ثقافات

الكاتبات السعوديات يخرجن من العزلة ويقلبن الطاولة على التقاليد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

* بدرية البشر: وثريا الشهري وسمر المقرن ونادين البدير، وحسناء القنيعير نجمات صحافة الرأي
* حليمة مظفر: الكتابة النسوية أثرت في الكتاب السعوديين ورفعت من مستوى الجرأة لديهم.
* ثريا العريض: المرأة اليوم تكتب بجرأة أكثر لأنها واثقة مما تقول.
* اعتدال عطيوي: المرأة مصممة على أن تحقق ذاتها كشريك متكامل مع الرجل.
* عالية فريد: من الخطأ أن نبقى في مرحلة تخلف عن المتغيرات العالمية.

عبدالله السمطي من الرياض: تشهد الصحافة السعودية في السنوات القليلة الماضية ظاهرة على قدر كبير من الأهمية، تتمثل في هذه الكتابات النسوية الجريئة غير المسبوقة التي تتساءل عن وضعية المرأة السعودية، وقضاياها، وحقوق المواطنة والمساواة، والخروج من ربقة القيود الذكورية التي فرضت عليها في التعليم، والتوظيف، والمشاركة في الراتب من قبل الأب والإخوة، كما فرضت عليها في الميراث، وفي الخطبة، والزواج، والمهور والسفر والترحال، هذا فضلا عن قيود الملابس والأزياء، وغطاء الوجه والرأس، ومنع الاختلاط، ومنع ممارسة الرياضة، والفن، والغناء، والموسيقى، وقيادة السيارات.
كانت الإشارات الناقدة قبل أكثر من عقد مخبوءة وراء سطور نص قصصي لبدرية البشر في قصة أو أكثر من مجموعتها:" مساء الأربعاء" أو في قصص لأميمة الخميس في " مجلس الرجال الكبير"، أول نورة الغامدي في " عفوًا ما زلت أحلم"، أو في مشهد ما من مشاهد:" نساء على خط الاستواء" لزينب حفني" النصوص المخبوءة لا يقرأها سوى نخبة المثقفين والمثقفات، ولم تكن تصل للقارىء العام.
وباستثناء بعض كتابات خيرية السقاف، ومن بعدها جهير المساعد، ووجيهة الحويدر، كانت الزوايا الصحفية التي تكتبها المرأة السعودية أكثر استئناسا وأكثر ألفة وأكثر رومانسية، زوايا صحفية من أجل الحضور فحسب، كما لدى شريفة الشملان، وفوزية البكر، أو نجوى هاشم، أو هيام المفلح، أو ندى الطاسان، أو هدى المعجل، أو سحر الرملاوي، أو منال الشريف، أو انتصار العقيل، أو نبيلة محجوب، أو فاطمة العتيبي، أو نورة السعد على سبيل التمثيل.
كتابات وخواطر وجدانية عامة، لا تسهم في طرح قضية، أو استشراف مسألة من المسائل، أو طرح رأي أو فكرة في معظم الأحيان.
واليوم اختلفت أغلب مضامين هذه الزوايا جذريا، كما اختلفت المضامين التي تطرحها كاتبات الرأي في صفحات الرأي. صارت المرأة السعودية أكثر جرأة في طرحها، وفي تصوراتها، وفي أسئلتها الجديدة التي تغاير عما اعتاده المجتمع السعودي من حالة إيلاف مع المرأة المستأنسة،. تمردت المرأة على مقولة:" الدرة المصونة والجوهرة المكنونة" وباتت كلماتها تضرب في صميم المسألة الاجتماعية والإدارية والثقافية والاقتصادية، وحفزت الغيرة النسوية من شهرة بعض الكاتبات وتداول أسمائهن إعلاميا وثقافيا واجتماعيا وحتى دينيا في المنابر والخطب، وفي ردود فعل بعض مقالات المتزمتين في الصحافة والمنتديات والمواقع الالكترونية، والصالونات الثقافية، حفزت هذه الغيرة الكاتبات الأخريات ممن قبعن في الحالة الوجدانية الرومانتيكية كثيرًا إلى التقدم لقراءة قضايا الشأن العام: ثقافية واجتماعية واقتصادية وسياسية ودينية.
ومن ينظر إلى كتابات كل من: فوزية أبو خالد، ثريا الشهري، لطيفة الشملان، حسناء القنيعير، هتون الفاسي، بدرية البشر، ميسون الدخيل، أميرة كشغري، مرام مكاوي، نادين البدير، سمر المقرن، حليمة مظفر، ليلى الأحدب، على سبيل المثال يجد نوعا من الجرأة الكتابية - غير المسبوقة في تقاليد الكتابة النسوية في المجتمع السعودي- التي تناقش كل ما يتعلق بقضايا المرأة ووضعها الاجتماعي، فاليوم تنتقم النساء لنفسها، بعد أن صمتت زمنا ليس بالقصير في خدور العزلة، زمنا أكملت فيه أبعادها الإعلامية والأكاديمية، والمعرفية، ولكنها لا ترد الطعنات بالطعنات - بحسب التعبير النزاري- بل بالفكرة، والسؤال، وجدة الطرح.
تقول حليمة مظفر: هنالك إلحاح ملحوظ من قبل الكتاب والكاتبات السعوديات على الإصلاح الفكري والاجتماعي، وتناول مختلف القضايا التي تخص المرأة والمجتمع.
وتتسم أطروحات الكاتبات السعوديات بالجرأة أكثر من الكتاب، وقد بدأت هذه الظاهرة تحديدا منذ العام 2007 حيث بدأت الكاتبات في معالجة القضايا الاجتماعية خاصة وأن هذه الكتابات نتاج تحديات كبيرة واجهت المرأة.

تحذيرات وتهديدات:

في شهر مارس الماضي حذر المستشار بالديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المنيع الكاتبة بدرية البشر بألا تنتقد هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فيما منعت من النشر في الصحف اليومية مقالات نسوية كثيرة لجهير المساعد، وبدرية البشر، ونادين البدير، ووجيهة الحويدر، وحليمة مظفر، كما وجهت تحذيرات وصلت إلى التهديد بالقتل للكاتبتين: سمر المقرن، ونادين البدير، خصوصًا حين نشرت الأخيرة مقالة بعنوان:" أنا وأزواجي الأربعة" في صحيفة: المصري اليوم القاهرية. وهذه نماذج بسيطة من حالات تحذير وتهديد تنشر بشكل شبه يومي على بعض مواقع الإنترنت، ومنها تحذيرات رسمية أحيانًا، بيد أن الانفتاح وهامش الحرية الذي يعيشه الإعلام السعودي جعل الكاتبات لا يكترثن بمثل هذه التهديدات.
حالة جديدة تحياها المرأة الكاتبة في السعودية، كاتبة رأي، وأديبة، وروائية، فكيف تنظر الكاتبات للحالة التي يكتبن فيها؟ كيف يرين المشهد، هذا ما نأمل نقله في إيلاف عبر هذه الكلمات.
تقول مظفر: الكاتبة السعودية كانت أقوى وأكثر جرأة ومنطقية من الرجل، وقد تخلت كثير من المقالات النسوية في الصحف عن إنشائيتها، وهي تعالج قضايا اجتماعية متعددة.
وترى حليمة مظفر الكاتبة في صحيفة الوطن أن هذه الجرأة النسوية أثرت في كتابات الكتاب السعوديين فرفع من مستوى الجرأة لديهم، وهذا الأمر ملاحظ من قبل كثير من المتابعين لمستوى الكتابة الصحفية بين الكتاب والكاتبات.
وتتحدث الكاتبة عالية فريد فتؤكد على أن أمورًا ومتغيرات دولية وإقليمية كان لها تأثير على الوضع المحلي، بالإضافة إلى المتغيرات التي يمر بها المجتمع، وكل هذه الأمور أثرت في المرأة، وهذه سنة من سنن الكون أن العالم يتغير، ومن الخطأ أن نبقى في مرحلة تخلف عن هذه المتغيرات.
وتتفق الكاتبة والتشكيلية اعتدال عطيوي مع ما تطرحه عالية فريد حيث ترى أن مساحة الحرية اتسعت، وحدثت تغيرات فكرية واجتماعية واضحة، كما أن تصميم المرأة على أن تحقق ذاتها كشريك متكامل مع الرجل، وأن تناقش مختلف القضايا بمنتهى البساطة أصبح ظاهرة جلية لدور كان في الماضي غير واضح.
وهذا الأمر تؤكده أيضًا الكاتبة والشاعرة الدكتورة ثريا العريض حيث تقول: الصحافة اليوم أجد فيها انفتاحا في التعبير، وأفقا واسعا جدا، وهو أمر يشكر عليه صانع القرار، ووزير الإعلام والثقافة، والمجتمع السعودي اليوم بات يتقبل لغة الحوار، وفكرة المجتمع الذي يسود فيه الحوار، ونحن اليوم نصدر الحوار للخارج، والملك عبدالله أعلن مبادرته العالمية لحوار أتباع الأديان والثقافات.

المواطنة والجدليات الدينية:

كثيرة هي القضايا التي تخوض فيها كاتبات الرأي في السعودية، وأبرز هذه القضايا ما يتعلق بالمواطنة، وبالوقائع الاجتماعية خاصة ما يتعلق منها بالزواج والطلاق، والسخرية من قرارات المحاكم بفصل الزوجين لعدم تكافؤ النسب، او بزواج المسنين من البنات الصغيرات، وآخرها قضية القصيم و زواج سبعيني من طفلة في الثامنة من عمرها، وفتوى بعض الشيوخ بجواز ذلك إذا تحملت الطفلة شدة الوطء، وكتبت عدد من الكاتبات في هذه القضية، كما كتبن كثيرا حول فتوى:" إرضاع الكبير" وكتبن أكثر حول قيادة المرأة للسيارة، وحقوق المرأة الاجتماعية.
وتشير حليمة مظفر إلى أن أبرز هذه الكتابات يتمثل في قضايا المرأة، وحقوق المرأة، واحتياجاتها في المجتمع، فالكاتبات سخرن أقلامهن لمعالجة هذه القضايا، وهناك مجموعة هربن من حيز الكتابة عن المرأة إلى الكتابة العامة السياسية والاجتماعية مثل: بدرية البشر، ومجموعة من الكاتبات اللائي يناقشن القضايا الكبرى، والجدليات الدينية، والفكر، والحوار الوطني.
وترى عالية فريد: إن الاستنهاض الثقافي والفكري وفتح المجال للحرية الفكرية، سمح للكثير بتنوع التوجهات الفكرية والثقافية، على مستوى الحوارات، والكتابات والمحاضرات، وعلى مستوى الجو الاجتماعي، وعلى مستوى الإعلام بمختلف وسائطه: المرئية، والمسموعة، والمطبوعة.
تمثلت كتابات المرأة في أهمية الوعي بحقوقها، خاصة حق المواطنة، كثير من الكاتبات يتساءلن: ما الذي ينقصنا عن المجتمعات الأخرى؟ من السفيرة إلى الوزيرة، إلى صاحبة المؤسسة الثقافية، ومؤسسات حماية الأسرة، فما الذي يختلف؟
هذه الروح أصبحت موجودة - تضيف عالية فريد- في الرياض، في جدة، في المنطقة الشرقية، ومن الجميل أن مؤسسات المجتمع المدني أصبحت موجودة في بلادنا مثل: حقوق الإنسان، وجمعيات حقوق المرأة، فبدت المرأة أكثر تطلعًا وتفتحًا.
وتضيف عالية فريد: مع أننا نمتلك أفضل القيم والثوابت التي تدفع المرأة نحو الحراك السياسي والاجتماعي، فنحن آخر الناس في هذا الجانب، نطالب بحقوقنا كمواطنات، بالمشاركة السياسية في الرأي العام، في القرار، وكصاحبة قرار في العمل تستهدف التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتهتم بقضايا المجتمع ككل.
وترى عالية فريد أن هذا سوف يخفف العبء عن الدولة كثيرًا، ونحن بحاجة إلى أن يكون المسؤولون ذوي قرار شجاع.

جرأة كتابية:

بعض المواضيع كانت تنشر على استحياء، وكانت تعتمد على الثقافة السائدة، ثقافة التردد والخوف التي عاشها المجتمع. هكذا تذكر عالية فريد، وتوضح: اليوم بقدر ما يمنح المجتمع حريته بقدر ما يبدع الإنسان، واليوم عقلية المجتمع تتناسب مع اليوم الآتي لا السابق، نحن بحاجة إلى عقليات جديدة، غير جامدة ومتحجرة، لنصل بأجيالنا الجديدة إلى مراحل من التطور والفكر البناء.
د. ثريا إبراهيم العريض ترى أن هذه الجرأة لدى الكاتبات ناتجة عن أن الوضع سائر إلى المزيد من الانفتاح، والمزيد من الوعي، والمزيد من الشعور بالدور الذي تقوم به المثقفة. ليست قدرة الكتابة في الكتابات الوجدانية التي تعبر عن شعور فردي، ولكن هناك شعور بدور المرأة على مستوى قطاع كبير من المجتمع والقيادات، وصانع القرار، وهذا ينعكس بدوره على ما تراه الكاتبة من تهديد لاستقرارها أو هويتها.

وعلى امتداد السنوات منذ أواخر الثمانينيات وإلى الآن زاد العدد ممن أصبحن ذوات ثقافة واضحة، حيث أصبحن الآن بالمئات، وزاد الوعي بالمشاكل الجماعية وليس فقط الفردية، لم تعد المرأة تتكلم عن ذاتها فقط، بل عن وضع المجتمع والمشاكل المجتمعية، ومن التطورات السلبية إلى الإيجابية.
والمرأة اليوم تكتب بجرأة أكثر لأنها واثقة مما تقول، فكثير من الكاتبات السعوديات لديهن شهادات عليا جامعية، ولديهن دراسات عليا متخصصة، ومن هنا فهن يتكلمن من منطلق الواثق مما يقول.
طالما هي لا تتطاول على الثوابت التي لا يمسها أحد، وهذا تغير في الوضع الثقافي وانعكاس للوضع العلمي الذي أصبحت فيه المرأة.
واختتمت العريض: أنا متفائلة جدا بما أراه، وأرى أننا في الاتجاه الصحيح، وما يحدث للمرأة يحدث للمجتمع بانتشار التعليم والانفتاح والحوار.
وتؤكد الكاتبة والتشكيلية اعتدال عطيوي على أن المرأة السعودية أكثر إصرارًا على تحقيق ذاتها - تضيف اعتدال عطيوي- أيضا المجتمع صار أكثر تقبلا للطروحات المنفتحة بصفة عامة.
كانت هناك خطوط حمراء، بدأت تخفت إلى درجة كبيرة، وأصبحت الحياة متقاربة، ومساحة الانكماش أمام الأمور الحياتية والخوف والرعب منها تغيرت، وهذه سمة الفكر الاجتماعي الذي يتغير بشكل تدريجي.
والمساحة المعطاة للكتاية بصفة عامة اختلفت عن الماضي، فعل سبيل المثال رفضت لي مقالات عن العنف الأسري، حيث كانت هناك تابوهات، بينما الآن المساحة مفتوحة وكبيرة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الغالبيه
عبدالله في بلاد الله -

طبيعي جداحيث أنهن أتوا من ثقافات متحرره ...و بعضهن حديثي عهد بالمجمع السعودي ...الإنسان عندما ينتقل من مجتمع منحل إلى مجتمع محافظ فهو لا يأتي بجسده فقط ..بل يأتي بثقافته وعاداته وتقاليده ...

شوفو بدون فلسفة او
محمد صالح -

اقول بدون فلسفة او هذرة او تبرير اقول كل امة فى هذا الكون لها ثقافتها وتاريخهاومن يتصنع تاريخ امم لن ينجح ولن يفلح ومن لأيملك تاريخ او ثقافة فهو مثل رمل الصحراء ت1ذروه الريح ولأتجد له اثر يكفى فلسفة وهذرة مامن ثقافة قلدت اخرى الأ وفشلت حتى بعض كتاباتهم لأتوحى بثقافة اسلأمية او حتى ثقافة دمقراطية وانا لأ لومهم بل الوم من يريد منى سكيرت او لباس البحر او تقافة بنات الريض البعض يتغنى بحرية الراى او الأختيار وفى زاوية اخرى ينتقدو تعداد الزوجات او زواج الكبير بصغيرة زواج البيرة بشاب او غنية بفقير او فقير بغنية شى مقرف دمقراطية وحرية راى تفصل على كيف البعض وتححلل وتحرم على كيف البعض نحنو بحاجة الى علمل تربوى وصناعى منتج وليس هدر السنسين بمجادلأت ولنا اكثر من خمس سنين كرهونا فى شى اسسمه نساء وظفو النساء النساء مهضومة حقوقهم النساء مجبات النساء مبوتات النساء النساء خلأص دورو على شى جديد

شوفو بدون فلسفة او
محمد صالح -

اقول بدون فلسفة او هذرة او تبرير اقول كل امة فى هذا الكون لها ثقافتها وتاريخهاومن يتصنع تاريخ امم لن ينجح ولن يفلح ومن لأيملك تاريخ او ثقافة فهو مثل رمل الصحراء ت1ذروه الريح ولأتجد له اثر يكفى فلسفة وهذرة مامن ثقافة قلدت اخرى الأ وفشلت حتى بعض كتاباتهم لأتوحى بثقافة اسلأمية او حتى ثقافة دمقراطية وانا لأ لومهم بل الوم من يريد منى سكيرت او لباس البحر او تقافة بنات الريض البعض يتغنى بحرية الراى او الأختيار وفى زاوية اخرى ينتقدو تعداد الزوجات او زواج الكبير بصغيرة زواج البيرة بشاب او غنية بفقير او فقير بغنية شى مقرف دمقراطية وحرية راى تفصل على كيف البعض وتححلل وتحرم على كيف البعض نحنو بحاجة الى علمل تربوى وصناعى منتج وليس هدر السنسين بمجادلأت ولنا اكثر من خمس سنين كرهونا فى شى اسسمه نساء وظفو النساء النساء مهضومة حقوقهم النساء مجبات النساء مبوتات النساء النساء خلأص دورو على شى جديد

ثورة النساء قادمة
مدحت محمد بسلاما -

مرحبا بكن أيتها الأخوات! مباركة أقلامكن التي تعبّر عن مآسينا!فليعلم كل عربي وكل مسلم أن لا خلاص لنا من دكتاتورية الرجال المتخلفة إلا بثورة نسائية حقيقية. أدعو كل الكاتبات العربيات للتضامن من أجل مستقبلنا ومستقبل أطفالنا. هذا هو الطريق الوحيد لمستقبل واعد في العالم العربي والإسلامي. عدا ذلك، سنبقى شعةبا مصيرها التفهقر والنحطاط

الغالبيه
عبدالله في بلاد الله -

طبيعي جداحيث أنهن أتوا من ثقافات متحرره ...و بعضهن حديثي عهد بالمجمع السعودي ...الإنسان عندما ينتقل من مجتمع منحل إلى مجتمع محافظ فهو لا يأتي بجسده فقط ..بل يأتي بثقافته وعاداته وتقاليده ...

شوفو بدون فلسفة او
محمد صالح -

اقول بدون فلسفة او هذرة او تبرير اقول كل امة فى هذا الكون لها ثقافتها وتاريخهاومن يتصنع تاريخ امم لن ينجح ولن يفلح ومن لأيملك تاريخ او ثقافة فهو مثل رمل الصحراء ت1ذروه الريح ولأتجد له اثر يكفى فلسفة وهذرة مامن ثقافة قلدت اخرى الأ وفشلت حتى بعض كتاباتهم لأتوحى بثقافة اسلأمية او حتى ثقافة دمقراطية وانا لأ لومهم بل الوم من يريد منى سكيرت او لباس البحر او تقافة بنات الريض البعض يتغنى بحرية الراى او الأختيار وفى زاوية اخرى ينتقدو تعداد الزوجات او زواج الكبير بصغيرة زواج البيرة بشاب او غنية بفقير او فقير بغنية شى مقرف دمقراطية وحرية راى تفصل على كيف البعض وتححلل وتحرم على كيف البعض نحنو بحاجة الى علمل تربوى وصناعى منتج وليس هدر السنسين بمجادلأت ولنا اكثر من خمس سنين كرهونا فى شى اسسمه نساء وظفو النساء النساء مهضومة حقوقهم النساء مجبات النساء مبوتات النساء النساء خلأص دورو على شى جديد

ثورة النساء قادمة
مدحت محمد بسلاما -

مرحبا بكن أيتها الأخوات! مباركة أقلامكن التي تعبّر عن مآسينا!فليعلم كل عربي وكل مسلم أن لا خلاص لنا من دكتاتورية الرجال المتخلفة إلا بثورة نسائية حقيقية. أدعو كل الكاتبات العربيات للتضامن من أجل مستقبلنا ومستقبل أطفالنا. هذا هو الطريق الوحيد لمستقبل واعد في العالم العربي والإسلامي. عدا ذلك، سنبقى شعةبا مصيرها التفهقر والنحطاط

ايمان القويفلي
محمد سعد -

استغرب ان يخلو التقرير من المبدعة ايمان القويفلي والتي تكتب في الوطن السعودية كل خميس.

ايمان القويفلي
محمد سعد -

استغرب ان يخلو التقرير من المبدعة ايمان القويفلي والتي تكتب في الوطن السعودية كل خميس.

محلل
محلل -

3 ارباع هذه الكاتبات لايقمن في السعوديه ويردن زيارة السعوديه يوما , لان اقصى طموح لدى اكبر سعوديه علما هي قيادة السياره في السعوديه

محلل
محلل -

3 ارباع هذه الكاتبات لايقمن في السعوديه ويردن زيارة السعوديه يوما , لان اقصى طموح لدى اكبر سعوديه علما هي قيادة السياره في السعوديه

بالتوفيق
ام نور -

keep going saudi ladiesand we wish the best for all of you

بالتوفيق
ام نور -

keep going saudi ladiesand we wish the best for all of you

انهضن كفى خنوعا
ابراهيم -

كفى خنوعا وركوعا لمئات السنين ارفعن رؤسكن واستعدن حقوقكن الانسانيه... أو ستلحقن بمن سبقكن من ملايين النساء المستعبدات عبر التاريخ.اشد على ايدي الكاتبات فهن اشجع من الاف الرجال في مجتمعنا العربي الخانغ.

المرأة والتغريب
مواطن عربي -

بكل أسف تظل المرأة الجاهلة أيا كانت معولا في يد كل من لا يريد بالناس خيرا 00 والمشكلة أنها لا تعي أنها مجرد وسيلة يمتطيها أذناب الغرب لتفكيك المجتمع من الداخل 00 متى تعي المرأه دورها الحقيقي 00 المرأه المسترجلة والموهومة بثقافتها قنبلة موقوته ستدمر الجميع !!

نصف المجتمع الناعم
khalid al-abdulaziz -

كل الكاتبات هن أمهات, أخوات, زوجات أو بناتنا. هم نصف مجتمعنا الناعم الجميل الذي قال به الشاعر الأم مدرسة إن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراقي. يجب عليهن أن لا يتنازلو عن حقوقهم الشرعيه كما في كتابه الكريم وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم, وأن الله خلق الكون والبشر كله بسبب , وكلا له دور في الحياة ويجب أن لا ينساه وإلا من الممكن أن تنقلب الأمور لما لا تحمد عقباه. الشرع أعطى المرآه حقوقها كاملتا يبقى التطبيق على أرض الواقع وهنا الخلاف بين المرآه والرجل.

إغفال كاتبات مهمات
محمد حسن -

غريب أن يغفل هذا التقرير أسماء كأمل زاهد وحصة آل الشيخ ودلال زهران وهن من اجرأ الكاتبات وأقدرهن على اختراق التابوهات السعودية !!!

Give them a chance
Abdulateef -

The ladies have done a good job in writing. They should be given more chances and then hold them accountable for their work. It is very upsetting to see men write about women issues such as women driving. It is a lady thing that should be addressed by ladies. I would like to congratulate all the Saudi ladies in their efforts to address very important issues in our society.Thank you elaph .

freedom
tosonami -

خلق الانسان حرا.و جعل نفسه عبدا لملذاته و شهواته..

كسر القيود
أحلام أكرم -

تحية إحترام وتقدير لكل هؤلاء الكاتبات ولكل إمرأه تجرؤ على كسر القيود .. المنطقه العربيه كلها بحاجه إلى ثوره غير عنفية تخلص الجيل الجديد من رواسب الإنحطاط الفكري .. ولن يستطيع أحد القيام بمثل هذه الثوره سوى المرأه صانعة الحياة ومفتاح الحريه..

انهضن كفى خنوعا
ابراهيم -

كفى خنوعا وركوعا لمئات السنين ارفعن رؤسكن واستعدن حقوقكن الانسانيه... أو ستلحقن بمن سبقكن من ملايين النساء المستعبدات عبر التاريخ.اشد على ايدي الكاتبات فهن اشجع من الاف الرجال في مجتمعنا العربي الخانغ.

المرأة والتغريب
مواطن عربي -

بكل أسف تظل المرأة الجاهلة أيا كانت معولا في يد كل من لا يريد بالناس خيرا 00 والمشكلة أنها لا تعي أنها مجرد وسيلة يمتطيها أذناب الغرب لتفكيك المجتمع من الداخل 00 متى تعي المرأه دورها الحقيقي 00 المرأه المسترجلة والموهومة بثقافتها قنبلة موقوته ستدمر الجميع !!

نصف المجتمع الناعم
khalid al-abdulaziz -

كل الكاتبات هن أمهات, أخوات, زوجات أو بناتنا. هم نصف مجتمعنا الناعم الجميل الذي قال به الشاعر الأم مدرسة إن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراقي. يجب عليهن أن لا يتنازلو عن حقوقهم الشرعيه كما في كتابه الكريم وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم, وأن الله خلق الكون والبشر كله بسبب , وكلا له دور في الحياة ويجب أن لا ينساه وإلا من الممكن أن تنقلب الأمور لما لا تحمد عقباه. الشرع أعطى المرآه حقوقها كاملتا يبقى التطبيق على أرض الواقع وهنا الخلاف بين المرآه والرجل.

إغفال كاتبات مهمات
محمد حسن -

غريب أن يغفل هذا التقرير أسماء كأمل زاهد وحصة آل الشيخ ودلال زهران وهن من اجرأ الكاتبات وأقدرهن على اختراق التابوهات السعودية !!!

Give them a chance
Abdulateef -

The ladies have done a good job in writing. They should be given more chances and then hold them accountable for their work. It is very upsetting to see men write about women issues such as women driving. It is a lady thing that should be addressed by ladies. I would like to congratulate all the Saudi ladies in their efforts to address very important issues in our society.Thank you elaph .

freedom
tosonami -

خلق الانسان حرا.و جعل نفسه عبدا لملذاته و شهواته..

كسر القيود
أحلام أكرم -

تحية إحترام وتقدير لكل هؤلاء الكاتبات ولكل إمرأه تجرؤ على كسر القيود .. المنطقه العربيه كلها بحاجه إلى ثوره غير عنفية تخلص الجيل الجديد من رواسب الإنحطاط الفكري .. ولن يستطيع أحد القيام بمثل هذه الثوره سوى المرأه صانعة الحياة ومفتاح الحريه..

كسر القيود
أحلام أكرم -

تحية إحترام وتقدير لكل هؤلاء الكاتبات ولكل إمرأه تجرؤ على كسر القيود .. المنطقه العربيه كلها بحاجه إلى ثوره غير عنفية تخلص الجيل الجديد من رواسب الإنحطاط الفكري .. ولن يستطيع أحد القيام بمثل هذه الثوره سوى المرأه صانعة الحياة ومفتاح الحريه..

اصمتن ايتها النسوة
وحدة وبس -

أسكتي أيتها الكاتبة السعودية وتوقفي عن الجرأة , فكيف تطلبي أن يحصل زوج المرأة السعودية وولدها على الجنسية مثله مثل المرأة التي تحصل على جنسية بعلها, هل جننت حتى تطلبي للمواطنات حقوقهن, ماذا اصابك, كيف ترتاحين في النوم وانت تطلبين الراحة للنساء السعوديات, فهن درجة ثانية والرجل درجة اولى, اصمتي والا لحقك عار السعوديين, لقد خلقت النساء عبيدا للذكور, أظن ان عقلك اصابه التغريب, حتى تطالبي بحقوق النساء, يالله كم انت بحاجة الى الثقافة الدينية والوطنية, فمصلحة الرجل اهم من مصلحتك, تطلقي أو ترملي أو تيتمي أو مموتي جوعا اوقهرا , طز ثم طز, أهم شيء أن يكون الرجل راض عنك حتى لو كان ابن عمك أو ابن عم خالك أو رجل من قبيلة بني رجل, والا تحرم عليك رائحة الجنةهداك الله الى مافيه خير الأمة وصلاحها

اصمتن ايتها النسوة
وحدة وبس -

أسكتي أيتها الكاتبة السعودية وتوقفي عن الجرأة , فكيف تطلبي أن يحصل زوج المرأة السعودية وولدها على الجنسية مثله مثل المرأة التي تحصل على جنسية بعلها, هل جننت حتى تطلبي للمواطنات حقوقهن, ماذا اصابك, كيف ترتاحين في النوم وانت تطلبين الراحة للنساء السعوديات, فهن درجة ثانية والرجل درجة اولى, اصمتي والا لحقك عار السعوديين, لقد خلقت النساء عبيدا للذكور, أظن ان عقلك اصابه التغريب, حتى تطالبي بحقوق النساء, يالله كم انت بحاجة الى الثقافة الدينية والوطنية, فمصلحة الرجل اهم من مصلحتك, تطلقي أو ترملي أو تيتمي أو مموتي جوعا اوقهرا , طز ثم طز, أهم شيء أن يكون الرجل راض عنك حتى لو كان ابن عمك أو ابن عم خالك أو رجل من قبيلة بني رجل, والا تحرم عليك رائحة الجنةهداك الله الى مافيه خير الأمة وصلاحها

اصمتن ايتها النسوة
وحدة وبس -

أسكتي أيتها الكاتبة السعودية وتوقفي عن الجرأة , فكيف تطلبي أن يحصل زوج المرأة السعودية وولدها على الجنسية مثله مثل المرأة التي تحصل على جنسية بعلها, هل جننت حتى تطلبي للمواطنات حقوقهن, ماذا اصابك, كيف ترتاحين في النوم وانت تطلبين الراحة للنساء السعوديات, فهن درجة ثانية والرجل درجة اولى, اصمتي والا لحقك عار السعوديين, لقد خلقت النساء عبيدا للذكور, أظن ان عقلك اصابه التغريب, حتى تطالبي بحقوق النساء, يالله كم انت بحاجة الى الثقافة الدينية والوطنية, فمصلحة الرجل اهم من مصلحتك, تطلقي أو ترملي أو تيتمي أو مموتي جوعا اوقهرا , طز ثم طز, أهم شيء أن يكون الرجل راض عنك حتى لو كان ابن عمك أو ابن عم خالك أو رجل من قبيلة بني رجل, والا تحرم عليك رائحة الجنةهداك الله الى مافيه خير الأمة وصلاحها

اصمتن ايتها النسوة
وحدة وبس -

أسكتي أيتها الكاتبة السعودية وتوقفي عن الجرأة , فكيف تطلبي أن يحصل زوج المرأة السعودية وولدها على الجنسية مثله مثل المرأة التي تحصل على جنسية بعلها, هل جننت حتى تطلبي للمواطنات حقوقهن, ماذا اصابك, كيف ترتاحين في النوم وانت تطلبين الراحة للنساء السعوديات, فهن درجة ثانية والرجل درجة اولى, اصمتي والا لحقك عار السعوديين, لقد خلقت النساء عبيدا للذكور, أظن ان عقلك اصابه التغريب, حتى تطالبي بحقوق النساء, يالله كم انت بحاجة الى الثقافة الدينية والوطنية, فمصلحة الرجل اهم من مصلحتك, تطلقي أو ترملي أو تيتمي أو مموتي جوعا اوقهرا , طز ثم طز, أهم شيء أن يكون الرجل راض عنك حتى لو كان ابن عمك أو ابن عم خالك أو رجل من قبيلة بني رجل, والا تحرم عليك رائحة الجنةهداك الله الى مافيه خير الأمة وصلاحها

المنحرفات في كل عصر
نجـــــد -

شيء طبيعي ان تجد في كل عصر مجموعة من المنحرفات والآن يسمونهن بالمتحررات نعم متحررات من الشرع الاسلامي فلا حرام لديهن في ممارساتهن

المنحرفات في كل عصر
نجـــــد -

شيء طبيعي ان تجد في كل عصر مجموعة من المنحرفات والآن يسمونهن بالمتحررات نعم متحررات من الشرع الاسلامي فلا حرام لديهن في ممارساتهن

المنحرفات في كل عصر
نجـــــد -

شيء طبيعي ان تجد في كل عصر مجموعة من المنحرفات والآن يسمونهن بالمتحررات نعم متحررات من الشرع الاسلامي فلا حرام لديهن في ممارساتهن

المنحرفات في كل عصر
نجـــــد -

شيء طبيعي ان تجد في كل عصر مجموعة من المنحرفات والآن يسمونهن بالمتحررات نعم متحررات من الشرع الاسلامي فلا حرام لديهن في ممارساتهن