قرائنا من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام إضغط هنا للإشتراك
إيلاف - بيروت: صدر في بيروت العدد 35 من صحيفة "الغاوون" الشعرية، وقد ضمّ العناوين الآتية: "قيمة الشعر" لماهر شرف الدين، "الكلّ يحكون وسعيد عقل هكذا حكى" لشوقي أبي شقرا، "رباعية الضوء البعيد" لسعدي يوسف، "النبي والشعر الإيروتيكي" لجمال جمعة، "سوناتا ضوء القمر... ليانيس ريتسوس" ترجمة رفعت سلاّم، "وديع سعادة: الناشر العربي تاجر والشعر تجارة فاشلة" حوار: هشام بن الشاوي، "دعد حداد التي رضعت الحياة من ثدي الموت الجاف" لمحمود الحاج محمد، "القرآن وسجع الكهّان" لكريم عبيد، "مختارات للشاعر الأميركي جيفري يانغ" ترجمة دنيا ميخائيل، "مفهوم الجمال بحسب سورة يوسف" لشاكر لعيبي، "بَلبَال... شعر اللحن السومري المتبدِّل" لخزعل الماجدي، "أدب الرحلة الخياليّة" للخامسة علاوي، "انتحار الحواس والعقل" لشوقي عبد الأمير، "في الحديقة المهملة" لمبارك وساط، "رداً على مروان الغفوري: يا حادي العيس منين لك هالحكي" لريمة البعيني، "لماذا يدّعي شعراء قصيدة النثر أنهم مرّوا بمرحلة الوزن؟rlm;" لسليم البيك، "سبخات بنار وثلج... للشاعر البريطاني ستيفن واتس" ترجمة لينا شدود، "النهر" لرشيد منيري، "حواجز في فقه الذكريات" لمطيعة الحلاق، "غيمة نصبت خيمةً وسط السماء" لزينب عساف، "حفيدة أحمد سوسة تردّ على أحمد الواصل"... وحمل "موقف الغاوون" لهذا العدد عنوان "عنصرية ممتعة!"، بينما خُصِّصت الزاوية الانتقادية اللاذعة "واوان" لكشف مكائد نفّذها رئيس القسم الثقافي بجريدة "الحياة" عبده وازن بحق بعض زملائه.
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نكتة الموسم
زعلان بن راضي -
قرأت مكيدة عبده وازن بحق بيار ابي صعب فكدت اقلب على ظهري من الضحك..فعبده على ما يبده شخص محنك في نصب المكائد والا لما تفوق على الرؤساء العرب في مدة بقائه على الكرسي في جريدة الحياة..من القلب تحية للغاوون التي تقدم مثالا ناصعا للجرأة الادبية في عصر الرداءة والمكائد
اخطبوط
نورس فينيقيا -
استمري يا غاوون في الجرأة..وارجوك لا تساوميهم..اخبطيهم هؤلاء الاخطبوطات