ثقافات

بين القلب والقلب

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


عرفت إنك تشتاقني

وإن قوارب شوقك رست على شطآن روحي

فاضت عينيّ بدمعها

وطاف الوجد بروحي

فأغتسل الجسد بنهر شوقك

ورفعت أشرعة قواربك

معلنة إعادتها إليك مضمخة بولهي

فهل ستشعر بشوقي

وهل ستعرف أني أموت شوقا لك

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف