ثقافات

الغاوون 33: الجوائز العربية والثنائي ص ص

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بيروت - إيلاف: صدر العدد الجديد من جريدة "الغاوون" في بيروت، وقد حمل العناوين الآتية: "ثلاث قصائد" لسعدي يوسف، "أقلام المناطق لا تفارق المدينة" لشوقي أبي شقرا، "الأصدقاء في دمشق" لهالا محمد، "الأدب المثلي عند صفي الدين الحلّي" لمحمد الخباز، "أدونيس يكتب كونشيرتو الهاوية" لشوقي عبد الأمير، "بيت صغير لمنذر مصري" لأكرم قطريب، "الشعر وأطبّاء العيون" لعلاء الجابري، "قصائد البحيرة" لشاكر لعيبي، "مسرح شكسبير الشعري وسوء التفاهم التراجيدي" لفاضل سوداني، "الشعراء والحوارات الصحافية" لنصر جميل شعث، "الموشّح الصوفي" لقدور رحماني، "دوروثي غروسمان: أكثر مرَّتَين أحببتكَ في السيّارة" لحسام جيفي، "مارك ستراند: لو استطاع القمرُ النطق لما نبسَ بكلمة" لمحمد عيد إبراهيم، "ترجمتان سورية ومصرية لمارك ستراند" لأديب حسن محمد، "ثلاث تجارب غير مكتملة" لعبد الوهاب الملوح، "الانتظار أيضاً يطول ويخدر" لطيّب جبّار، "الجدار" لميلاد ديب، "زوال أبَّهة الآن" لحسين سليمان، "جنّة جاهزة" لزهرة مروّة، "يُرجى من جميع المسافرين التوجّه إلى الطائرة" لزينب عساف، "المجلة الأدبية" لماهر شرف الدين.

أما الزاوية النقدية الساخرة التي تحمل اسم "مجلة: واوان" فقد حملت عناوين عديدة منها: "ملحق "الثورة" يغتال يلينيك"، "تواضعُ المسرحيين العراقيين"، "تزلُّف الوزير السوداني"، "تزوير حسين جمعة"، "قرصنات دار الجمل تتوالى"...

وعلى الصفحة الأولى في زاوية "موقف الغاوون"، وتحت عنوان "الجوائز العربية والثنائي ص ص"، انتقدت الصحيفة فساد الجوائز العربية من خلال تسليمها لما أسمته: الثنائي ص ص (صلاح فضل وصموئيل شمعون) حيث "يتولّى الأول المقاولة العامة للجوائز العربية الداخلية بينما يتولى الثاني المقاولة العامة للجوائز العربية الخارجية" بحسب قول الصحيفة.

لقراءة العدد الجديد
www.alghawoon.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ص ص
ز ز= زهير زعبي -

صاد صاد.. مصطلح طريف جدا ويعبر عن ماساة الجوائز العربية وخاصة البوكر فقد صارت مهزلة والاتفاقات على العلن بلا خجل او حياء..شكرا لايلاف على اخبارها الرائعه

منذ الأزل
سارا -

معروف ... مفهوم ... وواضح جدا سخافة و قصور الجوائز الأدبية العربية و حتى غير الأدبية في أن تمثل المستوى الإبداعي الحقيقي للأقلام العربية ... ثمة صفقات و علاقات و جلسات و سهرات هي التي تؤدي في النهاية إلى تحديد اسم الفائز ... ليس هذا فقط بل قد اكتشفت مؤخرا بأن لا أحد من أعضاء لجنة أي جائزة عربية يقرأ فعلا ما يعرض عليهم من كتب لتقييمها هذا هو المستوى و هذا ما قسمه الله لنا