سعدي يوسف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كانت أمام بيت يوسف شجرة عملاقة
تشابكَ فيها غصنان أخضران.
كنتُ أسير حافيـّا
أمام شجرة يوسف
فنظرتُ عاليـّا
نظرتُ أكثر ما أستطيع
وفكرتُ ..
لماذا لا أصبح فرعّـا لتلك الأغصان .
ومنذ إنتهيت ُ على شاطىءٍ بعيد
ورمالي ُتحصي الأيام..
وقد نسيت ..
تذكرتُ أني أخضر يلمع ..
فأرضي بصراء..
وأنا عراقيٌٌّ مجنونٌ أخضر..
أنا الطويل العتيق ....
هجرتُ القبيلةَ ....
أنا الصميم ....
وأنا الأخير.
التعليقات
حسبي الشعر ؟؟
كريم عباس -الف رحمة لوالديك .. دعنا نقرأ شعرا منك مرة واحدة ..مرة واحدة على الأقل ..وحق الشعر لو ألتقيك ذات يوم ..سأدعك أما تكون شاعرا أو إنسانا عظيما ..يا شنون ليست الطيبة كافية ان تجعل منك تكتب الشعر ..دعني أراك وستعرف الكثير من هذا المجنون الذي يدعى شعرا .. اشفق على شعرك وأتباهى بك كإنسان .
حسبي الشعر ؟؟
كريم عباس -الف رحمة لوالديك .. دعنا نقرأ شعرا منك مرة واحدة ..مرة واحدة على الأقل ..وحق الشعر لو ألتقيك ذات يوم ..سأدعك أما تكون شاعرا أو إنسانا عظيما ..يا شنون ليست الطيبة كافية ان تجعل منك تكتب الشعر ..دعني أراك وستعرف الكثير من هذا المجنون الذي يدعى شعرا .. اشفق على شعرك وأتباهى بك كإنسان .
اين سعدي يوسف
العربي -اين سعدي يوسف الحقيقي الذي عشقناه في السبعينات ؟؟هذه القصيدة خاطرة عادية لاتليق بقامة سعدي يوسف ومن الأفضل له أن يلعب على الثلج في السويد بعيدا عن بغداد التي منحته مجد الشعر فتنكر لها
تحيه
خالد عبدالزهره -يا واصف شنون .. انك تكتب في منطقة الشعر الخطر ة. وقد اجدت بها .. قرات لك نصين او ثلاثة . انك شاعر .. تحية واعتزاز
تحيه
خالد عبدالزهره -يا واصف شنون .. انك تكتب في منطقة الشعر الخطر ة. وقد اجدت بها .. قرات لك نصين او ثلاثة . انك شاعر .. تحية واعتزاز
الى تعليق رقم 2
عرفان -هذه القصيدة ليست لسعدي يوسف بل لشنون. ارجو من الاخوة المعلقين احترام كل من يكتب وبدون تجريح. هذا هو نتاج الاخ شنون واذا لم يعجب احدا منكم فارجوا عدم الاساءة للشاعر.