ثقافات

شاكيرا...

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

جسد تمازجه رغوةُ الحبِ مسعورةً بشهوة العشق، قطراتُ رَهْقٍ مشبوبةٍ بحرارة، أشعتها آتية من أعماق سماءٍ مجنونةٍ بلذة أزلية، جسد يتمارى بعنف النار، يرقص على وقع أمواج بحرٍ معجونٍ برحيق شهوته أبدا، يعتصر لذته المقموعة زيتا، يغلي في رأس مجنون، كان قد باشر ذروة عنفوانه منذ لحظةٍ لا أكثر، جسد يسارع بحنين آهاته المحتدمة بشبق ذاته، يلتحم في إنيَّته المتوجعة على موعد لم يحن الوفا ء به، جسد في جسد، لهب في لهب، وتتداخل أجسادك لتصرخ الأوجاع مخترقة سماوات القمع، تمزِّق موجات الظلام المصطنع، ليعلن (آدم) عن برا ئته مرّة أخرى، وتشتعل (حواء) بفجيع هفوته المقدسة، وينتشي الكون بمشروع جديد، ينقش في الحجر الصلد لذة الوصال بنظيره، فالعالم غير العالم عندما يهتز جسد شاكيرا!
يسكر الكون بنغمات جسدها المتورِّد من شدّة الهوس الممسوس بغليان الدفق الصوتي، يتدحرج كراتَ نارٍ على مجسَّات ذراعيها، عاريتين، تمحوان عار القمع، دَفق صوتي يتشرَّب حقه من الوجود من دمها الفوّار، ينبعث من لهيب العنق، يتلوى من سكرة الشبَق المسعور.
شاكيرا!
يا خمرة الصحو في غيبوبة الصباح، يا نداء الصبح على خمرته الازلية، يناديها بشوق الجسد الموعود بلذته، دونما تشاطرها شوائبُ التطفل الكوني، يا شهقة الكون يتخارج ذاته من وصال حميم، يسعر بسعال اللذة المحمومة، يصرخ من شعلة تتموج على حد الموسى، هناك يغلي برائحة الشبق، الشبق المتحرر من ثقل الفضيلة المصطنعة!
فوضى الجسد تمنحني سعادة النار، تمنحني إطمئنان المجهول، تمنحني حق الشك، تمنحني صلابة الماء، تمنحني وعدك الحق، هل من وعد حق مع جسد يقمع حريته؟
شاكيرا!
لا ترهقي جسدك على أرض منبسطة، لا ترهقي جسدك على بساط أخضر، لا ترهقي جسدك في ضوء مستعار من الطبيعة، لا ترهقي جسدك على مسرح مؤقت، لا ترهفي جسدك بين يدي أغنية ساذجة.
الارض الوعرة تمنح جسدك هوية الحب الذي لا يبلى، البساط الاحمر يشع داخلك فتستعر الفوضى أكثر، وضوء الشمس يزيِّت أنفاس رعشتك بكل آماني البشر، المسرح الدائم يهب التواءات شيطانك ديمومة الحرارة...
شاكيرا!
ليتني أقمع لذة جسمي الى طعامٍ غدا أنسى اسمه، ليتني اقمع موضوع سمعي غدا لا أتذكره، ليتني أقمع مشهد بصري غدا لا يتكرَّر عنوانُه، ليتني أقمع محسوس يديَّ غدا لا المسه...
ليتني!
ليتني أذوِّبُ كلَّ جسدي في داخلي، أصهره، أفنيه هناك، لاكون ذاك السرّ الملغّز علنا، ذاك السرّ الذي حارت به العقول، وأتصعَّد الى هناك، ألتحم في مُثلِيْ الافلاطوني في سماء غير مرئية، لا لعقل و لا لحس....
ثم ماذا؟
أتنزَّلُ فيكِ... أتحدَّر من تلك السماء النورانيِّة المتطهرة بلذة الإلهة المجنونة، وانفذ في عمق جسدك الترابي... جسدك المنبعث من تراب الارض لا من تراب الملكوت، هناك أنفذ، هناك استقر!
متى؟
في ذروة شهقتك الجسدية...
في ذروة حميم جهنم تستعر من صرختك المجنونة...
في ذروة سعار ذرا ت الجسد مصعوقا بعشقه ذاته...
لماذا؟
لارقص رقصة الروح، الروح السامية، في جسد تمرّغ في تراب اللذة المشبوبة بنار الدنيا، هذه الدنيا، دنيا الحياة المؤقتة، دنيا الموت المحتوم...
كيف؟
أنت وحدك تعلمين...
وبعد؟
يتناسخ جسدُك دوائرَ لذةٍ غريبة، دوائر لذةٍ عصيرُها من السماء، وكأسها من الارض، دوائر، صرختُها من نار هذه الاشجار التي نعرفها، وثمارها من شهوة مُثُل افلا طون قبل أن يتركبّها جسدُ التراب...
توجَّعي لا تُوجعي...
تصعَّدي لا تصعدي...
تخلَّعي لا تخلعي...
أحبُّ الشدّة في خصر الجسد، ينسحق تحت التوائات الشيطان مختبئا تحت ذارعيك، يدور برحى العنفوان منسِّلا من جمرة الحب، الحب ذاك، الحب الذي حدّثتك عنه لحظة افترقنا، انت مجنونة وأنا أكثر جنونا...
شاكيرا...
مَرِّي جسدك على موجات الضوء كي نرى لذّةً وحسب...
مَرِّي جسدك على موجات الماء كي نشرب لذّةً وحسب...
مرّي جسدك على وقع ذبذبات الصوت كي نسمع لذّةً وحسب...
مَرِّي جسدك على كل الوجود، كي يتحول الوجود إلى لذّةِ وحسب...
أليست هي الجنة التي بها وُعِدنا يا شكيرا؟
جسدُك يقرا جسدَك فقط، لا يقرأ أي جسد في هذا الوجود، لانه اختزل كل اجسادنا في خميرة هلوسته، في خميرة صياحه المجنون في اعماق الكون، يرِّقصُ قوانين المحو والإثبات، ليبقى جسدك شاهدا على الخلود...
تمرِّي... تمرِّي...
تمرِّي على نغمات جسدك، اعجني جسدك بجسدك، إصهري جسدك في جسدك، كي نرى جسد شاكيرا مكثّفا، ملتهبا بشرار ذاته، بنار تنهداته الحرّى، متداخلا، شغوفا بآهاته، منغمسا في ذراته، مندكا في وجعه اللاهوتي، لاهوت الجسد المتقد، المتوهج، المتحرِّق، الساخن... على وسادة اللحم المسعور.
كفى!
أليس كذلك؟
قالوا يا شاكيرا: ذهبتْ السكرةُ وجاءت الفكرة...
بالنسبة لي: ذهبت الفكرةُ وجاءت السكرة...

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الرجل يهجر
العبد الله -

مسودن والله مسودن والعباس مشور بيه

الرجل يهجر
العبد الله -

مسودن والله مسودن والعباس مشور بيه

الرجل يهجر
العبد الله -

مسودن والله مسودن والعباس مشور بيه

ما هذا
رعد محسن -

بسم اللهماهذا هل يعقل ان يجلس اى انسان ليكتب و يؤلف شعرا لاي شخص ان يهدر الايام والليالي ليقول شعرا لواحده تتعرى بكل اغانيها نعم قد يكون صوتها جميل ولك الحق ان تتغزل بصوتها لانه نعمه من نعم الله يهبها لمن يشاء ولكن ان تتغزل بجسدها هكذا فعجيب امور غريب قضيه.

ما هذا
رعد محسن -

بسم اللهماهذا هل يعقل ان يجلس اى انسان ليكتب و يؤلف شعرا لاي شخص ان يهدر الايام والليالي ليقول شعرا لواحده تتعرى بكل اغانيها نعم قد يكون صوتها جميل ولك الحق ان تتغزل بصوتها لانه نعمه من نعم الله يهبها لمن يشاء ولكن ان تتغزل بجسدها هكذا فعجيب امور غريب قضيه.

قلبان في جوف واحد !
الحجي -

بعدما برع الكاتب في علم الرجال والدرايه هاهو يبرع في علم النساء والغوايه لكن مايحيرني هو هذه الصور هل هي من مختارات الكاتب ام المحرر والمخرج اللهم انا نستجير بك من سوء العاقبه

ما هذا
رعد محسن -

بسم اللهماهذا هل يعقل ان يجلس اى انسان ليكتب و يؤلف شعرا لاي شخص ان يهدر الايام والليالي ليقول شعرا لواحده تتعرى بكل اغانيها نعم قد يكون صوتها جميل ولك الحق ان تتغزل بصوتها لانه نعمه من نعم الله يهبها لمن يشاء ولكن ان تتغزل بجسدها هكذا فعجيب امور غريب قضيه.

قلبان في جوف واحد !
الحجي -

بعدما برع الكاتب في علم الرجال والدرايه هاهو يبرع في علم النساء والغوايه لكن مايحيرني هو هذه الصور هل هي من مختارات الكاتب ام المحرر والمخرج اللهم انا نستجير بك من سوء العاقبه

قلبان في جوف واحد !
الحجي -

بعدما برع الكاتب في علم الرجال والدرايه هاهو يبرع في علم النساء والغوايه لكن مايحيرني هو هذه الصور هل هي من مختارات الكاتب ام المحرر والمخرج اللهم انا نستجير بك من سوء العاقبه

ارشحك رئيسا لوزارتنا
البغدادي المهاجر -

هل هو نفس كاتبناالذي نعرفه..!؟ انني في حيرة من امري لااصدق عيني ماتقرأه من غزل ولوعة من رجل غزى الشيب كل شعر رأسه يغرق في بحور الشهوة لجسد مغنية اسمها شاكيرة ...اين أخبار الامام الحسن بن علي بن أبي طالب اين الاسلام اين السيستاني اين سيف (ذو الفقار)اين واين يا شاعر الحب والشهوة العارمة...!؟انا ارشحك رئيسا لحكمتنا بدلا من هؤلاء الطائفيين والحاقدين وعمائم الشر والمخربين.. وبدلا من النواح واللطم والدماء التي تسيل ليل نهارفي شوارع عراقنا الحبيب بسبب وبدون سبب.. فنهيم معك في عالم العشق والحب والغرام والرومانسيات..بانتظار مقالات اخرى عن هيفاء ونانسي اليسا ..!

ارشحك رئيسا لوزارتنا
البغدادي المهاجر -

هل هو نفس كاتبناالذي نعرفه..!؟ انني في حيرة من امري لااصدق عيني ماتقرأه من غزل ولوعة من رجل غزى الشيب كل شعر رأسه يغرق في بحور الشهوة لجسد مغنية اسمها شاكيرة ...اين أخبار الامام الحسن بن علي بن أبي طالب اين الاسلام اين السيستاني اين سيف (ذو الفقار)اين واين يا شاعر الحب والشهوة العارمة...!؟انا ارشحك رئيسا لحكمتنا بدلا من هؤلاء الطائفيين والحاقدين وعمائم الشر والمخربين.. وبدلا من النواح واللطم والدماء التي تسيل ليل نهارفي شوارع عراقنا الحبيب بسبب وبدون سبب.. فنهيم معك في عالم العشق والحب والغرام والرومانسيات..بانتظار مقالات اخرى عن هيفاء ونانسي اليسا ..!

ارشحك رئيسا لوزارتنا
البغدادي المهاجر -

هل هو نفس كاتبناالذي نعرفه..!؟ انني في حيرة من امري لااصدق عيني ماتقرأه من غزل ولوعة من رجل غزى الشيب كل شعر رأسه يغرق في بحور الشهوة لجسد مغنية اسمها شاكيرة ...اين أخبار الامام الحسن بن علي بن أبي طالب اين الاسلام اين السيستاني اين سيف (ذو الفقار)اين واين يا شاعر الحب والشهوة العارمة...!؟انا ارشحك رئيسا لحكمتنا بدلا من هؤلاء الطائفيين والحاقدين وعمائم الشر والمخربين.. وبدلا من النواح واللطم والدماء التي تسيل ليل نهارفي شوارع عراقنا الحبيب بسبب وبدون سبب.. فنهيم معك في عالم العشق والحب والغرام والرومانسيات..بانتظار مقالات اخرى عن هيفاء ونانسي اليسا ..!

جسد شاكيرا
حامد ابراهيم -

الله يهدي الكاتب فهذه امراة عادية نملك أزواجاً و بناتاً اجمل منها بكثير و العبرة في الستر ياأخي ماذا تريد من امراة راسمالها التعري الله يهدي الجميع والله لاتستحق كلمة من الذي كتبته واعوذ بالله مما صنعت مع تحياتي فارجو ان تجتهد فيما ينفع الناس لانك تبدو عبقرياً من اسلوب الكتابة وجه طاقاتك نحو الموجب فالدنيا مليئة بامثال شاكيرا

جسد شاكيرا
حامد ابراهيم -

الله يهدي الكاتب فهذه امراة عادية نملك أزواجاً و بناتاً اجمل منها بكثير و العبرة في الستر ياأخي ماذا تريد من امراة راسمالها التعري الله يهدي الجميع والله لاتستحق كلمة من الذي كتبته واعوذ بالله مما صنعت مع تحياتي فارجو ان تجتهد فيما ينفع الناس لانك تبدو عبقرياً من اسلوب الكتابة وجه طاقاتك نحو الموجب فالدنيا مليئة بامثال شاكيرا

جسد شاكيرا
حامد ابراهيم -

الله يهدي الكاتب فهذه امراة عادية نملك أزواجاً و بناتاً اجمل منها بكثير و العبرة في الستر ياأخي ماذا تريد من امراة راسمالها التعري الله يهدي الجميع والله لاتستحق كلمة من الذي كتبته واعوذ بالله مما صنعت مع تحياتي فارجو ان تجتهد فيما ينفع الناس لانك تبدو عبقرياً من اسلوب الكتابة وجه طاقاتك نحو الموجب فالدنيا مليئة بامثال شاكيرا

اعجني جسدك
مجنون -

بالنسبةلي جاءت السكرةاعجني جسدك بجسدك كي نرى جسد شاكيرا ملتهبا إلى لذّةِ وحسب هي الجنة يا شكيرا

عودة الشيخ لصباه
عبدو العبيط -

أخي الكريم شابندر الجبار، رغم أن شاكيرا - وللأسف الشديد - من سن أحفادك ولن ينفعك معها - للأسف الأشد - أي شئ سواء فياجرا طازة أو حتى بول بعير أكثر طزازة لكن هناك دائما - والحمد لله - حل لكل مشكلة. فمثلا بدلا من أن تقطع في لحمك الحي - ألف لابأس عليك - عشان واحدة زي دي بعيدة المنال مما سيصيبك بإكتئاب شديد قد يدفعك - والعياذ بالله - للإنتحار، فتنال إحتقار الله ورسوله والمؤمنون، وفوق ده كله لعناتهم، لماذا لاتجرب الحل الأسهل والأفضل؟ الحل بسيط ياحاج شابندر، إلبس حزام ناسف وفجر نفسك في أي مجموعة من البشر - سواء كنت تعرفهم أم لا - وقتها سيحترمك الجميع وستكون لك هيبة وستصبح شهيدا شهيدا شهيدا تستمتع بإثنين وسبعين شاكيرا موديل ست أو تسع أو ثمان سنوات - حسب المزاج طبعا - فمارأيكم دام فضلكم؟

اعجني جسدك
مجنون -

بالنسبةلي جاءت السكرةاعجني جسدك بجسدك كي نرى جسد شاكيرا ملتهبا إلى لذّةِ وحسب هي الجنة يا شكيرا

عودة الشيخ لصباه
عبدو العبيط -

أخي الكريم شابندر الجبار، رغم أن شاكيرا - وللأسف الشديد - من سن أحفادك ولن ينفعك معها - للأسف الأشد - أي شئ سواء فياجرا طازة أو حتى بول بعير أكثر طزازة لكن هناك دائما - والحمد لله - حل لكل مشكلة. فمثلا بدلا من أن تقطع في لحمك الحي - ألف لابأس عليك - عشان واحدة زي دي بعيدة المنال مما سيصيبك بإكتئاب شديد قد يدفعك - والعياذ بالله - للإنتحار، فتنال إحتقار الله ورسوله والمؤمنون، وفوق ده كله لعناتهم، لماذا لاتجرب الحل الأسهل والأفضل؟ الحل بسيط ياحاج شابندر، إلبس حزام ناسف وفجر نفسك في أي مجموعة من البشر - سواء كنت تعرفهم أم لا - وقتها سيحترمك الجميع وستكون لك هيبة وستصبح شهيدا شهيدا شهيدا تستمتع بإثنين وسبعين شاكيرا موديل ست أو تسع أو ثمان سنوات - حسب المزاج طبعا - فمارأيكم دام فضلكم؟

أسفي على الخروف
سعد منصور -

تحية للعاملين في ايلاف الغراء ، أنا الصحفي العراقي سعد منصور اريد ان اسجل خيبة أملي بالكاتب والمفكر غالب حسن الشابندر بعد أيام حافلة بالاعجاب والاحترام ، التقيته ذات يوم في جلسة نقاش فكري عند احد رموز الفكر في العراق قبل سنة تقريبا ، فشدني بهذه البساطة والترابية والأصالة والفكر الثاقب والبصيرة النافذة ، وتابعت كتاباته وكنت ابحث له عن سبعين محملا كلما شعرت بشطحة من شطحاته ، حتى وقعت خيبتي الكبرى وانا أقرأ مقاله الأخير حول شاكيرا فضحكت كثيرا وشعرت بخليط من الطرفة والمرارة وكان حالي كحال جدتي رابعة العباس التي كانت تستقبل الضيوف في عزبتها الصيفية فان لم يكن اولادها شيوخ القبيلة في المضيف تصرفت وجلبت خروفا وامرت الراعي بأن يذبح ويقيم الوليمة ، وذات يوم استقبلت رابعة رجلا مهيبا فرسه شقراء وعقاله مقصب فامرت الراعي فورا بجلب خروف لكن الرجل عاجلها بالحديث عن الدجاجة وكيف يجري منعها عن تكسير بيضها فشعرت بالخجل وعدلت عن قرارها وأومأت للراعي بأن يطلق الخروف لأن الضيف ليس من ابناء الشيوخ ويكفيه مائدة العوام المؤلفة من التمر والخبز ، غالب الشابندر نزل من عرشه ليكتب مقالا شهويا مخجلا عن المومس العالمية المسماة شاكيرا ، لا ادري ما الذي جعل الرجل يدخل شاكيرا في دائرة الكتابة والتأمل برأيي الحياة عندما تنحط أكثر تنتج نماذج مثل شاكيرا ، ولكنها عندما تتسامى اكثر تنتج مخلوقا مثل الشابندر ، لقاء السمو بالانحطاط في هذا المقال لا أراه شطحة لأن الرجل بدا متمكنا من تلك اللغة السفلية التي يتقيأ بها مرارة وعتمة ليمحو دائرة الضوء الابداعي الذي اطلقه وعرف به ، شاكيرا ليست نموذجا نادرا فالشيء الاكثر انتشارا في حياتنا هذه الايام المومسات والمتاجرات بالجسد والسائرات في ركاب حضارة اللذة المتدنية ، اشعر بأني ساذج واذا كانت جدتي رابعة فطنت لضيفها في اللحظة الاخيرة فأنقذت الخروف من الذبح فأنا ذبحت الف خروف للشابندر في وجداني قطيع من القرابين الرمزية والعوض على شاكيرا .

أسفي على الخروف
سعد منصور -

تحية للعاملين في ايلاف الغراء ، أنا الصحفي العراقي سعد منصور اريد ان اسجل خيبة أملي بالكاتب والمفكر غالب حسن الشابندر بعد أيام حافلة بالاعجاب والاحترام ، التقيته ذات يوم في جلسة نقاش فكري عند احد رموز الفكر في العراق قبل سنة تقريبا ، فشدني بهذه البساطة والترابية والأصالة والفكر الثاقب والبصيرة النافذة ، وتابعت كتاباته وكنت ابحث له عن سبعين محملا كلما شعرت بشطحة من شطحاته ، حتى وقعت خيبتي الكبرى وانا أقرأ مقاله الأخير حول شاكيرا فضحكت كثيرا وشعرت بخليط من الطرفة والمرارة وكان حالي كحال جدتي رابعة العباس التي كانت تستقبل الضيوف في عزبتها الصيفية فان لم يكن اولادها شيوخ القبيلة في المضيف تصرفت وجلبت خروفا وامرت الراعي بأن يذبح ويقيم الوليمة ، وذات يوم استقبلت رابعة رجلا مهيبا فرسه شقراء وعقاله مقصب فامرت الراعي فورا بجلب خروف لكن الرجل عاجلها بالحديث عن الدجاجة وكيف يجري منعها عن تكسير بيضها فشعرت بالخجل وعدلت عن قرارها وأومأت للراعي بأن يطلق الخروف لأن الضيف ليس من ابناء الشيوخ ويكفيه مائدة العوام المؤلفة من التمر والخبز ، غالب الشابندر نزل من عرشه ليكتب مقالا شهويا مخجلا عن المومس العالمية المسماة شاكيرا ، لا ادري ما الذي جعل الرجل يدخل شاكيرا في دائرة الكتابة والتأمل برأيي الحياة عندما تنحط أكثر تنتج نماذج مثل شاكيرا ، ولكنها عندما تتسامى اكثر تنتج مخلوقا مثل الشابندر ، لقاء السمو بالانحطاط في هذا المقال لا أراه شطحة لأن الرجل بدا متمكنا من تلك اللغة السفلية التي يتقيأ بها مرارة وعتمة ليمحو دائرة الضوء الابداعي الذي اطلقه وعرف به ، شاكيرا ليست نموذجا نادرا فالشيء الاكثر انتشارا في حياتنا هذه الايام المومسات والمتاجرات بالجسد والسائرات في ركاب حضارة اللذة المتدنية ، اشعر بأني ساذج واذا كانت جدتي رابعة فطنت لضيفها في اللحظة الاخيرة فأنقذت الخروف من الذبح فأنا ذبحت الف خروف للشابندر في وجداني قطيع من القرابين الرمزية والعوض على شاكيرا .

استاذنا الشابندر
عراقي أناااااااااااا -

لعمري ما قرأت ولا سمعت مقالة عشق بهذه الروعة حتى ولو كانت لشاكيرا وهي على فكرة تستاهل هذا الوصف الملائكي الشيطاني وصفا وصل فيه استاذنا الشابندر لقمة الروعة .عندما اكملت قراءة المقال جعلني اسبح في ملكوت الخالق عز وجل الذي يتجلى لنا في روعة الخلق في شاكيرا او في غير شاكيرا

استاذنا الشابندر
عراقي أناااااااااااا -

لعمري ما قرأت ولا سمعت مقالة عشق بهذه الروعة حتى ولو كانت لشاكيرا وهي على فكرة تستاهل هذا الوصف الملائكي الشيطاني وصفا وصل فيه استاذنا الشابندر لقمة الروعة .عندما اكملت قراءة المقال جعلني اسبح في ملكوت الخالق عز وجل الذي يتجلى لنا في روعة الخلق في شاكيرا او في غير شاكيرا

البحث عن ماذا
فايق حكمت -

السيد الشابندر:لاول مرة احس بأني اعطف على كاتب فتحية لك يالمكرود شبقيا.شاكيرا فنانة تعرف كيف تظهر جسدها فنيا من خلال الرقص والغناء اما كمرأة فأنها تفتقر لكثير من مفاتن ومزايا الامرأة الجميلة فلا طولها ولا صدرها ولا وجهها ولا ولا... الا( واخ من الا وشلون الا) الا مؤ... وحركتها وتحريكها فهي بدون منازع فريدة بأستغلالها وتوضيفها فنييا واثارة جنسية حادة ومؤثرة شبقيا كما اسهبت في مقالك والرجال عامة مغرميين جدا بحركة وتحريك المؤ .....ولكنك ياسيدي ابهرتك واسكرتك فنون الميكياج فألبست غول الشبق الشعر و فن الادب وخلطته بحنينك وشوقك لأمرأة خيالك المفقودة والتي للاسف لن تجدها لا بمؤ بشاكيرا ولا بصدر هيفا وانما هي خلطة مبهمة لاتعرفها حتى انت .انت تحاول ان تجدها مرة بمؤ او بصدر او بأبتسامة فم مملوء بالشهوة او بحركة شعر امرأة تحسها عاصفة في جسدك او..او.. لن تجدها ..لن تجدها ..لن تجد..لن.تج..... لن ...ولن.

البحث عن ماذا
فايق حكمت -

السيد الشابندر:لاول مرة احس بأني اعطف على كاتب فتحية لك يالمكرود شبقيا.شاكيرا فنانة تعرف كيف تظهر جسدها فنيا من خلال الرقص والغناء اما كمرأة فأنها تفتقر لكثير من مفاتن ومزايا الامرأة الجميلة فلا طولها ولا صدرها ولا وجهها ولا ولا... الا( واخ من الا وشلون الا) الا مؤ... وحركتها وتحريكها فهي بدون منازع فريدة بأستغلالها وتوضيفها فنييا واثارة جنسية حادة ومؤثرة شبقيا كما اسهبت في مقالك والرجال عامة مغرميين جدا بحركة وتحريك المؤ .....ولكنك ياسيدي ابهرتك واسكرتك فنون الميكياج فألبست غول الشبق الشعر و فن الادب وخلطته بحنينك وشوقك لأمرأة خيالك المفقودة والتي للاسف لن تجدها لا بمؤ بشاكيرا ولا بصدر هيفا وانما هي خلطة مبهمة لاتعرفها حتى انت .انت تحاول ان تجدها مرة بمؤ او بصدر او بأبتسامة فم مملوء بالشهوة او بحركة شعر امرأة تحسها عاصفة في جسدك او..او.. لن تجدها ..لن تجدها ..لن تجد..لن.تج..... لن ...ولن.

فنتازيا جميلة .
نادر الحداد -

الصورة التي رسمها الكاتب فنتازيا رائعة ، وتجسيد رمزي للجمال ، وبها لغة باذخة وجميلة .

احييك
رسمي الحسني -

سلامي واحترامي للكاتب الاسلامي الكبير.وهذا الغزل بشكيرا يكل عودة اصيلة لغزل العلماء والمشايخ بالاجساد الجميلةزانه يذكرنا بحجازيات الشريف الرضي.ودوان الطيف للشريف المرتضى.وغزليات اية الله محمد سعيدالحبوبييا غزال الكرخ واشوقي اليك..كاد سري في هواك انتهكا...اعطني كاسا وخذ كاسا اليك..ما الذ العيش ان نشتركا..التي غناها يوسف عمر.على ان كثيرا من الفقهاء لهم غزل لا بقل عن غزل استاذنا الشيخ جمالا وحرارة. تحياتي واحترامي للاستاذ غالب الشابندر رسمي الحسني

فنتازيا جميلة .
نادر الحداد -

الصورة التي رسمها الكاتب فنتازيا رائعة ، وتجسيد رمزي للجمال ، وبها لغة باذخة وجميلة .

احييك
رسمي الحسني -

سلامي واحترامي للكاتب الاسلامي الكبير.وهذا الغزل بشكيرا يكل عودة اصيلة لغزل العلماء والمشايخ بالاجساد الجميلةزانه يذكرنا بحجازيات الشريف الرضي.ودوان الطيف للشريف المرتضى.وغزليات اية الله محمد سعيدالحبوبييا غزال الكرخ واشوقي اليك..كاد سري في هواك انتهكا...اعطني كاسا وخذ كاسا اليك..ما الذ العيش ان نشتركا..التي غناها يوسف عمر.على ان كثيرا من الفقهاء لهم غزل لا بقل عن غزل استاذنا الشيخ جمالا وحرارة. تحياتي واحترامي للاستاذ غالب الشابندر رسمي الحسني

مطلوب توضيح من الكات
محمد يوسف -

كاتبنا العزيز.. لك تاريخ طويل على صفحات ايلاف واطول بكثييييير خلال سنوات عمرك.. فأرجوك بكل عزيز عليك ان تشرح لنا نحن الجهال سبب كتابتك هذا الموضوع بكل مصداقية وموضوعية .. لاني واللة لا احب ان ارى التعليقات الجارحة بحقك.. فانت أسما من ذلك.. ومن حقك ان ترد وتوضح وشكرا لك

مطلوب توضيح من الكات
محمد يوسف -

كاتبنا العزيز.. لك تاريخ طويل على صفحات ايلاف واطول بكثييييير خلال سنوات عمرك.. فأرجوك بكل عزيز عليك ان تشرح لنا نحن الجهال سبب كتابتك هذا الموضوع بكل مصداقية وموضوعية .. لاني واللة لا احب ان ارى التعليقات الجارحة بحقك.. فانت أسما من ذلك.. ومن حقك ان ترد وتوضح وشكرا لك

التعليق
الزامى -

مش أوى كده ياعم الكاتب .. انت تبالغ ... هناك فى كل وطن من هم أجمل منها بملايين المرات

التعليق
الزامى -

مش أوى كده ياعم الكاتب .. انت تبالغ ... هناك فى كل وطن من هم أجمل منها بملايين المرات

أغبياء
قارئة -

أولاً قد يكون الكاتب يكتب لشخص آخر واختار شاكيرا للتمويه... وثانياً لم كل هالتحامل على الكاتب،، فهو انسان ذو مشاعر واحاسيس،، ويحسن التعبير،، سلمت ايها الكاتب،، والى مزيد،، فالحاقدين فقط يدعون غير ذلك.. ويدعون الايمان بهذه الطريقة، والا لماذا يحبون قراءة النصوص لمجرد وضع صورة لجسد شاكيرا ،،، مرضى،، الله يشفيكم..

أغبياء
قارئة -

أولاً قد يكون الكاتب يكتب لشخص آخر واختار شاكيرا للتمويه... وثانياً لم كل هالتحامل على الكاتب،، فهو انسان ذو مشاعر واحاسيس،، ويحسن التعبير،، سلمت ايها الكاتب،، والى مزيد،، فالحاقدين فقط يدعون غير ذلك.. ويدعون الايمان بهذه الطريقة، والا لماذا يحبون قراءة النصوص لمجرد وضع صورة لجسد شاكيرا ،،، مرضى،، الله يشفيكم..

ساكاكر
سامي الزين -

شاكيرا اسمها يذكرني باللبان قديماً كل ماتمضغةأكثر تذيد حلاوتةويتاكل من غير فتح العلبة مش لبان هالايام كله سكر ومواد حافظة وألوان صناعية والغطا لازقه فية .. " ساكاكر ياشاكشيكا"

He is great
Khalid -

I felt disappointed for all people who wrote their inappropriate words towords Mr. Ghalib.Am sure they are unable to present their emotions as he did,therefore we read these unacceptable replies.Ever since Adam and Eve. It seems that to be human is to be frank and freely writing. Even then,however,the beloved may be so special in the lover''s eyes that the sweetness takes on a kind of beauty of its own.For some people the path of love is never smooth....pity.Finally thank you very very much Mr. Ghalib for your elegant and wonderful article.Kindly would love to read more as this words to teach other whats human emotions is.

He is great
Khalid -

I felt disappointed for all people who wrote their inappropriate words towords Mr. Ghalib.Am sure they are unable to present their emotions as he did,therefore we read these unacceptable replies.Ever since Adam and Eve. It seems that to be human is to be frank and freely writing. Even then,however,the beloved may be so special in the lover''s eyes that the sweetness takes on a kind of beauty of its own.For some people the path of love is never smooth....pity.Finally thank you very very much Mr. Ghalib for your elegant and wonderful article.Kindly would love to read more as this words to teach other whats human emotions is.

....
لور -

المرأة هي اجمل المخلوقات واعتراض المعلقين على شاكيرا في غير محله لانها مسألة اذواق وثقافات مختلفة... لكن من الناحية الادبية البحتة وبرأيي المتواضع ان النص مشحون بعبارات غير سلسلة وليست فيها انسيابية ولا جمالية مما يعطي انطباعا ان الكاتب يملك الكثير من المفرادات الفخمة ربما بحكم الخبرة او المطالعة لكنه لا يملك روح الشاعر في داخله

ساكاكر
سامي الزين -

شاكيرا اسمها يذكرني باللبان قديماً كل ماتمضغةأكثر تذيد حلاوتةويتاكل من غير فتح العلبة مش لبان هالايام كله سكر ومواد حافظة وألوان صناعية والغطا لازقه فية .. " ساكاكر ياشاكشيكا"

He is great
Khalid -

I felt disappointed for all people who wrote their inappropriate words towords Mr. Ghalib.Am sure they are unable to present their emotions as he did,therefore we read these unacceptable replies.Ever since Adam and Eve. It seems that to be human is to be frank and freely writing. Even then,however,the beloved may be so special in the lover''s eyes that the sweetness takes on a kind of beauty of its own.For some people the path of love is never smooth....pity.Finally thank you very very much Mr. Ghalib for your elegant and wonderful article.Kindly would love to read more as this words to teach other whats human emotions is.

ساكاكر
سامي الزين -

شاكيرا اسمها يذكرني باللبان قديماً كل ماتمضغةأكثر تذيد حلاوتةويتاكل من غير فتح العلبة مش لبان هالايام كله سكر ومواد حافظة وألوان صناعية والغطا لازقه فية .. " ساكاكر ياشاكشيكا"

....
لور -

المرأة هي اجمل المخلوقات واعتراض المعلقين على شاكيرا في غير محله لانها مسألة اذواق وثقافات مختلفة... لكن من الناحية الادبية البحتة وبرأيي المتواضع ان النص مشحون بعبارات غير سلسلة وليست فيها انسيابية ولا جمالية مما يعطي انطباعا ان الكاتب يملك الكثير من المفرادات الفخمة ربما بحكم الخبرة او المطالعة لكنه لا يملك روح الشاعر في داخله

صوفي
سليم الماوردي -

اروع قطعة صوفية قراتها في حياتي ، وسبق ان قرات له عن محمود درويش ، كذلك عن سمر محفوض ، صوفية رائعة ، لم يفهمها سوى المتوغل بحب الحقيقة المجردة

صوفي
سليم الماوردي -

اروع قطعة صوفية قراتها في حياتي ، وسبق ان قرات له عن محمود درويش ، كذلك عن سمر محفوض ، صوفية رائعة ، لم يفهمها سوى المتوغل بحب الحقيقة المجردة

صوفي
سليم الماوردي -

اروع قطعة صوفية قراتها في حياتي ، وسبق ان قرات له عن محمود درويش ، كذلك عن سمر محفوض ، صوفية رائعة ، لم يفهمها سوى المتوغل بحب الحقيقة المجردة

شاكيرا
عطشان -

غزل شبقي بجسد شاكيرا يظهر الكاتب يؤمن بأن مغنية الحي لاتطرب صحيح جسد شاكيرا مرمري لكن في مدينة مالموا هناك العشرات اجمل واكثر شبقآ وبرونزيآ واجساد مثيرة ولذيدة واكثر حلاوةتحياتي للكاتب غالب حسن مع الماء والخضراء والوجه الحسن

شاكيرا
عطشان -

غزل شبقي بجسد شاكيرا يظهر الكاتب يؤمن بأن مغنية الحي لاتطرب صحيح جسد شاكيرا مرمري لكن في مدينة مالموا هناك العشرات اجمل واكثر شبقآ وبرونزيآ واجساد مثيرة ولذيدة واكثر حلاوةتحياتي للكاتب غالب حسن مع الماء والخضراء والوجه الحسن

شاكيرا
عطشان -

غزل شبقي بجسد شاكيرا يظهر الكاتب يؤمن بأن مغنية الحي لاتطرب صحيح جسد شاكيرا مرمري لكن في مدينة مالموا هناك العشرات اجمل واكثر شبقآ وبرونزيآ واجساد مثيرة ولذيدة واكثر حلاوةتحياتي للكاتب غالب حسن مع الماء والخضراء والوجه الحسن

شاكيرا
عطشان -

غزل شبقي بجسد شاكيرا يظهر الكاتب يؤمن بأن مغنية الحي لاتطرب صحيح جسد شاكيرا مرمري لكن في مدينة مالموا هناك العشرات اجمل واكثر شبقآ وبرونزيآ واجساد مثيرة ولذيدة واكثر حلاوةتحياتي للكاتب غالب حسن مع الماء والخضراء والوجه الحسن

انا ايضا عاشق شاكيرا
هانز -

شكرا استاذ غالب.. لقد ابدعت واحسنت في وصف شاكيرا جسدا وروحا وصوتا ورقصا واغراء.. لقد اعطيتها حقها... انها قاتلة وتعيد الشيخ صبياً... كلما رأيتها وسمعت صوتها ازداد شبابا... شكرا لك شاكيرا.. شكرا لموجات الجسد والتواءاته.. شكرا للنظرات القاتلة.. شكرا شاكيرا شكرا استاذ غالب... الشيخ ايضا انسان له قلب ومشاعر.. والشيخوخة شيخوخة القلب وليست شيخوخة الجسد والشيب...

الى أصحاب ألنقاب
مفيد غبار الدرزى -

ألقهر وألحسد والغيرة سيموتون قهرا لأنهم نقابيين

انا ايضا عاشق شاكيرا
هانز -

شكرا استاذ غالب.. لقد ابدعت واحسنت في وصف شاكيرا جسدا وروحا وصوتا ورقصا واغراء.. لقد اعطيتها حقها... انها قاتلة وتعيد الشيخ صبياً... كلما رأيتها وسمعت صوتها ازداد شبابا... شكرا لك شاكيرا.. شكرا لموجات الجسد والتواءاته.. شكرا للنظرات القاتلة.. شكرا شاكيرا شكرا استاذ غالب... الشيخ ايضا انسان له قلب ومشاعر.. والشيخوخة شيخوخة القلب وليست شيخوخة الجسد والشيب...

انا ايضا عاشق شاكيرا
هانز -

شكرا استاذ غالب.. لقد ابدعت واحسنت في وصف شاكيرا جسدا وروحا وصوتا ورقصا واغراء.. لقد اعطيتها حقها... انها قاتلة وتعيد الشيخ صبياً... كلما رأيتها وسمعت صوتها ازداد شبابا... شكرا لك شاكيرا.. شكرا لموجات الجسد والتواءاته.. شكرا للنظرات القاتلة.. شكرا شاكيرا شكرا استاذ غالب... الشيخ ايضا انسان له قلب ومشاعر.. والشيخوخة شيخوخة القلب وليست شيخوخة الجسد والشيب...

انا ايضا عاشق شاكيرا
هانز -

شكرا استاذ غالب.. لقد ابدعت واحسنت في وصف شاكيرا جسدا وروحا وصوتا ورقصا واغراء.. لقد اعطيتها حقها... انها قاتلة وتعيد الشيخ صبياً... كلما رأيتها وسمعت صوتها ازداد شبابا... شكرا لك شاكيرا.. شكرا لموجات الجسد والتواءاته.. شكرا للنظرات القاتلة.. شكرا شاكيرا شكرا استاذ غالب... الشيخ ايضا انسان له قلب ومشاعر.. والشيخوخة شيخوخة القلب وليست شيخوخة الجسد والشيب...

الى أصحاب ألنقاب
مفيد غبار الدرزى -

ألقهر وألحسد والغيرة سيموتون قهرا لأنهم نقابيين

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

التعليق الثامن هو التعليق الذي أثار غثياني! وما أثار غثياني في تعليقه هو الطريقة التي عرّف بها نفسه. ((صحفي عراقي مصاب بخيبة أمل)). ومن يقرأ تعليقه، قبل أن يقرأ مقالة ((مُعلّقة)) الشابندر، يظنُّ أن الكاتب قد ارتكب جرماً لن يُغتفر. لا اخفي عليكم إن قلت أني اصبت بخيبة أمل أكبر من خيبة هذا الصحفي المسكين لأني أدركت في الحال أنه لم يطلع على تراثنا (طوق الحمام، عودة الشيخ إلى صباه..إلخ)) جيداً. وتكمن خيبة أملي في أن المعلّق الثامن أفزعه سحر الكلمات وجمالها. لقد أفزعه اسلوب الكاتب وشاعريته.. وما أصاب هذا الصحفي العراقي بخيبة أمل هو خيال الكاتب وحسه المرهف، لا بل شاعريته التي يقف المرء امامها مذهولاً. الشيء الآخر الذي أصابه بخيبة أمل هو لأن الكاتب متمكن من أدواته.. بارع في صياغة الجمل وسبك العبارت وسعة الخيال. الشيء الذي أصاب هذا الصحفي بخيبة الأمل إياها هو لأنه أحسَّ بضآلته وبؤسه أمام النص الذي أذهلني ودعاني إلى قراءته أكثر من مرّة.

; شاكيرا
سالم حميد- الكويت -

GERMANY NIEDERSACHSEN HANNOVER DEUTSCHE TELEKOM AG T-DIALIN.NET

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

التعليق الثامن هو التعليق الذي أثار غثياني! وما أثار غثياني في تعليقه هو الطريقة التي عرّف بها نفسه. ((صحفي عراقي مصاب بخيبة أمل)). ومن يقرأ تعليقه، قبل أن يقرأ مقالة ((مُعلّقة)) الشابندر، يظنُّ أن الكاتب قد ارتكب جرماً لن يُغتفر. لا اخفي عليكم إن قلت أني اصبت بخيبة أمل أكبر من خيبة هذا الصحفي المسكين لأني أدركت في الحال أنه لم يطلع على تراثنا (طوق الحمام، عودة الشيخ إلى صباه..إلخ)) جيداً. وتكمن خيبة أملي في أن المعلّق الثامن أفزعه سحر الكلمات وجمالها. لقد أفزعه اسلوب الكاتب وشاعريته.. وما أصاب هذا الصحفي العراقي بخيبة أمل هو خيال الكاتب وحسه المرهف، لا بل شاعريته التي يقف المرء امامها مذهولاً. الشيء الآخر الذي أصابه بخيبة أمل هو لأن الكاتب متمكن من أدواته.. بارع في صياغة الجمل وسبك العبارت وسعة الخيال. الشيء الذي أصاب هذا الصحفي بخيبة الأمل إياها هو لأنه أحسَّ بضآلته وبؤسه أمام النص الذي أذهلني ودعاني إلى قراءته أكثر من مرّة.

; شاكيرا
سالم حميد- الكويت -

GERMANY NIEDERSACHSEN HANNOVER DEUTSCHE TELEKOM AG T-DIALIN.NET