(الغاوون) 27: شوقي أبي شقرا يردّ التحية لأنسي الحاج
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف - بيروت: صدر في بيروت العدد السابع والعشرون من جريدة "الغاوون"، وحمل الغلاف عنوان "إعدام الكتب: نتذكّر جريمة هولاكو مع مكتبة بغداد وننسى جريمة ابن طاهر مع الكتب الفارسية" بقلم الكاتب اليمني محمد العبسي.
ومن عناوين العدد أيضاً: "فرصة ثانية!" لأمجد ناصر، "آثار يوناني عائد إلى هيراقليطس" لشوقي عبد الأمير، "خفّة يد نزار ودرويش وبقيّة الغنائيين" لماهر شرف الدين، "وقلتُ إذا" لعماد فؤاد، "الشعر الزنوجي الأميركي" لريم غنايم، "ديفيد إغناتو الذي أفقدته الغنائيةُ صبرَه" لفادي سعد، "التي تشتهي أن تعوي عالياً" لسمر دياب، "captain black" لمنال الشيخ، "ساح من حلمتيَّ حليبي" لشارون أولدز (ترجمة: ميلاد فايزه وكارن مكنيل)، "لمسة عازف الفلوت" لأوديا أوفيمين (ترجمة: لينا شدّود)، "من هي فالنتينا كولومبو؟" لمحمد البشتاوي، "مقهى قصيدة نثر" لعيسى حيدر، "وصية محمود درويش" لصلاح بوسريف، "بالقرب من فقاعة تعتبر نفسها حيواناً سياسياً" لاحساين بنزبير، "درّاجة الآلهة" لعبّود سعيد، "نكاية بدونكشوت" لهشام أبو خزام، "الخلفية الدينية لفيلم: أفاتار" لحمد العيسى، "عم كَرْفَس" لفاطمة طرابلسي... إضافة إلى ثلاث قراءات لرسول محمد رسول وسهى شامية وتهاني فجر في ثلاث مجموعات شعرية صدرت حديثاً لدى "دار الغاوون"، هي على التوالي: "السندباد الكافر" للشاعر المصري محمد عيد إبراهيم، "ذاتَ زمان... الظلام كان أبيضَ" للشاعر الكردي طيّب جبار (ترجمة: عبدالله طاهر البرزنجي)، "لم تأتِ الطيور كما وعدتكِ" للشاعر السوري فواز قادري.
وضمّ العدد متفرّقات عدّة عن عالم الثقافة والأدب، إضافة زاوية الكاريكاتور الدائمة، كما تمّ اعتماد زاوية جديدة بعنوان "موقف الغاوون" وفيها تتوقف "الغاوون" عند حدث ثقافي معيّن لتقوم باستعراضه وشرح أبعاده. وكالعادة تزيّن العدد برسومات وبورتريهات رسام "الغاوون" الفنان المصري عبدالله أحمد.
موقع "الغاوون" على الشبكة
www.alghaoon.com
لمراسلة جريدة "الغاوون"
info@alghaoon.com
لمراسلة دار "الغاوون"
zeinab@alghaoon.com
التعليقات
متى؟
سواح -لم اقرا تحية انسي الحاج لشوقي ابي شقرا..متى واين؟
متى؟
سواح -لم اقرا تحية انسي الحاج لشوقي ابي شقرا..متى واين؟
الغاوون ام الغاويات؟
فالح -ريم غنايم - سمر دياب - منال الشيخ - فاطمة طرابلسي - تهاني فجر - سهى شامية - زينب عساف - فايزة ميلاد - كارن مكنيل - لينا شدود........ الغاوون صايرة جبهة نسائية.. شو القصة؟؟؟ لازم يتغير اسم الجريدة من الغاوون الى الغاويات
الغاوون ام الغاويات؟
فالح -ريم غنايم - سمر دياب - منال الشيخ - فاطمة طرابلسي - تهاني فجر - سهى شامية - زينب عساف - فايزة ميلاد - كارن مكنيل - لينا شدود........ الغاوون صايرة جبهة نسائية.. شو القصة؟؟؟ لازم يتغير اسم الجريدة من الغاوون الى الغاويات
......
حسين -الغاوون عم تحلا وتعلا..الى الامام
مانشيت
نور الدين -مانشيت جميل
مانشيت
نور الدين -مانشيت جميل
هولاكو
سندباد البصرة -والتأريخ يقول : قبل أن يقترب جيش هولاكو من بغداد , عسكر في أربيل ومن هناك كان يرسل جواسييه لبغداد على شكل تجار وباعة متجولين وغير ذلك ليجلبوا له الأخبار عن حالة الشعب والجند وعن الخليفة نفسه الذي كان غارقا في لياليه الملاح وكان يردد في مجالسه حين ينذره أحد ويقول : بغداد يحميها الله دائما فقد كان يرسل الى الموصل مواليه وغلمانه ليجلبوا له الآلآت الموسيقية والجواري والغلمان , في حين ساد التذمر في بغداد لتحكم المستشارين والحاشية والأتراك الأجانب برقاب الناس وتشديد الرقابة والمحاسبة وكثرة الرشوة والمحسوبية . لااريد أن اطيل في السرد التاريخي لكن كتب التأريخ الأوربية تخبرنا بأن هولاكو كان يتمتع بحب جنوده وبقوة شخصية كونه يكون دائما أول المهاجمين وله جيش منضبط بأوامر حديدية.وسأورد حوار دار بين هولاكو والمستعصم بالله قد تكون فيه العبر والدروس لكثير من حكام العرب وجلاديهم وطغاة العصر الجدد وقد ينكر هذا الحوار الكثير من الكتاب العرب بفعل الخوف من السلطان أو الشعور بالعار القومي .!!! سجن هولاكو الخليفة المستعصم بالله في أحد غرف قصره التي سكنها هولاكو ومنع عنه الطعام .... جاع المستعصم فطلب طعاما من الحرس ....جلب له هولاكو بنفسه طبقا مملوء بالذهب وامره أن يأكل ...ضحك المستعصم بالله وقال : كيف يؤكل الذهب ؟ رد هولاكو : اذا كنت تعرف ان الذهب لايؤكل فلماذا أحتفظت به ولم توزعه على شعبك وجندك ليحولوه الى طعام وسيوف ورماح ويمنعوا غزوي لبغداد ؟
هولاكو
سندباد البصرة -الخليفة : أن ذلك هو من أرادة الله . ولاكو : اذن غزوي لبغداد واسقاط حكمك هو من ارادة الله وموتك المحتوم جوعا أيضا من إرادة الله . ترك هولاكو طبق الذهب وخرج ... وبقي الخليفة يصارع الجوع حتى مات جائعا أمام أطباق الذهب .!! وكان قد سمح هولاكو لسكان بغداد وكذلك لجنده أن يستبيحوا ممتلكات الوزراء والأمراء وكل الأغنياء والأثرياء من أهل البلد وهكذا أيقظ بالبغداديين لأول مرة شهوة الإنتقام من الحكام وسلطتهم والتي كانت نائمة وتجسد الإنتقام بنهب مسؤولي الدولة والوزراء والأثرياء والمؤسسات . وهي حالة غير مشابهة لما كان يحدث حينما كان يغضب صدام أو أولاده وإخوانه وحزبه وجيوش أمنه وإستخباراته على أحد العراقيين (كأن يكون معارضا لهم أو مؤيدا لأحد معارضيهم أو جيران أحدهم أو لأنه من الأثرياء وركب سيارة مشابهة لسيارة إبن الرئيس أو زاحمهم بتجارتهم فكان يحشد الناس بالقوة ويسمح لهم بإستباحة وسرقة ونهب ممتلكاته) لأنهم كانوا هم الظلمة والله كان يجعلهم بظلمهم يعمهون وهذه القصص أسردها لعمل مقارنة تأريخية تقتضي منا وممن يحكم اليوم الحكمة , والوقوف عندها .ومن قراءة تاريخية لما جرى بدول سقطت نتيجة غزوها من جيوش أخرى نجد أن ماحصل في بغداد الحبيبة خصوصا والعراق عموما لم يكن غريب . فحين غزا الجيش الأمريكي بغداد فقد شاهدنا بأم أعيننا الفقراء او مانسميهم بالغوغاء(والغوغاء بالعربية تعني الناس الجياع حتى لايفهم منها أنها كلمة مشابهة لما كان يطلقه صدام على ثوار الإنتفاضة الشعبانية المباركة) ينتقمون من السلطة وزبانيتها ويسرقون وينهبون وزارات ودوائر ومؤسسات دولتهم ولأيام معدودة وهم فرحين بنشوة غريبة وغبية وقد يراها البعض لامعنى لها خصوصا عند سماعهم الاذان فنراهم يؤدون صلاتهم في مواعيدها خاشعين الى الله وطالبين الرحمة والمغفرة بل شاهدنا أناس سرقوا سقوف وحيطان وبلاط الأرض لمخازن حكومية ومؤسسات ثقافية كالمسارح والمكتبات وصالات المعارض الفنية التي أحترمها المحتل ولم يتجاوز عليها لكن حطمها أبناء البلد بفعل شعور الإنتقام وبلاشك هناك قصص ومشاهد في محافظات أخرى قد لاتليق بشعب حضارته الآلآف السنيين!! وهناك حقيقة تاريخية أخرى قد يستغرب منها الكثير من القراء لأنهم لم يسمعوا بها أو يقرؤا عنها في كتب التاريخ التي زورها الحكام ونسخوها على هواهم وهي حكاية قذف هولاكو للكتب العلمية في نهر دجلة بحيث اصبح النهر أزرقا لك
هولاكو
سندباد البصرة -الخليفة : أن ذلك هو من أرادة الله . ولاكو : اذن غزوي لبغداد واسقاط حكمك هو من ارادة الله وموتك المحتوم جوعا أيضا من إرادة الله . ترك هولاكو طبق الذهب وخرج ... وبقي الخليفة يصارع الجوع حتى مات جائعا أمام أطباق الذهب .!! وكان قد سمح هولاكو لسكان بغداد وكذلك لجنده أن يستبيحوا ممتلكات الوزراء والأمراء وكل الأغنياء والأثرياء من أهل البلد وهكذا أيقظ بالبغداديين لأول مرة شهوة الإنتقام من الحكام وسلطتهم والتي كانت نائمة وتجسد الإنتقام بنهب مسؤولي الدولة والوزراء والأثرياء والمؤسسات . وهي حالة غير مشابهة لما كان يحدث حينما كان يغضب صدام أو أولاده وإخوانه وحزبه وجيوش أمنه وإستخباراته على أحد العراقيين (كأن يكون معارضا لهم أو مؤيدا لأحد معارضيهم أو جيران أحدهم أو لأنه من الأثرياء وركب سيارة مشابهة لسيارة إبن الرئيس أو زاحمهم بتجارتهم فكان يحشد الناس بالقوة ويسمح لهم بإستباحة وسرقة ونهب ممتلكاته) لأنهم كانوا هم الظلمة والله كان يجعلهم بظلمهم يعمهون وهذه القصص أسردها لعمل مقارنة تأريخية تقتضي منا وممن يحكم اليوم الحكمة , والوقوف عندها .ومن قراءة تاريخية لما جرى بدول سقطت نتيجة غزوها من جيوش أخرى نجد أن ماحصل في بغداد الحبيبة خصوصا والعراق عموما لم يكن غريب . فحين غزا الجيش الأمريكي بغداد فقد شاهدنا بأم أعيننا الفقراء او مانسميهم بالغوغاء(والغوغاء بالعربية تعني الناس الجياع حتى لايفهم منها أنها كلمة مشابهة لما كان يطلقه صدام على ثوار الإنتفاضة الشعبانية المباركة) ينتقمون من السلطة وزبانيتها ويسرقون وينهبون وزارات ودوائر ومؤسسات دولتهم ولأيام معدودة وهم فرحين بنشوة غريبة وغبية وقد يراها البعض لامعنى لها خصوصا عند سماعهم الاذان فنراهم يؤدون صلاتهم في مواعيدها خاشعين الى الله وطالبين الرحمة والمغفرة بل شاهدنا أناس سرقوا سقوف وحيطان وبلاط الأرض لمخازن حكومية ومؤسسات ثقافية كالمسارح والمكتبات وصالات المعارض الفنية التي أحترمها المحتل ولم يتجاوز عليها لكن حطمها أبناء البلد بفعل شعور الإنتقام وبلاشك هناك قصص ومشاهد في محافظات أخرى قد لاتليق بشعب حضارته الآلآف السنيين!! وهناك حقيقة تاريخية أخرى قد يستغرب منها الكثير من القراء لأنهم لم يسمعوا بها أو يقرؤا عنها في كتب التاريخ التي زورها الحكام ونسخوها على هواهم وهي حكاية قذف هولاكو للكتب العلمية في نهر دجلة بحيث اصبح النهر أزرقا لك
هولاكو
سندباد البصرة -هذه الحكاية صدقها أغلب الكتاب والمؤرخين العرب , لكن أكد كذبها جميع كتاب أوربا,لأن هولاكو لم يرمي في النهر سوى كتب الشعراء والخطباء وكتاب السيرة الشخصية ومدوني جلسات الخليفة وحسابات الجند والمرتزقة وكتب دواوين بيت المال والجواري والغلمان وغيرها في حين أحتفظ بكل الكتب العلمية والحضارية التي تحدثت عن الطب والصيدلة والفلك والنجوم والهندسة والفلسفة لتباع الى أوربا من قبل مبعوثيه بما يوازي وزنها ذهبا ولتستيقظ أوربا على كتب وحضارة بغداد العظيمة بعد العصور المظلمة ولنعود نحن بعدها عبيد لحضارة كنا نحن أهلها وأصلها , لم يرمي هولاكو في نهر دجلة غير قذارة وعاظ السلاطين لسلطانهم لأنها تحمل النفاق والكذب ,وكان هولاكو محاطا بمستشارين اذكياء ومنهم علماء مسلمين جلبهم معه من أذربيجان وغيرها , ولم يكن دكتاتورا ظالما لشعبه وأهله كما وصفه التاريخ بل كان سلطانا يسمع ويحب شعبه . . . وكان شعبه يحبه وذلك ماجلب له النصر في الحروب أعتمادا على المشورة الصادقة وحب الشعب . للأسف أن أساتذة جامعات ومثقفين وموظفين وصحفين لهم علاقة بالتأريخ صدقوا اكذوبة روجت لها الصهيونية العالمية ومؤسسات أخرى لتثبيط العزيمة والإستسلام للعبودية بأن العرب أنتهت حضارتهم في نهر دجلة حينما قذف هولاكو بالنهر كتبهم الحضارية , بينما التأريخ غير المحرف لم يخبرنا ان هولاكو أحرق كتب العلم في ساحة عامة أو جلد وقتل عالما أو رجل دين مثلما حدث في زمن الحجاج وأولاد مروان إبن الحكم وغيرهم من سفهاء وحكام وخلفاء المسلمين .
الى سندباد البصرة
سندباد بغداد -هولاكو لم يرم في النهر سوى كتب الشعراء والخطباء وكتاب السيرة الشخصية!!!!!!!!!لكن ألا يكفي ذلك؟؟؟ فمن قال لك ان دواوين الشعراء اقل قيمة من كتب العلماء.. سندباد البصرة -بكل احترام اقول لك - انت شخص حاقد
مقال انسي عن شوقي
مروان -الى من يسأل عن مقالة انسي الحاج هذا هو الرابطhttp://www.al-akhbar.com/ar/node/186937
سؤال
نواف -ما هذا التبييض لصفحة المجرم هولاكو..شي غريب!
صحيح
ako aljaaf -وقد كانت الكتب التي باعها هولاكو الى الكفار الاوربيين تحتوي على مواضيع مهمة ومازالوا يستفادون منها مثل لغة الجافا وصناعة مكوكات الفضاء والاقمار الصناعية وكذلك كتاب نادر في علم الروبوتات
الى صاحب التعليق2
تصحيح -الاسم ميلاد فايزه وليس فايزة ميلاد.. وهو شاعر ومترجم تونسي له ديوان مطبوع ويكتب في أكثر من صحيفة، كما انه يعمل استاذا في احدى جامعات الولايات المتحدة