سؤال مثير يطرحه باحث تركمانستاني: هل التركمان أسلاف السومريين؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نصرت مردان: لا تزال المناقشات والحوارات حول السومريين يشغل بال الباحثين وعلماء الآثار في أكثر من دولة. ولا تكاد تمر فترة دون أن نطلع على جديد حول حضارتنا السومرية التي تتجدد مع الزمن، وتواصل احتلالها حيزا هاما في ذاكرة الشعوب. لعل آخر هذه الآراء الجديرة بالإطلاع ما ذكره الباحث التركمانستاني بكمراد غراي في كتابه (5000 عام من الأواصر السومرية ـ التركمانية) حول التشابه التاريخي والثقافي واللغوي بين التركمان والسومريين.
وفائدة نقل مثل هذه الآراء تكمن في اغناء الحوارات حول الحضارة السومرية ودراستها من جوانب مختلفة، ويشكل لنا نحن العراقيين بالتالي مدعاة اعتزازا وفخر لكوننا أبناء أول حضارة إنسانية أضاءت طريق الإنسانية باكتشافاتها المذهلة في اكتشاف الكتابة، التي وصلت بفضلها تراثهم الحضاري إلى الأقوام الأخرى في أكد وعيلام ومصر والهند. مما شكلت خميرة الحضارات الأخرى.
يستند الباحثون الذين كتبوا عن العلاقة اللغوية بين التركية والسومرية في التأكيد ان اللغة السومرية من الناحية النحوية لغة التصاقية تتشابه مع لغة أورال ـ آلتاي * وانطلاقا من تشابه المفردات اللغوية حددت علاقتها باللغة التركية عامة واللغة برتو ـ التركية أو التركية القديمة حسب رأي البعض الآخر.
ينقل بكمراد عن ك.ماتافييف و ِ. آ. سازانوف في كتابهما المشترك عن شيخ علماء الآثار الروس ن. نيكولوسي:
" الوطن الأم للسومريين يقع قرب عشقباد عاصمة تركمانستان. ففي تلال هذه المنطقة عثر الآثاريون على منحوتات ولقى فضية وفخارية تشبه الى حد بعيد اللقى التي تم العثور عليها في جنوب بلاد الرافدين كما يعتقد البعض.وهو الأمر الذي يؤكد بأن السومريين انطلقوا من تركمانستان الحالية الى أرض الرافدين.
ان معبد الالهه En-lil لا يقع في سهول جنوب ما بين النهرين بل في سفوح جبل kouml;pet في وطنهم الأم. وقد انتقلت اللغة السومرية من خلال كتاباتها الى الأكديين والعيلاميين والحيثيين والآشوريين والآراميين. وبفضل ذلك تمكنت اللغة السومرية من ادامة وجودها لفترة طويلة بين تلك الأقوام، تماما مثل اللغة العربية التي ظلت لغة الإسلام عند الشعوب المسلمة غير العربية.
يعزز احتمال وصل السومريين شرقا وعلى الأخص من آسيا الوسطى الى وادي الرافدين، التنقيبات التي قام
علماء الآثار في مدن مابين النهرين القديمة: أريدو، أوروك،أور، ماري، نوزي، كاوور تبه وقراءة الرقم والألواح التي تم العثور عليها ساهمت في كشف الستار عن حضارة عظيمة وعريقة، ويؤكد البروفيسور كرامر ان قراءة الكتابة المسمارية تطلبت فترة زمنية امتدت من القرن الثاني عشر وحتى وقتنا الراهن.
علماء بدلا من عشاق الكنوز:
ويتحدث بكمراد في بحثه، عن عودة الرحالة الأوربيين اعتبارا من القرن الثاني عشر من رحلاتهم الى الشرق الأدنى وخاصة من رحلاتهم الى ضفاف دجلة والفرات وهم مقتنعين بوجود مدن مطمورة بتلال الرمال التي كانوا يرونها خلال الرحلة. ففي عام 1626 عاد الرحالة بيترو بيل الى روما وهو يحمل معه أشياء كثيرة. لم يكتف بحمل الجرار الفخارية وأدوات الزينة واللقى بل لعله حمل أول نماذج من الرقم الطينية، التي كشفت فيما بعد عن نصوص مدهشة للعلماء.
في القرن التاسع عشر ذهل عشاق اللقى الصحراوية، وهم يرون أنفسهم وجها لوجه أمام دور شاروكين في بابل ونينوى وكوما. في خلال 1851 ـ 1855 توصل عالم الآشوريات جوليس اوبرتالى أن البابليين لم يبدعوا الكتابة المسمارية من الفراغ، بل لا بد من وجود لغة اشتقاقية.
في الخطوة الأولى أكد أنه لا بد من وجود لغة وسيطة بين البابليين والثقافة المكتوبة في وادي الرافدين. بحث Oppet طويلا عن ذلك الشعب الذي ابتدع تلك اللغة وبعد بحوث مضنية اطلق عليهم اسم السومريين. وكان الأكديون قد أطلقوا سابقا عليهم هذا الأسم. في حين كان السومريون يسمون في بلادهم بـ king-kir. ويعتبر العالم الألماني فردريك ديلتش أول من بحث في هذا الموضوع عند وضعه قواعد اللغة الآشورية في 1889. كما وضع في 1914 قاموسا للغة السومرية، وأسس قواعد هذه اللغة.
واعتبارا من تلك الأعوام بدأت المعلومات تترى حول اللغة السومرية وحول معتقداتهم الدينية وعلاقاتهم السوسيواقتصادية. كما تم خلال هذ الفترة ترجمة ملحمة كلكامش الى لغات عالمية.
وحسب رأي الباحث بكمراد غري،فان عثور علماء مثل Fritz Hommel و A.Deimefr و A.Pobel و A. falkenstien على مفردات لغوية تركمانية أو مفردات لشعوب أخرى ناطقة باللغة التركية في اللغة السومرية من ناحية المعنى أمر يستحق الدراسة والاهتمام فعلى سبيل المثال:
مه بن أو من أنا
زه سن أنت
أـ نو أو هو
آد (آدا) آتا الأب
أد ـ آد ده ده الجد
أب ـ با أوفا سهل
آغا آرقا خلف
آي آي القمر
أك ـ كو أكين غلة
آن ـ ا آنا الأم
آرا ـ زو أرزو أمنية
آش أش طعام أو آج افتح !
آزو أيي دب
أزاكو اشاغي اسفل
آ ـ زاك ياصاك ممنوع
آزو / اوزو اوزان شاعر
بار بارن (ماك) التجاء
بي بو هذا
بولاك بولاك نبع
داغ داغ جبل
آكار أغر ثقيل
دنكير تانري الله
دوك دوك صب !
زاك صاغ يمين
ديمير دمير حديد
دو دور قف !
دو ـ كا دوعا دعاء
دموزي دوموز خنزير
أن ايندي ألآن
أن ـ لي أللي خمسون
أر أر رجل
اش اش زوج أو زوجة
أش أوج ثلاثة
أشاغ أوشاغ غلام
أزه ن أسه ن الهاب (نسيم)
گیر گیر ادخل !
گیشی كيشي شخص
اكاش آغاچ شجرة
گش قوش طير
گیشگة گولگه ظل
كوروش وروش عراك
ايتو اوتوز ثلاثون
كاش كاچ، قاش اهرب!/ حاجب
كييا كيي شاطيء
كين كين حقد
كوم كوم رمل
لال بال عسل
ليل يل ريح
لو ـ ـشامان شامان الشامان
ماش باش رأس
اوغ اوخ الرمح
اول اولو عظيم
اوش ايش عمل
زاغ صاغ يمين
كالى كالن غليظ
گه كجه ليل
اورو يورد وطن
أنشا أشك حمار
ايلو اولو(ماك) نباح
ايزو ايسي حرارة
كيسكو شيشكو بدين
دو ده قل !
گوله ش گوره ش مصارعة
بار بار غلة
أوس أوس عقل
ايب ایپ حبل
تام تان الفجر
اولو اولو عظيم
آ ـ نا؟ نه؟ ماذا؟
بور بور إلوي !
بور بارداك قدح
بوي، بون بويون رقبة
گیم كيم من؟
أور أر الرجل
ويرى الباحث، ان الكتابات المبكرة التي عثر عليها في الرقم الطينية في أطلال أور والتي تعود الى 3000 ق.م، تعتبر بسيطة وغير متطورة من ناحية القواعد اللغوية استعملت في العلاقات التجارية البدائية.وقد استخدمت لأغراض أخرى ولا تزال التنقيبات تؤكد يوما بعد يوم ان الاستعمال الصحيح للقواعد اللغوية بدأ في عهد السومريين.
وقد بدأ الأكديون بعد 2500 ق.م باستعمال الكتابة المسمارية وباستيلاء الملك سركون على السلطة في 2350 ق.م عرفت الكتابة المسمارية بين العلاميين والآشوريين ثم انتقلت عبر ماري الى سوريا. وقد أخذها الحيثيون الذين كانوا يتمركزون في آسيا الوسطى أما الآشوريون فقد اقتبسوها وطوروها مع لغتهم. بينما استعملها المصريون في 1400- 1500. ووصلت الكتابة المسمارية الى الأخمينيين أولا، ثم الى جيرانهم العلاميين ,فيما بعد. وقد اعتبرت لغة كتابة الوثائق الرسمية لدى العلاميين وظلت مستعملة في علم الفلك البابلي واستمرت حتى القرن الأول الميلادي.
في عهد الأسكندر المقدوني بتركمانستان استعملها أجداد التركمان البارثيون عند تأسيس الدولة البارثية. وتؤكد المعلومات على ان البارثيين كانوا على صلات تجارية وثقافية في عصر العبيد مع بلاد خوارزم والشرق الأدنى وأوربا. كما اعتبرت الأبجدية البارثية أساسا للكتابة الأكدية.
عن حضارة دولة آنو (ANEV):
يمضي بكمراد في بحثه الى التأكيد بأن العادة قد جرت عند الحديث عن الحضارات القديمة في الشرق الأدنى،الحديث عن الحضارت الهندية والمصرية والصينية واليونانية. لكن البحوث والدراسات المستمرة عن تاريخ الحضارات من قبل العلماء وخبراء الآثار وخاصة بعد كشف التقنيات الآثارية في السنوات الأخيرة، كشفت الستار عن حضارة ANU آنو. حيث يرد في الجزء الثامن من الموسوعة التركمانية ـ السوفيتية (ص38) ما يلي:
((قبل ثمانية الآف سنة،كانت ثمة حضارة في بلاد الشرق الأدنى وجنوب تركمانستان، امتازت بالتطور في النظامين الزراعي والرعوي، في الوقت الذي كانت بقية دول العالم لا تزال تعيش على نظام الصيد وعلى نظام اقتصادي بدائي. وبحلول النظام الزراعي في جنوب تركمانستان، ظهرت قرى منظمة يعيش أفرادها في بيوت مؤلفة من غرفة واحدة.
وفي نهاية عام 5000 ق.م بدء باستعمال المعادن من الذهب والفضة في مناطق تركمانستان، كما تم اكتشاف الحراثة وصناعة النسيج..))
وحول العلاقة بين التركمان وتلك الأقوام التي رسخت الأسس الحضارية لعالمنا، ينقل بكمراد رأي المؤرخ الروسي ن. روسلياكوف في كتابه (ظهور الشعب التركماني، ص15) قوله:
((نحن اليوم نجهل اسم الشعوب القديمة. لكننا نعلم شيئا واحدا وهو: أن أجداد التركمان وأسلافهم هم أولئك الأقوام. ومن المثير القول ان ما عثر عليه علماء الآثار في قرى ANU القديمة في تنقيباتهم تتطابق تماما مع الطراز المعماري التركماني.))
وحول الموضوع نفسه ينقل عن البروفيسور ن. غاللا ((عاش على سفوح جبل KOuml;PET التي تنحدر نحو منطقتي عشقباد وگوك تپة أسلافنا مابين 2000 - 6000 ق.م على حدود تركمانستان وشكلوا حضارة جيتون أو ANU. وقد بلغوا في تلك الفترة أعلى درجات الحضارة والثقافة))
يشير بكمراد في بحثه أن حضارة آنو ANU أثار في الوقت نفسه اهتمام العلماء والباحثين الأتراك أيضا. يذكر عن الباحث التركي آنل شيشان في هذا المجال ما يلي:
((يتفق المهتمون بالآثار على أن حضارة آنو تمثل الثقافة البرتو ـ التركية. حيث ان الطبقة الأولى من الألواح التي عثر عليها قرب عشقباد عاصمة تركمانستان تعود الى 6000 ق.م. أما المرحلة الرابعة فتعود الى العهد الميلادي. وقد صنف المؤرخون وعلماء الآثار ثقافة أقوام آسيا الوسطى حسب الطبقات التي تمثل حقب حضارة آنو. ولدى مقارنة تلك الطبقات التي يعود تاريخها الى ألفي عام يمكن اعتبار منطقة آلتاي،
مركزا خصبا للتطور الحضاري في المنطقة. وأن البرتو ـ تورك كانوا يوجهون صناعة تلك الفترة))
ويقول شيشان في كتاب آخر (التاريخ العام) ((أن ماتم العثور عليه من آثار في ANU تعتبر قراءة مهمة لأولى للمراحل الحضارية الأولى حيث اكتشف العلماء في الطبقات السفلى من الحفريات وجود أدوات للأعمال اليدوية ,,))
على ضوء الوقائع التي يتفق عليها الكثير من المؤرخين وعلماء الآثار فان أرض تركمانستان تعتبر مهدا لأولى الحضارت الانسانية، وأن أسلاف التركمان هم رواد هذه الحضارة. وهي قناعة تترسخ يوما بعد يوم في كل عملية تنقيب لا كتشاف تاريخ المنطقة. حسب رأي الباحث بكمراد.
أسلاف التركمان والسومريين
ويمضي بكمراد في فرضيته الى أن الانسكلوبيديا التركية تذكر ما يلي:
((أظهرت التنقيبات في جنوب وادي الرافدين أن الآثار التي تم العثور عليها في أوروك، وخاصة عند مقارنتها بما ثم العثور عليه في مناطق التنقيب الأخرى، بأن السومريين ليسوا من سكان وادي الرافدين الأصليين، بل وفدوا الى أوروك من مزبوتاميا الجنوبية فيما بعد (...)
من جانب آخر تظهر نتائج التقييم والتحليل الذي قام به بنو.لندسبرغ، أن اللغة السومرية لغة ذات مقطع صوتي واحد. وقد اكتسبت بعد هجرة السومريين الى وادي الرافدين مقطعين صوتيين، وأخذت تحوي على مفردات وأسماء مناطق وحرف مختلفة. ان البراهين الآثارية والمنهجية دعا العديد من العلماء وفي مقدمتهم H.Frankforl الى القول: ان السومريين قدموا الى بلاد الرافدين من الشرق..))
كما ينقل بكمراد تأكيد S.N.Karmer على انهم قدموا في النصف الثاني من عام 4000 ق.م. وعند تحليله لبعض الأساطير في أرمركا وأراتا يتوصل الى ان السومريين الأوائل كانوا على صلة وثيقة بدولة حضرية تقع على ضواحي بحر الخزر. ويعبر عن قناعته أيضا على أن اللغة السومرية تبدو على صلة وثيقة بلغات أورال ـ آلتاي كلغة التصاقية..))
أسماء الأماكن والمناطق:
يفسر العالم ويلفرم فون سودن، ان ملحمة كلكامش تكشف عن حجم الدمار الي لحق بالمدن السومرية الممتدة من أوروك وحتى مدينة أريدو. عمل شعب أراتا على اعادة تعمير مدنه المهدمة، وقاموا بتزيين معبد أنكي بالذهب والفضة. ويذكر ويلفرم ان الالهة in-anna تهرع لنجدة شعبها وتعاقب آراتا بجفاف شديد.
من هذا المنطلق يؤكد علماء متخصصين من تركمانستان الى أن الجفاف والقحط اللذين حلا بمنطقة (قاراقوم ـ karakum) كان سببا هاما سببا في هجرة أسلاف التركمان صوب وادي الرافدين.
2 - kuuml;nguuml;r (كونور) اسم بادية قديمة في (توركمن صحرا) في إيران:
أطلق السومريون على وطنهم تسمية kin-ki أو Kin-Gir والمعنى المجازي للتسمية هو وطن الحضارة.
ان قراءة المفردة الالتصاقية kin في اللغة السومرية لها دلالات عدة واحد هذه المعاني هو: العمل. أما اللاحقة Gir فتعني في السومرية الأرض تقابلها في اللغة التركمانية Gır أو kır وتعني البرية أو السهل.
يشير عالم السومريات أ.فاللكسين، ان الخرائب الموجودة اليوم في تركمانستان تحمل اسم kalal gir وهي انعكاس لكلمة kin-gir السومرية. وفي مدينة تبريز في اذربيجان الايرانية ثمة منطقة تسمى kenger كما ان سكنة هذه المنطقة يحملون لقب كنكيرلي.
وثمة باحثين يكتبون المفردة ki-EN-GI مشيرين ان كلمة Kİ تعني الوطن.ومهما كان الأمر فان الكلمة تعني الأرض _ الوطن أو البرية.
3 -ANU (خرائب تقع على بعد 14 كم من شرقي عشقباد) وهو اسم أشهر الآلهة السومرية، اله السماء. كما انه اسم أكبر معابده في أوروك.
4 - اورغنچ (مدينة أسكي اورغنچ في تركمانستان) وهناك مدينة (يني اورغنچ في اوزبكستان) وفي اللغة السومرية أور تعني الانسان.
5- نوساي (خرائب واقعة على بعد 16 كم جنوبي غربي عشقباد) كما ان مدينة أخرى باسم (نوزي أو يورغان تپه) تقع قرب کركوك التي يقطنها الترکمان. NUتعني الانسان، الرجل أما SI فتعني الصديق أو المحترم..أما اللاحقة say فتعني الإنسان المختار
6 ـ فراب اسم مدينة قديمة في تركمانستان
7ـ تل مادو وجبال مادو:
اسماء مناطق قديمة في تركمانستان والمفردة Mada تعني في السومرية وطن الحضارة أو الوطن.
8ـ Duru اسم بلاد في تركمانستان، وتنطق في السومرية Duru,Dur ,Durun وتعني الاستيطان أو العيش كما تعني في اللغة التركمانية الوقوف أو الاستيطان.
9 ـ gavur, gavur tepe اسم بلاد في تركمانستان وهي قريبة النطق لأسم منطقة في بلاد النهرين تحمل نفس الأسم.
10 ـ Ahal (اسم محافظة في تركمانستان) كلمة Akal في السومرية تعني القوة و Agal تعني القوي.
11 ـ Amrsquo;ı (ِAmuderya) ومفردة am تعني الثور ولا حقة (I) تعني النهر وبذلك فان كلمة Ami تعني الثور النهري.
12 ـ Mari: اسم مدينة سومرية معروفة. تقع بين شمال مزوبوتاميا والحدود السورية. تعرضت الى الدمار قبل 3700 عام. تمتاز آثارها بوجود قصر مساحته 280 ألف متر مربع.
يقول عالم الآثار فيكتور ساريناندي، أن الحدادين المهرة صنعوا الاسلحة وأدوات الزينة. Mr
بالسومرية تعني: انهاء العمل، العربة، الخشرة، الكاهن. والمعنى الآخر للمفردة تعني الثور.هي تعني كذلك نهر الثيران. هل يعتبر العثور على رأس ثور في Ami و Mari قبل 6000عام دليلا على ذلك؟
آصرة القرابة بين التركمان والسومريين
يخلص بكمراد في نهاية بحثه، الى اتفاق معظم اساتذة علم السومريات على أن مباديء اللغة السومرية مرتبطة بلغات أورال ـ آلتاي* وأن البعض منهم يؤكد صلة القرابة بين هذه اللغات (أورال ـ التاي) التركية. حتى أنهم يسمونها بلغة بورتو ـ تورك. مقابل ذلك فمنهم من يتفق أيضا على عدم وجود مثل هذه الصلة. ولربما يعود سبب ذلك الى أنهم لم يجروا مقارنة بين اللغة السومرية وبين أللهجات التركية وخاصة التركمانية حتى الآن.
ويؤكد الباحث انه لو اجريت مثل هذه المقارنة بين اللغة السومرية واللغات الشائعة في عالمنا حاليا لتحديد درجة التقارب بينها وبين هذه اللغات، فان اللغة التركمانية سوف تكون تلك اللغة. وأن الموضوع الذي يحمل أهمية بالغة بالنسبة لهذا الموضوع هو اتفاق المؤرخين واساتذة علم السومريات على هجرة السومريين من آسيا الوسطى (تركستان) الى بلاد مابين النهرين.
ويرى الباحث أنه في حالة الاعتماد على الجملة الأخيرة فان ثمة استنتاجات هامة تظهر دفعة واحدة وهي ((ان الوطن الأم للسومريين هو تركمانستان. كما يؤكد ذلك المؤرخون، فان الهجرات تمت من آسيا الوسطى (تركستان) على مراحل الى أوربا والأناضول ووادي الرافدين. وبفضل التقارب اللغوي ظهرت من بين هذه الجماعات أقوام جديدة.
يتوصل الباحث الى قناعاته التامة هذه على ضوء ما أورده عالم ألآثار ويل دروانت في كتابه الهام (تاريخ الحضارة العالمية) ففي فصل (مهد الحضارة: آسيا الوسطى (آنو) الطريق الذي يربك العقل:
((عندما نحاول الولوج الى مرحلة ما قبل التاريخ، فان الصحاري اليابسة في آسيا الوسطى كانت تمتاز بمناخ رطب، وبوجود مصادر مائية عديدة. ومع انتهاء عصر الجليد تحولت تلك المناطق الى مناطق صحراوية قاحلة. وبسبب التغير المناخي الهائل بدأ السكان يعانون من حاجة ماسة الى المياه. وبسبب شحة المياه المدن والقرى في هذه المناطق، أضطر سكانها الى مغادرة مناطق استيطانهم وانتشارهم في أرجاء المعمورة حتى أوقات متأخرة، ففي 1868 أكثر من 80 ألف نسمة من التركستانيين مناطقهم لنفس السبب.
في عام 1907 تم العثور في باميلي (Anau) الواقعة في تركستان الجنوبية على لقى يعود تاريخها الى 900 ق.م ومن بينها أدوات معدنية ,ادوات زينة، وبذلك يمكن القول (يقول الباحث): ونحن نقترب من المجهول، بأن السكان لم يتمكنوا من تحمل ظروف الجفاف وانقطاع الأمطار وجفاف الينابيع، الأمر الذي أدى الى تفرقهم وسفرهم الى جهات ثلاث حاملين معهم أرثهم الحضاري. الى الصين ومنشوريا وامريكا الشمالية ومن الجنوب الى غرب الهند حيث العيلاميين والسومريين وتمكنوا من الوصول الى حدود ايطاليا واسبانيا.
ويكشف التشابه المثير بين اللقى والآثار التي تم العثور عليها في سوسه (شوش الواقعة جنوبي غرب ايران) العائدة للحضارة العيلامية وبن ما تم العثور عليه في (Anev) الواقعة على بعد 14 كم شرقي عاصمة تركمانستان عشقباد الآصرة وصلة القرابة بين ماتم العثور عليه في (Anev) ومزوبوتاميا، مما يعني وجود صلة وثيقة بين المدينتين في مراحل ما قبل التاريخ.
وبسبب التواصل الحضاري في هذه المنطقة الثرية التي عاشت فيها أقوام امتازت بالارادة والابداع ساهمت في تطور النظام الزراعي واكتشفت العربات وزرعت القمح وسكت النقود و تعاملت مع مبدأ المقايضة وتعلمت مباديء الاقراض والأعمال اليدوية وصناعة النسيج وسنت القوانين التي نظمت الادارة الحكومية واكتشفت علوم الرياضيات والقانون وطورت اساليب الري والهندسة والتقويم والساعة وحساب الشهور (رمزت كل شهر في التقويم السنوي باسم حيوان) وعرفت علم الفلك واكتشفت أولى الابجديات في العالم، اضافة الى الورق والحبر والمكتبات والمدارس والايمان باله واحد واكتشاف مستحضرات التجميل وحساب الايرادات ونظام الضرائب..الخ
كما أن ثمة تقارب بين وثيق بين مفهوم النحت في تركمانستان ومزوبوتاميا. فالثراء الطبيعي للمنطقة الجنوبية من بلاد الرافدين في المياه والطين الغرين رغم ذلك فان الرافدينيين تمكنوا من ايجاد الادوات الاساسية للنحت لاشباع رغباتهم الوحية والفنية الابداعية. وقد بدؤا في البداية بتزيين بيوتهم الأولى بكل ما وجدوه حولهم من أدوات. وقد يكون العامل الديني مبررا للتطوير هذه النزعة الفنية الابداعية. لايمكننا العثور على نموذج بديل للزقورات التي ظهرت في بلاد الرافدين. والتي خلقت بدايات لظهور نمط بناء المعابد اليهودية والكنائس المسيحية والكاتدرائيات والجوامع الاسلامية. بهدف بناء بيت للأرباب التي تحميهم.
وعند توجه سكان الرافدين لبناء بيوت خاصة بالألهة توصلوا الى صيغة بناء بيوتهم خاصة بهم. حيث يتشابه بناء معابدهم الأولى مع بيوتهم الأولى التي بنوها لأنفسهم. ان مساحة المعبد الذي عثر عليه في أريدو والذي يعود تاريخه الى 4 ـ 5 الآف ق.م تشبه أطلال المعابد التي عثر عليها في كاور تپه التي تبعد 650 كم عم عاصمة تركمانستان، كما تتشابه مع زقورات أريدو.
وينقل الباحث بهذا الصدد حديث كرامر عن البناء البسيط للزقورات قوله:
((لم تكن الهياكل الأولى في أماكن التعبد من ناحية فن النحت في المستوى المطلوب. رغم ذلك فان وجوه الآلهة كانت تعكس معاني الكبرياء والعظمة.. الأمر الذي يدعو الى الدهشة من وصول فن النحت الى هذه الدرجة من التعبير في بلد صحراوي يفقتقر اساسا الى الصخور))
كما ينقل الباحث رأي عدد من الخبراء الروس في نفس الموضوع بالقول، بأن التنقيبات في Daradepe و Altıntepe الواقعتين جنوب تركمانستان انتهت بالعثور على رأس ثور مرصع بالياقوت، يعود الى نفس المرحلة التي تم العثور فيه على رأس ثور مماثل في بلاد الرافدين. ثمة فارق بسيط بين الرأس الذي عثر عليه في مقبرة بمدينة أور والرأس الذي عثر عليه في تركمانستان، ينحصر في أن ماعثر عليه في تركمانستان مرصع بالياقوت، بينما ما عثر عليه في في أور يبدو لازورديا، وغير مرصع بالأحجار الكريمة.
وحول نفس الموضوع ينقل الباحث رأي العالم أنطونوفا حول كون اللقى التي عثر عليها في آسيا الوسطى تحتوي على أختام عليها على صورة ثعبان. حسب رأي العالم الروسي للإله مردوخ بهيئة ثعبان.
ويخلص الباحث التركمانستاني بكمراد الى أن علماء الآثار كشفوا في التنقيبات الأولية النقاب عن تطور حضاري هام في الفن المعماري، وأنهم يتفقون في هذا المجال على ما يلي:
1ـ تركمانستان مهد الحضارة السومرية وآثارها في بلاد الرافدين تأكيد على تواصلها هناك. وهو ما يتطابق مع فكرة بعض علماء الآثار والمؤرخين في ((أن السومريين هاجروا من هذه المناطق الى بلاد بين النهرين..))
2 ـ ان المظهر الخارجي للمباني والتماثيل تحمل تشابها وثيقا يبعث على الدهشة الى درجة يقود المرء للقول بأنها مستنسخة.
3 ـ ان تزيين التماثيل بالأحجار الكريمة شائع في تركمانستان، لوجود هذه الأحجار فيها (الياقوت والذهب) أكثر من بلاد الرافدين. ولهذا يتفق الباحثون على أن ((التماثيل في مزبوتاميا عامة غير مزينة بالياقوت والذهب. والمزينة منها جلبت احجارها الكريمة لتزيين بعض التماثيل الرافدينية من بلاد بعيدة تقع في الشرق))
أما المؤرخ H.j.Nissen فأنه يفسر فرضية قدوم السومريين من مكان آخر ((في 3200 ق.م تغيرت الظروف السائدة في بلاد الرافدين خلال فترة زمنية معينة و بدأت تظهر بوادر حضارة عريقة. ولا يمكن ايضاح ما حدث الا بانتقال قوم جديد بدل الأقوام القديمة في هذه البقعة. كما يمكن ايضاح ذلك بحدوث عملية استيطان هائلة أدت الى زيادة عدد السكان الموجودين بستة اضعاف عددهم.. وهو ما يفسر وصول السومريين الى مزوبوتاميا.
ويشير ألماني آخر هو F.M.Heisheleheim بأن الشروط الاقتصادية لعبت دورا هاما في تقدم المدن الحضرية , ولعل أهم ما يميز هذا القول هو أن Anu القديمة (شرق تركمانستان) كانت نقطة تلاقي الشرق الأدنى والشرق الوسط في العلاقات التجارية.
ويشير محمود الكشغري الذي عاش في القرن الحادي عشر وعرف بكتابه الهام (ديوان لغات الترك) والمؤرخ رشيدالدين فضل الله الهمداني الذي عاش في القرن الثالث عشر في كتابه (جوامع التاريخ) بأن أصل السلالة التركية تعود الى النبي نوح (عليه السلام). والنبي نوح بالنسبة للعلماء والباحثين zisustra الذي عاش بين السومريين، ولربما كان يعمل نجارا، وعند حوث الطوفان قام بسفينته بانقاذ مجموعة من البشر من موت محقق مما أكسب شخصيته بعدا تراثيا وشعبيا. ومع مرور الزمن اكتسبت شخصيته هالة دينية وجاء ذكره في التوراة وفي كل الكتب السماوية فيما بعد.
أن اسم نوح مشتق من No في اللغة السومرية الذي يعني الانسان، تكثير والبذرة. وقد حور هذا الاسم فيما بعد من قبل الأقوام السامية الى نوح.
وثمة انعكاسات على ترادف المعاني في لغات آلتاي فعلى سبيل المثال Nai في لغة الغولد و Nei في اللغة الكورية و Nialme في المنغولية تعني في جميعها الانسان. وعندما يراد ثناء شخص في تركمانستان يقال له Nai başı.
ويقول الباحث التركمانستاني أودك اودكوف، أصبحنا نملك الأدلة والبراهين على صلة القرابة بين السومريين وشعب Altın tepe في جنوب تركمانستان وبذلك فان الـ Sakgik في الحضارة السومرية أبدعوا حضارة هذا الشعب.
يقول البروفيسور التركمانستاني N.Gulla في كتابه (معلومات حول اللغة السومرية)، يرجع هجرة أجداد التركمان من السومريين والأكديين والعيلاميين الى مابين النهرين الى عام 4000 ق.م. وهذه المرحلة تصادف ازدهار الحضارة الآنوية Anu ومن الصعب فهم دوافع هجرة أقوام بلغوا أعلى درجات الرقي الاقتصادي عن موطنهم الأصلي. الا أن ثمة واقع آخر يؤيد بأنه منذ بداية 3000 الى 4000 ق.م أدى الى هجرة قبائل ينتمون الى قبيلة Gouml;ksuuml;yri المؤلفة من تسع مناطق في تركمانستان مزدهرة اقتصاديا. والسبب الرئيسي لها يعود الى الجفاف الذي لحق بمنطقة Oks بعد جفاف نهر تجان الذي كان ينبع من الأراضي الايرانية، مما أدى الى قلة الرطوبة وتعرية وجدب منطقة قره قوم (kara kum) التي تشغل 80% من مساحة تركمانستان الحالية.
أرغمت هذه التطورات الأغلبية ممن نطلق عليهم اسم السومريين الى الهجرة في نهاية 4000 ق.م الى أرض بين النهرين ذات الماء الوفير.
أما الأكاديمي الأذربيجاني مصطفى زرين فيرى بأن الهجرة الأقوامية تتابعت على مر آلاف الأعوام من شرق ووسط آسيا وعبر قفقاسيا واذربيجان. بأن السومريين يحتلون الصدارة بين هذه الأقوام مشيرا أن اصول أقوام الهون والهاوار والخزر والصوار والبلغار..الخ تعود الى تركستان الشرقية , وان تأثير التغييرات المناخية التي ساهمت في تصحر المنطقة وتحولها الى صحراوية جرداء تعد الفرضية الأكثر قبولا.
أما المؤرخ H.j.Nissen فأنه يوضح قدوم السومريين من منطقة اخرى مؤكدا أنه لا يكمن تفسير التغيير الجذري المفاجيء التي عمت وادي الرافدين في زيادة عدد السكان زيادة مضاعفة مع تطور حضاري في كافة مفاصل الحياة الا بوصول السومريين الى هذه المنطقة.
وهنالك تفسيرات أخرى لقدوم السومريين من آسيا الوسطى حيث يحدد Vermer Stein بأن التشابه الموجود بين اللغة السومرية ولغات آلتاي ـ أورال والتشابه الممتد في بناء الزقورات وأشكال الفن المعماري والزخرفة والتزيين في المعابد والمعتقدات الدينية يشيرالى اصولهم يعود الى آسيا الوسطى يدلل على ذلك السجود في المعابد الجبيلة والثور المحلي وعادة اقدام حراس الملك على الانتحار عن طريق تناول السم بعد وفاة الملك كلها طقوس وعادات كانت شائعة في أسيا الوسطى عامة ومنطقة تركمانستان عامة.
التقارب الملحمي
يعتبر الباحثون ملحمة كلكامش أجمل وأقدم نص أدبي في العالم. وتتشابه الملحمة السومرية في العديد من جوانبها مع ملحمة (گور أوغلو). فالملحمة تصور كلكامش في بعض مقاطعها شجاعا في مرحلة مبكرة من عمره، بينما تصوره في مقاطع أخرى انسانا عاديا. كما أن بلوغه 120 عاما من عمره هو احدى نقاط الالتقاء مع گور أوغلو. كما أن تواصل كلكامش مع عالم الموتى من خلال لقائه مع روح أكيدو، يلتقيه مع تطلع كور اوغلو من عالم الظلام (حسب الرواية التركمانية للملحمة) في بقائه أربعين يوما تحت الأرض.
كما يتفق الباحثون على ان الملحمة تلتقي في بعض جوانبها مع ملحمتي (أوغوزنامه) و(ده ده قورقوت) فصراع كلكامش مع الالهة وتمرده عليهم يشبه صراع (تپه گوز) ضد عزرائيل.
ومثلما أن ام كلكامش الهة تدعى نين ـ سون، وثلثي جسد ابنها كلكامش انساني وثلثه الأخير غير انساني فان والدة (أوغوزخان)في ملحمة (أوغوزنامه) تدعى (أيهان). ومثما يرافق كلكامش صديقه أنكيدو، وتبعث الالهة ثورا من السماء فيصرعه، ففي قصة (بوغاچ وقبيلة ابن درسهان) فان بوغاچهان يصارع ثورا سحريا ويصرعه
ولمقارنة ملحمة كلكامش مع نصوص حكائية تركمانية يمتد تاريخها الى عصر سحيق في القدم. نكتفي بما أورده بكمراد، من تشابه بين الملحمة و حكاية (آق پامق ـ القطن الأبيض) حيث يلاحظ ما يلي:
أ ـ ان نمط الحياة في النصين متشابه الى حد بعيد. فالنساء يلبعن دورا مهما في هذه الحكاية التي تعكس الطابع الأمومي (Metrikal) الطاغي على المجتمع التركستاني عموما منذ 4000 ق.م.
ب ـ ان القاسم المشترك لهذه النصوص هو موضع (الموت والحياة) ونضال الانسان ضد الموت وتطلعه الى الخلود من خلال محاولته المستميتة للوصول الى نبع الخلود. ففي حكاية (آق بامق) ماء الحياة أو الخلود هو (حليب الخمرة ـ بضم الخاء) وهو نوع من الحليب الموجود لدى النياق السود، تكفي عدة قطرات منه تسكب على عظام الاخوة المقتولين ليعودوا الى الحياة من جديد. اما كلكامش فانه يفقد الرهان بعد رحلته المضنية للبحث عن الخلود.
ينهي بكمراد بحثه بالقول:
((لقد وصلت أمريكا وأوربا الى ما وصلت اليه بما استنتجته من عصارة حضارة جزيرة كريت، التي اقامت مجدها على معطيات الحضارتين البابلية والمصرية قبل 3000 عام، نعم قبل 3 الآف عام أقامت اليونان حضارتها في العلوم على التي نتاج أولى الحضارات الانسانية في هذه المنطقة.ولو كان لابد لنا أن نقدم الشكر الى مبدعي هذه الحضارة فالأولى بنا ان نقدم كل الشكر والامتنان الى شعوب آسيا الوسطى))
bull;لغات أورال تضم الفنلندية والمجرية ومجموعة لغات آلتاي تضم اللغة التركية (أتراك أسيا، أتراك ياقوت، القرغيز، القازان، الأوزبك، التركمانية، جوواش) واللغة المنغولية التي تضم لغات تونغار ومنشوريا. (ن.م)
التعليقات
دراسة قيمة
احمد الهرمزي -تحية طيبة دراسة قيمة وتحليل علمي دقيق يفيد المهتمين ....شكرا للاستاذ نصرت مردان لانة اتاح لنا هذة الفرصة للاطلاع على هذة المعلومات
ارحمونا برحمكم الله
فرات عبدالله -صحيح اننا وصلنا لقمة الكذب و التزوير و ننتظر ان يأتي بوم و يعلنوا فيها التركمان ان ادم و حواء كانوا تركمانيان.يا اخوان بالله عليكم اوقفوا هذه المهزلة و الضحك على الذقون.ما علاقة السومريين الذين هم اصلهم من جبال زاكروس و هم بنوا حضارة الاولى في هذه المنطقة و مع الاتراك البربر الذين هم قبائل رحل جاؤا للمنطقة مع احتلال المغولي من شمال الصين و بأعتراف جميع علماء الاثار و التاريخ الاتراك هم احفاد جنكيزخان و هولاكو الذين دمروا العالم.اظاهر ان اخواننا التركمان تحمسوا اكثر من اللازم فصاروا يختلطون بين قتاة الفضائبة السومرية و الحضارة السومرية و الا ما علاقة جبال زاكروس بشمال الصين او يريدون ان يخطفوا البشرية مثل ما استعمروا المنطقة خمس مئة سنة.السومريون تركمان؟؟ما هذا التخريف يا ناس ارحمونا يرحمكم الله.
مقالة ممتازة عن كتاب
نرمين المفتي -لن اكتب مديحا للصديق نصرت مردان او للكاتب افضل من عنوان تعليقي. و اود اضافة التالي: اثناء دراستي للصحافة في هنغاريا، زرت متحف بانونهالما، و هو يشغل ديرا قديما. و حين عرف القس المسؤول عن المتحف بأنني تركمانية من العراق، حدثني عن علاقة الشعب العنغاري بالتركمان و سومر و بأن هنغاريا ما تزال تحتفظ باسم القوم الذين جاءوا الى تلك الارض و هم الهون، و اصطحبني الى قطع اثار حجرية مؤكدا انها اثار سومرية و بأن مثيلاتها موجودة في العراق ايضا، لأن الهون وصلوا في هجراتهم الى هنغاريا و العراق و هم اصل السومريين و اصل العرق التركي اينما وجدوا. و لا يزال العنغاريون يستخدمون في لفتهم مفردات يعتبرونها من لغة الهون الأصلية و هي مفردات تركية. و الغريب ان كاتبا كرديا كان قد نشر مقالة يتهم فيها الأتراك بسرقة! تاريخ و حضارة الأكراد و اعتبر السومريين أكراد! و اورد كأمثلة كلمات تركمانية مدعيا انها كردية و قريبة من اللغة السومرية. ان الحقيقة واضحة كالشمس عن اصل السومريين و اهل العراق الأصليين و صانعي حضارة العالم و العالم باسره. و يطلق الغرب على اصل اللغة التركية لغة الشمس ايضا و هذا ليس اعتباطا، انما الحقيقة كالشمس.
سومر!!!!
نزيه -التركمان لم يكونوا في يوم من الايام سومريين فما ذكر اعلاه الا افتراضات وهمية فحقيقتهم تكمن في كونهم بقايا احتلال العثماني فانهم في الاصل اما اكراد او عرب او مسيحيون كانوا يخدمون السلطة وجرى بينهم علاقات شرعية وغير شرعية بدليل انه ليس لهم قبائل او عشائر بغرار العرب والاكراد وحتى المسيحيون لهم قبائل وعشائر
تساؤلات
سليم مراد -ببساطة شديدة، لماذا لا نقول ان الغة السومرية قد انتقلت من العراق الى غيرها، لماذا لا يكون العراق هو المصدر، لماذا نأتي بكلمات من لغات معاصرة ونحاول ان نجد لها صلات بلغة عمرها الاف السنين، لماذا لايكون السومريون القدامى هم عراقيون اصلا قبل ان يضطروا الى الهجرة بسبب نزوح الساميين من الجزيرة العربية وبلاد الشام فيما بعد الى بلد ما بين النهرين، مما ساهم في نشر حضارتهم ولغتهم بين اقوام كانت اقل تطورا
العقل أولاً
علاء فاضل -يا استاذ نصرت .. قد يكون السومريون اتراكاً، أو نبي الإسلام عثمانياً ، كما روج له أنصار الجامعة الطورانية من قبل ، فإن كان السومريون أتراكاً فخذوهم ، وقد سبقكم جماعتنا العرب وكذلك الأكراد إلى الإدعاء نفسه، إنطلاقاً من وهم لغوي مفضوح يذكرنا بمحاولة إرجاع إسم شكسبير الإنكليزي إلى "شيخ زبير " ، وإن اليورانيوم اخترعه المسلمون قبل الغرب بآلاف السنين ، وبدلاً من ذلك ندعوك للدفاع عن مظلومية التركمان في العراق، ومصير كركوك التركمانية الزائلة نحو التكريد المحتوم عاجلاً أو آجلاً ، لأن المتحكمين في عراق اليوم من التجار الذين يبعون ويشترون على هواهم ، وقد قال رئيس جمهوريتنا للكويتيين أعطوني ورقة بمطاليبكم وسوف أوقعها فوراً، ولا تقول لي أن التركمان ضعفاء ، فأهل الأنبار وحدهم دوخوا أعتى قوة عسكرية في العالم ، وبعدها تصدوا للقاعدة بالأسلحة الخفيفة ، ما ينقصك وغيرك من المثقفين التركمان هو مواجهة حقائق الأرض التركمانية ياعزيزي ، والدفاع عن كركوك " قدس التركمان" وليس البحث عن الأصول السومرية ، فاترك هذا الأمر للآثاريين وعلماء اللغة والأنثروبولوجيين.
enoug!
M. jabari - shorja -Dear Mr. mardan!this one too big even for you ! we all know the fact that the torani race was ,is and will be the canser in body of hunanity... also the turkic race historiclly were savages and blood thersty, just look at thier history you will what they commet of crims against mankind.. lease Mr nasrat:next time bring up some lies ,make it smaller also ,can you gave one - ony one -honorabrll act the turkmans did in iraq or any where else ?let me tell Mr marsan the turman brouht to iraq by MUA''AWEYA as slaves and mercineries to par take in the killing of EMAM HUSAIN.
الاخت نرمين
ميراج احسان -الى الاخت نرمين المفتي رقم3 و هي تسرد القصة التى وقعت معها في هنكاريا،اختي اصل الشعوب و مصدر الحضارات لا تقررها قس او موظف في متحف ماانما توجد اكتشافات اثرية و كتابات تاريخية و وسائل علمية اكاديمية في ان نعرف اصل و نسب الاقوام و الشعوب اما العواطف العنصرية لشخص او معلومات هزلية مزورة فليست دليل و اثبات على معرفة من انتم.المعروف و البديهيات المعلومات التاريخية ان التركمان هم شعب رحل من احفاد جنكيزخان و هولاكو و تيمورلنك و هم جاؤا للمنطقة من شمال الصين و لا يزال الايغور موجودون في مكانهم و هم اصل الاتراك بينما السومريون هم من جبال زاكروس و هم بداية الحصارة البشرية و هذه الكلمات التي كتبها الباحث اكثريتها كلمات كوردية و لا دخل لها باللغة السومرية و يمكن الرجوع للقاموس التركي_الكوردي.اذن يجب علينا ان نمسك عواطفنا و ان لا نخرف بأشياء غيبية و خيالية و نكون مهزلة بين الناس لان مضت ايام التزوير و الخداع و الان معروف تمام المعرفة من هم الاقوام و الشعوب الذين عاشوا في ميسوبوتاميا.و انا اايد كلام الاخ فرات بأن يوجد ناس يختلط بين قناة السومرية و الحضارة السومرية.بصراحة ان درست تاريخ في مملكة السويد و هذه اول مرة اسمع و اقرأ فيها هكذا تخريفات.
مضحك
سومر السوري -مضحك هذا البحث...الغريب ان الباحث قلب الامور راسا على عقب..فمثلا بدل ان نقول ان الحضاره الحثيه تاثرت بالحضاره السومريه العريقه ..قال العكس ان الحضاره السومريه اصلها حثيه وبذلك انها كل ابحاث التاريخ ..وبذلك حاول ان يمحوا وقائع لا يختلف عليها اثنان من الباحثين وهي ان سومر اصل الحضارات حتى هي قبل الحضاره الفرعونيه..من الناحيه الحضريه من اختراع للكتابه وتنظيم الحياة الاجتماعيه..وها نحن نعود لابحاث مريضه تريد ان تجد لها موطئا في عراقنا الجريح...سومر واكاد واشور وكلدان وارام وسريان وعرب هم اصل الحضاره..هم من امتدوا من سلاله سومر الى الان .اما التركمان والكرد فهم من البدوالرحل ..فالكرد ذلك العرق الهندو اوروبي اغراب عنا اما التركمان فليبحثو عن اصولهم في منغوليا كما تشير ابحاث ال دي ان اي الحديثه...اتمنى على الباحث قراءه كتاب تاريخ الحضاراتوشكرا
racist entertaining
Rizgar -Facts and paranoia dilutions are two different things, According to the official history and school textbooks in high school in Turkey, Turks as the descendants of the ''Gray Wolves'' from Central Asia belonged to Aryan race and founded Sumerian, Egyptian, Babylonian, Lydian, Ionian and Hittite civilizations and raised heroes such as Attila, Genghis Khan, Hulagu, etc. This official account that stopped short of claiming American civilization nonetheless claimed Turkish origins for American Indians. Thus, it is no wonder that Turkish nationalists cannot acknowledge my people as a distinct nation that can shine beside the glory of the great Turkish nation! Turks stormed Anatolia leaving behind the desserts of Mongolia in 11th century. Turkish textbooks refer to Kurds as "Mountain Turks” and the word "Kurd" is claimed to be created by their feet walking on the icy snow making the noise KURD, KURD, KURD. Yet the racist Turkish Historians forgot that the same silly theory could also work for TURK, TURK, TURK, since none can prove that the snow on top of the mountains speaks in only Kurdish!!! The writer doesn’t answer the "Sun Language Theory", which Turkish is the mother of all languages, if all languages are from Turkish why should waste time and study Turk many!!!!!!
racist entertaining
Rizgar -Facts and paranoia dilutions are two different things, According to the official history and school textbooks in high school in Turkey, Turks as the descendants of the ''Gray Wolves'' from Central Asia belonged to Aryan race and founded Sumerian, Egyptian, Babylonian, Lydian, Ionian and Hittite civilizations and raised heroes such as Attila, Genghis Khan, Hulagu, etc. This official account that stopped short of claiming American civilization nonetheless claimed Turkish origins for American Indians. Thus, it is no wonder that Turkish nationalists cannot acknowledge my people as a distinct nation that can shine beside the glory of the great Turkish nation! Turks stormed Anatolia leaving behind the desserts of Mongolia in 11th century. Turkish textbooks refer to Kurds as "Mountain Turks” and the word "Kurd" is claimed to be created by their feet walking on the icy snow making the noise KURD, KURD, KURD. Yet the racist Turkish Historians forgot that the same silly theory could also work for TURK, TURK, TURK, since none can prove that the snow on top of the mountains speaks in only Kurdish!!! The writer doesn’t answer the "Sun Language Theory", which Turkish is the mother of all languages, if all languages are from Turkish why should waste time and study Turk many!!!!!!
jolly for Turkish
Narina -A book published by a state-run misinformation agency, the so-called Turk Demokrasi Vakfi (Turkish Democracy Foundation) which brags that it is an objective and democratic group, tries to deny the very existence of Kurds in thirty-seven questions. Under the question whether Kurds are a nation, it first defines the concept of a nation in two ways, one being "subjective" and the other "objective." It concludes that Kurds cannot be considered a nation according to either definition. We lose the "subjective" test since our historical tribalism has deprived us from feeling ourselves a nation. We lose the "objective" test since we speak in many dialects and also because we follow several religious sects. As if the Turkish hegemony will grant us the status of nationhood if most of the Kurds feel that they are a nation. How can those who promote the suppression of such feelings judge the degree of those very feelings? Using the same lame logic, we can deny the existence of Turks as a nation by pointing at the number of Laz, Cerkez, Turkmen, Azeri, Albanian, Bosnian, Caucasian, Abhazian and many other ethnic groups among Turks. If the number of sects and orders are used for deciding whether Turks are a nation, the outcome would not be jolly for Turkish fascists. Whether Kurds are a nation or not, they should be treated with dignity and fairness.
ترك مان و سومريون!!؟
د.مصلح -معروف لكل العالم كيف ومتى قدم الأتراك للمنطقة وكيف استولوا على أراضي الشعوب بطريقة وحشية بربرية لا مثيل لها خاصة باستغلالهم اسم الاسلام أبان الحكم العثماني السيء الصيت, كما ولايخفى على أحد أن التركمان الحاليين ظهروا مع انتشار الجيوش العثمانية ليس في العراق فحسب بل في سوريا ولبنان وصولا الى مصر.. فهل العالم لهذه الدرجة من السذاجة حتى يقول قائلا أن هنالك تشابه في الاثار أو تشابه في بضعة كلمات أو أن السومريون كان لهم رأس ورجلين ويدين وكذلك التركمان يشبههم .. والله أنها فعلا مسخرة أن تحاول يائسا أيجاد هوية جديدة للتركمان عن طريق تنسيبهم لشعوب لا تمت بأي صلة لشعوب المنطقة سوى أن التركمان قدموا وانتشروا نتيجة الغزوات التركية العثمانية.يعود تأريخ استيطان التركمان في العراق وغيرها من الدول التي كانت تحكمها الامبراطورية العثمانية إلى تلك الفترة السوداء من الحكم العثماني كخدم وجنود خدمة للغزاة. وقد بدأ إطلاق اسم التركمان على أتراك العراق في عهد السلاجقة، حيث يتفق المؤرخون إن هذه التسمية لا تعني بأي حال من الأحوال عرقا آخر غير الترك. واسم التركمان جاء من دمج كلمتي (ترك و مان)اي رجالات الترك .. فما دخل التركمان والعثمانينين والأتراك بحضارات شعوب أصيلة عاشت في هذه المنطقة منذ آلاف السنين.لا تستغربوا أن يقول الأتراك أن القبائل الأفريقية وأمريكا الشمالية أيضا أتراكا وتركمان فليس شيء غريب على تلك العصابات التي قدمت للمنطقة وبنت الكيان التركي على احتلال واغتصاب أوطان الشعوب اليونانية والكردية والأرمنية والقبرصية والبلغارية والسورية والآشورية, وبعدما فشل الأتراك في الحاق الموصل وكركوك بتركيا راحت تدفع طابورها الخامس من بعض الترك-مان للقيام بهذه الوظيفة.
ترك مان و سومريون!!؟
د.مصلح -معروف لكل العالم كيف ومتى قدم الأتراك للمنطقة وكيف استولوا على أراضي الشعوب بطريقة وحشية بربرية لا مثيل لها خاصة باستغلالهم اسم الاسلام أبان الحكم العثماني السيء الصيت, كما ولايخفى على أحد أن التركمان الحاليين ظهروا مع انتشار الجيوش العثمانية ليس في العراق فحسب بل في سوريا ولبنان وصولا الى مصر.. فهل العالم لهذه الدرجة من السذاجة حتى يقول قائلا أن هنالك تشابه في الاثار أو تشابه في بضعة كلمات أو أن السومريون كان لهم رأس ورجلين ويدين وكذلك التركمان يشبههم .. والله أنها فعلا مسخرة أن تحاول يائسا أيجاد هوية جديدة للتركمان عن طريق تنسيبهم لشعوب لا تمت بأي صلة لشعوب المنطقة سوى أن التركمان قدموا وانتشروا نتيجة الغزوات التركية العثمانية.يعود تأريخ استيطان التركمان في العراق وغيرها من الدول التي كانت تحكمها الامبراطورية العثمانية إلى تلك الفترة السوداء من الحكم العثماني كخدم وجنود خدمة للغزاة. وقد بدأ إطلاق اسم التركمان على أتراك العراق في عهد السلاجقة، حيث يتفق المؤرخون إن هذه التسمية لا تعني بأي حال من الأحوال عرقا آخر غير الترك. واسم التركمان جاء من دمج كلمتي (ترك و مان)اي رجالات الترك .. فما دخل التركمان والعثمانينين والأتراك بحضارات شعوب أصيلة عاشت في هذه المنطقة منذ آلاف السنين.لا تستغربوا أن يقول الأتراك أن القبائل الأفريقية وأمريكا الشمالية أيضا أتراكا وتركمان فليس شيء غريب على تلك العصابات التي قدمت للمنطقة وبنت الكيان التركي على احتلال واغتصاب أوطان الشعوب اليونانية والكردية والأرمنية والقبرصية والبلغارية والسورية والآشورية, وبعدما فشل الأتراك في الحاق الموصل وكركوك بتركيا راحت تدفع طابورها الخامس من بعض الترك-مان للقيام بهذه الوظيفة.
ترك مان و سومريون!!؟
د.مصلح -معروف لكل العالم كيف ومتى قدم الأتراك للمنطقة وكيف استولوا على أراضي الشعوب بطريقة وحشية بربرية لا مثيل لها خاصة باستغلالهم اسم الاسلام أبان الحكم العثماني السيء الصيت, كما ولايخفى على أحد أن التركمان الحاليين ظهروا مع انتشار الجيوش العثمانية ليس في العراق فحسب بل في سوريا ولبنان وصولا الى مصر.. فهل العالم لهذه الدرجة من السذاجة حتى يقول قائلا أن هنالك تشابه في الاثار أو تشابه في بضعة كلمات أو أن السومريون كان لهم رأس ورجلين ويدين وكذلك التركمان يشبههم .. والله أنها فعلا مسخرة أن تحاول يائسا أيجاد هوية جديدة للتركمان عن طريق تنسيبهم لشعوب لا تمت بأي صلة لشعوب المنطقة سوى أن التركمان قدموا وانتشروا نتيجة الغزوات التركية العثمانية.يعود تأريخ استيطان التركمان في العراق وغيرها من الدول التي كانت تحكمها الامبراطورية العثمانية إلى تلك الفترة السوداء من الحكم العثماني كخدم وجنود خدمة للغزاة. وقد بدأ إطلاق اسم التركمان على أتراك العراق في عهد السلاجقة، حيث يتفق المؤرخون إن هذه التسمية لا تعني بأي حال من الأحوال عرقا آخر غير الترك. واسم التركمان جاء من دمج كلمتي (ترك و مان)اي رجالات الترك .. فما دخل التركمان والعثمانينين والأتراك بحضارات شعوب أصيلة عاشت في هذه المنطقة منذ آلاف السنين.لا تستغربوا أن يقول الأتراك أن القبائل الأفريقية وأمريكا الشمالية أيضا أتراكا وتركمان فليس شيء غريب على تلك العصابات التي قدمت للمنطقة وبنت الكيان التركي على احتلال واغتصاب أوطان الشعوب اليونانية والكردية والأرمنية والقبرصية والبلغارية والسورية والآشورية, وبعدما فشل الأتراك في الحاق الموصل وكركوك بتركيا راحت تدفع طابورها الخامس من بعض الترك-مان للقيام بهذه الوظيفة.
Prof. Fahrettin
Tofiq -Well, we do, according to Prof. Fahrettin Kirgizoglu, a Turkish nationalist. He claimed that he finally discovered the roots of Kurds among ancient Turkish tribes. In the preface of his book he declares this "discovery" with great excitement: "I have discovered that a powerful and crowded Turkish tribe called ''Kurt'' lived on five different geographic regions." These claims can be entertaining if the consequence was not the suffering and sacrifice of thousands Kurdish men, women and children. "No where else in the world is a group of people as large as the Kurds deprived not only of national rights, but of their identity as people, different racially and linguistically.I guess Prof. Fahrattin is a right person to write about Turkeman too..!!!!!!
التاريخ يشهد
مؤرخ تركماني -نعم التركمان أحفاد الأتراك ولكنهم أسلاف السومريين والميديين والآشوريين والكنعانيين والميتانيين والعبرانيين والفراعنة والقبائل الصينية والاسترالية.فتفلطح الكرة الأرضية أكبر برهان على أنها ملك الأتراك والتركمان, فلو أي عالم يبحث في الصلة الوثيقة سيكتشف أنها تشبه رؤسهم سبحان الله .. ليس الأرض فحسب بل والسماء أيضا تماما كالطربوش التركي بل حتى أن الله تعالى جعل الهلال والنجوم في السماء تشبه تلك التي موجودة على العلم التركي.فلولا بعض تركمان العراق و الأتراك لما خلق الله الأفلاك.
Prof. Fahrettin
Tofiq -Well, we do, according to Prof. Fahrettin Kirgizoglu, a Turkish nationalist. He claimed that he finally discovered the roots of Kurds among ancient Turkish tribes. In the preface of his book he declares this "discovery" with great excitement: "I have discovered that a powerful and crowded Turkish tribe called ''Kurt'' lived on five different geographic regions." These claims can be entertaining if the consequence was not the suffering and sacrifice of thousands Kurdish men, women and children. "No where else in the world is a group of people as large as the Kurds deprived not only of national rights, but of their identity as people, different racially and linguistically.I guess Prof. Fahrattin is a right person to write about Turkeman too..!!!!!!
الفراعنة كذلك
تركماني مصري -تأكد من خلال أحدث البحوث أن الفراعنة أيضا ينحدرون في الواقع من اصول تركمانية.وكون الدولة كانت بحاجة لعمال الطين اضطرت الدولة لجلبهم من مناطق الجوار, مثل الأقباط و بني اسرائيل والصعايدة ولكن تبين للمؤرخين أن هؤلاء العمال عملوا لفترة طويلة واستقروا هناك ثم خانوا الفراعنة واحتلوا أرض فراعنة التركمان ومسحوا كل التاريخ إلا أنهم لم يتمكنوا من رؤية كتاب التاريخ لأنهم لم يفهموا رموز رسالة خوفو التي أرسلها لخفرع ومنقرع باللغة التركمانية القديمة والتي كشفت الحقائق للعلماء فيما بعد ..
السومريون كرد قدماء
علي السوري -وهناك دراسات عديدة، محلية وغربية، تعيد أصل السومريين لسلالة جبال زاغروس ( طه باقر وأحمد سوسة، مثلا، من العراق )؛ وهم بذلك يعتبرون أحد مكونات الشعب الكردي. وحتى ملحمة كلكاميش فقد تم تحليل رموزها وجغرافيتها من قبل الباحثين الكرد؛ ومن ثم توصلوا إلى صلتها بأساطير الكرد: كلكاميش كإسم مشتق من كَل وتعني الوردة، وكَاميش ويعني الجاموس؛ وهذا الاسم المركب يتوافق مع أسطورته : فهو سعى للحصول على وردة الخلود ( كَل ، تعني وردة بالكردية )، كما أن تماثيله تجسده على شكل الجاموس ( كَاميش، بالكردية ). وهناك مئات المفردات في السومرية تشبه مثيلتها في الكردية، ويمكن الرجوع إللى تلك الأبحاث التي ذكرتها لكي يتأكد المرء من ذلك. وقصدي هنا ليس تأكيد أو دحض ما جاء به الكاتب أو المؤرخ، التركماني؛ بل التذكير بأن أصل هذا الشعب القديم أو ذاك لا يعني الحق التاريخي بأرض أو وطن: إن قارة أمريكا، في هذه الحالة، يجب افراغها من معظم سكانها وإعادتها للهنود الحمر .. أو للأتراك، لأنهم ما زالوا في تركيا يدرسون أطفال المدارس بأن الهنود الحمر من أصل تركي. إن التركمان هم اقلية صغيرة في العراق، وكان عليهم أن يحمدوا الله لخلاصهم من الديكتاتورية لا البكاء على أطلالها بسبب حسدهم من نجاح الكرد بنيل حقوقهم؛ وطبعا القصد بعض السياسيين التركمان المرتبطين بأجندة تركيا التي تجاهلت وجودهم طوال فترة البعث ، لكي لا تخسر امتيازاتها الاقتصادية.
التركمان
محمد الاعظمى -اكذب اكذب اكذب حتى تصدق نفسك التركمان والاتراك هم من سكان وسط أسيا وعليهم الرجوع الى مواطنهم الاصلية فى تركمانستان وكازاكستان وماشابة ذلك وارجاع الارض الى اصحابها الاصليين من اشوريين واكراد وارمن ويونان وتقديم الاعتذار عن مذابح الارمن
سلطة
wasan -محمد: "أُمرت أن أقاتل الناس جميعا" وأما أخبار الردة فإنه لما مات محمد ارتدت الكثير من قبائل العرب عن الإسلام لاستعادة حريتهم التي فُقدت تحت وطأة القهر المحمدي الإسلامي ، فتضرمت الأرض العربية ناراً وارتدت كل قبيلة عامة أو خاصة إلا قريشاً وثقيفاً، واستفحل أمر مسيلمة المسمى بالكذاب وطليحة الأسدي ، وارتدت غطفان تابعةً ل"عيينة بن حصن" فلا نفاجأ إلا بحدث من أغرب حوادث التاريخ ، فهي حالة كفر جماعي ، وثورة لم يرصد مثلها التاريخ قبلا أو بعدا ، فكانت من خصائص الإسلام وتاريخ الإسلام أن يكفر مئات الآلاف من تابعيه بمجرد موت الدكتاتور الأعظم الذي حكم بدينه على ضمائرهم وقلوبهم . فما كان من ابي بكر إلا أن قرر أن يستعيد حكم الطغيان وبقوة لا مثيل لها ، ولم يكن عمر بن الخطاب مؤيدا لهذه الحروب في البداية ، ليس من أجل المرتدين ، فالمرتد يستحق أن يقتل طبقا لحكم الشرع الإسلامي ، بل كان رفض عمر من أجل مانعي الزكاة والذين بقوا على اسلامهم ورفضوا أن يعطوا الجزية لأبي بكر، ولكن أبو بكر لم يرض إلا أن يستكمل ما بدأه محاربا المرتدين ومانعي الزكاة كلاهما سواء ، ليس إلا طمعا في أموال الزكاة وسلطة مركزية لا يحيد عنها ، سلطة خليفة رسول الله .
التركمان
محمد الاعظمى -اكذب اكذب اكذب حتى تصدق نفسك التركمان والاتراك هم من سكان وسط أسيا وعليهم الرجوع الى مواطنهم الاصلية فى تركمانستان وكازاكستان وماشابة ذلك وارجاع الارض الى اصحابها الاصليين من اشوريين واكراد وارمن ويونان وتقديم الاعتذار عن مذابح الارمن
enough 2
M.jabari /shorja -MR mardan :by this articall you made your self a mocking stock loughbille again ..historclly ,the very origione of turkic race were wonederer and savage tirbesin arund the - black sand - qarah qum -deserts first gourp of turkmens were brought to iraq was bay amawe DAINASY as slave - worors agaist EMAM HUSAIN ..when ABU ALABBAS ALSFFAH came to iraq must turkmens run away to MAZANDERAN / IRAN and sateled in vlage they named masulah wich most of them were for mausl tala''afar and muslla wich is an old distrtec in kerkuk and other gruops araund kerkuk like taza khurmatu , and TESSEEN wich mean- ninty_ 90 -turkmen fighters toke part in kilings of emam husain and his family and'' built a velage close to masullah in mazandaran... and this two valages are very beatifull ...later the turks setled many turkmens and some kurds a
enough 2
M.jabari /shorja -MR mardan :by this articall you made your self a mocking stock loughbille again ..historclly ,the very origione of turkic race were wonederer and savage tirbesin arund the - black sand - qarah qum -deserts first gourp of turkmens were brought to iraq was bay amawe DAINASY as slave - worors agaist EMAM HUSAIN ..when ABU ALABBAS ALSFFAH came to iraq must turkmens run away to MAZANDERAN / IRAN and sateled in vlage they named masulah wich most of them were for mausl tala''afar and muslla wich is an old distrtec in kerkuk and other gruops araund kerkuk like taza khurmatu , and TESSEEN wich mean- ninty_ 90 -turkmen fighters toke part in kilings of emam husain and his family and'' built a velage close to masullah in mazandaran... and this two valages are very beatifull ...later the turks setled many turkmens and some kurds a
مهزله والله
الباتيفي -واي مزهله ان يكون السومريون اتراكاو تركمان يعني اذا اشرق الشمس من الغرب ثصدق ذالك ولماذا لم يسمو تركمساريون او مغولسمريون ..هل تعرفن اصلكم لقد انهزمتم بالحرب العالميه الاولئ ولم ترفع اي سلاح لمقاومه الانكليز والفرنسين لاذالك لم يتم تشتيتكم وترحيلكم الئ صحاري اسيا الوسطئ ومنغوليا موطن اجدادكم وها اتنتم تنكرون كل شئ من اجل عمل تاريخ وقوميه مزيفه علئ جثث شعوب بلاد الرافدين الاصلين من ارمن واكراد وغيرهم صحيح المثل العربي ان لم تستحي ادعي ما شئت
مهزله والله
الباتيفي -واي مزهله ان يكون السومريون اتراكاو تركمان يعني اذا اشرق الشمس من الغرب ثصدق ذالك ولماذا لم يسمو تركمساريون او مغولسمريون ..هل تعرفن اصلكم لقد انهزمتم بالحرب العالميه الاولئ ولم ترفع اي سلاح لمقاومه الانكليز والفرنسين لاذالك لم يتم تشتيتكم وترحيلكم الئ صحاري اسيا الوسطئ ومنغوليا موطن اجدادكم وها اتنتم تنكرون كل شئ من اجل عمل تاريخ وقوميه مزيفه علئ جثث شعوب بلاد الرافدين الاصلين من ارمن واكراد وغيرهم صحيح المثل العربي ان لم تستحي ادعي ما شئت
شكر
آيدن جومان -شكرا للصحفي الكردستاني الاستاذ نصرت مردان من كركوك، ان الشعب التركماني سومريون في الاصل، وهذا ليس سؤالا مثيرا كما يشير اليه عنوان المقال، بل ان التركمان كالاكراد، سومريون. وهذا يؤكد على كردستانية الشعب التركماني، وستكون مدينة كركوك الكردستانية عاصمة لكردستان في المستقبل القريب.
شكر
آيدن جومان -شكرا للصحفي الكردستاني الاستاذ نصرت مردان من كركوك، ان الشعب التركماني سومريون في الاصل، وهذا ليس سؤالا مثيرا كما يشير اليه عنوان المقال، بل ان التركمان كالاكراد، سومريون. وهذا يؤكد على كردستانية الشعب التركماني، وستكون مدينة كركوك الكردستانية عاصمة لكردستان في المستقبل القريب.
الكوميديا السوداء
يزن/ جدة -أحلى تعليق المؤرخ التركماني (15).. ههههههإستمر عزيزي واسخر من هذا الزمن الرديئ الذي أنسانا أصولنا الترابية.
الكوميديا السوداء
يزن/ جدة -أحلى تعليق المؤرخ التركماني (15).. ههههههإستمر عزيزي واسخر من هذا الزمن الرديئ الذي أنسانا أصولنا الترابية.
الأخ ميراج
نرمين المفتي -الأخ ميراج:الكاتب قال رأيه و أنا قلت رأيي، وقول الرأي ليس تخريف كما تصفه. و كان عليك ان تعرف من خلال تعليقي ان القس المسؤول عن المتحف كان في الوقت نفسه عالم آثار، و أراني قطع اثار سومرية مؤكدا بأن مثيلاتها موجودة في المتحف العراقي. و حين ناقشت العلماء و الباحثين في المتحف العراقي في سنة 1984، اكدوا بأن اصل السومريين غير معروف لحد الآن و لكن الابحاث الديثة ( حينها) بدأت تشير الى انهم قدموا من اواسط آسياو اطراف الصين حيث لا مجال لجبال زاكروس بتلك المنطقة. و كان النظام السابق و في 2000 حسن اقيم معرض كتاب كبير على قاعات نقابة المهندسين قد منع مشاركة كتاب تركمنستاني يناقش و من خلال ابحاث علمية الموضوع الذي طرحه هذا الكتاب الجديد. لا عصبية قومية او عرقية في البحث العلمي و في يوم قريب ان شاء الله سيعرف الجميع و بنهج علمي من هم التركمان و السومريون و قبائل الهون. و مهما كانت ( قوة) فبركة التاريخ فأن البحث العلمي سيدحضه تماما. و سلام
الأخ ميراج
نرمين المفتي -الأخ ميراج:الكاتب قال رأيه و أنا قلت رأيي، وقول الرأي ليس تخريف كما تصفه. و كان عليك ان تعرف من خلال تعليقي ان القس المسؤول عن المتحف كان في الوقت نفسه عالم آثار، و أراني قطع اثار سومرية مؤكدا بأن مثيلاتها موجودة في المتحف العراقي. و حين ناقشت العلماء و الباحثين في المتحف العراقي في سنة 1984، اكدوا بأن اصل السومريين غير معروف لحد الآن و لكن الابحاث الديثة ( حينها) بدأت تشير الى انهم قدموا من اواسط آسياو اطراف الصين حيث لا مجال لجبال زاكروس بتلك المنطقة. و كان النظام السابق و في 2000 حسن اقيم معرض كتاب كبير على قاعات نقابة المهندسين قد منع مشاركة كتاب تركمنستاني يناقش و من خلال ابحاث علمية الموضوع الذي طرحه هذا الكتاب الجديد. لا عصبية قومية او عرقية في البحث العلمي و في يوم قريب ان شاء الله سيعرف الجميع و بنهج علمي من هم التركمان و السومريون و قبائل الهون. و مهما كانت ( قوة) فبركة التاريخ فأن البحث العلمي سيدحضه تماما. و سلام
الى علي السومري
د. محمد الفاتح توفيق -سيد علي السوري و عد من الذين علقوا بالانكيليزية، هناك فرق كبير بين تاريخ موجود و تاريخ يحاول الأكراد صنعه. ما اشرت اليها من كلمات انما هي كلمات من اللغة التركية التي يوجد فيهالذي يوجد فيه لحد الان اكثر من 700 كلمة سومرية. و الأكراد معروف عنهم انهم يستخدمون اكثر من ثلاثة لغات، لا يستطيع ان يفهمه كردي مالم يعرف اللغات الثلاثة. و هي لغات تستخدم كلمات تركية و فارسية و عربية و اساس الحضارة ان يكون لدى اي قوم نظام رقمي و الأكراد يستخدمون النظام الرقمي الفارسي. يكفي كثيرا الضحك على الذقون و صنع تاريخ لم يكون موجود يوما.
الى علي السومري
د. محمد الفاتح توفيق -سيد علي السوري و عد من الذين علقوا بالانكيليزية، هناك فرق كبير بين تاريخ موجود و تاريخ يحاول الأكراد صنعه. ما اشرت اليها من كلمات انما هي كلمات من اللغة التركية التي يوجد فيهالذي يوجد فيه لحد الان اكثر من 700 كلمة سومرية. و الأكراد معروف عنهم انهم يستخدمون اكثر من ثلاثة لغات، لا يستطيع ان يفهمه كردي مالم يعرف اللغات الثلاثة. و هي لغات تستخدم كلمات تركية و فارسية و عربية و اساس الحضارة ان يكون لدى اي قوم نظام رقمي و الأكراد يستخدمون النظام الرقمي الفارسي. يكفي كثيرا الضحك على الذقون و صنع تاريخ لم يكون موجود يوما.
دراسات غربية على الس
المنبر التركماني -وددت في هذه الجمل القليلة ان ابين سذاجة هؤلاء الذين يريدون ان يسرقوا مدينة كركوك وتاريخه. وترى مثقفيهم يتكالبون على الحضارات القديمة منهم من يريد ان ينسب عرقه الى هذه الحضارة والاخر تلك. وهنا احدهم يرى في عظمة الخلفيون غنيمة لايمكن افلاتها ويليق ان يتخذ منهم اسلافا. واخر يفضل الكاشيين كي يدعي بالمدن العراقية التي انتشر فيها الكاشيون. ومنهم يفضل الحورييون لانهم سكنوا كركوك. لايوجد هناك مورخ او عالم اثار او عالم انسان لايتفق على ان السومريون، الصوبريون، الحورييون والاورارتيون هم ليسوا من الجنس السامي او الهندواري. فيما يلي بعض المراجع التي تشير على اصل السومريون. أوبرت (١٨٦٩): وبمقارنة النحو والمفردات يتبين الصلة القريبة للغة السومرية بالتركية والفنلندية والهنغارية. لينورمانت: اثبت ان السومرية هي الاقرب الى الفنلندية - الأوغرية والتي هي فرع من المجموعة الطوراني. ساندر كيسوين : (۱٨٨٧) توصل و بشكل لا لبس فيه ألى صلة السومرية بالهنغارية عالمة الآثار صوفيا تورما ۱٨۹٠ أعلنت بأن الماكياريين قد أخذوا العديد من عناصر اللغة السومرية و أستخدموها في لغتهم. كيولا فرانجي ١٨۹٧ أكدت بأن السومريين كانوا من الطورانيين القدماء و أن لغتهم كانت قريبة من الهنغاريين أكدت كيزا ناكي وأد ماهلر وجوناس كالكوجي في مقالاتهم التي نشرت في حوليات الأنثروكرافيا الهنغارية بأن اللغة والثقافة السومرية لها التأثير الكبير على أصول الماكياريين أد سوموجي ۱٩٠۳ المتخصص في السومرية عرض وبالأمثلة القواعدية وبقاموس مفصل بأن السومرية كانت لغة من مجموعة الأورال- الآلطاي و كانت الأقرب الى الهنكارية أد ماهلر ۱۹٠٦ توصل ألى نتيجة قطعية بأن السومريين من الناحية العرقية كانوا الأقرب الى الطورانيين و أعتبرهم من أحد الفروع القديمة للشعوب التركية زيكموند فاركا ١۹٤۲ أستاذ اللغات الشرقية وأستنادا ليس فقط على المفاهيم اللغوية بل وعلى المفاهيم الدينية والمراسيم الجنائزية والمعتقدات الشائعة أيضا, أظهر بأن السومرية ذات قرابة الى اللغات الهنغارية و الأوكريانية-الفنلندية و التركية-التترية و أن هناك صلات بين السومريين و شعوب الأورال- الآلطاي ايدا بوبولا كتبت المقالات العديدة وحددت فيها الكثير من المفردات الهنغارية الأساسية التي أشتقت من السومرية وكذلك وجدت الكثير من أوجه التشابه بين السومرية و الهنغارية. كذلك حددت الكثير
دراسات غربية على الس
المنبر التركماني -وددت في هذه الجمل القليلة ان ابين سذاجة هؤلاء الذين يريدون ان يسرقوا مدينة كركوك وتاريخه. وترى مثقفيهم يتكالبون على الحضارات القديمة منهم من يريد ان ينسب عرقه الى هذه الحضارة والاخر تلك. وهنا احدهم يرى في عظمة الخلفيون غنيمة لايمكن افلاتها ويليق ان يتخذ منهم اسلافا. واخر يفضل الكاشيين كي يدعي بالمدن العراقية التي انتشر فيها الكاشيون. ومنهم يفضل الحورييون لانهم سكنوا كركوك. لايوجد هناك مورخ او عالم اثار او عالم انسان لايتفق على ان السومريون، الصوبريون، الحورييون والاورارتيون هم ليسوا من الجنس السامي او الهندواري. فيما يلي بعض المراجع التي تشير على اصل السومريون. أوبرت (١٨٦٩): وبمقارنة النحو والمفردات يتبين الصلة القريبة للغة السومرية بالتركية والفنلندية والهنغارية. لينورمانت: اثبت ان السومرية هي الاقرب الى الفنلندية - الأوغرية والتي هي فرع من المجموعة الطوراني. ساندر كيسوين : (۱٨٨٧) توصل و بشكل لا لبس فيه ألى صلة السومرية بالهنغارية عالمة الآثار صوفيا تورما ۱٨۹٠ أعلنت بأن الماكياريين قد أخذوا العديد من عناصر اللغة السومرية و أستخدموها في لغتهم. كيولا فرانجي ١٨۹٧ أكدت بأن السومريين كانوا من الطورانيين القدماء و أن لغتهم كانت قريبة من الهنغاريين أكدت كيزا ناكي وأد ماهلر وجوناس كالكوجي في مقالاتهم التي نشرت في حوليات الأنثروكرافيا الهنغارية بأن اللغة والثقافة السومرية لها التأثير الكبير على أصول الماكياريين أد سوموجي ۱٩٠۳ المتخصص في السومرية عرض وبالأمثلة القواعدية وبقاموس مفصل بأن السومرية كانت لغة من مجموعة الأورال- الآلطاي و كانت الأقرب الى الهنكارية أد ماهلر ۱۹٠٦ توصل ألى نتيجة قطعية بأن السومريين من الناحية العرقية كانوا الأقرب الى الطورانيين و أعتبرهم من أحد الفروع القديمة للشعوب التركية زيكموند فاركا ١۹٤۲ أستاذ اللغات الشرقية وأستنادا ليس فقط على المفاهيم اللغوية بل وعلى المفاهيم الدينية والمراسيم الجنائزية والمعتقدات الشائعة أيضا, أظهر بأن السومرية ذات قرابة الى اللغات الهنغارية و الأوكريانية-الفنلندية و التركية-التترية و أن هناك صلات بين السومريين و شعوب الأورال- الآلطاي ايدا بوبولا كتبت المقالات العديدة وحددت فيها الكثير من المفردات الهنغارية الأساسية التي أشتقت من السومرية وكذلك وجدت الكثير من أوجه التشابه بين السومرية و الهنغارية. كذلك حددت الكثير
أجلال و اكبار للكاتب
سهيلة هاشم -شكرآ لآستاذ القدير على هذه الدلائل الموثقة , ونرجوا منه المزيد من هذه الدراسات لكي تتاح لنا التعرف أكثر على الشعب التركماني الاصيل الذي كان له الفضل في عدم انسلاخ مدينة كركوك من الوطن العراقي ووقفوا ضد مشاريع الحزبين الكرديين الانفصالية , وهذا يفسر حقد البعض على هذا المكون الاصيل والذي نحن العراقيين نعتز بهم ونفتخر بهم , ولانتعجب كونهم من أسلاف السومريين فهذا الشبل من ذلك الاسد
أجلال و اكبار للكاتب
سهيلة هاشم -شكرآ لآستاذ القدير على هذه الدلائل الموثقة , ونرجوا منه المزيد من هذه الدراسات لكي تتاح لنا التعرف أكثر على الشعب التركماني الاصيل الذي كان له الفضل في عدم انسلاخ مدينة كركوك من الوطن العراقي ووقفوا ضد مشاريع الحزبين الكرديين الانفصالية , وهذا يفسر حقد البعض على هذا المكون الاصيل والذي نحن العراقيين نعتز بهم ونفتخر بهم , ولانتعجب كونهم من أسلاف السومريين فهذا الشبل من ذلك الاسد