ثقافات

في رحيل المفكر محمد أركون

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عزائي لنا..
سميح -

الي جنة الخلد ايها المؤمن الصادق مع نفسه والله والناس..امثالك لا يموتون ياسيدي بل تبقي اروحهم ترفرف فوقنا بأفكار لا تموت.... عزائ لنا جميعأ ان نفقد عملاقا ما احوجنا اليه الان,,في هذا القرق المشتعل.. عزائ الي عائلتك الكريمة..والي اصدقائك...وبالاسم/الاستاذ القدير /هاشم صالح....

تعليق بسيط
محمد حجي -

رحم الله الجميع , ولكن محمد اركون كان كبار العلمانيين الساعين ليس فقط الى وضع الدين جانبا او فصله عن الحياة كمفهوم تقليدي للعلمانية وانما ايضاَ الى التشكيك وضحض اساس الدين كالقران والسنة فنراه تارة يشكك وتارة يستنكر وكثيرا ما يفسر الأحكام باهوائه الشخصية, ارى ان محمد اركون ليس كاتبا ومفكرا بالمعني اللفظي الذي يعرض اراءه وأفكارة بشئ من الحرية والاستقلالية وانما كان متمردا على جميع ما نؤمن به -نحن لا هو-, وبالتالي فاني لا أستطيع أن ارجو من الله الا ان يعاملة بما يستحق , وهو الأعلم في ذلك من الجميع .

إلى الملعق الثاني
ن ف -

إن تعليقك ليس بسيطاً فحسب إنما هو ساذج أيضاً، إذ ليس هناك من يدعوا إلى فصل الدين عن الحياة، إنما فصله عن السياسة فحسب. وقد قلت هذا، فإني أشك في أنك قد قرأت ولو سطراً واحداً للمفكر أركون.. في الوقت الذي أحسبك من المتابعين الجديين للفضائيات العربية البائسة.

الى عزيزي ن ف
محمد حجي -

في البداية أستغرب تعليقك على مفهوم العلمانية فقط ولم تعلق على رايي في كتابات محمد اركون ولا أحسبك تملك تعليق في هذاالمجال.كذلك فان مفهوم العلمانية الضيق الذي تتحدث عنه لا ولم تعرفه اي من الدول حتى الان وانما فصلها عن الحياة كاملة في جميع جوانبها السياسية منها وغير السياسية بداية بتحجيم جميع مظاهر التدين وقمعها وحصرها داخل أماكن العبادة ومرورا بوضع العاهرات داخل فاترينات لمن يملك ثمن الاستمتاع بهن وليس انتهائا حتى بمنع اي رمز ديني في الاماكن الحكومية وتحريم الختان - للذكور والإناث سواء- وعلى الرغم من اني اشاركك الرأي بالنسبة للفضائيات العربية الا اني ابادلك الشك ايضا في هذه المرة كونك قرأت يوما لغير مفكرك العظيم .

سوال
البحر المستغرق -

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا : لا يظن البعض اني رجل دين حتى لا يقال معتصب بل انسان عادي مقصر في حقه ثانيا ك كلنا بعد الموت بما فينا الكاتب اركون بين يدي رحمة الله ان شاء عذبنا وان شاء غفر لنا ..نسئل الله المغفرة لنا ولكل المسلمين .. قلت هذة النقطتين السابقتين على لا يوخذ كلامي بخى .. ولان: انا ممن قراء كتب الكاتب بل اني متعمق في الفلسفة وكتب المفكرين .. سوال اسئل الاخوة وهي من اهم النقاط التي عرف بها الكاتب / قول الكاتب يجب نزع القداسة عي القران الكريم ..سوال مامعني هذا القول وكيف يكون اثره على المومن ؟؟؟ عندما قام الفيلسوف سيبنونزا بنقد الكتاب المقدس لغة وتاريخيا خرج بنتيجنة الدين الشامل وايضا بعدم صدق الكتاب المقدس وانه ليس من الله لم يكتبه الانبياء بل اتباع الديانه وبعد عدة قرون ؟؟ولاشك انه صادق لان الكتاب المقدس به تناقض كثير وكبير .. وقد تاثر الكاتب اركون بشدة بهذا الطرح وقلده بكل حرفنه بطلبه بنزع القداسة ؟؟؟ سوالي الثاني : هل القران الكريم كلام الله ام لا ؟؟؟هل به تناقض وتحريف ؟؟؟ هل كتب بعد موت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بعدة قرون ؟؟؟لو قنما بطرح الاسئلة التي سئلها سبينوزا في كتابه على الكتاب المقدس على كتاب الله القران الكريم لوجد مشروع الكاتب اركون خطى كليا وانا هو التقليد فقط ارجو المناقشة مع الاخوة على ضوء هذا الطرح الذي طرحته ..واسئل الله الكريم ان يرحم الكاتب في قره ويرحم المسلمين كلهم .

إلى محمد
ن ف -

ما معنى مفهوم العلمانية الضيق! ليس ثمة مفهوم ضيق وآخر مترامي الأطراف. الأنظمة المتعارف عليها هي: الديكتاتوية العلمانية ((نظام حزب البعث في العراق (سابقاً) وفي سوريا (حالياً) مثالاً))، النظام الثيوقراطي الديكتاتوري (ايران مثالاً)، النظام العلماني وهو نظام يحترم الانسان بغض النظر عن لونه وجنسه وعرقه، كما أنه يحترم الاديان جميعها ويكفل لها ممارسة طقوسها وشعائرها (وهذا النظام معمول به في جميع أنحاء العالم المتحضر). أما عن أماكن الرذيلة فهي موجودة في أكثر المدن قداسة في العالم! وماذا عن تحريم الختان يا محمد؟! من يحرّم الختان يا محمد؟ أي ذكور وأي اناث؟ أتقي الله في نفسك وفينا يا محمد! الختان ممارسة يهودية أهملها النصارى وأحياها المسلمين. وهنا أعني ختان الذكور، أما عن ختان الإناث فهو أشدُّ قبحاً من الكفر أو الشرك بالله. لذا أتمنى على الله أن تعتذر إلى جميع الإناث على وجه المعمورة وتقول: أنا محمد حجي أقرُّ وأعترف أن ختان الإناث هو إهانة للمرأة. المرأة هي نصف المجتمع، بل نصفه الأهم. أما عن القراءة يا محمد فهي الداء الذي اصبت به ولا أرى لي منه شفاءا. نعم لقد قرأت لهذا ولغيره والحمد لله رب العالمين.

عاجل الى ن ف
محمد حجي -

تجيدين التلاعب بالكلمات سيدتي،فانا لم اقل بوجود مفهومين للعلمانية وانما انتي التي اعترضتي على المفهوم العام و الواضح لها ،قلت بفصلها عن الحياة فاعترضتي وقلتي انه ليس هناك من أحد يطالب بفصل الدين عن الحياة وانما السياسة فقط...!من الذي يفصل الدين عن السياسه فقط ؟؟ هذا طرح يتعارض مع كل ما بنيت عليه وتكلم عنه أنصار العلمانية أنا لا أجد الحل في دولة "ثيوقراطية"كما تقولين أو كما يعبر عنه المصطلح ، وانما أؤمن بالاسلام الوسطي الذي يحافظ على ما جاء في الاصل من مبادي ومعتقد دون أهمال او تعارض مع مصالح الاقليات أوحقوق المرأة،كما أن العلمانية ليست بالضرورة حل سحري لاحترام الاديان والاقليات والمرأة ويمكن ان تضيفى على ذلك ما تشائين ،ولكنها وسيلة للهروب من مالا اعرفه أو أجيده أو أؤمن به تعرفين بالطبع انها وجدت بداية لتحجيم دور الكنيسة والتسلط الديني المسيحي في هذا الوقت.ليس هناك ما يدعو في الاسلام الى مثل هذا الشئ ،لايوجد قهر لإحد اوتمييز ضدد أحد ولكن هناك قواعد ومبادئ ثابته يجب الالتزام بها وهذا لا يضير أحد،كذلك فانا لم أزعم بوجود أماكن الرذيلة في النظم العلمانية فقط ولا أستطيع القول بذلك أبدا ولكني قلت ان تلك النظم تشرعها وتقننها وفي بعض الاحيان تدعو اليها وهذا مالا أستطيع فهمه ولا فهم من يقول به ، فالرذيلة تمتلك نفس المعنى القبيح في كل مكان دون تمييز بين ايدولوجيات الدول، وعن الختان فاستغرب بشدةما قلتيه ويجعلني هذا أتسائل عن الكثير، فنعم كانت ممارسة يهودية ونعم لم تكن كذلك عند المسيحية،التى وصلتنا بالطبع،ولكن هذا لا يعني اننايجب ان نتركها فهو واجب بالنسبة للذكور، اما عن الاناث ،فاعتقد انكي قراتي عن ذلك وتعرفين ان هناك من يوجبه وهناك من يحرمه اطلاقا والراجح وهذا ما أميل اليه أنه سنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها بشرط ومع مراعاة ماتعرفينه أثناء الختان ،وأستغرب ايضا مقولتك أن هذه العمليه أشد قبحا من الشرك بالله ، هذا كلام غير مسئول اطلاقا ،هل من الممكن ان تقولي ان ختان الانثى أشد من القتل ؟؟؟ بل ، الشرك بالله أشد واقبح من القتل ورغبتك الملحة في اقراري واعترافي باحترام المرأة أجدها غير مبررة لأني لم أنكرها في الاصل فالمراة هي أمي وزوجتي وحبيبتي وأجمل ما في الوجود وقولك بانها نصف المجتمع الأهم أجد فيه كثير من الشيفونية التي لا داعي لها..مع وافر سلامي وامتناني.

إلى محمد
ن ف -

رفعت الأقلام وجفّت الصحف يا محمد. لا أملك الرغبة في مجادلتك أكثر من هذا. ولا يسعني هنا سوى أن أقول أن ثقافتك بحاجة إلى مراجعة وغربلة دقيقة. أقول قولي هذا واستغفر الله لك فقط. تحياتي.

رأس علوي و رأس سفلي
سالم -

أصارحكم أيها القراء أنني أكثر من فراءة التعليقات التي تصاحب كثيرا من المقالات و أجدني أهنه قي أغلب الأحيان تتخذ منعرجات كثيرة إلا أنها تنتهي قي الغالب إلى الحديث عن الرأس السفلي مهما تكون المواضيع و أعني بالرأس السفلي ما بين فخذي الرجل أم المرأة . عفوا للقراء .

إلى محمد حجي
ن ف -

رفعت الأقلام وجفّت الصحف يا محمد حجي. ليست لدي الرغبة في مجادلتك أكثر من ذلك،لأني أعتقد أنك بحاجة إلى مراجعة ثقافتك وغربلتها غربلة دقيقة. أقول قولي هذا وأستغفر الله لك فقط.

نعم
محمد حجي -

ربما تكوني قد أصبتي في قولك أني أحتاج الى مراجعة ثقافتي ، نعم ،انا لا أملك الحقيقة ولم أدع يوما ذلك ،ولكني أسعى للوصول اليها دون تكبر أو صلف أو مرواغة أو حتي أفكار مسبقة،على كل حال سعيد بالتواصل معك وأتمنى المزيد...مع الشكر

أركون في الميزان
سليمان الخراشي -

( محـمـد أركــون في الميزان ) سليمان بن صالح الخراشيتطورت في عصرنا هذا وسائل الدعاية لكل شيء بمقدار لم يسبق له مثيل ، هذه الدعاية في قضايا الكماليات ووسائل الراحة قد تكون معقولة إلى حد ما ، لكن الغريب من أصناف هذه الـدعـايـة، الدعاية الفـكـرية لعامة الكـتاب والشعراء والروائيـين إلى درجة تدفع إلى السأم وعدم الثقة بأي شيء يشتهر من كتاب أو كاتب أو صحيفة ، فيجعلك هذا لا تثق بالشهرة لأي عمل، إذ قـد يـكـون في غـايـة الرداءة والفساد لكن جيوش الإعلام والترويج تحاصرك حتى تفقد بصيرتك. وقد حاصرتـنـا الدعاية في زمانـنـا ورفـعـت فـي وجوهنا مجموعة من الكتاب والمفكرين والأدباء، وألصقتهم في وجوه ثقافتنا كرهاً، وألزمتنا بهم وحاصرتنا كتبهم في كل زاوية ، وليس هذا الحصار فقط بين العرب ، بل لقد شكَت إحدى المستشرقات وقالت : إن أدونيس لم يـقـل شـيـئـاً ولكن اللوبي الأدونيسي هو الذي أعطاه الأهمية" ! . هذا الجيش الدعائي من وراء كتاب صغار أو مغالطين كبار هو الذي أعطاهم أهمية كبرى في عالم الكتاب العربي .قال أحد القراء لقد رأيت كتب أركون ولفت انـتـبـاهـي الدعاية الكبـيـرة لها؛ فذهبت مع القوم واشتريت منها وقرأت الأول والثاني فما أحسست بفائدة ولا ساعدني الفهم ، وقلت كاتب متعب ولكن زادت الدعاية للرجل فقلت في نفسي : النقص في قدرتي على الدراسة والفهم ، وسكتُّ وخشيت أن أقول لأحد : لا أفهمه ، حتى إذا كان ذات يوم جلست إلى قارئ وكاتب قدير وتناول كتاب "تاريخية الفكر العربي الإسلامي" وقال : لقد حاولت أن أفهم هذا الكاتب أركون فما استطعت ، فـكـأنمـا أفـرج عني من سجن وقلت : رحمك الله أين أنت فقد كنت أبحث عن قارئ له يعطيني فـيـه رأياً ، لا الذين أكثروا من الدعاية له دون دراية.وحـتـى لا تـضـر بـنـا الـمـبالغة في هذا إليك نموذجاً للدعاية الأركونية : علق هاشم صالح مترجم أركون إلى العربية في آخـر كـتاب "الفكر الإسلامي نقد واجتهاد" يقول هاشم : بعد أن تركت محمد أركون رحت أفكر فـي حـجـم الـمـعـركـة الـتـي يخوضها بكل ملابساتـها وتفاعلاتها ، وهالني الأمر فكلما توهمت أن حدودها قد أصبحت واضحة محصورة ، كلـما اكتشفت أنها متشابكة معقدة ، شبه لا نهائية. هناك شيء واحد مؤكد على أي حال : هو أن محمد أركون يخوض المعركة على جبهتـيـن جـبـهـة الداخل، وجبهة الخارج، جبهة أًصوليي المسلمين ، وجبهة أصوليي

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

بادئ ذي بدء، أرى أن التعليق الحادي عشر تعليق طويل، ممل وغير مترابط منطقيا ولغوياً، كأنه مجموعة غير متجانسة من الجُمل وضعها الخراشي، عليه السلام، جنباً إلى جنب ليزرع القلق والخوف والتوجس في نفس من لا يعرف محمد أركون وقد سمع به اليوم. وقد دفعني فضولي، قبل أن اكتب هذا التعليق، إلى أن أبحث في محرك البحث عن اسم الخراشي، وإذا بي أجد صفتين تسبق اسمه المعظّم وهما: فضيلة والشيخ. وتلك هي إشارة واضحة إلى أنه ((رجل دين)). ورجال الدين عموماً متفقون على أن مَنْ يتحدّث في الدين أو في شأن من شؤونه لا بدّ أن يكون ملتحياً، معمّماً ويرتدي جلباباً، أي كان لونه! أما إذا حدث وأن تحدّث في الدين رجل حليق ويرتدي ربطة عنق فهو زنديق لا محالة وزوجتة لا تحلُّ له ويحلُّ دمه! ومثل هذا حدث مع حامد نصر أبو زيد رحمه الله. أقول للخراشي ما يلي: تعلّم اللغة الفرنسية أولاً ثمَّ اطلع على كتابات أركون ومن ثمَّ لكل حادث حديث.

مغربي
محمدنو -

انا لا افهم في العلوم الانسانية ، فقط ما يرتبط بالقومية ، اذ=ن هو وطني مغربي لا غير وان كان جزائر المولد ، وهذا هو الاهم

إلى ن ف
راشد بن عقيل -

من الواضح جدا ضيق الأف الذي تتمتعين به ولله در محمد حجي فقد بين عوار كلامك وتناقضك وأنك لا تعرفين من العلمانية الا اسمها كقدوتك محمد أركون. ومما يدل على جهلك أنك تستغفرين له فقط وكان المغفرة يحتاجها هو ولا تحتاجينها ! ما هذا الكبر البغيض , ألم يكن محمد بن عبدالله وهو نبي الله ورسوله يستغفر لنفسه وهو خير البشر؟ثم ما هذا الفكر الممسوخ الذي تعتنقينه , فالعالم الديني أو (الشيخ) عندك هو ذلك الرجل الملتحي المكفر للأفراد والمجتماعات الغارق في جهله و وهذا غير حقيقي قد يكون هناك البعض لكن كثير من العلماء حاصلون على درجات علمية رفيعة ويتحدثون أكثر من لغة, ولكن قاتل الله التعصب فهو نصف الجهل بل وأحيانا الجهل كله.ملاحظة: شكرا البحر المستغرق , استفدت من مداخلتك

إلى راشد بن عقيل
ن ف -

أنت لا تقلُّ تخلفاً عن الآخرين والحمد لله رب العالمين.