه سعيد مكسوف من منظره مثل الحرامى حافى القدمين خجلان و هذا من كفره بقوانين من الله بها فقط يتقدم فى حياه اجتماعيه جنس زواج

تعليق
المصرى الاصيل -

الله يخرب عقلك اكتر ما باين انه خربان- عندنا فى مصر يخرب عقلك مش شتيمه دا تعبير عن حاله(حاله مرضيه بعيد عنكم) -الحكايه بقت سمك لبن تمر هندى.

الله يهديكم
aslaa -

كلكم تحبون بعض القراء،،،،،،،الي دعا مو قصده يدعي قصده يهدي بس خانه التعبير ،،،،،،دايما اقتدوا بالرسول صل الله عليه وسلم،،،،،لما تبون تنصحون دايما بالحسنى ،،،،،والله يفيد وينشرح الصدر ويتقبل الشخص الذي اخطا