فكرة اختيار نواب برلمان الثقافة العراقي.. ولدت ميتة!!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
عبد الجبار العتابي من بغداد: يبدو اننا ما زلنا لا نعرف كيف نجعل من امورنا الثقافية تسير على سكة صحيحة، ولا زلنا لا ندرك كيف نتصرف بشؤوننا بما يقتنع به الاخرون وتكون الخطوات واثقة وبما لا يتحول الصوت الجهوري الى مجرد صدى لا يكاد يسمع، وما زلنا لا نضبط امورنا على ايقاع الواقع والموضوعية من دون ان نتشدق بالمعرفة ونستعرض عضلات لايراها الاخرون الا مجرد قطع من (فلين).
فالمثقفون العراقيون.. اعلنوا رفضهم لوزارة ثقافة تقوم على المحاصصة ورفضهم لوزير يتبوأ المنصب وفق المحسوبية، وكانوا على مدى الاسابيع الماضية يعلنون ذلك عبر وسائل الاعلام المختلفة وفي الندوات والامكنة الثقافية، الى ان توصلوا الى (حل) جميل ومميز للتعبير عن هذا الرفض والاحتجاج، وهو اطلاق مبادرة تحمل عنوان (من اجل ثقافة بلا محاصصة) تدعو (الى انتخاب وزير للثقافة العراقية على مبدأ الكفاءة لا المحاصصة في خطوة اولى لتخليص الثقافة العراقية من الاهمال والتهميش المتعمدين)، وتمخضت المبادرة عن تشكيل (برلمان ثقافي) عدد اعضائه (325) عضوا بقدرعدد اعضاء مجلس النواب العراقي من اجل الذهاب الى بناية البرلمان لاختيار وزير للثقافة عبر هذه الالية التي وان تكن مقنعة نوعا ما وطريفة الا انها غير ملزمة لرئيس الوزراء للأخذ بها لان توزيع الحقائب الوزارية خضع لتوافقات واتفاقات وحسابات ما بين الكتل الفائزة، وهذا ما يقوله المثقفون والسياسيون ايضا.
وليس هذا ما نريد الذهاب اليه، بل ما خرجت به اللجنة التحضيرية لبرلمان الثقافة العراقي من اعلان لاسماء اعضائه الذين تم ترشيحهم ودعوتهم لهذه العضوية من اجل الحضور الى بغداد والاجتماع في احد الفنادق ومن ثم الدخول الى مبنى البرلمان، ان افترضنا ان الحكومة ومجلس النواب سيسمحان لهم بذلك، ومن ثم البدء بترشيح شخصيات معينة او شخصية واحدة واجراء انتخابات داخل البرلمان من اجل اختيار الاصلح الذي يمتلك مواصفات الكفاءة ليكون وزيرا للثقافة.
وبالتأكيد ان الذين اسسوا (برلمان الثقافة العراقي) يسعون الى حالة تكاملية وانموذجية ومثالية ولا يريدون ان تشوبها شائبة او ان يصيبها خلل ما، للتعبير عن قدرة المثقفين العراقيين على توحيد صفوفهم وابداء رأيهم الواضح بقوة، وبالطبع.. ان نواياهم طيبة وتمتلك مسوغاتها،وان المبادرة لا بد ان تحمل معانيها والاسباب الداعية اليها بما يجعل صوتها مدويا، ولكن القائمين على المبادرة لم يعملوا بالمعقول ولم ينظروا الى الواقع الذي يعيشه مثقفو العراق ولا الى احوالهم بعين الدقة والعناية،ولم يدركوا ان اختياراتهم للاسماء لن تؤدي الى الغاية التي يطمحون اليها عبر تكامل المهمة من خلال اكتمال العدد في بناية البرلمان ليكون مساويا بالفعل لعدد برلمانيي العراق بدون ان يكون هناك غياب لاي عضو وعدم وجود حالة (عدم اكتمال النصاب)، والا ستتحول المبادرة هذه الى (مهزلة) وسيضحك أعضاء مجلس النواب العراقي كثيرا لانهم ليسوا الوحيدين الذين لم يكتمل نصابهم وهؤلاء المثقفون الذين يريدون (تخليص البلاد) ساروا على النهج ذاته ولم يكتمل نصابهم، بل ان الحكومة نفسها سوف لن ترضى عن المبادرة بحجة (التشتت) او عدم التوافق بين المثقفين انفسهم.
فالقائمون على المبادرة رشحوا او دعوا (354) مثقفا عراقيا من مختلف الاختصاصات، لكن الكثير من هذه الاسماء هي لمثقفين يعيشون خارج العراق ولم يسبق للكثيرين منهم ان زاروا العراق خلال السنوات السبع الماضية وبينهم من جاء مرة واحدة وذهب ولم يعد، وان وضعوا عددا منهم (نحو 29 مثقفا) تحسبا لغياب البعض، ولجنة المبادرة هذه طالبت (من مجلس وزراء العراق، ومن المكلف بتشكيل الحكومة نوري المالكي بتوجيه دعوة رسمية لهؤلاء المثقفين الكرام داخل وخارج العراق وتأمين حمايتهم واقامتهم)، ومن يتأمل هذه الدعوة يجدها في حكم (غير المعقول) ليس لان الدولة لا تستطيع حمايتهم او تأمين اقامتهم، بل لان اغلبهم لن يحضر من اجل انتخاب وزير ثقافة، وان لم اقل اغلبهم فهناك عدد كبير لن يحضر بالتأكيد وهذا سيتسبب في (عدم اكتمال النصاب)، ولسنا نشك في وطنية هؤلاء ابدا ولكن لكل واحد منهم ارتباطاته وظروفه التي تمنعه من الحضور، فليس من السهل ان يسافر مغترب عراقي من البلد المقيم فيه الى العراق،كما ان هناك اسماء لشخصيات كبيرة في السن وغير قادرة على السفر بل غير قادرة على الحركة،وكان على لجنة المبادرة ان تكون موضوعية في اختيار الشخصيات كي لا يتخلف احد عن الحضور، خاصة مع تأكيدها (ان هذه المبادرة سلمية وليست ملزمة وان تحققت فنكون قد قمنا بتمرين ديمقراطي شفاف عالي الاهمية) فكيف يمكن ان يأتي شخص من بلد بعيد من اجل (تمرين ديمقراطي) !!، مع الاعتزاز والاحترام للجميع فأنا اتحدث عن الظروف الخاصة بهم.
والواقعية في ذلك ان تشد العزم على ان تعتمد على مثقفي الداخل وتأخذ منهم تعهدات فعلية بالحضور وتضع بدلاء تحسبا لاي طاريء، بدل الاحراج الذي يصيبها من خلال تعذرالبعض عن الحضور الى بغداد، ومن هنا يمكن القول ان المبادرة سوف لن تكتمل وتكون محض هباء منثور، بل يمكن القول انها ولدت.. ميتة!! مع الاعتذار.
وفيما يأتي اسماء اعضاء برلمان الثقافة العراقي الذين تمت دعوتهم:
1- ابراهيم البهرزي - شاعر، 2 ابراهيم رشيد - رسام،3 ابراهيم سبتي - قاص،4 احسان السماوي - شاعر،5 احلام عرب - مسرحية،6 احمد الشيخ علي - شاعر، 7 احمد الصائغ - كاتب، 8 احمد القبانجي - باحث، 9 احمد المهنا - كاتب، 10 احمد حسن موسى- مخرج مسرحي ،11 احمد خلف - قاص وروائي،12 احمد سعداوي - قاص و روائي، 13 احمد شرجي - مسرحي، 14 احمد عبد الحسين - شاعر، 15 احمد هاتف - كاتب،16 اديب مكي - رسام 17 ازادوهي صموئيل - مسرحية 18 اسامة الشحماني - اكاديمي 19 اسامة العكيلي - كاتب 20 اسعد راشد - مسرحي 21 اسماعيل فروه جي - موسيقي 22 اعتقال الطائي - اعلامية 23 امين جياد - شاعر 24 انتشال التميمي - ناقد 25 انس عبد الصمد - مسرحي 26 انعام كجه جي - روائية 27 انعام والي - مسرحية 28 انور قره داغي - مسرحي 29 ايمان خضر - اعلامية 30 ايمان علي - رسامة 31 باسم الانصار - شاعر 32 باسم قهار - مسرحي 33 بتول الفكيكي - رسامة 34 بدري حسون فريد - مسرحي 35 بشير الماجد - سينمائي 36 بولص شليطا - شاعر 37 تحرير الاسدي - مسرحي 38 ثامر امين - ناقد 39 ثامر معيوف - قاص 40 ثورة يوسف - مسرحية 41 جابر خليفة جابر - قاص 42 جاسم الحلفي - كاتب 43 جاسم المطير - ناشر 44 جاسم عاصي - قاص وروائي 45 جبار جودي - مسرحي 46 جبر علوان - رسام 47 جعفر حسن - موسيقي 48 جمال الهاشمي - كاتب 49 جمال جاسم امين - شاعر 50- جمال كريم - ناقد 51 جمال محمد امين - مترجم 52 جمال نوري - قاص 53 جمعة الحلفي - شاعر 54 جمعة اللامي - روائي 55 جميل محمد علي - موسيقي 56 جنان جاسم حلاوي - روائي 57 حاتم حسن - قاص 58 حسام السراي - شاعر 59 حسب الشيخ جعفر - شاعر 60 حسن العاني - قاص 61 حسن المرواني - شاعر 62 حسن النصار-رسام 63 حسن بريسم - مطرب 64 حسن بلاسم - سينمائي 65 حسن دكسن - شاعر 66 حسنين معلة - كاتب 67 حسين ال تاجر - اعلامي 68 حسين الاعظمي - موسيقي 69 حسين البصري - مطرب 70 حسين الجاف - كاتب 71 حسين سرمك 72 حسين محمد كمر - موسيقي 73 حسين نعمة - مطرب 74 حمزة الحلفي - شاعر 75 حميد الخاقاني - شاعر 76 حميد العقابي - كاتب 77 حميد المختار - قاص وروائي 78 حيدر منعثر - مسرحي 79 خالد الزهراو - سينمائي 80 خالد امين - سينمائي 81 خالد محمد علي - موسيقي 82 خديجة منخي - مسرحية 83 خضير الحميري - رسام 84 خليل شوقي - مسرحي 85 د بدرخان السندي - اكاديمي 86 د برهان شاوي - شاعر 87 د بلاسم محمد - اكاديمي و رسام 88 د بهنام ابو الصوف 89 د تيسير الالوسي - اكاديمي 90 د جمال العتابي - اكاديمي 91 د خالد السراي - كاتب 92 د حسام الدين الالوسي - 93 د حسن السوداني - ناقد 94 د حسن الهنداوي - اكاديمي 95 د حسين امين - اكاديمي و مؤرخ 96 د حكمت داود - سينمائي 97 د حمد دوخي - ناقد 98 د حنان العبيدي - اكاديمية 99- د خزعل الماجدي - شاعر 100 د رعد طاهر كوران - اكاديمي 101 د ريكان ابراهيم - اكاديمي 102 د سعد الحديثي - اكاديمي وموسيقي 103 د سعيد الجعفر - اكاديمي 104 د سلام حربة - كاتب 105 د سلمان كاصد - اكاديمي و ناقد 106 د شكر لعيبي - اكاديمي 107 د صالح هويدي - اكاديمي 108 د صباح الموسوي - سينمائي 109 د صلاح القصب - اكاديمي و مسرحي110 د ضياء نافع - اكاديمي 111 د طه الشبيب - اكاديمي و روائي 112 د عباس ثابت حمود - اكاديمي 113 د عبد الاله الصائغ - اكاديمي 114 د عبد الرضا علي - اكاديمي و ناقد 115 د عبد الواحد لؤلؤة - اكاديمي 116 د عقيل مهدي - اكاديمي 117 د علي جعفر العلاق - اكاديمي وشاعر 118 د علي حنون - مخرج 119 د فاضل جافت - مسرحي 120 د فاضل خليل - اكاديمي و مسرحي 121 د فالح حنظل - اكاديمي 122 د فهمي الصالح - اكاديمي 123 د فؤاد غازي - كاتب 124 د كريم السوداني - اكاديمي 125 د كمال مظهر - اكاديمي 126 د مالك المطلبي - اكاديمي 127 د مرسل الزيدي - مسرحي 128 د مناضل داود - مسرحي 129 د ميمون الخالدي - اكاديمي 130 د نصير غدير - اكاديمي 131 د هاشم العقابي - اكاديمي 132 داليا رياض - شاعرة 133 دلشاد محمد سعيد - مسرحي 134 رافع الناصري - رسام 135 رائد جورج - موسيقي 136 رائد محسن - مسرحي 137 رسول الصغير - مسرحي 138 رشا فاضل - قاصة 139 رشيد الخيون - كاتب 140 رعد فاضل - شاعر 141 رعد مشتت - سينمائي 142 رفعت الجادرجي - معماري 143 رنا جعفر ياسين - شاعرة و معمارية 144 روناك شوقي - مسرحية 145 رياض النعماني - شاعر 146 رياض سبتي - كاتب 147 رياض قاسم - شاعر 148- ريم قيس كبه - شاعرة 149 زاهر الجيزاني - شاعر 150 زعيم الطائي - قاص 151 زها حديد - معمارية 152 زهير الجزائري - روائي 153 زهير القيسي - كاتب 154 زياد الخفاجي - ناقد سينمائي 155 زياد تركي - سينمائي 156 سالم الالوسي - مؤرخ 157 سالم حسين - موسيقي 158 سالم عبد الكريم - موسيقي 159 سالم مشكور - اعلامي 160 سالمة صالح - قاصة 161 سامي عبد الحميد - مسرحي 162 سامي كمال - موسيقي 163 ستار كاووش - رسام 164 سرمد الطائي - كاتب 165 سرور ماجد - ملحن 166 سعد جاسم - شاعر 167 سعد سلوم - كاتب 167 سعد هادي - قاص وروائي 169 سعدون العبيدي - مسرحي 170 سلام ابراهيم - قاص 171 سلام عبود - روائي 172 سلوى زكو - كاتبة 173 سليمان جوني - شاعر 174 سمرقند الجابري - شاعرة 175 سهيل نجم - شاعر ومترجم 176 سيار الجميل - اكاديمي 177 سيتا هاكوبيان - مطربة 178 سيف الخياط - كاتب 179 سيف الدين كاطع - كاتب 180 شاكر الانباري - روائي 181 شاكر حسن - مترجم 182 شداد عبد القهار - رسام 183 شذى سالم - مسرحية 184 شريف الخفاجي - شاعر 185 شعلان شريف - شاعر 186 شفاء العمري - مسرحي 187 شفيق المهدي - مسرحي 188 شفيق مهدي - كاتب اطفال 189 شمال حبيب - مسرحي 190 شوقي عبد الامير - شاعر 191 شيركو بيكس - شاعر 192 صالح كريم - رسام 193 صباح زنكنه - كاتب 194 د صبحي ناصر - اكاديمي وناقد 195صبري الرماحي - مخرج 196 صلاح الحيثاني - باحث 197 صلاح حسن - شاعر 198- صلاح حسن فارس - مسرحي 199- صلاح زنكنة- قاص 200- صلاح منسي - مسرحي 201 صموئيل شمعون - روائي 202 ضياء سالم - كاتب 203 طارق هاشم - سينمائي 204 طالب عبد العزيز - شاعر 205 طالب مكي - رسام 206 طه وهيب - نحات 207 عادل كتاب - اكاديمي 208 عالية طالب - روائية 209 عباس جاور - ناقد 210 عبد الجبار ناصر - قاص 211 عبد الحسين السماوي - موسيقي 212 عبد الخالق الركابي - روائي 213 عبد الخالق كيطان - شاعر 214 عبد الرحمن طهمازي - شاعر 215 عبد الرحيم ياسر - رسام 216 عبد الرزاق الربيعي - شاعر 217 عبد الرزاق الزيدي - شاعر 218 عبد الرزاق المطلبي - روائي 219 عبد الزهرة زكي - شاعر 220 عبد الستار ناصر - روائي 221 عبد الله صخي - روائي و قاص 222 عبد الواحد محمد - اكاديمي 223 عدنان الصائغ - شاعر 224 عدنان حسين احمد - ناقد 225 عدي رشيد - سينمائي 226 عرفان رشيد - سينمائي 227 عزيز خيون - مسرحي 228 عقيل الناصري - اكاديمي 229 علاء المفرجي - ناقد 230 علي السومري - كاتب 231 علي العراقي - كاتب 232 علي الفواز - ناقد 233 علي المندلاوي - رسام 234 علي النجار - رسام 235 علي بدر - روائي 236 علي جبار - نحات 237 علي حداد - روائي و قاص 238 علي حسين - كاتب 239 علي حسين عبيد - قاص 240 علي حمود الحسن - ناقد 241 علي سعدون - شاعر 242 علي عبد الامير - شاعر 243 عماد الخفاجي - اعلامي 244 عماد جاسم حمزة 245 عمر الدليمي - شاعر وقاص 246 عواد علي - ناقد 247 عواد ناصر - شاعر 248 غانم حميد - مسرحي 249- غني العمار - كاتب 250 فارس حرام - شاعر 251 فاروق صبري - مسرحي 252 د فاضل السوداني - أكاديمي ومسرحي 253 فاضل العزاوي - روائي 254 فاضل ثامر - ناقد 255 فاضل نعمة - رسام 256 فاطمة المحسن - كاتبة 257 فالح عبد الجبار - مترجم 258 فائز الزبيدي - كاتب 259 فائق الحكيم - سينمائي 260 فائق بطي - باحث 261 فخرية البرزنجي - كاتبة 262 فرات صالح - شاعر 263 فرج ياسين - قاص و ورائي 264 الفريد سمعان - شاعر 265 فريدة محمد علي - مطربة 266 فلاح ابراهيم - مسرحي 267 فهد الاسدي - روائي 268 فهمي القيسي - رسام 269 فؤاد سالم - مطرب 270 فؤاد شاكر - مصور 271 فوزي كريم - شاعر 272 فيصل الياسري - اعلامي 273 فيصل لعيبي - رسام 274 قاسم الساعدي - موسيقي 275 قاسم حسين صالح - اكاديمي 276 قاسم حول - سينمائي 277 قاسم زيدان - مسرحي 278 قاسم محمد عباس - باحث 279 قصي الخفاجي - ناقد 280 قيس قاسم - ناقد 281 كاظم الحجاج - شاعر 282 كاظم الساهر - مطرب 283 كاظم القريشي - مسرحي 284 كاظم النصار - مسرحي 285 كاظم غيلان - شاعر 286 كاميران رؤوف - مسرحي 287 كريم الزيدي - شاعر 288 كريم العراقي - شاعر 289 كريم رشيد - مسرحي 290 كريم عاشور - موسيقي 291 كريم عبود - مسرحي 292 كريم كنعان وصفي - موسيقي 293 كريم منصور - مطرب 294 كلالة نوري - شاعرة 295 كوكب حمزة - موسيقي 296 لطيفة الدليمي - قاصة 297 لمياء حسين - رسامة 298 لؤي امين - كاتب اطفال 299- د لؤي حمزة عباس - ناقد واكاديمي 300 محسن الخفاجي - قاص و روائي 301 محسن فرحان - موسيقي 302 محمد الدراجي - سينمائي 303 محمد امين عزت - موسيقي 304 محمد خضير - قاص 305 محمد سعيد الصكار - خطاط 306 محمد شكري جميل - سينمائي 307 محمد غازي الاخرس - كاتب 308 محمد غني حكمت - نحات 309 محمد قريش - رسام 310 محمود ابو العباس - مسرحي 311 مريم السناطي - كاتبة 312 مظفر النواب - شاعر 313 مقداد عبد الرضا - مسرحي 314 منعم الفقير - رسام 315 مهند رشيد - مسرحي 316 موفق محمد - شاعر 317 مي شوقي - مسرحية 318 ناجح المعموري - قاص 319 ناصر السامرائي - نحات 320 ناصر قوطي - قاص 321 ناصر مؤنس - رسام و شاعر 322 نامق اديب - مترجم 323 نامق عبد ذيب - شاعر 324 نامق كمال - مترجم 325 نجاة عبد الله - شاعرة 326 نجم والي - روائي 327 نزار الراوي - سينمائي 328 نزار حنا ديراني - شاعر 329 نعيم عبد مهلهل - روائي 330 نوري الراوي - رسام 331 نوفل الجنابي - اعلامي 332 نيكار حبيب - مسرحي 333 هادي الراوي - سينمائي 334 هادي ماهود - سينمائي 335هادي مرزوق - مسرحي 336 هادي ياسين علي - شاعر 337 هاشم شفيق - شاعر 338 هديل كامل - مسرحية 339 هشام خالد - سينمائي 340 هفال زاخوي - شاعر 341 هناء ادور - ناشطة 342 هند كامل - مسرحية 343 هيثم عبد الرزاق - مسرحي 344 وسام هاشم - شاعر 345- وسام داوود - كاتب اطفال 346- وليد جمعة - شاعر 347 ياسر البراك - مسرحي 348 ياسين عطية - رسام 349 يحيى البطاط - شاعر 350- يحيى السماوي - شاعر 351 يوسف العاني - مسرحي 352 يوسف الناصر - رسام 353 يوسف حداد - شاعر 354 يونس ناصر عبود - شاعر./
التعليقات
الذين صفقوا للإحتلال
عيسى -مبارك للثقافة العراقية بهذه الباقة من النجوم الذين يُطالبون بثقافة اللامحاصصة وهم الذين صفقوا للإحتلال، وعززوا بقاءه. وبعضهم بهلوانات كل الأزمنة، فقد كانوا من زبانية الثقافة الغاربة ومنظروها والآن نجوم الزمن الديقراطي ، كان ينبغي أن يطالبوا برحيل المحتل وقبر الطائفية والتصدي للفساد وسرّاق المال العام وغياب الديمقراطية الحقة. هنيئاً لكم ديقراطية العراق الجديد ايها" المثقفون" ؛؛فهل هؤلاء يمثلون ثقافة العراق؟ ياللخراب؛؛
التفاف اخر
محسن -هذا البرلمان هو نوع من الالتفاف على المثقفين وفخ لاستدراج من لم يستدرج سابقا في جريمة الحرب والاحتلال... البرلمان المزعوم لا يقول شيئا عن الاحتلال وليست عنده مشكلة مع السلطة الحاكمة وكل ما يريده وزارة فقط داخل دولة محتلة... تحت شعار براق.... ومن الواضح ان كل المثقفين الرافضين للسلطة الحاكمة والاحتلال لا وجود لهم... هذا البيان يشبه بيان ربيع براغ قبل الحرب ورسائل شكر الى بوش التي لوثت سمعة مئات الكتاب وهذه المرة تم اختيار الدكتور تيسير الالوسي ليقف خلف هذا المشروع وخلفه فخري كريم وزمرة طويلة من شيوعيي حميد موسى المتقاعدين...لا يحتاج المثقف الى وزارة لكي يبدع لانه ليس قردا يعيش في قفص وبرلمان المثقف في وعيه وذاته
ابداع المنصب
سلوى العادلي -جماعة البرلمان الثقافي المزعوم ما عندهم اي مشكلة وفقط يريدون منصب وزير وثقافة لكي يبدع المثقف. عجيب فهم دكتور الجامعة العربية في هولندة لمفهوم المثقف والابداع والديمقراطية صاحب هذا المشروع الذي يتضمن محاصصة انتقائية هو الاخر. كافي مسخرة الاديب العراقي وزجه كل مرة في مشاريع سياسية بنكهة ثقافية... لكن العتب على هذا المثقف المنقاد كالخروف في اي مشروع بلا فحص...!!!
من أعلم الاسماء؟
rose -"ان الذين اسسوا (برلمان الثقافة العراقي.".هذا ما تذكره في الخبر لكن من هم هؤلاء الذين اسسوا لهذا البرلمان،لم تذكر اسمائهم ؟اليس المفروض ان يتم اعلام كل الاسماء الموجودة في هذه القائمة ليتاكدوا من موافقتهم، فقط كاجراء ضروري لكي يكونوا على بينة من قرار انشاء برلمان وادراج اسمائهم دون علمهم مثلا؟؟؟ولكي لا يتم مفاجاتهم عن طريق خبر منشور! .هذا الايضاح .وسؤالي هذا ليس تضامنا ابدا مع ما كتبه المعلقين في رقم واحد واثنين (للعلم فقط)!
حجز وسكن وحماية والخ
علوان الشالجي -يريد البرلمانيون المثقفون كما جاء صراحة في مشروعهم النادر طائرات تنقلهم وحجز تذاكر ومخصصات سفر واقامة وحماية لزيارة بلدهم واهلهم. شوف العجب يا رجب!. وماذا يريدون مقابل ذلك؟ يريدون جلسة مع برلمان السلطة لكي يعلموا السياسيين اصول وقواعد الديمقراطية على اساس ان السياسيين غلطانين وغشم ويحتاجون الى نصيحة من اصحاب المشروع الذين يطالبون من الان بطائرات وسكن وحماية والخ. ترى اين التضحية؟ ماذا سيطالب هؤلاء لو كانوا في سلطة؟ لا تستغربوا لان المثقف المشاريعجي الثورجي الدعوي الوعظي مايزال رغم سكرات الموت يحاول تنظيف مسامير توابيته ولكنه هذه المرة يحاول توسيخ الاخرين معه لكي يضيع في الضجة!!!
القومسيرية
بلال فريد -احد اعضاء الهيئة التحضيرية ، بعد ان تم ازاحته من منصبه بالجريدة الحكومية ، راح يلهث لتشكيل هذا البرلمان الثقافي على هواه ، عسى يظفر بمنصب ثقافي جديد بالحكومة الجديدة ، صحيح قومسرية لايستحون .. وكل الذي يفعله زوبعه في فنجان ؟؟ ورحمة على اسلافه الفناجين .
قائمة فضيحة
ساهي البدري -أجدها فكرة حضارية، وكنت مطلعاً عليها منذ نشوئها، وكنت أحسب أنها ستضم النخبة العراقية المثقفة بحق. ولكنني انسحبت وبعد أن عرفت بأن هناك شخصية انتهازية تحمل لقب دكتور، أراد أن يجمع أكبر قدر ممكن من الأسماء الضعيفة والتي لا تنتمي إلى الثقافة من أجل أن يرتفع شأنه بينهم، بالإضافة إلى تخوفي من الالتفاف على الفكرة وانضوائها تحت بند الشللية والتمييع كان في محله، والقائمة المطروحة باسمائها خير دليل. صحيح أن القائمة تضم بعض المثقفين قد تصل نسبتهم إلى 20% إلا أن البقية الغالبة لا ينتمون إلى الثقافة، فبعضهم مطربين لم يحصلوا على الدراسة المتوسطة، وهناك ممثلين تكاد نسبة ثقافتهم تصل إلى الصفر، هذا إذا غضينا النظر عن شهادتهم الدراسية المتدنية، ثم هناك شعراء أغرقوا الصحافة العراقية السابقة بقصائد المديح للديكتاتور، وهناك من ذكر مع اسمه لقب شاعر وهو لم ينشر سوى قصيدة واحدة لا تنتمي إلى الشعر، وأخيراً أقول بعد تقديمي الشكر الجزيل للإيلاف: يا ثقافة العراق، صلي على النبي
خباثة بعثية
مراقب -الفكرة غير ناضجة وتنم عن خباثة بعثية شيوعية مبطنة.عندما نطلع على الأسماء يدفعنا الفضول مباشرة بطرح عدة أسئلة وأول هذه الأسئلة من هو الذي طرح هذه الأسماء ؟ ولماذ هؤلاء وليس سواهم ؟ أضف إلى ذلك هناك أسماء بعثية في هذه القائمة ولا زالت تترحم على المجرم صدام وأيام حكمه السعيد بالحروب والغازات السامة والمقابر الجماعية. فكرة أخرى محرجة للبعض [مع المعذرة] أعرف مثقفين في أوروبا [ليس في القائمة] كانوا ولا زالوا من المبدعين الرصينين، ونسمع بهم وبنشاطاتهم يوميا، وهم من المناضلين الشرفاء الذين لم يخونوا قضيتهم الأساسية وهي نصرة المظلومين وإنصاف ضحايا النظام البعثي المقبور. وطالما أن أسماء من أعرف وطنيتهم غير موجودة في القائمة فأنا أشك بنوايا كامل هذه القائمة وأعتبرها نوع من الالتفاف البعثي على حقوق الآخرين. صحيح أن من يقود الحزب الشيوعي اليوم فشل تماما برص صفوف حزب فهد العظيم، وقد تفطر الحزب حال دخول الأمريكان العراق، لأنهم نكثوا بفكرتهم الجوهرية الصائبة [لا للحرب لا للدكتاتورية] واتسعت شقوقه حينما وافق الحزب على تشكيلة البرلمان الطائفية والمحاصصة المقيتة، لينها ما تبقى منه بعد الاتفاق المشين مع البعثي علاوي المرتبط مباشرة بال سي آي إيه. وبذلك يصبح الفقراء في عراق اليوم وهم من [الأغلبية] دون معين سياسي حكيم، يساري وتنويري، يدافع عن قضاياهم العادلة بالحياة السعيدة. وسوف لن تنجح بعد اليوم لا خزعبلات البعثيين ولا ترديدات الشيوعيين المزيفة بحقوق المثقفين والعدالة الاجتماعية، وهم الفاشلين بإقناع رفاقهم [الواعيين] بالعودة إلى صفوف الحزب بعد أن اختلفوا معه وتركوه إلى حيث سقوطه الأخير والحتمي للأسف الشديد.
قائمة بدون ثقافة
مراق على مراقب -بعد مهاترات الطائفيين في العراق جاء من يعتبر نفسه مثقفا ولكن ليس له نتاج ثقافي مميز والمتفحص لتلك الأسماء التي نحترمها رغم عدم معرفتنا بها جميعا يرى بوضوح أنها اختيرت بمزاج واحد وبعينة متقاربة مع تفاوت لا تغير نسبته الجهوية، وهذا ما أضعف حجة اللجنة التحضيرية في أول تجربة طوعية للاختيار. ولا ندري هل أن من منحوا أنفسهم لقب : اللجنة التحضيرية لبرلمان الثقافة العراقية يمتلكون متطلبات التعريف الذي نراه يمتلك حضورا مقبولا مع كل التحولات التقنية التي جعلت من الثقافة زادا يوميا لمن يحرص على ذلك الزاد؟ ثم أن ألاختيار وقع على بعض المهن بشكل واضح، وجرد بقية المهن من ألاستحقاق الثقافي، وهذا ضعف أخر تمارسه اللجنة التحضيرية، فالثقافة موجودة لدى شرائح مميزة ومعروفة عند المهن بامتدادها التنظيمي المجتمعي.واللجنة ألزمت نفسها : بمن ترك أثرا إبداعيا في الحياة العراقية، ولم تكن وفية لتلك القاعدة التي ألزمت نفسها بها. والتوسع في هذا المفهوم يستثني الكثيرين ممن ذكرت أسماؤهم في هذا ألاختيار وتتحمل اللجنة الحرج الذي يصيب الأسماء المذكورة باسترسال يستعيض عن المحاصصة بالمزاج.وكشفت اللجنة عن عدم معرفتها بخصوبة الحقل الثقافي، فوقع اختيارها على بعض من هم ربما في التسلسل المتأخر للحضور الثقافي ألإبداعي، وتناست من هم يستحقون الحضور المتقدم نتيجة حضور أنتاجهم الثقافي اليومي وليس الموسمي. ومما يكشف عورة التشخيص، هو أن اللجنة اختارت موقع كتابات لنشر ما تريد وليس موقع أخر أكثر اتزانا من الناحية الفكرية في الأقل، لذلك لم يكن لذاكرة اللجنة القدرة على مواكبة المنتج الثقافي العراقي، فضيعت عليها فرصة ألاختيار الذي يفرض نفسه، لا ألاختيار المسوق الذي يولد فاشلا.
Opportunists
ملر -واضح جدا من سياق الخطاب أن العقول الضعيفة لذيول علي عجام من دبجها بأستشارة ومباركة من بعض العاطلين ابداعيا والمتقاعدين حزبيا والمشرفين على توفيج الناس المصخم بهذا الزمن ابن الكلب ابن سطعش كلب .
معلومات جديدة
ساهر البدري -إن في المطالبة بتأمين حماية ونفقات سفر للأسماء الموجودة في الخارج لم تأتِ من العبث، بل جاءت فاضحة لأصحاب القائمة ومنظميها، ففي الواجه شخصية تقيم في هولندا هي من "قامت" بالمبادرة وجمع الأسماء، ولكن هذه الشخصية، هي في الحقيقة بمثابة الروبوت الذي يحرك عن بعد، حيث يقف وراءه شخصية أخرى تقيم في أمريكا وتقف عملياً وراء كل ما موجود في القائمة، لذا فلا مناص من وجودهم في بغداد وتأمين الحماية لهم!!! هكذا يعتقدون... بالمناسبة الشخص الموجود في أمريكا، كان قبل إتمامهم هذه القائمة، قد حشد بعض الصغار لترشيحه لمنصف وزير الثقافة عن طريق مواقع إلكترونية بسيطة المستوى... لإيلاف كل الشكر على نشر هذه الفضيحة التي تكشف لنا دسائس الصغار، بحجة الثقافة
العودة الى البداية
راسم المرواني -صباحكم عراقي بنكهة التوجس 1/ تحية لكل جهد يراد منه إحياء المشهد الثقافي الذي اكتنفته الضبابية بعد أن تسوّر مُدعو الثقافة أسواره في زمن الردة .2/ المراد من كل هذه الخطوات (اللاهثة) هو قمع (المحاصصة) بزعمكم ، بيد أنكم عدتم الى المربع الأول ، وبدأتم (ترشحون) زيداً لأنه يطابقكم (الحصة) وترفضون عمراً لأنه يخالفكم (الحصة) ، وهذا هو بيت (المحاصصة) الأوضح .3/ أنا (لم ولا ولن ) أجد ثقافة (مستقلة) ما حييت ، لأن كل مثقف في الكون لا بد أن يتكئ على توجه معين أو يتأثر بثقافة معينة ، والثقافة في حقيقتها (لم ولا ولن) تأتي من فراغ فكري أو منظور سياسي أو تأثير مجتمعي ... والمثقف الذي يتنصل عن (محتوى) ثقافته ، فهو إما أن يكون (نبياً) أو (انتهازياً) ، ولا وجود للأنبياء الآن ، وعليه ، فالمحاصصة قائمة شئنا أم أبينا .4/ من أجل إضفاء روح الثقة والنجاح على المشروع ، لابد من الإلتفات الى ضرورة عدم تجاوز (جميع) المؤسسات الثقافية في الداخل ، كاتحاد الأدباء وفروعه ، وبيوت الشعر ، والصالونات الأدبية والمؤسسات الفنية والصحفية ، لكي تدلي دلوها في الدلاء .5/ للمثقفين في الخارج حقوق وطنية وإنسانية ، ولكن أهل مكة أدرى بشعابها ، ومن يكتب قصيدة في ساحة (الميكاديللي) ليس كمن يكتب قصيدة تحت نصب الحرية في الباب الشرقي .أعتذر للإطالة .. تقبلوا انحنائتي المتواضعة أمام من يستحقون التواضع أمامهم . راسم المروانيالمستشار الثقافي للتيار الصدريالعراق / عاصمة العالم المحتلة
كل المصائب من هولندا
أبو تحسين النذرلاندي -كل هذه الافكار ، والبيانات الساذجة والتي في الغالب تصدر عن أناس أميين ، مصدرها هولندا ، لأن أغلب المنظمات العراقية والتجمعات التي استخدمت اسم الثقافة العراقية ، أو حقوق الانسان ، أو أوطان الثقافة وغيرها ، هي من صنع لاعبي حبال يعيشون في هولندا كل غرضهم الحصول على مبالغ مالية ومناصب وهمية يحلمون بها ، وأغربهم وأكثر جريا وراء مثل هذه الفذلكات والمشاريع دكتور من جامعات صدام ذكره المعلق رقم ٢، تصوروا انهى الماجستير والدكتوراه في زمن القادسية المشؤومة في زمن يموت بها شباب كانوا يحلموا في ان يحصلوا على مقعد في معهد أو أعدادية صناعية ويتم رفضهم لانهم غير بعثيين ، الأخ المذكور رئيس البرلمان الثقافي ورذيس مؤسسة ثقافية ، ومشارك في البيت العراقي في هولندا ( ولذلك ترى أغلب الاسماء من هذه الجمعيات ) وكذلك وياللنكته داعية من اجل حقوق الانسان ، ورئيس جامعة حرة اسسها هو بعد ان شارك في جامعات حرة عديدة وهميةوالآن جاء دور البرلمان الثقافييا لبؤس الثقافة العراقية ، حين يدنسها الاميون
المحاصصة قديمة
وائل -المحاصصة بدأت في العراق على يد الشيوعيين قبل عشرات السنين حين تم وصف وتصنيف المجتمع العراقي المتجانس والموحد على اساس طبقي وثوري ورجعي ومتطرف وعميل وهؤلاء يستحقون التصفية من هذه الزاوية الكريهة. ومشروع برلمان الثقافة هو ابن هذه العقلية. تم استبعاد كل مثقف رافض لاحتلال بلده وهذا ما لم تفعله المحاصصة السياسية من باب احترام النفس والتاريخ. صار المثقف المطلوب حسب اصحاب هذا المشروع المختفين خلف اقنعة هو المثقف المدجن والمروض والخانع والذي يتوسل للسلطة ان توفر له وسائل راحة كثيرة لكي يصل بلده ويعلم الرضع الحرية. هذه هي معايير زمن الانحطاط...!!
أهداف
ابراهيم محمد -لا أستطيع التشكيك بالأهداف فعلى البريء الآخذ بما يظهر فإن أساء فليفكر في رأيي المتواضع لا يجتمع الناس، مفكرون، كتاب، مهنيون إلا على مبادئ: فما المبادئ التي طرحت.الغاء الطائفية؟لن يصدقهم أحد. فقد تجاهلوا الاحتلال. والأحزاب الدينية وهما من أثار وعمق الطائفيةوهذا يعني أنهم لم يشخصوا أسباب تخلف العراق الأساسإذاً فلا يستحقون التأييدلو شخصوا الاحتلال والطائفية ودعوا إلى محاربتهما لانضم لهم الأدباء كلهمثم ما موقفهم من المقاومة الشريفة؟ما موقفهم ممن وأد التغيير الانتخابي وفرض نفسه رئيساً للوزراء من دون حق؟وإن كان الاستحقاق الانتخابي يفرض عدداً معينا من المنتخبين فكيف يتم تعيين رقم محدد؟نعمولدت الفكرة ميتة لا لأنها غير معقولة حسب بل لأنها تلغي الكثير من الأساسياتوكفانا إلغاءلندرك أننا خلقنا أحراراً
لم يستشيروا الاسماء
ليلى عبد الكريم مراد -بعض عشاق المناصب والظهور الاعلامي من منظمي الجملة المجهولين ادرجوا اسماء كتاب ومثقفين دون ان يحصلوا على موافقتهم ورفض معظم المدرجة اسماؤهم في هذه اللعبةالمضحكة التي هلل لها البعض بل انهم تمادوا في اصدار بيان ركيك من اجل حركة ولدت ميتة لانها غير منطقية وغير ديموقراطية وتصوروا انفسهم قادة يقودون حشدا من الجهلة وتوالت الاعتراض ، القوائم السياسة تقتسم المناصب وحركة برلمان الثقافة تشير الى
محزن
أبو عراق -أحلى ما بالموضوع ، هم لايعرفون اسماء من رشحوهم للحضور ، ولا اختصاصهممثلا المسكين قاسم الساعدي رسام شيوعي منذ زمن التفكه ويوميا مطلعين عنه الرفاق مقاله ومسويله تكريم ، وحصل توا على أكبر جائزة يتنافس عليها المبدعون في العالم وهي جائزة العنقاء الذهبية والتي خلفها يقف الدكتور المذكور في أغلب التعليقات ، ورغم ذلك كتب أمامه موسيقي ، مبروووك للرسام قاسم الموسيقي
محزن
أبو عراق -أحلى ما بالموضوع ، هم لايعرفون اسماء من رشحوهم للحضور ، ولا اختصاصهممثلا المسكين قاسم الساعدي رسام شيوعي منذ زمن التفكه ويوميا مطلعين عنه الرفاق مقاله ومسويله تكريم ، وحصل توا على أكبر جائزة يتنافس عليها المبدعون في العالم وهي جائزة العنقاء الذهبية والتي خلفها يقف الدكتور المذكور في أغلب التعليقات ، ورغم ذلك كتب أمامه موسيقي ، مبروووك للرسام قاسم الموسيقي
استنكار
ياسين عطية -عجيب أمر هؤلاء الذين نظموا القائمة... لقد فاجأني ورود أسمي في هذه القائمة تحت رقم ( 348) دون معرفة مني ودون أن يسألني أحد!! وإن كان هناك من يعتقد أن في عمله هذا تكريماً لي أو اعترافاً بفني وثقافتي، فأنا أراه تجاهلاً واستصغاراً وعدم احترام... لذا أطلب حذف اسمي من القائمة، كون وروده بهذا الشكل اللاأخلاقي يعد انتهاكاً لحقي الإنساني، ولا يشرفني أن أكون أداة بيد عقول استسهالية بسيطة.
استنكار
ياسين عطية -عجيب أمر هؤلاء الذين نظموا القائمة... لقد فاجأني ورود أسمي في هذه القائمة تحت رقم ( 348) دون معرفة مني ودون أن يسألني أحد!! وإن كان هناك من يعتقد أن في عمله هذا تكريماً لي أو اعترافاً بفني وثقافتي، فأنا أراه تجاهلاً واستصغاراً وعدم احترام... لذا أطلب حذف اسمي من القائمة، كون وروده بهذا الشكل اللاأخلاقي يعد انتهاكاً لحقي الإنساني، ولا يشرفني أن أكون أداة بيد عقول استسهالية بسيطة.
الركض وراء الابالسة
سوسن -الفنان المبدع حامد المالكي تم وضعه في هذا المأزق كناطق باسم برلمان الثقافة وفي الواجهة لكونه وجه ثقافي وفني مقبول في حين اختفت الجماعية السياسية المحترفة لهذه الحيل وراء ستار لانها تعرف ان سمعتها ليست على ما يرام مستغلين حماسته ووطنيته وسمعته لذلك يجب انقاذ الفنان المالكي من حيل ومكائد هؤلاء وان ينصرف لاعماله الابداعية بدل الركض وراء الابالسة
الركض وراء الابالسة
سوسن -الفنان المبدع حامد المالكي تم وضعه في هذا المأزق كناطق باسم برلمان الثقافة وفي الواجهة لكونه وجه ثقافي وفني مقبول في حين اختفت الجماعية السياسية المحترفة لهذه الحيل وراء ستار لانها تعرف ان سمعتها ليست على ما يرام مستغلين حماسته ووطنيته وسمعته لذلك يجب انقاذ الفنان المالكي من حيل ومكائد هؤلاء وان ينصرف لاعماله الابداعية بدل الركض وراء الابالسة